- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار الوليد بن يزيد و نسبه
- نسبه و كنيته:
- كان شاعرا خليعا مرميا بالزندقة:
- ولاه أبوه العهد بعد هشام و طمع هشام في خلعه:
- تساب هو و العباس بن الوليد في مجلس هشام:
- دخل مجلس هشام فعبث بمن كان فيه من وجوه بني أمية:
- مات مسلمة بن عبد الملك فرثاه:
- أراد هشام خلعه من ولاية العهد فقال شعرا:
- أمره هشام بطرد عبد الصمد فطرده و لما اضطهد أعوانه ذمه بشعر:
- شعره في الفخر على هشام:
- عابه هشام و الزهري فحقد عليهما:
- عابه بعض بني مروان بالشراب فلعنهم و قال شعرا:
- الكتابان المتبادلان بينه و بين هشام:
- بشر بالخلافة بعد موت هشام:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- سأل الرشيد عنه ابن أبي حفصة فمدحه و ذكر من شعره:
- كان شاعرا مجيدا و شيء من شعره:
- أخذ أبو نواس و غيره من الشعراء معانيه في أشعارهم:
- قال يوم بيعته على المنبر بدمشق شعرا:
- كتب إلى أهل المدينة شعرا و ردّ عليه حمزة بن بيض:
- بعث إلى جماعة من أهله يوم بيعته و أنشدهم شعرا يدل على مجونه:
- عرضت عليه جارية و غننه فأمر بشرائها:
- شرب هو و محمد بن سليمان بن عبد الملك بجرن:
- وفد عليه سعد بن مرة و مدحه فأجازه:
- مسلمة بن هشام و زوجته:
- قصة طلاق الوليد لزوجته سعدة و تعشقه أختها سلمى:
- أرسل أشعب لزوجته بعد طلاقها فردّته:
- تزيا بزي زيات ليرى سلمى و شعره في ذلك:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- تزوّج سلمى بعد ولايته الخلافة و ماتت بعد قليل فرثاها:
- غنى حكم الوادي للمهدي فوصله:
- ماتت سلمى فرثاها الوليد:
- شعره في سلمى:
- خطب سلمى إلى أبيها و هو سكران فرده فسبته فقال شعرا:
- سأل المأمون ندماءه عن شعر يدل على أنه لملك ثم قال لهم: إنه شعر الوليد:
- غضب على جاريته صدوف ثم صالحها لشعر رجل من قريش:
- استقدم حمادا الرواية ليسأله عن شعر و أجازه:
- حكايات تروى عن تهتكه:
- مر بنسوة من بني كلب استسقاهن و قال فيهن شعرا:
- أطلق غزالا صاده لشبهه سلمى:
- بعث إلى شراعة بن الزندبوذ و ماجنه:
- الوليد و حادثة المصحف:
- غضب على جارية أمرها بالغناء في شعر لم تعرفه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- غنته جارية بشعر المخزومي فطرب و أمر بشرائها:
- حسان بن ثابت و هجوه مسافع بن عياض:
- الوليد بن يزيد و أبو الأقرع الشاعر:
- رأى أم حبيب بنت عبد الرحمن بن مصعب بن عبد الرحمن فأعجبته:
- الوليد بن يزيد في آخر دولته:
- خطب يوما خطبة الجمعة بشعر:
- الوليد بن يزيد و الوليد البندار:
- نادرة له مع أشعب:
- كان يغالي بالجوهر:
- برز للناس راكبا فرسا و هو متهتك:
- قدم المدينة و بعث لابن يسار بخمر:
- مر بإسكار حاجبه و كان لا يشرب:
- قيل إنه افترع بنتا له و كذب ذلك أبو الفرج:
