- اشارة
- الامامة الالهیة (4)
- تقدیم … ص: 5
- المقدمة: … ص: 17
- خطّة البحث: … ص: 19
- الفصل الأوّل … ص: 21
- الفصل الثانی: الأدلّة القرآنیة … ص: 55
- اشارة
- الأدلّة القرآنیة … ص: 57
- 1- (حقیقیة التوسّل فی أربع طوائف قرآنیة): … ص: 57
- 2- قصة آدم مع إبلیس … ص: 62
- 3- الآیات البینات فی المسجد الحرام: … ص: 74
- 4- التوجّه إلی القبلة طاعة للنبیّ الأکرم صلی الله علیه و آله: … ص: 94
- 5- المودّة لذریّة إبراهیم 7 من شرائط الحجّ وغایاته: … ص: 95
- 6- الولایة من شرائط المغفرة: … ص: 102
- 7- الوفود علی ولی اللَّه من شرائط الحجّ: … ص: 106
- 8- الأنبیاء مصدر البرکة: … ص: 108
- 9- البقعة المبارکة: … ص: 109
- 10- وجوب تعظیم الأنوار الإلهیّة: خلقة الأنوار الخمسة لأصحاب الکساء فی سورة النور … ص: 111
- 11- بناء المساجد علی قبور الأولیاء معالم الدین: … ص: 125
- 12- حبط الأعمال وقبولها: … ص: 127
- 13- آیات القسم الإلهی بشخص النبیّ الأکرم صلی الله علیه و آله: … ص: 128
- 14- الآیات الآمرة بالتوسل بالنبیّ الأکرم صلی الله علیه و آله وسائر الأنبیاء والأوصیاء: … ص: 133
- 15- آیات التوسّل بمخلوقات کریمة أضیفت إلی الأنبیاء والأولیاء: … ص: 139
- الفصل الثالث/ شرطیة التوسّل وضرورته فی مقامات ثلاث: … ص: 147
- اشارة
- شرطیة التوسّل وضرورته فی مقامات ثلاث … ص: 149
- اشارة
- الدلیل الأول: معطیات الشهادة الثانیة … ص: 150
- الدلیل الثانی: التوسّل ضرورة عقلیة … ص: 152
- الدلیل الثالث: عموم طاعة اللَّه ورسوله وأولی الأمر … ص: 156
- الدلیل الرابع: إقتران اسم النبیّ صلی الله علیه و آله وأهل بیته: بأعظم العبادات: … ص: 166
- الدلیل الخامس: ابتغاء الوسیلة ضرورة قرآنیة … ص: 175
- الدلیل السادس: شرطیة الاستجارة بالنبیّ صلی الله علیه و آله فی طلب المغفرة … ص: 182
- الدلیل السابع: التوسّل بالرسول صلی الله علیه و آله میثاق الأنبیاء … ص: 192
- اشارة
- الأنبیاء علی دین النبی الأکرم صلی الله علیه و آله: … ص: 193
- أهل البیت علیهم السلام شرکاء النبیّ صلی الله علیه و آله فی المیثاق: … ص: 198
- بیان آخر لتوسل الأنبیاء بالرسول الأکرم وأهل بیته فی نیل المقامات: النبی وأهل بیته قدوة للأنبیاء: … ص: 206
- آیات أخری فی اقتران أهل البیت علیهم السلام بالنبیّ صلی الله علیه و آله فی الصفات: … ص: 215
- الدلیل الثامن: … ص: 216
- الدلیل التاسع: الاستکبار والصدّ عن آیات اللَّه تعالی موجب لحبط الأعمال … ص: 217
- الدلیل العاشر: خضوع الملائکة لآدم علیه السلام کلّ خلیفة اللَّه الباب الأعظم لملائکته … ص: 220
- الفصل الرابع/ شبهات وردود … ص: 226
- اشارة
- شبهات وردود … ص: 227
- شبهات المنکرین لجواز التوسّل … ص: 229
- الشبهة الأولی: التوسّل عبادة لغیر اللَّه تعالی … ص: 229
- الشبهة الثانیة: التوسّل خلاف کلمة التوحید … ص: 235
- الشبهة الثالثة: التوسّل مخالف للآیات القرآنیة … ص: 240
- اشارة
- الجواب عن الشبهة الثالثة: … ص: 243
- الشبهة الرابعة: الأعمال الصالحة هی الوسیلة التوسّل والوسیلة حقیقة العقیدة بالنبوّة والرسالة … ص: 260
