- هوية الكتاب
- اشارة
- كلمة مؤسسة التقى الثقافية
- التورية موضوعاً وحكماً
- تفصيل الكلام في محاور البحث
- المحور الأول: تعريف التورية
- اشارة
- تعريف الشيخ (رحمه الله) للتورية
- مناقشة تعريف الشيخ (رحمه الله): عدم شموله للأصناف الثلاثة الأخرى للتورية
- الصنف الأول: ما لو أجمل اللفظ فستر الواقع به
- الصنف الثاني: ما لو قصد الظاهر والباطن فستر بالظاهر الباطن
- الصنف الثالث: ما لو قصد الظاهر وستره به
- اشتراط عدد من الأعلام شرطين في صدق التورية
- الشرط الأول: عدم ظهور اللفظ في مراد المتكلّم
- المناقشة في الشرط الأول: بل هو من التورية لو قصدها
- الشرط الثاني: وجود علاقة مصححة في صدق التورية وإلا فهي كذب
- المناقشة في الشرط الثاني: أنّ التورية منوطة بالإرادة او بالقرينة لا بالعلاقة المصححة
- المحور الثاني: تعريف الصدق والكذب
- الآراء في حقيقة الصدق و الكذب
- 1. مطابقة القول للواقع
- الواقع أعم من الخارج
- 2. مطابقة القول للاعتقاد
- 3. مطابقة القول للواقع والاعتقاد معاً
- الاستدلال بالآية: (أَفْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ)
- مناقشة الرأي الثالث
- أولاً: إن القسيم قد تكون نسبته مع الآخر من وجه
- ثانياً: مرادهم أن دعوة النبي (صلی الله علیه وآله وسلم) إما عن قصد ووعي أو لا
- 4. مطابقة المعنى المراد للواقع
- مناقشة كلام الشيخ (رحمه الله) في الشق الأول:
- حصول الخلط بين الخبر والإخبار
- توضيح وجه الإشكال على كلام الشيخ (رحمه الله)
- كلام الشيخ (رحمه الله) في الشق الثاني
- مناقشة كلام الشيخ (رحمه الله) في الشق الثاني
- كلام السيد الروحاني (دام ظله) في ملاك (الكذب) وبعض المناقشات
- ملاحظات ومناقشات على كلام السيد الروحاني(دام ظله)
- الأولى: ملاك الكذب مخالفة الواقع أو عدم مطابقته له؟
- الثانية: التقييد للمراد بالمبرَز
- الثالثة: تعميم الكلام للظهورين
- الرابعة: وجود محور ثالث محتمل في ملاك الصدق والكذب
- الفرق بين الاعتقاد والإرادة الجدية
- الفرق بين الملاكات الثلاث في قول إبراهيم (عليه السلام): (بل فعله كبيرهم)
- المشهور: (الجملة الخبرية موضوعة للنسب الخارجية)
- إشكالات السيد الروحاني للمشهور
- الإشكال الأول: النسبة الخارجية غير متحققة في (الإنسان ممكن) ونظائره
- جواب الإشكال الأول: بوجهين:
- الوجه الأول: إن النسبة موجودة في الخارج بوجود منشأ الانتزاع
- الوجه الثاني: إنّ الجملة الخبرية موضوعة للنسبة الواقعية
- الأجوبة عن إشكال (الدور محال وممتنع)
- الإشكال الثاني: إنّ الجملة الخبرية ليست كاشفة عن الواقع لا قطعاً ولا ظناً
- جوابان على الإشكال الثاني
- الجواب الأول: إنّ وضع شيء لشيء مقتض للكاشفية وليس علة تامة
- الجواب الثاني: حصول الخلط بين الوضع والدلالة وبين الوقوع والصدق
- الإشكال الثالث: إنّه لو دلت الجملة الخبرية على النسبة الخارجية لما احتملت الكذب
- مبنى السيد الروحاني (دام ظله): الجملة الخبرية موضوعه لقصد الحكاية عن النسبة الخارجية
- ظهور الفرق بين المشهور والشيخ (رحمه الله) والسيد (دام ظله) في (أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ)
- مناقشة مبنى السيد الروحاني (دام ظله) بوجوه ثلاثة
- الأول: الوضع في الجملة الخبرية هو للنسبة الخارجية بالوجدان
- الثاني: هناك خلط بين الوضع للشيء والغاية منه
- الثالث: النقض بعدم وجود القصد في بعض الجمل
- التحقيق في ضمن أمرين مع المحور الثالث
- الأمر الأول: إنّ العرف يرى المدار على ظاهر القول
- الأمر الثاني: ليس تفسير الكذب دقياً وعقلياً هو المرجع، بل ما له من المعنى الارتكازي
- المحور الثالث: هل التورية كذب موضوعا أم لا؟
- الأقسام الأربعة للتورية
- 1. ما لو ورَّى بالظاهر عن الظاهر وستره به
- 2. ما كان القول مجملاً لا ظهور له
- 3. ما لو أراد الظاهر والباطن معاً