- تمنى غلاء الخمر و عزة النساء لئلا يبتذلا:
- شرب شرب الفرس سبعة أسابيع:
- غناء المغنون فطرب و اعترض على شعر لابن أذينة:
- أنشدت سكينة بنت الحسين شعر ابن أذينة فاعترضت عليه:
- سبق سليمان بن عبد الملك بين المغنين ببدرة فأخذها ابن سريج:
- الوليد بن يزيد و فرسه السندي:
- ماتت سلمى بعد زفافها بسبعة أيام فرثاها:
- أمر و هو سكران بقتل نديمه القاسم ثم ندم و رثاه:
- أجاز حمادا الراوية لطربه لشعر أنشده إياه:
- خاصم وكيله الجعفريّ في أرض لدى هشام فلم ينصفه فقال هو شعرا:
- مات ابنه مؤمن و نعاه إليه سنان الكاتب و هو سكران فرثاه:
- صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
- كتب له مؤدبه يزيد شعرا ينصحه فرد عليه:
- نهى بني أمية عن الغناء و قال إنه رقية الزنا:
- قال له بعض مواليه إن الناس أنكروا عليك البيعة لابنيك فأجابه و قال شعرا:
- حبس يزيد الناقص وليي عهد الوليد و قتلهما:
- تبع الكلبي الزنديق على قوله في ماني و ردّه العلاء البندار:
- قصة الخارجين عليه و مقتله:
- كان عمر الوادي يغنيه حين قتل:
- أخذ يزيد الحكم و عثمان ولي عهد الوليد و حبسهما و شتمهما:
- ندم أيوب السختياني لمقتله تخوّفا من الفتنة:
- لعن الرشيد قاتليه:
- دافع عنه ابن علاثة الفقيه لدى المهدي:
- صوت من المائة المختارة
- 2 - ذكر أخبار عمر الواديّ و نسبه
- 3 - أخبار أبي كامل
- 4 - أخبار يزيد بن ضبّة و نسبه
- 5 - أخبار إسماعيل بن الهربذ
- 6 - نسب نابغة بني شيبان
- 7 - أخبار أبي دهبل و نسبه
- نسبه:
- أمه امرأة من هذيل:
- كان شاعرا جميلا عفيفا:
- سأل قوم راهبا عن أشعر الناس فأشار إليه:
- كان يهوى امرأة من قومه فكادوا له عندها فهجرته:
- شعره في عمرة:
- سمع أبو السائب المخزومي شعره فطرب:
- قصة لشاب خاطبته عشيقته بشعر أبي دهبل:
- رجع الخبر إلى سياقة أخبار أبي دهبل
- قصته مع شامية تزوّجها و شعره فيها:
- وفد على ابن الأزرق فجفاه فذمه ثم مدحه لما أكرمه:
- حديثه عن نظم بيت من شعره:
- فضل إبراهيم بن هشام شعره على شعر نصيب:
- مدح ابن الأزرق بعد عزله و ذم إبراهيم بن سعد:
- بحير بن ريسان و شعره فيه:
- مدائحه في ابن الأزرق:
- وفد على سليمان بن عبد الملك فلم يحسن وفادته ثم رضي عنه:
- أبو دهبل و عمرة محبوبته:
- أبو السائب المخزوميّ و أبو جندب الهذلي تغنيهما جارية بشعر أبي دهبل:
- نسبة ما في هذه القصيدة من الغناء
- شعره في رثاء الحسين بن علي:
- قصيدته الدالية:
- أنشد أبو السائب شعرا له فتهكم به:
- قصيدته الميمية:
- استحسن ريان السوّاق شعره و قال ليس بعده شيء:
- حديث القاسم ابن المعتمر مع أبي السائب عن شعره:
- توعد عبد اللّه بن صفوان عمه أبا ريحانة فقال هو شعرا:
- رثى ابن الأزرق و أوصى أن يدفن بجانبه:
- خرج إلى مصر لطلب ميراث ثم عاد و قال شعرا:
- صوت من المائة المختارة من رواية عليّ بن يحيى
