- اشارة
- المقدّمة [في ترجمة البلاذري]
- (نسب الزبير بن عبد المطلب)
- (نسب أبي طالب) (عمّ النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلم و أخباره)
- (قبسات من ترجمة أمير المؤمنين و غرر مناقبه عليه السّلام [1])
- اشارة
- [مناقب شتى]
- [أحب الكنى إليه أبو تراب كناه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم به]
- [مؤاخاته مع رسول الله و كونه صاحب اللواء ببدر]
- [كونه عليه السلام أول من آمن بالله و رسوله]
- [حديث لأعطينّ الراية غدا رجلا يحب اللّه و رسوله]
- [كونه عليه السلام صاحب راية رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم يوم بدر و حديث المنزلة]
- [عرفان المؤمنين بحبه و المنافقين ببغضه]
- [كونه عليه السلام أقضى الأمة]
- [كونه عليه السلام أكثر أصحاب رسول الله علما]
- [قوله عليه السلام ما نزلت على رسول الله آية إلا و قد علمت فيما نزلت و أين نزلت]
- [قول عمر لا أبقاني اللّه لمعضلة ليس لها أبو حسن]
- [قول ابن عباس إذا حدثنا ثقة عن عليّ بفتيا لم نعدها]
- [قوله عليه السلام لما أرسلني رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم إلى اليمن وضع يده على صدري و قال إن اللّه سيهدي قلبك]
- [قوله صلّى اللّه عليه و سلم إن وليتموها عليا فهاد مهتد يقيمكم على طريق مستقيم]
- [قول عمر لئن ولّوها الأجيلح ليركبن بهم الطريق]
- [قول جابر علي خير البشر]
- [قول علي عليه السّلام و اللّه ما تقدمت عليها إلا خوفا من أن ينزو على الأمر تيس من بني أمية فيلعب بكتاب اللّه عز و جل]
- [مرور النبي صلّى اللّه عليه و سلم ببيت فاطمة عليها السلام ستة أشهر و قوله الصلاة أهل البيت]
- (حديث الولاية، و ما بلغه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم في غدير خم من إمامة علي عليه السّلام).
- [نبذة من أقوال علي بن أبي طالب و سيرته]
- (القول فيما كتبه صلّى اللّه عليه و سلم إلى ولاته و غيرهم)
- [بين علي و عبد اللّه بن عباس]
- [ولاة علي على الأمصار]
- ولد علي بن أبي طالب عليه السلام
- بيعة علي بن أبي طالب عليه السلام
- خبر (حرب) الجمل
- أمر (حرب) صفين
- أمر وقعة النهروان
- أمر مصر في خلافة علي
- أمر الخرّيت بن راشد السامي في خلافة علي عليه السلام [1]
- أمر عبد اللّه بن عامر الحضرمي في خلافة 2/ 185 أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
- أمر الغارات بين علي و معاوية
- (منها) غارة الضحاك بن قيس الفهري [1]
- (الثاني من الغارات) غارة سفيان بن عوف بن المغفل الأزدي ثم الغامدي
- (الثالث من الغارات) غارة النعمان بن بشير الأنصاري
- (الرابع من غارات معاوية على أطراف بلاد المسلمين) غارة ابن مسعدة الفزاري
- (الخامس من غارات معاوية الشعواء علي المؤمنين الابرياء) غارة بسر بن أبي أرطاة القرشي
- غارة الحرث بن نمر التنوخي (على أهل الجزيرة)
- (السابع من غارات معاوية) غارة عبد الرحمان بن قباث بن أشيم [1] الكناني على الجزيرة
- غارة زياد بن خصفة بن ثقيف التميمي على نواحي [1] الشام و استشارة علي أهل الكوفة لقتال معاوية
- أمر أشرس بن عوف الشيباني في خلافة علي عليه السلام
- امر هلال بن علقمة
- أمر الاشهب بن بشير القرني (ظ) و بعضهم يقول: الاشعث (و كان) من بجيلة و هو كوفي
- امر سعيد بن قفل (ظ) التيمي من تيم اللّه بن ثعلبة بن عكاية-
- امر أبي مريم السعدي (من) سعد مناة بن تميم
- أمر ابن ملجم و امر اصحابه و مقتل امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
انساب الاشراف المجلد 2
اشارة
نام كتاب: أنساب الأشراف
نويسنده: احمد بن يحيى بلاذرى
وفات: 279 ق
تعداد جلد واقعى: 13
زبان: عربى
موضوع: تاريخ عمومى
ناشر: دار الفكر
مكان نشر: بيروت
سال چاپ: 1417 ق
نوبت چاپ: اوّل
المقدّمة [في ترجمة البلاذري]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
أما بعد فهذه ترجمة مختصرة لأحمد بن يحيى بن جابر بن داود البلاذري [1]
______________________________
[1] قال في تاريخ آداب اللغة العربية ج 2 ص 191: هو خاتمة مؤرخي الفتح، ولد في أواخر القرن الثاني للهجرة، و نشأ في بغداد، و تقرب من المتوكل و المستعين و المعتز، و عهد إليه هذا بتثقيف ابنه عبد اللّه الشّاعر المشهور، و كان شاعرا و كاتبا و مترجما ينقل من الفارسية إلى العربية، و من شعره ما مدح به المستعين و هو:
و لو أن برد المصطفى إذ حويته يظن لظن البرد أنك صاحبه و ذكر صاحب الفهرست انه وسوس في آخر أيامه، فأخذ إلى البيمارستان، لأنه شرب ثمر البلاذر على غير معرفة- و منه اسمه- و مات على الأغلب (في) سنة تسع و سبعين و مأتين في أول خلافة المعتضد.
و له مؤلفات أهمها: كتاب فتوح البلدان- و هو أشهر كتبه، و يظهر انه مختصر من كتاب أطول منه كان قد أخذ في تأليفه و سماه كتاب البلدان الكبير، و لم يتمه فاكتفى بهذا المختصر، و هو يدخل في خمسين صحيفة ذكر فيها أخبار الفتوح الاسلامية من أيام النبي إلى آخرها بلدا بلدا، لم يفرط في شي ء منها، مع التحقيق اللازم و اعتدل الخطة، و ضمنه فضلا عن الفتوح أبحاثا عمرانية أو سياسية يندر العثور عليها في كتب التاريخ كأحكام الخراج أو العطاء، و أمر الخاتم و النقود، و الخط و نحو ذلك، و قد طبع الكتاب في ليدن سنة سبعين و ثمانمأة بعد