إفراغ السجال في حديث النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) هي لك ياعلي لست بدجال

  • إفراغ السجال في حديث النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) هي لك ياعلي لست بدجال
إفراغ السجال في حديث النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) هي لك ياعلي لست بدجال
9789922946603 ISBN رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق العراقية ببغداد 2789 لسنة 2021 |مصدر الفهرسة:
IQ-KaPLI ara IQ-KaPLI rda رقم تصنيف BP193.1.A3 H38 2021 LC المؤلف الشخصي: الحسني، نبيل، 1384 - للهجرة - مؤلف. العنوان: إفراغ السجال في حديث النبي (صلی الله علیه و آۀه وسلم) هي لك ياعلي لست بدجال بين القراءة بصيغة المتكلم (لستُ) وصيغة المخاطب (لستُ): دراسة بينية في ضوء مقاصدية القرآن والسنة والأنساق الثقافية. بيان المسؤولية: تأليف السيد نبيل الحسني الكربلائي. بيانات الطبع: الطبعة الاولى. بيانات النشر: كربلاء، العراق: العتبة الحسينية المقدسة، مؤسسة علوم نهج البلاغة، 2021 /1442 للهجرة. الوصف المادي: 151 صفحة؛ 24 سم. سلسلة النشر: (العتبة الحسينية المقدسة؛ 911)
ص: 1

هذا الكتاب ...:
هوية الکتاب؛ اشارة؛ مقدَّمة الكتاب؛ الفصل الأول مصطلحات الدراسة ومناهلها المعرفية؛ المبحث الأول معنى مصطلح (إفراغ السجال) ومفهومه؛ المسألة الأولى: معنى الإفراغ في لغة.؛ المسألة الثانية: معنى السجال لغة.؛ المبحث الثاني معنى المقاصدية ومفهومها؛ المسألة الأولى: معنى القصد والمقاصدية في اللغة.؛ المسألة الثانية: القصد والمقاصدية في الاصطلاح.؛ المسألة الثالثة: مفهوم مقاصدية القرآن والسُنّة.؛ المسألة الرابعة: المقاصدية في التراث البلاغي.؛ المبحث الثالث معنى مصطلح (النسق الثقافي) ومفهومه؛ المسألة الأولى: معنى النَسَق في اللغة.؛ المسألة الثانية: معنى النسق في العلوم الاجتماعية.؛ المبحث الرابع معنى السُنّة ومفهومها؛ أولاً: السُنَّةُ لُغَةً.؛ ثانياً: السُنَّةُ اِصطِلاحَاً.؛ ثالثاً: حجية السنة المطهرة.؛ المبحث الخامس مشكلة الدراسة ونوعها وحقولها المعرفية ومناهج البحث؛ المسألة الأولى: مشكلة الدراسة وهدفها.؛ أولا: مشكلة الدراسة.؛ ثانيًا: هدف الدراسة.؛ المسألة الثانية: معنى الدراسة البينية.؛ المسألة الثالثة: حقول الدراسة.؛ المسألة الرابعة: مناهج البحث.؛ الفصل الثاني سیب صدور الحديث النبوي، وعلّة سجال أعلام أهل السُنّة والجماعة فيه ؛ المبحث الأول تنافس الصحابة لخطبة فاطمة (علیها السلام) وأعراض النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) عنهم؛ المسالة الأولى: أبو بكر وعمر يخطبان فاطمة (علیها السلام) إلى النبي (صلی الله علیه و آله وسلم).؛ أولاً: خطبتهما دون الاستعانة بأحد.؛ ثانيا: خطبتهما فاطمة (علیها السلام) إلى النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) بتوسط عائشة وحفصة.؛ ثالثًا: معاودة خطبتهما فاطمة (علیها السلام) في المرة الثالثة.؛ المسألة الثانية: عبد الرحمن بن عوف وعثمان بن عفان يخطبان فاطمة (علیها السلام) إلى النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) وغضب النبي من مقالتهما فحصبهما بالحجارة.