- 8 - أخبار حسين بن الضّحّاك و نسبه
- منشؤه و شعره:
- قال قصيدته الخمرية فاستحسنها أبو نواس و نسبت إليه:
- ذكر للمأمون فحجبه لشعره في الأمين و ذهب للبصرة:
- أنشد المأمون مدحه فيه فلم يرض عنه:
- أمر المأمون عمرو بن بانة بالغناء في شعره في الأمين:
- مراثيه في الأمين:
- أعجب المأمون ببيت من شعره و أجازه عليه بثلاثين ألف درهم:
- قال محمد بن يزيد الأزدي هو أشعر المحدثين:
- استقدمه المعتصم من البصرة و مدحه فأجازه:
- أعجب الرياشي لبيتين له في الخمر:
- أخذ أبو نواس معنى له في الخمر فأجاده:
- مدح الواثق حين ولي الخلافة فأجازه:
- سوق شعرا له في الواثق من شعر أبي العتاهية في الرشيد:
- مدح الواثق و هو في الصيد فأجازه:
- رغب الواثق في الشراب في يوم غيم:
- وصف ليلة لهو قضاها الواثق:
- شعره في جارية للواثق غضبت عليه:
- رأى الواثق جارية له في النوم و أمره بأن يقول شعرا في ذلك:
- سرق منه أبو نواس معنى في الخمر:
- شرب عند إبراهيم بن المهدي فعربد عليه فقال شعرا:
- نشأ هو و أبو نواس بالبصرة ثم رحل إلى بغداد و اتصل بالأمين:
- جفاه صالح بن الرشيد فترضاه بشعر فرضي عنه:
- أنشد ابن البوّاب شعره للمأمون و شفع له فجفاه المأمون أوّلا ثم وصله:
- شعره في عمرو بن مسعدة ليشفع له لدى المأمون:
- غضب عليه المعتصم فترضاه بشعر فرضي:
- هجا العباس ابن المأمون:
- أمره صالح بن الرشيد أن يقول شعرا يغني فيه ابن بانة:
- شعره في محبوبه يسر خادم أبي عيسى بن الرشيد:
- مدح المتوكل شعره:
- قصته مع شفيع خادم المتوكل و شعره فيه:
- شعره في شفيع و قد حياه بتفاحة عنبر:
- شعره في مقحم خادم ابن شغوف:
- شعر إسحاق الموصلي في عمرو بن بانة:
- قال له أبو نواس أنت أشعر الناس في الغزل:
- مدح أبو العباس ثعلب شعره:
- قال ابن الرومي عنه إنه أغزل الناس:
- شعره في فتن محبوبته:
- ناظر مخارقا في أبي نواس و أبي العتاهية فحكم له:
- مدح الحسن بن سهل و طلب أن يصلح المأمون له:
- سأله الحسن بن سهل عن شعر له فأجابه:
- عشق غلام الحسن بن سهل و تغزل فيه فوهبه له:
- شعره في غلام للحسن بن سهل:
- أخذ جبة من موسى بن عمران كجبة أبي نواس:
- وفد هو و محمد بن عمرو على المعتصم و أنشده شعرا فأجازهما:
- أحب غلام أبي كامل المهندس و قال فيه شعرا:
- أحب صديق له جارية و عارضه فيها غلام أمرد فمالت إليه فقال شعرا في ذلك:
- أحب غلاما فاشتراه صالح بن الرشيد:
- لاطفه غلام أبي عيسى فقال فيه شعرا:
- شعره في حادثة لصالح بن الرشيد مع غلام أخيه:
- شعره في غلام عبد اللّه بن العباس:
- سكر فجمش يسرا فهدّده بخنجره فقال شعرا:
- شعر له في يسر:
- هنأ الواثق بالخلافة فأجازه:
- أمره الواثق بأن يقول شعرا فأرتج عليه حينا ثم قال:
- شعره في حانة الشط و قد شرب فيها مع الواثق:
- خاصم أبا شهاب و لاحاه:
- قصته مع أحد جند الشام و إيقاعه بينه و بين عشيقته:
- دعاه الحسن بن رجاء و دعاه ابن بُسخُنَّر فذهب له و اعتذر للحسن:
- لاعب الواثق بالنرد و غازل خافان خادمه فقال شعرا:
- فضل نفسه على أبي نواس فردّه أحمد بن خلاد:
- تحاكم هو و أبو نواس إلى ابن مناذر فحكم له:
- قال شعرا لكثير بن إسماعيل استرضى به المعتصم:
- كان ابن بُسخُنَّر يكره الصبوح فقال فيه شعرا:
- استعطف أبا أحمد بن الرشيد و كان قد غضب عليه:
- حكى للنشار صحبته للأمين و إكرامه له:
- هنأ الأمين بظفر جيشه بطاهر بن الحسين:
- عابثه الأمين و ركب ظهره:
- أحب جارية لأم جعفر و وسط عاصما الغساني في استيهابها فأبت فقال شعرا:
- أقطع المعتصم الناس دورا دونه فقال شعرا:
- فدخل عليه فأنشده قوله:
- حاز شعرا لأبي العتاهية:
- نصحه أبو العتاهية بألا يرثي الأمين فأطاعه:
- أعرض عنه فتى جميل فقال فيه شعرا:
- عربد في مجلس الأمين فغضب عليه ثم استرضاه بشعر فرضي عنه:
- شعره في غلام أبي أحمد بن الرشيد:
- كتب شعرا على قبر أبي نواس:
- هجا جراحا مخنثا اسمه نصير:
- عبث ابن مناذر بشعر له فشتمه:
- وقف ببابه سلولي و غنويّ ينتظران محاربيا فقيل اجتمع اللؤم:
- كتب أبياتا عن الواثق يدعو الفتح بن خاقان للصبوح:
- شعره في غلام عبد اللّه بن العباس بن الفضل بن الربيع:
- وعده يسر بالسكر معه قبل رمضان و لم يف فقال فيه شعرا:
- شعره في يسر و في أيام مضت له معه بالبصرة:
- حجب يسرا سيده فقال شعرا في ذلك:
- سأل أبا نواس أن يصلح بينه و بين يسر ففعل:
- أغرى الواثق بالصبوح:
- شعره في جارية:
- شعره في شفيع خادم المتوكل:
- توفي ابنه محمد فطلب من المتوكل أن يجري أرزاقه على زوجته و أولاده:
- هجا مغنية فهربت و انقطع خبرها:
- حديثه عن سنه:
- وشى به جماعة إلى المتوكل فاسترضاه بشعر فأجازه:
- ضربه الخلفاء من الرشيد إلى الواثق:
- وصف حاله في أواخر أيامه بشعر:
- 9 - أخبار أبي زكّار الأعمى
- 10 - أخبار السيّد الحميريّ
- نسبه:
- شاعر متقدّم مطبوع، و ترك شعره لذمة الصحابة:
- كان أبواه إباضيين و لما تشيع هما بقتله:
- قال راويته: إنه على مذهب الكيسانية:
- أوصافه الجسمية و مواهبه:
- حديث الفرزدق عنه و عن عمران بن حطان:
- كان نتن الإبطين:
- مدح الأصمعي شعره و ذم مذهبه:
- مدح أبو عبيدة شعره:
- قال راويته: إنه على مذهب محمد بن الحنفية:
- ذكر إسماعيل بن الساحر مذهبه و كان راويته:
- مدح الأصمعي شعره و ذم مذهبه:
- مدح أبو عبيدة شعره و كان يرويه:
- كثرة شعره و عدم الإحاطة به:
- رأي بشار فيه:
- إذا قال في شعره «دع ذا» أتى بعده سب السلف:
- قال له ابن سيرين في رؤيا قصها عليه: تكون شاعرا:
- أنشد غانم الوراق من شعره لجماعة فمدحوه:
- له من الشعر ما يجوز أن يقرأ على المنابر:
- سمع أعرابي شعره ففضله على جرير:
- مدح السفاح فأمر له بما أراد:
- أنشد لجعفر بن محمد شعرا فبكى:
