- اشارة
- تقديم
- التاريخ لغة:
- بدء التاريخ و سبب عمله
- التصانيف فى التاريخ
- اشارة
- 1- سيرة الرسول:
- 2- قصص الأنبياء:
- 3- تاريخ الصحابة:
- 4- تواريخ الخلفاء:
- 5- تاريخ ملوك الإسلام:
- 6- تواريخ الوزراء:
- 7- تاريخ الكتاب:
- 9- تاريخ الفقهاء:
- 10- تاريخ القراء:
- 11- تاريخ الحفاظ:
- 12- تاريخ المحدثين:
- 13- تاريخ المؤرخين:
- 14- تاريخ النحاة:
- 15- تاريخ الأدباء:
- 16- تاريخ اللغويين:
- 17- تاريخ الشعراء:
- 18- تاريخ العباد و الصوفية:
- 19- تاريخ القضاة:
- 20- تاريخ المغنين:
- 21- تاريخ الأشراف:
- 22- تاريخ الكرماء:
- 23- تاريخ الأذكياء:
- 24- تاريخ العقلاء:
- 25- تاريخ الأطباء:
- 26- تاريخ الأشاعرة:
- 27- تاريخ المبتدعة:
- 28- تاريخ الشيعة:
- 29- تاريخ البخلاء:
- 30- تاريخ الشجعان:
- 31- تاريخ العور و العمش و العميان و الحدبان:
- 32- تاريخ الرهبان:
- ترجمة المصنف أبي زكريا الأزدي:
- أحداث سنة ست عشرة من الهجرة
- ثم دخلت سنة سبع عشرة
- و دخلت سنة ثمانى عشرة
- ثم دخلت سنة تسع عشرة
- ثم دخلت سنة عشرين
- ثم دخلت سنة إحدى و عشرين
- ثم دخلت سنة اثنتين و عشرين
- ثم دخلت سنة ثلاث و عشرين
- ثم دخلت سنة أربع و عشرين
- ثم دخلت سنة خمس و عشرين
- ثم دخلت سنة ست و عشرين
- ثم دخلت سنة سبع و عشرين
- ثم دخلت سنة ثمان و عشرين
- ثم دخلت سنة تسع و عشرين
- ثم دخلت سنة ثلاثين
- ثم دخلت سنة إحدى و ثلاثين
- ثم دخلت سنة اثنتين و ثلاثين
- ثم دخلت سنة ثلاث و ثلاثين
- ثم دخلت سنة أربع و ثلاثين
- ثم دخلت سنة خمس و ثلاثين
- ثم دخلت سنة ست و ثلاثين
- ثم دخلت سنة سبع و ثلاثين
- ذكر أمر الخوارج بعد النهروان:
- ثم دخلت سنة تسع و ثلاثين
- ثم دخلت سنة أربعين
- ثم دخلت سنة إحدى و أربعين
- ثم دخلت سنة اثنتين و أربعين
- ثم دخلت سنة ثلاث و أربعين
- ثم دخلت سنة أربع و أربعين
- ثم دخلت سنة خمس و أربعين
- ثم دخلت سنة ست و أربعين
- ثم دخلت سنة سبع و أربعين
- ثم دخلت سنة ثمان و أربعين
- ثم دخلت سنة تسع و أربعين
- ثم دخلت سنة خمسين
- ثم دخلت سنة إحدى و خمسين
- ثم دخلت سنة اثنتين و خمسين
- ثم دخلت سنة ثلاث و خمسين
- ثم دخلت سنة أربع و خمسين
- ثم دخلت سنة خمس و خمسين
- ثم دخلت سنة ست و خمسين
- ثم دخلت سنة سبع و خمسين
- ثم دخلت سنة ثمان و خمسين
- ثم دخلت سنة تسع و خمسين
- ثم دخلت سنة ستين
- ثم دخلت سنة إحدى و ستين
- ثم دخلت سنة اثنتين و ستين
- ثم دخلت سنة ثلاث و ستين
- ثم دخلت سنة أربع و ستين
- ثم دخلت سنة خمس و ستين
- ثم دخلت سنة ست و ستين
- ثم دخلت سنة سبع و ستين
- ثم دخلت سنة ثمان و ستين
- ثم دخلت سنة تسع و ستين
- ثم دخلت سنة سبعين
- ثم دخلت سنة إحدى و سبعين
- ثم دخلت سنة اثنتين و سبعين
- ثم دخلت سنة ثلاث و سبعين
- ثم دخلت سنة أربع و سبعين
- ثم دخلت سنة خمس و سبعين
- ثم دخلت سنة ست و سبعين
- ثم دخلت سنة سبع و سبعين
- ثم دخلت سنة ثمان و سبعين
- ثم دخلت سنة تسع و سبعين
- ثم دخلت سنة ثمانين
- ثم دخلت سنة إحدى و ثمانين
- ثم دخلت سنة اثنتين و ثمانين
- ثم دخلت سنة ثلاث و ثمانين
- ثم دخلت سنة أربع و ثمانين
- ثم دخلت سنة خمس و ثمانين
- ثم دخلت سنة ست و ثمانين
- ثم دخلت سنة سبع و ثمانين
- ثم دخلت سنة ثمان و ثمانين
- ثم دخلت سنة تسع و ثمانين
- ثم دخلت سنة تسعين
- ثم دخلت سنة إحدى و تسعين
- ثم دخلت سنة اثنتين و تسعين
- ثم دخلت سنة ثلاث و تسعين
- ثم دخلت سنة أربع و تسعين
