- هوية الکتاب
- اشارة
- الفهرس
- المقدمة
- مادّة ( س. ن. د ) لغویاً ، ومشتقاتها
- السندُ لغة واصطلاحاً
- الإسناد لغةً واصطلاحاً
- المُسند لغةً واصطلاحاً
- الکتاب المسمّ ب- « المُسْنَد »
- « أَسْنَدَ عنه » موارد استعمال الطوسیّ له
- ختلاف العلماء فیه لفظاً ومعن
- الإحتمال الأول : أنّ الروای أسْنَدَ عَن الإمام مع الواسطة
- جوابه بوجوه ثلاثة
- الإحتمال الثانی أنّ الروای سمع الحدیث من الإمام
- جوابه
- الإحتمال الثالث : تلقی الحدیث من الراوی سماعاً لا الأخذ من الکتاب
- جوابه
- الإحتمال الرابع : أنّ الحافظ ابن عقدة أسْنَدَ عن الراوی فی رجاله
- دفعه بامور ثلاثة
- الإحتمال الخامس : أنّ الشیوخ أسْنَدُوا عن الراوی
- وجوابه .ص: 114
- الإحتمال السادس : أنّ الشیخ الطوسی یقول : اُسْنِدُ أنا عنه
- دفع هذا الإحتمال
- الإحتمال السابع : - وهو المختار - أنّ الراوی أسْنَدَ الحدیث عن الإمام أی رفع نقلاً عن الإمام الحدیث إلی النبیّ صلّی الله علیه وآله وعمل مسنداً للإمام
- توضیح هذا الإحتمال من الناحیة اللغویة والإصطلاحیة فی لفظ « أسْنَدَ » ولاحظ ص 5 - 6
- الأمر الأوّل : أنّ الفعل معلوم الفاعل ، وفاعله هو الراوی
- الأمر الثانی : أنّ الضمیر المجرور فی ( عنه ) یعود إلی الإمام
- الأمر الثالث : أنّ الأحادیث التی یرویها الموصوفون بهذه الصفه إنّما هی علی منهج الإسناد ، مرفوعة من الإمام إلی النبی صلّی الله علیه وآله
- الأمر الرابع : أنّ الموصوفین ألّفوا کتباً باسم « المسند »
- الذین رووا بالنهج المذکور لکنهم لم یؤلّفوا ، فلم یوصفوا
- الذین رووا ووُصفوا وذکر الأعلام لهم کتباً علی المنهج المذکور وقد ذکرنا ستة عشر شخصاً منهم عثرنا علی أسماء کتبهم
- ملاحظة : أنّ أکثر الموصوفین لم یؤلّفوا إلّا کتاباً واحداً ، فلابدّ أن یکون علی المنهج المذکور
- السؤال الأوّل : لماذا لم تعرف کتب الموصوفین کلّهم ؟
- الجواب عنه
- السؤال الثانی : إسماعیل بن الإمام الکاظم علیه السلام له کتاب علی المنهج المذکور ، فلماذا لم یوصف فی کلام الشیخ ؟
- الجواب عنه
- القیمة العلمیة لهذا الوصف
- الإلتزام بالمنهج المذکور فی حقّ الأئمّة لیس إلّا ممّن لا یعتقد بإمامتهم حیث لا یعتقد بحجّیة آرائهم ، فیحتاج إلی الإسناد إلی النبی صلّی الله علیه وآله
- مواجهة الأئمة علیهم السلام المثل هذا الإعتراض
- روایات یقول الإمام فیها إنّ حدیثه حدیث أبیه ، وحدیث أبیه حدیث جدّه ، إلی أن یصل إلی النبی صلّی الله علیه وآله فأحادیثهم کلّها مسندة ، ولو أرسلوها
- تعرّض علماء الدرایة لهذا الإعتراض والجواب عنه
- العامة لا یعتبرون إلّا الحدیث المرفوع إلی النبی صلّی الله علیه وآله
- أکثر الموصوفین هم من رجال العامة
- من التزم بهذا الوصف من رجالنا فانّما هدف الی الاحتجاج بذلک علی العامة
- إنّ الکلمة بنفسها لا تدلّ علی المدح أو القدح الرجالی
- تفسیر ظاهرة قلّة الروایات عن الموصوفین
- بناء الشیخ فی تألیفه کتاب الرجال علی الجمع والفهرسة تبعاً للروایات سواء من طرق العامة أو الخاصة .. 142
- الخاتمة ، وفیها خلاصة رأینا فی البحث
- الهوامش
- فهرس المصادر والمراجع
- فهرس المحتوی
تراثنا المجلد 3
هوية الکتاب
المؤلف: مؤسسة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث - قم
الناشر: مؤسسة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث - قم
الطبعة: ٠
الموضوع : مجلّة تراثنا
تاریخ النشر : ١٤٠٦ ه.ق
الصفحات: ٢١٧
نسخة مقروءة علی النسخة المطبوعة
ص: 1