- هویة الکتاب
- المجلد 1
- اشارة
- مقدمة التحقيق
- ذكر المائة الصوت المختارة
- التراجم
- 1 - خبر أبي قطيفة و نسبه
- نسب أبي قطيفة
- ذكر العنابس و الأعياص من بني أمية و أن أبا قطيفة من الأوّلين
- خبر عبد اللّه بن فضالة مع ابن الزبير و ما هجاه به من الشعر
- عود إلى نسب أبي قطيفة
- مقتل عقبة بن أبي معيط و النضر بن الحارث و ما قالته قتيلة بنت الحارث من الشعر ترثي أخاها
- ولاية الوليد بن عقبة الكوفة في خلافة عثمان ثم عزله عنها
- نفى ابن الزبير أبا قطيفة فيمن نقله عن المدينة في وقعة الحرّة
- خروج ابن الزبير على بني أمية و وفد يزيد بن معاوية له
- وقعة الحرّة
- صوت من غير المائة فيه ثلاثة ألحان
- صوت من غير المائة المختارة
- صوت من غير المائة المختارة
- عفو ابن الزبير عن أبي قطيفة و عودته إلى المدينة و موته حين وصوله إليها
- صوت من غير المائة المختارة
- قصر سعيد بن العاص بالعرصة و شيء من أخباره
- اعتداد أبي قطيفة بنسبه و هجوه عبد الملك بن مروان
- شعر أبي قطيفة في امرأته بعد طلاقها
- مقتل سعيد بن عثمان بالمدينة
- 2 - ذكر معبد و بعض أخباره
- نسب معبد و نشأته و وفاته
- اعتراف المغنين لمعبد بالتفوق و السبق في صناعة الغناء
- علوّ كعبه في صناعة الغناء
- اعتراف مالك بن أبي السمح لمعبد بالتفوّق عليه في صنعة الغناء
- صوت من غير المائة المختارة
- معبد و ابن محرز
- نسبة هذا الصوت
- قدوم ابن سريج و الغريض المدينة ثم ارتدادهما عنها بعد سماعهما صوت معبد
- قدوم معبد مكة و ما وقع بينه و بين الغريض
- ما وقع بين معبد و بين حكم الوادي
- ما وقع بين معبد و هو في طريقه إلى بعض أمراء الحجاز و بين العبد الأسود
- معبد و ابن سريج، التقاؤهما عفوا ببطن مرّ ثم تعارفهما بصوتيهما
- نسبة هذين الصوتين و أخبارهما
- رحلة معبد إلى الأهواز و ما وقع بينه و بين الجواري المغنيات بالسفينة
- غناء معبد للوليد بن يزيد
- خبر معبد مع الرجل الشاميّ الذي لم يستحسن غناءه
- معبد و ابن عائشة
- قدومه مكة و التقاؤه بالمغنين بها
- 3 - ذكر خبر عمر بن أبي ربيعة و نسبه
- نسب عمر بن أبي ربيعة
- أمّ عمر بن أبي ربيعة و أخوه الحارث الملقب بالقباع
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
- رأي يزيد بن عبد الملك في غناء معبد و ابن سريج
- سيرة جوان بن عمر بن أبي ربيعة
- أمة الواحد بنت عمر بن أبي ربيعة
- مولد عمر يوم قتل عمر بن الخطاب و وفاته و قد قارب السبعين
- عمر بن أبي ربيعة في مجلس ابن عباس بالمسجد الحرام و إنشاده شعره
- شعره و خلقه و شهادة الشعراء فيه
- نسبة ما مضى في هذه الأخبار من الأشعار التي قالها عمر بن أبي ربيعة و غنّى فيها المغنّون إذ كانت لم تنسب هناك لطول شرحها
- شعر عمر في فاطمة بنت محمد بن الأشعث الكندية
- شعره في زينب بنت موسى الجمحية
- عود إلى شهادة جرير و الغريب و غيرهما في شعر عمر
- المفاضلة بين شعره و بين شعر الحارث بن خالد.
- شيء من أخبار الحارث بن عبد اللّه بن أبي ربيعة الملقب بالقباع
- شعر عمر في تشوقه إلى مكة بعد أن خرج منها إلى اليمن
- طلب الوليد من يخبره عن الطائف فدل على عمر
- المفاضلة بينه و بين عبد اللّه بن قيس الرقيات
- المفاضلة بينه و بين جميل بن معمر العذري
- كلمة الفرزدق و قد سمع شعر عمر
- نسبة ما في هذه الأشعار من الغناء
- استحسان الناس شعر عمر و تفضيله على شعراء عصره
- نقد ابن أبي عتيق أبيات عمر الرائية
- عود إلى سيرته و خلقه
- مميزات شعره
- و من حسن وصفه قوله:
- و من دقة معناه و صواب مصدره قوله
- و من قصده للحاجة قوله:
- و من استنطاقه الربع قوله:
- و من إنطاقه القلب قوله:
- و من حسن عزائه قوله:
- و من حسن غزله في مخاطبة النساء
- و من عفّة مقاله قوله:
- و من قلة انتقاله قوله:
- و من إثباته الحجّة قوله:
- و من ترجيحه الشكّ في موضع اليقين قوله:
- و من طلاوة اعتذاره قوله:
- و من نهجه العلل قوله:
- و من فتحه الغزل قوله:
- و من عطفه المساءة على العذّال قوله:
- و من حسن تفجّعه قوله:
- و من تبخيله المنازل قوله:
- و من اختصاره الخبر قوله:
- و من صدقه الصفاء قوله:
- و مما قدح فيه فأورى قوله:
- قالوا: و من شعره الذي اعتذر فيه فأبرأ قوله:
- و من تشكّيه الذي أشجى فيه قوله:
- و من إقدامه عن خبرة و لم يعتذر بغرّة قوله:
- و من أسره النوم قوله:
- و من غمّه الطير قوله:
- و من إغذاذه السير قوله:
- و من تحييره ماء الشباب قوله:
- و من تقويله و تسهيله قوله:
- و أما ما قاس فيه الهوى فقوله:
- و من عصيانه و إخلائه قوله:
- و من محالفته بسمعه و طرفه قوله:
- و من إبرامه نعت الرسل قوله:
- و من تحذيره قوله:
- و من إعلانه الحبّ و إسراره قوله:
- و مما بطن به و أظهر قوله:
- و مما ألحّ فيه و أسفّ قوله:
- و من إنكاحه النوم قوله:
- و من جنيه الحديث قوله:
- و من ضربه الحديث ظهره لبطنه قوله:
- و من إذلاله صعب الحديث قوله:
- و من قناعته بالرجاء من الوفاء قوله:
- و من إعلائه قاتله قوله:
- و من تنفيضه النوم قوله:
- و من إغلاقه رهن منى و إهداره قتلاه قوله:
- عمر بن أبي ربيعة و عروة بن الزبير
- عمر بن أبي ربيعة و مالك بن أسماء بن خارجة
- عمر و أبو الأسود الدؤلي و قد عرض لامرأته في الطواف
- رأي الفرزدق في شعر ابن أبي ربيعة
- عمرو و عبد الرحمن بن الحارث بن عبد اللّه بن عياش بن أبي ربيعة
- عمرو و النسوة اللاتي واعدهنّ بالعقيق
- عمرو ابن أبي عتيق
- عود إلى خلق عمر
- قدوم عمر الكوفة و نزوله على عبد اللّه بن هلال
- وصف الشعراء للبرق و ما قاله عمر في ذلك
- بقية خبر اجتماع عمر و النسوة اللاتي واعدهنّ بالعقيق
- عمر و ليلى بنت الحارث البكرية و ما قاله فيها من الشعر
- نسبة ما في هذين الشعرين من الغناء
- حديثه مع النوار و ما قاله فيها من الشعر
- حديثه مع أم الحكم و ما قاله فيها من الشعر
- حديثه مع سكينة بنت الحسين و ما قاله فيها من الشعر
- بغوم ابن أبي ربيعة
- عمرو و أم محمد بنت مروان بن الحكم
- حديث عمر مع بعض جواري بني أمية في موسم الحج
- قصة عمر مع البنات اللاتي أبصرنه من وراء المضرب
- حديث عمر مع المرأة التي رآها في الطواف و ارتحل معها إلى العراق
- عود إلى شهادة جرير في شعر عمر
- حنين عمر إلى ذكر الغزل بعد أن كبرت سنه
- قصة عمر مع هند بنت الحارث المرّيّة و ما قاله فيها من الشعر
- قصة عمر مع فاطمة بنت عبد الملك بن مروان
- شعره في فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دون التصريح باسمها خوفا من عبد الملك و من الحجاج
- عمر و عائشة بنت طلحة بن عبد اللّه و ما قاله فيها من الشعر
- عمر و كلثم بنت سعد المخزومية
- عمر و لبابة بنت عبد اللّه بن العباس امرأة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان
- عمر و الثريا بنت عليّ بن عبد اللّه بن الحارث بن أمية الأصغر
- نسب الثريا بنت عليّ بن عبد اللّه بن الحارث
- عمر بن أبي ربيعة و رملة بنت عبد اللّه بن خلف الخزاعية
- قصيدة كثير عزة التي أوّلها: ما عناك الغداة من أطلال
- شعر عمر حين هجرته الثريا
- خبر صلح الثريا و عمر و وساطة ابن أبي عتيق في ذلك
- تغنّي ابن عائشة بشعر عمر في مجلس حسن بن حسن بن عليّ
- عمر و ابن أبي عتيق و إنشاده شعره في الثريا
- خبر السواد في ثنيتي عمر
- خبر الثريا مع الحارث بن عبد اللّه الملقب بالقباع
- تزوّج الثريا بسهيل في غيبة عمر و ما قاله من الشعر في ذلك
- عمر و الثريا و قد نقلها زوجها إلى الشام بعد تزوّجه إياها
- وفاة الثريّا
- وفاة عمر بن أبي ربيعة
- 4 - أخبار ابن سريج و نسبه
- نسب ابن سريج و شيء من أوصافه
- ابن سريج أوّل من ضرب بالعود الفارسي على الغناء العربي
- أمّ ابن سريج
- الأشخاص المعدودون أصولا للغناء العربيّ
- أوّل شهرة ابن سريج بالغناء
- شهادة هشام بن المربّة في ابن سريج
- شهادة يونس بن محمد الكاتب فيه
- شهادة إبراهيم الموصليّ فيه
- شهادة إسحاق الموصليّ فيه
- لحن إسحاق في تشكى الكميت... مأخوذ من لحن الأبجر في يقولون. أبكاك البيت
- نسبة هذا الصوت
- مولد ابن سريج و وفاته و كيف اشتغل بالغناء بعد أن كان نائحا
- ابن سريج و عطاء بن أبي رباح
- ابن سريج و يزيد ابن عبد الملك
- غناء ابن سريج في طريق الحاج و وقفه الناس بحسن غنائه
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- إحلال المغنين لابن سريج و علوّ كعبه في صنعة الغناء
- نسبة هذين الصوتين
- نسبة الصوت الآخر
- عدد الأصوات التي غنّى فيها ابن سريج و حوار إبراهيم بن المهدي و إسحاق الموصليّ في ذلك
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة
- نسبة هذه الأصوات و أجناسها
- تنافر معبد و مالك بن أبي السمح إلى ابن سريج في صوتين غنياهما
- نسبة هذه الأغاني كلها
- مضادة ابن سريج للغريض و معارضة الغريض له
- تقدير ابن أبي عتيق لابن سريج
- اعتراف معبد لابن سريج بالسبق عليه في صنعة الغناء
- أبو السائب المخزوميّ و أغاني ابن سريج
- تغني ابن سريج و الغريض بمسمع من عطاء بن أبي رباح و تفضيله ابن سريج على الغريض
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات
- الغمر بن يزيد و شعر عمر بن أبي ربيعة
- إذا أعجزك أن تطرب القرشي فغنه غناء ابن سريج في شعر ابن أبي ربيعة
- و هو من المائة المختارة في رواية جحظة عن أصحابه
- اتفاق المغنين على تفضيل لحن ابن سريج «و ليس بتزويق اللسان... الخ»
- تفضيل غناء ابن سريج على غناء معبد و مالك بن أبي السمح
- تغني رقطاء الحبطية برمل ابن سريج في شعر ابن عمارة السلميّ
- غناء ابن سريج مخلوق من قلوب الناس جميعا
- التقاء ابن سلمة الزهريّ و الأخضر الجدّي ببئر الفصح و تغني ابن سلمة بغناء ابن سريج
- تغني الذلفاء بلحن ابن سريج
- تأثير غناء ابن سريج في الحاج في موسم الحج
- مذاكرة إبراهيم بن المهدي و إسحاق بن إبراهيم الموصلي في تفضيل ابن سريج على معبد
- اعتراف معبد لابن سريج بالتفوّق عليه في صنعة الغناء
- كان المغنون يغنون فإذا جاء ابن سريج سكتوا
- الأحوص و ابن سريج
- ارتحال جرير من المدينة إلى مكة ليسمع غناء ابن سريج في سفره
- الوليد بن عبد الملك و ابن سريج
- عتاب الناس لابن سريج في صنعة الغناء ثم رجوعهم بعد أن يسمعوا صوته
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات
- رجع الخبر إلى سياقه أحاديث ابن سريج
- نسبة هذا الصوت
- مدح جرير الشاعر لغناء ابن سريج
- تحكيم الأفلح المخزوميّ في غناء رقطاء الحبطية و صفراء العلقمية
- ثناء جرير المدينيّ على ابن سريج
- ثناء الشعبيّ عليه
- ثناء ابن سريج على نفسه في تغنيه بشعر لعمر بن أبي ربيعة
- وصف ابن سريج للمصيب المحسن من المغنين
- يزيد بن عبد الملك و مولى حبابة المغنية
- سماع عطاء و ابن جريج لغناء ابن سريج
- غناء ابن سريج عند بستان ابن عامر و وقفه الحاج لاستماع غنائه
- استحقاق ابن سريج لجائزة سليمان بن عبد الملك للسابق من المغنين
- نسبة هذا الصوت
- وفاة ابن سريج في خلافة سليمان بن عبد الملك أو في آخر خلافة الوليد
- وقفة على قبر ابن سريج بدسم
- صوت من المائة المختارة
- 5 - ذكر نصيب و أخباره
- نسب نصيب و نشأته
- مبدأ قوله الشعر و اتصاله بعبد العزيز بن مروان بمصر
- نصيب و أيمن بن خريم الأسدي
- عبد اللّه بن أبي فروة أوّل من نوّه باسم نصيب و وصله بعبد العزيز بن مروان
- ابتاعه عبد العزيز بن مروان و أعتقه و قيل: أعتقته امرأة من ضمرة
- أوّل اتصال نصيب بعبد العزيز بن مروان
- أم بشر بن مروان ابن الحكم
- كان نصيب إذا أصاب شيئا من المال قسمه في مواليه و كان فيه كأحدهم و ظل كذلك حتى مات
- نصيب و الفرزدق بحضرة سليمان بن عبد الملك
- النصيب و عبد العزيز بن مروان بجبل المقطم
- نصيب و جرير
- هشام بن عبد الملك و نصيب
- نصيب و إعتاقه ذوي قرابته
- استعجاله جائزة عند عبد العزيز بن مروان، و ليلى أم عبد العزيز
- شرف نصيب لشعره
- خطبة ابن نصيب بنت سيده و ما فعله نصيب في ذلك
- نصيب و عبد الملك بن مروان حين أراد منادمته
- سبب تسميته بهذا الاسم
- فصاحته و تخلصه إلى جيد الكلام
- صدق الحديث مع عبد العزيز بن مروان فأجازه
- أوصاف نصيب الجسمية
- النصيب و عبد اللّه بن جعفر
- نصيب و النسوة اللائي أردن يسمعن شعرك
- تغنى منقذ الهلالي بشعر نصيب
- عفة نصيب في شعره
- نصيب و عمر بن عبد العزيز في مسجد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم
- قصة نصيب مع امرأة عجوز بالجحفة كان يختلف إليها
- حديث النصيب مع امرأة من ملل كان الناس ينزلون عندها
- النصيب و عمر بن عبد العزيز و قد نهاه عن التشبيب بالنساء
- اجتماع النصيب و الكميت ذي الرمّة و تناشدهم الشعر
- نصيب و عبد الرحمن بن الضحاك بن قيس الفهري
- شعر لنصيب في الجفر من نواحي ضرية
- نصيب و عبد الملك بن مروان
- رحلة نصيب إلى عبد العزيز بن مروان كل عام يستميحه العطاء
- نصيب و شاعر هجاه من أهل الحجاز
- شعر النصيب في جارية طلبت منه أن يشبب بها
- قصة نصيب مع جارية خطبها فأبت ثم تزوّجته
- استجادة الأصمعيّ شعرا لنصيب
- نصيب و جرير
- نصيب و الوليد بن عبد الملك
- نصيب و وصفه لشعره و شعر غيره من معاصريه
- نصيب و كثير و الأحوص في مجلس امرأة من بني أميّة
- رثاء نصيب عبد العزيز بن مروان و قد مات بسكر من قرى الصعيد
- نصيب و عبد اللّه بن إسحاق البصري
- نصيب و إبراهيم بن هشام
- نصيب و أم بكر الخزاعية
- حديث نصيب عن نفسه أنه كان يستعصى عليه أحيانا قول الشعر، و شيء من أوصافه الخلقية
- نصيب و ابن أبي عتيق
- نصيب و الحكم بن المطلب
- نصيب و كثير عند أبي عبيدة بن عبد اللّه بن زمعة
- نصيب و يزيد بن عبد الملك
- نصيب و إبراهيم بن هشام
- نصيب و هشام بن عبد الملك
- نصيب و عبد الواحد النصري أمير المدينة:
- حديث نصيب عن نفسه أنه عشق أمة لبني مدلج و شعره فيها
- حمل عبد العزيز بن مروان دينا عن نصيب في إبل ابتاعها
- نصيب و النسوة الثلاث اللاتي كنّ يتناشدن الشعر في المسجد الحرام
- 6 - أخبار ابن محرز و نسبه
- 7 - أخبار العرجيّ و نسبه
- نسب العرجي من قبل أبويه
- سبب تلقبه بالعرجي و نحوه نحو عمر بن أبي ربيعة في شعره
- العرجيّ خليفة عمر بن أبي ربيعة
- العرجيّ و كلابة مولاة عبد اللّه بن القاسم العبلى
- أيوب بن مسلمة و أشعب يتذكران شعر للعرجيّ
- شعر العرجي في عاتكة زوجة طريح بن إسماعيل الثقفيّ
- حكاية يرويها ابن مخارق عن العرجي
- غنى العرجي
- العرجيّ و أم الأوقص و هو محمد بن عبد الرحمن المخزومي القاضي
- أبو السائب المخزومي و شعر العرجي
- ابن أبي عتيق و شعر العرجي
- شعر العرجيّ في زوجته أم نعمان بنت بكير بن عمرو بن عثمان بن عفان
- العرجي و أبو عدي العبلي
- كان العرجي من أفرس الناس و أرماهم و أبراهم لسهم
- حبس العرجي
- تمثل امرأة بشعر العرجيّ و قد ليمت على رفثها في الحج
- غناء عبد اللّه بن العباس الربيعي في شعر العرجيّ
- هجاء العرجيّ محمد بن هشام بن إسماعيل المخزومي و تشبيبه بأمه
- تشبيبه بجبرة المخزومية زوجة محمد بن هشام
- اضطغان محمد بن هشام على العرجي من هذه الأشعار و حبسه حتى مات في الحبس
- روايات أخرى في سبب الخصومة بين محمد بن هشام و العرجيّ
- تعذيب محمد بن هشام للعرجيّ و ما كان يقوله العرجي من الشعر في ذلك
- أبو حنيفة و جار له كان يغني بشعر العرجيّ
- عبد اللّه بن علي كان كثير التمثل في حبسه بقول العرجيّ أضاعوني البيت
- حكاية الأصمعيّ من كناس بالبصرة كان يتمثل بهذا البيت
- اقتصاص الوليد بن يزيد من محمد بن هشام و أخيه إبراهيم بن هشام
- الرشيد و إسحاق حين غناه قول العرجيّ أضاعوني البيت
- 1 - خبر أبي قطيفة و نسبه
- فهرس موضوعات الجزء الأول
- المجلد 1-2
- المجلد 1
- هویة الکتاب
- اشارة
- مقدمة التحقيق
- ذكر المائة الصوت المختارة
- التراجم
- 1 - خبر أبي قطيفة و نسبه
- نسب أبي قطيفة
- ذكر العنابس و الأعياص من بني أمية و أن أبا قطيفة من الأوّلين
- خبر عبد اللّه بن فضالة مع ابن الزبير و ما هجاه به من الشعر
- عود إلى نسب أبي قطيفة
- مقتل عقبة بن أبي معيط و النضر بن الحارث و ما قالته قتيلة بنت الحارث من الشعر ترثي أخاها
- ولاية الوليد بن عقبة الكوفة في خلافة عثمان ثم عزله عنها
- نفى ابن الزبير أبا قطيفة فيمن نقله عن المدينة في وقعة الحرّة
- خروج ابن الزبير على بني أمية و وفد يزيد بن معاوية له
- وقعة الحرّة
- صوت من غير المائة فيه ثلاثة ألحان
- صوت من غير المائة المختارة
- صوت من غير المائة المختارة
- عفو ابن الزبير عن أبي قطيفة و عودته إلى المدينة و موته حين وصوله إليها
- صوت من غير المائة المختارة
- قصر سعيد بن العاص بالعرصة و شيء من أخباره
- اعتداد أبي قطيفة بنسبه و هجوه عبد الملك بن مروان
- شعر أبي قطيفة في امرأته بعد طلاقها
- مقتل سعيد بن عثمان بالمدينة
- 2 - ذكر معبد و بعض أخباره
- نسب معبد و نشأته و وفاته
- اعتراف المغنين لمعبد بالتفوق و السبق في صناعة الغناء
- علوّ كعبه في صناعة الغناء
- اعتراف مالك بن أبي السمح لمعبد بالتفوّق عليه في صنعة الغناء
- صوت من غير المائة المختارة
- معبد و ابن محرز
- نسبة هذا الصوت
- قدوم ابن سريج و الغريض المدينة ثم ارتدادهما عنها بعد سماعهما صوت معبد
- قدوم معبد مكة و ما وقع بينه و بين الغريض
- ما وقع بين معبد و بين حكم الوادي
- ما وقع بين معبد و هو في طريقه إلى بعض أمراء الحجاز و بين العبد الأسود
- معبد و ابن سريج، التقاؤهما عفوا ببطن مرّ ثم تعارفهما بصوتيهما
- نسبة هذين الصوتين و أخبارهما
- رحلة معبد إلى الأهواز و ما وقع بينه و بين الجواري المغنيات بالسفينة
- غناء معبد للوليد بن يزيد
- خبر معبد مع الرجل الشاميّ الذي لم يستحسن غناءه
- معبد و ابن عائشة
- قدومه مكة و التقاؤه بالمغنين بها
- 3 - ذكر خبر عمر بن أبي ربيعة و نسبه
- نسب عمر بن أبي ربيعة
- أمّ عمر بن أبي ربيعة و أخوه الحارث الملقب بالقباع
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
- رأي يزيد بن عبد الملك في غناء معبد و ابن سريج
- سيرة جوان بن عمر بن أبي ربيعة
- أمة الواحد بنت عمر بن أبي ربيعة
- مولد عمر يوم قتل عمر بن الخطاب و وفاته و قد قارب السبعين
- عمر بن أبي ربيعة في مجلس ابن عباس بالمسجد الحرام و إنشاده شعره
- شعره و خلقه و شهادة الشعراء فيه
- نسبة ما مضى في هذه الأخبار من الأشعار التي قالها عمر بن أبي ربيعة و غنّى فيها المغنّون إذ كانت لم تنسب هناك لطول شرحها
- شعر عمر في فاطمة بنت محمد بن الأشعث الكندية
- شعره في زينب بنت موسى الجمحية
- عود إلى شهادة جرير و الغريب و غيرهما في شعر عمر
- المفاضلة بين شعره و بين شعر الحارث بن خالد.
- شيء من أخبار الحارث بن عبد اللّه بن أبي ربيعة الملقب بالقباع
- شعر عمر في تشوقه إلى مكة بعد أن خرج منها إلى اليمن
- طلب الوليد من يخبره عن الطائف فدل على عمر
- المفاضلة بينه و بين عبد اللّه بن قيس الرقيات
- المفاضلة بينه و بين جميل بن معمر العذري
- كلمة الفرزدق و قد سمع شعر عمر
- نسبة ما في هذه الأشعار من الغناء
- استحسان الناس شعر عمر و تفضيله على شعراء عصره
- نقد ابن أبي عتيق أبيات عمر الرائية
- عود إلى سيرته و خلقه
- مميزات شعره
- و من حسن وصفه قوله:
- و من دقة معناه و صواب مصدره قوله
- و من قصده للحاجة قوله:
- و من استنطاقه الربع قوله:
- و من إنطاقه القلب قوله:
- و من حسن عزائه قوله:
- و من حسن غزله في مخاطبة النساء
- و من عفّة مقاله قوله:
- و من قلة انتقاله قوله:
- و من إثباته الحجّة قوله:
- و من ترجيحه الشكّ في موضع اليقين قوله:
- و من طلاوة اعتذاره قوله:
- و من نهجه العلل قوله:
- و من فتحه الغزل قوله:
- و من عطفه المساءة على العذّال قوله:
- و من حسن تفجّعه قوله:
- و من تبخيله المنازل قوله:
- و من اختصاره الخبر قوله:
- و من صدقه الصفاء قوله:
- و مما قدح فيه فأورى قوله:
- قالوا: و من شعره الذي اعتذر فيه فأبرأ قوله:
- و من تشكّيه الذي أشجى فيه قوله:
- و من إقدامه عن خبرة و لم يعتذر بغرّة قوله:
- و من أسره النوم قوله:
- و من غمّه الطير قوله:
- و من إغذاذه السير قوله:
- و من تحييره ماء الشباب قوله:
- و من تقويله و تسهيله قوله:
- و أما ما قاس فيه الهوى فقوله:
- و من عصيانه و إخلائه قوله:
- و من محالفته بسمعه و طرفه قوله:
- و من إبرامه نعت الرسل قوله:
- و من تحذيره قوله:
- و من إعلانه الحبّ و إسراره قوله:
- و مما بطن به و أظهر قوله:
- و مما ألحّ فيه و أسفّ قوله:
- و من إنكاحه النوم قوله:
- و من جنيه الحديث قوله:
- و من ضربه الحديث ظهره لبطنه قوله:
- و من إذلاله صعب الحديث قوله:
- و من قناعته بالرجاء من الوفاء قوله:
- و من إعلائه قاتله قوله:
- و من تنفيضه النوم قوله:
- و من إغلاقه رهن منى و إهداره قتلاه قوله:
- عمر بن أبي ربيعة و عروة بن الزبير
- عمر بن أبي ربيعة و مالك بن أسماء بن خارجة
- عمر و أبو الأسود الدؤلي و قد عرض لامرأته في الطواف
- رأي الفرزدق في شعر ابن أبي ربيعة
- عمرو و عبد الرحمن بن الحارث بن عبد اللّه بن عياش بن أبي ربيعة
- عمرو و النسوة اللاتي واعدهنّ بالعقيق
- عمرو ابن أبي عتيق
- عود إلى خلق عمر
- قدوم عمر الكوفة و نزوله على عبد اللّه بن هلال
- وصف الشعراء للبرق و ما قاله عمر في ذلك
- بقية خبر اجتماع عمر و النسوة اللاتي واعدهنّ بالعقيق
- عمر و ليلى بنت الحارث البكرية و ما قاله فيها من الشعر
- نسبة ما في هذين الشعرين من الغناء
- حديثه مع النوار و ما قاله فيها من الشعر
- حديثه مع أم الحكم و ما قاله فيها من الشعر
- حديثه مع سكينة بنت الحسين و ما قاله فيها من الشعر
- بغوم ابن أبي ربيعة
- عمرو و أم محمد بنت مروان بن الحكم
- حديث عمر مع بعض جواري بني أمية في موسم الحج
- قصة عمر مع البنات اللاتي أبصرنه من وراء المضرب
- حديث عمر مع المرأة التي رآها في الطواف و ارتحل معها إلى العراق
- عود إلى شهادة جرير في شعر عمر
- حنين عمر إلى ذكر الغزل بعد أن كبرت سنه
- قصة عمر مع هند بنت الحارث المرّيّة و ما قاله فيها من الشعر
- قصة عمر مع فاطمة بنت عبد الملك بن مروان
- شعره في فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دون التصريح باسمها خوفا من عبد الملك و من الحجاج
- عمر و عائشة بنت طلحة بن عبد اللّه و ما قاله فيها من الشعر
- عمر و كلثم بنت سعد المخزومية
- عمر و لبابة بنت عبد اللّه بن العباس امرأة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان
- عمر و الثريا بنت عليّ بن عبد اللّه بن الحارث بن أمية الأصغر
- نسب الثريا بنت عليّ بن عبد اللّه بن الحارث
- عمر بن أبي ربيعة و رملة بنت عبد اللّه بن خلف الخزاعية
- قصيدة كثير عزة التي أوّلها: ما عناك الغداة من أطلال
- شعر عمر حين هجرته الثريا
- خبر صلح الثريا و عمر و وساطة ابن أبي عتيق في ذلك
- تغنّي ابن عائشة بشعر عمر في مجلس حسن بن حسن بن عليّ
- عمر و ابن أبي عتيق و إنشاده شعره في الثريا
- خبر السواد في ثنيتي عمر
- خبر الثريا مع الحارث بن عبد اللّه الملقب بالقباع
- تزوّج الثريا بسهيل في غيبة عمر و ما قاله من الشعر في ذلك
- عمر و الثريا و قد نقلها زوجها إلى الشام بعد تزوّجه إياها
- وفاة الثريّا
- وفاة عمر بن أبي ربيعة
- 4 - أخبار ابن سريج و نسبه
- نسب ابن سريج و شيء من أوصافه
- ابن سريج أوّل من ضرب بالعود الفارسي على الغناء العربي
- أمّ ابن سريج
- الأشخاص المعدودون أصولا للغناء العربيّ
- أوّل شهرة ابن سريج بالغناء
- شهادة هشام بن المربّة في ابن سريج
- شهادة يونس بن محمد الكاتب فيه
- شهادة إبراهيم الموصليّ فيه
- شهادة إسحاق الموصليّ فيه
- لحن إسحاق في تشكى الكميت... مأخوذ من لحن الأبجر في يقولون. أبكاك البيت
- نسبة هذا الصوت
- مولد ابن سريج و وفاته و كيف اشتغل بالغناء بعد أن كان نائحا
- ابن سريج و عطاء بن أبي رباح
- ابن سريج و يزيد ابن عبد الملك
- غناء ابن سريج في طريق الحاج و وقفه الناس بحسن غنائه
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- إحلال المغنين لابن سريج و علوّ كعبه في صنعة الغناء
- نسبة هذين الصوتين
- نسبة الصوت الآخر
- عدد الأصوات التي غنّى فيها ابن سريج و حوار إبراهيم بن المهدي و إسحاق الموصليّ في ذلك
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة
- نسبة هذه الأصوات و أجناسها
- تنافر معبد و مالك بن أبي السمح إلى ابن سريج في صوتين غنياهما
- نسبة هذه الأغاني كلها
- مضادة ابن سريج للغريض و معارضة الغريض له
- تقدير ابن أبي عتيق لابن سريج
- اعتراف معبد لابن سريج بالسبق عليه في صنعة الغناء
- أبو السائب المخزوميّ و أغاني ابن سريج
- تغني ابن سريج و الغريض بمسمع من عطاء بن أبي رباح و تفضيله ابن سريج على الغريض
