- اشارة
- تشکر - و تقدیر
- کِتَابُ الْقَضَایَا وَ الْأَحْکَامِ
- بَابُ مَنْ یَجُوزُ التَّحَاکُمُ إِلَیْهِ وَ مَنْ لاَ یَجُوزُ
- بَابُ أَصْنَافِ الْقُضَاةِ وَ وُجُوهِ الْحُکْمِ
- بَابُ اتِّقَاءِ الْحُکُومَةِ
- بَابُ کَرَاهَةِ مُجَالَسَةِ الْقُضَاةِ فِی مَجَالِسِهِمْ
- بَابُ کَرَاهَةِ أَخْذِ الرِّزْقِ عَلَی الْقَضَاءِ
- بَابُ الْحَیْفِ فِی الْحُکْمِ
- بَابُ الْخَطَإِ فِی الْحُکْمِ
- بَابُ أَرْشِ خَطَإِ الْقُضَاةِ
- بَابُ الاِتِّفَاقِ عَلَی عَدْلَیْنِ فِی الْحُکُومَةِ
- بَابُ آدَابِ الْقَضَاءِ
- بَابُ مَا یَجِبُ الْأَخْذُ فِیهِ بِظَاهِرِ الْحُکْمِ
- بَابُ الْحِیَلِ فِی الْأَحْکَامِ
- بَابُ الْحَجْرِ وَ الْإِفْلاَسِ
- بَابُ الشَّفَاعَاتِ فِی الْأَحْکَامِ
- بَابُ الْحَبْسِ بِتَوَجُّهِ الْأَحْکَامِ
- بَابُ الصُّلْحِ
- بَابُ الْعَدَالَةِ
- بَابُ مَنْ یَجِبُ رَدُّ شَهَادَتِهِ وَ مَنْ یَجِبُ قَبُولُ شَهَادَتِهِ
- بَابُ الْحُکْمِ بِشَهَادَةِ الْوَاحِدِ وَ یَمِینِ الْمُدَّعِی
- بَابُ الْحُکْمِ بِشَهَادَةِ امْرَأَتَیْنِ وَ یَمِینِ الْمُدَّعِی
- بَابُ إِقَامَةِ الشَّهَادَةِ بِالْعِلْمِ دُونَ الْإِشْهَادِ
- بَابُ الاِمْتِنَاعِ مِنَ الشَّهَادَةِ وَ مَا جَاءَ فِی إِقَامَتِهَا وَ تَأْکِیدِهَا وَ کِتْمَانِهَا
- بَابُ شَهَادَةِ الزُّورِ وَ مَا جَاءَ فِیهَا
- بَابُ بُطْلاَنِ حَقِّ الْمُدَّعِی بِالتَّحْلِیفِ وَ إِنْ کَانَ لَهُ بَیِّنَةٌ
- بَابُ الْحُکْمِ بِرَدِّ الْیَمِینِ وَ بُطْلاَنِ الْحَقِّ بِالنُّکُولِ
- بَابُ الْحُکْمِ بِالْیَمِینِ عَلَی الْمُدَّعِی عَلَی الْمَیِّتِ حَقّاً بَعْدَ إِقَامَةِ الْبَیِّنَةِ
- بَابُ حُکْمِ الْمُدَّعِیَیْنِ فِی حَقٍّ یُقِیمُ کُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا الْبَیِّنَةَ عَلَی أَنَّهُ لَهُ
- بَابُ الْحُکْمِ فِی جَمِیعِ الدَّعَاوِی
- بَابُ الشَّهَادَةِ عَلَی الْمَرْأَةِ
- بَابُ إِبْطَالِ الشَّهَادَةِ عَلَی الْجَنَفِ وَ الرِّبَا وَ خِلاَفِ السُّنَّةِ
- بَابُ الشَّهَادَةِ عَلَی الشَّهَادَةِ
- بَابُ الاِحْتِیَاطِ فِی إِقَامَةِ الشَّهَادَةِ
- بَابُ شَهَادَةِ الْوَصِیِّ لِلْمَیِّتِ وَ عَلَیْهِ دَیْنٌ
- بَابُ النَّهْیِ عَنْ إِحْیَاءِ الْحَقِّ بِشَهَادَاتِ الزُّورِ
- بَابُ نَوَادِرِ الشَّهَادَاتِ
- بَابُ الشُّفْعَةِ
- بَابُ الْوَکَالَةِ
- بَابُ الْحُکْمِ بِالْقُرْعَةِ
- بَابُ الْکَفَالَةِ
- بَابُ الْحَوَالَةِ
- بَابُ الْحُکْمِ فِی سَیْلِ وَادِی مَهْزُورٍ
- بَابُ الْحُکْمِ فِی الْحَظِیرَةِ بَیْنَ دَارَیْنِ
- بَابُ الْحُکْمِ فِی نَفْشِ الْغَنَمِ فِی الْحَرْثِ
- بَابُ حُکْمِ الْحَرِیمِ
- بَابُ الْحُکْمِ بِإِجْبَارِ الرَّجُلِ عَلَی نَفَقَةِ أَقْرِبَائِهِ
- بَابُ مَا یُقْبَلُ مِنَ الدَّعَاوِی بِغَیْرِ بَیِّنَةٍ
- بَابٌ نَادِرٌ
- کتاب العتق و التدبیر و المکاتبة
- کِتَابُ الْمَعِیشَةِ
- فهرس المجلد السادس من روضة المتقین
بسمه تعالي
*تشكر - و تقدير*
الحمد للّه رب العالمين، و الصلوة و السلام علي سيدنا محمد و آله الطيبين الطاهرين.
و بعد فلنشكر اللّه تعالي علي ان وفقنا علي تعليق هذا السفر العلمي القيم و تنميقه و الاشراف علي طبعه و قد برز بحمد اللّه منه ست مجلدات (حسب ما جزيناه) و اهدي الي الجامعة الروحانية العلمية و نسئله ان يوفقنا للمساعدة علي تبريز ما بقي منه و اهدائه الي العالم الاسلامي.
و لنقدم كمال التقدير و الشكر و سئوال التوفيق من اللّه الموفق للمؤسسة (بنياد فرهنگ اسلامي حاج محمد حسين كوشانپور) رحمه اللّه بما انها قد اهدت منذ تاسيسها كتبا شريفة كثيرة الفوائد كما ذكرناها في مقدمة المجلد الاول الي الجامعة الروحانية و العالم الاسلامي تشييدا لبناء مذهب اهل بيت النبوة الذين جعلهم اللّه اوصياء للنبي الخاتم و عرفهم النبي صلّي اللّه عليه و آله و سلّم بقوله: اللهم ارحم خلفائي قيل يا رسول اللّه: و من خلفائك؟ قال؛ الذين يأتون بعدي و يروون حديثي و سنتي ثم انه ينبغي ان نشكر سماحة العالم الفاضل حجة الاسلام و المسلمين (الشيخ محمد حسين البهاري) دامت بركاته نجل المرحوم آية اللّه (الحاج محمد باقر البهاري الهمداني ره) المتوفي سنة 1333 حيث سمح لنا نسخة مخطوطة من هذا الكتاب المستطاب مشتملة علي كتاب الزكوة الي آخر الحج من مكتبة والده المعظم
و الحمد للّه اولا و آخرا و ظاهرا و باطنا
الحاج السيد حسين الموسوي الكرماني - الحاج الشيخ علي پناه الاشتهاردي 15 ذي حجة الحرام 1396 الهجري الاسلامي
ص:2