- اشارة
- المقدمة
- القسم الأول دراسة عن الكتاب، و المؤلف، و منهج التحقيق
- القسم الثاني تحقيق متن كتاب:
- اشارة
- بداية النصّ المحقّق
- الباب الأول في ذكر حد قطر المدينة الشريفة من حدود أقطار الأقاليم السبعة و ذكر أسمائها و أول ساكنيها
- اشارة
- الفصل الأول في ذكر حد قطر المدينة الشريفة من حدود أقطار الأرض
- الفصل الثاني ما جاء في أسماء المدينة الشريفة
- الفصل الثالث في ذكر أول من نزل المدينة الشريفة
- الفصل الرابع في ذكر سكنى اليهود الحجاز بعد العماليق
- الفصل الخامس في ذكر نزول أحياء العرب على يهود
- الفصل السادس في ذكر نزول الأوس و الخزرج المدينة
- الفصل السابع في قتل اليهود و استيلاء الأوس و الخزرج على المدينة
- الباب الثاني في ذكر المدينة الشريفة و هجرة النبي صلى اللّه عليه و سلم و أصحابه إليها
- الباب الثالث فى إثبات حرمة المدينة الشريفة و ذكر فضائلها و تحريمها و تحديد حدود حرمها و حكم الصيد/ فيها
- اشارة
- الفصل الأول في إثبات حرمتها
- الفصل الثاني في ذكر ما جاء في غبار المدينة الشريفة
- الفصل الثالث في ذكر ما جاء في تمر المدينة الشريفة و ثمارها
- الفصل الرابع ما جاء في دعاء النبي صلى اللّه عليه و سلم لها بالبركة
- الفصل الخامس ما جاء في فضل الصبر على لأواء المدينة و شدتها
- الفصل السابع ما جاء في ذم من أخاف المدينة الشريفة و أهلها
- الفصل الثامن ما جاء في منع الطاعون و الدجال من دخول المدينة الشريفة
- الفصل التاسع في تضعيف الأعمال بالمدينة الشريفة و فضيلة الموت بها، و ما يؤول إليه أمرها
- الفصل العاشر ما جاء في تحريم النبي صلى اللّه عليه و سلم المدينة الشريفة
- الفصل الحادي عشر في تحديد حدود حرم المدينة الشريفة
- الفصل الثاني عشر في حكم الصيد بالمدينة الشريفة
- الباب الرابع في ذكر أودية المدينة الشريفة و آبارها المنسوبة إلى النبي، صلى اللّه عليه و سلم و فضل جبل أحد، و فضل الشهداء عنده
- اشارة
- الفصل الأول ما جاء في وادي العقيق و فضله
- الفصل الثاني في ذكر الآبار المنسوبة إلى النبي صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل الثالث في ذكر عين النبي صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل الرابع في ذكر جبل أحد و فضله و فضل الشهداء عنده
- الفصل الخامس في ذكر شهداء أحد و فضلهم و فضل الشهداء مطلقا
- اشارة
- [اشارة الى اصحابه، استشهدوا بين يديه في يوم احد]
- [الأول أربعة من المهاجرين منهم حمزة بن عبدالمطلب]
- اشارة
- الثاني: عبد اللّه بن جحش بن رئاب الأسدي:
- الثالث: مصعب بن عمير العبدري:
- الرابع: شماس بن عثمان بن الشريد [القرشي:
- الخامس: عمارة بن زياد بن السكن:
- السادس: عمرو بن ثابت بن وقش:
- السابع و الثامن:
- التاسع: حنظلة بن أبي عامر الأوسي:
- العاشر: أنس بن النضر بن ضمضم:
- الحادي عشر: سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير:
- الثاني عشر: عبد اللّه بن عمرو بن حرام:
- الثالث عشر: عمرو بن الجموح:
- الرابع عشر: الحارث بن [أوس] بن معاذ بن النعمان . الخامس عشر: سعد بن سويد بن قيس:
- السادس عشر: الحارث بن أنس بن رافع . السابع عشر: عمرو بن معاذ بن النعمان . الثامن عشر: سلمة بن ثابت بن وقش .
- التاسع عشر: رفاعة بن وقش . العشرون: صيفي بن قيظي . الحادي و العشرون: حباب بن قيظي . الثاني و العشرون: عباد بن سهل . الثالث و العشرون: إياس بن أوس بن عتيك . الرابع و العشرون: عبيد بن التيهان.
