- هوية الکتاب
- المجلد 1
- اشارة
- الإهداء
- مقدّمة الكتاب
- التمهيد
- المسألة الأولى: الغاية من الدراسة
- المسألة الثانية: من هو ابن عثيمين خصم فاطمة (علیها السلام) في عصره ولماذا لم يمسك لسانه فيما شجر بين الصحابة؟!
- أولا- أسمه ونسبه
- ثانياً - نشأته
- ثالثاً - شيوخه ومراجعة اللذين تأثر بهم
- رابعاً - عقيدته
- خامساً - مذهبه
- سادساً - مؤلفاته
- سابعاً - بعض آرائه وفتاويه
- ألف: فتوى تحريم إقامة اسبوع المولد النبوي وجواز اسبوع محمد
- باء: تحريم إقامة اسبوع المساجد.
- ثامناً - موقفه مما حصل بين الصحابة ولماذا ناقض نفسه ولم يصدق في الدعوة إلى الإمساك عما شجر بينهم.
- تاسعاً - مرضه ومعاناته من السرطان بين التسليم والتزكية.
- عاشراً - وفاته وما شوهد عند احتضاره وعلاقة ذلك بالمولاة لآل البيت (علیهم السلام).
- ألف - انکشاف الحقائق للإنسان عند الموت.
- باء - رؤية المسلم للنبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) ووصيه الإمام علي (علیه السلام) في الاحتضار ونزع الروح.
- المسألة الثالثة: مصطلحات الدراسة، ونوعها، ومنهج البحث.
- أولًا - الخصومة.
- 1 - الجدل والجدال والمجادلة.
- 2- اللّد، واللدد.
- ثانياً - معنى الفكرفي اللغة والاصطلاح.
- الف - الفكر لغةً.
- باء - الفكر أصطلاحاً.
- ثالثاً - معنى الفهم في اللغة والاصطلاح.
- ألف - الفهم لغةً.
- باء - الفهم إصطلاحاً.
- جيم - الفرق بين الفهم والعلم.
- رابعاً - معنى المقاصدية ومفهومها.
- ألف - معنى القصد والمقاصدية في اللغة.
- باء - القصد والمقاصدية في الاصطلاح.
- جيم - مفهوم مقاصدية القرآن والسُنّة.
- دال - المقاصدية في التراث البلاغي.
- خامساً - نوع الدراسة: بينية.
- سادسا - منهج البحث.
- الفصل الأول: فاطمة (علیها السلام) وخصمها أبي بكر في مقاصدية القرآن والسُنّة
- المسألة الأولى: إنّ فاطمة (علیها السلام) هي نواة تكوين بيت النبوة في مقاصدية القرآن والسُنّة.
- أولاً - انحصار (الأهل) بفاطمة وبعلها وولدها (علیهم السلام) في مقاصدية القرآن والسُنّة.
- ألف: التلازم بين نزول الوحي وفعل النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) في تحديد الأهل بفاطمة وبعلها وولدها (علیهم السلام).
- باء: استخدام النبي (صلّی الله علیه وآله) للوسائل التعليمية في بيان مراد الوحي في التشديد والمبالغة بحصر الأهل بفاطمة وعلي والحسن والحسين (علیهم السلام).
- ثانياً - مقاصدية القرآن والسنة بتلازم حب النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) بحب فاطمة وبعلها وولديها.
- ألف - إنّ المراد من الحب الإتباع.
- باء - إنّ المراد من حب رسول الله (صلّی الله علیه وآله وسلم) الإيمان به.
- ثالثاً - تلازم بغض فاطمة وبعلها وولديها ببغض رسول الله (صلّی الله علیه وآله).
- رابعاً - منهج الوحي والنبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) في تبليغ الرسالة بين تذكير الأمة وانفلات العامة.
- المسألة الثانية: مقاصدية الحديث النبوي في اختصاص فاطمة (علیها السلام) برسول الله (صلّی الله علیه وآله وسلم).
- أولًا - تعدد ألفاظ الحديث النبوي في قصدية البضعة.
- ثانياً - قصدية الحديث النبوي في أن فاطمة (علیها السلام): (شُجْنَة منه (صلّی الله علیه وآله وسلم)).
- ثالثاً - قصدية الحديث النبوي في أن فاطمة (علیها السلام): (مهجته (صلّی الله علیه وآله وسلم)).
