- اشارة
- الجزء التاسع
- [تتمة كتاب الإيمان و الكفر]
- باب الاهتمام بأمور المسلمين و النصيحة لهم و نفعهم
- باب إجلال الكبير
- باب إخوة المؤمنين بعضهم لبعض
- باب في ما يوجب الحق لمن انتحل الإيمان و ينقضه
- باب في أن التآخي لا يقع على الدين و إنما هو التعارف
- باب حق المؤمن على أخيه و أداء حقه
- باب التراحم و التعاطف
- باب زيارة الإخوان
- باب المصافحة
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- باب المعانقة
- باب التقبيل
- باب تذاكر الإخوان
- باب إدخال السرور على المؤمنين
- باب قضاء حاجة المؤمن
- باب السعي في حاجة المؤمن
- باب تفريج كرب المؤمن
- باب إطعام المؤمن
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- باب من كسى مؤمنا
- باب في إلطاف المؤمن و إكرامه
- باب في خدمته
- باب نصيحة المؤمن
- باب الإصلاح بين الناس
- باب في إحياء المؤمن
- باب في الدعاء للأهل إلى الإيمان
- باب في ترك دعاء الناس
- باب أن الله إنما يعطي الدين من يحبه
- باب سلامة الدين
- باب التقية
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- باب الكتمان
- باب المؤمن و علاماته و صفاته
- اشارة
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- الحديث الرابع و العشرون
- الحديث الخامس و العشرون
- الحديث السادس و العشرون
- الحديث السابع و العشرون
- الحديث الثامن و العشرون
- الحديث التاسع و العشرون
- الحديث الثلاثون
- الحديث الحادي و الثلاثون
- الحديث الثاني و الثلاثون
- الحديث الثالث و الثلاثون
- الحديث الرابع و الثلاثون
- الحديث الخامس و الثلاثون
- الحديث السادس و الثلاثون
- الحديث السابع و الثلاثون
- الحديث الثامن و الثلاثون
- الحديث التاسع و الثلاثون
- باب قلة عدد المؤمنين
- باب الرضا بموهبة الإيمان و الصبر على كل شيء بعده
- باب في سكون المؤمن إلى المؤمن
- باب فيما يدفع الله بالمؤمن
- باب في أن المؤمن صنفان
- باب ما أخذه الله على المؤمن من الصبر
- باب شدة ابتلاء المؤمن
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- الحديث الرابع و العشرون
- الحديث الخامس و العشرون
- الحديث السادس و العشرون
- الحديث السابع و العشرون
- الحديث الثامن و العشرون
- الحديث التاسع و العشرون
- الحديث الثلاثون
- باب فضل فقراء المسلمين
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- باب
- باب أن للقلب أذنين ينفث فيهما الملك و الشيطان
- باب الروح الذي أيد به المؤمن
- باب الذنوب
- اشارة
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- الحديث الرابع و العشرون
- الحديث الخامس و العشرون
- الحديث السادس و العشرون
- الحديث السابع و العشرون
- الحديث الثامن و العشرون
- الحديث التاسع و العشرون
- الحديث الثلاثون
- الحديث الحادي و الثلاثون
مرآة العقول المجلد 9
اشارة
سرشناسه : مجلسي، محمد باقربن محمدتقي، 1037 - 1111ق.
عنوان قراردادي : الكافي .شرح
عنوان و نام پديدآور : مرآه العقول في شرح اخبار آل الرسول عليهم السلام/ محمدباقر المجلسي. مع بيانات نافعه لاحاديث الكافي من الوافي/ محسن الفيض الكاشاني؛ التحقيق بهراد الجعفري.
مشخصات نشر : تهران: دارالكتب الاسلاميه، 1389-
مشخصات ظاهري : ج.
شابك : 100000 ريال: دوره 978-964-440-476-4 :
وضعيت فهرست نويسي : فيپا
يادداشت : عربي.
يادداشت : كتابنامه.
موضوع : كليني، محمد بن يعقوب - 329ق. . الكافي -- نقد و تفسير
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 4ق.
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 11ق.
شناسه افزوده : فيض كاشاني، محمد بن شاه مرتضي، 1006-1091ق.
شناسه افزوده : جعفري، بهراد، 1345 -
شناسه افزوده : كليني، محمد بن يعقوب - 329ق. . الكافي. شرح
رده بندي كنگره : BP129/ك8ك20217 1389
رده بندي ديويي : 297/212
شماره كتابشناسي ملي : 2083739
ص:1
الجزء التاسع
بَابُ الِاهْتِمَامِ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ وَ النَّصِيحَةِ لَهُمْ وَ نَفْعِهِمْ
1 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ أَصْبَحَ لَا يَهْتَمُّ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ فَلَيْسَ بِمُسْلِمٍ
[تتمة كتاب الإيمان و الكفر]
باب الاهتمام بأمور المسلمين و النصيحة لهم و نفعهم
الحديث الأول
: ضعيف علي المشهور.
" من أصبح" أي دخل في الصباح" لا يهتم بأمور المسلمين" أي لا يعزم علي القيام بها، و لا يقوم بها مع القدرة عليه، في الصحاح: أهمني الأمر إذا أقلقك و حزنك، و المهم الأمر الشديد و الاهتمام الاغتمام، و اهتم له بأمره، و في المصباح:
اهتم الرجل بالأمر قام به" فليس بمسلم" أي كامل الإسلام، و لا يستحق هذا الاسم و إن كان المراد عدم الاهتمام بشي ء من أمورهم لا يبعد سلب الاسم حقيقة، لأن من جملتها إعانة الإمام و نصرته و متابعته و إعلان الدين و عدم إعانة الكفار علي المسلمين و علي التقادير المراد بالأمور أعم من الأمور الدنيوية و الأخروية، و لو لم يقدر علي بعضها فالعزم التقديري عليه حسنة يثاب عليها كما مر.
ص: 1