- اشارة
- كِتَابُ اَلتِّجَارَاتِ
- 1 - بَابُ فَضْلِ اَلتِّجَارَةِ وَ آدَابِهَا وَ غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا يَنْبَغِي لِلتَّاجِرِ أَنْ يَعْرِفَهُ وَ حُكْمِ اَلرِّبَا
- 2 - بَابُ عُقُودِ اَلْبَيْعِ
- 3 - بَابُ بَيْعِ اَلْمَضْمُونِ
- 4 - بَابُ اَلْبَيْعِ بِالنَّقْدِ وَ اَلنَّسِيئَةِ
- 5 - بَابُ اَلْعُيُوبِ اَلْمُوجِبَةِ لِلرَّدِّ
- 6 - بَابُ اِبْتِيَاعِ اَلْحَيَوَانِ
- 7 - بَابُ بَيْعِ اَلثِّمَارِ
- 8 - بَابُ بَيْعِ اَلْوَاحِدِ بِالاِثْنَيْنِ وَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَجُوزُ مِنْهُ وَ مَا لاَ يَجُوزُ
- 9 - بَابُ اَلْغَرَرِ وَ اَلْمُجَازَفَةِ وَ شِرَاءِ اَلسَّرِقَةِ وَ مَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا لاَ يَجُوزُ
- 10 - بَابُ بَيْعِ اَلْمَاءِ وَ اَلْمَنْعِ مِنْهُ وَ اَلْكَلَإِ وَ اَلْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ اَلْحُقُوقِ وَ غَيْرِ ذَلِكَ
- 11 - بَابُ أَحْكَامِ اَلْأَرَضِينَ
- 12 - بَابُ أَجْرِ اَلسِّمْسَارِ وَ اَلدَّلاَّلِ
- 13 - بَابُ اَلتَّلَقِّي وَ اَلْحُكْرَةِ
- 14 - بَابُ اَلشُّفْعَةِ
- 15 - بَابُ اَلرُّهُونِ
- 16 - بَابُ اَلْوَدِيعَةِ
- 17 - بَابُ اَلْعَارِيَّةِ
- 18 - بَابُ اَلشِّرْكَةِ وَ اَلْمُضَارَبَةِ
- 19 - بَابُ اَلْمُزَارَعَةِ
- 20 - بَابُ اَلْإِجَارَاتِ
- 21 بَابٌ مِنَ اَلزِّيَادَاتِ
- كِتَابُ اَلنِّكَاحِ
- 22 - بَابُ اَلسُّنَّةِ فِي اَلنِّكَاحِ
- 23 - بَابُ ضُرُوبِ اَلنِّكَاحِ
- 24 - بَابُ تَفْصِيلِ أَحْكَامِ اَلنِّكَاحِ
- 25 - بَابُ مَنْ أَحَلَّ اَللَّهُ نِكَاحَهُ مِنَ اَلنِّسَاءِ وَ حَرَّمَ مِنْهُنَّ فِي شَرْعِ اَلْإِسْلاَمِ
- 26 - بَابُ مَنْ يَحْرُمُ نِكَاحُهُنَّ بِالْأَسْبَابِ دُونَ اَلْأَنْسَابِ
- 27 - بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ اَلنِّكَاحِ مِنَ اَلرَّضَاعِ وَ مَا لاَ يَحْرُمُ مِنْهُ
- 28 - بَابُ اَلْقَوْلِ فِي اَلرَّجُلِ يَفْجُرُ بِالْمَرْأَةِ ثُمَّ يَبْدُو لَهُ فِي نِكَاحِهَا أَوْ يَفْجُرُ بِأُمِّهَا أَوِ اِبْنَتِهَا قَبْلَ أَنْ يَنْكِحَهَا أَوْ بَعْدَ ذَلِكَ وَ اَلْمَرْأَةُ تَفْجُرُ وَ هِيَ فِي حِبَالِ زَوْجِهَا هَلْ يُحَرِّمُهَا ذَلِكَ عَلَيْهِ أَمْ لاَ
- 29 - بَابُ نِكَاحِ اَلْمَرْأَةِ وَ عَمَّتِهَا وَ خَالَتِهَا وَ مَا يَحْرُمُ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا لاَ يَحْرُمُ
- 30 - بَابُ اَلْعُقُودِ عَلَى اَلْإِمَاءِ وَ مَا يَحِلُّ مِنَ اَلنِّكَاحِ بِمِلْكِ اَلْيَمِينِ