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات
- الغمر بن يزيد و شعر عمر بن أبي ربيعة
- إذا أعجزك أن تطرب القرشي فغنه غناء ابن سريج في شعر ابن أبي ربيعة
- و هو من المائة المختارة في رواية جحظة عن أصحابه
- اتفاق المغنين على تفضيل لحن ابن سريج «و ليس بتزويق اللسان... الخ»
- تفضيل غناء ابن سريج على غناء معبد و مالك بن أبي السمح
- تغني رقطاء الحبطية برمل ابن سريج في شعر ابن عمارة السلميّ
- غناء ابن سريج مخلوق من قلوب الناس جميعا
- التقاء ابن سلمة الزهريّ و الأخضر الجدّي ببئر الفصح و تغني ابن سلمة بغناء ابن سريج
- تغني الذلفاء بلحن ابن سريج
- تأثير غناء ابن سريج في الحاج في موسم الحج
- مذاكرة إبراهيم بن المهدي و إسحاق بن إبراهيم الموصلي في تفضيل ابن سريج على معبد
- اعتراف معبد لابن سريج بالتفوّق عليه في صنعة الغناء
- كان المغنون يغنون فإذا جاء ابن سريج سكتوا
- الأحوص و ابن سريج
- ارتحال جرير من المدينة إلى مكة ليسمع غناء ابن سريج في سفره
- الوليد بن عبد الملك و ابن سريج
- عتاب الناس لابن سريج في صنعة الغناء ثم رجوعهم بعد أن يسمعوا صوته
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات
- رجع الخبر إلى سياقه أحاديث ابن سريج
- نسبة هذا الصوت
- مدح جرير الشاعر لغناء ابن سريج
- تحكيم الأفلح المخزوميّ في غناء رقطاء الحبطية و صفراء العلقمية
- ثناء جرير المدينيّ على ابن سريج
- ثناء الشعبيّ عليه
- ثناء ابن سريج على نفسه في تغنيه بشعر لعمر بن أبي ربيعة
- وصف ابن سريج للمصيب المحسن من المغنين
- يزيد بن عبد الملك و مولى حبابة المغنية
- سماع عطاء و ابن جريج لغناء ابن سريج
- غناء ابن سريج عند بستان ابن عامر و وقفه الحاج لاستماع غنائه
- استحقاق ابن سريج لجائزة سليمان بن عبد الملك للسابق من المغنين
- نسبة هذا الصوت
- وفاة ابن سريج في خلافة سليمان بن عبد الملك أو في آخر خلافة الوليد
- وقفة على قبر ابن سريج بدسم
- صوت من المائة المختارة
- 5 - ذكر نصيب و أخباره
- نسب نصيب و نشأته
- مبدأ قوله الشعر و اتصاله بعبد العزيز بن مروان بمصر
- نصيب و أيمن بن خريم الأسدي
- عبد اللّه بن أبي فروة أوّل من نوّه باسم نصيب و وصله بعبد العزيز بن مروان
- ابتاعه عبد العزيز بن مروان و أعتقه و قيل: أعتقته امرأة من ضمرة
- أوّل اتصال نصيب بعبد العزيز بن مروان
- أم بشر بن مروان ابن الحكم
- كان نصيب إذا أصاب شيئا من المال قسمه في مواليه و كان فيه كأحدهم و ظل كذلك حتى مات
- نصيب و الفرزدق بحضرة سليمان بن عبد الملك
- النصيب و عبد العزيز بن مروان بجبل المقطم
- نصيب و جرير
- هشام بن عبد الملك و نصيب
- نصيب و إعتاقه ذوي قرابته
- استعجاله جائزة عند عبد العزيز بن مروان، و ليلى أم عبد العزيز
- شرف نصيب لشعره
- خطبة ابن نصيب بنت سيده و ما فعله نصيب في ذلك
- نصيب و عبد الملك بن مروان حين أراد منادمته
- سبب تسميته بهذا الاسم
- فصاحته و تخلصه إلى جيد الكلام
- صدق الحديث مع عبد العزيز بن مروان فأجازه
- أوصاف نصيب الجسمية
- النصيب و عبد اللّه بن جعفر
- نصيب و النسوة اللائي أردن يسمعن شعرك
- تغنى منقذ الهلالي بشعر نصيب
- عفة نصيب في شعره
- نصيب و عمر بن عبد العزيز في مسجد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم
- قصة نصيب مع امرأة عجوز بالجحفة كان يختلف إليها
- حديث النصيب مع امرأة من ملل كان الناس ينزلون عندها
- النصيب و عمر بن عبد العزيز و قد نهاه عن التشبيب بالنساء
- اجتماع النصيب و الكميت ذي الرمّة و تناشدهم الشعر
- نصيب و عبد الرحمن بن الضحاك بن قيس الفهري
- شعر لنصيب في الجفر من نواحي ضرية
- نصيب و عبد الملك بن مروان
- رحلة نصيب إلى عبد العزيز بن مروان كل عام يستميحه العطاء
- نصيب و شاعر هجاه من أهل الحجاز
- شعر النصيب في جارية طلبت منه أن يشبب بها
- قصة نصيب مع جارية خطبها فأبت ثم تزوّجته
- استجادة الأصمعيّ شعرا لنصيب
- نصيب و جرير
- نصيب و الوليد بن عبد الملك
- نصيب و وصفه لشعره و شعر غيره من معاصريه
- نصيب و كثير و الأحوص في مجلس امرأة من بني أميّة
- رثاء نصيب عبد العزيز بن مروان و قد مات بسكر من قرى الصعيد
- نصيب و عبد اللّه بن إسحاق البصري
- نصيب و إبراهيم بن هشام
- نصيب و أم بكر الخزاعية
- حديث نصيب عن نفسه أنه كان يستعصى عليه أحيانا قول الشعر، و شيء من أوصافه الخلقية
- نصيب و ابن أبي عتيق
- نصيب و الحكم بن المطلب
- نصيب و كثير عند أبي عبيدة بن عبد اللّه بن زمعة
- نصيب و يزيد بن عبد الملك
- نصيب و إبراهيم بن هشام
- نصيب و هشام بن عبد الملك
- نصيب و عبد الواحد النصري أمير المدينة:
- حديث نصيب عن نفسه أنه عشق أمة لبني مدلج و شعره فيها
- حمل عبد العزيز بن مروان دينا عن نصيب في إبل ابتاعها
- نصيب و النسوة الثلاث اللاتي كنّ يتناشدن الشعر في المسجد الحرام
- 6 - أخبار ابن محرز و نسبه
- 7 - أخبار العرجيّ و نسبه
- نسب العرجي من قبل أبويه
- سبب تلقبه بالعرجي و نحوه نحو عمر بن أبي ربيعة في شعره
- العرجيّ خليفة عمر بن أبي ربيعة
- العرجيّ و كلابة مولاة عبد اللّه بن القاسم العبلى
- أيوب بن مسلمة و أشعب يتذكران شعر للعرجيّ
- شعر العرجي في عاتكة زوجة طريح بن إسماعيل الثقفيّ
- حكاية يرويها ابن مخارق عن العرجي
- غنى العرجي
- العرجيّ و أم الأوقص و هو محمد بن عبد الرحمن المخزومي القاضي
- أبو السائب المخزومي و شعر العرجي
- ابن أبي عتيق و شعر العرجي
- شعر العرجيّ في زوجته أم نعمان بنت بكير بن عمرو بن عثمان بن عفان
- العرجي و أبو عدي العبلي
- كان العرجي من أفرس الناس و أرماهم و أبراهم لسهم
- حبس العرجي
- تمثل امرأة بشعر العرجيّ و قد ليمت على رفثها في الحج
- غناء عبد اللّه بن العباس الربيعي في شعر العرجيّ
- هجاء العرجيّ محمد بن هشام بن إسماعيل المخزومي و تشبيبه بأمه
- تشبيبه بجبرة المخزومية زوجة محمد بن هشام
- اضطغان محمد بن هشام على العرجي من هذه الأشعار و حبسه حتى مات في الحبس
- روايات أخرى في سبب الخصومة بين محمد بن هشام و العرجيّ
- تعذيب محمد بن هشام للعرجيّ و ما كان يقوله العرجي من الشعر في ذلك
- أبو حنيفة و جار له كان يغني بشعر العرجيّ
- عبد اللّه بن علي كان كثير التمثل في حبسه بقول العرجيّ أضاعوني البيت
- حكاية الأصمعيّ من كناس بالبصرة كان يتمثل بهذا البيت
- اقتصاص الوليد بن يزيد من محمد بن هشام و أخيه إبراهيم بن هشام
- الرشيد و إسحاق حين غناه قول العرجيّ أضاعوني البيت
- 1 - خبر أبي قطيفة و نسبه
- فهرس موضوعات الجزء الأول
- المجلد 2
- هویة الکتاب
- اشارة
- مقدمة
- تتمة التراجم
- 8 - أخبار مجنون بني عامر و نسبه
- نسبه و تصحيح اسمه
- قيل كانت به لوثة و لم يكن مجنونا
- اختلاف الرواة في وجوده
- قيل إن فتى من بني أمية وضع حديثه و شعره و نسبه إليه
- لقب بالمجنون كثير غيره و كلهم كان يشبب بليلى
- إنكار وجوده و القول بأن شعره مولد عليه
- بدء تعشقه ليلى
- خطبته لليلى و اختيارها عليه و شعره في ذلك
- حكاية أبيه عن جنونه بليلى
- قصته مع عمر بن عبد الرحمن بن عوف
- حجه مع أبيه إلى مكة لسلوان ليلى و دعوته هو استزادة حبها و دوامه
- سؤاله زوج ليلى عن عشرته معها
- ارتحال أهل ليلى عن منازلهم و ما قاله في ذلك من الشعر
- حديثه مع نسوة فيهن ليلى
- حديث اتصاله بليلى في صباه
- حدّث الأصمعي أنه لم يكن مجنونا و روى من شعره
- شيء من أوصافه
- زيارة ليلى له و حديثه معها
- سبب جنونه بيت شعر قاله
- سبب تسميته المجنون و اختلاف الرواة في ذلك
- الحديث عن تكنيته ليلى بأم مالك
- جنونه بليلى و هيامه على وجهه من أجلها
- قصة حبه ليلى في رواية رباح العامري
- شعره فيها بعد أن تزوّجت و أيس منها
- قصيدته العينية
- مروره مع ابن عم له على حمامة تهدل و ما قال في ذلك من الشعر
- هيامه إلى نواحي الشام و ما يقوله من الشعر عند عوده و رؤية التوباد
- أبياته النونية التي يصف فيها انصباب الدمع
- سبب ذهاب عقله
- شعره حين توهم أن صائحا يصيح: يا ليلى
- شعر له في منّى و غيرها يرويه غرير بن طلحة
- خطبة ليلى برجل من ثقيف و ما قاله المجنون في ذلك من الشعر
- خبر أبي الحسن الببغاء و المرأة التي أحبت صديقا له من قريش
- رجع الخبر إلى سياقة أخبار المجنون
- سمع المجنون بخروج ليلى مع زوجها فقال شعرا
- وعظه رجل من بني عامر فأنشده شعرا
- لقاؤه في توحشه ليلى فجأة و شعره في ذلك
- خبر نوفل بن مساحق مع المجنون
- رثاؤه لأبيه
- وعظه رجل من بني جعدة فقال شعرا
- شعره في حمام يتجاوب
- خروج زوج ليلى و أبيها إلى مكة و اختلاف المجنون إليها
- مرض و لم تعده ليلى فقال شعرا
- خبر الظبي الذي ذكّره ليلى
- بلغه أن زوج ليلى سبه فقال فيه شعرا
- خبر رفقة أبوا أن يعدلوا معه إلى جهة رهط ليلى
- هتفت حمامة فقال شعرا
- مرور رجل به و هو برمل يبرين
- مرّ به نفر من اليمن فقال شعرا
- بلغه أن زوج ليلى سيرحل بها فقال شعرا
- خبر نظره إلى أظعان ليلى و قد رحل بها زوجها
- خبر ظبية صادها رجلان فسألهما أن يطلقاها
- خبره مع نسوة عذلنه في حب ليلى
- أودع رجلا شعرا ينشده على مسمع من ليلى
- سأل أبو المجنون رجلا أن يبلغه أن ليلى تشتمه
- وصف رجل المجنون لليلى فبكت و قالت شعرا
- خبر شيخ من بني مرة لقى المجنون و شهده ميتا في واد
- الحزن على المجنون و ندم أبي ليلى على عدم تزويجه بها
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- بكاء أبي ليلى على المجنون و شعر وجد بعد موت المجنون في خرقة
- عوتب على التغني بالشعر فقال شعرا
- التقاؤه بقيس بن ذريح و طلبه منه إبلاغ سلامه لليلى
- رأى ليلى فبكى ثم قال شعرا
- صوت من المائة المختارة من رواية عليّ بن يحيى
- عظة عديّ بن زيد للنعمان بن المنذر و تنصر النعمان
- 9 - ذكر عديّ بن زيد و نسبه و قصته و مقتله
- نسبه
- عديّ بن زيد لا يعدّ في فحول الشعراء
- سبب نزول آل عدي الحيرة
- مقتل زيد بن أيوب
- تولى حماد بن زيد الكتابة للنعمان الأكبر
- سبب اتصال زيد بن حماد بكسرى
- تمليك زيد بن حماد على الحيرة
- تعلم عديّ بن زيد الكتابة و الكلام بالفارسية
- اتصاله بكسرى و توليه الكتابة في ديوانه
- عديّ أوّل من كتب بالعربية في ديوان كسرى
- إرسال كسرى له إلى ملك الروم
- تولية أهل الحيرة زيدا أبا عديّ على الحيرة و ابقاء اسم الملك للمنذر
- قدوم عديّ للحيرة و خروج المنذر للقائه
- تزوّجه هند بنت النعمان
- جعل المنذر ابنه النعمان في حجر عديّ
- سعي عديّ بن زيد في ولاية النعمان بن المنذر و سبب الخلاف بينه و بين عديّ بن مرينا
- توعد عديّ بن مرينا لعديّ بن زيد بأن يهجوه و يبغيه الغوائل ما بقي
- تدبير عديّ بن مرينا المكيدة لعديّ بن زيد
- حبس النعمان لعديّ بن زيد و ما خاطب به عديّ النعمان من الشعر
- رواية المفضل الضبي في سبب حبس النعمان عديّ بن زيد
- لما طال سجنه كتب إلى أخيه في ذلك شعرا فأجابه
- أمر كسرى النعمان بإطلاق عديّ فقتله قبل وصول الرسول إليه
- مدح النعمان لدى كسرى زيد بن عديّ فاتخذه كاتبا
- كيد زيد بن عديّ للنعمان عند كسرى حتى غضب عليه فقتله
- استجارة النعمان بسادات العرب ثم تسليمه نفسه لكسرى
- وصول النعمان لكسرى و سجنه ثم موته
- أحب عديّ بن زيد هند بنت النعمان ثم تزوّجها و قال فيها شعرا
- قصة تزوّجه بهند
- ترهب هند بعد قتل عديّ
- خطبها المغيرة بن شعبة فردّته
- حديث عشقها لزرقاء اليمامة
- قيل إن النعمان أكره عديا على طلاق هند فطلقها
- سبب تنصر النعمان و ما وقع بينه و بين عديّ في ذلك
- تصدر المؤلف لرواية أن النعمان هو الذي تنصر و تدليله على ذلك
- حكاية خالد بن صفوان مع هشام بن عبد الملك و تذكره قصة النعمان و تنصره
- قصرا الحضر و الخورنق
- رثاء النابغة الذبياني للنعمان بن المنذر
- الغناء في شعر عديّ بن زيد
- صوت من المائة المختارة
- 10 - خبر الحطيئة و نسبه و السبب الذي من أجله هجا الزبرقان بن بدر
- نسبه
- إسلامه و ارتداده و شعره في ذلك
- سبب لقبه الحطيئة
- انتماؤه إلى بني ذهل ابن ثعلبة
- تلوّنه في نسبه و انتسابه إلى عدّة قبائل
- خبره مع أخويه من أوس بن مالك
- سأل أمه من أبوه فخلطت عليه فقال شعرا
- خبره مع إخوته من بني الأفقم
- تزوّجت أمه فهجاها
- كان هجاء دنىء النفس فاسد الدين و ذم نفسه
- قدم المدينة فجمعت له قريش العطايا خوفا من شره
- كان متين الشعر و ليس في شعره مطعن
