- هویة الکتاب
- المجلد 9
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر أخبار كثير و نسبه
- نسبه:
- كنيته و طبقته في الشعراء و نحلته:
- الحديث عنه و على شعره:
- ما كان بينه و بين الحزين الديلي:
- تهدده أبو الطفيل و استوهبه خندف الأسديّ:
- أنكر على الأحوص ضراعته في الاستجداء:
- حديثه مع عبد الملك في استقطاعه أرضا له:
- هجاء الحزين له في مجلس ابن أبي عتيق:
- ادّعى أنه قرشي فرده الشعراء و سبه الكوفيون:
- نبذة عن سراقة البارقي و قصته مع المختار حين أسر:
- كان يرى أن ابن الحنفية لم يمت و كان ذلك رأي السيد:
- شعره في ابن الحنفية حين سجنه ابن الزبير في سجن عارم:
- أنشد عليّ بن عبد اللّه شعرا له في ابن الحنفية و حديثه معه:
- غلوه في التشيع و القول بالرجعة و أخبار له في ذلك:
- كان أبو هاشم يتجسس أخباره:
- كان يقول عن الأطفال من آل البيت إنهم الأنبياء الصغار:
- كان عمرو بن عبد العزيز يعرف بحبه صلاح بني هاشم و فسادهم:
- قال لعمته إنه يونس بن متى:
- كان عاقا لأبيه:
- ضافه مزني و ذمه بأنه لم يقم لصلاة الصبح:
- كان يهزأ به و يصدق ما يسمع عن نفسه:
- كان تياها و يستحمقه فتيان المدينة لذلك:
- سأله عبد الملك عن شيء و حلفه بأبي تراب:
- تمثل عبد الملك بشعر له حين منعته عاتكة من الخروج لحرب مصعب و حديثه معه عن هذه الحرب:
- بكى لقتل آل المهلب فزجره يزيد و ضحك منه:
- سأله عبد الملك عن أشعر الناس فأجابه:
- جواب عبد الملك له و قد سأله عن شعره:
- كان عبد الملك يروي أولاده شعره:
- نزل مرعي لإبله فضيق عليه أهله فذم جوارهم:
- روايته عن بدء قوله الشعر:
- عزة عشيقته و أول عشقه لها:
- سؤال عبد الملك لعزة عن كثير و سبب إعجابه بها:
- قصة غلام له مع عزة و إعتاقه بسبب ذلك:
- لقيت قسيمة بنت عياض عزة و وصفتها:
- سأل عبد الملك كثيّرا عن أعجب خبر له مع عزة فذكر له ملاقاتها له مع زوجها إذ أمرها بشتمه:
- اجتمعا ذات ليلة و وصف ذلك صديق له:
- سامته سكينة بجمله فلما رأى عزة معها تركه لهم:
- قال بعض الرواة إنه لم يكن صادقا في عشقه:
- لقي عزة في طريقه إلى مصر و تعاتبا:
- قصته مع أم الحويرث الخزاعية و حديث عشقه لها:
- سأله ابن جعفر عن سبب هزاله فأجابه:
- أغرت عزة به بثينة لتتبين حاله:
- قال لأهله إذ بكوا في مرضه سأرجع بعد أيام:
- مات هو و عكرمة في يوم واحد سنة 105:
- ما جرى في جنازته بين أبي جعفر الباقر و زينب بنت معيقب:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء:
- عمر الوادي يأخذ صوتا عن راعي غنم في شعر له:
- 2 - أخبار عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر
- كان عالما و مغنيا و نسب غناءه لجاريته شاجي ترفعا:
- كان المعتضد يتفقده لما رقت حاله و طلب منه جاريته ليسمع غناءها فأرسلها له:
- كانت شاجي جاريته تلحن للمعتضد بعض الشعر:
- ماتت شاجي فرثاها:
- له كتاب الآداب الرفيعة في الغناء:
- قص عليه الزبير بن بكار قصة فاستحسنها و أمر له بمال:
- و من الأصوات التي تجمع النّغم العشر:
- أثبت في كتابه نقد أبي نواس لشعر لابن هرمة و شعر لجرير:
- و مما يجمع النغم العشر صوت ابن أبي مطر في شعر نصيب:
- وفد نصيب على عبد العزيز بن مروان و مدحه فأجازه:
- صوت له يجمع ثماني نغم و قد مدحه إسحاق
- 3 - ذكر مسافر و نسبه
- اشارة
- مناقضاته عمارة بن الوليد:
- خطب هندا بنت عتبة و لما تزوجت أبا سفيان مرض و اعتل حتى مات:
- لما مات رثاه أبو طالب:
- خبر طلاق هند بنت عتبة من الفاكه بن المغيرة:
- فأما خبر عمارة بن الوليد و السبب الذي من أجله أمر النّجاشيّ السواحر فسحرته
- شعر عمرو بن العاص في عمارة:
- شعر خولة بنت ثابت في عمارة:
- كان عبيد اللّه يراسل المعتضد على لسان جواريه:
- كان المكتفي يراسله في الغناء:
- الأرمال الثلاثة المختارة
- نسبة الأصوات و أخبارها:
- صوت
- ابن أبي ربيعة و أم عمرو بنت مروان:
- أمر عمر بن عبد العزيز بنفيه ثم خلاه لما تاب:
- نفى الأحوص و لم يطلقه إلا يزيد بن عبد الملك:
- سليمان بن عبد الملك و نفيه ابن أبي ربيعة إلى الطائف:
- ابن أبي عتيق و غناء ابن سريج:
- أبو السائب و ابن سريج:
- الوليد بن عبد الملك يأمر والي المدينة أن يشخص إليه ابن سريج:
- عبد اللّه بن الزّبير يعجب لسماع غناء ابن سريج:
- ثاني الأرمال الثلاثة في شعر امرئ القيس:
- شيء من معلقته و شرحه:
- 4 - ذكر امرئ القيس و نسبه و أخباره
- نسبه من قبل أبويه:
- كنيته و لقبه:
- مولده و منزله:
- سبب تسمية آبائه بأسمائهم:
- قصة جده الحارث بن عمرو مع قباذ و ابنه أنوشروان:
- الحارث بن عمرو و تمليكه أولاده على قبائل العرب:
- مقتل حجر أبي امرئ القيس:
- وصيته لبنيه عند موته:
- هند بنت حجر يجيرها عوير بن شجنة:
- امرؤ القيس يستعدي بكرا و تغلب على بني أسد:
- يلجأ إلى عمرو بن المنذر:
- يستنصر أزدشنوءة:
- و مرثد الخير الحميري:
- و قرمل بن الحميم:
- طلبه المنذر فهرب و نزل بالحارث بن شهاب:
- ثم نزل على سعد بن الضباب الإيادي:
- و المعلّى بن تيم:
- ثم ببني نبهان:
- ثم نزل بعامر بن جوين:
- ثم بحارثة بن مر:
- طلب إلى السموأل أن يكتب له إلى الحارث ليوصله إلى قيصر:
- لما وصل إلى قيصر دس له عنده الطماح حتى سمه بحلة خلعها عليه:
- عبد الملك بن عمير يحدث عمر بن هبيرة بحديث عنه فيسرّ به و يجيزه:
- مفاوضات امرئ القيس و قبائل أسد بعد موت حجر:
- أصوات معبد المعروفة بالقابها و هي خمسة
- نسبة هذه الأصوات و أخبارها
- 5 - أخبار الأعشى و نسبه
- نسبه و كنيته:
- لقب أبيه قتيل الجوع:
- شاعر جاهلي:
- أشعر الناس إذا طرب:
- قبيلته أشعر القبائل عند حسان:
- فاخر ابن شفيع بقبيلته بني ثعلبة عبد العزيز بن زرارة:
- هو صناجة العرب:
- كان أبو عمرو بن العلاء يقدمه:
- سئل مروان بن أبي حفصة عن أشعر الناس فقدمه بشعره:
- قدمه حماد على جميع الشعراء حين سأله المنصور عن ذلك:
- أوصى أبو عمرو بن العلاء الناس بشعره:
- وضعه جني في المرتبة الثالثة بعد امرئ القيس و طرفة:
- هو أستاذ الشعراء في الجاهلية و جرير أستاذهم في الإسلام:
- حديث الشعبي عنه:
- حماد الراوية يسأل عن أشعر العرب فيجيب من شعره:
- كان قدريا و كان لبيد مثبتا:
- هريرة عشيقته:
- مدح المحلق الكلابي و ذكر بناته فتزوّجن:
- اسم المحلق الكلابي و سبب كنيته و سبب اتصاله بالأعشى:
- سألته امرأة أن يشيب ببناتها فشبب بهنّ فزوّجهنّ:
- أسره رجل من كلب كان قد هجاه فاستوهبه منه شريح بن السموأل:
- مدح عامر بن الطفيل و هجا علقمة بن علاثة:
- تزوّج امرأة من عنزة ثم طلقها و قال فيها شعرا:
- فخر الأخطل بشعر له في الخمر فرد عليه الشعبي بشعره:
- مدح سلامة ذا فائش فأجازه:
- أراد أن يفد على النبي ليسلم فردته قريش بجائزة فعثر به بعيره فمات:
- قبره بمنفوحة يتنادم عليه الفتيان:
- صوت معبد المسمى بالدوامة في شعره:
- صوت معبد المسمى بالمنمنم:
- 6 - نسب عمرو بن سعيد بن زيد و أخباره
- اشارة
- نسبه، و شيء عن أبيه سعيد بن زيد:
- معبد و ابن عائشة في حضرة الوليد بن يزيد:
- أحمد بن أبي العلاء يغني المعتضد بشعر الوليد فيجيزه:
- و منها صوت و هو المتبختر
- صوت و هو المسمى مقطّع الأثفار
- الأحوص و موسى شهوات:
- حديث سلامة مع الأحوص و عبد الرحمن بن حسان و هو كما يرى أبو الفرج موضوع:
- أصوات معبد المسمّاة مدن معبد و تسمّى أيضا حصون معبد
- نسبة هذه الأصوات و أخبارها
- 7 - ذكر عبيد اللّه بن عبد اللّه و نسبه
- نسبه، و عداده في بني زهرة:
- كان لجده صحبة و ليس بدريا:
- استعمل أباه عمر بن الخطاب:
- أخواه عون و عبد الرحمن و شيء عنهما:
- كان فقيها، و هو أحد السبعة بالمدينة:
- كان يؤثره ابن عباس:
- حديث الزهري عنه و كان كثير الاتصال به:
- أثنى عليه عمر بن عبد العزيز:
- ما جرى بين عمر بن عبد العزيز و عروة في شأن عائشة و ابن الزبير أمامه، ثم شعره لعمر حين أرسل إليه:
- حجبه عمر بن عبد العزيز فقال فيه شعرا ثم اعتذر فعذره:
- شعره في عراك و ابن حزم حين علم أنهما مرّا عليه و لم يسلما:
- شيء من شعره:
- استحسن جامع بن مرخية شعره فأجازه:
- مختارات من شعره:
- قدمت المدينة مكية فتنت الناس فشبب بها:
- عتب على زوجة عثمة في بعض الأمر فطلقها و شعره فيها:
- بلغه أن رجلا يقع ببعض الصحابة فجفاه:
- صوته:
- صوت من أصوات معبد المعروفة بالمدن:
- ما وقع بين بني كعب و بني همام، و قصيدة الأعشى في ذلك:
- يوم عين محلم:
- مسحل رئي الأعشى:
- 8 - ذكر الشّمّاخ و نسبه و خبره
- نسبه من قبل أبويه:
- مخضرم، و هو أحد من هجا عشيرته:
- له أخوان جزء و مزرّد:
- ناحت الجن على عمر بشعر فنحل لجزء أخيه:
- وضعه ابن سلام في الطبقة الثالثة:
- قال الحطيئة إنه أشعر غطفان:
- هو أوصف الناس للحمير:
- حديث الشماخ و مزرّد مع أمهما:
- منازعته قوم امرأته إلى كثير بن الصلت:
- سألته امرأة لا تعرفه عن قصته مع زوجه، و شعره في ذلك:
- خطب امرأة فتزوّجها أخوه جزء فماتا متهاجرين:
- استنشد المهدي بن دأب من أشعر ما قالت العرب فأنشده من شعره:
- عرابة الذي مدحه و نسبه:
- أتى عرابة النبي في غزاة أحد مع غلمة فردّهم:
- قصة أبي عرابة و عمه مع النبي:
- كان عرابة سيدا في قومه و أبوه من وجوه المنافقين:
- لقي الشماخ بالمدينة فأكرمه فمدحه:
- سأله معاوية بأي شيء سدت فأجابه:
- اعترض عليه ابن دأب في شعره لابن جعفر:
- نقد أبو نواس بيتا له و وازنه بعشر الفرزدق:
- نقد عبد الملك بن مروان شعره:
- المهلب و الشعراء:
- المهدي و أبو دلامة:
- لطيفة الأعرابي على مائدة عبد الملك بن مروان بسبب بيت له:
- سأل كثير يزيد بن عبد الملك عن معنى بيت له فسبه:
- تمثل ابن الزبير ببيت له في حواره لمعاوية:
- صوت من مدن معبد
- ابن عائشة يذكر بحادثة لكثير و عزة فيغني بشعر:
- معبد و ابن سريج يبكيان أهل مكة بغنائهما:
- صوت من مدن معبد في شعر قيس بن ذريح: و من مدن معبد.