؛ المسألة الثالثة: لماذا أعرض النبي (بصلی الله علیه و آله وسلم) عن كل خاطب، وصد عنهم؟! حتى يئسوا منها! ؛ المسألة الرابعة: لماذا كان يتغير حال النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) عند سماعه أمر خطبة فاطمة (علیها السلام)؟!؛ المبحث الثاني سجال أعلام أهل السُنّة والجماعة في دلالت حديث: «هِيَ لَكَ يَا عَلِي لَستَ بِدَجَّال» وقصديّته؛ المسألة الأولى: قصدية القراءة بصيغة المتكلم (لست).؛ أولًا: قصدية ابن سعد (ت 230 ه) والبزار (ت 292 ه) بقراءة (لست) على الرفع بصيغة المتكلم.؛ ثانيا: قصدية الحافظ البستي (ت 388 ه) بقراءة (لَستَ على الرفع وسجاله في الحديث.؛ المسألة الثانية: المغالطة في الحقيقة الشرعية للدجل عند أعلام اللغة بفعل حاكمية النسق الثقافي والعقدي.؛ أولاً: مغالطة الزمخشري (ت 538 ه) وابن الأثير (ت 606 ه) في معنى الدجل الدفع الحديث عن أبي بكر.؛ ثانيًا: مغالطة ابن منظور (ت 711 ه) في معنى الدجل لدفع الحديث عن أبي بكر.؛ المسألة الثالثة: قصدية ابن الجوزي (ت 597 ه) باتهامه موسی بن قیس بوضع الحديث وشتمه ب (حمار أهل النار)!!؛ أولاً: الطعن في موسی بن قيس لروايته ما يغمص أبي بكر وعمر.؛ ثانيًا: وقوع ابن الجوزي في حرمة سباب المسلم بفعل النسق الثقافي والعقدي؛ المبحث الثالث مغالطات أعلام أهل السُنَّة في موسی بن قيس الحضرمي بين أتهامه بالوضع وتصحيح حديثه في أبواب الفقه والعمل به!!؛ المسألة الأولى: أقوال أعلام أهل السُنّة والجماعة في موسی بن قيس.؛ أولاً: القائلون بتوثيقه.؛ ثانياً: من صحح حديثه من أعلام أهل السُنّة والجماعة.؛ ثالثا: تباين أقوال الألباني (ت 1420 ه) في موسی بن قيس بين الصحيح، والموثق، والضعيف، والمرسل، إلا أنه أقرّبتوثيق جمع من المتقدمين والمتأخرين له.؛ رابعًا: من أتهمه بالوضع.؛ خامسًا: من قال بتضعيفه.؛ سادسًا: علة تسميته بعصفور الجنة.؛ الأمر الأول: طائر الخطاف وعلّة تسميته بعصفور الجنّة.؛ الأمر الثاني: زهده فيما أيدي الناس وتمسكه بحب الإمام علي (عليه السلام).؛ المسألة الثانية: ما أخرجه أصحاب السُنن والمسانيد والتفاسير من أحاديث موسى بن قيس الحضرمي.؛ أولاً: ما أخرجه أصحاب السُنن والمسانيد والمصنّفات والمعاجم من أحاديثه.؛ 1- مسلم النيسابوري (ت 261 ه) في صحيحه.؛ 2- أبو داود السجستاني (ت 275 ه) في سننه. ؛ 3- ابن أبي شيبة الكوفي (ت 230 ه)، في مصنّفه.؛ 4- النسائي (ت 303 ه) في سُننه وخصائص أمير المؤمنين الإمام علي (علیه السلام).؛ 5- الطبراني (ت 360 ه) في معجميه الأوسط والكبير.؛ 6- أبو إسماعيل الأنصاري الهروي الحنبلي (ت 481 ه).؛ ثانيًا: ما أخرجه المفسرون من حديثه.؛ المسألة الثالثة: حاكمية النسق الثقافي في منهج الحافظ الذهبي في الحكم على الراوي لاسيما موسی بن قيس.؛ المصادر والمراجع ؛ المحتويات
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
18314
Cost View
رایگان
Year of publication
File Format APK New
File Format APK
File Format GHM
File Format JAR
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
File Format HTML
Book Version
1