- طلب من كعب بن زهير أن يقول شعرا يضعه فيه بعده فقال، و هجاه لذلك مزرد بن ضرار
- أنشد عمر شعرا هجا به قومه و مدح إبله
- دخل في حفل عند سعيد بن العاص فأنكره الناس ثم عرف فكرّم
- قدم على عتيبة بن النهاس فلم يكرمه ثم. عرّف به فأكرمه
- ليس في شعره مطعن
- أنشد إسحاق من شعره و قال أنه أشعر الشعراء بعد زهير
- وافقه ابن ميادة في شطر فعرف أنه شاعر
- قال الأصمعيّ و قد أنشد شعره إنه أفسده بالهجاء
- سئل من أشعر الناس فأخرج لسانه يعني نفسه
- قابل حسان متنكرا و سمع من شعره
- كان بخيلا يطرد أضيافه
- كان يقول إنما أنا حسب موضوع
- كان يهجو أضيافه و قد ضافه صخر بن أعيا فتهاجيا
- كتب له الأصمعيّ أربعين قصيدة في ليلة
- قوله لا يذهب العرف البيت مكتوب في التوراة
- أوصى عبيد اللّه بن شدّاد ابنه محمدا بشعره
- روى حماد لبلال مدحه في أبي موسى الأشعري
- كذبه عمر في بيت قاله
- أراد سفرا فاستعطفته امرأته بشعر فرجع
- يزعم رجل أنه ضاف قوما من الجنّ منهم صاحب الحطيئة
- أنشد ابن شبرمة من شعره و قال هو من جيد الشعر
- نزل على بني مقلد بن يربوع فأحسنوا جواره و مدحهم
- خبره مع الزبرقان بن بدر و سبب هجائه إياه
- استعدى الزبرقان عليه عمر فحبسه
- فصل زياد في حادثة قدمت له بنحو ما فصل عمر في أمر الزبرقان و الحطيئة
- استعطف عمر بشعر فأطلقه
- اشترى منه عمر أعراض المسلمين بعطاء
- شفع له عبد الرحمن بن عوف عند عمر
- مكث في بني قريع إلى أن أخصبوا و أجازوه فرحل عنهم و مدحهم
- أقبل على ابن عباس و سأله: أ عليه جناح في هجاء الناس
- منع الزبرقان عبد اللّه بن أبي ربيعة ماءه فهجاه و هجاه لذلك بنو أنف الناقة
- وصيته عند موته بالشعراء و الفقراء و الأيتام
- الغناء في شعر الحطيئة
- عدّه بعضهم أشعر الناس
- كذبه سيدنا عمر في شعر له
- 11 - أخبار ابن عائشة و نسبه
- اسمه و كنيته و لم يعرف له أب فنسب إلى أمه
- سأله الوليد بن يزيد عن نسبه لأمه فأجابه
- كان يفتن كل من سمعه و أخذ عن معبد و مالك
- كان جيد الغناء دون الضرب
- كان يضرب بابتدائه المثل و كان أحسن المغنين بعد معبد
- ضرب ابن أبي عتيق رجلا خدش حلقه
- لو كان آخر غنائه كأوّله لفاق ابن سريج
- كان يصلح لمنادمة الخلفاء و الملوك
- رآه الحسن بن الحسن بالعقيق فأكرهه على أن يغنيه مائة صوت فلم ير أحسن منه غناء في ذلك اليوم
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- غنى بالموسم فحبس الناس عن المسير
- نسبة هذا الصوت الذي غناه ابن عائشة
- غنى الوليد بحضرة معبد و مالك فطرب الوليد من غنائه
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- طرب أبي جعفر الناسك لغناء ابن عائشة
- نسبة هذا الصوت
- أكرهه الحسن بن الحسن على الخروج معه إلى البغيبغة ليغنيه
- نسبة ما لم تمض نسبته في الخبر من هذه الأصوات
- غنى الوليد بن يزيد فطرب و قبل كل أعضائه و خلع عليه ثيابه
- أمر لمحتاج بمال فأبى إلا سماعه فحكى ذلك للوليد فجعله في ندمائه
- سمع الشعبيّ غناءه فمدحه
- نسبة هذا الصوت
- حج و لقيه جماعة من قريش فاحتالوا عليه حتى غنى لهم
- نسبة هذا الغناء
- غنى من قصر ذي خشب و رأى نسوة يمشين فاتجه نحوهن فسقط فمات
- كان يغني بشعر الحطيئة و يقول أنا عاشق له
- وفاة بن عائشة
- نسبة هذا الصوت الذي غناه ابن عائشة
- و مما في المائة الصوت المختارة من أغاني ابن عائشة
- 12 - أخبار ابن أرطاة و نسبه
- نسبه
- شاعر مقل إسلاميّ ليس من الفحول و كان حليفا لبني أمية و مدحهم
- أصابه خمار فداواه منه الوليد بن عثمان
- كان من ندماء الوليد بن عثمان المختصين به
- قيل إنه خرج مع الوليد بن عثمان إلى الحجاز لجني تمره و لما عاد أعطاه إداوة شراب و ذكره بها فمدحه
- حدّه مروان بالخمر و منع منه معاوية
- رآه مروان سكران و شنع به فجلده الوليد بن عثمان الحد
- مكث في بيته استحياء فحمله عبد الرحمن بن الحارث على الخروج إلى المسجد
- رحل إلى معاوية و شفع فيه يزيد فعفا عنه و كتب بذلك إلى الوليد
- ضربه مروان الحدّ فأبطله معاوية
- كان مع سعيد بن عثمان حين قتله و هرب عنه ثم رثاه
- جفاه بنو مطيع فذمهم و مدح بني عبد الرحمن بن الحارث
- لامته امرأته على مبيته خارج المنزل فقال شعرا
- رأى ابن عمه يشرب نبيذ الزبيب فحثه على شرب الخمر
- شعره في الوليد و قد حماه من أخواله و دفع عنه الدية
- قصة تبرئة لسعيد بن العاص من الشرب و ما قاله في ذلك
- أحد الأصوات المائة المختارة
- 13 - أخبار ابن ميادة و نسبه
- نسبه
- كان يزعم أن أمّه فارسية و يفتخر بذلك
- كذبه موسى بن سيار أن أمه فارسية
- رد عليه الحكم الخضري فخره بأمه و هجاه
- شاعر مخضرم وضعه ابن سلام في الطبقة السابعة
- كان يتعرّض للمهاجاة و يقول لأمه اصبري على الهجو
- استنشد امرأة أمام أمه عما قيل في هجوها فأنشدته
- كان معه شماطيط و ورد عليه هجاء أمه فأسمعه إياه
- أصل أمه ميادة و قصة تزوجها أبرد
- هجاه عبد الرحمن بن جهيم الأسدي
- هجا بني مازن فردّ عليه رجل منهم
- شعره في الفخر بنسبه
- سمع الفرزدق شيئا من شعره فانتحله
- كان له أخوان شاعران و قد أتاهم الشعر من قبل جدّهم زهير
- مهاجاته لعقبة بن كعب بن زهير
- أوصاف ابن ميادة
- مقارنة بينه و بين النابغة
- هو كثير السقط في شعره
- كان في أيام هشام و بقي إلى خلافة المنصور
- مدح بني أمية و بني هاشم
- علم أنه شاعر حين وافق الحطيئة في بيت قاله
- كان ينسب بأم جحدر و شعره فيها
- تزوّج أم جحدر و ما قاله ابن ميادة في ذلك
- قصة عشقه لها
- رحل إلى الشام لرؤيتها فردّته
- قص على سيار خبره معها آخر عهده بها حتى تزوّجت
- جاءه سيار في حمالة فرأى جاريته و سمع شعره فيها
- ابن ميادة و صخر بن الجعد الخضريّ
- ابن ميادة و الحكم الخضريّ و بدء تهاجيهما
- فضلت أم جحدر ابن ميادة على الحكم و عملس فهجواها
- خرج الحكم إلى الرقم للقاء ابن ميادة و لما لم يلقه تهاجيا
- ضربه إبراهيم بن هشام لدعواه أنه فضل قريشا
- ابن ميادة و الحكم الخضريّ بعريجاء
- توافيهما بحمى ضرية و صلحهما
- استعدى قوم ابن ميادة السلطان على الحكم فأمر بطرده فرحل إلى الشام و مات هناك
- مناقضات حكم و ابن ميادة
- فضله الوليد بن يزيد على الشعراء و أجازه
- سبب الهجاء بينه و بين شقران
- تفاخره مع عقال بالشعر
- شعره في حنينه إلى وطنه و حوار الوليد إياه
- عارض ابن القتال و انتحل بيتا من شعره
- جازه الوليد إبلا فأرادوا إبدالها فقال شعرا
- شعره في رثاء الوليد
- ابن ميادة و عثمان بن عمرو بن عثمان بن عفان
- ابن ميادة و سنان بن جابر و هجاؤه بني حميس
- رجع إلى الشعر
- ابن ميادة و زينب بنت مالك
- أعطاه الوليد جارية فقال فيها شعرا
- ملاحاته مع رجل من بني جعفر
- كان بخيلا لا يكرم أضيافه
- دعي في وليمة فرجع لما رأى من ضرب الناس بالسياط
- جوابه حين سأله الوليد: من تركت عند نسائك
- مدحه لأبي جعفر المنصور
- أصاب الحاج بمكة مطر شديد و صواعق فقال شعرا
- كان ينشد من شعره فيستحسنه الناس
- ابن ميادة و عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك و مدائحه فيه
- التقاؤه في طريق مكة بجماعة يرتجزون بشعره
- طلب عبد الصمد له و دخوله عليه مع واحد ممن كانوا معه و محاورة عبد الصمد لهما
- تمثل بعض ولد الحسن بشعر ابن ميادة
- مدحه لجعفر بن سليمان و هو أمير على المدينة
- هجا بني أسد و بني تميم
- ابن ميادة و سماعة بن أشول
- هجاه عبد الرحمن بن جهيم الأسديّ
- ابن ميادة و أبان بن سعيد
- ابن ميادة و أيوب بن سلمة
- ابن ميادة و رياح ابن عثمان
- تشبيه بالنساء
- خطب امرأة من بني سلمى بن مالك فلم يزوّجوه فقال شعرا
- مات في صدر خلافة المنصور
- 14 - أخبار حنين الحيري و نسبه
- نسبه و كان شاعرا و مغنيا
- غنى هشام بن عبد الملك في الحج
- كان يغلي بغنائه الثمن
- غنى في الموسم فى ظل بيت أبي موسى الأشعريّ
- خاف أن يفوقه ابن محرز بالعراق فردّه عنه
- خرج إلى حمص و غنّى بها فلم يستطعم أهلها غناؤه
- غنّى خالد القسريّ بعد ما حرم الغناء
- غنّى بشر بن مروان بحضور الشعبيّ
- شيء من أوصاف الحيرة
- المغنون المشهورون بالحيرة غير حنين و نوع غنائهم
- عمره و نسبه
- غنى حفيده لأبي اسحاق إبراهيم بن المهديّ و قص عليه خبر جده مع ابن سريج
- ضافه ابن سريج متنكرا فأكرمه ثم بالغ في إكرامه لما عرفه
- استقدمه ابن سريج و الغريض و معبد إلى الحجاز فقدم و غنى فازدحم الناس فسقط عليه السطح فمات
- نسبة ما في الخبر الأول من الغناء
- صوت من المائة المختارة
- قصة ابن أبي ربيعة مع بنت عبد الملك بن مروان
- 15 - ذكر الغريض و أخباره
- اسمه و كنيته و سبب لقبه
- أخذ الغناء عن ابن سريج فلما رأى ابن سريج مخايل التفوّق فيه حده و طرده
- تعلم النوح و كان ينوح للنساء في المآتم
- عدّه جرير ضمن الأربعة المشهورين في الغناء
- كان الناس لا يفرقون بينه و بين ابن سريج
- قيل كان الغريض أشجى غناء من ابن سريج
- غنّى الناس بجمع فحسبوه من الجنّ
- نسبة هذا الصوت
- غنى هو و معبد و ابن سريج على أبي قبيس فعفا الوالي عنهم بعد الأمر بنفيهم
- غنت شطباء المغنية علي بن جعفر فطرب
- تحاكم هو و ابن سريج إلى سكينة بنت الحسين فساوت بينهما
- نسبة هذا الصوت
- غنى عطاء بشعر العرجيّ فردّه عليه
- قصة الأوقص المخزوميّ مع سكران يغني
- عطاء بن رباح و الأبجر المغني
- ابن أبي عتيق و الغريض
- غنى بعض أهل المدينة فطربوا لغنائه
- نسبة هذا الصوت
- كان عمر و جميل يتعارضان في قول الشعر
- سمع الفرزدق شعر ابن أبي ربيعة فمدحه
- نسبة ما في قصيدة عمر و سائر هذه الأخبار من الأغاني سوى قصيدة جميل فإن لها أخبارا تذكر مع أخباره
- رجع الحديث إلى أخبار الغريض
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- أرسله ابن أبي ربيعة إلى سكينة فغناها و نسوة معها بشعره
- نسبة هذا الغناء
- غنّى عائشة بنت طلحة فأجزلت صلته
- الشعبيّ عند مصعب بن الزبير و زوجه عائشة
- عائشة بنت طلحة و أزواجها
- نسبة هذا الصوت
- كان الغريض إذا غنى بشعر لكثير قال أنا سريجيّ
- قدم يزيد بن عبد الملك مكة فغناه الغريض
- غضب عاتكة على زوجها عبد الملك بن مروان و احتيال عمر بن بلال على الصلح بينهما
- حمل عرار بن عمرو بن شأس رأس ابن الأشعث إلى عبد الملك و إعجاب عبد الملك ببيانه
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- صوت للغريض و لم تذكر طريقته
- خبر جميل و بثينة و توسيطه رجلا من بني حنظلة في لقائها
- نسبة هذه الأصوات التي ذكرت في هذا الخبر
- قال ابن أبي ربيعة في شعر له القريض فغيره الغريض باسمه لما غناه
- نسبة هذا الصوت
- نسبة هذا الصوت
- نسبة هذه الأصوات
- 16 - أخبار الحكم بن عبدل و نسبه
- نسبه و نشأته
- كان أعرج و يكتب بحاجته على عصاه فلا تردّ
- حبس هو و أبو علية صاحبه فقال في ذلك شعرا
- ولي الشرطة و الإمارة أعرجان و لقي سائلا أعرج فقال شعرا
- ابن عبدل و عبد الملك بن بشر بن مروان
- هجاؤه محمد بن حسان و قد تزوّج امرأة قيسية
- سمع امرأة تنشد شعره فحادثها و أنشدها من شعره
- قدم على ابن هبيرة مستجديا فأعطاه بعد إلحاح ما أراد
- أفنى الطاعون قوما من بني غاضرة فرثاهم
- هجاؤه محمد بن حسان و قد سأله حاجة فلم يقضها
- ابن عبدل و أبو المهاجر
- ابن عبدل و عمر بن يزيد الأسدي
- ابن عبد: يقتضي ديون امرأة موسرة من الكوفة
- ابن عبدل و عبد الملك بن بشر بن مروان
- ابن عبدل و بشر بن مروان
- ابن عبدل و قد طلبه عمر بن هبيرة للغزو
- أعفاء الحجاج من الغزو
- تزوّج همدانية و لما كرهها قال فيها شعرا
- كان منقطعا إلى بشر بن مروان فلما مات رثاه
- خرج مع عمال بني أمية إلى الشام و كان يسمر عند عبد الملك فأنشده ليلة شعرا
- يزيد بن عمر بن هبيرة و بنت ابن عبدل
- ابن عبدل و صاحب العسس
- ابن عبدل يعرض بابن هبيرة في شعر حتى أغضبه
- كانت له جارية سوداء فولدت ولدا فقال فيه شعرا
- هجا عمر بن يزيد الأسدي لبخله
- ابن عبدل و محمد ابن عمير كاتب عبد الملك بن بشر
- خطب امرأة فأبت فقال فيها شعرا يعيرها
- ولد له ولد سماه بشرا تيمنا ببشر بن مروان
- اقترض مالا فدفعه عنه عبد الملك ابن بشر
- فضله الحجاج في الجائزة على الشعراء
- أحد الاصوات المائة المختارة
- 8 - أخبار مجنون بني عامر و نسبه
- فهرس موضوعات الجزء الثاني
- المجلد 1
- المجلد 3
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 17 - ذكر قيس بن الخطيم و أخباره و نسبه
