- اشارة
- اشارة
- كلمة الناشر
- المدخل
- الفصل الأوّل: أصالة الوجود أو الماهية ؟
- الفصل الثاني: اشتراك الوجود معنى أو لفظاً ؟
- الفصل الثالث : هل الوجود حقيقة واحدة مشكّكة أم لا ؟
- اشارة
- هل الوجود حقيقة واحدة مشكّكة أم لا ؟
- أدلّة الفهلويّين على وحدة حقيقة الوجود
- الدّليل الأوّل : ما ذكره السبزواريّ حيث قال :
- الوجه الأوّل
- الوجه الثاني
- الوجه الثالث
- الوجه الرابع
- فائدة
- الدليل الثاني الّذي أقاموه على وحدة الوجود
- في ردّ هذا الدليل وبيان أنّ الخالقيّة والمخلوقيّة ليس من باب العليّة والمعلوليّة
- تنبيهان : الأوّل : في قاعدة الواحد لا يصدر منه إلاّ الواحد وإبطالها
- الثاني : في إنكار الفلاسفة اختياره تعالى وإبطال قولهم
- الدليل الثالث الذي أقيم على وحدة الوجود
- الدليل الرابع الذي أقاموه على وحدة الوجود
- الدليل الخامس الذي أقيم على وحدة الوجود
- الأدلّة النقليّة التي ذكروها لوحدة الوجود
- وحدة الخالق والمخلوق عند الفلاسفة
- بعض عباراتهم في وحدة الوجود
- موقف الأئمّة المعصومينعليهم السلام من هذه النظريّة
- منها : ما ورد في بطلان القول بالصدور والترشّح والتطوّر .
- مفاسد القول بوحدة الوجود :
- الأوّل : لزوم عدم اتّصاف الوجود بالإمكان والوجوب
- الثّاني : لزوم أن لا يكون الواجب واجباً بذاته
- الثالث : لزوم كونه تعالى محدوداً
- الرابع : لزوم اشتراكه تعالى لما سواه في حقيقة الذات
- فذلكة في أنّ القول بأنّه سبحانه حقيقة الوجود هو إخبار عن ذاته
- بعض كلمات العرفاء والفلاسفة في التنزيه والتشبيه
- فائدة : في أنّه تعالى منزّه عن السنخيّة والحدّ والشبه
- الخامس : لزوم تعيين الذات وتعريف الكنه
- السادس : لزوم عدم امكان تحقّقه تعالى وإثباته
- السابع : لزوم السنخيّة بل العينيّة بينه تعالى وبين خلقه
- جواز التمسّك بالأدلة النقليّة في المسائل الاعتقاديّة
- أمّا الحجّة العامّة
- الحجّة من كلام الأئمّة المعصومينعليهم السلام في نفي السنخيّة
- تنبيه:تنبيه في استدلال القائلين بالسنخيّة بينه تعالى وبين خلقه وإبطاله
- في إنكار الفلاسفة والعرفاء البينونة بين الخالق والمخلوق
- الثامن : لزوم إنكار مخلوقيّة ما سوى اللَّه
- التاسع : لزوم اتّصافه بصفات المخلوقين
- العاشر : لزوم قدم العالم
- الحادي عشر : لزوم الخوض في ذات اللَّه تعالى واكتناهه
- تنبيه في أنّه لا يعلم كنهه تعالى أحد من الخلائق
- الثاني عشر : لزوم سلب الألفاظ عن معانيها الواقعيّة
- الثالث عشر : لزوم نفي خالقيّة اللَّه تعالى
- الرابع عشر : لزوم انحلال الوجود الواحد البسيط إلى وجودات متعدّدة
- الخامس عشر : لزوم سراية كمالاته تعالى في الموجودات
- السادس عشر : لزوم انكار الخالقيّة والمخلوقيّة بل العليّة والمعلوليّة
- السابع عشر : لزوم إنكار الثواب والعقاب
- الثامن عشر : لزوم نسبة اللهو واللعب اليه تعالى
- التاسع عشر : لزوم القول بالجبر
- تنبيه في أنّ العلم والقدرة والإرادة عند الفلاسفة واحد
- العشرون : لزوم كون الأشياء الخسيسة مظاهره تعالى
- تنبيه على نكته مهّمة
- تتمّة في ذكر بعض تناقضاتهم
- دفع وهم وهو : هل تكون أكثر علماً من هؤلاء المعتقدين بالفلسفة والعرفان
- الايمان فلا يظهرون مقالاتهم عند عامّة المؤمنين .
