- هوية الکتاب
- المجلد 1
- اشارة
- مقدمة المترجم
- مقدّمة الناشر (للمتن الفارسي)
- شيوخ المؤلّف وأساتذته
- زملاء المؤلّف في العلم والبحث
- صورة خط المؤلّف
- مقدمة المؤلّف
- الباب الأوّل
- الباب الثاني
- اشارة
- السلام
- السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ رَسُولِ اللهِ.
- السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
- وَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ
- السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعَالَمِينَ
- السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ
- وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ
- السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الْأَرْواحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنائِكَ وَأَنَا خَتْ بِرَحْلِك
- عَلَيْكُمْ مِنّي سَلامُ اللهِ
- أَبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
- يَا أَبا عَبْدِ اللَّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَجَلَّتْ الْمُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنَا وَعَلَىٰ جَمِيعِ أَهْلِ الْإِسْلامِ
- وَجَلَّتْ وعَظُمَتْ مُصِيبَتُكَ فِي السَّمَاوَاتِ عَلَى جَمِيعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ
- فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةٌ أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ
- وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ وَأَزَالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتِي رَتَّبَكُمُ اللهُ فِيها
- وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ مِنْ قِتالِكُمْ
- بَرِثْتُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَمِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَأَتْباعِهِمْ وَأَوْلِيَائِهِمْ
- يَا أَبا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ
- وَلَعَنَ اللهُ آلَ زِيادٍ
- وَآلَ مَرْوانَ
- وَلَعَنَ اللهُ بَنِي أُمَيَّةَ قاطِبَةً
- وَلَعَنَ اللهُ ابْنَ مَرْجانَةَ
- وَلَعَنَ اللهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ
- وَلَعَنَ اللهُ شِمْراً
- وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةٌ أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتالِكَ
- بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي
- يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِي بِك
- فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقامَكَ وَأَكْرَمَنِي بِكَ
- تتمّة مهمّة
- المجلد 2
- هوية الکتاب
- أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثارِكَ
- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ...
- اللهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلام فِي الدُّنْيا وَالآخِرَةِ ..
- يَا أَبا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ وَإِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَإِلَى فَاطِمَةَ وَإِلَى الْحَسَنِ وَإِلَيْكَ بِمُوَالاتِكَ وَبِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ قَاتَلَكَ ، وَنَصَبَ لَكَ الْحَرْبَ ، وَبِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَيْكُمْ وَأَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ ذَلِكَ وَبَنِى عَلَيْهِ بُنْيَانَهُ ، وَجَرىٰ فِي ظُلْمِهِ وَجَوْرِهِ عَلَيْكُمْ وَعَلَىٰ أَشْياعِكُمْ...
- بَرِثْتُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكُمْ مِنْهُمْ ، وَأَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوالاتِكُمْ وَمُوالاةِ وَلِيُّكُمْ ، وَبِالْبَراءَةِ مِنْ أَعْدائِكُمْ ، وَالنَّاصِبِينَ لَكُمُ الْحَرْبَ ، وَبِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ ، إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ ، وَوَلِيٌّ لِمَنْ والاكُمْ ، وَعَدُوّ لِمَنْ عاداكُمْ ...
- فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيَائِكُمْ، وَرَزَقَنِي الْبَرَاءَةَ مِنْ أَعْدائِكُمْ ، أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ...
- وَأَنْ يُثَبِّتَ لِي عِنْدَ كُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ ...
- وَأَسْأَلُهُ أَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذي لَكُمْ عِنْدَ اللهِ ...
- وَأَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثارِي مَعَ إِمَامٍ مَهْدِي ظَاهِرٍ نَاطِقٍ مِنْكُمْ ...
- وَأَسْأَلُ اللهَ بِحَقِّكُمْ وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي مُصاباً بمُصِيبَة ...
- مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَهَا وَأَعْظَمَ رَزِيَّتَهَا فِي الْإِسْلَامِ وَفِي جَمِيعِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ...
- اللهمَّ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي هَذَا مِمَّنْ تَنالُهُ مِنْكَ صَلَواتٌ وَرَحْمَةٌ وَمَغْفِرَةٌ . اللهم اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيا مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَمَمَاتِي مُماتَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ...
- اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو أُمَيَّةَ ...
- وَابْنُ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ اللَّعِينُ ابْنُ اللَّعِينِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ ، فِي كُلِّ مَوْطِنٍ وَمَوْقِفٍ وَقَفَ فِيهِ نَبِيُّكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ ...
- اللهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْيانَ ...
- وَمُعَاوِيَةَ بن أَبِي سُفْيَانَ ...
- وَيَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ ...
- عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ أَبَدَ الْآبِدِينَ ...
- وَهَذَا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلَ زِيادٍ وَآلُ مَرْوانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلَام ...
- اللهُمَّ فَضاعِفُ عَلَيْهِمُ اللَّعْنَ وَالْعَذابَ بِقَتْلِهِم الحُسَينَ عَلَيْهِ السَّلَام ...
- اللهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ ، وَفِي مَوْقِفِي هَذَا ، وَأَيَّامٍ حَيَاتِي بِالْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ ، وَاللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ ، وَبِالْمُوَالاةِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ...
- في شرح دعاء اللعن والسلام ودعاء قبل السجدة ودعاء السجدة
- اشارة
- المطلب الأول : شرح دعاء اللعن
- المطلب الثاني : في شرح دعاء السلام
- اللَّهُمَّ خُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الثَّانِيَ ثُمَّ الثَّالِثَ ثُمَّ الرَّابِعَ ...
- اللهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ بنَ مُعَاوِيَة خامِساً ، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيادٍ وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ أَبِي سُفْيانَ وَآلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ...
- المطلب الرابع: في شرح دعاء السجدة
- اللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ لَكَ عَلَىٰ مُصَابِهِمْ ...
- الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَىٰ عَظِيمٍ رَزِيَّنِي ...
- اللهُمَّ ارْزُقْنِي شَفاعَةَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ يَوْمَ الْوُرُودِ ...
- وَثَبِّتْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَأَصْحَابِ الْحُسَيْنِ الَّذِينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ ...
- خاتمة الكتاب
- اشارة
- قوله علیه السلام : « يا الله يا الله» إلى آخره ..
- قوله علیه السلام : «يا من هو أقرب إلي من حبل الوريد ..
- قوله علیه السلام : «يا من يحول بين المرء وقلبه» ..
- قوله علیه السلام : «يا من هو بالمنظر الأعلى وبالأفق المبين» ..
- قوله علیه السلام : «يا من يعلم خائنة الأعين» ..
- قوله علیه السلام : «يا من لا تغلطه الحاجات» ..
- قوله علیه السلام : «يا من لا يبرمه»..
- قوله علیه السلام : «يا من هو كل يوم في شأن»..
- قوله علیه السلام : «أقسم وأعزم عليك»..
- قوله علیه السلام : «وباسمك الذي جعلته عندهم»..
- قوله علیه السلام : «وتجيرني من الفقر»..
- قوله علیه السلام : «كيد الكيدة»..
- قوله علیه السلام : «فكده»..
- قوله علیه السلام : «اللهم اشغله»..
- قوله علیه السلام : «ومسكنة»..
- قوله علیه السلام : «نصب عينيه»..
- قوله علیه السلام : «وخذ عني»..
- قوله علیه السلام : «شاغلاً عنّي»..
- قوله علیه السلام : «من مخلوق غيرك»..
- قوله علیه السلام : «وأتشفّع»..
- قوله علیه السلام : «ومؤنة» إلى آخره ..
- قوله علیه السلام : «واصرفني»..
- قوله علیه السلام : «ما أهمني»..
- قوله علیه السلام : «يا أمير المؤمنين»..
- قوله علیه السلام : «من زيارتكما»..
- قوله علیه السلام : «مستجاباً»..
- قوله علیه السلام : «وتشفّعا»..
- قوله علیه السلام : «على ما شاء الله»..
- قوله علیه السلام : «وأقول حسبي الله وكفى»..
- قوله علیه السلام : «سمع الله لمن دعى»..
- قوله علیه السلام : «ليس وراءكم»..
- قوله علیه السلام : «وأنت يا أبا عبد الله»..
- قوله علیه السلام : «سلامي»..
- قوله علیه السلام : «إن شاء الله»..
- قوله علیه السلام : «غير آيس ولا قائط»..
- شكر وثناء
- ختام ومسك
- ثبت المراجع لزيارة عاشوراء
- المحتويات
شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور
هوية الکتاب
شِفاء الصُّدور
في شَرحِ زيارَةِ العَاشُور
تأليف: العلّامة الحاج ميرزا أبي الفضل الطهراني
(1273- 1316 ه - ق)
ترجمة و تحقيق محمد شعاع فاخر
الكتاب : شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور
المؤلف : العلّامة الحاج ميرزا أبي الفضل الطهراني
الناشر : انتشارات المكتبة الحيدرية
عدد الصفحات والقطع : 883 صفحة وزيري
عدد المطبوع : 1500 جلد من الجزء الأول
الطبعة : الأولى
سنة الطبع : 1383 - 1426ه
المطبعة : شريعت
ص: 1