- اشارة
- اشارة
- الإهداء
- مقدمة الكتاب
- اشارة
- المسألة الأولى: اعتذار لابد منه
- المسألة الثانية: إنّ خديجة كانت أُمّة قد جمعت في امرأة
- المسألة الثالثة: منهجنا في الدراسة التحليلية والتحقيق
- الفصل الاول: سيدة قريش
- اشارة
- المبحث الأول: الحالة الاجتماعية في مكة قبل الإسلام
- اشارة
- المسألة الأولى: الاصطفاء الرباني لقريش
- المسألة الثانية: رموز تجسّد فيها الاصطفاء
- اشارة
- أولا: قصي بن كلاب
- ثانيا: عبد مناف بن قصي
- ثالثا: هاشم بن عبد مناف
- رابعا: عبد المطلب بن هاشم
- اشارة
- ألف: لماذا سمي شيبة الحمد بعبد المطلب
- باء: اصطفاؤه لحفر بئر زمزم
- جيم: تحالفه مع خزاعة ورعايته لحفظ الجوار
- دال: زواجه وابنه عبد الله والد النبي صلى الله عليه وآله وسلم من بني زهرة
- هاء: إن عبد المطلب أول من خضب لحيته وشعره بالوسمة ولم تعرف قريش بذلك
- واو: إنّ الله تعالى يكرمه بتفجير عين ماء عند أقدام بعيره
- زاي: نذر عبد المطلب في نحر ولده عبد الله
- حاء: عبد المطلب يستسقي الغمام بوجه النبي صلى الله عليه وآله وسلم
- طاء: كرامة عبد المطلب في حفظ بيت الله من أبرهة الحبشي
- المسألة الثالثة: السمات التي أهلت قريشاً لسيادة المجتمع المكي
- المبحث الثاني: قرابتها النسبية من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
- الفصل الثاني: زواجها من رسول الله صلى الله عليه و سلم
- اشارة
- المبحث الأول: هل تزوجت قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟!
- اشارة
- المسألة الأولى: التعارض بين أقوال المؤرخين في زواجها وإعراضها عن الزواج
- المسألة الثانية: الاختلاف في تحديد هوية الرجلين
- المسألة الثالثة: اعتراض أبي القاسم الكوفي
- المسألة الرابعة: وعند (ابن شهر) الخبر اليقين
- المسألة الخامسة: دلالة آية التطهير على عدم زواجها قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم
- المسألة السادسة: إنها من الأرحام المطهرة
- المسألة السابعة: السنن الكونية تنفي زواجها قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم
- المبحث الثاني: عمرها حينما تزوجها النبي صلى الله عليه و آله و سلم
- اشارة
- المسألة الأولى: رواية البيهقي (المتوفى سنة 458 ه -)
- المسألة الثانية: رواية الحافظ ابن كثير (المتوفى سنة 774 ه -)
- المسألة الثالثة: رواية الحاكم النيسابوري (المتوفى سنة 405 ه -)
- المسألة الرابعة: رواية محمد بن إسحاق المطلبي صاحب السير (المتوفى سنة 151 ه -)
- المسألة الخامسة: رواية الحافظ ابن عساكر الدمشقي (المتوفى سنة 571 ه -)
- المبحث الثالث: مراسم خطبتها وزواجها من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
- المبحث الرابع: إسلامها
- المبحث الخامس: مال خديجة عليها السلام
- اشارة
- المسألة الأولى: حجم مالها
- المسألة الثانية: خديجة تهب جميع ما تملك لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
- المسألة الثالثة: أبمال خديجة انتفع النبي صلى الله عليه وآله وسلم أم بمال أبي بكر؟ شبهات وردود
- المسألة الرابعة: القرآن الكريم يمتدح مال خديجة عليها السلام
- المسألة الخامسة: (رد شبهة) أن يكون رسول الله أجيراً لدى أحد من الناس؟