- تنبيه في أنّ طالب الفلسفة والعرفان في خطر عظيم
- تمايز لسان الوحي عن مدرسة الفلسفة والعرفان
- الأوّل : إنّ مكتب الوحي يثبت وجوده تعالى بلا تشبيه مع خلقه
- الثّاني : إنّ مكتب الوحي يمنع من التفكّر في ذاته تعالى
- إدّعاء أنه سبحانه حقيقة الوجود مأخوذ من العامّة ( في الهامش )
- الثالث : مكتب الوحي يقول : إنّ اللَّه خلو من خلقه
- الرابع : فاعليّته تعالى للأشياء هي بالإرادة لا بالتجلّي
- الخامس : علمه تعالى من صفات ذاته والإرادة من صفات الفعل
- السادس : العالم حادث بالذات والزمان وكائن بعد أن لم يكن
- السابع : إنّ العبد مختار حقيقة وليس مجبوراً في فعله
- الثامن : إنّ مكتب الوحي يقول بالبداء وإمكان التغيّر في العالم
- التاسع : إنّ المعاد جسماني عنصري لا روحاني
- العاشر : إنّ الجنّة والنار مخلوقتان بالفعل وليستا قائمتين بالنفس
- الحادي عشر : إنّ الكفار والمعاندين مخلّدون في النار
- الثاني عشر : إنه تعالى ليس حقيقة الوجود:
- الثالث عشر : إنّ اللَّه تعالى قادر على كلّ شيء
- الرابع عشر : ليست فاعليّته سبحانه على نحو الفيضان والترشّح
- الخامس عشر :امتناع الموجود المخلوق المجرّد القديم
- السادس عشر : لايصحّ أنيقال إنّهتعالى علّة العلل وصرف الوجود وحقيقة الوجود ؟
- السابع عشر : ليس علمه تعالى للأشياء حضورياً
- الثامن عشر : إنّهم يقولون : هذا النظامالإمكاني مطابق للنظام الرباني غيرقابل للتغيير !
- التاسع عشر : الملائكة أجسام لطيفة نورانيّة
- الفصل الرابع: في وحدة الوجود والموجود
- اشارة
- المقدمة في بيان عدمالفرق بينالقول بوحدة الوجود والقول بوحدةالوجود والموجود
- أقوال الفلاسفة والعرفاء في حقيقة الوجود
- الإشكال في هذه الأقوال ( في الهامش )
- كلمات العرفاء والفلاسفة في وحدة الوجود والموجود
- في إبطال هذه الكلمات
- المقصود من العرفان هو المرادف للتصوّف ( بالهامش )
- الإشكال على ملاّ صدرا في تفريقه بين قول الشّامخين وقول جهلة الصوفيّة
- ومن عقائد عرفاء اليونانيّة قبل الإسلام :
- ومن عقائد عرفاء الهند :
- ومن عقائد الفرس القديم والزردشت :
- ورود الفلسفة من اليونان في زمن الأمويّين والعباسيّين ، وإعراض الأصحاب عنهم
- ومن عقائد عرفاء العامة - أي أهل السنّة - :
- ومن عرفاء الإماميّة :
- صاحب الأسفار يدّعي أنّ العرفاء القائلين بوحدة الوجود هم الرّاسخون في العلم
- كيف يسمّى القائل بالمقالة المشتركة فيها كلّ المذاهب عارفاً إسلاميّاً ( في الهامش )
- ليس مراد القائل بوحدة الوجود غاية التوجّه والالتفات إلى اللَّه تعالى و . .
