- اشارة
- 155 ثم دخلت سنة خمس و خمسين و مائة
- 156 ثم دخلت سنة ست و خمسين و مائة
- 157 ثم دخلت سنة سبع و خمسين و مائة
- 158 ثم دخلت سنة ثمان و خمسين و مائة
- 159 ثم دخلت سنة تسع و خمسين و مائة
- 160 ثم دخلت سنة ستين و مائة
- 161 ثم دخلت سنة إحدى و ستين و مائة
- 162 ثم دخلت سنة اثنتين و ستين و مائة
- 163 ثم دخلت سنة ثلاث و ستين و مائة
- 164 ثم دخلت سنة أربع و ستين و مائة
- 165 ثم دخلت سنة خمس و ستين و مائة
- 166 ثم دخلت سنة ست و ستين و مائة
- 167 ثم دخلت سنة سبع و ستين و مائة
- 168 ثم دخلت سنة ثمان و ستين و مائة
- 169 ثم دخلت سنة تسع و ستين و مائة
- 170 ثم دخلت سنة سبعين و مائة
- 171 ثم دخلت سنة إحدى و سبعين و مائة
- 172 ثم دخلت سنة اثنتين و سبعين و مائة
- 173 ثم دخلت سنة ثلاث و سبعين و مائة
- 174 ثم دخلت سنة أربع و سبعين و مائة
- 175 ثم دخلت سنة خمس و سبعين و مائة
- 176 ثم دخلت سنة ست و سبعين و مائة
- 177 ثم دخلت سنة سبع و سبعين و مائة
- 178 ثم دخلت سنة ثمان و سبعين و مائة
- 179 ثم دخلت سنة تسع و سبعين و مائة
- 180 ثم دخلت سنة ثمانين و مائة
- 181 ثم دخلت سنة إحدى و ثمانين و مائة
- 182 ثم دخلت سنة اثنتين و ثمانين و مائة
- 183 ثم دخلت سنة ثلاث و ثمانين و مائة
- 184 ثم دخلت سنة أربع و ثمانين و مائة
- 185 ثم دخلت سنة خمس و ثمانين و مائة
- 186 ثم دخلت سنة ست و ثمانين و مائة
- 187 ثم دخلت سنة سبع و ثمانين و مائة
- 188 ثم دخلت سنة ثمان و ثمانين و مائة
- 189 ثم دخلت سنة تسع و ثمانين و مائة
- 190 ثم دخلت سنة تسعين و مائة
- 191 ثم دخلت سنة إحدى و تسعين و مائة
- 192 ثم دخلت سنة اثنتين و تسعين و مائة
- 193 ثم دخلت سنة ثلاث و تسعين و مائة
- 194 ثم دخلت سنة أربع و تسعين و مائة
- 195 ثم دخلت سنة خمس و تسعين و مائة
- 196 ثم دخلت سنة ست و تسعين و مائه
- ذكر توجيه الأمين الجيوش إلى طاهر و عودهم من غير قتال
- ذكر الفضل بن سهل
- ذكر عبد الملك بن صالح بن عليّ و موته
- ذكر خلع الأمين و المبايعة للمأمون و عود الأمين إلى الخلافة
- ذكر ما فعله طاهر بالأهواز
- ذكر استيلاء طاهر على واسط و غيرها
- ذكر استيلاء طاهر على المدائن و نزوله بصرصر
- ذكر البيعة للمأمون بمكّة و المدينة
- ذكر ما فعله الأمين
- ذكر و ثوب الجند بطاهر و الأمين و نزوله ببغداذ
- ذكر الفتنة بإفريقية مع أهل طرابلس «1»
- 197 ثم دخلت سنة سبع و تسعين و مائة
- 198 ثم دخلت سنة ثمان و تسعين و مائة
- 199 ثم دخلت سنة تسع و تسعين و مائة
- 200 ثم دخلت سنة مائتين
- 201 ثم دخلت سنة إحدى و مائتين
- ذكر ولاية منصور بن المهديّ ببغداذ
- ذكر أمر المتطوّعة بالمعروف
- ذكر البيعة لعليّ بن موسى، عليه السلام، بولاية العهد
- ذكر الباعث على البيعة لإبراهيم بن المهديّ
- ذكر فتح جبال طبرستان و الدّيلم
- ذكر ابتداء أمر بابك الخرّميّ
- ذكر ولاية زيادة اللَّه بن إبراهيم بن الأغلب إفريقية «2»
- ذكر ما فتحه زيادة اللَّه بن الأغلب من جزيرة صقلّيّة و ما كان فيها من الحروب إلى أن توفّي
- ذكر عدّة حوادث
- 202 ثم دخلت سنة اثنتين و مائتين
