- اشارة
- اشارة
- کلمة المرکز
- کلمة المؤلّف
- تتمَّة القسم الخامس بیان وعرض الإعتقادات
- اشارة
- آمَنْتُ بِکُمْ وَتَوَلَّیْتُ آخِرَکُمْ بِمَا تَوَلَّیْتُ بِهِ أَوَّلَکُمْ ؛
- وَبَرِئْتُ إِلَی اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ مِنْ أَعْدَائِکُمْ ؛
- وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَالشَّیَاطِینِ وَحِزْبِهِمُ ؛
- الظَّالِمِینَ لَکُمْ ؛
- وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَی النّارِ؛
- وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ ؛
- وَالشَّیَاطِینِ وَحِزْبِهِمُ ؛
- الظَّالِمِینَ لَکُم؛
- وَالجَاحِدِینَ لِحَقِّکُمْ ؛
- وَالْمَارِقِینَ مِنْ وَلَایَتِکُمْ ؛
- وَالْغَاصِبِینَ لِإِرْثِکُمْ ؛
- وَالشَّاکِّیْنَ فِیْکُمْ ؛
- وَالمُنْحَرِفِینَ عَنْکُمْ ؛
- وَمِنْ کُلِّ وَلِیْجَةٍ دُونَکُمْ ؛
- وَکُلُّ مُطاعٍ سواکُم؛
- وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَی النّارِ؛
- أئمَّة النار
- القسم السادس الدعاء والتوسُّل
- اشارة
- دعاءٌ وثناء
- فَثَبَّتَنِی اللَّهُ أَبَداً مَا حَیِیتُ ؛
- عَلَی مُوَالاتِکُمْ وَمَحَبَّتِکُم؛
- ...وَدِینِکُم؛
- وَوَفَّقَنِی لِطَاعَتِکُم؛
- وَرَزَقَنِی شَفَاعَتَکُم؛
- وَ جَعَلَنِی مِنْ خِیَارِ مَوَالِیکُمُ التَّابِعِینَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَیْهِ ؛
- وَجَعَلَنِی مِمَّنْ یَقْتَصُّ آثَارَکُمْ وَیَسْلُکُ سَبِیلَکُم؛
- وَیَسْلُکُ سَبِیلَکُم؛
- وَیَهْتَدِی بِهُدَاکُم؛
- وَیُحْشَرُ فِی زُمْرَتِکُم؛
- وَیُکَرُّ فِی رَجْعَتِکُم؛
- وَتُقَرُّ عَیْنُهُ غَداً بِرُؤْیَتِکُم؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی وَأَهْلِی وَمَالِی مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُمْ وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُمْ وَمَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُم
- مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُم؛
- وَمَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُم؛
- وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُم؛
- مَوَالِیّ لاأُحْصِی ثَنَاءَکُمْ وَلا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کُنْهَکُمْ وَمِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکُم؛
- وَأَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیَارِ وَهُدَاةُ الْأَبْرَار؛
- وَحُجَجُ الجَبَّارِ؛
- بِکَمْ فَتَحَ اللَّهُ وَبِکَمْ یَخْتُمْ ؛
- وَبِکُمْ یُنَزِّلُ الْغَیْث؛
- وَبِکُمْ یُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَی الْأَرْضِ إِلّا بِإِذْنِه؛
- وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَم؛
- وَیَکْشِفُ الضُّر؛
- وَعِنْدَکُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَهَبَطَتْ بِهِ مَلَائِکَتُه؛
- وَإِلَی جَدِّکُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِین؛
- آتَاکُمُ اللَّهُ مَا لَمْ یُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِین؛
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ وَأَعْلَی مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ وَأَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ ؛
- حَیْثُ لَا یَلْحَقُهُ لَاحِقٌ وَلَا یَفُوقُهُ فَائِق...
