- اشارة
- اشارة
- مقدمة
- مقدمة المحقق
- حول الکتاب
- منهج التحقیق
- اشارة
- الفصل الاول: فی معنی الامامة
- الفصل الثانی: فی أن الامامة هل هی من اصول الدین أم لا
- اشارة
- الحجة لا تقوم علی الخلق الا بالامام
- الامامة علی حد النبوة
- لزوم طاعة الائمة علیهم السّلام
- الائمة علیهم السّلام أبواب الهدایة
- معرفة الامام من دعائم الاسلام و عماده
- السؤال عن الامام فی القبر
- کفر المنکرین للائمة علیهم السّلام
- أهل البیت سفینة النجاة من رکبها نجا
- الائمة علیهم السّلام ولاة أمر اللّه و خزنة علمه
- الفصل الثالث: فی مرتبة الامامة
- الفصل الرابع: فی بیان وجه الحاجة الی الامام
- الفصل الخامس: فی صفات الامام
- اشارة
- المقصد الاول: فی أصل خلقته الی زمان ولادته
- اشارة
- أولها:فی أصل خلقته،
- و ثانیها:فی أن فیه روح القدس،
- و ثالثها:أنه مخصوص بمصاحبة الروح الذی هو من أمر اللّه تبارک و تعالی
- و رابعها:أن نطفة الامام من قطرة من ماء تحت العرش
- و خامسها:أنه یسمع الصوت و هو فی بطن أمه.
- و سادسها:ان للامام عمودا و منارا من نور یری ما بین المشرق و المغرب.
- و سابعها:أنه یتکلم بکل لسان،و عالم بجمیع اللغات.
- الفصل السادس: فی نسب الامام
- اشارة
- المقصد الاول: ان یکون من قریش
- المقصد الثانی: أن یکون من بنی هاشم
- المقصد الثالث: أن یکون من أهل بیت النبی صلّی اللّه علیه و آله و عترته
- اشارة
- النوع الاول: أخبار الثقلین
- النوع الثانی: أخبار السفینة
- النوع الثالث: الاخبار المتفرقة فی هذا المعنی
- اشارة
- اعتبار نهج البلاغة
- آل محمد علیهم السّلام هم موضع سره
- لا یقاس بآل محمد علیهم السّلام من هذه الامة أحد
- تفسیر و تحقیق حول خطبة الامام علیه السّلام فی العلم و المعرفة
- رجوع القوم علی الاعقاب
- کلام فی القضاء و القدر
- تذنیب: رأی الفلاسفة فی القضاء و القدر
- اشتراط العصمة فی الامام
- اشارة
- الاول
- الثانی
- الثالث
- الاول ادلة القائلین باعتبار العصمة فی الامام
- الاول:أنه لو لم یکن الامام معصوما،للزم الدور أو التسلسل،و اللازم باطل
- الثانی: بقاء التکلیف الی یوم القیامة
- الشرائع لا بد لها من حافظ
- الثالث:أنه لو أقدم علی المعصیة،فاما أن یجب الانکار علیه حینئذ أم لا،
- الرابع:من الادلة أن الامام واجب الطاعة بالنص و الاجماع،
- الخامس:من الادلة أنه لو لم یکن الامام معصوما لزم أحد الامرین،
- السادس:من الادلة أن الناس مکلفون فی کل زمان باتباع ما جاء به النبی
- 315صلّی اللّه علیه و آله من الشرائع،
- السابع:أنه لو لم یکن الامام معصوما لزم الدور،
- الثامن:أن الامام کما تقدم منصوب من اللّه تعالی،
- التاسع:أن الامام لو لم یکن معصوما،لکان اما أن یکون عامیا،أو مجتهدا
- العاشر:أنه لا ریب فی وقوع الاختلافات الکثیرة بین الامة فی مسائل
- الحادی عشر:أنه لو جاز علی الامام الخطاء،لزم لزوم اتباع المصیب
- الثانی عشر:ما ذکره فی الشافی،
- الثالث عشر:أن الامام بمنزلة الرسول،
- الرابع عشر:أن الامام المعصوم لطف عام،
- الخامس عشر:انتفاء الامام المعصوم فی کل عصر ما یستلزم المحال بالضرورة
- السادس عشر: یوجب عصمة الامام عن السهو و النسیان
- السابع عشر:ما ذکره فی الالفین أیضا:کل امام یجب طاعته بالضرورة ما
- الثامن عشر:ما ذکره فیه أیضا:من أن الامام المعصوم لا ینعقد الاجماع
