- اشارة
- الفصل الاول: الامام الحسين) ع) بعد اخيه الامام الحسن) ع)
- الفصل الثانى: المعالم العامة لنهج الامام الحسين (ع) في عهد معاويه
- الفصل الرابع بداية رحلة الفتح بالشهادة
- اشارة
- لماذا لم يبق الامام (ع) في المدينة المنوّرة؟
- الليلة أو الليلتان الاخيرتان في المدينة:
- لقاءات الوداع في المدينة
- تاءمّل وملاحظات:
- الركب الحسينىّ الخارج من المدينة:
- بنو هاشم:
- الانصار الاخرون:
- اشارة
- 1 (عبداللّه بن يقطر الحميري
- 2 (سليمان بن رزين مولى الحسين (ع)
- 3 (أسلم بن عمرو مولى الحسين (ع)
- 4 (قارب بن عبداللّه الدئلي مولى الحسين (ع)
- 5 (منجح بن سهم مولى الحسين (ع)
- 6 (سعد بن الحرث الخزاعي مولى علي (ع)
- 7 (نصر بن أبي النيزر مولى عليّ (ع)
- 8 (الحرث بن نبهان مولى حمزة بن عبدالمطلّب (ع)
- 9 (جون بن حوي مولى أبي ذرّ الغفّاري (ر)
- 10 (عقبة بن سمعان
- لقاءات في الطريق
مع الركب الحسيني من المدينه الي المدينه المجلد 1
اشارة
سرشناسه : جمعي از نويسندگان
عنوان و نام پديدآور : مع الرکب الحسینی من المدینه الی المدینه/ تالیف علي الشاوي؛ اعداد مرکز الدراسات الاسلامیه لممثلیه الولی الفقیه فی حرس الثوره الاسلامیه - مدیریه دراسات عاشوراآ.
مشخصات نشر : قم: حرس الثوره الاسلامیه، ممثلیه الولی الفقیه، مرکز الدراسات الاسلامیه، دراسات عاشوراآ، 14ق= -13
فروست : مرکز الدراسات الاسلامیه. المجموعه الموضوعیه ؛ 3
شابک : 18000ریال 9645879094 : ؛ 24000ریال : 9647935528 ؛ 18000 ریال ( ج.5)
يادداشت : عربی
يادداشت : فهرست نویسی براساس جلد سوم: 1421ق. = 1380
يادداشت : ج. 5 (1424 ق. = 1382).
يادداشت : چاپ دوم: 1383.
یادداشت : کتابنامه
مندرجات : ج. 1. .-- ج. 2. .-- ج. 3. وقائع الطریق من مکه الی کربلاآ
موضوع : حسین بن علی(ع)، امام سوم، ق 61 - 4
موضوع : واقعه کربلا، ق 61
شناسه افزوده : پژوهشکده تحقیقات اسلامی. تحقیقات عاشورا. سپاه پاسداران انقلاب اسلامی. نمایندگی ولی فقیه
رده بندی کنگره : BP41/4/ط27م 6
رده بندی دیویی : 297/953
شماره کتابشناسی ملی : م 81-13992
الفصل الاول: الامام الحسين) ع) بعد اخيه الامام الحسن) ع)
مكانة الامام الحسين (ع) في الامّة:
--- امتاز الحسنان (ع) بمكانتهما السامية وقداستهما الخاصّة في وجدان هذه الامّة الاسلاميّة منذ عهد جدّهما الرسول الاكرم (ص) وإلى يوم تقوم الساعة.
فهما من أهل آية المباهلة وآية التطهير وآية المودّة وآية الابرار ...
وهما ريحانتا رسول اللّه (ص)، والامامان إن قاما وإن قعدا، وسيّدا شباب أهل الجنّة، وهما السبطان، وهما إبنا رسول اللّه (ص). «1»
وفي البيانات النبويّة الكثير في الدعوة إلى حبّهما والتحذير من بغضهما .. وقد عرف لهما الصحابة موقعهما الخاصّ من قلب رسول اللّه (ص)، فعظم عند المخلصين من الصحابة قدرهما وتنافسوا في تكريمهما وتقديسهما ..
اعترض مُدرك بن زياد على ابن عبّاس، وقد أمسك ابن عبّاس للحسن والحسين بالركاب وسوّى عليهما
قائلا: أنت أسنّ منهما تمسك لهما