- اشارة
- [عيون الأخبار]
- [الجزء الثالث
- كتاب الطعام
- صنوف الأطعمة
- أخبار من أخبار العرب في مآكلهم و مشاربهم
- آداب الأكل و الطعام
- الجوع و الصوم
- أخبار من أخبار الأكلة
- باب الضيافة و أخبار البخلاء على الطعام
- باب القدور و الجفان
- سياسة الأبدان بما يصلحها من الطعام و غيره
- باب الحمية
- باب شرب الدواء
- الحدث و الحقنة و التّخمة
- باب القيء
- النّكهة
- باب المياه و الأشربة
- باب اللّحمان و ما شاكلها
- مضارّ الأطعمة و منافعها
- البصل و الثّوم
- الكرّاث
- الكرنب و القنّبيط
- السّلجم 600] و الفجل
- الباذنجان
- الخيار و القثّاء
- السّلق
- الهليون 610]
- القرع
- البقول
- باب الحبوب و البزور
- باب الفاكهة
- باب مصالح الطعام
- كتاب الطعام
- [الجزء الثالث
كتب طبى انتزاعى( عربى) المجلد 5
اشارة
نام كتاب: كتب طبى انتزاعى( عربى)
نويسنده: جمعى از نويسندگان
موضوع: مبانى طب- مفردات دارويى- بيماريها- داروسازى و صنعت- غذا شناسى- معدن شناسى- اصطلاحات
زبان: عربى
تعداد جلد: 19
نوبت چاپ: اول
ملاحظات: اين عنوان كتاب تشكيل شده از مجموع بحث هاى گوناگون طبى كه از لابلاى كتابهاى ديگر توسط آقايان مجيدى نظامى و رحيمى ثابت استخراج و آماده شده و در اين مجموعه قرار گرفته است 0
[عيون الأخبار]
[الجزء الثالث
كتاب الطعام
صنوف الأطعمة
قال أبو محمد عبد اللّه بن مسلم بن قتيبة الدّينوريّ رحمة اللّه عليه: قال عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه للأحنف: أيّ الطعام أحبّ إليك؟ قال: الزّبد و الكماة[1]؛ فقال عمر: ما هما بأحبّ الأطعمة إليه، و لكنه يحبّ الخصب للمسلمين.
قال الأصمعيّ: قال رجل في مجلس الأحنف: ليس شي ء أبغض إليّ من التمر و الزّبد: فقال الأحنف: ربّ ملوم لا ذنب له.
عن أبي عمرو بن العلاء قال: قال الحجّاج لجلسائه: ليكتب كلّ رجل في رقعة أحبّ الطعام إليه و يجعلها تحت مصلّاى؛ فإذا في الرّقاع كلّها الزّبد و التمر.
عن الأصمعيّ قال قال مدنيّ: الكبادات 2] أربع: العصيدة[3] و الهريسة و الحيسة[4] و السّميذة[5].
كتب طبى انتزاعى (عربى) (عيون الأخبار)، ج 5، ص: 220
عن الأصمعيّ عن حزم قال: قال مالك بن حقبة لحسّان بن الفريعة: ما تزوّدت إلينا؟ قال: الحيس؛ قال: ثلاثة أسقية في وعاء.
قال الأصمعيّ: قال بعض الأعراب: أشتهي ثريدة[6] دكناء من الفلفل، رقطاء[7]، من الحمّص، ذات حفافين 8] من اللحم، لها جناحان من العراق 9]، أضرب فيها ضرب وليّ السّوء في مال اليتيم.
و قال ابن الأعرابيّ: يقال: أطيب اللحم عوّذه، أي أطيبه ما ولي العظم، كأنه عاذ به.
عن أبي عبيدة قال: مرّ الفرزدق بيحيى بن الحصين بن المنذر الرّقاشيّ، فقال