- اشارة
- تتمة أبواب سائر الصلوات الواجبة و آدابها و ما یتبعها من المستحبات و النوافل و الفضائل
- أبواب الصلوات المنسوبة إلی المکرمین و ما یهدی إلیهم و إلی سائر المؤمنین
- باب 1 صلاة النبی و الأئمة علیهم السلام
- صلاة النبی صلی الله علیه و آله
- صلاة أمیر المؤمنین علیه السلام
- صلاة فاطمة علیها السلام
- «7»
- «8»
- بیان
- أقول
- «9»
- «10»
- صَلَاةٌ أُخْرَی لَهَا صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهَا
- بیان
- «11»
- صَلَاةَ مَوْلَانَا الْحَسَنِ بْنِ مَوْلَانَا عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ علیه السلام
- صَلَاةٌ أُخْرَی لِلْحَسَنِ علیه السلام یَوْمَ الْجُمُعَةِ
- صَلَاةُ الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمَا
- صَلَاةُ الْإِمَامِ زَیْنِ الْعَابِدِینَ علیه السلام
- صَلَاةُ الْبَاقِرِ علیه السلام
- صَلَاةُ الصَّادِقِ علیه السلام
- صَلَاةُ الْکَاظِمِ علیه السلام
- صَلَاةُ الرِّضَا علیه السلام
- صَلَاةُ الْجَوَادِ علیه السلام
- صَلَاةُ عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ علیه السلام
- صَلَاةُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ علیهما السلام
- صَلَاةُ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ علیه السلام
- بیان
- «12»
- باب 2 فضل صلاة جعفر بن أبی طالب علیه السلام و صفتها و أحکامها
- باب 3 الصلوات التی تهدی إلی النبی و الأئمة صلوات الله علیهم أجمعین و سائر أموات المؤمنین
- باب 1 صلاة النبی و الأئمة علیهم السلام
- أبواب الاستخارات و فضلها و کیفیاتها و صلواتها و دعواتها
- باب 1 ما ورد فی الحث علی الاستخارة و الترغیب فیها و الرضا و التسلیم بعدها
- باب 2 الاستخارة بالرقاع
- باب 3 الاستخارة بالبنادق
- باب 4 الاستخارة و التفؤل بالقرآن المجید
- باب 5 الاستخارة بالسبحة و الحصا
- باب 6 الاستخارة بالاستشارة
- باب 7 الاستخارة بالدعاء فقط من غیر استعمال عمل یظهر به الخیر أو استشارة أحد ثم العمل بما یقع فی قلبه أو انتظار ما یرد علیه من الله عز و جل
- باب 8 النوادر
- أبواب الصلوات التی یتوصل بها إلی حصول المقاصد و الحاجات سوی ما مر فی أبواب الجمعة و الاستخارات
- [کلمة المصحّح الأولی]
- کلمة المصحّح [الثانیة]
- فهرس ما فی هذا الجزء من الأبواب
فَارْضَ عَنِّی السَّاعَهَ السَّاعَهَ السَّاعَهَ وَ اجْعَلْنِی فِی هَذِهِ السَّاعَهِ وَ فِی هَذَا الْمَجْلِسِ مِنْ عُتَقَائِکَ مِنَ النَّارِ وَ طُلَقَائِکَ مِنْ جَهَنَّمَ وَ سُعَدَاءِ خَلْقِکَ بِمَغْفِرَتِکَ وَ رَحْمَتِکَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ بِحُرْمَهِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ أَنْ تَجْعَلَ شَهْرَیْ هَذَا خَیْرَ شَهْرِ رَمَضَانَ عَبَدْتُکَ فِیهِ وَ صُمْتُهُ لَکَ وَ تَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَیْکَ مُنْذُ أَسْکَنْتَنِی الْأَرْضَ أَعْظَمَهُ أَجْراً وَ أَتَمَّهُ نِعْمَهً وَ أَعَمَّهُ عَافِیَهً وَ أَوْسَعَهُ رِزْقاً وَ أَفْضَلَهُ عِتْقاً مِنَ النَّارِ وَ أَوْجَبَهُ رَحْمَهً وَ أَعْظَمَهُ مَغْفِرَهً وَ أَکْمَلَهُ رِضْوَاناً وَ أَقْرَبَهُ إِلَی مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَی اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ شَهْرِ رَمَضَانٍ صُمْتُهُ لَکَ وَ ارْزُقْنِی الْعَوْدَ ثُمَّ الْعَوْدَ حَتَّی تَرْضَی وَ بَعْدَ الرِّضَا وَ حَتَّی تُخْرِجَنِی مِنَ الدُّنْیَا سَالِماً وَ أَنْتَ عَنِّی رَاضٍ وَ أَنَا لَکَ مَرْضِیٌّ اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِیمَا تَقْضِی وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ الَّذِی لَا یُرَدُّ وَ لَا یُبَدَّلُ أَنْ تَکْتُبَنِی مِنْ حُجَّاجِ بَیْتِکَ الْحَرَامِ فِی هَذَا الْعَامِ وَ فِی کُلِّ عَامٍ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمُ الْمَشْکُورِ سَعْیُهُمُ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ الْمُتَقَبِّلِ عَنْهُمْ مَنَاسِکُهُمُ الْمُعَافَیْنَ عَلَی أَسْفَارِهِمُ الْمُقْبِلِینَ عَلَی نُسُکِهِمُ الْمَحْفُوظِینَ فِی أَنْفُسِهِمْ وَ أَمْوَالِهِمْ وَ ذَرَارِیِّهِمْ وَ کُلِّ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَیْهِمْ اللَّهُمَّ اقْبَلْنِی مِنْ مَجْلِسِی هَذَا فِی شَهْرِی هَذَا فِی یَوْمِی هَذَا فِی سَاعَتِی هَذِهِ مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجَاباً لِی مَغْفُوراً ذَنْبِی مُعَافًی مِنَ النَّارِ وَ مُعْتَقاً مِنْهَا عِتْقاً لَا رِقَّ بَعْدَهُ أَبَداً وَ لَا رَهْبَهً یَا رَبَّ الْأَرْبَابِ اللَّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُکَ أَنْ تَجْعَلَ فِیمَا شِئْتَ وَ أَرَدْتَ وَ قَضَیْتَ وَ قَدَّرْتَ وَ حَتَمْتَ وَ أَنْفَذْتَ أَنْ تُطِیلَ عُمُرِی وَ تُنْسِئَ فِی أَجَلِی وَ أَنْ تُقَوِّیَ ضَعْفِی وَ أَنْ تُغْنِیَ فَقْرِی وَ أَنْ تَجْبُرَ فَاقَتِی وَ أَنْ تَرْحَمَ مَسْکَنَتِی وَ أَنْ تُعِزَّ ذُلِّی وَ أَنْ تَرْفَعَ ضَعَتِی وَ أَنْ تُغْنِیَ عَائِلَتِی وَ أَنْ تُؤْنِسَ وَحْشَتِی وَ أَنْ تُکْثِرَ قِلَّتِی وَ أَنْ تُدِرَّ رِزْقِی فِی عَافِیَهٍ وَ یُسْرٍ وَ خَفْضٍ وَ أَنْ تَکْفِیَنِی مَا أَهَمَّنِی مِنْ أَمْرِ دُنْیَایَ وَ آخِرَتِی وَ لَا تَکِلَنِی إِلَی نَفْسِی فَأَعْجِزَ عَنْهَا وَ لَا إِلَی النَّاسِ فَیَرْفُضُونِی وَ أَنْ تُعَافِیَنِی فِی دِینِی وَ بَدَنِی وَ جَسَدِی وَ
ص: 3