- هوية الکتاب
- اشارة
- الإهداء
- كلمة إدارة المكتبة
- بين يدي الكتاب
- مقدمة التحقيق
- قال المصنِّف:
- اشارة
- قال تعالى: ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ.)
- قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ﴾.
- قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء)
- قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا).
- قال تعالى: ﴿وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقاً لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَن یُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَاباً صَعَداً وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً).
- قال تعالى: ﴿فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ).
- قال تعالى: (الم أَحَسِبَ...)
- قال تعالى: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رضوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ)
- قال تعالى: ﴿وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ)
- قال تعالى: ﴿وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبيل اللهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا یَجْمَعُونَ).
- قال تعالى: (لَلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ).
- قال تعالى: ﴿وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ).
- قال تعالى: ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى).
- قال تعالى: ﴿فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَی).
- قال تعالى: (فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً).
- قال تعالى: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ)
- قال تعالى: ﴿وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ).
- قال تعالى: ﴿فَاسْتَمْسِكَ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ).
- قال تعالى: ﴿فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا باللهِ وَاعْتَصَمُوا به..).
- قال تعالى: (وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ).
- قال تعالى: ﴿وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ)
- قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ).
- قال تعالى: ﴿إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلٍّ قَوْم هَادٍ﴾.
- قال تعالى: ﴿أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ منْهُ).
- (وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الكِتَابِ)
- قال تعالى: ﴿وَالَّذِي جَاء بالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بهِ)
- قال تعالى: ﴿وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ)
- قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً).
- قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ).
- قال تعالى: ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ).
- قال تعالى: (حم عسق).
- قال تعالى: ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء).
- قال تعالى: ﴿وَتَعِیَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ).
- قال تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْل اللهِ وَبَرَحْمَتِهِ...)
- قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً...).
- قال تعالى: ﴿وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ).3
- قال تعالى: ﴿وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً).
- قال تعالى: (النَّبِيُّ أولَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ).
- قال تعالى: (وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنينَ الْقِتَالَ).
- (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللهِ...).
- (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بكَ فَإِنَّا مِنْهُم مُنتَقِمُونَ).
- ﴿وَإِنَّا عَلَى أن نُّرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ)
- (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً).
- (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ).
- (هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ..).
- (وَأَذَانُ مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَر).
- (وَلاَ جُنُباً إِلَّا عَابري سَبيل حَتَّى تَغْتَسِلُوا..).
- (الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم باللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلَانِيةً..).
- (إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ).
- (طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ)
- ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)، (في جميع القرآن).
- (وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرينَ..).
- (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانَنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ).
- قال: قول الله عزَّوجلَّ في كتابه المنزل عليَّ: (وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانَنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)
- (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً).
- (فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانَكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ..).
- (ثمّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ..).
- (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ..).
- (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى).
- (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ).
- (رجَالٌ لا تُلهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ).
- (إِنَّمَا يُريدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً).
- (فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ).
- (إنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾.
- (سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ)،
- (لَيْسُوا سَوَاء مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ..).
- (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا).
- (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
- (وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وليجَةً).
- (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ..).
- (إنَّ اللهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ).
- (هَذَا ذِكْرُ مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقِّ فَهُم مُّعْرِضُونَ).
- (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا﴾.
- (فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾.
- (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ..).
- (كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلَّهَا).
- (وَأَنَّ المَسَاجِدَ لِلهِ).
- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِى الأَمرِ مِنكُمْ).
- (يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ).
- (فَلاَ وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسلِيماً.
- (إنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاس أن تَحْكُمُوا بِالعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً﴾.
- (ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَن النَّعِيم)
- (فَوَرَبَّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ).
- (وَأُولُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أولَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللهِ).
- (فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِن قَبْلِكُمْ أُولُواْ بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ).
- (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي).
- (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ).
- (اصبرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا..).
- (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ).
- (ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ).
- (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا﴾.
- (أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ).
- (مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً)
- (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُ وُجُوهٌ).
- (أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ البَريَّةِ).
- (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ).
- (إلّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ﴾.
- (وأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَاب الْيَمِينِ فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ).
- (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الخَاشِعِينَ).
- (وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ).
- ( وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ).
- (احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ).
- (كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللهِ هِيَ الْعُلْيَا).
- (مَن جَاء بِالحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا).
- (فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ)
- (فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ).
- (فَلَمَّا رأوا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللهِ وَحْدَهُ).
- (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ﴾.
- (لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ..).
- (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ).
- (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ).
- (كِتَابٌ مَّرْقُومٌ).
- (وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ).
- (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ).
- (أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لا يَسْتَوُونَ).
- (ويَقُولُونَ آمَنَّا ِباللهِ وَالرَّسُولِ..).
- (مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ).
- (أمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم).
- (وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِالْحَادٍ بِظُلْمٍ)
- (أمْ أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا مُبْرمُونَ).
- (يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا..).
- (إنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم).
- (الظَّانِّينَ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْء).
- (فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ..).
- ﴿وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ).
- ﴿وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أنفُسَهُمْ).
- (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ...).
- (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللهِ كُفْراً).
- (إن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ).
- (فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَن السُّوء وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ).
- (ونُريدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ ونَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ).
- (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ).
- (قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً).
- (فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ﴾.
- (فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُول وَلِذِي الْقُرْبَى).
- (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً).
- (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ..).
- (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ﴾.
- (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبَّكُمْ).
- (لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ).
- (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى)
- (سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعِ لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِع).
- (وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَراً مِّنَ الْجِنِّ).
- (لَا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ)
- ﴿وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُوا آمَنَّا..).
- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
- (وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلّاً بِسِيمَاهُمْ).
- (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصار).
- (وفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ..).
- (وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ).
- (إنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ).
- (أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا).
- (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا..).
- (وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا).
- (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ).
- (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ ويَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً).
- قال المصنِّف:
- الخاتمة
- فهرس المصادر
- فهرس الاحادیث و الآثار
- فهرس المحتويات
- منشوراتنا
- قيد الإنجاز
ما نزل من القرآن في علی بن أبي طالب علیه السلام
هوية الکتاب
مَا نَزَلَ مِنَ القُرآنِ عَلِىِّ بنِ ابِی طالِبْ علیه السلام
تَأليفْ
اَبِي الفَضَائِل اَحمَدِ بنِ مُحَمَّد بنِ المُظَفَّر بنِ المُختَار
الحَنَفِى الرَّازِي (ت 631 ه-)
تحقيق وتعليق
حسنین الموسوى المُقرَّم
مراجعة وَحدةِ التَّحقيق
في مَكتبةِ العتبةِ العبّاسيّةِ المُقدّسةِ
ص: 1