- الفصل الثالث: اولاد السيدة خديجة عليها السلام
- اشارة
- المبحث الأول: القاسم بكر خديجة عليهما السلام
- المسألة الأولى: الابن الأكبر
- المسألة الثانية: القاسم عليه السلام ولد ومات في الإسلام
- المسألة الثالثة: عمر القاسم عليه السلام
- المسألة الرابعة: الحجة القائمة
- المبحث الثاني: عبد الله الابن الثاني لخديجة عليهما السلام
- الفصل الرابع: بنات النبى صلى الله عليه و آله و سلم بين النقل و العقل
- اشارة
- المبحث الأول: زينب بين النقل والعقل
- اشارة
- المسألة الأولى: ماذا يقول النقل عن زينب؟
- المسألة الثانية: ماذا يقول العقل عن زينب رضي الله عنها؟
- اشارة
- أولاً: سكوت المؤرخين حولها
- ثانياً: ولادتها تتعارض مع كون القاسم بكر خديجة عليها السلام
- ثالثاً: التناقض في تاريخ زواجها وتعارضه مع التوحيد
- رابعاً: سكوت المشركين عنها طيلة خمس عشرة سنة قضتها في مكة
- خامساً: تخبط الرواة في خروجها من مكة بين زيد بن حارثة وبين كنانة بن الربيع؟
- سادسا: عملية خروجها من مكة تنفي أن تكون زينب بنتا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتدل على أنها ربيبة
- سابعا: محاولة الحافظ الطحاوي في دفع الإشكال في ركوب زينب مع زيد على جمل واحد زادت الأمر سوءاً؟
- ثامنا: كيف تنجب زينب من زوجها طفلين وهو على شركه؟!
- تاسعاً: تخبط الحافظ الذهبي في جمعه بين بقائها مع زوجها المشرك وبين سنة إسلامها فكان خلافاً للعقل والنقل؟!
- المبحث الثاني: رقية بين النقل والعقل
- المسألة الأولى: ماذا يقول النقل عن رقية رضي الله عنها؟
- اشارة
- أولاً: إن رقية أصغر من زينب بثلاث سنين
- ثانياً: الاختلاف في سنة زواجها
- ثالثاً: أسلمت مع أمها خديجة عليها السلام
- رابعاً: إنّ الدافع في زواج عثمان بن عفان من رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لجمالها؟
- خامساً: هجرتها مع زوجها إلى الحبشة
- سادساً: إن رقية هاجرت من الحبشة إلى المدينة بعد هجرة زوجها عثمان!!
- سابعاً: دخول أبي هريرة على رقية بعد زواجها من عثمان!!
- ثامناً: توفيت في المدينة بسبب مرضها ولم يحضرها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
- المسألة الثانية: ماذا يقول العقل عن رقية رضي الله عنها؟
- اشارة
- أولاً: إن رقية كانت دون السن الشرعي حينما بعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم
- ثانياً: ولادتها تتعارض مع كون القاسم بكر خديجة عليها السلام
- ثالثا: كيف يزوّج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بنتاً وهي في الخامسة من عمرها - والعياذ بالله -
- رابعا: طلاقها من عتبة بن أبي لهب بسبب نزول سورة المسد مخالف للعقل والنقل؟
- خامسا: تخبط الحافظ الذهبي في تصحيح قول ابن سعد في سنة زواجها ومخالفته للنصوص؟!
- سادسا: ما هو السبب الذي جعل الذهبي يخطئ ابن سعد؟
- سابعا: وهل حقاً أن عتبة بن أبي لهب لم يبنِ برقية طيلة أربع سنوات كي يتزوجها عثمان فيحظى بها وهي غير ثيب؟!
- ثامنا: استحالة أن تكون رقية قد أسلمت مع خديجة عليها السلام في آن واحد!
- تاسعا: إن القول بأنها وعثمان (لأول من هاجر بعد لوط) مخالف للقرآن والعقل
- عاشرا: عدم صحة قول الرواة بأن عثمان هاجر الهجرتين! وكما ينص البخاري ومسلم؟!
