"
next
Read Book النجوم الزاهره في ملوك مصر والقاهره جلد 14
Book Index
Book Information


Favoured:
0

Download Book


Visit Home Page Book

النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة المجلد 14

اشارة

سرشناسه : ابن تغري بردي، يوسف بن تغري بردي، 813-874ق.

عنوان و نام پديدآور : النجوم الزاهره في ملوك مصر والقاهره/ تاليف جمال الدين ابي المحاسن يوسف بن تغري بردي الاتابكي.

وضعيت ويراست : [ويراست ؟].

مشخصات نشر : قاهره: وزاره الثقافه و الارشاد القومي، الموسسه المصريه العامه، 1342.

سال چاپ: 1392 ه. ق

نوبت چاپ: اول

موضوع: شرح حال

زبان: عربي

تعداد جلد: 16

مشخصات ظاهري : 16ج. (درسه مجلد).

يادداشت : عربي.

يادداشت : جلد سيزدهم تاجلد شانزدهم توسط فهيم محمد شلتوت، جمال الدين شيال و ابراهيم علي طرخان تصحيح شده توسط الهيئه المصريه العامه للتاليف و النشر منتشر گرديده است.

يادداشت : ج.1، 2، 3، 4، 7 ، 8 ، 11 و 12 (چاپ ؟: 13).

يادداشت : ج. 15 (چاپ؟: 1391ق. = 1971م. = 1350).

يادداشت : ج.16 (چاپ؟ = 1392ق. = 1972م. = 1351).

يادداشت : بالاي عنوان: تراثنا.

يادداشت : كتابنامه.

عنوان ديگر : تراثنا.

موضوع : مصر -- شاهان و فرمانروايان

موضوع : مصر -- تاريخ -- 19 - 897ق.-- سالشمار.

شناسه افزوده : شلتوت، فهيم محمد، مصحح

شناسه افزوده : شيال، جمال الدين، مصحح

شناسه افزوده : طرخان، ابراهيم علي، مصحح

رده بندي كنگره : DT95/الف 2ن 3 1342

رده بندي ديويي : 962/02

شماره كتابشناسي ملي : م 75-5547

المقدمه

تراثنا النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة تأليف جمال الدين أبي المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي الجزء الرابع عشر تحقيق الدكتور جمال محمد محرز الأستاذ فهيم محمد شلتوت الناشر الهيئة المصرية العامة للتأليف و النشر 1391 ه- 1971 م

النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة، مقدمةج 14، ص: 2

بسم اللّه الرّحمن الرّحيم

تقديم

هذا هو الجزء الرابع عشر من كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر و القاهرة لجمال الدين أبي المحاسن يوسف بن تغري بردي.

و هذا الجزء يؤرخ للحقبة التي حكم فيها السلطان الملك المؤيد أبو النصر شيخ المحمودي و ابنه السلطان الملك المظفر أحمد، ثم السلطان الملك الظاهر ططر و ابنه السلطان الملك الصالح محمد بن ططر، ثم السلطان الملك الأشرف برسباي.

و إذا كان الجزء الثالث عشر قد أرخ للعالم العربي و الأطراف الدائرة في فلكه في فترة غمرتها أحداث لم تشهد مصر و ما والاها مثلها من قبل، كغزو تيمور لنك لسوريا سنة (802- 803 ه)، و الصراع المحتدم بين السلطان الملك الناصر فرج بن برقوق و كبار أمراء دولته، ذلك الصراع الذي انتهي بمقتل كثير من أمراء الدولة ثم مقتل السلطان نفسه، إلي الجدب العظيم الذي أصيبت به البلاد نتيجة لقصور فيضان النيل، إلي انتشار الطاعون في البلاد، و انعكاس أثر ذلك كله علي الحياة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و العمرانية.

إذا كان هذا هو موضوع الجزء الثالث عشر فإن الجزء الرابع عشر يؤرخ لفترة من الاستقرار النسبي سادت البلاد العربية فانتعشت أحوالها و تفرغ بعض السلاطين إلي إقرار الأمور في الأطراف، فجال المؤيد شيخ المحمودي في بلاد الشام و ما جاورها من بلاد الروم، و أدب عصاة التركمان، و مهد قلاع

1 to 507