- يحاكم إليه رجلان من بني دارم في أفضل الناس بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم:
- جعفر بن محمد و شعر السيد:
- كان يقول بالرجعة:
- جعفر بن عفان الطائي و عمر بن حفص:
- أرسل إلى المهدي يهجو بني عدي و بني تيم و يطلب إليه أن يقطع عطاءهم:
- ناظره شيطان الطاق في الإمامة فقال شعرا:
- رآه العبدي في النوم ينشد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم شعرا:
- مدح العتبيّ شعره و ألفاظه في قصيدته اللامية:
- كان لا يأتي في شعره بالغريب:
- سب محارب بن دثار و ترحم على أبي الأسود:
- كان جعفر بن سليمان كثيرا ما ينشد شعره:
- مرت به امرأة من آل الزبير فقال شعرا:
- خرج الناس للاستسقاء فجعل يدعو عليهم:
- رأى لوحا في يد رجل فكتب فيه شعرا يعرض برواة الحديث من أهل السنة:
- رآه زيد بن موسى في النوم ينشد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم شعرا:
- أنشد فضيل الرسان جعفر بن علي شعر فترحم عليه و ترحم عليه أهله:
- ما راه رجل في تفضيل علي فغرّقه:
- هجا قوما لم ينصتوا لشعره:
- اغتابه رجل عند قوم فهجاه:
- ردّ سوّار بن عبد اللّه شهادته فهجاه:
- مدح المنصور لما ولى ابنيه العهد:
- كان يأتي الأعمش فيكتب عنه فضائل عليّ بن أبي طالب:
- سمع عن عليّ قصة فنظمها:
- بلغه أن الحسن و الحسين ركبا ظهر النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم فقال شعرا:
- مدح المنصور و عنده سوار فعارضه فهجاه:
- اعتذر إلى سوار فلم يعذره:
- بلغه أن سوّارا يريد قطعه في سرقة فشكاه إلى المنصور:
- رماه أبو الخلال عند عقبة بن سلّم بسب الصحابة فقال شعرا:
- قصته مع امرأة تميمية إباضية تزوّجها:
- عارضه ابن لسليمان بن علي في مذهبه بباب عقبة بن سلّم فأجابه:
- جلس مع قوم يخوضون في ذكر الزرع و النخل فقام و قال شعرا:
- سكر بالأهوازن فحبسه العسس و كتب شعرا لواليها فأطلقه و أجازه:
- ضمن رثاءه لعباد بن حبيب هجوا لسوّار القاضي بعد موته:
- مازح صديقا له زنجيا بشعر:
- كان له صديق ينفق عليه من ماله فلامته امرأته لذلك فهجاها:
- أهدى له بعض ولاة الكوفة رداء فقال شعرا يمدحه و يستزيده:
- سمع قاصا بباب أبي سفيان يمدح الشيخين فسبهما:
- صادف بنت الفجاءة و أنشدها شعرا له متغزلا فيها:
- عاتب قوم أبا بجير على التشيع فاستنشد مولاه شعر السيد و طردهم:
- نقد العبدي شعر له فصدقه و قال إنه أشعر منه:
- سب الشيخين في شعر له و سكر فرفع أمره إلى أبي بجير فأهانه:
- أباح له أبو بجير شرب النبيذ:
- رأى النبي صلّى اللّه عليه و سلّم في النوم و أنشده قصيدته العينية:
- مرضه و وفاته:
- قال شعرا و هو يحتضر في التبرؤ من عثمان و الشيخين:
- بلغ المنصور أن أهل واسط لم يدفنوه فقال لئن صح لأحرقنها:
- ترحم عليه جعفر بن محمد:
- عاش إلى خلافة الرشيد و مدحه:
- لما مات أحضر له سبعون كفنا:
- صوت من المائة المختارة
- 11 - أخبار عبد اللّه بن علقمة و تعشقه حبيشة:
- اشارة
- سرية خالد بن الوليد إلى بني عامر بن عبد مناة:
- رواية عبد اللّه بن أبي حدود لما وقع لعبد اللّه بن علقمة مع حبيشة و هو يقتل:
- بلغ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم ما فعل خالد فأرسل عليا رضي اللّه عنه لأهل القتلى فوداهم:
- ما وقع بين قريش و بين بني عامر بن عبد مناة في الجاهلية:
- سرايا النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يوم الفتح إلى قبائل كنانة:
- حديث خالد للنبي صلّى اللّه عليه و سلّم عن غزوته بني جذيمة:
- أبو السائب المخزومي و طربه بصوت شغله عن الفطور و السحور و كان صائما:
- 12 - ذكر متيّم الهشاميّة و بعض أخبارها
- اشارة
- مغنية شاعرة اشتراها علي بن هشام و هي أم ولده:
- كانت مولاة للبانة و اشتراها منها علي بن هشام و أولدها:
- كانت تغني المأمون و المعتصم:
- فضلها عبد اللّه بن العباس على نفسه:
- نسبة صوت علّويه
- تطاول إبراهيم بن المهدي إلى منظرة كانت تغني بها و أخذ منها صوتا:
- طلبها المأمون من علي بن هشام فلم يرض:
- كان المعتصم يمازحها:
- غنت علي بن هشام صوتا أراد إسحاق انتحاله فعوّضه عنه ببرذون:
- كان إسحاق يرى أنها ساوته:
- علي بن هشام و عتابه بذل جاريته:
- ضرب موسوس بذل بالعود فكان سبب موتها:
- تزوّج المعتصم بذل الصغيرة و بقيت في قصره بعد موته:
- شعر ابن الجهم في متيم الهشامية و أولادها:
- غضبت من علي بن هشام و صالحها بشعر:
- كانت تهدي للهشامي نبقا لأنه يحبه:
- أراد إسحاق انتحال غناء متيم فعوضه علي بن هشام عن ذلك ببرذون:
- سمع علي بن هشام من قلم جارية زبيدة صوتا فأخرجه لجواريه بمائة ألف دينار:
- ذكر إسحاق متيم في كتابه و كان يتعالى من ذكر غيرها:
- سمعت شاهك جدة علي بن هشام صوتها فأعجبت بها و أمرت لها بجائزة:
- هي أول من عقد على الإزار زنارا:
- مرت بقصر مولاها بعد قتله فرثته:
- أمرها المعتصم بالغناء فعرّضت بمولاها:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- كانت تغني لنفسها خفيف رمل:
- نوحها على سيدها:
- أرسلت لها مؤنسة هدية يوم حجامتها:
- كانت تحب البنفسج و تؤثره على غيره:
- لما ماتت هي و إبراهيم بن المهدي و بذل قالت جارية للمعتصم أظن أن في الجنة عرسا:
- أمرها المأمون بأن تجيز شعرا:
- صوت من المائة المختارة
- صوت من المائة المختارة
- فهرس موضوعات الجزء السابع
الأغاني المجلد 7
هویة الکتاب
الأغاني
المؤلفين الآخرين
مدقق لغوي ومترجم:
مکتبة تحقیق دار احیاء التراث العربي
المجلدات : 25ج
لسان: العربية
ناشر:دار إحياء التراث العربي - بیروت - لبنان
سنة النشر: 1415 هجری قمری|1994 میلادی
رمز الكونغرس: PJA 3892 /الف 6 1374
إعداد النص الرقمي : میثم الحیدري
ص: 1