- اشارة
- اشارة
- مولد صاحب الزمان عجل اللّه فرجه
- نور المهدي عجّل اللّه فرجه عند الولادة
- في أنه ولد ساجدا
- كنيته عجل اللّه فرجه
- سبب تسميته بالقائم عجل اللّه فرجه
- سبب تسميته بالمهدي عجل اللّه فرجه
- في النهي عن التسمية
- سبب المنع
- خبر أم القائم عليه السّلام
- تكلمه عجّل اللّه فرجه بالصغر
- احتجاج القائم عجّل اللّه فرجه في الصغر
- النص على الإمام المهدي الحجة القائم عجل اللّه فرجه
- الطريق الاول:أنه أفضل أهل زمانه و أعلمهم و أحلمهم
- الطريق الثاني:وجوب الإمامة في كل زمان بحكم العقل و عدم خلو الأرض من الحجّة
- الطريق الثالث:النص عليه من رسول اللّه صلى اللّه عليه و اله و سلّم:
- الطريق الرابع:النص عليه من ابيه عليهما السّلام:
- شبهة و ردّها
- المهدي من أهل البيت عليهم السّلام
- بقاء الإمام المهدي عليه السّلام
- دلائل شيخ الطائفة على الغيبة
- دلائل ابن طلحة الشافعي على الغيبة
- ذكر من رآه قبل وفاة أبيه عجل اللّه فرجه
- ذكر بعض المعترفين بولادته من أهل السنّة و الجماعة
- الأدلة النقلية على ولادة صاحب الزمان عجل اللّه فرجه
- الروايات الصريحة في ولادة صاحب الزمان:
- روايات ولادة الإمام عجّل اللّه فرجه
- دلالة في الاحاديث
- روايات عدم خلو الأرض من الحجة و وجوب معرفته
- روايات عدم خلو الأرض من الحجة
- روايات حفظ الأرض بوجود الإمام
- روايات وجوب معرفة الإمام في كل زمان
- الأدلة العقلية على ولادة صاحب الزمان عجل اللّه فرجه
- علة غيبة الإمام الثاني عشر عجل اللّه فرجه
- غياب الفيض أم فيض الغائب
- تأويل أن المهدي عجل اللّه فرجه أوسط الأمة
- في ذكر جملة من معاجزه و دلائله عجل اللّه فرجه
- في أسرار أبي صالح المهدي عجّل اللّه فرجه
- معاجزه عجل اللّه فرجه مع من رآه
- إخبار الحجة القائم بالغيب
- الآيات النازلة في الإمام المهدي عليه السّلام
- اشارة
- الآية الاولى:قوله عزّ و جلّ: الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ اَلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ مِمّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ
- الآية الثانية:قوله تعالى فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعاً
- الآية الثالثة:قوله تعالى وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ
- الآية الرابعة:قوله تعالى مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ
- الآية الخامسة:قوله تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَ صابِرُوا وَ رابِطُوا وَ اتَّقُوا اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
- الآية السادسة:قال اللّه تعالى تِلْكَ الْأَيّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النّاسِ
- الآية السابعة:قال اللّه تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها
- الآية الثامنة:قال اللّه تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
- الآية التاسعة:قال اللّه تعالى وَ مَنْ يُطِعِ اللّهَ وَ الرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَداءِ وَ الصّالِحِينَ وَ حَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً
- الآية العاشرة:قوله تعالى أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ إلى قوله تعالى لَوْ لا أَخَّرْتَنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ
- الآية الحادية عشرة:قوله تعالى وَ إِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلاّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً
- الآية الثانية عشرة:قوله تعالى اَلْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ
- الآية الثالثة عشرة:قال اللّه تعالى وَ مِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنّا نَصارى أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمّا ذُكِّرُوا بِهِ
- الآية الرابعة عشرة:قوله تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ -إلى قوله-
- الآية الخامسة عشرة:قوله تعالى فَلَمّا نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ
- الآية السادسة عشرة:قوله تعالى فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً لَيْسُوا بِها بِكافِرِينَ
- الآية السابعة عشرة:قوله تعالى هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاّ أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً قُلِ انْتَظِرُوا إِنّا مُنْتَظِرُونَ
- الآية الثامنة عشرة:قوله تعالى المص
- الآية التاسعة عشرة:قوله تعالى قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ
- الآية العشرون:قوله تعالى قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللّهِ وَ اصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ
- الآية الحادية و العشرون:قوله تعالى اَلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ إلى قوله اَلْمُفْلِحُونَ
- الآية الثانية و العشرون:قوله تعالى وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ
- الآية الثالثة و العشرون:قوله تعالى وَ قاتِلُوهُمْ حَتّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَ يَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّهِ
- الآية الرابعة و العشرون:قوله تعالى إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
- الآية الخامسة و العشرون:قوله تعالى وَ أَذانٌ مِنَ اللّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
- الآية السادسة و العشرون:قوله تعالى هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
- الآية السابعة و العشرون:قوله تعالى وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ
- الآية الثامنة و العشرون:قوله تعالى إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ
- الآية التاسعة و العشرون:قوله تعالى وَ قاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً
- الآية الثلاثون:قوله تعالى وَ يَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
- الآية الحادية و الثلاثون:قوله تعالى قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ
- الآية الثانية و الثلاثون:قوله تعالى حَتّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّنَتْ وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها أَتاها أَمْرُنا لَيْلاً أَوْ نَهاراً
- الآية الثالثة و الثلاثون:قوله تعالى قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلاّ أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
- الآية الرابعة و الثلاثون:قوله تعالى في سورة هود مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَ الْأَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ
- الآية الخامسة و الثلاثون:قوله تعالى لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ
- الآية السادسة و الثلاثون:قوله تعالى حَتّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنا
- الآية السابعة و الثلاثون: وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ ذَكِّرْهُمْ بِأَيّامِ اللّهِ
- الآية الثامنة و الثلاثون:قوله تعالى قالُوا رَبَّنا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ ...
- الآية التاسعة و الثلاثون:قوله تعالى وَ سَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ
- الآية الأربعون:قوله تعالى وَ إِنْ كانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ
- الآية الحادية و الأربعون:قوله تعالى شَدِيدُ الْمِحالِ
- الآية الثانية و الأربعون:قوله تعالى قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ. قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ. إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ
- الآية الثالثة و الأربعون:قوله تعالى وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
- الآية الرابعة و الأربعون من سورة النحل:قوله تعالى أَتى أَمْرُ اللّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمّا يُشْرِكُونَ
- الآية الخامسة و الأربعون:قوله تعالى وَ أَقْسَمُوا بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النّاسِ لا يَعْلَمُونَ
- الآية السادسة و الأربعون:قوله تعالى أَ فَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ
- الآية السابعة و الأربعون:قوله تعالى وَ قَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَ لَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ إلى قوله تعالى وَ جَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً
- الآية الثامنة و الأربعون:قوله تعالى عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَ إِنْ عُدْتُمْ عُدْنا
- الآية التاسعة و الأربعون:قوله تعالى وَ مَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً
- الآية الخمسون:سورة بني إسرائيل قوله تعالى وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً
- الآية الحادية و الخمسون:قوله تعالى حَتّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً
- الآية الثانية و الخمسون:قوله تعالى يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً
- الآية الثالثة و الخمسون:قوله تعالى وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً
- الآية الرابعة و الخمسون:قوله تعالى فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى
- الآية الخامسة و الخمسون:قوله تعالى وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ إلى قوله لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ إلى قوله تعالى خامِدِينَ
- الآية السادسة و الخمسون:قوله تعالى وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصّالِحُونَ
- الآية السابعة و الخمسون:قوله تعالى أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ
- الآية الثامنة و الخمسون:قوله تعالى اَلَّذِينَ إِنْ مَكَّنّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ آتَوُا الزَّكاةَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ لِلّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ
- الآية التاسعة و الخمسون:قوله تعالى وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَ لَنْ يُخْلِفَ اللّهُ وَعْدَهُ وَ إِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمّا تَعُدُّونَ
- الآية الستّون:قوله تعالى ذلِكَ وَ مَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ
- الآية الحادية و الستّون:قوله تعالى فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَ لا يَتَساءَلُونَ
- الآية الثانية و الستّون:قوله تعالى اَللّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ إلى قوله تعالى يَهْدِي اللّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ الآية
- الآية الثالثة و الستّون:قوله تعالى وَعَدَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
- الآية الرابعة و الستّون:قوله تعالى بَلْ كَذَّبُوا بِالسّاعَةِ وَ أَعْتَدْنا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسّاعَةِ سَعِيراً
- الآية الخامسة و الستّون:قوله تعالى اَلْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَ كانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ عَسِيراً
- الآية السادسة و الستّون:قوله تعالى إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ
- الآية السابعة و الستّون:قوله تعالى أَ فَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جاءَهُمْ ما كانُوا يُوعَدُونَ
- الآية الثامنة و الستّون:قوله تعالى وَ سَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ
- الآية التاسعة و الستّون:قوله تعالى أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَ يَكْشِفُ السُّوءَ وَ يَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ
- الآية السبعون:قوله تعالى وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ
- الآية الحادية و السبعون:من سورة العنكبوت قوله تعالى: الم أَ حَسِبَ النّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُونَ
- الآية الثانية و السبعون:قوله تعالى وَ لَئِنْ جاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ ...
