- اشارة
- المجلد 1
- اشارة
- تقديم:
- سورة(هل أتى)المباركة:
- تمهيد:
- الفصل الأول: الخلق..و الهداية..
- الفصل الثاني: إِنّا خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً
- اشارة
- «إِنّا خَلَقْنَا»:
- و للإجابة على ذلك نقول:
- «خلقنا»:
- «الإنسان»:
- دور الإنسان في صنع خصائصه:
- ما ذنب ذوي العاهات؟:
- الفطرة..و الإنسان:
- «من نطفة»:
- «نطفة أمشاج»:
- إعراب كلمة«أمشاج»:
- «أمشاج نبتليه»:
- لا بد من إجابة:
- الأمشاجية للمزايا الإنسانية،لا المادية:
- آدم أبو البشر:
- «الابتلاء»:
- نبتليه!!بما ذا؟!:
- النظرة الأولى:
- النظرة الثانية:
- الاختبار و الاختيار:
- «فجعلناه»:
- تقديم كلمة سميع على بصير:
- فلعل من أسباب ذلك:
- و لتوضيح ذلك نقول:
- «سَمِيعاً بَصِيراً»، بصيغة المبالغة:
- حاسة السمع هي الأسبق:
- سامع أم سميع؟:
- نظرة إجمالية لمسار الخطاب في الآيات:
- الفصل الثالث: إِنّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمّا شاكِراً وَ إِمّا كَفُوراً
- اشارة
- «إنّا»:
- و يرد هنا سؤال،و هو:
- و قد يقال في الجواب:
- «هديناه»:
- و بعد هذا التوضيح نقول:
- ظاهرة الجحود و الإيمان:
- «السّبيل»..و ليس الطريق!:
- هديناه السبيل..أو إلى السبيل؟:
- (أل)عهدية أم جنسية؟:
- لما ذا بدون فاء التفريع؟:
- السميعية و البصيرية لا تغني عن الهداية:
- وَ إِمّا كَفُوراً:
- قوة الوضوح في البيان القرآني:
- لما ذا قال:شاكرا؟!
- لما ذا: «وَ إِمّا كَفُوراً»؟!
- الأخلاق أساس الدين:
- فرق آخر بين الكفر و الشكر:
- المجبرة،و آية الهداية:
- الفصل الرابع: إِنّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَلاسِلَ وَ أَغْلالاً وَ سَعِيراً
- اشارة
- «إنّا»:
- «أعتدنا»:
- الإعداد لا ينافي القدرة:
- الوعيد بغير المحسوس،يلغي الفرق:
- الإعداد و العفو:
- «أعتدنا»صيغة الماضي!
- «للكافرين»:
- الترتيب و الاختيار:
- سبب اختيار أنواع العذاب:
- الفرق بين السلاسل و الأغلال:
- سبب تقديم السلاسل على الأغلال:
- «وَ سَعِيراً»:
- الأبرار و الفجار..إطناب و اقتضاب:
- نعم بالإضافة إلى ذلك نقول:
- لما ذا تحدث عن العقوبة أولا:
- و في مقام الإجابة على هذه الأسئلة،نقول:
- الفصل الخامس: إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً
- اشارة
- «إِنَّ الْأَبْرارَ»:
- إننا بالنسبة لهذين السؤالين نقول:
- و في جميع الأحوال نقول:
- انسجام المعاني..مع الآيات:
- استعمال المشترك في أكثر من معنى:
- و نقول في الجواب..
- «يشربون»:
- «من كاس»:
- و للإجابة على ذلك نقول:
- و بذلك يكون تعالى قد جعل الأبرار يعيشون:
- «كان مزاجها»:
- غير أننا نقول:
- «مزاجها كافورا»:
- «كافورا»:
- حذف متعلق الشرب:
- المزاج متأصل في عمق الذات:
- الأبرار..و عباد اللّه:
- و أخيرا نقول:
- اختلاف سياق الآيات:
- للتوضيح و البيان:
- كل ما في القرآن مهم لنا:
- و آخر كلمة نقولها هي:
- كيف يتحدث القرآن عن الغيب؟
- الفصل السادس: عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللّهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً
- الفصل السابع: يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَ يَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً
- اشارة
- «يُوفُونَ بِالنَّذْرِ»:
- يُوفُونَ بِالنَّذْرِ.