- 4. ما لو ورّى بالظاهر عن الباطن وستره به
- التفصيل الأول: التفريق بين كذب الحكاية وكذب الحاكي
- التفصيل الثاني: التفصيل بين كون القرينة نوعية أو شخصية خفية أو مفقودة
- الصورة الأولى: التورية مع إقامة قرينة نوعية
- الصورة الثانية: التورية مع إقامة قرينة خفية
- مزيد من التحقيق في الصورة الثانية
- الأمر الأول: القرينة الشخصية والظهور كاف في الصدق
- الأمر الثاني: المدار هو العرف واطلاعهم على القرينة
- الأمر الثالث: الأسماء موضوعة للمسميات الثبوتية
- الأمر الرابع: وضع الأسماء للمسميات الثبوتية ليس مطلقاً
- الوضع في المخترعات الشرعية دقي أو مسامحي؟
- تسامح العرف في تحديد حتى الموضوعات الدقية
- صغرى البحث: هل المدار في الصدق والكذب على العرف أو على تعريفهما الدقي؟
- الأمر الخامس: المدار على مقبولية العذر عقلائياً
- الأمر السادس: هل الظهور تنجيزي أو تعليقي أو واقعي؟
- كلمات بعض الأعلام في الظهور
- رأي الشيخ الطوسي (رحمه الله) في العدة
- رأي المحقق الآخوند (رحمه الله) في الكفاية
- رأي المحقق القمي (رحمه الله)
- تفصيل الميرزا النائيني (رحمه الله)
- التفريع على تفصيل الميرزا النائيني (رحمه الله)
- الصورة الثالثة: التورية مع عدم إقامة القرينة
- الحكم في صورة الشك في صدق الكذب على التورية
- المحور الرابع: وجوه تجويز التورية على القول بأنها كذب
- اشارة
- وجهان للتفصي عن حرمة التورية
- الوجه الأول: عدم شمول إطلاقات أدلة حرمة الكذب للتورية
- 1. عدم كون المولى في مقام البيان من هذه الجهة
- 2. وجود قدر متيقن للكذب
- المحقق الآخوند (رحمه الله): المخلّ ب(الإطلاق) القدر المتيقن في مقام التخاطب
- 3. وجود القرينة الموجبة للانصراف
- الوجه الثاني: الاستدلال بالآيات والروايات على جواز التورية
- الدليل الأول: قول إبراهيم (عليه السلام): (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ)
- إشكال وجواب على صياغة الشيخ (رحمه الله) للشرطية
- تصحيح صياغة الشيخ الطوسي (رحمه الله) للقضية الشرطية
- تحليل أوسع وأدق للقضية الشرطية في الآية الكريمة
- مناقشة الاستدلال بالآية بوجوه أربعة
- 1. لعل كلام إبراهيم (عليه السلام) كان من الكذب الاضطراري
- 2. إن كلامه (عليه السلام) تورية من نوع خاص
- 3. قول إبراهيم (عليه السلام)، فعل والفعل لا جهة له
- 4. إن الآية مجملة
- بيان الإجمال: احتمالان في المقام
- الدليل الثاني: قوله تعالى: (وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ)
- مناقشة الدليل الثاني
- التحقيق ضمن مطالب
- المطلب الأول: انعقاد يمين أيوب (عليه السلام) دليل على أن متعلقه ليس بمرجوح
- المطلب الثاني: فتوى بعض العلماء على ذلك
- المطلب الثالث: وجوه حلف أيوب (عليه السلام) على ضوء الروايات
- لا مانعة جمع بين الروايات ووجوهها الثلاثة
- الدليل الثالث: قوله تعالى: (أَيَّتُهَا الْعيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُون)
- موجز القضية
- مناقشة الاستدلال بالآية بوجوه ستة
- الإشكال الأول: إن المتكلم لم يُعلَم بأنه يوسف (عليه السلام)
- الإشكال الثاني: لم يُعلم بأنّ نص النداء كان بأمر يوسف (عليه السلام)
- ردّ الإشكال الثاني: تقرير يوسف (عليه السلام) للنداء كافٍ
- الإجابة عن الرد: إنّ القرآن ليس في مقام الاستقصاء فلا يعلم التقرير
- الإشكال الثالث: قيام القرينة النوعية على المراد بالتورية
- إشكال وجواب: خفاء القرينة حتى على النوع
- الإشكال الرابع: إنّ (لَسَارِقُونَ) محتمل لمعنيين فهو مجمل
- الجواب: إنّ القرينة الحالية رافعة للإجمال
- الإشكال الخامس: إن الجملة إنشائية لا خبرية فلا تورية
- الجواب عن الاشكال الخامس
- الإشكال السادس: أنّ الفعل لا جهة له
- الإشكال: بأن (لَسَارِقُونَ) اتهام وإيذاء
- أجوبة ستة عن الإشكال