- نسبه:
- أخذه بثأر أبيه و جدّه و استعانته في ذلك بخداش بن زهير:
- استنشد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم شعره و أعجب بشجاعته:
- أنشد النابغة من شعره فاستجاده:
- صفاته الجثمانية:
- أمر حسان الخنساء بهجوه فأبت:
- عرض عليه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم الإسلام فاستنظره حتى يقدم المدينة:
- قتله الخزرج بعد هدأة الحرب بينهم و بين الأوس:
- مهاجاته حسان بن ثابت:
- غنت عزة الميلاء النعمان بن بشير بشعره:
- حسان بن ثابت و زوجه عمرة بنت الصامت و ما قاله فيها من الشعر بعد طلاقها:
- الحرب بين مالك بن العجلان و بني عمر بن عوف و سبب ذلك:
- 18 - ذكر طويس و أخباره
- اشارة
- اسمه و كنيته:
- أوّل من غنى بالعربية في المدينة و ألقى الخنث بها:
- شؤمه:
- كان يحب قريشا و يحبونه:
- كان يلقب بالذائب و سبب ذلك:
- مروان بن الحكم و النغاشي المخنث:
- طلبه مروان في المخنثين ففر منه حتى مات:
- هيت المخنث و بادية بنت غيلان:
- ضافه عبد اللّه بن جعفر فأكرمه و غناه:
- عرّض بسعيد بن عبد الرحمن في شعر غناه فأغضبه:
- مدح ابن سريج غناءه:
- تبع جارية فزجرته ثم تغنى بشعر:
- حديث طويس و الرجل المسحور:
- قصة عروة و امرأته سلمى الغفارية:
- كان يغري بين الأوس و الخزرج و يتغنى بالشعر الذي قيل في حروبهم:
- سبب الحرب بين الأوس و الخزرج:
- أنشد عمر بن عبد العزيز شيئا من شعره و قال هو أنسب الناس:
- و مما في المائة المختارة من أغاني طويس صوت
- صوت من المائة المختارة من صنعة قفا النجار
- صوت من المائة المختارة
- 19 - ذكر الدارميّ و خبره و نسبه
- 20 - أخبار هلال و نسبه
- نسبه و هو شاعر أموي شجاع أكول:
- كان المغيرة بن قنبر يعوله فلما مات رثاه:
- كان عاديّ الخلق صبورا على الجوع:
- حكايات عن قوّته:
- صارع في المدينة عبدا بأمر أميرها:
- قتل رجلا من بني جلان استجار بمعاذ فقبض عليه للثأر منه، ثم فر إلى اليمن و شعره في ذلك:
- أدى عنه ديسم الدية لبني جلان فمدحه:
- أعان قمير بن سعد على بكر بن وائل و قال في ذلك شعرا:
- حبسه بلال بن أبي بردة و أفنكه فيسم:
- الحديث عن هلال في نهمه و كثرة أكله:
- حدّث أبو عمرو بن العلاء أنه لم ير أطول منه:
- غنى مخارق الرشيد فأعتقه:
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة عن أصحابه
- 21 - أخبار عروة بن الورد و نسبه
- نسبه، شاعر جاهلي فارس جواد مشهور:
- كان يلقب بعروة الصعاليك و سبب ذلك
- شرف نسبه و تمنى الخلفاء أن يصاهروه أو ينتسبوا إليه:
- قال الحطيئة لعمر بن الخطاب كنا نأتم في الحرب بشعره:
- قال عبد الملك إنه أجود من حاتم:
- منع عبد اللّه بن جعفر معلم ولده من أن يرويهم قصيدة له يحث فيها على الاغتراب:
- خبر عروة مع سلمى سبيته و فداء أهلها بها:
- كان يجمع الصعاليك و يكرمهم و يغير بهم:
- أغار مع جماعة من قومه على رجل فأخذ إبله و امرأته ثم اختلف معهم فهجاهم:
- سبي ليلى بنت شعواء ثم اختارت أهلها فقال شعرا:
- خرج ليغير فمنعته امرأته فعصاها و قال في ذلك شعرا:
- قصته مع هزلي أغار على فرسه:
- قصة غزوة لماوان و حديثه مع غلام تبين بعد أنه ابنه:
- صوت من المائة المختارة
- 22 - ذكر ذي الإصبع العدوانيّ و نسبه و خبره
- نسبه و هو شاعر فارس جاهلي:
- فنيت عدوان فرثاها:
- من قرعت له العصا:
- استعراض عبد الملك بن مروان أحياء العرب و سؤاله عن ذي الإصبع:
- قصته مع بناته الأربع و قد أردن الزواج:
- خرف و أهتر و قال في ذلك شعرا:
- وصيته لابنه عند موته:
- استنشد معاوية قيسيا شعره و زاد في عطائه:
- شعره في ابن عمه و قد عاداه:
- سبب تفرق عدوان و تقاتلهم:
- قصيدته النونية:
- قصيدته في رثاء قومه:
- شعر أمامة بنت ذي الإصبع في رثاء قومها:
- شعره في الكبر:
- 23 - ذكر قيل مولى العبلات
- 24 - خبر غريض اليهودي
- 25 - ذكر ورقة بن نوفل و نسبه
- 26 - خبر زيد بن عمرو و نسبه
- نسبه من قبل أبويه:
- اعتزل عبادة الأوثان و كان يعيب قريشا:
- أخرجه عن مكة خطاب بن نفيل و قريش لمخالفته دينهم:
- شعره في ترك عبادة الأوثان:
- امتناعه عن ذبائح قريش و قصته مع النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم في ذلك:
- اجتمع بالشأم مع يهودي و نصراني فسألهما عن الدين و اعتنق دين إبراهيم:
- بلغته البعثة فخرج من الشام فقتله أهل ميفعة:
- قال عنه النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: إنه يأتي يوم القيامة أمة وحده:
- زهير بن جناب و شعره في الكبر:
- مدرج الريح و سبب هذه التسمية:
- سعية بن غريض و شعره و هو يحتضر:
- سعية بن غريض و معاوية بن أبي سفيان:
- 27 - أخبار ابن صاحب الوضوء و نسبه
- 28 - أخبار بشار بن برد و نسبه
- اشارة
- نسبه و كنيته و طبقته في الشعراء:
- ولاؤه لبني عقيل:
- كان أبوه طيانا و قد هجاه بذلك حماد عجرد:
- أنشد للمهدي شعرا في أنه عجمي بحضور أبي دلامة:
- كان كثير التلون في ولائه للعرب مرة و للعجم أخرى:
- كان يلقب بالمرعث و سبب ذلك:
- كان أشدّ الناس تبرما بالناس:
- صفاته:
- ولد أعمى و هجى بذلك و شعره في العمى:
- كان يقول أزري بشعري الأذان:
- قال الشعر و هو ابن عشر سنين:
- هجا جريرا فأعرض عنه استصغارا له:
- كان الأصمعي يقول هو خاتمة الشعراء:
- جودة نقده للشعر:
- له اثنا عشر ألف قصيدة:
- رأى أبي عبيدة فيه و في مروان بن أبي حفصة:
- كلام الجاحظ عنه:
- كان يدين بالرجعة و يكفر جميع الأمة:
- هجا واصل بن عطاء فخطب الناس بالحادة و كان يتجنب في خطبه الراء:
- هو أحد أصحاب الكلام الستة:
- رأى الأصمعي فيه و في مروان بن أبي حفصة:
- مقارنته بامرئ القيس و القطامي:
- مقارنة بينه و بين مروان بن أبي حفصة:
- كان شعره سيارا يتناشده الناس:
- لم يأت في شعره بلفظ مستنكر:
- هو أول الشعراء في جملة من أغراض الشعر:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأشعار التي يغنّى فيها صوت
- هجا صديقه ديسما لأنه يروي هجاءه:
- مزاحه مع حمدان الخرّاط:
- مفاخرة جرير بن المنذر السدوسي له و ما قاله فيه بشار من الشعر:
- نقده للشعر:
- اعتداده بنفسه:
- وعدته امرأة و اعتذرت فعاتبها بشعر:
- كان إسحاق الموصلي لا يعتدّ به و يفضل عليه مروان:
- أنشد إبراهيم بن عبد اللّه هجوه للمنصور و لما قتل غيرها و جعلها في هجو أبي مسلم:
- حديث بشار في المشورة:
- بشار و المعلى بن طريف:
- بشار و يزيد بن منصور الحميري:
- ترك جواب رجل عاب شعره للؤمه:
- وصف قاص قصرا كبيرا في الجنة فعابه:
- سمع صخبا في الجيران فقال كأن القيامة قامت:
- نكتة له مع رجل رمحته بغلة فشكر اللّه:
- نوادره:
- سئل عن شعره الغث فأجاب:
- كان يحشو شعره بما لا حقيقة له تكميلا للقافية:
- شعره في قينة:
- أغضبه أعرابيّ عند مجزأة بن ثور فهجاه:
- خشي لسانه حاجب محمد بن سليمان فأذن له بالدخول:
- بشار و هلال الرأي:
- ذم أناسا كانوا مع ابن أخيه:
- كان دقيق الحس:
- حديثه مع نسوة أتينه يأخذن شعره لينحن به:
- نهاه مالك بن دينار عن التشبيب بالنساء فقال شعرا:
- شعره في محبوبته فاطمة:
- عبث به رجل من آل سوّار فلم يجبه:
- مدح خالد البرمكي:
- بشار و صديقه تسنيم بن الحواري:
- الملاحاة بينه و بين عقبة بن رؤبة في حضرة عقبة بن سلّم:
- كان يهوى امرأة من البصرة و قال فيها الشعر لما رحلت:
- بشار و أبو الشمقمق:
- بشار و أبو جعفر المنصور:
- كان له شعر غث يعير به:
- أنشده أبو النضير شعره فاستحسنه:
- حاول تقبيل جارية لصديق له و قال شعرا يعتذر فيه عن ذلك:
- كتب شعرا على باب عقبة يستنجزه وعده:
- نهي المهدي له عن التشبيب بالنساء و سبب ذلك:
- ورد على خالد البرمكيّ بفارس و امتدحه:
- تظاهر بالحج و خرج لذلك مع سعد بن القعقاع:
- أنكر عليه داود بن رزين أشياء فأجابه:
- بشار و الثقلاء:
- أنشد الوليد بن يزيد شعره في المزاج بالريق فطرب:
- هجا جاره أبا زيد فهجاه:
- شعره في قينة:
- شعره في عقبة بن سلّم:
- كان خلف الأحمر و خلف بن أبي عمرو يرويان عنه شعره:
- قيل له إن فلانا سبك عند الأمير فهجاه:
- شعر له في مدح خالد بن برمك:
- عمر بن العلاء و مدائح الشعراء فيه:
- شعره في جارية له سوداء كان يفترشها:
- ليم في مبالغته في مدح عقبة بن سلّم فأجاب:
- طلب منه أبو الشمقمق الجزية فرده فهجاه فأعطاه:
- شعره في هجاء العباس بن محمد بن علي:
- اجتمع بعباد بن عباد و سلّم عليه:
- جارى امرأ القيس في تشبيهه شيئين بشيئين:
- قال يحيى: و قد أخذ هذا المعنى منصور النّمريّ فقال و أحسن:
- كان إسحاق الموصليّ يطعن في شعره و لما أنشد منه سكت:
- لما صار طاهر إلى العراق في حرب الأمين سأل عن ولد بشار ليبرّهم:
- غضب على سلّم الخاسر لأنه سرق من معانيه:
- أنشد الأصمعيّ شعره في هجو باهلة فغاظه فخره بنسبه:
- حديثه مع امرأة في الشيب:
- أحب الأشياء إليه:
- دخل إليه نسوة و طلب من إحداهنّ أن تواصله فأبت فقال شعرا:
- اعترض مروان بن أبي حفصة على بيت من شعره فأجابه:
- مدح خالدا البرمكي فأجازه:
- مدح الهيثم بن معاوية و أخذ جائزته:
- طلب رجلا من بني زيد للمفاخرة و هجاه فانقطع عنه:
- ضمن مثلا في شعره عند عقبة بن سلّم و استحق جائزته:
- قصته مع قوم من قيس عيلان نزلوا بالبصرة ثم ارتحلوا:
- بشار و جعفر بن سليمان:
- سئل عن ميله للهجاء دون المديح فأجاب:
- بشار في صباه:
- أعطاه فتى مائتي دينار لشعره في مطاولة النساء:
- عاب الأخفش شعره ثم صار بعد ذلك يستشهد به لما بلغه أنه همّ بهجوه:
- ذمّ بني سدوس باستعانة بني عقيل:
- ذم أناسا كانوا مع ابن أخيه:
- سمع شعره من مغنية فطرب و قال: هذا أحسن من سورة الحشر:
- سألته ابنته لما ذا يعرفه الناس و لا يعرفهم فأجابها:
- سب عبد اللّه بن مسور أبا النضير فدافع عنه بشار:
- طلب من يزيد بن مزيد أن يدخله على المهدي فسوّفه فهجاه:
- قصيدته التي مدح بها إبراهيم بن عبد اللّه فلما قتل جعلها للمنصور:
- اعترض عليه رجل لوصفه جسمه بالنحول و هو سمين:
- عاتب صديقا له لأنه لم يهد له شيئا:
- أخبر أنه غنى بشعر له فطرب:
- مدح المهدي فلم يجزه:
- هجا روح بن حاتم فحلف ليضربنه ثم بزّ في يمينه فضربه بعرض السيف:
- مدح سليمان بن هشام:
- استقل عطاء سليمان فقال شعرا:
- مدح المهديّ بشعر فيه تشبيب حسن فنهاه عن التشبيب:
- توفي ابن له فجزع عليه و تمثل بقول جرير:
- استنشده صديق له شيئا من غزله فاعتذر بنهي المهديّ له عنه:
- صدق ظنه في تقدير جوائز الشعر:
- امتحن في صلاته فوجد لا يصلي:
- جعل الحب قاضيا بين المحبين بأمر المهديّ:
- نسب إليه بعضهم أنه أخذ معنى في شعره من أشعب فردّ عليه:
- استنشد هجوه في حماد عجرد و عمرو الظالمي فأنشد:
- مدح واصلا قبل أن يدين بالرجعة:
- قال: ما كان الكميت شاعرا:
- تمثل سفيان بن عيينة بشعر له:
- و بخ من سأله عن منزل ففهمه و لم يفهم:
- أنشده عطاء الملط شعرا فاستحسنه و أنشده شعرا على رويه:
- حاوره أحمد بن خلاد في ميله إلى الإلحاد:
- عاتب بشعر فتى من آل منقر بعث إليه في الأضحية بنعجة عجفاء:
- شعره في رثاء بنية له:
- مدح نافع بن عقبة بن سلّم بعد موت أبيه:
- أجاز شعرا للمهدي في جارية:
- أنشد شعرا على لسان حمار له مات:
- رأيه فيما يكون عليه المجلس:
- وصفه غلام بذرب اللسان وسعة الشدق:
- أبطأ سهيل القرشي فيما كان يهديه له من تمر فكتب إليه يتنجزه:
- سأله بعض أهل الكوفة ممن كانوا على مذهبه أن ينشدهم شعرا ثم عابثوه:
- عشق امرأة و ألح عليها فشكته إلى زوجها:
- رثاؤه أصدقاءه:
- وفد على عمر بن هبيرة فمدحه:
- شعره في العشق:
- أنشد المهديّ شعرا فلم يعطه شيئا فقال شعرا مداره الحكمة:
- أنشد المهديّ شعرا في النسيب فتهدده إن عاد إلى مثله:
- هجا المهدي بعد أن مدحه فلما بلغه ذلك أمر بقتله:
- هجا يعقوب بن داود حين لم يحفل به:
- وفاة بشار:
- شماتة الناس بموته و ما قيل في ذلك من الشعر:
- ندم المهديّ على قتله:
- 29 - أخبار يزيد حوراء
- ولاؤه، و هو مغن من طبقة ابن جامع و الموصلي:
- كان إبراهيم الموصلي يحسده فشاركه في جوار و تعلم إشارته منهن و أبطل عليه ما انفرد به:
- كان صديقا لأبي العتاهية و غنى للمهدي من شعره في عتبة فأكرمه:
- كان نظيفا ظريفا حسن الوجه جميل الخصال:
- رثاه صديقه أبو مالك حين مات:
- توسط لأبي العتاهية حتى ذكره للمهديّ فكلّم فيه عتبة:
- مغازلته لجارية:
- صوت من المائة المختارة