- حادي عشر: لماذا يقوم عثمان بن عفان بترك ابنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحيدة في الحبشة مع طفلها وقد تعرض لها غلمان الحبشة؟
- ثاني عشر: اعتراف الحاكم النيسابوري بوهن حديث أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ومحاولة الاعتذار عنه؟
- المسألة الأولى: ماذا يقول النقل عن رقية رضي الله عنها؟
- المبحث الثالث: أم كلثوم بين النقل والعقل
- المسألة الأولى: ماذا يقول النقل عن أم كلثوم رضي الله عنها؟
- المسألة الثانية: ماذا يقول العقل عن أم كلثوم رضي الله عنها؟
- اشارة
- أولاً: كيف يمكن أن تكون بنت النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم مجهولة الهوية فلا يعرفها المسلمون إلا بالكنية؟!
- ثانياً: جهل الرواة بسنة ولادة أم كلثوم رضي الله تعالى عنها
- ثالثاً: زواجها من عتيبة بن أبي لهب أسطوري وهو أغرب من الخيال!!
- رابعا: لماذا يؤكد الرواة على أن عثمان تزوج بها وهي باكر؟! وهم قد جهلوا حتى اسمها؟!
- رابعاً: استحالة أن تكون قد أسلمت مع أمها خديجة عليها السلام
- خامساً: تخبط الرواة في قولهم أنها بايعت مع أمها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
- سادساً: لماذا يفرق الرواة بينها وبين الفواطم في الخروج من مكة فيقال: خرجت مع عيال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أليست هي من عياله؟!
- سابعاً: إن بقاء أم كلثوم ثلاث عشرة سنة بعد طلاقها من عتيبة بدون زواج وهي بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمر في غاية الغرابة؟!
- ثامناً: ما هي العلة التي جعلت أبا هريرة يتدخل في حياة بنات النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو لم يدرك من الإسلام إلا ثلاث سنوات وأشهراً؟!
- تاسعاً: لماذا يقوم النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم بتزويج أربعين بنتاً لعثمان؟ وهل يصح ذلك؟!
- المسألة الثالثة: الحلقة المفقودة تكمن في أن أزواج بنات النبي صلى الله عليه وآله وسلم الثلاث هم من بني أمية!!
- الفصل الخامس: القرآن يفسر بعضه بعضا
- اشارة
- المبحث الأول: بنات النبي من خلال القرآن الكريم
- المبحث الثاني: بنوة النبي للأمّة تؤكدها السنة النبوية
- المبحث الثالث: بنات النبي صلى الله عليه وآله وسلم وحقيقة التبني والادعاء
- اشارة
- أولاً: سبب نزول الآية كان للرد على المنافقين
- ثانياً: النبي الأكرم لم يدّعِ زيد بن حارثة ابناً كما ينص التاريخ وإنما الناس دعته بذاك
- ثالثاً: من الذي تكتم على زيد، النبي صلى الله عليه وآله وسلم أم المنافقون؟!
- رابعاً: آية التبنّي نزلت بعد وفاة رقية بثلاث سنوات؟
- خامسا: آية التبني نزلت وزينب في مكة عند بني أمية فكيف يمتثلون للقرآن وهم مشركون؟!
- المبحث الرابع: شواهد تدل على أن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام هو الصهر الوحيد
- المبحث الخامس: ختامه مسك
- المحتويات
موسوعه خدیجه بنت خویلد المجلد 1
اشارة
موسوعه خدیجه بنت خویلد عليها السلام / دراسة نبيل الحسني
كربلاء: العتبة الحسينية المقدسة. قسم الشؤون الفكرية والثقافية، 1432 ق. 2011 م.
مشخصات کتاب : 4ج
1. خديجة بنت خويلد (علیها السلام) 53؟ - 3 قبل الهجرة - السيرة - دراسة وتحقيق.
2. خديجة بنت خويلد (علیها السلام)، 53؟ - 3 قبل الهجرة - شبهات وردود.
3. تدوين التاريخ الإسلامي - شبهات وردود.
ص :1