- اشارة
- المجلد 1
- اشارة
- مقدمة المركز:
- بين يدي القارئ الكريم:
- فهرست الأجزاء الثلاثة:
- يحتوي الجزء الأوّل على الكتب التالية:
- يحتوي الجزء الثالث على الكتب التالية:
- تفسير فرات الكوفي: فُرات بن ابراهيم الكوفي من علماء الحديث في القرن الثالث الهجري
- اشارة
- (آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ):
- (بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ):
- (وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً...):
- (الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرض أَقامُوا الصَّلاةَ...):
- (وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرض هَوْناً...):
- (وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ):
- (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ...):
- (ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ):
- (وَالنَّهارِ إِذا جَلاَّها):
- (فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى):
- (سَلامٌ هِيَ حتّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ):
- بصائر الدرجات الكبرى في فضائل آل محمد عليهم السلام
- تفسير القمي
- (وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً):
- (فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ):
- (فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ):
- (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ):
- (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ):
- (وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ):
- (وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ):
- (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ):
- (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ):
- (وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ):
- (أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ):
- (فَإِذا جاءَ وَعْدُ الآْخِرَةِ):
- (أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً):
- (وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً):
- (فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا):
- (أَنَّ الأرض يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ):
- (وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثمّ بُغِيَ عليه لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ):
- (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ...):
- (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرض...):
- (وَلَئِنْ جاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ):
- (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الأرض الْجُرُزِ):
- (وَلَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ):
- (حم * عسق):
- (وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ):
- (وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ):
- (لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً):
- (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ):
- (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ):
- (يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ):
- (وَأُخْرى تُحِبُّونَها نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ):
- (حتّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ):
- (سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ):
- (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً):
- (فَمَهِّلِ الْكافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً):
- (وَالنَّهارِ إِذا تَجَلَّى):
- تفسير العيّاشي
- (إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ...):
- (فَاخْتَلَفَ الأَْحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ...):
- (أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً):
- (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ):
- (كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ):
- (هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ):
- (وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالأرض طَوْعاً وَكَرْهاً):
- (يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً):
- (قالُوا رَبَّنا لِمَ كَتَبْتَ عليّنَا الْقِتالَ لَوْ لا أَخَّرْتَنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ):
- (إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ إِناثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطاناً مَرِيداً):
- (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ):
- (إِنَّ الأَْرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ):
- (يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ):
- (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً):
- (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ):
- (وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَْكْبَرِ):
- (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ):
- (الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ...):
- (وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ):
- (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ):
- (رَبَّنا أَخِّرْنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ):
- (وَسَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ):
- (وَإِنْ كانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ):
- (قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ * إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ):
- (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي):
- (وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ):
- (بَعَثْنا عليكم عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ):
- (إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً):
- أصول الكافي
- اشارة
- باب الإشارة والنصّ إلى صاحب الدار عليه السلام
- باب في تسمية من رآه عليه السلام
- باب في النهي عن الاسم
- باب نادر في حال الغيبة
- باب في الغيبة
- الباب الرابع عشر
- كفاية الأثر في النّص على الأئمة الاثني عشر عليهم السلام
- باب ما جاء عن أبي محمّد الحسن بن علي عليه السلام ما يوافق هذه الأخبار ونصّه على ابنه الحجة عليه السلام
- ثواب الأعمال وعقاب الأعمال
- (ثواب من قرأ سورة بني إسرائيل):
- (ثواب قراءة سورة التغابن):
- (وجوه يومئذٍ خاشعة):
- (يقتل القائم عليه السلام ذراري قتلة الحسين عليه السلام):
- (ذنبان لا يقضى بهما إلاَّ القائم):
- (عقاب من ترك الزكاة وقد وجبت له):
- معاني الأخبار
- عيون أخبار الرّضا عليه السلام
- باب النصوص على الرضا عليه السلام بالإمامة في جملة الأئمّة الاثنا عشر عليهم السلام
- الخِصال
- باب الواحد إلى اثنى عشر
- إذا قام القائم عليه السلام جعل الله عز وجل قوّة الرجل من الشيعة قوّة أربعين رجلاً
- أمالي الصدوق
- علل الشرايع
- باب (129): العلّة التي من أجلها سُمّي علي بن أبى طالب أمير المؤمنين، والعلّة التى من أجلها سُمّي سيفه: ذا الفقار، والعلّة التي من أجلها سُمّي القائم قائماً، والمهدي مهدياً
- باب (158): العلّة التى من أجلها سار أمير المؤمنين عليه السلام بالمنّ والكفّ ويسير القائم بالبسط والسبي
- باب (164): العلّة التى من أجلها يقتل القائم عليه السلام ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال آبائها
- باب (179): علّة الغيبة
- باب (164): العلّة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن الذي هو فيه ولم يضعه في غيره...