- الخامس و العشرون: حبيب بن زيد بن تيم البياضي . السادس و العشرون: يزيد بن حاطب بن عمرو الأشهلي:
- السابع و العشرون: أبو سفيان بن الحارث بن قيس البياضي .
- الثامن و العشرون: أنيس بن قتادة . التاسع و العشرون: أبو حية:
- الثلاثون: عبد اللّه بن جبير بن النعمان . الحادي و الثلاثون: خيثمة أبو سعد بن خيثمة . الثاني و الثلاثون: عبد اللّه بن سلمة . الثالث و الثلاثون: سبيع بن حلوان بن الحارث:
- الرابع و الثلاثون: عمرو بن قيس بن زيد . الخامس و الثلاثون: ابنه قيس . السادس و الثلاثون: ثابت بن عمرو بن زيد . السابع و الثلاثون: عامر بن مخلد . الثامن و الثلاثون: أبو هبيرة بن الحارث:
- التاسع و اللاثون: عمرو بن مطرف بن علقمة . الأربعون: أوس بن ثابت بن المنذر: أخو حسان بن ثابت . الحادي و الأربعون: قيس بن مخلد .
- الثاني و الأربعون: كيسان:
- الثالث و الأربعون: سليم بن الحارث . الرابع و الأربعون: نعمان بن عبد عمرو . الخامس و الأربعون:/ خارجة بن زيد . السادس و الأربعون: أوس بن الأرقم بن زيد . السابع و الأربعون: مالك بن سنان:
- الثامن و الأربعون: عتبة بن ربيع بن رافع . التاسع و الأربعون: ثعلبة بن سعد بن مالك .
- الخمسون: ثقف بن فروة البدي . الحادي و الخمسون: عبد اللّه بن عمرو بن وهب . الثاني و الخمسون: ضمرة:
- الثالث و الخمسون: نوفل بن عبد اللّه . الرابع و الخمسون: عباس بن عبادة . الخامس و الخمسون: نعمان بن مالك بن ثعلبة . السادس و الخمسون: المجذر بن زياد . السابع و الخمسون: عبادة بن الحسحاس . الثامن و الخمسون: رفاعة بن عمرو:
- التاسع و الخمسون: خلاد بن عمرو بن الجموح . الستون: أبو أيمن:
- الحادي و الستون: سليم:
- الثاني و الستون: مولاه عنزة:
- الثالث و الستون: سهل بن قيس بن أبي كعب . الرابع و الستون: ذكوان بن عبد قيس بن خالد بن مخلد الزرقي . الخامس و الستون: عبيد بن المعلى بن لوذان .
- السادس و الستون: مالك بن نميلة .
- السابع و الستون: الحارث بن عدي بن خرشة .
- الثامن و الستون: مالك بن إياس .
- التاسع و الستون: إياس بن عدي .
- السبعون: عمرو من إياس .
- إشارة إلى أن أجساد الشهداء لا تبلى:
- فائدة:
- تنبيه على عظيم قدر نبينا صلى اللّه عليه و سلم:
- و أما قصة إياد بن نزار:
- المشهور من غزواته صلى اللّه عليه و سلم:
- تلويح فيما شوهد من العجائب في قتلى الجهاد:
- الباب الخامس في ذكر إجلاء بني النضير من المدينة و حفر الخندق و قتل بني قريظة بالمدينة
- الباب السادس في ذكر مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، و فضله و ما زيد فيه أو نقص منه إلى هذا التاريخ
- اشارة
- الفصل الأول في إبتداء مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل الثاني ما جاء في قبلة مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل الثالث ما جاء في فضل مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل الرابع في أن المسجد الذي أسس على التقوى هو مسجد النبي صلى اللّه عليه و سلم مسجد المدينة
- الفصل الخامس في ذكر ما يؤول إليه مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل السادس في ذكر حجر أزواج النبي صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل السابع في ذكر مصلى رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل الثامن في ذكر قصة الجذع
- الفصل التاسع في ذكر العود الذي في الأسطوانة التي عن يمين مصلى رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل العاشر في ذكر منبر النبي صلى اللّه عليه و سلم و فضله
- الفصل الحادي عشر في ذكر الروضة و ما جاء في فضلها
- الفصل الثاني عشر في ذكر سد الأبواب الشوارع في المسجد الشريف
- الفصل الثالث عشر في ذكر تجمير المسجد الشريف و تخليقه
- الفصل الرابع عشر في منع آكل الثوم من دخول المسجد الشريف و النهي عن رفع الصوت فيه، و إخراج الحصباء منه. و جواز النوم و الصلاة على الجنائز فيه [كراهة دخول آكل الثوم المسجد الشريف:]