- الشبهة الخامسة: التوحید الإبراهیمیّ یأبی التوسّل بغیر اللَّه … ص: 271
- الشبهة السادسة: التوسّل یعنی التفویض وعجز اللَّه تعالی … ص: 274
- الشبهة السابعة: إیجاد المخلوقات الإمکانیة کلّه ابداعیّ بلا واسطة … ص: 279
- خاتمة فی: … ص: 295
- خلاصة البحث … ص: 303
- ثبت المصادر … ص: 305
الامامه الالهیه(5) المجلد 4
اشاره
سرشناسه : سند، محمد، - 1340
عنوان و نام پدیدآور : الامامه الالهیه/ محاضرات محمد سند؛ جمع و اعداد محمدعلی بحرالعلوم
مشخصات نشر : تهران : فرصاد ، - 1385.
مشخصات ظاهری : ج 3
یادداشت : عربی
یادداشت : فهرست نویسی براساس اطلاعات فیپا
یادداشت : کتابنامه
موضوع : امامت
موضوع : ولایت
موضوع : اصول فقه شیعه
شناسه افزوده : بحرالعلوم، محمدعلی، 1345 - مقرر
رده بندی کنگره : BP223/س9الف8 1385
رده بندی دیویی : 297/45
شماره کتابشناسی ملی : م 81-28236
الامامه الالهیه (4)
تقدیم … ص: 5
بسم الله الرحمن الرحیم
إنّ أحد أبواب عباده اللَّه تعالی نظیر الصلاه والصوم والدعاء والذکر ونحوها من أنواع وأجناس وأصناف العبادات وهو التوسّل إلیه تعالی بأصفیائه وبالذین أخلصهم بقرباه.
فإن التوسّل إلیه بهم، نحو زلفی وقربی إلیه تعالی، فإن المتوسل یعطف بزمام قلبه إلی وجه اللَّه تعالی، وإن کان «سَیَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِی کَانُوا عَلَیْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ یَهْدِی مَنْ یَشَاءُ إِلَی صِرَاطٍ مُسْتَقِیمٍ* وَکَذَلِکَ جَعَلْنَاکُمْ أُمَّهً وَسَطًا لِتَکُونُوا شُهَدَاءَ عَلَی النَّاسِ وَیَکُونَ الرَّسُولُ عَلَیْکُمْ شَهِیدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَهَ الَّتِی کُنْتَ عَلَیْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ یَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ یَنْقَلِبُ عَلَی عَقِبَیْهِ وَإِنْ کَانَتْ لَکَبِیرَهً إِلَّا عَلَی الَّذِینَ هَدَی اللَّهُ وَمَا کَانَ اللَّهُ لِیُضِیعَ إِیمَانَکُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَحِیمٌ* قَدْ نَرَی تَقَلُّبَ وَجْهِکَ فِی السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّیَنَّکَ قِبْلَهً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَکَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَیْثُ مَا کُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَکُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِینَ أُوتُوا الْکِتَابَ لَیَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا یَعْمَلُونَ* وَلَئِنْ أَتَیْتَ الَّذِینَ أُوتُوا الْکِتَابَ بِکُلِّ آیَهٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَکَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَهَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَکَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّکَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِینَ* الَّذِینَ آتَیْنَاهُمُ الْکِتَابَ یَعْرِفُونَهُ کَمَا یَعْرِفُونَ