- التاسع عشر:ما ذکره فیه حیث قال:لا شیء من غیر المعصوم فعله حجة،
- العشرون:ما ذکره فیه:الامام محتاج إلیه فی حفظ الشرع،
- الواحد و العشرون:أن الامام هو الداعی الی اللّه تعالی و الهادی إلیه،
- الثانی و العشرون: التوکل لا یحصل الا بثلاثة أشیاء
- الثالث و العشرون:ما قاله فیه أیضا
- الرابع و العشرون:ما ذکره فیه أیضا،
- الخامس و العشرون: لا بد أن یجتمع فی الامام أربعة أشیاء
- السادس و العشرون:ما ذکره فیه أیضا،قال:کلما کان الامام أفضل من رعیته
- السابع و العشرون:ما ذکره فیه أیضا قوی،قال:قوی النفس تنقسم الی ثلاثة
- الثامن و العشرون:ما ذکره فیه أیضا،قال:أجناس الفضائل أربعة:
- التاسع و العشرون:ما فیه أیضا:أجناس الرذائل أربعة:
- الثلاثون:ما فیه أیضا:غایة حصول الحکمة أن یعرف الموجودات علی
- الواحد و الثلاثون:ما فیه أیضا:أنواع الحکمة الذکاء،
- الثانی و الثلاثون:ما فیه أیضا:العفة تحدث عن القوی البهیمیة،
- الثالث و الثلاثون:ما فیه أیضا العفة واسطة بین رذیلتین:
- الرابع و الثلاثون:قاله فیه أیضا:أنواع العفة،
- الخامس و الثلاثون:ما فیه أیضا:
- السادس و الثلاثون:ما فیه أیضا:أنواع الشجاعة ثمانیة:
- السابع و الثلاثون:العدالة تحدث من الفضائل الثلاث المتقدمة
- الثامن و الثلاثون:ما فیه أیضا،
- التاسع و الثلاثون: من أنواع العدالة العبادة
- الاربعون:ما فیه أیضا،قال:اعلم أن العدالة واسطة بین رذیلتین.
- الواحد و الاربعون:ما فیه أیضا،
- الثانی و الاربعون:ما فیه أیضا،قال:الامام أفضل من رعیته من کل وجه،
- الثالث و الاربعون:ما قاله فیه أیضا:الامام قادر علی ترک القبیح،
- الرابع و الاربعون:ما قاله فیه أیضا الناس فی العلم باللّه و حضورهم و عدم
- الخامس و الاربعون:خشیة الامام و خوفه من اللّه تعالی یجب أن یکون،فی الغایة
- السادس و الاربعون:ما فیه أیضا،
- السابع و الاربعون:ما فیه أیضا،
- الثامن و الاربعون:ما فیه أیضا،
- التاسع و الاربعون:ما فیه أیضا،قال علی علیه السّلام أفضل من الملائکة،
- الخمسون:ما فیه أیضا،قال:عصمة الامام أهم من شرع الحدود فی
- الثانی
- الآیة الاولی:قوله فی سورة الفاتحة
- الباب الاول: فی الامام الاول بعد النبی صلّی اللّه علیه و آله و هو أمیر المؤمنین علی بن أبی طالب علیه السّلام
- اشارة
- المقصد الاول: فی النصوص الصراح علی إمامته من دون الحاجة الی واسطة أمر آخر
- اشارة
- النص الاول: خبر الغدیر
- اشارة
- الفصل الاول: فی صحة سند هذا الخبر علی وجه الاجمال
- الفصل الثانی: فی أصل الخبر مع ذکر أسانیده علی وجه التفصیل
- الفصل الثالث: فی بیان دلالة الخبر علی المقصود
- فهرس الکتاب
الامامه (حجه الاسلام شفتی)
اشارة
سرشناسه:موسوی شفتی، اسدالله بن محمدباقر، 1227؟ - ق 1290
عنوان و نام پدیدآور:الامامه / اسدالله الموسوی ابن المعروف بحجة الاسلام محمدباقر الشفتی الجیلانی؛ تحقیق مهدی الرجائی
مشخصات نشر:اصفهان: کتابخانه مسجد سید اصفهان، 1411ق = 1370.
مشخصات ظاهری:ص 541
فروست:(مکتبه مسجد السید حجه الاسلام الشفتی 11)
شابک:3100ریال
یادداشت:کتابنامه به صورت زیرنویس
موضوع:امامت
موضوع:علی بن ابی طالب(ع)، امام اول، 23 قبل از هجرت -- 40ق. -- اثبات خلافت
شناسه افزوده:رجائی، مهدی، 1336 - ، مصحح
رده بندی کنگره:BP223/م85الف8 1370
رده بندی دیویی:297/45
شماره کتابشناسی ملی:م 70-4523
ص :1