- الاعتقادات
- باب الاعتقاد في عدد الأنبياء والأوصياء عليهم السلام
- (اعتقادنا في حجّة الله وخليفته في زماننا هذا):
- كتاب الأمالي
- (أبدال الشام ونجباء أهل الكوفة):
- (مجيء الإمام المهدي عليه السلام إلى النجف):
- الاختصاص
- اشارة
- في إثبات إمامة الأئمّة الاثني عشر عليهم السلام
- الإرشاد في معرفة حُجج الله على العباد
- باب ذكر الإمام القائم بعد أبي محمّد عليه السلام وتاريخ مولده، ودلائل إمامته، وذكر طرف من أخباره وغيبته، وسيرته عند قيامه ومدّة دولته
- باب ذكر طرف من الدلائل على إمامة القائم بالحقّ محمّد بن الحسن عليه السلام
- باب ما جاء من النصّ على إمامة صاحب الزمان الثاني عشر من الأئمّة عليهم السلام في مجمل ومفصّل على البيان
- باب ذكر من رأى الإمام الثاني عشر عليه السلام وطرف من دلائله وبيّناته
- باب طرف من دلائل صاحب الزمان عليه السلام وبيّناته وآياته
- باب ذكر علامات قيام القائم عليه السلام ومدّة أيّام ظهوره، وشرح سيرته وطريقة أحكامه، وطرف ممَّا يظهر في دولته وأيّامه صلوات الله عليه
- فصل: (سنة الظهور ويومه):
- فصل: (مسيره عليه السلام):
- فصل آخر: (مدّة ملكه عليه السلام):
- فصل: (صفته عليه السلام):
- فصل: (سيرته عليه السلام):
- الإفصاح في إمامة أمير المؤمنين عليه السلام
- النُكت الاعتقادية
- الفصول المختارة
- اشارة
- فصل: (افتراق أصحاب الإمام الحسن العسكري عليه السلام بعد وفاته):
- (ردّ القول بإمامة جعفر):
- (ردّ القائلين بإمامة علي بن محمّد):
- (ردّ القائلين بإمامة محمّد بن علي):
- (الردّ على مدّعي كون اسم المهدي عليه السلام علياً):
- (الردّ على من ادّعى ولادة المهدي عليه السلام بعد أبيه):
- (الردّ على القائلين ببطلان الإمامة بعد الإمام العسكري عليه السلام):
- (الردّ على القائلين بإمامة محمّد وإيصائه إلى جعفر):
- (الردّ على المتحيّرين بعد أبي محمّد عليه السلام):
- (الردّ على القائلين بأنَّ المهدي عليه السلام يبعث بعد وفاته):
- (الردّ على مدّعي الوصيّة لجعفر):
- فصل: (ردّ مناقضة الغيبة لسيرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم):
- رسائل الشريف المرتضى
- اشارة
- رسائل الشريف المرتضى المجموعة الأولى
- رسائل الشريف المرتضى المجموعة الثالثة
- فصل: في الغيبة
- فصل
- الشّافي في الإمامة
- (الحجّة في فوت المصلحة نتيجة الغيبة على الظالمين):
- (وجود الإمام يؤثّر في التقليل من وقوع الشهوات):
- (لا تجوز الغيبة مع الاختيار بل مع الإلجاء والاضطرار):
- (الغيبة غير مانعة من المعرفة بالشرع ومن حفظه):
- (الظالمين منعوا الإمام من التبليغ واللوم فيه عليهم):
- (لا يمتنع اعتبار الإجماع لعلمنا بدخول الإمام فيه):
- (التواتر لا يُقتصر عليه دون كون إمام معصوم وراءه):
- (زمن الغيبة لا يستوجب الجهل بمراد الله تعالى):
- (شبهات في الغيبة):
- (سبب الغيبة هو فعل الظالمين):
- (إنَّ الله قد حرس الإمام بالحجّة وأيَّده ونصره بالأدلّة):
- عيون المعجزات
- المجدي في أنساب الطالبين
- المجلد 2
- اشارة
- اشارة
- دلائل الإمامة
- اشارة
- أبو محمّد الحسن بن علي السراج عليه السلام:
- معرفة أنَّ الله لا يخلي الأرض من حجّة:
- خبر اُمّ القائم عليه السلام وسيرتها إلى أن اشتريت:
- في معرفة الولادة، وفي أيّ ليلة وأيّ شهر ولد، وأين ولد عليه السلام:
- معرفة من شاهده في حياة أبيه عليهما السلام:
- معرفة شيوخ الطائفة الذين عرفوا صاحب الزمان عليه السلام في مدّة مقامه بسُرَّ من رأى بالدلائل والبراهين والحجج الواضحة:
- معرفة ما ورد من الأخبار في وجوب الغيبة:
- معرفة من شاهد صاحب الزمان عليه السلام في حال الغيبة وعرفه من أصحابنا:
- معرفة رجال مولانا صاحب الزمان عليه السلام:
- تقريب المعارف
- فصل: في إثبات إمامة الحجّة ابن الحسن ووجه الحكمة في غيبته
- إثبات تواتر هذه الأخبار:
- الحكمة في غيبته:
- من أسباب الغيبة الخوف وعدم الناصر:
- كيفية الجمع بين فقد اللطف بعدم ظهوره وثبوت التكليف:
- العلّة في عدم منع الله من يريد الحجّة بسوء:
- إمكان ظهوره لأوليائه في زمن الغيبة:
- حفظ الشريعة في حال الغيبة:
- حكم تنفيذ الأحكام وإرشاد الضالّ وحقوق الأموال في حال الغيبة:
- ردّ من قال: لا حاجة إلى الحجّة:
- ردّ من قال: لا حاجة إلى ظهور الحجّة:
- مسألة طول الغيبة وطول عمر الحجّة:
- كيف يمكن معرفة الحجّة عند ظهوره:
- كنزُ الفوائد
- شرح جُمَل العلم والعمل للشريف المرتضى علم الهدى
- الأمالي
- روضة الواعظين
- اشارة
- مجلس: في ذكر ما روى في نرجس اُمّ القائم عليه السلام :
- المجلد الثاني
- (علامات الظهور):
- إعلام الورى بأعلام الهدى
- الباب الأوّل منه: في ذكر اسمه وكنيته ولقبه، ومولده ووقت ولادته، واسم اُمّه ومن شاهده أو رآه
- الباب الثاني: في ذكر النصوص الدالّة على إمامته عليه السلام من آبائه عليهم السلام سوى ما تقدَّم من ذكره في جملة الاثني عشر
- الباب الثالث: في بيان وجه الاستدلال بهذه الأخبار الواردة في النصوص على إمامته، وذكر أحوال غيبته، وما شوهد من دلالالته وبيّناته، وبعض ما خرج من توقيعاته
- اشارة
- الفصل الأوّل: في ذكر الدلالة على إثبات غيبته عليه السلام وصحَّة إمامته من جهة الأخبار التي تقدَّم ذكرها، وذكر أحوال غيبته
- الفصل الثاني: في ذكر بعض ما روي من دلالاته وبيّناته عليه السلام
- الفصل الثالث: في ذكر بعض التوقيعات الواردة منه عليه السلام
- الفصل الرابع: في ذكر أسماء الذين شاهدوه أو رأوا دلائله وخرج إليهم توقيعاته وبعضهم وكلاءه
- الباب الرابع: في ذكر علامات قيام القائم عليه السلام، ومدّة أيام ظهوره وطريقة أحكامه، وسيرته عند قيامه، وصفته، وحليته
- الباب الخامس: في ذكر مسائل يسأل عنها أهل الخلاف في غيبة صاحب الزمان عليه السلام وحلّ الشبهات فيها بواضح الدليل ولائح البرهان
- اشارة
- مسألة: (الوجه في غيبته عليه السلام على الاستمرار والدوام)
- مسألة ثانية: (الفرق بين وجود الإمام وعدمه)
- مسألة ثالثة: (حكم الحدود في زمن الغيبة)
- مسألة رابعة: (معرفة الحقّ مع الغيبة)
- مسألة خامسة: (انتفاء علّة الغيبة عند البعض)
- مسألة سادسة: (طول العمر وكمال العقل)
- مسألة سابعة: (هل الإمام المهدي ناسخ لشريعة الإسلام؟)
- تاج المواليد في مواليد الأئمة ووفياتِهم
- في ذكر الإمام القائم المهدى عجَّل الله فرجه
- الباب الثالث عشر: في ذكر الإمام الحادي عشر وهو الحسن بن علي العسكري عليهما السلام
- الباب الرابع عشر: في ذكر الإمام الثاني عشر وهو القائم المهدي عليه وعلى آبائه الصلوة والسلام
- اشارة
- الفصل الأوّل: في اسمه وكنيته ولقبه عليه السلام:
- الفصل الثاني: في وقت ولادته عليه السلام:
- الفصل الثالث: في تفصيل ما مضى من عمره عليه السلام وذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه والإشارة إلى شيء من سيره بعد قيامه:
- الفصل الرابع: في الإشارة إلى وقت وفاته عليه السلام:
- الفصل الخامس: في ذكر ولده عليه السلام:
- قصص الأنبياء
- الثّاقب في المناقب
- المجلد 3
- اشارة
- اشارة
- عمدة عيون صحاح الأخبار في مناقب إمام الأبرار
- اشارة
- فصل: في ذكر ما جاء في المهدي عليه السلام من متون الصحاح الستّة
- ما جاء في بقاء الدجّال من متون الصحاح ومن المتَّفق عليه في الصحيحين من أخبار الدجّال
- الإحتجاج
- احتجاج الحجّة القائم المنتظر المهدي صاحب الزمان صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين
- ذكر طرف ممَّا خرج أيضاً عن صاحب الزمان عليه السلام من المسائل الفقهية وغيرها، في التوقيعات على أيدي الأبواب الأربعة وغيرهم:
- (زيارة آل ياسين):
- (توقيعاته صلوات الله عليه إلى الشيخ المفيد قدس سره):
- تنبيه الخواطر ونزهة النّواظر المعروف بمجموعة ورّام
- المنقذ من التقليد
- الكلام في الغيبة:
- (أسباب كتمان الولادة):
- (عدم استحالة طول العمر):
- اقبال الأعمال
- الطّرائف في معرفة مذاهب الطوائف
- فرج المهموم في تأريخ علماء النّجوم
- اشارة
- فصل: (دلائة النجوم على ولادة الإمام):
- فصل: (كرامات الإمام المهدي عليه السلام):
- فصل: (دعاء الإمام عليه السلام لجنين):
- فصل: (سؤال السمري كفناً):
- فصل: (قصَّة رشيق المادراني):
- (خبر القاسم بن العلاء، وعلمه عليه السلام بالآجال وبالغائب):
- (علمه عليه السلام بما يكون):
- (وضعه عليه السلام للحجر الأسود وعلمه بالآجال):
- فصل: (علمه عليه السلام بالغائب وبما يكون):
- اشارة
- (غيبة الإمام المهدي عليه السلام)
- الفصل السابع والسبعون: (الغيبة دليل الإمامة):
- الفصل الثامن والسبعون: (كشف الأستار لمعرفة الأسرار):
- الفصل التاسع والسبعون: (القول في الصحابة والمتعة والرجعة والمهدي):
- الفصل الخمسون والمائة: (كيفية تعاطي الناس مع قضيّة الإمام المهدي عليه السلام):
- الفصل الحادي والخمسون والمائة: (البداء وآية المحو والإثبات):
- الفصل الثاني والخمسون والمائة: (تضرّع ابن طاووس أمام الحضرة المهدوية):
- الفصل الثالث والخمسون والمائة: (وصايا عامّة):
- المسلك في أصول الدين
- كشف الغمة في معرفة الأئمة
- النجاة في القيامة في تحقيق أمر الإمامة
- مختصر البصائر
- المحتضر
- مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين عليه السلام
- إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين
- اللوامع الإلهية في المباحث الكلامية
- شرح أصول الكافي
- الفوائد الطوسية
- الأربعون حديثاً في إثبات إمامة أمير المؤمنين عليه السلام
الإمِامُ المَهدِی فِي مَصَادِر عُلَماءِ الشِّیعِةِ مِنَ القَرنِ الثّاني الی القَرنِ الحَادِی عَشَر
اشارة
الإمِامُ المَهدِی فِي مَصَادِر عُلَماءِ الشِّیعِةِ مِنَ القَرنِ الثّاني الی القَرنِ الحَادِی عَشَر
الجُزءُ الأَوَّل - الثَّانِي - الثَّالِث
اعدَاد وَ تحقِیق
مَرکَز الدَّراسَاتِ التَّخَصُّصِّیَّة فِي الإِمَامِ المَهدِيّ عَجَّلَ الله تعالَی فَرَجَهُ الشَّریف
رقم الإصدار : 112
ص: 1