- ثم دخلت سنة خمس و تسعين
- ثم دخلت سنة ست و تسعين
- ثم دخلت سنة سبع و تسعين
- ثم دخلت سنة ثمان و تسعين
- ثم دخلت سنة تسع و تسعين
- ثم دخلت سنة مائة
- ثم دخلت سنة إحدى و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و مائة
- و دخلت سنة أربع و مائة
- و دخلت سنة خمس و مائة
- و دخلت سنة ست و مائة
- خبر خالد بن عبد الله القسرى و ولايته العراق
- و دخلت سنة سبع و مائة
- و دخلت سنة ثمان و مائة
- و دخلت سنة تسع و مائة
- و دخلت سنة عشر و مائة
- و دخلت سنة إحدى عشرة و مائة
- و دخلت سنة اثنتى عشرة و مائة
- و دخلت سنة ثلاث عشرة و مائة
- و دخلت سنة أربع عشرة و مائة
- و دخلت سنة خمس عشرة و مائة
- و دخلت سنة ست عشرة و مائة
- و دخلت سنة سبع عشرة و مائة
- و دخلت سنة ثمان عشرة و مائة
- و دخلت سنة تسع عشرة و مائة
- و دخلت سنة عشرين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و عشرين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و عشرين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و عشرين و مائة
- و دخلت سنة خمس و عشرين و مائة
- ثم دخلت سنة ست و عشرين و مائة
- و دخلت سنة سبع و عشرين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و عشرين و مائة
- و دخلت سنة تسع و عشرين و مائة
- و دخلت سنة ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و ثلاثين و مائة
- ثم دخلت سنة أربع و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة خمس و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة ست و ثلاثين و مائة
- ثم دخلت سنة سبع و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة تسع و ثلاثين و مائة
- و دخلت سنة أربعين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و أربعين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و أربعين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و أربعين و مائة
- و دخلت سنة أربع و أربعين و مائة
- و دخلت سنة خمس و أربعين و مائة
- و دخلت سنة ست و أربعين و مائة
- و دخلت سنة سبع و أربعين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و أربعين و مائة
- و دخلت سنة تسع و أربعين و مائة
- و دخلت سنة خمسين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و خمسين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و خمسين و مائة
- و دخلت سنة أربع و خمسين و مائة
- و دخلت سنة خمس و خمسين و مائة
- و دخلت سنة ست و خمسين و مائة
- و دخلت سنة سبع و خمسين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و خمسين و مائة
- و دخلت سنة تسع و خمسين و مائة
- و دخلت سنة ستين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و ستين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و ستين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و ستين و مائة
- و دخلت سنة أربع و ستين و مائة
- و دخلت سنة خمس و ستين و مائة
- و دخلت سنة ست و ستين و مائة
- و دخلت سنة سبع و ستين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و ستين و مائة
- و دخلت سنة تسع و ستين و مائة
- و دخلت سنة سبعين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و سبعين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و سبعين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و سبعين و مائة
- و دخلت سنة أربع و سبعين و مائة
