مصباح الهدايه في اثبات الولايه

  • مصباح الهدايه في اثبات الولايه
مصباح الهداية في إثبات الولاية
اشارة:
سرشناسه : بهبهاني، علي، ۱۲۶۴ - ۱۳۵۳.
عنوان و نام پديدآور : مصباح الهدايه في اثبات الولايه/تاليف علي الموسوي البهبهاني.
مشخصات نشر : تهران: رهنمون، ۱۳۸۵.
مشخصات ظاهري : ۳۸۹ ص.
شابك : :۴۰۰۰۰ ريال 964-2701-00-6
يادداشت : فيپا
يادداشت : متن احاديث از "غايه المرام" نقل گرديده است.
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس.
عنوان ديگر : غايه المرام و حجه الخصام: في تعيين الامام من طريق الخاص و العام.
موضوع : علي بن ابي طالب (ع)، امام اول، ۲۳ قبل از هجرت - ۴۰ق.-- اثبات خلافت.
موضوع : اربعينات -- قرن ۱۴.
موضوع : امامت -- احاديث.
موضوع : ولايت -- احاديث.
موضوع : احاديث شيعه -- قرن ۱۴.
شناسه افزوده : بحراني، هاشم بن سليمان، - ۱۱۰۷؟ق. غايه المرام و حجه الخصام: في تعيين الامام من طريق الخاص و العام.
رده بندي كنگره : BP۱۴۳/۹/ب۸۷م۶ ۱۳۸۵
رده بندي ديويي : ۲۹۷/۲۱۸
شماره كتابشناسي ملي : م۸۵-۲۸۴۹۱
هذا الكتاب ...:
ترجمة المؤلف؛ في بيان اشتمال الكتاب علي أربعين حديثا...؛ في تفسير قوله تعالي: قل كفي بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب؛ في تفسير قوله تعالي: أفمن كان علي بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسي إماما ورحمة؛ في تفسير قوله تعالي: واعتصموا بحبل الله جميعا؛ في تفسير قوله تعالي: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين؛ في تفسير قوله تعالي: و إني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدي؛ في تفسير قوله تعالي: وقفوهم إنهم مسؤولون؛ في تفسير قوله تعالي: ألقيا في جهنم كل كفار عنيد؛ في تفسير قوله تعالي: إنما أنت منذر و لكل قوم هاد؛ في تفسير قوله تعالي: إخوانا علي سرر متقابلين؛ في تفسير قوله تعالي: إني جاعلك للناس إماما، قال ومن ذريتي، قال لا ينال عهدي الظالمين؛ في تفسير قوله تعالي: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم؛ في تفسير قوله عز من قائل: فتلقي آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم؛ في تفسير قوله تعالي: و أنذر عشيرتك الأقربين؛ في تفسير قوله تعالي: و ربك يخلق ما يشاء و يختار، ما كان لهم الخيرة؛ في تفسير قوله تعالي: ما أفاء الله علي رسوله من أهل القري فلله وللرسول ولذي القربي واليتامي والمساكين وابن السبيل؛ في تفسير قوله تعالي: واعلموا أن ما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربي؛ في تفسير قوله تعالي: قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربي؛ في تفسير قوله تعالي: إن الله و ملائكته يصلون علي النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما؛ في تفسير قوله تعالي: فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل...؛ في تفسير قوله تعالي: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا؛ في تفسير قوله تعالي: فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون؛ في تفسير قوله تعالي: و سئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا؛ في تفسير قوله تعالي: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية؛ في تفسير قوله تعالي: ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون؛ في تفسير قوله تعالي: و سلام علي آل يس؛ في تفسير قوله تعالي: وتعيها أذن واعية؛ في تفسير قوله تعالي: و أذان من الله و رسوله إلي الناس يوم الحج الأكبر أن الله برئ من المشركين ورسوله؛ في تفسير قوله تعالي: في بيوت أذن الله أن ترفع...؛ في تفسير قوله تعالي: الله نور السماوات والأرض...؛ في تفسير قوله تعالي: والسابقون السابقون - أولئك المقربون - في جنات النعيم؛ في تفسير قوله تعالي: طوبي لهم و حسن مآب؛ في تفسير قوله تعالي: ومن يطع الله والرسوله؛ في تفسير قوله تعالي: أن تقول نفس يا حسرتي علي ما فرطت في جنب الله و إن كنت لمن الساخرين؛ في تفسير قوله تعالي: و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير؛ في تفسير قوله تعالي: ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد؛ في تفسير قوله تعالي: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا؛ في تفسير قوله تعالي: مرج البحرين يلتقيان - بينهما برزخ لا يبغيان؛ في تفسير قوله تعالي: إنما وليكم الله و رسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون؛ في تفسير قوله تعالي: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك و إن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس؛ في تفسير قوله تعالي: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا؛ پاورقي
Publisher
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
7710
LCC
BP143/9/ب87م6 1385
DDC
297/218
National bibliography numbers
م85-28491
Cost View
رایگان
Year of publication
File Format APK New
File Format APK
File Format GHM
File Format JAR
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
Book Version
2