- اشارة
- اشارة
- [تتمة كتاب الإيمان و الكفر]
- باب الكبائر
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- الحديث الرابع و العشرون
- باب استصغار الذنب
- باب الإصرار على الذنب
- باب في أصول الكفر و أركانه
- باب الرياء
- باب طلب الرئاسة
- باب اختتال الدنيا بالدين
- باب من وصف عدلا و عمل بغيره
- باب المراء و الخصومة و معاداة الرجال
- باب الغضب
- باب الحسد
- باب العصبية
- باب الكبر
- باب العجب
- باب حب الدنيا و الحرص عليها
- باب الطمع
- باب الخرق
- باب سوء الخلق
- باب السفه
- باب البذاء
- باب من يتقى شره
- باب البغي
- باب الفخر و الكبر
- باب القسوة
- باب الظلم
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- الحديث الثالث و العشرون
- باب اتباع الهوى
- باب المكر و الغدر و الخديعة
- باب الكذب
- الحديث الأول
- الحديث الثاني
- الحديث الثالث
- الحديث الرابع
- الحديث الخامس
- الحديث السادس
- الحديث السابع
- الحديث الثامن
- الحديث التاسع
- الحديث العاشر
- الحديث الحادي عشر
- الحديث الثاني عشر
- الحديث الثالث عشر
- الحديث الرابع عشر
- الحديث الخامس عشر
- الحديث السادس عشر
- الحديث السابع عشر
- الحديث الثامن عشر
- الحديث التاسع عشر
- الحديث العشرون
- الحديث الحادي و العشرون
- الحديث الثاني و العشرون
- باب ذي اللسانين
- باب الهجرة
- باب قطيعة الرحم
- باب العقوق
- باب الانتفاء
- باب من أذى المسلمين و احتقرهم
- باب من طلب عثرات المؤمنين و عوراتهم
- باب التعيير
- باب الغيبة و البهت
- باب الكبائر
مرآة العقول المجلد 10
اشارة
سرشناسه : مجلسي، محمد باقربن محمدتقي، 1037 - 1111ق.
عنوان قراردادي : الكافي .شرح
عنوان و نام پديدآور : مرآه العقول في شرح اخبار آل الرسول عليهم السلام/ محمدباقر المجلسي. مع بيانات نافعه لاحاديث الكافي من الوافي/ محسن الفيض الكاشاني؛ التحقيق بهراد الجعفري.
مشخصات نشر : تهران: دارالكتب الاسلاميه، 1389-
مشخصات ظاهري : ج.
شابك : 100000 ريال: دوره 978-964-440-476-4 :
وضعيت فهرست نويسي : فيپا
يادداشت : عربي.
يادداشت : كتابنامه.
موضوع : كليني، محمد بن يعقوب - 329ق. . الكافي -- نقد و تفسير
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 4ق.
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 11ق.
شناسه افزوده : فيض كاشاني، محمد بن شاه مرتضي، 1006-1091ق.
شناسه افزوده : جعفري، بهراد، 1345 -
شناسه افزوده : كليني، محمد بن يعقوب - 329ق. . الكافي. شرح
رده بندي كنگره : BP129/ك8ك20217 1389
رده بندي ديويي : 297/212
شماره كتابشناسي ملي : 2083739
ص:1
اشارة
بَابُ الْكَبَائِرِ
1 عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ عَنِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَ نُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيماً قَالَ الْكَبَائِرُ الَّتِي أَوْجَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهَا النَّار
[تتمة كتاب الإيمان و الكفر]
باب الكبائر
الحديث الأول
: ضعيف.
" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ" قال البيضاوي: كبائر الذنوب التي نهاكم الله و رسوله عنها" نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ" نغفر لكم صغائركم و نمحها عنكم" وَ نُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيماً" الجنة و ما وعد من الثواب أو إدخالا مع كرامة، انتهي.
و لنحقق هنا معني الكبائر و عددها قال الشيخ البهائي قدس سره: اختلف آراء الأكابر في تحقيق الكبائر فقال قوم: هي كل ذنب توعد الله عليه بالعقاب في الكتاب العزيز، و قال بعضهم: هي كل ذنب رتب عليه الشارع حدا أو صرح فيه بالوعيد، و قال طائفة: هي كل معصية تؤذن بقلة اكتراث فاعلها بالدين، و قال آخرون: كل ذنب علم حرمته بدليل قاطع، و قيل: كل ما توعد عليه تواعدا شديدا في الكتاب أو السنة، و عن ابن مسعود أنه قال: اقرؤوا من أول سورة النساء إلي قوله:" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ" فكل ما نهي
ص: 1