- رابعاً - قصدية الحديث النبوي في أن فاطمة (علیها السلام): (شعرة منه (صلّی الله علیه وآله وسلم)).
- خامساً - قصدية الحديث النبوي في أن فاطمة (علیها السلام): (أحب أهله إليه (صلّی الله علیه وآله وسلم)).
- سادساً - قصدية الحديث النبوي في أن فاطمة (علیها السلام) هي: (قلبه وروحه التي بين جنبيه (صلّی الله علیه وآله وسلم)).
- ألف - من عرف هذه، فقد عرفها، ومن لم يعرفها، فهي فاطمة بنت محمد.
- باء - (هي بضعة مني).
- جيم - (هي قلبي).
- دال - (وهي روحي).
- المسألة الثالثة: مقاصدية الفعل النبوي في اختصاص فاطمة (علیها السلام)
- أولًا- مقاصدية قيام النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) لفاطمة (علیها السلام) وتقبيلها وإجلاسها في مجلسه.
- ثانياً - مقاصدية فعله (صلّی اله علیه وآله وسلم) إذا أراد السفرجعل فاطمة (علیها السلام) آخر من يودع وأول من يقصد بعد رجوعه.
- ثالثاً - مقاصدية فعله (صلّی الله علیه وآله وسلم) بعدم الدخول على فاطمة () حتى يستأذن.
- المسألة الأولى: مظاهر العلاقة مع بيت النبوة قبل وفاة رسول الله (صلّی الله علیه وآله وسلم).
- أولاً - أول مظهر للخصومة مع بيت النبوة كان في قباء قبل دخول المدينة.
- ثانياً - مؤاخاة النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) لعلي (علیه السلام) وتركه لأبي بكر وأثرها في الخصومة.
- ثالثاً - تزويج النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) لفاطمة من علي (علیهما السلام) وردّه لأبي بكر وعمر وأثره في الخصومة.
- 1 - اعراض النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) عن أبي بكر في المرة الأولى.
- 2 - تقدمه لخطبتها (علیها السلام) بتوسط عائشة ورد النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) له في المرة الثانية.
- 3 - رد النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) لأبي بكر في خطبته لفاطمة (علیها السلام) للمرة الثالثة.
- 4 - «هي لك يا علي لست بدجال».
- رابعاً - تراجع أبي بكرفي خيبر وتقدم الإمام علي (علیه السلام) فاتحاً لحصونها وأثره في تنامي الخصومة.
- خامساً - منع النبي (صلّی الله علیه وآله وسلم) أبي بكر من تبلیغ سورة براءة وحمل علي (علیه السلام) لها وأثره في تعاظم الخصومة.
- المسألة الثانية: مظاهر العلاقة مع بيت النبوة بعد وفاة رسول الله (صلّی الله علیه وآله وسلم) والتجاهر بالخصومة لفاطمة (علیها السلام).
- أولاً - محاربته بيت النبوة بالسيف والإحراق بالنار.
- ثانياً - محاربته بيت النبوة بالتجويع والحجر الاقتصادي.
- ثالثاً - قذف بيت النبوة على منبر رسول الله (صلّی الله علیه وآله وسلم).
- فهرس المحتويات
- المجلد 2
- هوية الکتاب
- اشارة
- الفصل الثاني المرتكزات الفكرية والمفاهيمية لخصومة فاطمة (علیها السلام) عند ابن عثيمين في ضوء مقاصيدية النص القرآني والنبوي والتاريخي
- توطئة
- المبحث الأول معنى الخصومة في مقاصدية القرآن والسُنّة
- المسألة الأولى: معنى الخصومة ودلالتها في مقاصدية القرآن.
- المسألة الثانية: معنى الخصومة ودلالتها في مقاصدية السُنّة.
- المبحث الثاني المرتكزات الفكرية والمفاهمية للخصومة عند ابن عثيمين وأثرها في بيان قصدية النص
- المسألة الأولى: مقاصدية قوله (اللهم أعف عنها) أو (نسأل الله أن يعفو عنها) وعلّة تقديمه في أول حديثه.
- القصدية الأولى: أستحضار معنى العفو في ذهن المتلقي.
- القصدية الثانية: استجماع مشاعر الحاضرين حول قضية المتكلم الأساس.
- القصدية الثالثة: استمالة القلوب قبل الهجوم على بضعة النبوة (علیها السلام).
- القصدية الرابعة: أسقاط الحصانة عن بضعة النبوة (علیها السلام).