- و دخلت سنة خمس و سبعين و مائة
- و دخلت سنة ست و سبعين و مائة
- و دخلت سنة سبع و سبعين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و سبعين و مائة
- و دخلت سنة تسع و سبعين و مائة
- و دخلت سنة ثمانين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة أربع و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة خمس و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة ست و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة سبع و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة تسع و ثمانين و مائة
- و دخلت سنة تسعين و مائة
- و دخلت سنة إحدى و تسعين و مائة
- و دخلت سنة اثنتين و تسعين و مائة
- و دخلت سنة ثلاث و تسعين و مائة
- و دخلت سنة أربع و تسعين و مائة
- و دخلت سنة خمس و تسعين و مائة
- و دخلت سنة ست و تسعين و مائة
- و دخلت سنة سبع و تسعين و مائة
- و دخلت سنة ثمان و تسعين و مائة
- و دخلت سنة تسع و تسعين و مائة
- و دخلت سنة مائتين
- و دخلت سنة إحدى و مائتين
- و دخلت سنة اثنتين و مائتين
- و دخلت سنة ثلاث و مائتين
- و دخلت سنة أربع و مائتين
- و دخلت سنة خمس و مائتين
- و دخلت سنة ست و مائتين
- و دخلت سنة سبع و مائتين
- و دخلت سنة ثمان و مائتين
- و دخلت سنة تسع و مائتين
- و دخلت سنة عشر و مائتين
- و دخلت سنة إحدى عشرة و مائتين
- و دخلت سنة اثنتى عشرة و مائتين
- و دخلت سنة ثلاث عشرة و مائتين
- و دخلت سنة أربع عشرة و مائتين
- و دخلت سنة خمس عشرة و مائتين
- و دخلت سنة ست عشرة و مائتين
- فهرس محتويات الكتاب
تاريخ الموصل المجلد 1
اشارة
نام كتاب: تاريخ الموصل
نويسنده: ازدى، يزيد بن محمد
شرح پديدآور: تاليف ابي زكريا يزيد بن محمد بن اياس بن القاسم الازدي؛ تحقيق احمدعبدالله محمود
تاريخ وفات مؤلف: 334 ه. ق
محقق / مصحح: محمود، احمد عبدالله
موضوع: جغرافياى شهرها
موضوع: تاريخ = موصل
زبان: فارسى
تعداد جلد: 2
ناشر: دار الكتب العلمية
مكان چاپ: بيروت
سال چاپ: 1427 ه. ق
سال نشر: 1386=.2006م
رده كنگره:
DS79/9/م8فلا4
شماره ديويي: 10993
زبان: عربي
مشخصات ظاهري: 704ص
جلد: 1 = 2
تقديم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد للّه ربّ العالمين، و الصلاة و السلام على أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد و على آله و صحبه، و من دعا بدعوته و اهتدى بهديه إلى يوم الدين، و بعد.
فإن علم التاريخ يحتل مكانا صدرا في منظومة العلوم التي تشكل المعرفة الإنسانية عبر مسيرتها الطويلة، و من الأمور التي يمكن أن يستدل بها على أهمية علم التاريخ و تميز مكانته، أن المؤلفات التاريخية- في الشرق و الغرب على السواء- تشغل نسبة عالية فيما تخرجه المطابع إلى الناس من كتب في مجالات المعرفة المختلفة.
و يذكر د/ حسين مؤنس- رحمه الله- أنه إلى ما قبل الحرب العالمية الأولى كانت المؤلفات في التاريخ، و ما يتصل به من: تراجم، و قصص تاريخي، و آثار، و سياسة، و مذكرات- تكوّن خمس المكتبة العالمية .
و تلك الحفاوة بعلم التاريخ، و الإقبال على التصنيف فيه، و متابعة ما تنتجه أقلام المؤرخين- نزعة عالمية لا تشذ عنها أمة من أمم الإنسانية، و لا تتخلف عنها حضارة من الحضارات.
و لم تكن الأمة العربية في حفاوتها بالتاريخ و إقبالها عليه بدعا من الأمم، فلا جرم كان العربي مشغوفا بقراءة التاريخ، يقضي في مطالعة أسفاره شطرا من النهار أو جزءا من الليل؛ تحدوه الرغبة في التماس الحكمة و