- 9 - ذكر قيس بن ذريح و نسبه و أخباره
- نسبه:
- هو رضيع الحسين بن علي:
- أول عشيقه لبني ثم زواجه بها:
- أبواه يغريانه بطلاقها و يأبى هو:
- طلاقه لبنى ثم ندمه على فراقها، و شعره في ذلك:
- خرج في فتية إلى بلادها حتى رآها، و شعره في ذلك:
- أبو السائب المخزومي و شعر قيس:
- حسرته على فراقها و تأنيبه نفسه:
- قالوا و قال في ليلته تلك:
- من شعره في لبنى و قد سنحت له ظبية:
- أغرت أمه فتيات الحي بأن يعبن عنده لبنى ليسلوها فلم يسل، و شعره في ذلك:
- حديثه في مرضه مع عوّاده و مع طبيبه عن لبنى، و شعره في ذلك:
- إعجاب أبي السائب المخزومي بشعر له:
- زوجه أبوه غيرها ليسلوها فتزوّجت لبنى، و ما قال في ذلك من الشعر:
- شكاه أبوها إلى معاوية فأهدر دمه، و شعره في ذلك:
- شعره فيما حين صادفها في موسم الحج:
- شعره فيها و قد بلغه أنها كذبت مرضه:
- قصته مع لبنى و زوجها و قد باعه ناقة و هو لا يعرفه:
- مرضه بعد هذه الحادثة:
- دست إليه رسولا يسأله لم تزوّج حتى تزوّجت هي:
- أنب لبنى زوجها لافتضاح أمره بشعر قيس فغضبت:
- وسط بريكة في لقائها، و شعره في ذلك:
- شكا إلى يزيد ما به و امتدحه فحقن دمه:
- لقبه عياش السعدي ذاهلا شارد اللب و أنشده من شعره فيها:
- عبد اللّه بن مسلم بن جندب ينشد من شعره:
- استنشده ابن أبي عتيق أحرّ ما قال في لبنى:
- أنشد ثعلب من شعره و كان يستحسنه:
- فكاهات لأبي السائب المخزومي في شعره و في سيرته:
- آلت لبنى أ لا ترى غرابا إلاّ قتلته لبيت قاله من قصيدة، و ذكر المختار منها:
- مصير قيس و لبنى و هل ماتا زوجين أو مفترقين:
- صوت من مدن معبد في شعر عنترة:
- عنترة يقول معلقته لأن رجلا سبه و عيره سواده:
- بقية مدن معبد:
- صوت من مدنه في شعر الحارث بن خالد:
- 10 - ذكر الحارث بن خالد و نسبه و خبره في هذا الشعر
- اشارة
- تزوّج حميدة بنت النعمان بن بشير ثم طلقها:
- رجعت الرواية إلى خبر الحارث
- قتل مصعب أختها عمرة بعد قتل زوجها المختار:
- رجع الحديث إلى رواية عمر بن شبّه
- تزوّجها بعده الفيض بن محمد بن الحكم:
- تزوّج ابنتها من الفيض الحجاج بن يوسف:
- أبو عثمان المازني و الواثق:
- صوت من مدن معبد في شعر الأعشى:
- نسبة أصوات معبد في قتيلة
- نسبة ما لم تمض نسبته من هذه الأصوات إذ كان بعضها قد مضى متقدّما
- 11 - أغاني الخلفاء و أولادهم و أولاد أولادهم
- 12 - ذكر عمر بن عبد العزيز و شيء من أخباره
- هو أشج بني مروان:
- أمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب:
- لما ولي بدأ بأهل بيته و أخذ ما كان في أيديهم و سمى أعمالهم المظالم:
- كثير و الأحوص و نصيب عند عمر بن عبد العزيز:
- خبر دكين الراجز معه:
- زهده بعد أن ولي الخلافة:
- حبه آل البيت:
- أكرم يزيد بن عيسى لأنه مولى عليّ:
- سمى عمر بن علي نحله غلامه مورقا:
- كان يكرم عبد اللّه بن الحسن:
- لم يفد من ولايته شيئا و خلف ولده فقراء:
- رثاه مسلمة بن عبد الملك:
- كتابه إلى أسارى قسطنطينية:
- كتاب الحسن البصري له و ردّه عليه:
- آخر خطبة له:
- اشترى موضع قبره بعشرة دنانير:
- وفاته:
- من أصواته في سعاد:
- 13 - نسب الأشهب بن رميلة و أخباره
- نسبه:
- إخوته و عزّهم في الجاهلية و الإسلام:
- يوم الصمان بينهم و بين أبناء عمومتهم:
- أصوات عمر في سعاد:
- كان محدثا و فقيها و راويا:
- غناء يزيد بن عبد الملك:
- غناء الوليد بن يزيد:
- غناء الواثق:
- غنى الواثق في شعر لأبي العتاهية بحضرة إسحاق و وصله:
- صنع مائة صوت ليس فيها صوت ساقط:
- نسبة هذا الصوت
- شعر يعقوب بن إسحاق الربعي:
- و من غناء الواثق باللّه:
- غنى إسحاق الموصلي بحضرته صوتا أخذته عنه شاجى فأجازه:
- تقدير إسحاق لغناء الواثق:
- كان يعرض غناءه على إسحاق فيدلي فيه برأيه:
- كان عنده مخارق لإسحاق فجفاه و أصلحت بينهما فريدة:
- غناه إسحاق فوصله و شعره فيه:
- خرج معه إسحاق إلى النجف، و شعره فيها و في حنينه إلى ولده:
- امتياز إسحاق على المغنين في مجلسه:
- برّز إسحاق عليه في لحن اشتركا فيه:
- و من مشهور أغاني الواثق:
- قصة لأعرابي عاشق مع إسحاق بن سليمان بن علي:
- غناؤه في شعر حسان:
- تفسير القاضي عبيد اللّه بن الحسن لهذا الشعر:
- غناؤه لحنا على مثال لحن لمخارق:
- تحدّث إسحاق إليه بقصة أعرابيّ عاشق و غنى في شعره فوصله و وصل الأعرابيّ:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني:
- طرب شيخ لسماع مغنية فرمى بنفسه في الفرات:
- علمه بالغناء و عدد أصواته و ذكر المشهور منها:
- غاضبه خادم له فقال فيه شعرا غنى فيه:
- غنى في شعر لعلي بن الجهم:
- يوم له مع المغنين بسرّمن رأى:
- شعره في خادم يهواه:
- ألقى على غلمانه صوتا فأخذوه عنه:
- نسبة هذا الصوت
- كان إسحاق يصحح له غناءه:
- أمر مخارقا و علويه و عريب أن يعارضوا لحنا له:
- غناه إسحاق صوتا فتطير به:
- و ممّن حكي عنه أنه صنع في شعره و شعر غيره المنتصر
- كان متحلفا في قول الشعر و متقدما في غيره و كان يغني قبل الخلافة:
- أراد الشرب علانية فجاء الناس ليروه فقال شعرا فتفرقوا:
- جفا يزيد المهلبي لاختصاصه بالمتوكل ثم عفا عنه و أكرمه:
- شعر الحسين بن الضحاك فيه:
- شعر يزيد المهلبي فيه:
- غناه بنان بن عمرو بشعر مروان فأمره ألا يغني في شعر آل أبي حفصة:
- غناء المعتز باللّه:
- 14 - أخبار عديّ بن الرّقاع و نسبه
- نسبه:
- شاعر أموي اختص بالوليد بن عبد الملك جعله ابن سلام في الطبقة الثالثة:
- ما جرى بينه و بين جرير في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- فضل جرير عليه كثيرا في مجلس بعض الخلفاء:
- نقد محمد بن المنجم بيتا من شعره:
- جاءه شعراء ليعارضوه فردت عليهم بنته فأفحمتهم:
- كان من أوصف الشعراء للمطية:
- استحسن أبو عمرو شعره:
- استحسن أبو عبيدة بيتا له:
- استحسن أبو عمرو شعره و استحسن مدني الغناء به:
- مدح عبيدة بن عبد الرحمن حين عزله الوليد فجفاه الوليد ثم رضي عنه:
- عدّه جرير أنسب الشعراء لشعر له:
- عجب جرير من توفيقه في تشبيه دقيق:
- تابع روح بن زنباع ثم خالفه و تابع نائل بن قيس في نسبهم:
- ما كان بينه و بين ابن سريج في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- أفحمه كثير في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- 15 - أخبار المعتزّ في الأغاني و مع المغنّين و ما جرى هذا المجرى
- 16 - ذكر أخبار الفرزدق في هذا الشعر خاصة دون غيره
- اشارة
- نسبه:
- هو و جرير و الأخطل أشعر طبقات الإسلاميين:
- حديث الفرزدق و النوار و ذمه بني قيس و زهيرا و بني أم النسير لمعاونتهم إياها:
- استشفعت النوار إلى ابن الزبير امرأته فاستشفع هو بابنه حمزة:
- هدده ابن الزبير و غيره جلاء قومه تميم عن البيت فقال في ذلك شعرا:
- ما كان بينه و بين ابن الزبير بعد ما قال له ما حاجتك بالنوار و قد كرهتك:
- هجاه جعفر بن الزبير فنهاه أخوه عن ذلك:
- فلما أذنت النوار في تزويجها منه استعان في مهرها سلم بن زياد فأعانه:
- لم تحسن النوار عشرته فتزوّج عليها حدراء بنت زيق و مدحها و ذمّ النوار:
- هاجاه جرير بإغراء النوار:
- رأى في طريقه إلى حدراء كبشا مذبوحا فتشاءم بموتها و شعره حين أخبر بوفاتها:
- استعان الحجاج في مهر حدراء فعذله فشفع له عنبسة بن سعيد:
- أراد أن تحمل حدراء فاعتلوا بموتها و شعر لجرير في ذلك:
- قصة ما كان بينه و بين ابن أبي بكر بن حزم حين أنشده من شعر حسان في المسجد:
- نسبة ما في الخبر من الأصوات
- ما كان بين النابغة و حسان بسوق عكاظ حين مدح النابغة الخنساء:
- انتحل بيتا لجميل:
- عرّض هو و كثير كل منهما للآخر أنه سرق بيتا من جميل:
- رجع الحديث إلى سياقه حديث الفرزدق و النّوار:
- نسبة هذا اللحن
- فهرس موضوعات الجزء التاسع
- المجلد 10
- هویة الکتاب
- اشارة
- مقدمة التحقيق
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار دريد بن الصمة و نسبه
- نسبه:
- صفاته:
- قتل يوم حنين:
- إخوته:
- ابنه و بنته شاعران:
- شعره في الصبر على النوائب:
- يوم اللوى و مقتل أخيه عبد اللّه و ما رثاه به من الشعر:
- أخوه عبد اللّه و أسماؤه و كناه:
- له أفضل بيت في الصبر على النوائب:
- عاتبته زوجته أم معبد على بكائه أخاه فطلقها و قال شعرا:
- حارب غطفان يوم الغدير طلبا بثأر أخيه و قال شعرا:
- أخوه قيس بن الصمة و مقتله:
- خبر الحرب بين بني عامر و بني جشم و بين أسد و غطفان:
- أخوه عبد يغوث و مقتله و ما رثاه به:
- خالد بن الصمة و مقتله:
- يوم ثيل:
- قصة زواجه بامرأة وجدها ثيبا:
- ما جرى بينه و بين عياض الثعلبي:
- هجا عبد اللّه بن جدعان ثم مدحه:
- تغزل في الخنساء و خطبها فامتنعت و تهاجيا:
- آخر أيامه و شعره بعد أن أسن و ضعف جسمه:
- قتلت بنو يربوع الصمة أباه فغزاهم:
- كان أبوه شاعرا:
- و كان أخوه مالك شاعرا:
- تحالف مع معاوية بن عمرو بن الشريد ورثاه:
- حديث عارض الجشمي عنه و قد خرف:
- خرج في حرب حنين و هو شيخ و نصح مالك بن عوف فخالفه:
- استحثه قومه على الأخذ بثأر أخيه خالد من بني الحارث فقال شعرا و أجابه عبد اللّه بن عبد المدان:
- رده أسماء بن زنباع عن ظعينته زينب و طعنه فأصاب عينه:
- قصته مع أنس بن مدركة الخثعمي و يزيد بن عبد المدان و شعره في ذلك:
- قصته مع مسهر بن يزيد الحارثي و شعره:
- 2 - أخبار المعتضد في صنعة هذا اللحن و غيره من الأغاني
- 3 - أخبار إبراهيم بن العباس و نسبه
- نسبه، و شيء عن آبائه:
- كان يقول الشعر ثم يختاره:
- هجاؤه محمد بن عبد الملك الزيات و تشفيه بموته:
- هجره صديقه الحارث بن بُسخُنَّر مرضاة لمحمد بن عبد الملك الزيّات فقال في ذلك شعرا:
- قصة عشقه لقينة و انكماشه لتأخرها و شعره فيها:
- أجازه دعبل في شعر:
- روى له الأخفش أبياتا كان يفضلها و يستجيدها:
- جوابه لأبي أيوب:
- كان يهوى جارية اسمها «سامر» أهدت له جاريتين:
- ذهابه مع دعبل و رزين و ركوبهم حمير أهل الشوك و شعرهم في ذلك:
- رثاؤه لابنه:
- عاتبه أبو وائلة في لهوه فقال شعرا:
- وهبه أخوه عبد اللّه ثلث ماله و أخته الثلث الآخر و شعره في ذلك:
- عزله عن الأهواز:
- أرسل ابن الزيات أبا الجهم للنكاية به:
- مدح المتوكل ببيتين و غنى بهما جعفر بن رفعة:
- مدح الرضا لما عقدت ولاية العهد فأجازه:
- آذى إسحاق ابن أخي زيدان فهدّده فكف عنه:
- نادرته في ثقيل:
- كتابه في شفاعة لرجل إلى بعض إخوانه:
- مدحه عبيد اللّه بن يحيى عند المتوكل:
- طلب إليه المتوكل وصف القدور الإبراهيمية و مجونهما في ذلك:
- داعب الحسن بن وهب و شعره في ذلك:
- كان يستثقل ابن أخيه و حكايات عنه في ذلك:
- أمر الحسن بن مخلد بأمر فأبطأ فيه فقال شعرا:
- تنادر بابن الكلبي عند المتوكل لما جاء كتابه:
- استعطافه محمد بن عبد الملك الزيات:
- هجا محمد بن عبد الملك و كان قد أغرى به الواثق:
- تمادح هو و أبو تمام:
- اعتذر له إبراهيم بن المدبر عن أخيه فقال شعرا:
- احتال على المتوكل لينجي بعض عماله من العقوبة:
- سرق ابن دريد و ابن الرومي شعره:
- قال ثعلب إنه كان أشعر المحدثين:
- مدح الحسن بن سهل:
- قال شعرا في قينة اسمها «سامر» كان يهواها فغضبت عليه:
- شعره في قصر الليل:
- تنكر له ابن الزيات لصلته بابن أبي دواد فاعتذر له بشعر:
- مسح المداد بكم ثوبه و شعره في ذلك:
- اتهمه المأمون بإفشاء سر مقتل الفضل بن سهل ثم عفا عنه بشفاعة هشام الخطيب:
- مدح الفضل بن سهل:
- مدح المتوكل و ولاة العهود فأجازوه:
- فضل ابن برد الخيار شعره على شعر محمد بن عبد الملك الزيات:
- هنأ الحسن بن سهل بصهر المأمون:
- هجا محمد بن عبد الملك الزيات:
- مدح المعتز بشعر:
- هنأه أحمد بن المدبر و كان يحرّض عليه فقال شعرا:
- عاتبه ابن المدبر فقال شعرا:
- و من أخبار المعتضد باللّه الجارية مجرى هذا الكتاب.