- 31 - بَابُ اَلْمُهُورِ وَ اَلْأُجُورِ وَ مَا يَنْعَقِدُ مِنَ اَلنِّكَاحِ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا لاَ يَنْعَقِدُ
- 32 - بَابُ عَقْدِ اَلْمَرْأَةِ عَلَى نَفْسِهَا اَلنِّكَاحَ وَ أَوْلِيَاءِ اَلصَّبِيَّةِ وَ أَحَقِّهِمْ بِالْعَقْدِ عَلَيْهَا
- 33 - بَابُ اَلْكَفَاءَةِ فِي اَلنِّكَاحِ
- 34 - بَابُ اِخْتِيَارِ اَلْأَزْوَاجِ
- 35 - بَابُ اَلاِسْتِخَارَةِ لِلنِّكَاحِ وَ اَلدُّعَاءِ قَبْلَهُ
- 36 - بَابُ اَلسُّنَّةِ فِي عُقُودِ اَلنِّكَاحِ وَ زِفَافِ اَلنِّسَاءِ وَ آدَابِ اَلْخَلْوَةِ وَ اَلْجِمَاعِ
- 37 - بَابُ اَلْقِسْمَةِ لِلْأَزْوَاجِ
- 38 - بَابُ اَلتَّدْلِيسِ فِي اَلنِّكَاحِ وَ مَا يُرَدُّ مِنْهُ وَ مَا لاَ يُرَدُّ
- 39 - بَابُ نَظَرِ اَلرَّجُلِ إِلَى اَلْمَرْأَةِ قَبْلَ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا لاَ يَحِلُّ
- 40 - بَابُ اَلْوِلاَدَةِ وَ اَلنِّفَاسِ وَ اَلْعَقِيقَةِ
- 41 بَابٌ مِنَ اَلزِّيَادَاتِ فِي فِقْهِ اَلنِّكَاحِ
- فهرست الجزء السابع من تهذيب الأحكام
كِتَابُ اَلتِّجَارَاتِ
1 - بَابُ فَضْلِ اَلتِّجَارَةِ وَ آدَابِهَا وَ غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا يَنْبَغِي لِلتَّاجِرِ أَنْ يَعْرِفَهُ وَ حُكْمِ اَلرِّبَا
(1) 1 - مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادٍ عَنِ اَلْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ : «تَرْكُ اَلتِّجَارَةِ يَنْقُصُ اَلْعَقْلَ ».
(2) 2 - أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ أَبِي اَلْجَهْمِ عَنْ فُضَيْلٍ اَلْأَعْوَرِ قَالَ شَهِدْتُ مُعَاذَ بْنَ كَثِيرٍ قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ إِنِّي قَدْ أَيْسَرْتُ فَأَدَعُ اَلتِّجَارَةَ قَالَ «إِنَّكَ إِنْ فَعَلْتَ قَلَّ عَقْلُكَ أَوْ نَحْوَهُ ».
(3) 3 - أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ اَلْحَكَمِ عَنْ أَبِي اَلْفَرَجِ عَنْ مُعَاذٍ بَيَّاعِ اَلْأَكْسِيَةِ قَالَ : قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ «يَا مُعَاذُ أَ ضَعُفْتَ عَنِ اَلتِّجَارَةِ أَمْ زَهِدْتَ فِيهَا» قُلْتُ مَا ضَعُفْتُ عَنْهَا وَ لاَ زَهِدْتُ فِيهَا قَالَ «فَمَا لَكَ » قُلْتُ كُنْتُ أَنْتَظِرُ أَمْرَكَ وَ ذَلِكَ حِينَ قُتِلَ اَلْوَلِيدُ وَ عِنْدِي مَالٌ كَثِيرٌ وَ هُوَ فِي يَدِي وَ لَيْسَ
بسم اللّه الرحمن الرحيم الحمد للّه ربّ العالمين و صلّى اللّه على سيدنا محمّد و آله الطاهرين
********
(1-2-3) - الكافي ج 1 ص 370 و اخرج الأول الصدوق في الفقيه ج 3 ص 119 بتفاوت.
ص: 2