- المسألة الثانية: مقاصدية قوله (والا فأبو بكرما أستند الى رأي، إنما أستند الى نص).
- القصدية الأولى: محاولة اقناع المتلقي بأن أبا بكر كان عالماً بقواعد الاجتهاد وإغفاله للنصوص المعارضة لهذه القصدية.
- ألف - إنه لم يكن يعلم معنى الكلالة وحكمها.
- باء - إنّه أمتنع من إقامة الحد على صحابي قتل وزني ومثل بالقتيل!!!
- جيم - إنّه عذّب الفجائة بالنار وقتله حرقا موثوق اليدين، ثم ندم على قتله، وأباح حرق المسلمين وهم يصلون وكانوا أُساری!!!
- القصدية الثانية: محاولة اقناع المتلقي باجتماع عناصر الخلافة في أبي بكر واغفاله للنصوص المعارضة.
- ألف - منعه الصحابة من مطالبته العمل بسُنّة رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم).
- باء - معاقبته المعترض على سُنّته بالقتل أو الجلد.
- جيم - جمعه الأحاديث النبوية وحرقها.
- دال - منعه الناس من التحديث بأحاديث رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم).
- المسألة الثالثة: مقاصدية قوله: (وكان عليها أن تقبل قول النبي (صلی الله علیه و آله وسلم)).
- أولاً - لماذا يفرض على بضعة النبوة (صلوات الله عليها أن تقبل قول النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) ويباح للصحابة الإجتهاد مقابل النص؟!
- ثانياً - هل كان على فاطمة (علیها السلام) إن تقبل قول أبي بكر أم قول النبي (صلی الله علیه و آله وسلم)؟!!.
- ثالثاً - إن من أمر بترويع بنت النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) وحرق دارها هين عليه القول بانه (لا يورث).
- رابعاً - لماذا تمنع فاطمة (علیها السلام) من الأرث! ويفرض عليها أن تقبل قول النبي (صلی الله علیه و آله وسلم)!! بينما تبيع عائشة وغيرها بيوت النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) لمعاوية بألاف الدراهم؟!!
- ألف - من باع من أزواج النبي (صلی الله علیه و آله وسلم) بيوته ومن اشترى منهنّ؟
- باء - الخلاف في نسبة هذه البيوت للنبي (صلی الله علیه و آله وسلم) أم لأزواجه مع صريح القرآن وبيانه بانها توقيفية.
- المسألة الرابعة: مقاصدية احتجاج ابن عثيمين بحديث (لا نورث) يعارضها القرآن والسُنّة وسيرة الخلفاء.
- أولاً - إنّ علة عدم أخذ فاطمة (علیها السلام) بحديث: (لا نورث) عائد الى تعدد العناوين الشرعية فيما تطالب.
- ثانياً - أموال رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم) في المدينة، وفدك، وما بقي من خمس خیبر التي وردت في حديث عائشة، كيف انتقلت إلى أبي بكر لتطالب بها فاطمة (علیها السلام)؟!
- ثالثاً - حجم أموال رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم) في المدينة والتي أرسلت فاطمة (علیها السلام) إلى أبي بكرتطالب بها.
- المسألة الخامسة: مقاصدية قوله: (ولكن كما قلت لكم قبل قليل عند المخاصمة لا يبقى للإنسان عقل؟!!
- أولاً - مقاصدية قوله: (ولكن كما قلت لكم قبل قليل).
- ثانيا - ذهاب العقل عند المخاصمة مخالف للقرآن والسُنّة واللغة وسيرة الفقهاء.
- ألف - لا دليل في القرآن على أن الإنسان عند المخاصمة لا يبقى له عقل يدرك به ما يقول أو يفعل.
- باء - لا دليل في السُنّة النبوية على أن الإنسان عند المخاصمة لا يبقى له عقل يدرك به ما يقول أو يفعل.
- جيم - لا دليل في اللغة على أن الإنسان عند المخاصمة لا يبقى له عقل يدرك به مايقول أو يفعل.
- ثالثاً - إذا كان العقل يذهب عند المخاصمة في أمر شرّع الله القضاء وأفرد له الفقهاء باباً في الفقه.
- الف - القضاء لغة.
- باء - معنى القضاء في اصطلاح المتشرعة.
- المسألة السادسة: مقاصدية قوله: في عدم إدراك البضعة النبوية (علیها السلام) «لما تقول أو تفعل أو ما هو الصواب فيه»!!!.