- الفصل الخامس عشر في ذكر موضع تأذين بلال رضي اللّه عنه
- الفصل السادس عشر في ذكر أهل [الصفة]
- الفصل السابع عشر في ذكر الأسطوانات المشهورة في الروضة، و فضلها، و فضيلة الصلاة إلى أساطين المسجد مطلقا
- الفصل الثامن عشر في ذكر زيادة عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه في مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل التاسع عشر في ذكر بطحاء مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل العشرون في ذكر زيادة عثمان رضي اللّه عنه
- الفصل الحادي و العشرون في ذكر زيادة الوليد بن عبد الملك بن مروان
- الفصل الثاني و العشرون في ذكر ذيادة المهدي
- الفصل الثالث و العشرون في ذكر بلاعات المسجد و ستائر صحنه و السقايات التي كانت فيه
- الفصل الرابع و العشرون في ذكر إحتراق المسجد الشريف
- الفصل الخامس و العشرون في ذكر الخوخ و الأبواب التي كانت في مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
- الفصل السادس و العشرون في ذكر ذرع المسجد اليوم، و عدد أساطينه و طيقانه، و ذكر حدود المسجد القديم
- الفصل السابع و العشرون في ذكر أسوار المدينة الشريفة
- الباب السابع في ذكر المساجد التي صلى النبي صلى اللّه عليه و سلم فيها، المعروفة بالمدينة الشريفة و غيرها
- اشارة
- الفصل الأول في ذكر المساجد المعروفة بالمدينة الشريفة
- منها: مسجد قباء:
- و منها: مسجد الفتح :
- و منها: مسجد القبلتين:
- و منها: مسجد الفضيخ:
- و منها: مسجد بني قريظة:
- و منها: مسجد الجمعة:
- و منها: مسجد بني ظفر من الأوس:
- و منها: مسجد بني معاوية بن مالك بن النجار بن الخزرج :
- و أما مشربة أم إبراهيم بن سيدنا رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم:
- ذكر مصلى رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم مصلى العيد :
- و أما مسجد [الضّرار:
- و أما النّقا و حاجر:
- الفصل الثاني في ذكر مساجد صلى النبي صلى اللّه عليه و سلم فيها بالمدينة الشريفة، و لا يعرف اليوم إلا بعض أماكنها، و هي في قرى الأنصار
- منها: مسجد بني زريق:
- و مسجد بني ساعدة:
- و مسجد عند بيوت المطرفي:
- و مسجد لجهينة و لمن هاجر من بلى:
- و مسجد دار النابغة:
- و مسجد بني عدي بن النجار:
- و مسجد بني خدرة:
- و مسجد بني مازن:
- و مسجد بني حديلة:
- و مسجد بني دينار :
- و مسجد بأصل المنارتين:
- و مسجد بني حارثة:
- و مسجد بني عبد الأشهل :
- و مسجد بني الحبلى:
- و مسجد بني الحارث بن الخزرج:
- و مسجد بني أمية بن زيد:
- و مسجد بني خدارة:
- و مسجد النور:
- و مسجد بني واقف:
- و مسجد في دار سعد بن خيثمة بقباء:
- و مسجد التوبة:
- و مسجد بني أنيف:
- و مسجد الشيخين:
- و مسجد بني خطمة:
- و مسجد بني وائل:
- و مسجد بني بياضة من الخزرج:
- و مسجد بفيفاء الخبار:
- الفصل الثالث في ذكر المساجد التي صلى فيها صلى اللّه عليه و سلم بين مكة و المدينة
- منها: مسجد ذي الحليفة :
- و المواقيت أربعة:
- و أما عمره صلى اللّه عليه و سلم، فأربع:
- مسجد بشرف الروحاء:
- و مسجد بعرق الظبية:
- و مسجد الغزالة:
- [فمنها: مسجد الرويثة] :
- و مسجد بطريق تلعة :
- و مسجد [ثنية هرشي: ]
- و مسجد بالأثاية:
- و مسجد بالمسيل الذي بوادي مرّ الظهران :
- و مسجد بذي طوي:
- و مسجد بدبّة المستعجلة:
- و مسجد الصفراء :
- و مسجد بالبرود:
- و مسجد من طريق مبرك :
- الفصل الرابع في ذكر المساجد التي صلى فيها رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، بين المدينة و تبوك
- اشارة
- الأول مسجد تبوك:
- الثاني مسجد بثنية مدران:
- الثالث مسجد بذات الزّراب:
- [الرابع مسجد بالأخضر:
- الخامس مسجد بذات الخطمي:
- السادس مسجد- أيضا- بألي:
- السابع مسجد بطرف البتراء :
- الثامن مسجد بشق تاراء:
- التاسع مسجد بذي الحليفة:
- العاشر/ مسجد بالشوشق:
- الحادي عشر مسجد بصدر حوضي:
- الثاني عشر مسجد بالحجر .