- و لعل الجواب على هذا السؤال هو:
- قيمة الوفاء بالنذر:
- و نقول في الجواب:
- لا يوجد عاطف:
- «يوفون»:
- النذر أيضا سنة إلهية:
- الوفاء بالنذر..و الوفاء بالوعد:
- لما ذا جاء بالباء«بالنذر»؟!:
- «يوفون»بصيغة المضارع:
- الوفاء بالنذر صفة أخلاقية:
- «يخافون»:
- إيمان أم خوف؟!
- «يَخافُونَ يَوْماً»:
- الخوف من اللّه!أم من اليوم؟!:
- لما ذا«يوما»..بتنوين التنكير؟!:
- مناشئ الخوف:
- الذين عبدوا اللّه خوفا:
- «كان»لما ذا؟!
- «شرّه»:
- «وَ يَخافُونَ يَوْماً.. ..فَوَقاهُمُ اللّهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ »:
- «مستطيرا»:
- الفصل الثامن: وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً وَ أَسِيراً
- اشارة
- وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً وَ أَسِيراً.
- حادثة الإطعام:
- شرح مفردات الآية:
- الإجمال ثم التفصيل:
- «وَ يُطْعِمُونَ »:
- ألف:لم يقل:يعطون الطعام:
- ب:الإطعام وقت الإفطار:
- ج:«يطعمون»..بصيغة المضارع:
- لام العهد!أم لام الجنس؟:
- ما المراد ب«الطعام»:
- «على»:
- «على حبّه»جملة اعتراضية:
- حب الطعام المذموم:
- الضمير في كلمة:«حبّه»:
- هل يحب أهل البيت عليهم السّلام الطعام؟!
- حبب إلي من دنياكم ثلاث:
- 1-تنوين التنكير لما ذا؟!:
- 2-توافق الترتيب البياني مع الواقع الخارجي:
- 3-حالتان تصاعديتان تتعاكسان:
- 4-المسكين..و الباذلون في اليوم الأول:
- 5-اليتيم و الباذلون في اليوم الثاني:
- 6-الأسير..و الباذلون:في اليوم الثالث:
- 7-السائلون..هل هم مسلمون؟!:
- 8-الترتيب هنا عكسه في آيات أخرى:
- 9-الإكرام أم الإطعام؟:
- 10-قصة الإطعام..و هدف السورة:
- تبدل السياق:
- أسئلة تحتاج إلى جواب:
- السؤال الأول:
- السؤال الثاني:
- السؤال الثالث:
- السؤال الرابع:
- السؤال الخامس:
- جواب السؤال الأول:
- جواب السؤال الثاني:
- جواب السؤال الثالث:
- جواب السؤال الرابع:
- جواب السؤال الخامس:
- الفصل التاسع: إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً
- اشارة
- «إنّما»:
- «نطعمكم»:
- «لِوَجْهِ اللّهِ »:
- لما ذا الحصر ب«إنّما»؟!:
- و نقول في الجواب:
- القيد التوضيحي:
- لما ذا قال:«لا نريد»؟:
- «لا نريد»مرة أخرى:
- فذلك يختزن احتمالين:
- «لا نريد»مرة ثالثة:
- «إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللّهِ »:
- لا رياء و لا سمعة:
- «منكم»:
- «جزاء»لما ذا؟!
- 1-تنوين التنكير:
- 2-الجزاء هو مقتضى العدل و الحق..
- 3-تقديم الجزاء لما ذا؟!
- أيهما أصعب!!