- أولا - الآثار المرتبطة بقول البضعة النبوية والتي يخشاها بن عثيمين أن تلحق بأبي بكر وبمن أستن بسنته.
- ألف - إنّ الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها وملازمته لأثار قولها.
- باء - إن رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم) يغضب لغضب فاطمة (صلی الله علیه و آله وسلم) وملازمته لأثار قولها.
- ثانياً - الآثار المرتبطة بفعل البضعة النبوية (علیها السلام) والتي يخشاها ابن عثيمين أن تحلق بأبي بكر وبمن أستن بسنّته.
- الف - آثار فعلها (علیها السلام) في هجرها لأبي بكر وعمر دفعهما لاسترضائها فردتهما وهو ما يخشاه ابن عثيمين أن يصل الى الناس.
- باء - أثار وصيتها بأن تدفن ليلاً وأن لا يشهد جنازتها أحد ممن ظلمها، دفع أبو بكر إلى الاعتراف بظلمها وندمه على ذلك.
- المسألة السابعة: قصدية ابن عثيمين في اختتام حديثه بطلب العفو عن بضعة النبوة تختلف عن مقاصدية الابتداء به.
- أولاً - مقاصدية قوله (فنسأل الله أن يعفو عنها وعن هجرها خليفة رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم)؛ ترتكز على العقيدة التيمية في ولي الأمر.
- ثانياً - مقاصدية حصر الحرمة والشأنية في عنوان الخلافة وليس في البضعة النبوية وعترة رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلمأهل بيته (علیهم السلام).
- الأمر الأول - محبة أهل البيت (علیهم السلام) للإيمان بالله.
- الأمر الثاني - محبة أهل البيت لقرابتهم رسول الله (صلی الله علیه و آله وسلم).
- المسألة الثامنة: لوقلت ما قاله ابن عثيمين في أبي بكر لقيل لي: إنّك تسب الصحابة!!
- أولاً - حكم الشريعة فيمن آذى عترة النبي (صلی الله علیه و آله وسلم).
- ثانيا - حكم الشريعة فيمن سب فاطمة (علیها السلام) أو شتمها.
- ثالثاً - حكم الشريعة فيمن آذى فاطمة (علیها السلام).
- نتائج الدراسة
- المصادر والمراجع
- فهرس المحتويات
خصومة فاطمة عند ابن عثیمین
هوية الکتاب
ISBN 978-933-592-8-7 789933582482 و رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق العراقية ببغداد 2835 لسنة 2020 مصدر الفهرسة:
IQ-KaPLI ara IQ-KaPLI rda رقم تصنيف LC:
BP80.I82 N33 2020 المؤلف الشخصي: نبيل، نبيل - مؤلف.
العنوان: خصومة فاطمة عليها السلام عند ابن عثيمين المتوفی (1421 ه): قراءة في المرتكزات الفكرية والمفاهمية في ضوء مقاصيدية القرآن والسنة / بيان المسؤولية: دراسة بينية السيد نبيل الحسني.
بيانات الطبع: الطبعة الأولى.
بيانات النشر: كربلاء، العراق: العتبة الحسينية المقدسة، مؤسسة علوم نهج البلاغة، 2020 / 1442 للهجرة.
الوصف المادي: 2 مجلد؛ 24 سم. سلسلة النشر: (العتبة الحسينية المقدسة؛ 804).
سلسلة النشر: (مؤسسة علوم نهج البلاغة؛ 184).
سلسلة النشر: (سلسلة الدراسات في آل علي (عليه السلام)، الصديقة الطاهرة فاطمة (عليها السلام)؛ 5).
تبصرة ببليوجرافية: يتضمن هوامش. موضوع شخصي: العثيمين، محمد صالح، 1929 - 2001 - شبهات وردود موضوع شخصي: فاطمة الزهراء (سلام الله عليها)، 8 قبل الهجرة - 11 للهجرة - دفع مطاعن.
مصطلح موضوعي: أهل بيت الرسول عليهم السلام (الشيعة الامامية) - دفع مطاعن.
مصطلح موضوعي: الحديث - شرح. اسم هيئة اضافي: العتبة الحسينية المقدسة (كربلاء، العراق)، مؤسسة علوم نهج البلاغة. جهة مصدرة.
تمت الفهرسة قبل النشر في مكتبة العتبة الحسينية
ص: 1