- هوية الکتاب
- اشارة
- الدراسة و التالیف
- الأمْثال
- أَمثالُ قُرآنیَّةٌ
- بابُ الهَمْزَةِ
- اشارة
- 1- اخِرُ الدَّوَاءِ الكَلیُّ
- 2 - اِتِّبَاعَ اَلْکَلْبِ لِلضِّرْغَامِ یَلُوذُ بِمَخَالِبِهِ.
- 3- أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْناً مَا، عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْماً مَا.
- 4- الْآنَ رَجَعَ الْحَقُّ إِلَى أَهْلِهِ.
- 5- أَمَرْتُكُمْ أَمْرِي بِمُنْعَرِجِ اللِّوَى فَلَمْ تَسْتَبِينُوا النُّصْحَ إِلَّا ضُحَى الْغَدِ
- 6- أيادي سَبَأ
- 7- إيَّاكَ وَ مَا يُعَتَذَرُ مِنْهُ
- باب الباء
- باب التاء
- باب الحاء
- باب الدال
- باب الراء
- باب السين
- باب الشين
- باب الصاد
- باب الضاد
- باب العين
- باب الفاء
- 28 - فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ، وَ فَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ.
- باب القاف
- باب الكاف
- باب اللّام
- باب الميم
- اشارة
- 40 - مَا عَدا مِمَّا بَدا
- 41-الْمُتَعَلِّقُ بِهَا كَالْوَاغِلِ الْمُدَفَّعِ وَ النَّوْطِ الْمُذَبْذَبِ.
- 42 - مَثَلُ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَثَل نُجوم السَّمَاءِ
- 43 - مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الحَيَّةِ
- 44 - مَثَلُ مَنْ خَبَرَ الدُّنْيَا كَمَثَلِ قَوْمٍ سَفْرٍ
- 45 - الْمَرْأَةَ رَیْحَانَةٌ وَ لَیْسَتْ بِقَهْرَمَانَة
- 46 - الْمَرْأَةُ عَقْرَبٌ، حُلْوَةُ اللَّسْبَةِ
- 47- مُسْتَقْبِلِینَ رِیَاحَ اَلصَّیْفِ تَضْرِبُهُمْ بِحَاصِبٍ بَیْنَ أَغْوَارٍ وَ جُلْمُودِ
- 48 - مَنْ سَلَكَ الطَّرِيقَ الْوَاضِحَ وَرَدَ الْمَاءَ
- 49 - مَنْ لَانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أَغْصَانُهُ
- 50- مَنْ مَلَكَ، اسْتَأْثَرَ
- 51 - مَنْهُومَانِ لَا يَشْبَعَانِ؛ طَالِبُ عِلْمٍ، وَ طَالِبُ دُنْيَا
- 52 - مَنْ وَثَقَ بِالمَاءِ لَم يَظْمأ
- 53 - الْمَنِيَّةُ وَ لَا الدَّنِيَّةُ
- باب الهاء
- باب الواو
- 55. وَافَقَ شَنٌّ طَبَقَةً
- باب الياء
- 1- المحتويات
- 2- الْمَصَادِرُ
الامثال في نهج البلاغة
هوية الکتاب
الأمثال
في نهج البلاغة
مصورات حسين الخزاعي
لعام 2013م
مُحَمَّد العروي
ص: 1