- إِلَّا عَرَّفَهُمْ جَلَالَةَ أَمْرِکُمْ ، وَعِظَمَ خَطَرِکُمْ ، وَکِبَرَ شَأْنِکُمْ ، وَتَمَامَ نُورِکُمْ ، وَصِدْقَ مَقَاعِدِکُمْ ، وَثَبَاتَ مَقَامِکُمْ ، وَشَرَفَ مَحَلِّکُمْ وَمَنْزِلَتِکُمْ عِنْدَه؛
- طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ وَبَخَعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ وَخَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ وَذَلَّ کُلُّ شَیْ ءٍ لَکُم؛
- طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ ؛
- وَبَخعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ ؛
- وَخَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ ؛
- وَذَلَّ کُلُّ شَیءٍ لَکُمْ ؛
- وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکُم؛
- وَفَازَ الْفَائِزُونَ بِوَلَایَتِکُم؛
- بِکُمْ یُسْلَکُ إِلَی الرِّضْوَان؛
- وَعَلَی مَنْ جَحَدَ وَلَایَتَکُمْ غَضَبُ الرَّحْمَن؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی وَأَهْلِی وَمَالِی ذِکْرُکُمْ فِی الذَّاکِرِین؛
- وَأَسْمَاؤُکُمْ فِی الْأَسْمَاء؛
- وَأَجْسَادُکُمْ فِی الْأَجْسَاد؛
- وَأَرْوَاحُکُمْ فِی الْأَرْوَاح؛
- وَأَنْفُسُکُمْ فِی النُّفُوس؛
- وَآثَارُکُمْ فِی الآْثَار؛
- وَقُبُورُکُمْ فِی الْقُبُور؛
- فَمَا أَحْلَی أَسْمَاءَکُمْ ؛
- وَأَکْرَمَ أَنْفُسَکُم؛
- وَأَعْظَمَ شَأْنَکُم؛
- وَأَجَلَّ خَطَرَکُم؛
- وَأَوْفَی عَهْدَکُم واَصدَقَ وَعْدَکُمْ ؛
- کَلَامُکُمْ نُور؛
- وَأَمْرُکُمْ رُشْد؛
- وَوَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَی ؛
- وَفِعْلُکُمُ الْخَیْر؛
- وَعَادَتُکُمُ الْإِحْسَان؛
- وَسَجِیَّتُکُمُ الْکَرَم؛
- وَشَأْنُکُمُ الْحَقُّ وَالصِّدْقُ وَالرِّفْق؛
- وَقَوْلُکُمْ حُکْمٌ وَحَتْم؛
- وَرَأْیُکُمْ عِلْمٌ وَحِلْمٌ وَحَزْم؛
- إِنْ ذُکِرَ الْخَیْرُ کُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَأَصْلَهُ وَفَرْعَهُ وَمَعْدِنَهُ وَمَاْویهُ ؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی کَیْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِکُمْ وَأُحْصِی جَمِیلَ بَلَائِکُم؛
- وَبِکُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَفَرَّجَ عَنَّا غَمَرَا الْکُرُوبِ وَأَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَاتِ وَمِنَ النَّار؛
- وَأَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَات؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی بِمُوَالاتِکُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِینِنَا وَأَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
- وَأَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
- وَبِمُوَالاتِکُمْ تَمَّتِ الْکَلِمَةُ وَعَظُمَتِ النِّعْمَةُ وَائْتَلَفَتِ الْفُرْقَة؛
- وَبِمُوَالاتِکُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَة؛
- وَلَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَة؛
- وَالدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَة؛
- وَالْمَقَامُ الْمَحْمُود؛
- وَالْمَکَانُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ وَالْجَاهُ الْعَظِیمُ ، وَالشَّأْنُ الْکَبِیرُ، وَالشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَة؛
- رَبَّنا آمَنّا بِما أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاکْتُبْنا مَعَ الشّاهِدِین؛
- رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَیْتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهّاب؛
- سُبْحانَ رَبِّنا إِنْ کانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولا؛
- یَا وَلِیَّ اللَّهِ إِنَّ بَیْنِی وَبَیْنَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ ذُنُوباً لَا یَأْتِی عَلَیْهَا إِلَّا رِضَاکُم؛
- فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکُمْ عَلَی سِرِّه؛
- وَاسْتَرْعَاکُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ ؛
- وَقَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ ؛
- لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی؛
- وَکُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیع...
- اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ - الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی؛
- فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْک؛
- أَسْأَلُکَ أَنْ تُدْخِلَنِی فِی جُمْلَةِ الْعَارِفِینَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِم؛
- وَفِی زُمْرَةِ الْمَرْحُومِینَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّکَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِین؛
- وَصَلَّی اللَّهُ عَلَی مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً وَحَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَکِیل؛
- فهارس الکتاب:
مع الائمه الهداه فی شرح الزیاره الجامعه الکبیره المجلد 4
اشارة
عنوان و نام پدیدآور:مع الائمة الهداة فی شرح الزیارةالجامعةالکبیرة/ تالیف السیدعلی الحسینی المیلانی.
مشخصات نشر:قم: مرکزالحقائق الاسلامیه، 1432 ق.-= 1390 -
مشخصات ظاهری:4ج.
یادداشت:عربی.
شابک:دوره 978-600-5348-46-0 : ؛ 70000 ریال : ج.1 978-600-5348-47-7 : ؛ 120000 ریال : ج.2 978-600-5348-79-8 : ؛ 120000 ریال : ج.3 978-600-5348-80-4 : ؛ ج.4: 978-600-5348-94-1
یادداشت:ج.2 (چاپ اول: 1434ق. = 1392) (فیپا).
یادداشت:ج. 3 (چاپ اول: 1435 ق.= 1393).
یادداشت:ج.4(چاپ اول: 1437ق.= 1394)(فیپا).
یادداشت:کتابنامه.
عنوان قراردادی:زیارتنامه جامعه کبیره .شرح
موضوع:زیارتنامه جامعه کبیره -- نقد و تفسیر
رده بندی دیویی:297/777
رده بندی کنگره:BP271/202 /ح56 1390
سرشناسه:حسینی میلانی، سیدعلی، 1326 -
شناسه افزوده:مرکز الحقائق الاسلامیه
شماره کتابشناسی ملی:2593729
ص :1