- الثالث عشر مسجد بصعيد قرح .
- الرابع عشر [مسجد بوادي القرى:
- الخامس عشر مسجد بالرقعة:]
- السادس عشر مسجد بذي العروة:
- السابع عشر مسجد بفيفاء الفحلتين :
- الثامن عشر مسجد بذي خشب:
- الفصل الخامس في ذكر المشهور من المساجد التي صلى فيها النبي صلى اللّه عليه و سلم في الغزوات و غيرها
- [فائدة:]
- فائدة: و يستحب الصلاة في مكة في ثمانية عشر موضعا:
بهجة النفوس و الأسرار فى تاريخ دار هجرة النبى المختار المجلد 1
اشارة
نام كتاب: بهجة النفوس و الأسرار فى تاريخ دار هجرة النبى المختار
نويسنده: مرجانى، عبد الله بن عبد الملك
تاريخ وفات مؤلف: 770 ه. ق
محقق / مصحح: فضل، محمد عبدالوهاب
موضوع: شرح حال
زبان: عربى
تعداد جلد: 2
مرجاني، عفيف الدين عبدالله بن عبدالملك، - ق770.
شرح پديدآور: تاليف ابي محمد عفيف الدين عبدالله بن عبدالملك المرجاني ؛ دراسة و تحقيق محمد عبدالوهاب فضل
موضوع:
تاريخ = مدينه = مسجد النبي، مدينه = محمد (ص)، پيامبر اسلام، 53 قبل از هجرت - ق11 = احاديث اهل سنت
ناشر: دارالغرب الاسلامي
محل نشر: بيروت
سال نشر: 2002م
شماره ديويي:
297/7632م449ب1423
زبان: عربي
مشخصات ظاهري: 2 ج .: نمونه
جلد: 1 = 2
المقدمة
الحمد لله رب العالمين الذي بنعمته تتم الصالحات، و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين محمد بن عبد اللّه، و على آله و صحبه أجمعين ... و بعد
تعنى الأمم بدراسة تواريخها سياسيا و حضاريا، كما تعنى بدراسة تاريخ عظمائها و ذوي الرأي فيها ممن لهم تأثير في تطوير المجتمع و رقيه.
و لعل أمة من الأمم لم تبلغ عنايتها بالتاريخ ما بلغت الأمة الإسلامية، و لقد تجلى ذلك في أمرين:
الأول: في الشروط التي لا بد منها في توثيق الرواية، و قبول الأخبار، و التي كان لعلماء الحديث القدح المعلى في ضبط أصولها و تحديد قواعدها.
الثاني: في الإتجاهات التاريخية المتخصصة، و التي يقصر فيها كل مؤرخ جهده على إتجاه بعينه إستيعابا لمادته و جمعا للأشباه و النظائر، حتى تتكامل الصور التي يفيد منها في دراسته دون تشتيت للجهد، أو تضييع للوقت، تمييزا له عن غيره من المؤرخين.
و من هنا تعددت أشكال البحث التاريخي عند مؤرخي الإسلام، كما تعددت مجالاته و عصوره، و كان التاريخ- بمعناه الكلي- الذي ينتظم كل نشاط إنساني