- صنعة أولاد الخلفاء الذّكور منهم و الإناث
- 4 - أخبار مروان بن أبي حفصة و نسبه
- نسبه و شيء من أخبار آبائه:
- جرير يودع ابنه يحيى بن أبي حفصة:
- يحيى بن أبي حفصة يتزوّج بنت زياد بن هوذة:
- يهنئ الوليد بن عبد الملك و يعزيه:
- زوج بنيه من بنات مقاتل المنقري فهجاه القلاح فرد عليه:
- يذكر خروج ابن المهلب:
- بخل مروان بن أبي حفصة و نوادر له في ذلك:
- قصة له مع أبي الشمقمق:
- مدح الهادي فداعيه في المعجل و المؤجل و وصله:
- مدح المهدي فلحنه اليزيدي فاعترض على سوء أدبه:
- سأله الرشيد عن الوليد بن يزيد فأجابه:
- فضل خلف الأحمر شعرا له على شعر للأعشى:
- عرض شعرا له على يونس فمدحه و فضله على شعر للأعشى:
- قال الأصمعي إنه مولد و لا علم له باللغة:
- أنشد شعر جماعة من الشعراء فقال عن كل واحد منهم إنه أشعر الناس:
- اشترى من أعرابي شعرا مدح به مروان بن محمد فمدح هو به معن بن زائدة فأكرمه:
- نقل قصة فرار معن أن عبدا أسود طلقه تكرما بعد ما عرفه:
- سبب رضا المنصور عن معن بن زائدة:
- عاتب المنصور معنا على إكرامه له فأجابه إنما أكرمه لمدحه هو:
- مدح المهدي فرده لمدحه معنا ثم مدحه العام المقبل فأجازه مائة ألف درهم:
- مدح الرشيد فرده لمدحه معنا ثم مدحه بعد أيام فأجازه لكل بيت ألفا:
- مدح المهدي في الرصافة فأجازه:
- مدح المهدي و ذم عنده يعقوب بن داود فأجازه من خالص ماله:
- مدح مغنا فأعطاه عطايا سنية لم يستكثرها عليه ابن الأعرابي:
- سئل عن جرير و الفرزدق أيهما أشعر فأجاب بشعر:
- مدح معنا فسأله عن أمله فأعطاه إياه و استقله له:
- رمى محرز معنا بالظلم فرد عليه بما أخجله:
- ترك يحيى بن منصور الشعر فلما سمع بكرم معن مدحه و قال مروان في ذلك شعرا:
- تزوجت امرأة من أهله في بني مطر فلم يرضهم و قال شعرا:
- تهكم بالجنى الشاعر فهجاه و لم يعف عنه حتى حقره:
- عزى الهادي في المهدي ببيتين تناقلهما الناس:
- مدح عمرو بن مسعدة في مرضه:
- رأي الغول في بعض سفراته ففزع:
- عارضه التغلبي في شعره في وراثة بني العباس:
- لازمه صالح بن عطية الأضجم أياما ثم قتله:
- نشأته و نسب أمه شكلة:
- مدحه إسحاق الموصلي:
- كان ينسب ما يصنع لشارية و ريق جاريتيه:
- كان ينازع إسحاق و يجادله و جرت بينهما مناظرات في الغناء:
- كلمة لإبراهيم بن المهدي عن نفسه في صنعة الغناء:
- نسبة هذا الصوت
- غنى الرشيد و عنده سليمان بن أبي جعفر و جعفر بن يحيى:
- نسبة هذين الصوتين، منهما
- غنى صوتا على أربع طبقات:
- غنى صوتا لمعبد:
- نسبة هذا الصوت
- عاب مخارقا عند المأمون:
- ضنّ على مخارق بصوت:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- طلبت إليه أخته أسماء سماع غنائه:
- غضب عليه الأمين ثم رضي عنه:
- طارح أخته علية فأطربا المأمون و أحمد بن الرشيد:
- نسبة هذا الصوت
- كتب إليه إسحاق بجنس صوت فغناه من غير أن يسمعه:
- نسبة هذا الصوت
- نسبة هذا الصوت
- سمعه أحمد بن أبي داود فذهل عن نفسه و رجع عن إنكاره الغناء:
- اتخذ لنفسه حراقة بحذاء داره:
- ثناء ابن أبي ظبية عليه:
- غنى و عنده عدّة من المغنين و غنّى بعده مخارق فأعاد هو فأطرب:
- نسبة هذا الصوت
- غنى الأمين فأطربه:
- كتب له إسحاق بصوت صنعه فغناه و أجاده:
- نسبة هذا الصوت
- غنى أبا دلف العجلي و أهداه جارية:
- سمع من مخارق لحنا فأطراه:
- غنى عمرو بن بانة لحنا و حدّثه حديثه:
- قصته مع ابن بُسخُنَّر و جاريته شارية و مخارق و علوية:
- نسبة هذه الأصوات
- شعره في باقة نرجس غنى به المعتصم:
- غضب عليه المأمون و سجنه فاستعطفه حتى عفا عنه:
- بذ أحمد بن يوسف الكاتب في حسن المحاضرة:
- أثنى عليه إسحاق:
- إقرار ابن بانة له و لإسحاق بالعلو في فن الغناء:
- فضل المأمون غناءه على غناء إسحاق في شعر للأخطل:
- علمه إسحاق لحنا فطرب له الأمين و قصة ذلك:
- حج مع الرشيد و قصته مع جارية رآها:
- حواره مع المأمون حين استعطفه بكلام سعيد بن العاص لمعاوية:
- غضب عليه الأمين فاستعطفه:
- صالح جاريته صدوف:
- قيل له تب و أحرق دفاتر الغناء فقال ريق تحفظ كل غنائي:
- رأى عليا في النوم:
- تمنى له الأمين طول العمر:
- غنى للأمين لحنا فطرب و طلب إليه أن يلقنه إحدى جواريه، و قصة ذلك:
- حدث لجحظة مع طرخان ما حدث له هو مع الأمين:
- غنى بحضرة المأمون لحنا و أراد ابن بُسخُنَّر أن يأخذه عنه فضلله:
- قال بيتا يكيد به لدعبل:
- خطأ مخارقا في لحن غناه للمأمون ثم لقنه إياه على وجهه:
- سأله الرشيد عن أحسن الأسماء و أسمجها فأجابه:
- غنى المأمون لحنا عرض فيه بالحسن بن سهل:
- غنى للمعتصم لحنا و سمعه أحمد بن أبي دواد فمال للغناء بعد أن كان يتجنبه:
- فضله مخارق على نفسه و على إبراهيم الموصلي و ابن جامع:
- سمع إسحاق الموصلي صوتا من لحنه و شعره فطرب له و استعاده عامة يومه و قصة ذلك:
- نسبة هذا الصوت
- أحب جارية عند بعض أهله و قال فيها شعرا:
- غنى للمأمون بشعر له و كان يخشى بطشه فرق له و أمنه:
- نسبة هذا الصوت
- أراد الحسن بن سهل أن يضع منه فعرض هو به:
- غنت مغنية بحضرته فداعبها:
- سمعته رومية أعجمية فبكت تأثرا من صوته:
- غنى الأمين صوتا فأجازه:
- كان يحسن الإيقاع على الطبل و الناي:
- حسن ترجيعه في لحن:
- غنت متيم الهشامية لحنا فاختلس إيقاعه منها:
- نسبة هذا الصوت
- برهان محمد بن موسى المنجم على أنه أحسن الناس غناء:
- كانت له أشياء لم يكن لأحد مثلها:
- كتب إليه إسحاق الموصلي فأجابه:
- نسخة جواب إبراهيم بعد ما ذهب منه
- 5 - أخبار أبي النّجم و نسبه
- أصله و نسبه، و هو في الطبقة الأولى من الرجاز:
- هو أبلغ في النعت من العجاج:
- انتصف مع الرجاز من الشعراء:
- أعظمه رؤبة و قام له عن مكانه:
- ترتيب الرجاز في رأي بعض الرواة:
- كان يتسرع إلى رؤبة فيكفه عنه المسمعي:
- ناجز العجاج حتى هرب منه:
- غلب الشعراء عند عبد الملك بن مروان أو سليمان بن عبد الملك و ظفر منه بجارية:
- وصف جارية لخالد بن عبد اللّه القسري لساعته فوهبها له:
- غضب عليه هشام ثم سمر معه ليلة فرضي عنه:
- كان أسرع الناس بديهة:
- سئل الأصمعي أي الرجز أحسن و أجود فقال رجز أبي النجم:
- سأله هشام بن عبد الملك عن رأيه في النساء فأجابه:
- حدث هشام بن عبد الملك عن نفسه فأضحكه:
- ذكر فتاة في شعره فتزوجت:
- وصف فهود عبد الملك بن بشر بن مروان:
- مدح الحجاج برجز و طلب إليه واديا في بلاده:
- أخطأ في أشياء أخذت عليه:
- 6 - أخبار عليّة بنت المهديّ و نسبها و نتف من أحاديثها
- أمها مكنونة أم ولد اشتريت للمهدي في حياة أبيه:
- بعض صفاتها:
- كانت حسنة الدين و لا تشرب و لا تغني إلا أيام حيضها:
- لم يجتمع في الإسلام أخ و أخت أحسن غناء منها و من أخيها:
- كانت تحب المكاتبة بالشعر و كاتبت طلا فمنعها الرشيد:
- حجب عنها طل فقالت فيه شعرا و صحفت اسمه:
- أنت تقول الشعر في خادمها رشأ و تكنى عنه بزينب:
- هجت طغيان حين و شت بها إلى رشأ:
- شعرها حين امتنع رشأ عن شرب النبيذ:
- غنى عقيد للمعتصم بشعر فسأل عنه فقال محمد بن إسماعيل إنه لها فغضب و أعرض عنه:
- غنى بنان للمنتصر بلحن لها في شعر الرشيد:
- أخذت من إسحاق لحنا و غنته الرشيد ثم غناه هو للمأمون فعنفه:
- طارحت أخاها إبراهيم الغناء و سمعها من في مجلس المأمون:
- نسبة هذا الصوت:
- أرسلت إلى الرشيد و منصور شرابا مع خلوب و غنتهما بلحن لها:
- دعا إبراهيم بن المهدي إسحاق و أبا دلف و غنتهم جاريته لحنا لها:
- شكت إليها أم جعفر انقطاع الرشيد فقالت شعرا و غنت به فرجع إليها:
- كانت تحب لحن الرمل:
- غنت هي و أخوها إبراهيم و زمر عليهما أخوهما يعقوب:
- تمارت خشف و عريب في عدد أصواتها بحضرة المتوكل:
- سمع الرشيد لحنين لها من جاريتيها عند إبراهيم الموصلي فرجع إليها و سمعهما منها و مدحهما:
- عادها أخوها إبراهيم و كرر السؤال عنها فخجل من جوابها:
- أمرها الرشيد بالغناء فغنته من وراء ستار و كان معه جعفر فعرفه بها:
- نسبة الصوت الذي أخذ منه:
- أمرها الرشيد بالغناء فنظمت فيه شعرا و غنته به فطرب:
- طلب الرشيد أختها و لم يطلبها فقالت شعرا و بعثت من غناه له فأحضرها:
- حجت و تأخرت فتكدر الرشيد فنظمت شعرا و غنته فرضي عنها:
- اشتاقها الرشيد و هو بالرقة فطلبها فجاءته و قالت شعرا و عملت فيه لحنا:
- كانت مع الرشيد في الري فحنت إلى العراق بشعر فردها:
- غنت الرشيد في يوم فطر:
- ضربت وكيلها سباعا و حبسته لخيانته فشفع فيه جيرانه فقالت شعرا:
- تركت الغناء لموت الرشيد فألح عليها الأمين فغنته:
- قالت شعرا في لبانة بنت أخيها علي بن المهدي و غنت فيه:
- سمعها إسماعيل بن الهادي تغني مستترة عند المأمون فأذهله غناؤها:
- توفيت و لها خمسون سنة، و سبب وفاتها:
- و ممّن صنع أولاد الخلفاء أبو عيسى بن الرّشيد
- 7 - أخبار أبي عيسى بن الرّشيد و نسبه
- شيء من أوصافه:
- كان جميل الوجه:
- كان إذا ركب جلس له الناس لرؤية حسنه:
- مدحت عريب حسنه و غناءه:
- عجب الرشيد من جواب له في صباه و قبله:
- سخط من رؤية هلال شهر رمضان:
- مدح إبراهيم بن المهدي غناءه:
- عابث طاهر بن الحسين أمام المأمون فغضب فترضاه:
- عرّض بيعقوب بن المهديّ فضحك المأمون و نهاه:
- كان المأمون يحبه و يتمنى أن يلي الأمر بعده:
- كان يحب صيد الخنازير فوقع عن دابته، و كان ذلك سبب موته:
- عزاء محمد بن عباد المأمون فيه:
- مات سنة تسع و مائتين:
- وجد عليه المأمون وجدا شديدا:
- بكاه المأمون و تمثل شعرا و عزاه فيه ابن أبي دواد و عمرو بن مسعدة و ناحت عليه عريب:
- طلب المأمون من أبي العتاهية أن يسليه عنه:
- بعض أصواته:
- و ممن عرفت له صنعة من أولاد الخلفاء عبد الله بن موسى الهادي
- و ممن رويت له صنعة من أولاد الخلفاء عبد اللّه بن محمد الأمين
- 8 - أخبار عبد الله بن محمد و نسبه:
- 9 - أخبار عليّ بن الجهم و نسبه
- نسبه و نسب قبيلته بني سامة:
- كان شاعرا فصيحا اختص بالمتوكل و هجاء عليا و شيعته:
- هجا بختيشوع فسبه عند المتوكل فحبسه سنة ثم نفاه و قال في ذلك شعرا:
- قال أبو الشبل شعره في الحبس كشعر عدي بن زيد:
- حبسه المتوكل بسعاية جلسائه و نفاه إلى خراسان فعذبه طاهر بن عبد اللّه فقال شعرا:
- كتب المتوكل لطاهر بإطلاقه فأطلقه فقال شعرا:
- جمش جارية فباعدته فقال شعرا فأجابته:
- كان يتشاءم من الحارثي فرآه فقال شعرا:
- انتحل شعرا لإبراهيم بن العباس:
- قال المتوكل إنه كذاب و أثبت كذبه بكلامه له:
- عربد عليه بعض ولد علي بن هشام فهجاهم:
- سعى عند المتوكل بندمائه و بلغه أنه هجاه فحبسه، و أحسن شعره في الحبس:
- دخل على المتوكل و الطبيب يفحص علته و كانت جاريته قبيحة أغضبته فضربها ثم اغتم لذلك فقال هو في ذلك شعرا:
- خرج مع جماعة إلى الشام فقطع عليهم الأعراب الطريق ففرّ أصحابه و ثبت هو و قال شعرا:
- قال إن أباه حبسه في الكتاب و هو صبيّ فكتب إلى أمّه شعرا فكذبه إبراهيم بن المدبر:
- مدح أحمد بن أبي دواد و كان منحرفا عنه ليشفع له في حبسه فقعد عنه فهجاه و شمت به بعد أن نفاه المتوكل:
- كتب من حبسه شعرا لطاهر بن عبد اللّه بن طاهر بن الحسين:
- شعره في مقين كان ينزل عنده في جماعة بالكرخ:
- أنشد إبراهيم بن المدبر شعرا لنفسه فكذبه و قال إن الشعر لإبراهيم بن العباس:
- شعر له في الفراق:
- كان محمد بن عبد الملك الزيات منحرفا عنه و يسبعه عند الخليفة فهجاه:
- استرفد عمر بن الفرج فلم يرفده ثم قبض على عمر فشمت به و قال شعرا:
- تمثل بشعره نديم لسليمان بن وهب و كان عربد عليه و أغضبه فرضي عنه:
- أنشد عبد اللّه بن طاهر شعرا و كان مغتما فسرى عنه:
- جلس في المقابر بعد خروجه من السجن و قال شعرا:
- شعر له و فيه غناء:
- مدح أبا أحمد بن الرشيد فلم يعطه شيئا فهجاه:
- رثى عبد اللّه بن طاهر بشعر و أنشده ابنه يعزيه:
- غنت عريب المعتز بشعر له فطرب و فرّق مالا:
- خرج مع عبد اللّه بن طاهر للصيد و شربوا فقال شعرا يصف ذلك:
- كتب من حبسه إلى المتوكل شعرا:
- شمت بأحمد بن أبي دواد حين فلج و قال شعرا يهجوه:
- شعر له غنت فيه عريب:
- و أنشدني له و فيه غناء أيضا، و يقال إنه آخر شعر قاله:
- هجا مغنيا بشعر:
- استشفع بقبيحة إلى المتوكل و هو في حبسه فأرسلت إليه ابنها المعتز:
- هنأ المتوكل بفتح أرمينية:
- مدح المتوكل بقصيدة و أرسلها من حبسه مع علي بن يحيى:
- شاع مذهبه و شره فسافر لحلب فقتل في الطريق و قال شعرا قبل موته:
- و من صنعة أبي عيسى بن المتوكّل
- 10 - أخبار أبي دلامة و نسبه
- نسبه و هو مولى لبني أسد و كان فاسد الدين متهتكا:
- أول شعر عرف به:
- أعفاه المنصور من لبس السواد و القلانس دون الناس:
- طلب من المنصور أو السفاح، كلب صيد ثم تدرج في الطلب إلى أشياء كثيرة:
- كني باسم جبل بمكة:
- أنشد المنصور شعرا فأجازه:
- شهد عند ابن أبي ليلى لجارة له و قال شعرا فأمضى ابن أبي ليلى شهادته:
- شرب مع السيد الحميري أو أبي عطاء السندي فذم ابنته و أخبر المنصور فأكرمه:
- رثى السفاح عند المنصور فغضب و أراد إخراجه إلى الحرب فاسترضاه:
- أغضب المنصور لكثرة مدحه السفاح:
- أمره روح بن حاتم بمبارزة خارجى فخدعه:
- أ أمره مروان بن محمد بمبارزة خارجي ففر منه:
- أعطاه موسى بن داود مالا ليحج معه فهرب إلى السواد و سكر بالمال:
- أمره المنصور بملازمة الجماعة في مسجد القصر فقال شعرا يستعفيه:
- ألزمه المنصور بالقيام شهر رمضان فكتب إلى ريطة شعرا يستشفع بها للمهدي:
- أنشد المهدي شعره في نخاس فضحك منه:
- لفق رؤيا للمنصور و أخذ منه ثيابا:
- حبسه المنصور لسكره فبعث له من الحبس شعرا فعفا عنه:
- لفق رؤيا لتمار و أخذ منه تمرا:
- هنأ المهدي بقدومه من الري فملا حجره دراهم:
- ضجر من الصوم و الحر فكتب للمهدي شعرا فعجل جائزته:
- عزى أم سلمة بنت يعقوب في السفاح فأضحكها:
- خدع المهدي بموت زوجته و خدعت زوجته الخيزران بموته كذلك فضحكا منهما:
- فرض له المنصور على كل هاشمي عطاء فنقصه العباس بن محمد دينارين فذمه:
- قيل إن هذه القصة مع علي بن صالح:
- تخاصم إلى عافية القاضي و داعبه:
- أمره المهدي بهجاء أحد الحضور فهجا نفسه:
- قال شعرا في المهدي و علي بن سليمان و قد خرجا للصيد فأصاب الأوّل و أخطأ الثاني:
- أنشد المنصور شعرا فأعطاه دارا و كسوة ثم احتاج إلى الدار و عوّضه بدلها:
- عابه عند المهدي محرز و مقاتل ابنا ذؤال فهجاهما بحضرته:
- مدح سعيد بن دعلج فأجازه:
- داعب المنصور في جنازة بنت عمه حتى ضحك:
- سأل الخيزران جارية فوعدته بها و أبطأت فاستنجزها بشعر، و قصة زوجته و ابنه مع هذه الجارية:
- سأله المهدي عن شاعر فأطراه فأجازه لحسن محضره:
- خلع عليه العقيلي من ثيابه التي عليه:
- فزع من رؤية الفيل و قال فيه شعرا:
- أنشد المهدي شعرا في بغلته و استوهبه أخرى غيرها:
- احتال على العباس بن محمد بشعر و أخذ منه ألفي درهم و كان راهن المهدي على ذلك فأخذ منه ستة آلاف:
- أمره أبو مسلم بمبارزة رجل فقال شعرا أضحكه فأعفاه:
- وعدته ريطة جارية فاستنجزها بشعر:
- اشترى لأضيافه نبيذا من نباذه و لم يعطها الثمن و قال فيها شعرا:
- قال شعرا في الجنيد النخاس يذمه و يمدح جارية له:
- عاد إسحاق الأزرق و عنده طبيبه فقال شعرا ينصحه فيه بمجانبة الطبيب:
- تنادر بسلمة الوصيف في حضرة المهدي:
- عبث به ابنه فأراد أن يخصيه فحكم زوجته:
- أمر المهديّ مروانيا بقتل خارجي فنبا السيف في يده فقال هو في ذلك شعرا:
- 11 - أخبار عبد اللّه بن المعتزّ
- اشارة
- أدبه و شعره و دفاع أبي الفرج عن مذهبه في الأدب:
- علمه بصناعة الموسيقى:
- كتاب عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر له و قد بعث إليه برسالة إلى ابن حمدون:
- أصوات له في أشعار مختلفة:
- زارته زرياب في يوم الشعانين و غناها:
- حرجت عليه نشر في صورة جميلة فقال فيها شعرا على البديهة:
- جدر خادمه نشوان فجزع عليه ثم عوفي فسرّ و قال شعرا:
- غضب عليه غلامه نشوان فقال شعرا يترضاه به:
- زار في حداثته أبا عيسى بن المتوكل و أنشده من شعره في كره البنات فمدحه:
- كان يعمر داره و يبيضها و قال شعرا في ذلك:
- خفف النميري صلاته و أطال السجود بعدها فقال هو شعرا:
- انقطعت عنه بنت الكراعة و كان يحبها فقال شعرا:
- كان يحب جارية قبيحة الصورة فاعترض عليه النميري فأجابه بشعر:
- راسل خزامى فتأخرت عنه فقال شعرا فأجابته:
- شعره في موسم الربيع:
- هنأ عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر بولاية ابنه محمد شرطة بغداد:
- انقطع عنه محمد هذا مدة طويلة فكتب له شعرا يعاتبه:
- أبيات من معلقة زهير و شرحها:
- 12 - نسب زهير و أخباره
- نسبه:
- هو أحد الثلاثة المقدّمين على سائر الشعراء:
- قال جرير هو شاعر الجاهلية:
- قال عمر لابن عباس إنه شاعر الشعراء:
- كان قدامة بن موسى يقدّمه على سائر الشعراء:
- قال جرير هو أشعر أهل الجاهلية:
- قال عنه الأحنف بن قيس هو أشعر الشعراء:
- مدح عمر بن الخطاب شعره و روى منه:
- استعاذ منه النبي صلى اللّه عليه و سلم فما قال شعرا حتى مات:
- خرج أبوه أبو سلمى مع خاله و ابن خاله لغزو طيء فمنعاه حقه في المغنم، و شعره في ذلك:
- قال معلقته في مدح هرم بن سنان و الحارث بن عوف و قد حملا دية هرم بن ضمضم في مالهما:
- قصة زواج الحارث بن عوف ببهيسة بنت أوس و تحمله الدية في ماله بين عبس و ذبيان:
- مدح بقصيدته القافية هرما و أباه و إخوته:
- خرف سنان بن أبي حارثة ثم مات فرثاه:
- أشعار له غنّى فيها:
- أنشد عمر بن الخطاب قول زهير في هرم بن سنان يمدحه:
- قال عمر لبعض ولد هرم قد خلد ذكره لكم:
- حلف هرم أن يعطيه كلما لقيه:
- سأل عمر ابنه عن الحلل التي كساه إياها هرم فأجابه:
- شعر له مدح به هرما و لم يسبقه إليه أحد:
- مدح عبد الملك بن مروان شعره في مدح آل أبي حارثة:
- مدح عثمان بن عفان شعرا له:
- تمثل عروة بن الزبير ببيت له و قد استخف به عبد الملك بن مروان:
- شعره في الحارث بن ورقاء و قد أخذ إبله و غلا:
- كان يذكر في شعره بنو غطفان و أحوال بني مرة و يمدحهم:
- شكا إليه رجل من غطفان بني عليم بن جناب فهجاهم:
- طلب من خاله بشامة و هو يحتضر أن يقسم له من ماله فقال له أورثتك الشعر:
- بشامة خاله شاعر مجيد و شيء من شعره:
- طلق زوجته أم أوفى ثم ندم فقال شعرا:
- عانت امرأة ابنه سالما فمات فرثاه:
- هو و قومه شعراء:
- ما امتاز به شعره و كان سبب تقديمه:
- مرثية ابنه سالم:
- 13 - ذكر المرّار و خبره و نسبه
- نسبه و كان قصيرا ضئيل الجسم:
- كان يهاجي المساور بن هند:
- من مخضرمي الدولتين أغار هو و أخوه بدر على بني عبس و نهبا إبلهم فحبسهما الوالي:
- مات أخوه بدر في الحبس فرثاه:
- خرج حاجا و أضافه قرشي بالأبطح:
- حبس هو و أخوه بدر، و شعره في الحبس:
- خاصم رجلا من قومه و سابه، و قال في ذلك شعرا:
- كان أخوه بدر شاعرا، و شيء من شعره:
- فهرس موضوعات الجزء العاشر
الأغاني المجلد 9-10
هویة الکتاب
الأغاني
المؤلفين الآخرين
مدقق لغوي ومترجم:
مکتبة تحقیق دار احیاء التراث العربي
المجلدات : 25ج
لسان: العربية
ناشر:دار إحياء التراث العربي - بیروت - لبنان
سنة النشر: 1415 هجری قمری|1994 میلادی
رمز الكونغرس: PJA 3892 /الف 6 1374
إعداد النص الرقمي : میثم الحیدري
ص: 1