- و لكننا نقول:
- الجزاء مرتبط بالشكر و عكسه:
- الشكور:
- لما ذا«شكورا»؟!:
- الفصل العاشر: إِنّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً
- الفصل الحادي عشر: فَوَقاهُمُ اللّهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَ لَقّاهُمْ نَضْرَةً وَ سُرُوراً
- المحتويات
- المجلد 2
- اشارة
- اشارة
- الفصل الثاني عشر: وَ جَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَ حَرِيراً
- اشارة
- وَ جَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَ حَرِيراً.
- اشارة
- «و جزاهم»..أم جازاهم؟:
- جزى هي الأوفق بالمقاصد الإلهية:
- الثواب بالتفضل،أم بالاستحقاق؟:
- استحقاق ناشئ عن التفضل:
- «بِما صَبَرُوا» :
- الجزاء مقابل الصبر،أم مقابل العمل؟:
- لذة الاستحقاق:
- استطراد..للتوضيح:
- مقارنة بين الجزاء..و بين العمل:
- لما ذا لم يذكر الحور العين؟:
- «جنّة»:
- «جنّة و حريرا»،لما ذا؟:
- الجنة و الحرير أولا:
- الجنة أولا:
- الفصل الثالث عشر: مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ لا يَرَوْنَ فِيها شَمْساً وَ لا زَمْهَرِيراً
- الفصل الرابع عشر: وَ دانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَ ذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً
- الفصل الخامس عشر: وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا
- الفصل السادس عشر: قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً
- الفصل السابع عشر: وَ يُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً
- الفصل الثامن عشر: عَيْناً فِيها تُسَمّى سَلْسَبِيلاً
- الفصل التاسع عشر: وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ إِذا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً
- اشارة
- وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ إِذا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً.
- «وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ »:
- «ولدان»لا غلمان:
- «ولدان»أو أشخاص؟:
- «ولدان»جمع وليد:
- التكليف في دار الجزاء:
- هل يقبح تعذيب غير المكلف؟!:
- [التصرف في المكان]
- التصرف في الزمان:
- خلاصة لأجل التوطئة:
- سؤال تقف وراءه أسئلة:
- السؤال عن حكم:
- للغة تأثيرها القوي:
- «مخلّدون»:
- «إِذا رَأَيْتَهُمْ »:
- «إِذا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ »:
- إن الخطأ على نحوين:
- «لؤلؤا»:
- «منثورا»:
- اللؤلؤ المكنون..أم المنثور؟!
- الفصل العشرون: وَ إِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَ مُلْكاً كَبِيراً
- الفصل الحادي و العشرون: عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَ إِسْتَبْرَقٌ وَ حُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَ سَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً
- الفصل الثاني و العشرون: إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَ كانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً
- الفصل الثالث و العشرون: إِنّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً
- الفصل الرابع و العشرون: فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَ لا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً
- الفصل الخامس و العشرون: وَ اذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَ أَصِيلاً
- الفصل السادس و العشرون: وَ مِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَ سَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً
- الفصل السابع و العشرون: إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَ يَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً
- الفصل الثامن و العشرون: نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَ شَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَ إِذا شِئْنا بَدَّلْنا أَمْثالَهُمْ تَبْدِيلاً
- الفصل التاسع و العشرون: إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً
- الفصل الثلاثون: وَ ما تَشاؤُنَ إِلاّ أَنْ يَشاءَ اللّهُ إِنَّ اللّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً
- الفصل الحادي و الثلاثون: يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَ الظّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً
- المحتويات
- كتب مطبوعة للمؤلف
تفسیر سورة هل أتی
اشارة
تفسیر سورة هل أتی
نويسنده: عاملی، جعفر مرتضی
تعداد جلد: 2
زبان: عربی
ناشر: المرکز الإسلامي للدراسات - بیروت - لبنان
سال نشر: 1424 هجری قمری
سال نشر: 2003 میلادی
کد کنگره: BP 102/933 /ع 2 ت 7
ص: 1