- فتح باب التّأويل في كلماتهم أوّل مراتب الإلحاد
- الباب الأوّل : في المكاشفة
- الف ) حقيقة المكاشفة
- ب ) انحصار الدليل في المكاشفة
- ج ) انقسام المكاشفة إلى الحق والباطل
- الجواب الاجمالي عن المكاشفة
- فائدة مهمّة : سرّ وصولهم إلى الأمور الغريبة والمكاشفات العجيبة
- المدار في الكرامات على صحة الاعتقاد والعمل
- في إبطال الاستدلال بالكشف لوحدة الوجود والموجود
- في إبطال الكشف بما يستفاد من الآيات والأخبار
- ترائي الشيطان في صور مختلفة لأولياء الضّلال من القرآن والأخبار
- فائدة : كلام ملاّ صدرا في تقديم اتّباع الأولياء على اتّباع العلماء ، وردّه
- أمّا الكشف بالرؤيا والمنام :
- الكلام في التجلّي
- الباب الثاني فيما تشبّثوا به من
- المقصد الأوّل : في الأدلّة العقليّة وردّها :
- الوجه الأوّل وهي عمدة ما استدلّ به لوحدة الوجود والموجود
- والجواب عنه
- تنبيه في أن القول بإحاطته تعالى ذاتاً لخلقه واتّصافه بغير المتناهي فاسد
- فيأنّه سبحانه منزّه عنالزّيادة والنقيصة ، وأنّه لامجرّد سوى اللَّهتعالى ( في الهامش )
- الوجه الثاني ممّا استدلّ به لوحدة الوجود والموجود
- والجواب عنه
- تكملة : كلام ملاّ صدرا بوجود جسم إلهيّ ، وردّه
- ذكر بعض الأدلّة في الردّ على وحدة الوجود والموجود
- المقصد الثاني : في ما تشبّثوا به من الأدلّة النقليّة لوحدة الوجود والموجود وردّها
- تبصرة
- الوجه الأوّل - من الأدلّة النقليّة لوحدة الوجود والموجود - :
- الوجه الثاني :والجواب عنه
- الوجه الثالث : والجواب عنه
- الوجه الرابع : والجواب عنه
- الوجه الخامس : والجواب عنه
- الوجه السادس : والجواب عنه
- الخاتمة : في ذكر بعض الفوائد المهمّة
- اشارة
- الفائدة الأولى : وجوب الرّجوع إلى الأئمّةعليهم السلام في الأصول والفروع
- الفائدة الثانية : إنّ جُلّ أصول الفلاسفة لا يطابق شرايع الأنبياءعليهم السلام
- الفائدة الثالثة : في حفظ الدين عن علماء السّوء
- الفائدة الرابعة : في نقل كلمات جمع من الأعلام في ردّ وحدة الوجود
- العلاّمة الحلّيرحمه الله
- المحقّق الأردبيليرحمه الله
- العلامة المجلسيقدس سره :
- الشيخ حسن بن الشيخ عليّ بن عبد العالي العاملي الكركيرحمه الله
- الشيخ علاء الدولة السمناني
- الشيخ عبد الرزّاق اللاهيجي
- القاضي سعيد القمّي
- الشيخ الحرّ العامليرحمه الله
- العلاّمة الشيخ جعفر كاشف الغطاءقدس سره
- العلاّمة البهبهانيرحمه الله
- السيّد محمّد كاظم اليزديقدس سره
- السيّد محسن الحكيمقدس سره
- الشيخ عبدالنبي العراقيرحمه الله
- الشيخ مجتبى القزوينيرحمه الله
- المرجع الديني السيّد الخوئيرحمه الله
- السيّد السبزواريرحمه الله
- الشيخ محمّد جواد الخراسانيقدس سره
- السيّد النجفي المرعشيرحمه الله
- الفهرس
تنزيه المعبود في الردّ على وحدة الوجود
اشارة
سرشناسه:علی احمدی، سید قاسم، 1345 -
عنوان و نام پديدآور:تنزیه المعبود فی الرد علی وحده الوجود/ قاسم علی احمدی.
مشخصات نشر:قم : موسسه السیده المعصومه (سلام الله علیها) ، 1425ق.= 2004م.= 1383.
مشخصات ظاهری:474 ص.
شابک:: 964-6197-95-7
يادداشت:عربی.
موضوع:وحدت وجود
الهیات
هستی شناسی (فلسفه اسلامی)
رده بندی کنگره:BBR55 /و3 ع8 1383
رده بندی دیویی:189/1
شماره کتابشناسی ملی:م 83-35267
ص: 1