- الجواب الأول: إن إخوة يوسف (عليه السلام) كانوا سارقين بالفعل فلم يكن اتهاماً
- الجواب الثاني: إنه من باب القصاص
- الجواب الثالث: إنه كان من باب التعزير
- الجواب الرابع: إن ما جرى هو امتحان إلهي مقرر
- الجواب الخامس: إنه من باب الأهم والمهم بغرض التربية
- الجواب السادس: إنّ المورد من باب الإذن الإلهي الخاص
- الدليل الرابع: قوله تعالى: (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ * فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ)
- الاحتمالات في الآية
- الاحتمال الرابع: إن (سقيم) مشتق وهو حقيقي بلحاظ حال التلبس
- الاحتمال الخامس: إنّه سقيم غماً
- هل إطلاق (السقم) على السقم النفسي مجاز أو حقيقة؟
- فائدة: كيف كانت نظرة إبراهيم (عليه السلام) إلى النجوم؟
- وجوه ثلاثة للنظر في النجوم
- بحث تمريني
- الأدلة الروائية على كون التورية صدقاً أو جوازها
- الدليل الأول: رواية عبد الله بن بكير
- البحث السندي: المراد بابن بكير وتوثيقه واستناد الكتاب إليه
- البحث الدلالي
- الإشكال بعكس الاستدلال
- الدليل الثاني: رواية سويد بن حنظلة
- مناقشة الرواية سنداً
- مناقشة الرواية دلالة لوجوه ثلاثة
- الوجه الأول: إنّ الاستعمال أعم من الحقيقة
- الوجه الثاني: تعدد محتملات ما قصده سويد
- 1. إنه قصد الأخوة النسبية فهو كاذب
- 2. إنه قصد الأخوة الدينية فهو موَّرٍّ
- 3. إنّه قصد الجامع بين الأخوّتين
- الاستعانة بالبرهان اللمّي أو الإني
- هل قول النبي (صلی الله علیه وآله وسلم) تقريري أو تعليمي؟
- الفرق الدقيق بين «صدقت» و«ليس بكذب» في الروايتين
- الفرق بين صب النفي والإثبات على الفرد او على النوع
- مقتضى التحقيق: التفريق بين الإثبات فلا يدل على الحقيقة والنفي فيدل على نفيها
- الدليل الثالث: قوله (عليه السلام): «والله ما سرقوا وما كذب»
- فقه الحديث في رواية: «والله ما سرقوا وما كذب»
- الاحتمالات الخمسة في الرواية
- الأول: إنّ الكذب بلحاظ حيثية التورية حقيقة شرعية
- الثاني: إنه (عليه السلام) يكشف عن الملاك في الصدق والكذب
- الثالث: إن عدم الكذب لوجود القرينة النوعية مغِّير للظهور
- الرابع: إنّ المراد من «وما كذب» نفي الكذب المحرم
- الخامس: إنّ الكلام بلحاظ متعلَّقين فهو صادق
- حلّ مشكلة مجهولية الحسن الصيقل
- شبهة قول إبراهيم (عليه السلام) خلاف الواقع في: (فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا)
- أربعة عشر وجهاً لدفع شبهة: قول إبراهيم (عليه السلام) خلاف الواقع
- 1. إن كلام إبراهيم (عليه السلام) من الكذب الجائز للضرورة
- 2. إنّ كلامه (فعلَّه) وليس (فَعَل)
- 3. (فَعَلَه) محذوف الفاعل
- 4. حصول الإضراب عن (فَعَلَه)
- 5. انّ المجاز هنا في الإسناد
- 6. انّ المجاز من حيث الشأنية
- 7. إنّ التعليق في الشرطية رافع للكذب
- 8. إنّ المراد النفي للنفي لا الإثبات للإثبات
- 9. إنّ المراد من كبيرهم إبراهيم (عليه السلام)
- 10. إنّ كلام إبراهيم (عليه السلام) هو من باب الإلزام
- 11. إنّ كلامه (عليه السلام) استفهام استنكاري وليس إخباراً
- 12. إن إبراهيم (عليه السلام) كان في مقام التعليم والتمثيل
- 13. إن الكلام إنما هو من باب الاستخدام
- 14. إن كلامه كان تقية
- الاستدلال بانصراف أدلة الكذب عن التورية مطلقاً أو عن خصوص فاقدة القرينة
- الحكم في صورة الشك في كون التورية كذباً
- التورية أقسامها وصورها:
- موجز مناقشة الاستدلال بالآيات الكريمة
- موجز مناقشة الاستدلال بالروايات الشريفة الثلاث
- المحور الأول: تعريف التورية
- فهرس المصادر
- الفهرس
- كتب أخرى للمؤلف
رسالة في التورية موضوعاً وحكماً
هوية الكتاب
رسالة في التورية موضوعاً وحكماً
تقريرا لأبحاث السيد مرتضی الحسيني الشيرازي
المقرر: الشيخ زيد الكاظمي
حقوق الطبع محفوظة
الطبعة الأولی
1438 ه - 2017 م
منشورات: مؤسسة التقى الثقافية النجف الأشرف
ص: 1