- 203 ثم دخلت سنة ثلاث و مائتين
- 204 ثم دخلت سنة أربع و مائتين
- 205 ثم دخلت سنة خمس و مائتين
- 206 ثم دخلت سنة ست و مائتين
- 207 ثم دخلت سنة سبع و مائتين
- 208 ثم دخلت سنة ثمان و مائتين
- 209 ثم دخلت سنة تسع و مائتين
- 210 ثم دخلت سنة عشر و مائتين
- 211 ثم دخلت سنة إحدى عشرة و مائتين
- 212 ثم دخلت سنة اثنتي عشرة و مائتين
- 213 ثم دخلت سنة ثلاث عشرة و مائتين
- 214 ثم دخلت سنة أربع عشرة و مائتين
- 215 ثم دخلت سنة خمس عشرة و مائتين
- 216 ثم دخلت سنة ست عشرة و مائتين
- 217 ثم دخلت سنة سبع عشرة و مائتين
- 218 ثم دخلت سنة ثماني عشرة و مائتين
- 219 ثم دخلت سنة تسع عشرة و مائتين
- 220 ثم دخلت سنة عشرين و مائتين
- 221 ثم دخلت سنة إحدى و عشرين و مائتين
- 222 ثم دخلت سنة اثنتين و عشرين و مائتين
- 223 ثم دخلت سنة ثلاث و عشرين و مائتين
- 224 ثم دخلت سنة أربع و عشرين و مائتين
- 225 ثم دخلت سنة خمس و عشرين و مائتين
- 226 ثم دخلت سنة ست و عشرين و مائتين
- 227 ثم دخلت سنة سبع و عشرين و مائتين
الكامل في التاريخ المجلد 6
اشارة
نام كتاب: الكامل في التاريخ
نويسنده: ابن اثير جزرى
تاريخ وفات مؤلف: 630 ق
موضوع: تاريخ عمومى
زبان: عربى
تعداد جلد: 13
ناشر: دار الصادر
مكان چاپ: بيروت
سال چاپ: 1385 ق / 1965 م
155 ثم دخلت سنة خمس و خمسين و مائة
اشارة
فيها دخل يزيد بن حاتم إفريقية، و قتل أبا حاتم، و ملك القيروان و سائر الغرب. و قد تقدّم ذكر مسيره و حروبه مستقصى.
و فيها سيّر المنصور المهديَّ لبناء الرافقة، فسار إليها، فبناها على بناء مدينة بغداذ، و عمل للكوفة و البصرة سورا و خندقا، و جعل ما أنفق فيه من* الأموال على «1» أهلهما. و لما أراد المنصور معرفة عددهم، أمر أن يقسم فيهم خمسة دراهم خمسة دراهم، فلمّا علم عددهم، أمر بجبايتهم أربعين درهما لكلّ واحد، فقال الشاعر:
يا لقومي ما لقينامن أمير المؤمنينا
قسم الخمسة فيناو جبانا الأربعينا و فيها طلب ملك الروم الصلح إلى المنصور على أن يؤدّي [إليه] الجزية.
______________________________
(1). أموال: 283. 23.B suM .RB
الكامل في التاريخ، ج 6، ص: 6
و فيها غزا الصائفة يزيد بن أسيد السّلميّ. و عزل عبد الملك بن أيّوب ابن ظبيان عن البصرة، و استعمل عليها الهيثم بن معاوية العتكيّ «1».
ذكر عزل العبّاس بن محمّد عن الجزيرة و استعمال موسى بن كعب
و فيها عزل المنصور أخاه العبّاس بن محمّد بن الجزيرة، و غضب عليه، و غرّمه مالا فلم يزل ساخطا عليه، حتى غضب على عمّه إسماعيل بن عليّ، فشفع فيه عمومة المنصور، و ضيّقوا عليه، حتى رضي عنه، فقال عيسى ابن موسى للمنصور: يا أمير المؤمنين، أرى «2» آل عليّ بن عبد اللَّه، و إن كانت نعمك عليهم سابغة، فإنّهم يرجعون إلى الحسد لنا، فمن ذلك أنّك غضبت على إسماعيل بن عليّ، منذ أيّام، فضيّقوا عليك، حتى رضيت عنه، و أنت غضبان على أخيك العبّاس منذ كذا و كذا، فما كلّمك فيه أحد منهم، فرضي عنه.
و كان المنصور قد استعمل العبّاس على الجزيرة بعد يزيد بن أسيد، فشكا يزيد منه و قال: إنّه أساء عزلي، و شمّ عرضي. فقال