- اشارة
- تمهيد
- الدليل العقلي للمسألة
- الجهة الأُولىٰ: حول الدليل اللفظي للمسألة
- الجهة الثانية: الإجماعات المنقولة و المحصّلة علىٰ ولاية الفقيه
- الجهة الثالثة: حول أنّ ضرائب الإسلام تستتبع الحكومة الإسلامية
- الجهة الرابعة: في أقسام الولاية الاعتبارية و حول ما هو المقصود إثباته للفقيه
- الجهة الخامسة: حول بعض الروايات التي ربّما تدلّ علىٰ اختصاص الحكومة و البيعة بالأئمة المعصومين
- اشارة
- فمنها: ما رواه الحلبي في «البحار»
- و منها: ما رواه النعماني في «الغيبة» و «الكافي» و في «الوسائل»:
- و منها: عن «نهج البلاغة»:
- و منها: ما رواه العيّاشي و الشيخ و الحرّ العاملي في «إثبات الهداة»
- و منها: عن الباقر (عليه السّلام) خطاباً إلىٰ أبي الجارود:
- و منها: عن الباقر (عليه السّلام):
- و منها: ما عن «أربعين المجلسي (رحمه اللّٰه)»
- و منها غير ذلك
- الجهة السادسة: حول شرائط الحاكم الإسلامي
- الجهة السابعة: في الأُمور المشكوكة تفويضها إلى الفقيه
- الجهة الثامنة: في أنّ تصدي الزعامة مشروط بشروط
- الجهة التاسعة: حول ممنوعيّة الفقيه عن مزاحمة الزعيم و الإمام
- ملحق البحث و ثمرة مسألة الولاية
ولاية الفقيه
اشارة
سرشناسه : خميني، مصطفي، 1356 - 1309
عنوان و نام پديدآور : ولايه الفقيه، العوائد و الفوائد، دروس الاعلام و نقدها/ تاليف مصطفي الخميني؛ [گردآورنده محمد السجادي]؛ تحقيق موسسه تنظيم و نشر آثار الامام الخميني
مشخصات نشر : تهران: موسسه تنظيم و نشر آثار الامام الخميني(س)، 1418ق. = 1376.
مشخصات ظاهري : 84، 60، ص 154
شابك : 9000ريال
يادداشت : عربي
يادداشت : عنوان روي جلد: ثلاث رسائل: ولايه الفقيه، العوائد و الفوائد، دروس الاعلام و نقدها.
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس
عنوان روي جلد : ثلاث رسائل: ولايه الفقيه، العوائد و الفوائد، دروس الاعلام و نقدها.
عنوان ديگر : ثلاث رسائل: ولايه الفقيه
موضوع : ولايت فقيه
موضوع : اصول فقه شيعه -- قرن 14
موضوع : اسلام -- علوم نقلي
موضوع : علوم اسلامي
شناسه افزوده : سجادي، محمد، گردآورنده
شناسه افزوده : موسسه تنظيم و نشر آثار امام خميني(س)
رده بندي كنگره : BP223/8 /خ 85و8 1376
رده بندي ديويي : 297/45
شماره كتابشناسي ملي : م 80-4778
تمهيد
حول ما للرسل من تشكيل الحكومات الدنيويّة
[خاتم] الأنبياء و الرسل إذا كانت وظيفته الإلهية، غير محصورة بسور الشريعة و الهداية إلىٰ دار الآخرة، و كان يجمع بين [الروحية و المادّية] و لا يكون حسب بعض الأخبار متمحّضاً في أمر الآخرة و لا في أمر الدنيا، كبعض الأسلاف من الرسل و الأنبياء (عليهم السّلام)، بل هو الحدّ الوسط و الميزان المقتصد، فلا عيسوية و لا موسوية، بل هي الحقيقة المحمّدية البيضاء (صلّى اللّٰه عليه و آله و سلّم)، فكيف يمكن اختصاصه (صلّى اللّٰه عليه و آله و سلّم) بهداية الناس من الجهالة و الضلالة إلىٰ الآخرة و شؤونها.
بتوهّم أنّ الناس و الغرائز الموجودة فيهم، كافية لإصلاح حال البشر، و لا يحتاج الإنسان بما هو مدني بالطبع إلىٰ رسول متكفّل بالقوانين السياسية؟!
ولاية