- الآية الثالثة و السبعون:قوله تعالى الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَ هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ إلى قوله تعالى وَ يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللّهِ
- الآية الرابعة و السبعون:قوله تعالى وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ
- الآية الخامسة و السبعون:قوله تعالى قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمانُهُمْ وَ لا هُمْ يُنْظَرُونَ
- الآية السادسة و السبعون:في سورة لقمان وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً
- الآية السابعة و السبعون:قوله تعالى مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتِيلاً سُنَّةَ اللّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللّهِ تَبْدِيلاً
- الآية الثامنة و السبعون:قوله تعالى وَ لَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَ أُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ وَ قالُوا آمَنّا بِهِ وَ أَنّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ إلى آخر السورة
- الآية التاسعة و السبعون:قوله تعالى وَ إِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ
- الآية الثمانون:قوله تعالى وَ لَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ
- الآية الحادية و الثمانون:قوله تعالى وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها
- الآية الثانية و الثمانون:قوله تعالى وَ أَمّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى
- الآية الثالثة و الثمانون:قوله تعالى سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَتّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ
- الآية الرابعة و الثمانون:قوله تعالى حم عسق
- الآية الخامسة و الثمانون:قوله تعالى مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ
- الآية السادسة و الثمانون:قوله تعالى يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها وَ الَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها وَ يَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقّ
- الآية السابعة و الثمانون:قوله تعالى اَللّهُ لَطِيفٌ بِعِبادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ وَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَ مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ
- الآية الثامنة و الثمانون:قوله تعالى وَ لَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّ الظّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
- الآية التاسعة و الثمانون:قوله تعالى أَمْ يَقُولُونَ افْتَرى عَلَى اللّهِ كَذِباً فَإِنْ يَشَإِ اللّهُ يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ وَ يَمْحُ اللّهُ الْباطِلَ وَ يُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ
- الآية التسعون:قوله تعالى وَ لَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ
- الآية الحادية و التسعون:قوله تعالى وَ تَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ
- الآية الثانية و التسعون:قوله تعالى وَ جَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
- الآية الثالثة و التسعون:قوله تعالى هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ السّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ
- الآية الرابعة و التسعون:قوله تعالى حم وَ الْكِتابِ الْمُبِينِ إِنّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ
- الآية الخامسة و التسعون:قوله تعالى قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيّامَ اللّهِ
- الآية السادسة و التسعون:قوله تعالى فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ السّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها فَأَنّى لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ
- الآية السابعة و التسعون:قوله تعالى لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً
- الآية الثامنة و التسعون:قوله تعالى هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ
- الآية التاسعة و التسعون:قوله تعالى وَ اسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ
- الآية المائة:قوله تعالى وَ فِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَ ما تُوعَدُونَ
- الآية الحادية و المائة:قوله تعالى فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ
- الآية الثانية و مائة:قوله تعالى وَ الطُّورِ وَ كِتابٍ مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
- الآية الثالثة و مائة:قوله تعالى اِقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وَ انْشَقَّ الْقَمَرُ
- الآية الرابعة و مائة:قوله تعالى وَ إِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَ يَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ
- الآية الخامسة و مائة:قوله تعالى يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ
- الآية السادسة و مائة:قوله تعالى وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ
- الآية السابعة و مائة:قوله تعالى اِعْلَمُوا أَنَّ اللّهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها
- الآية الثامنة و مائة:قوله تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَما يَئِسَ الْكُفّارُ مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ
- الآية التاسعة و مائة:قوله تعالى يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللّهِ بِأَفْواهِهِمْ وَ اللّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ
- الآية العاشرة و مائة:قوله تعالى وَ أُخْرى تُحِبُّونَها نَصْرٌ مِنَ اللّهِ وَ فَتْحٌ قَرِيبٌ
- الآية الحادية عشرة و مائة:قوله تعالى هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
- الآية الثانية عشرة و مائة:قوله تعالى قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِين
- الآية الثالثة عشرة و مائة:قوله تعالى إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
- الآية الرابعة عشرة و مائة:قوله تعالى سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ مِنَ اللّهِ ذِي الْمَعارِجِ
- الآية الخامسة عشرة و مائة:قوله تعالى وَ الَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ
- الآية السادسة عشرة و مائة:قوله تعالى خاشِعَةً أَبْصارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كانُوا يُوعَدُونَ
- الآية السابعة عشرة و مائة:قوله تعالى حَتّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ ناصِراً وَ أَقَلُّ عَدَداً
- الآية الثامنة عشرة و مائة:قوله تعالى فَإِذا نُقِرَ فِي النّاقُورِ فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ عَلَى الْكافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ
- الآية التاسعة عشرة و مائة:قوله تعالى ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً الآية
- الآية العشرون و مائة:قوله تعالى فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ
- الآية الحادية و العشرون و مائة: وَ الصُّبْحِ إِذا أَسْفَرَ
- الآية الثانية و العشرون و مائة:قوله تعالى فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ اَلْجَوارِ الْكُنَّسِ
- الآية الثالثة و العشرون و مائة:قوله تعالى لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ
- الآية الرابعة و العشرون و مائة:قوله تعالى وَ السَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ
- الآية الخامسة و العشرون و مائة:قوله تعالى إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً وَ أَكِيدُ كَيْداً فَمَهِّلِ الْكافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً
- الآية السادسة و العشرون و مائة:قوله تعالى هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ عامِلَةٌ ناصِبَةٌ تَصْلى ناراً حامِيَةً
- الآية السابعة و العشرون و مائة:قوله تعالى وَ الْفَجْرِ وَ لَيالٍ عَشْرٍ وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ وَ اللَّيْلِ إِذا يَسْرِ
- الآية الثامنة و العشرون و مائة:قوله تعالى وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها وَ النَّهارِ إِذا جَلاّها وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشاها
- الآية التاسعة و العشرون و مائة:قوله تعالى وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشى وَ النَّهارِ إِذا تَجَلّى
- الآية الثلاثون و مائة:قوله تعالى سَلامٌ هِيَ حَتّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ
- الآية الحادية و الثلاثون و مائة:قوله تعالى وَ ذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ
- الآية الثانية و الثلاثون و مائة:قوله تعالى وَ الْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا
- الآية الثالثة و الثلاثون و مائة: إِذا جاءَ نَصْرُ اللّهِ وَ الْفَتْحُ
- الآية الرابعة و الثلاثون و مائة:قوله: إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ
- الآية الخامسة و الثلاثون و مائة:قوله تعالى: لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
- الآية السادسة و الثلاثون و مائة:ذكر الثعلبي في تفسير: حم عسق
- الآية السابعة و الثلاثون و مائة:قوله تعالى: ما كانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
- الآية الثامنة و الثلاثون و مائة:قوله تعالى ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ
- الآية التاسعة و الثلاثون و مائة:قوله تعالى: قُلْ إِنَّ اللّهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
- الآية الأربعون و مائة:قوله تعالى: قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ إلى لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ
- الآية الحادي و الأربعون و مائة:قوله تعالى: وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النّاسَ كانُوا بِآياتِنا لا يُوقِنُونَ
- الآية الثاني و الأربعون و مائة:قوله تعالى: لِنُذِيقَهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
- بشارات التوراة بقيام القائم عجل اللّه فرجه
- إخبار النبي و الأئمّة بقيام المهدي من طرق العامّة
- إخبار اللّه عزّ و جلّ عن القائم عليه السّلام
- إخبار النبي عن القائم عليهما السّلام
- زيادة«إسم أبيه»«إسم أبي»و تأويلها
- إخبار علي عن القائم عليهما السّلام
- إخبار الأئمة عن القائم عليهم السّلام
- إخبار الأمم السابقة عن القائم عجل اللّه فرجه
- إخبار أهل العرفان و الحسّاب و الكهنة
- المحتويات
موسوعة أهل البیت علیهم السلام المجلد 19
اشارة
موسوعه اهل البیت علیهم السلام
نویسنده: السید علی عاشور
دارالنظیر عبود - بیروت - لبنان
مشخصات ظاهری: 20 ج
1427ه - 2006م
ص: 1