- 30 - أخبار عكّاشة العمّيّ و نسبه
- 31 - أخبار عبد الرحيم الدفاف و نسبه
- 32 - أخبار الحادرة و نسبه
- 33 - أخبار ابن مسجح و نسبه
- ولاؤه، و هو مغن أسود متقن نقل غناء الفرس:
- علّم ابن سريج و الغريض الغناء:
- احتراق الكعبة في عهد ابن الزبير و بناؤه لها:
- نقل غناء الفرس من بنّائي الكعبة الذين استقدمهم ابن الزبير:
- كان ولاؤه هو و ابن سريج لرجل واحد:
- ابن مسجح في حداثته:
- غناء نافع الخير عند رجل من قريش:
- دور معاوية بمكة:
- أخذ عنه معبد:
- نفاه دحمان الأشقر و إلى مكة إلى الشام فتوصل إلى عبد الملك و غناه فعفا عنه و أمر يردّ ماله إليه:
- صوت من المائة المختارة
- 34 - أخبار ابن المولى و نسبه
- نسبه و صفته و هو شاعر من مخضرمي الدولتين:
- قدم على المهدي و مدحه فأجزل صلته:
- كان يشبب بليلى فسئل عنها فقال: ما هي و اللّه إلا قومي:
- مدح يزيد بن حاتم فوهبه كل ما يملك:
- كان مداحا لجعفر بن سليمان و قثم بن عباس و يزيد بن حاتم:
- مرض عند يزيد ابن حاتم و أضعف يزيد صلته:
- كان يمدح يزيد دون أن يراه ثم رآه بالمدينة و أنشده فأعطاه ما أغناه:
- عنفه الحسن بن زيد على ذكر ليلى فقال: إنها قوسه فضحك:
- كان بالعراق و تشوّق إلى المدينة فقال شعرا في ذلك:
- مدح المهدي و عرّض بالطالبيين فأجازه:
- مدح الحسن بن زيد فعاتبه بالتعريض بأهله في مدائحه للمهديّ ثم أكرمه:
- مدح يزيد بن حاتم بولايته الأهواز و غلبته على الأزارقة فأجازه:
- كان عمرو بن أبي عمرو ينشد من شعره و يستحسنه:
- مدح المهدي بولايته الخلافة فأكرمه و فرض له لعياله ما يكفيه:
- سأل عنه عبد الملك لما قدم المدينة ثم تبعه ابن المولى و أنشده فأجازه:
- وقف لجعفر بن سليمان على طريقه و أنشده شعرا:
- 35 - أخبار عطرّد و نسبه
- ولاؤه وصفته و هو مغن مقبول الشهادة فقيه:
- جاءه عباد بن سلمة ليلا و طلب منه أن يغنيه:
- نسبة هذا الصوت
- غناء إبراهيم بن خالد المعيطي عند المهدي:
- تنادر إبراهيم بن خالد المعيطيّ على ابن جامع:
- كان عطرّد منقطعا إلى آل سليمان بن عليّ:
- نسبة هذا الصوت
- حبسه زبراء والي المدينة مع المغنين ثم أطلقه و أطلقهم:
- استقدمه الوليد بن يزيد من المدينة فغناه فطرب و ألقى نفسه في بركة خمر:
- نسبة هذين الصوتين
- صوت من المائة المختارة
- 36 - أخبار الحارث بن خالد المخزوميّ و نسبه
- نسبه من قبل أبويه:
- قامر أبو لهب العاص بن هاشم على نفسه فاسترقه و أرسله بدله يوم بدر:
- ذهابه مذهب ابن أبي ربيعة في الغزل، و حبه عائشة بنت طلحة و ولايته مكة:
- كان أبو عمرو بن العلاء يرسل إليه أخاه معاذا يسأله عن بعض الحروف:
- هو أحد شعراء قريش الخمسة المشهورين:
- تفاخر مولى له و مولى لابن أبي ربيعة بشعريهما:
- فضّله كثيّر الشاعر في الشعر على نفسه و أنشد من شعره:
- نسبة ما في هذه الأخبار من «الأغاني» في أبيات كثيّر الأوّل
- تمثّل أشعب بشعره في علوّ الزبيريين على العلويين:
- كان مروانيا و كل بني مخزوم زبيرية:
- ذهب إلى الشام مع عبد الملك فحجبه و جفاه فقال شعرا فقرّبه و ولاه مكة:
- عزله عبد الملك لأنه أخر الصلاة حتى تطوف عائشة بنت طلحة:
- نسبة ما في الأخبار من الغناء
- تزوّج مصعب بعائشة و رحل بها إلى العراق فقال الحارث شعرا:
- استأذن على عائشة بنت طلحة و كتب لها مع الغريض و أمره أن يغني لها من شعره فوعدته و خرجت من مكة:
- غناها الغريض بشعر ابن أبي ربيعة:
- غنى الغريض عاتكة بنت يزيد:
- لما حجت عائشة بنت طلحة استأذنها في زيارتها فوعدته ثم هربت:
- سألت عنه عائشة بنت طلحة فأرسل إليها شعرا:
- غضب على الغريض ثم رق له و غناه الغريض في شعره:
- أنشدت سكينة بنت الحسين بيتا من شعره فنقدته:
- قيل له ما يمنعك من عائشة و قد مات زوجها فأجاب:
- تنازع هو و أبان بن عثمان ولاية الحج فغلبه أبان فقال شعرا:
- قال هشام حين سمع شيئا من شعره: هذا كلام معاين:
- قدمت عائشة بنت طلحة تريد العمرة فقال شعرا:
- شبب بزوجته أم عبد الملك:
- شبّب بأم بكر بعد أن رآها ترمي الجمرة و حادثها:
- شبب بليلى بنت أبي مرّة لما رآها بالكعبة:
- غلبه أبان بن عثمان على الصلاة فقال فيه شعرا عرّض فيه بالحجاج:
- سأله عبد الملك عن أيّ البلاد أحب إليه فأجاب و قال شعرا:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- أخر الصلاة لعائشة بنت طلحة فعزله عبد الملك و لامه فقال شعرا:
- الغناء في شعره:
- جزعت سوداء لموت ابن أبي ربيعة فلما سمعت شعر الحارث طابت به نفسا:
- ناضل سليمان بن عبد الملك بينه و بين رجل من أخواله:
- 37 - أخبار الابجر و نسبه
- اسم الأبجر و لقبه و ولاؤه:
- نشأته:
- كان ولاؤه لبني كنانة و قيل لبني ليث و كان يلقب بالحسحاس:
- ظرفه و حسن لباسه و فرسه و مركبه:
- احتكم على الوليد بن يزيد في الغناء فأمضى حكمه:
- خرج معه إلى الشام:
- نسبة الصوت المذكور في هذا الخبر
- أخذ صوتا من الغريض فأكره عطاء بن أبي رباح على سماعه:
- ختن عطاء بنيه فاختلف إليهم ثلاثة أيام يغني لهم:
- نازع ابن عائشة في الغناء فتشاتما:
- غنى الوليد و قد عرف سرّه من خادمه فنشط له:
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة
- 38 - أخبار موسى شهوات و نسبه و خبره في هذا الشعر
- نسبه و سبب لقبه:
- عشق جارية فأعطى بها عشرة آلاف درهم:
- أتى سعيد بن خالد بن عبد اللّه بن أسيد يستعينه في ثمن الجارية فأعانه فمدحه:
- رأى سعيد بن خالد العثماني في مدحه لسميه الذي أعانه هجوا له فشكاه:
- ذكر طائفة من أبيات القصيدة التي مدح بها سعيد بن خالد:
- عمل شعرا في مدح حمزة بن عبد اللّه بن الزبير و قبل معبد أن يغنيه له و يكون عطاؤه بينهما:
- عارض فاطمة بنت الحسين لما زفت إلى عبد اللّه بن عمرو بشعر فأجيز:
- هجا داود بن سليمان لما تزوّج فاطمة بنت عبد الملك:
- مدح يزيد بن خالد بن يزيد بن معاوية فأجازه:
- تزوّج بنت داود ابن أبي حميدة فلما سئل عن جلوتها قال شعرا:
- هجا أبا بكر بن عبد الرحمن حين حكم عليه و مدح سعيد بن سليمان:
- هجاؤه سعد بن إبراهيم والي المدينة:
- مدح عبد اللّه بن عمرو بن عثمان حين نفحه بعطية:
- سبب عزل ابن الزبير لأخيه مصعب عن البصرة و توليته ابنه حمزة:
- عزل ابن الزبير ابنه حمزة لهوجه و حمقه:
- نفار النوار من الفرزدق و التجاؤها لابن الزبير و شفاعة الفرزدق بابنه حمزة:
- غنى معبد حمزة بن عبد اللّه بشعره فأجازه:
- أنشد حمزة بن عبد اللّه شعرا و غناه إياه معبد فأجازهما:
- كان من شعراء الحجاز و كان خلفاء بني أمية يحسنون إليه:
- هجا داود بن سليمان بن مروان الذي تزوّج فاطمة بنت عبد الملك بعد وفاة زوجها عمر بن عبد العزيز:
- صوت من المائة المختارة
- عتب عمرو بن عثمان على زوجه سكينة بنت الحسين فأرسلت إليه أشعب:
- غاضب رجل جارية كان يهواها فغنت مغنية من شعره فاصطلحا:
- صوت من المائة المختارة
- فهرس موضوعات الجزء الثالث
- المجلد 3-4
- هویة الکتاب
- المجلد 3
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 17 - ذكر قيس بن الخطيم و أخباره و نسبه
- نسبه:
- أخذه بثأر أبيه و جدّه و استعانته في ذلك بخداش بن زهير:
- استنشد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم شعره و أعجب بشجاعته:
- أنشد النابغة من شعره فاستجاده:
- صفاته الجثمانية:
- أمر حسان الخنساء بهجوه فأبت:
- عرض عليه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم الإسلام فاستنظره حتى يقدم المدينة:
- قتله الخزرج بعد هدأة الحرب بينهم و بين الأوس:
- مهاجاته حسان بن ثابت:
- غنت عزة الميلاء النعمان بن بشير بشعره:
- حسان بن ثابت و زوجه عمرة بنت الصامت و ما قاله فيها من الشعر بعد طلاقها:
- الحرب بين مالك بن العجلان و بني عمر بن عوف و سبب ذلك:
- 18 - ذكر طويس و أخباره
- اشارة
- اسمه و كنيته:
- أوّل من غنى بالعربية في المدينة و ألقى الخنث بها:
- شؤمه:
- كان يحب قريشا و يحبونه:
- كان يلقب بالذائب و سبب ذلك:
- مروان بن الحكم و النغاشي المخنث:
- طلبه مروان في المخنثين ففر منه حتى مات:
- هيت المخنث و بادية بنت غيلان:
- ضافه عبد اللّه بن جعفر فأكرمه و غناه:
- عرّض بسعيد بن عبد الرحمن في شعر غناه فأغضبه:
- مدح ابن سريج غناءه:
- تبع جارية فزجرته ثم تغنى بشعر:
- حديث طويس و الرجل المسحور:
- قصة عروة و امرأته سلمى الغفارية:
- كان يغري بين الأوس و الخزرج و يتغنى بالشعر الذي قيل في حروبهم:
- سبب الحرب بين الأوس و الخزرج:
- أنشد عمر بن عبد العزيز شيئا من شعره و قال هو أنسب الناس:
- و مما في المائة المختارة من أغاني طويس صوت
- صوت من المائة المختارة من صنعة قفا النجار
- صوت من المائة المختارة
- 19 - ذكر الدارميّ و خبره و نسبه
- 20 - أخبار هلال و نسبه
- نسبه و هو شاعر أموي شجاع أكول:
- كان المغيرة بن قنبر يعوله فلما مات رثاه:
- كان عاديّ الخلق صبورا على الجوع:
- حكايات عن قوّته:
- صارع في المدينة عبدا بأمر أميرها:
- قتل رجلا من بني جلان استجار بمعاذ فقبض عليه للثأر منه، ثم فر إلى اليمن و شعره في ذلك:
- أدى عنه ديسم الدية لبني جلان فمدحه:
- أعان قمير بن سعد على بكر بن وائل و قال في ذلك شعرا:
- حبسه بلال بن أبي بردة و أفنكه فيسم:
- الحديث عن هلال في نهمه و كثرة أكله:
- حدّث أبو عمرو بن العلاء أنه لم ير أطول منه:
- غنى مخارق الرشيد فأعتقه:
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة عن أصحابه
- 21 - أخبار عروة بن الورد و نسبه
- نسبه، شاعر جاهلي فارس جواد مشهور:
- كان يلقب بعروة الصعاليك و سبب ذلك
- شرف نسبه و تمنى الخلفاء أن يصاهروه أو ينتسبوا إليه:
- قال الحطيئة لعمر بن الخطاب كنا نأتم في الحرب بشعره:
- قال عبد الملك إنه أجود من حاتم:
- منع عبد اللّه بن جعفر معلم ولده من أن يرويهم قصيدة له يحث فيها على الاغتراب:
- خبر عروة مع سلمى سبيته و فداء أهلها بها:
- كان يجمع الصعاليك و يكرمهم و يغير بهم:
- أغار مع جماعة من قومه على رجل فأخذ إبله و امرأته ثم اختلف معهم فهجاهم:
- سبي ليلى بنت شعواء ثم اختارت أهلها فقال شعرا:
- خرج ليغير فمنعته امرأته فعصاها و قال في ذلك شعرا:
- قصته مع هزلي أغار على فرسه:
- قصة غزوة لماوان و حديثه مع غلام تبين بعد أنه ابنه:
- صوت من المائة المختارة
- 22 - ذكر ذي الإصبع العدوانيّ و نسبه و خبره
- نسبه و هو شاعر فارس جاهلي:
- فنيت عدوان فرثاها:
- من قرعت له العصا:
- استعراض عبد الملك بن مروان أحياء العرب و سؤاله عن ذي الإصبع:
- قصته مع بناته الأربع و قد أردن الزواج:
- خرف و أهتر و قال في ذلك شعرا:
- وصيته لابنه عند موته:
- استنشد معاوية قيسيا شعره و زاد في عطائه:
- شعره في ابن عمه و قد عاداه:
- سبب تفرق عدوان و تقاتلهم:
- قصيدته النونية:
- قصيدته في رثاء قومه:
- شعر أمامة بنت ذي الإصبع في رثاء قومها:
- شعره في الكبر:
- 23 - ذكر قيل مولى العبلات
- 24 - خبر غريض اليهودي
- 25 - ذكر ورقة بن نوفل و نسبه
- 26 - خبر زيد بن عمرو و نسبه
- نسبه من قبل أبويه:
- اعتزل عبادة الأوثان و كان يعيب قريشا:
- أخرجه عن مكة خطاب بن نفيل و قريش لمخالفته دينهم:
- شعره في ترك عبادة الأوثان:
- امتناعه عن ذبائح قريش و قصته مع النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم في ذلك:
- اجتمع بالشأم مع يهودي و نصراني فسألهما عن الدين و اعتنق دين إبراهيم:
- بلغته البعثة فخرج من الشام فقتله أهل ميفعة:
- قال عنه النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: إنه يأتي يوم القيامة أمة وحده:
- زهير بن جناب و شعره في الكبر:
- مدرج الريح و سبب هذه التسمية:
- سعية بن غريض و شعره و هو يحتضر:
- سعية بن غريض و معاوية بن أبي سفيان:
- 27 - أخبار ابن صاحب الوضوء و نسبه
- 28 - أخبار بشار بن برد و نسبه
- اشارة
- نسبه و كنيته و طبقته في الشعراء:
- ولاؤه لبني عقيل:
- كان أبوه طيانا و قد هجاه بذلك حماد عجرد:
- أنشد للمهدي شعرا في أنه عجمي بحضور أبي دلامة:
- كان كثير التلون في ولائه للعرب مرة و للعجم أخرى:
- كان يلقب بالمرعث و سبب ذلك:
- كان أشدّ الناس تبرما بالناس:
- صفاته:
- ولد أعمى و هجى بذلك و شعره في العمى:
- كان يقول أزري بشعري الأذان:
- قال الشعر و هو ابن عشر سنين:
- هجا جريرا فأعرض عنه استصغارا له:
- كان الأصمعي يقول هو خاتمة الشعراء:
- جودة نقده للشعر:
- له اثنا عشر ألف قصيدة:
- رأى أبي عبيدة فيه و في مروان بن أبي حفصة:
- كلام الجاحظ عنه:
- كان يدين بالرجعة و يكفر جميع الأمة:
- هجا واصل بن عطاء فخطب الناس بالحادة و كان يتجنب في خطبه الراء:
- هو أحد أصحاب الكلام الستة:
- رأى الأصمعي فيه و في مروان بن أبي حفصة:
- مقارنته بامرئ القيس و القطامي:
- مقارنة بينه و بين مروان بن أبي حفصة:
- كان شعره سيارا يتناشده الناس:
- لم يأت في شعره بلفظ مستنكر:
- هو أول الشعراء في جملة من أغراض الشعر:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأشعار التي يغنّى فيها صوت
- هجا صديقه ديسما لأنه يروي هجاءه:
- مزاحه مع حمدان الخرّاط:
- مفاخرة جرير بن المنذر السدوسي له و ما قاله فيه بشار من الشعر:
- نقده للشعر:
- اعتداده بنفسه:
- وعدته امرأة و اعتذرت فعاتبها بشعر:
- كان إسحاق الموصلي لا يعتدّ به و يفضل عليه مروان:
- أنشد إبراهيم بن عبد اللّه هجوه للمنصور و لما قتل غيرها و جعلها في هجو أبي مسلم:
- حديث بشار في المشورة:
- بشار و المعلى بن طريف:
- بشار و يزيد بن منصور الحميري:
- ترك جواب رجل عاب شعره للؤمه:
- وصف قاص قصرا كبيرا في الجنة فعابه:
- سمع صخبا في الجيران فقال كأن القيامة قامت:
- نكتة له مع رجل رمحته بغلة فشكر اللّه:
- نوادره:
- سئل عن شعره الغث فأجاب:
- كان يحشو شعره بما لا حقيقة له تكميلا للقافية:
- شعره في قينة:
- أغضبه أعرابيّ عند مجزأة بن ثور فهجاه:
- خشي لسانه حاجب محمد بن سليمان فأذن له بالدخول:
- بشار و هلال الرأي:
- ذم أناسا كانوا مع ابن أخيه:
- كان دقيق الحس:
- حديثه مع نسوة أتينه يأخذن شعره لينحن به:
- نهاه مالك بن دينار عن التشبيب بالنساء فقال شعرا:
- شعره في محبوبته فاطمة:
- عبث به رجل من آل سوّار فلم يجبه:
- مدح خالد البرمكي:
- بشار و صديقه تسنيم بن الحواري:
- الملاحاة بينه و بين عقبة بن رؤبة في حضرة عقبة بن سلّم:
- كان يهوى امرأة من البصرة و قال فيها الشعر لما رحلت:
- بشار و أبو الشمقمق:
- بشار و أبو جعفر المنصور:
- كان له شعر غث يعير به:
- أنشده أبو النضير شعره فاستحسنه:
- حاول تقبيل جارية لصديق له و قال شعرا يعتذر فيه عن ذلك:
- كتب شعرا على باب عقبة يستنجزه وعده:
- نهي المهدي له عن التشبيب بالنساء و سبب ذلك:
- ورد على خالد البرمكيّ بفارس و امتدحه:
- تظاهر بالحج و خرج لذلك مع سعد بن القعقاع:
- أنكر عليه داود بن رزين أشياء فأجابه:
- بشار و الثقلاء:
- أنشد الوليد بن يزيد شعره في المزاج بالريق فطرب:
- هجا جاره أبا زيد فهجاه:
- شعره في قينة:
- شعره في عقبة بن سلّم:
- كان خلف الأحمر و خلف بن أبي عمرو يرويان عنه شعره:
- قيل له إن فلانا سبك عند الأمير فهجاه:
- شعر له في مدح خالد بن برمك:
- عمر بن العلاء و مدائح الشعراء فيه:
- شعره في جارية له سوداء كان يفترشها:
- ليم في مبالغته في مدح عقبة بن سلّم فأجاب:
- طلب منه أبو الشمقمق الجزية فرده فهجاه فأعطاه:
- شعره في هجاء العباس بن محمد بن علي:
- اجتمع بعباد بن عباد و سلّم عليه:
- جارى امرأ القيس في تشبيهه شيئين بشيئين:
- قال يحيى: و قد أخذ هذا المعنى منصور النّمريّ فقال و أحسن:
- كان إسحاق الموصليّ يطعن في شعره و لما أنشد منه سكت:
- لما صار طاهر إلى العراق في حرب الأمين سأل عن ولد بشار ليبرّهم:
- غضب على سلّم الخاسر لأنه سرق من معانيه:
- أنشد الأصمعيّ شعره في هجو باهلة فغاظه فخره بنسبه:
- حديثه مع امرأة في الشيب:
- أحب الأشياء إليه:
- دخل إليه نسوة و طلب من إحداهنّ أن تواصله فأبت فقال شعرا:
- اعترض مروان بن أبي حفصة على بيت من شعره فأجابه:
- مدح خالدا البرمكي فأجازه:
- مدح الهيثم بن معاوية و أخذ جائزته:
- طلب رجلا من بني زيد للمفاخرة و هجاه فانقطع عنه:
- ضمن مثلا في شعره عند عقبة بن سلّم و استحق جائزته:
- قصته مع قوم من قيس عيلان نزلوا بالبصرة ثم ارتحلوا:
- بشار و جعفر بن سليمان:
- سئل عن ميله للهجاء دون المديح فأجاب:
- بشار في صباه:
- أعطاه فتى مائتي دينار لشعره في مطاولة النساء:
- عاب الأخفش شعره ثم صار بعد ذلك يستشهد به لما بلغه أنه همّ بهجوه:
- ذمّ بني سدوس باستعانة بني عقيل:
- ذم أناسا كانوا مع ابن أخيه:
- سمع شعره من مغنية فطرب و قال: هذا أحسن من سورة الحشر:
- سألته ابنته لما ذا يعرفه الناس و لا يعرفهم فأجابها:
- سب عبد اللّه بن مسور أبا النضير فدافع عنه بشار:
- طلب من يزيد بن مزيد أن يدخله على المهدي فسوّفه فهجاه:
- قصيدته التي مدح بها إبراهيم بن عبد اللّه فلما قتل جعلها للمنصور:
- اعترض عليه رجل لوصفه جسمه بالنحول و هو سمين:
- عاتب صديقا له لأنه لم يهد له شيئا:
- أخبر أنه غنى بشعر له فطرب:
- مدح المهدي فلم يجزه:
- هجا روح بن حاتم فحلف ليضربنه ثم بزّ في يمينه فضربه بعرض السيف:
- مدح سليمان بن هشام:
- استقل عطاء سليمان فقال شعرا:
- مدح المهديّ بشعر فيه تشبيب حسن فنهاه عن التشبيب:
- توفي ابن له فجزع عليه و تمثل بقول جرير:
- استنشده صديق له شيئا من غزله فاعتذر بنهي المهديّ له عنه:
- صدق ظنه في تقدير جوائز الشعر:
- امتحن في صلاته فوجد لا يصلي:
- جعل الحب قاضيا بين المحبين بأمر المهديّ:
- نسب إليه بعضهم أنه أخذ معنى في شعره من أشعب فردّ عليه:
- استنشد هجوه في حماد عجرد و عمرو الظالمي فأنشد:
- مدح واصلا قبل أن يدين بالرجعة:
- قال: ما كان الكميت شاعرا:
- تمثل سفيان بن عيينة بشعر له:
- و بخ من سأله عن منزل ففهمه و لم يفهم:
- أنشده عطاء الملط شعرا فاستحسنه و أنشده شعرا على رويه:
- حاوره أحمد بن خلاد في ميله إلى الإلحاد:
- عاتب بشعر فتى من آل منقر بعث إليه في الأضحية بنعجة عجفاء:
- شعره في رثاء بنية له:
- مدح نافع بن عقبة بن سلّم بعد موت أبيه:
- أجاز شعرا للمهدي في جارية:
- أنشد شعرا على لسان حمار له مات:
- رأيه فيما يكون عليه المجلس:
- وصفه غلام بذرب اللسان وسعة الشدق:
- أبطأ سهيل القرشي فيما كان يهديه له من تمر فكتب إليه يتنجزه:
- سأله بعض أهل الكوفة ممن كانوا على مذهبه أن ينشدهم شعرا ثم عابثوه:
- عشق امرأة و ألح عليها فشكته إلى زوجها:
- رثاؤه أصدقاءه:
- وفد على عمر بن هبيرة فمدحه:
- شعره في العشق:
- أنشد المهديّ شعرا فلم يعطه شيئا فقال شعرا مداره الحكمة:
- أنشد المهديّ شعرا في النسيب فتهدده إن عاد إلى مثله:
- هجا المهدي بعد أن مدحه فلما بلغه ذلك أمر بقتله:
- هجا يعقوب بن داود حين لم يحفل به:
- وفاة بشار:
- شماتة الناس بموته و ما قيل في ذلك من الشعر:
- ندم المهديّ على قتله:
- 29 - أخبار يزيد حوراء
- ولاؤه، و هو مغن من طبقة ابن جامع و الموصلي:
- كان إبراهيم الموصلي يحسده فشاركه في جوار و تعلم إشارته منهن و أبطل عليه ما انفرد به:
- كان صديقا لأبي العتاهية و غنى للمهدي من شعره في عتبة فأكرمه:
- كان نظيفا ظريفا حسن الوجه جميل الخصال:
- رثاه صديقه أبو مالك حين مات:
- توسط لأبي العتاهية حتى ذكره للمهديّ فكلّم فيه عتبة:
- مغازلته لجارية:
- صوت من المائة المختارة
- 30 - أخبار عكّاشة العمّيّ و نسبه
- 31 - أخبار عبد الرحيم الدفاف و نسبه
- 32 - أخبار الحادرة و نسبه
- 33 - أخبار ابن مسجح و نسبه
- ولاؤه، و هو مغن أسود متقن نقل غناء الفرس:
- علّم ابن سريج و الغريض الغناء:
- احتراق الكعبة في عهد ابن الزبير و بناؤه لها:
- نقل غناء الفرس من بنّائي الكعبة الذين استقدمهم ابن الزبير:
- كان ولاؤه هو و ابن سريج لرجل واحد:
- ابن مسجح في حداثته:
- غناء نافع الخير عند رجل من قريش:
- دور معاوية بمكة:
- أخذ عنه معبد:
- نفاه دحمان الأشقر و إلى مكة إلى الشام فتوصل إلى عبد الملك و غناه فعفا عنه و أمر يردّ ماله إليه:
- صوت من المائة المختارة
- 34 - أخبار ابن المولى و نسبه
- نسبه و صفته و هو شاعر من مخضرمي الدولتين:
- قدم على المهدي و مدحه فأجزل صلته:
- كان يشبب بليلى فسئل عنها فقال: ما هي و اللّه إلا قومي:
- مدح يزيد بن حاتم فوهبه كل ما يملك:
- كان مداحا لجعفر بن سليمان و قثم بن عباس و يزيد بن حاتم:
- مرض عند يزيد ابن حاتم و أضعف يزيد صلته:
- كان يمدح يزيد دون أن يراه ثم رآه بالمدينة و أنشده فأعطاه ما أغناه:
- عنفه الحسن بن زيد على ذكر ليلى فقال: إنها قوسه فضحك:
- كان بالعراق و تشوّق إلى المدينة فقال شعرا في ذلك:
- مدح المهدي و عرّض بالطالبيين فأجازه:
- مدح الحسن بن زيد فعاتبه بالتعريض بأهله في مدائحه للمهديّ ثم أكرمه:
- مدح يزيد بن حاتم بولايته الأهواز و غلبته على الأزارقة فأجازه:
- كان عمرو بن أبي عمرو ينشد من شعره و يستحسنه:
- مدح المهدي بولايته الخلافة فأكرمه و فرض له لعياله ما يكفيه:
- سأل عنه عبد الملك لما قدم المدينة ثم تبعه ابن المولى و أنشده فأجازه:
- وقف لجعفر بن سليمان على طريقه و أنشده شعرا:
- 35 - أخبار عطرّد و نسبه
- ولاؤه وصفته و هو مغن مقبول الشهادة فقيه:
- جاءه عباد بن سلمة ليلا و طلب منه أن يغنيه:
- نسبة هذا الصوت
- غناء إبراهيم بن خالد المعيطي عند المهدي:
- تنادر إبراهيم بن خالد المعيطيّ على ابن جامع:
- كان عطرّد منقطعا إلى آل سليمان بن عليّ:
- نسبة هذا الصوت
- حبسه زبراء والي المدينة مع المغنين ثم أطلقه و أطلقهم:
- استقدمه الوليد بن يزيد من المدينة فغناه فطرب و ألقى نفسه في بركة خمر:
- نسبة هذين الصوتين
- صوت من المائة المختارة
- 36 - أخبار الحارث بن خالد المخزوميّ و نسبه
- نسبه من قبل أبويه:
- قامر أبو لهب العاص بن هاشم على نفسه فاسترقه و أرسله بدله يوم بدر:
- ذهابه مذهب ابن أبي ربيعة في الغزل، و حبه عائشة بنت طلحة و ولايته مكة:
- كان أبو عمرو بن العلاء يرسل إليه أخاه معاذا يسأله عن بعض الحروف:
- هو أحد شعراء قريش الخمسة المشهورين:
- تفاخر مولى له و مولى لابن أبي ربيعة بشعريهما:
- فضّله كثيّر الشاعر في الشعر على نفسه و أنشد من شعره:
- نسبة ما في هذه الأخبار من «الأغاني» في أبيات كثيّر الأوّل
- تمثّل أشعب بشعره في علوّ الزبيريين على العلويين:
- كان مروانيا و كل بني مخزوم زبيرية:
- ذهب إلى الشام مع عبد الملك فحجبه و جفاه فقال شعرا فقرّبه و ولاه مكة:
- عزله عبد الملك لأنه أخر الصلاة حتى تطوف عائشة بنت طلحة:
- نسبة ما في الأخبار من الغناء
- تزوّج مصعب بعائشة و رحل بها إلى العراق فقال الحارث شعرا:
- استأذن على عائشة بنت طلحة و كتب لها مع الغريض و أمره أن يغني لها من شعره فوعدته و خرجت من مكة:
- غناها الغريض بشعر ابن أبي ربيعة:
- غنى الغريض عاتكة بنت يزيد:
- لما حجت عائشة بنت طلحة استأذنها في زيارتها فوعدته ثم هربت:
- سألت عنه عائشة بنت طلحة فأرسل إليها شعرا:
- غضب على الغريض ثم رق له و غناه الغريض في شعره:
- أنشدت سكينة بنت الحسين بيتا من شعره فنقدته:
- قيل له ما يمنعك من عائشة و قد مات زوجها فأجاب:
- تنازع هو و أبان بن عثمان ولاية الحج فغلبه أبان فقال شعرا:
- قال هشام حين سمع شيئا من شعره: هذا كلام معاين:
- قدمت عائشة بنت طلحة تريد العمرة فقال شعرا:
- شبب بزوجته أم عبد الملك:
- شبّب بأم بكر بعد أن رآها ترمي الجمرة و حادثها:
- شبب بليلى بنت أبي مرّة لما رآها بالكعبة:
- غلبه أبان بن عثمان على الصلاة فقال فيه شعرا عرّض فيه بالحجاج:
- سأله عبد الملك عن أيّ البلاد أحب إليه فأجاب و قال شعرا:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- أخر الصلاة لعائشة بنت طلحة فعزله عبد الملك و لامه فقال شعرا:
- الغناء في شعره:
- جزعت سوداء لموت ابن أبي ربيعة فلما سمعت شعر الحارث طابت به نفسا:
- ناضل سليمان بن عبد الملك بينه و بين رجل من أخواله:
- 37 - أخبار الابجر و نسبه
- اسم الأبجر و لقبه و ولاؤه:
- نشأته:
- كان ولاؤه لبني كنانة و قيل لبني ليث و كان يلقب بالحسحاس:
- ظرفه و حسن لباسه و فرسه و مركبه:
- احتكم على الوليد بن يزيد في الغناء فأمضى حكمه:
- خرج معه إلى الشام:
- نسبة الصوت المذكور في هذا الخبر
- أخذ صوتا من الغريض فأكره عطاء بن أبي رباح على سماعه:
- ختن عطاء بنيه فاختلف إليهم ثلاثة أيام يغني لهم:
- نازع ابن عائشة في الغناء فتشاتما:
- غنى الوليد و قد عرف سرّه من خادمه فنشط له:
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة
- 38 - أخبار موسى شهوات و نسبه و خبره في هذا الشعر
- نسبه و سبب لقبه:
- عشق جارية فأعطى بها عشرة آلاف درهم:
- أتى سعيد بن خالد بن عبد اللّه بن أسيد يستعينه في ثمن الجارية فأعانه فمدحه:
- رأى سعيد بن خالد العثماني في مدحه لسميه الذي أعانه هجوا له فشكاه:
- ذكر طائفة من أبيات القصيدة التي مدح بها سعيد بن خالد:
- عمل شعرا في مدح حمزة بن عبد اللّه بن الزبير و قبل معبد أن يغنيه له و يكون عطاؤه بينهما:
- عارض فاطمة بنت الحسين لما زفت إلى عبد اللّه بن عمرو بشعر فأجيز:
- هجا داود بن سليمان لما تزوّج فاطمة بنت عبد الملك:
- مدح يزيد بن خالد بن يزيد بن معاوية فأجازه:
- تزوّج بنت داود ابن أبي حميدة فلما سئل عن جلوتها قال شعرا:
- هجا أبا بكر بن عبد الرحمن حين حكم عليه و مدح سعيد بن سليمان:
- هجاؤه سعد بن إبراهيم والي المدينة:
- مدح عبد اللّه بن عمرو بن عثمان حين نفحه بعطية:
- سبب عزل ابن الزبير لأخيه مصعب عن البصرة و توليته ابنه حمزة:
- عزل ابن الزبير ابنه حمزة لهوجه و حمقه:
- نفار النوار من الفرزدق و التجاؤها لابن الزبير و شفاعة الفرزدق بابنه حمزة:
- غنى معبد حمزة بن عبد اللّه بشعره فأجازه:
- أنشد حمزة بن عبد اللّه شعرا و غناه إياه معبد فأجازهما:
- كان من شعراء الحجاز و كان خلفاء بني أمية يحسنون إليه:
- هجا داود بن سليمان بن مروان الذي تزوّج فاطمة بنت عبد الملك بعد وفاة زوجها عمر بن عبد العزيز:
- صوت من المائة المختارة
- عتب عمرو بن عثمان على زوجه سكينة بنت الحسين فأرسلت إليه أشعب:
- غاضب رجل جارية كان يهواها فغنت مغنية من شعره فاصطلحا:
- صوت من المائة المختارة
- فهرس موضوعات الجزء الثالث
- المجلد 4
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- 39 - ذكر نسب أبي العتاهية و أخباره
- اشارة
- اسمه و لقبه و كنيته و نشأته:
- مناحيه الشعرية:
- سبب كنيته:
- يقول ابنه إنها من عنزة:
- استعداؤه مندل بن علي و أخاه علي سبه بأنه نبطي:
- أبي العتاهية و صنعة أهله:
- فاخره رجل من كنانة فقال شعرا:
- آراؤه الدينية:
- مناظرته لثمامة بن أشرس في العقائد بين يدي المأمون:
- اعترض عليه أبو الشمقمق في ملازمة المخنثين فأجابه:
- حاوره بشر بن المعتمر في صنعة الحجامة:
- أراد حمدوية صاحب الزنادقة أخذه فتستر بالحجامة:
- سئل عن خلق القرآن فأجاب:
- أوصافه و صناعته:
- كان يشم أبا قابوس و يفضل عليه العتابيّ فهجاه:
- هجاه والبة بن الحباب:
- حصته مع النوشجاني:
- رأي مصعب بن عبد اللّه في شعره:
- استحسن الأصمعيّ بعض شعره:
- أنشد سلّم الخاسر من شعره و قال: هو أشعر الجنّ و الإنس:
- مدح جعفر بن يحيى شعره بحضرة الفرّاء فوافقه:
- مدح داود بن زيد و عبد اللّه بن عبد العزيز شعره:
- مهارته في الشعر و حديثه عن نفسه في ذلك:
- نظم شعرا للرشيد و هو مريض فابلغه الفضل و قرّبه الرشيد:
- إعجاب ابن الأعرابيّ به و إفحامه من تنقص شعره:
- قال أبو نواس لست أشعر الناس و هو حي:
- أنشد لثمامة شعره في ذم البخاري فاعترض على بخاري فأجابه:
- بخله، و نوادر مختلفة في ذلك:
- سئل عن أحكم شعره فأجاب:
- عاتب عمرو بن مسعدة على عدم قضاء حاجته بعد موت أخيه:
- فارق أبا غزية في المدينة و أنشده شعرا:
- طالبه غلام من التجار بمال فقال فيه شعرا أخجله:
- حجبه حاجب عمرو بن مسعدة فقال فيه شعرا:
- قصيدته في هجو عبد اللّه بن معن و ما كان بينهما:
- حب سعدى التي كان يحبها ابن معن ثم هجاها:
- ضربه عبد اللّه بن معن فهجاه:
- توعده يزيد بن معن لهجائه أخاه فهجاه:
- مصالحته أولاد معن:
- رثاؤه زائدة بن معن:
- كان عبد اللّه بن معن يخجل إذا لبس السيف لهجوه فيه:
- ناظر مسلم بن الوليد في قول الشعر:
- تقارض هو و بشار الثناء على شعريهما:
- شكا إليه محمد بن الفضل الهاشميّ جفاء السلطان فقال شعرا:
- حبسه الرشيد ثم عفا عنه و أجازه:
- غضب عليه الرشيد و ترضّاه له الفضل:
- كان يزيد بن منصور يحبه و يقربه فرثاه عند صوته:
- استحسن شعره بشار و قد اجتمعا عند المهدي:
- شنّع عليه منصور بن عمار و رماه بالزندقة:
- وشى به إلى حمدويه صاحب الزنادقة فتحقق أمره و تركه:
- قال شعرا يدل على توحيده ليتناقله الناس:
- أرجوزته المشهورة و قوّة شعرها:
- برمه بالناس و ذمهم في شعره:
- مدح عمر بن العلاء فأجازه و فضله على الشعراء:
- رأى العتابي فيه:
- ملاحظته على سهولة الشعر لمن يعالجه:
- وصف الأصمعيّ شعره:
- مدح يزيد بن منصور لشفاعته فيه لدى المهدي:
- قدرته على ارتجال الشعر:
- كان مسلم بن الوليد يستخف به فلما أنشده من غزله أكبره
- وفد مع الشعراء على الرشيد و مدحه فلم يجز غيره:
- قال شعرا في المشمر فرس الرشيد فأجازه:
- رثاؤه صديقه علي بن ثابت:
- اشتمال مرثيته في علي بن ثابت على أقوال الفلاسفة في موت الإسكندر:
- سأله جعفر بن الحسين عن أشعر الناس فأنشده من شعره:
- شعره في التحسر على الشباب:
- كان ابن الأعرابي يعيب شعره:
- أحب شعره إليه:
- راهن في أوّل أمره جماعة على قول الشعر فغلبهم:
- هجاه أبو حبش و ذم شعره:
- خرج مع المهدي في الصيد و قد أمره بهجوه فقال شعرا:
- وقعت في عسكر المأمون رقعة فيها شعره فوصله:
- استبطأ عادة ابن يقطين فقال شعرا فعجلها له:
- نظم شعرا في الحبس فلما سمعه الرشيد بكى و أطلقه:
- رماه منصور بن عمار بالزندقة و شنع عليه فاحتقره العمامة:
- سأله الباذغيسي عن أحسن شعره فأجابه:
- أنشد المأمون شعره في الموت فوصله:
- تأخرت عنه عادة المأمون سنة فقال شعرا فأعجلها له:
- كان الهادي واجدا عليه فلما تولى استعطفه:
- مدح الهادي فأمر خازنه بإعطائه فمطله فقال شعرا في ابن عقال فعجلها له:
- كان الهادي واجدا عليه فلما تولى استعطفه و مدحه فأجازه:
- حضر غضب المهدي على أبي عبيد اللّه و ترضاه عنه بشعر فرضي عنه:
- مدح شعرا له بإسحاق بن حفص:
- فضله ابن مناذر على جميع المحدثين:
- عير إسحاق بن عزيز لقبوله المال عوضا عن عبادة معشوقته:
- طال وجع عينه فقال شعرا:
- كان الهادي واجدا عليه لاتصاله بهارون فلما ولي الخلافة مدحه فأجزل صلته:
- تمثل الفضل بشعر له حين انحطت مرتبته في دار المأمون:
- كان ملازما للرشيد فلما تنسك حبسه و لما استعطفه أطلقه:
- هجا القاسم بن الرشيد فضربه و حبسه و لما اشتكى إلى زبيدة بره الرشيد و أجازه:
- مدح الرشيد و الفضل فأجازاه:
- سمع علي بن عيسى شعره و هو طفل فأعجب به:
- استعطف الرشيد و هو محبوس فأطلقه:
- حديثه عن شعره و رأى أبي نواس فيه:
- كان أبو نواس يجله و يعظمه:
- رأي بشار فيه:
- عزى المهدي في وفاة ابنته فأجازه:
- حبسه الرشيد مع إبراهيم الموصليّ ثم أطلقهما:
- شعره في ذم الناس:
- هجا سلما الخاسر بالحرص:
- اقتص منه الجماز لخاله مسلم فاعتذر له:
- غناه مخارق بشعره:
- شعره في تبخيل الناس:
- كان بعد تنسكه يطرب لحديث هارون بن مخارق:
- جفاه أحمد بن يوسف فعاتبه بشعر:
- طلب إليه أن يجيز شعرا فأجازه على البديهة:
- قال لابنه: أنت ثقيل الظل:
- أهدى إلى الفضل نعلا فأهداها للخليفة:
- قيل إنه كان من أقل الناس معرفة:
- شكا إليه بكر بن المعتمر ضيق حبسه فكتب إليه شعرا:
- ذمّه الخيلاء و شعره في ذلك:
- مدح إسماعيل بن محمد شعره و استنشده إياه:
- شبه أبو نواس شعرا له بشعره:
- سأل أعرابيا عن معاشه ثم قال شعرا:
- شتمه سلّم لما سمع هجوه فيه:
- كان عبد اللّه بن عبد العزيز يتمثل كثيرا بشعره:
- موازنة بينه و بين أبي نواس:
- رأى من صالح المسكين جفوة فعاتبه فجاهره بالعداوة:
- استنشده مساور شعرا في جنازة فأبى:
- حجبه حاجب يحيى بن خاقان فقال شعرا فاسترضاه فأبى:
- كان بينه و بين أبي الشمقمق شرّ:
- استنشد ابن أبي أمية شعره و مدحه:
- لم يرض بتزويج ابنته لمنصور بن المهدي:
- كان له ابن شاعر:
- سأله عبد اللّه بن الحسن بن سهل أن ينشده من شعره ففعل:
- لما جفاه الفضل وصله ابن الحسن بن سهل:
- عاتب مجاشع بن مسعدة فردّ عليه من شعره:
- عاب شعر ابن مناذر لاستعماله الغريب، فخجل:
- عرف عبيد اللّه بن إسحاق بمكة و سأله أن يجيز شعره:
- قصته في السجن مع داعية عيسى بن زيد:
- كان خلفا في شعره له منه الجيد و الرديء:
- عرض شعرا له على سلّم الخاسر فذمه فأجابه:
- مر به حميد الطوسي متكبرا فقال شعرا:
- اعترض عليه في بخله فأجاب:
- طلب من صالح الشهرزوري حاجة فلم يقضها فعاتبه حتى استرضاه فمدحه:
- أمر الرشيد مؤدّب ولده أن يرويهم شعره:
- تمثل المعتصم عند موته بشعر له:
- عدّ أبو تمام خمسة أبيات من شعره و قال لم يشركه فيها غيره:
- عزاؤه صديقا له:
- أرسل لخزيمة من شعره في الزهد فغضب و ذمه:
- مدح يزيد بن مزيد فوصله:
- وعظ راهب رجلا عابدا بشعره:
- فضله العتابي على أبي نواس:
- لام أبا نواس في استماع الغناء:
- بلغه أن إبراهيم بن المهدي رماه بالزندقة فبعث إليه يعاتبه فردّ عليه إبراهيم:
- كان عبد اللّه بن العباس بن الفضل مشغوفا بالغنا في شعره:
- أمره الرشيد أن يقول شعرا يغني فيه الملاحون فلما سمعه بكى:
- هجا منجابا الذي كان موكلا بحبسه:
- مدح الرشيد حين عقد ولاية العهد لبنيه:
- ذكر لملك الروم فالتمسه من الرشيد فاستعفى هو، فكتب من شعره في مجلسه و على باب مدينته:
- انقطع بعد خروجه من الحبس فلامه الرشيد فكتب له شعرا معتذرا و مادحا:
- أمره الرشيد أن يعظه فقال شعرا فبكى:
- تناظر ابن أبي فنن و ابن خاقان فيه و في أبي نواس، ثم حكما ابن الضحاك ففضله:
- اجتمع مع مخارق فما زال يغنيه و هو يشرب و يبكي ثم كسر الآنية و تزهد:
- تمنى عند موته أن يجيء مخارق فيغنيه في شعره:
- آخر شعر قاله في مرضه الذي مات فيه:
- أمر بنته في علته التي مات فيها أن تندبه بشعر له:
- تاريخ وفاته و مدفنه:
- الشعر الذي أمر أن يكتب على قبره:
- رثاه ابنه بشعر:
- أنكر ابنه أنه أوصى أن يكتب شعر على قبره:
- 40 - أخبار فريدة
- أخبار فريدة الكبرى و نشأتها و مصيرها:
- بعض الشعر الذي لها فيه صنعة:
- سأل صالح بن حسان الهيثم بن عديّ عن بيت نصفه بدوي و الآخر حضري ثم ذكره:
- أخبار فريدة و هي المحسنة دون فريدة الكبرى:
- قدّمت هي و شارية في الطيب و إحكام الغناء:
- أهداها ابن بانة للواثق:
- سألت ابن بانة عن صاحبة لها بالإشارة:
- تزوّجها المتوكل ثم ضربها حتى غنت:
- نقل ابن بُسخُنَّر قصة لها مع الواثق و غيرته من جعفر المتوكل:
- قصتها مع المتوكّل بعد الواثق:
- مدح محمد بن عبد الملك غناءها:
- 41 - ذكر أميّة بن أبي الصّلت و نسبه و خبره
- نسبه من قبل أبويه:
- أولاد أمية:
- كان يستعمل في شعره كلمات غريبة
- هو أشعر ثقيف بل أشعر الناس
- تعبد و التمس الدين و طمع في النبوّة:
- كان يحرّض قريشا بعد بدر:
- أسف الحجاج على ضياع شعره:
- كان يتحسس أخبار نبيّ العرب فلما أخبر ببعثته تكدّر:
- أخبره شيخ راهب أن ليست فيه أوصاف النبيّ:
- حديثه مع أبي بكر:
- سأل أبا سفيان عن عتبة بن ربيعة:
- زعم أنه فهم ثغاء شاة:
- قال الأصمعي: كل شعره في بحث الآخرة:
- جاءه طائران و هو نائم فشق احدهما عن قلبه:
- خرج مع ركب إلى الشام فعرضت لهم جنية فاسترشد راهبا للوقاية منها:
- خبر الطائرين اللذين شق أحدهما صدره و محاورتهما:
- تصديق النبيّ له في شعره:
- أنشد النبيّ بعض شعره فقال: «إن كاد أمية ليسلم»:
- شعر له في عتاب ابنه و توبيخه:
- محاورة بين أبي بكر الهذليّ و عكرمة في شعر له:
- تمثل ابن عباس بشعره عند معاوية:
- أحاديثه و أحواله في مرض موته:
- لما بعث النبي هرب بابنتيه إلى اليمن ثم مات بالطائف:
- صوت من المائة المختارة
- 42 - أخبار حسّان بن ثابت و نسبه
- نسبه من قبل أبويه و كنيته:
- عاش حسان مائة و عشرين سنة:
- كان يخضب شاربه و عنفقته بالحناء:
- فضل الشعراء بثلاث:
- أجمعت العرب على أنه أشعر أهل المدر:
- سأل أبا هريرة عن حديث في شأنه فأجابه:
- كان أحد الأنصار الثلاثة الذين عارضوا شعراء قريش:
- استأذن النبيّ في هجو قريش فأمره أن يأخذ أنسابهم عن أبي بكر:
- لما بلغ قريشا شعر حسان اتهموا فيه أبا بكر:
- أسمعه ابن الزبعري و ضرار من هجوهما وفرا فاستعدى عمر فردّهما فأنشدهما مما قال فيهما:
- شعر له في هجو أبي سفيان بن الحارث:
- أعانه جبريل في مديح النبي:
- مدحه النبي و مدح كعبا و عبد اللّه بن رواحة:
- أخبره النبيّ أن روح القدس يؤيده:
- استنشده النبيّ و جعل يصغي إليه:
- انتهره عمر لإنشاده في مسجد الرسول فردّ عليه:
- مدح الزبير بن العوام للومه قوما لم يحسنوا الاستماع له:
- تقدم هو و كعب و ابن رواحة لحماية أعراض المسلمين فاختاره النبيّ دونهما:
- سبه قوم في مجلس ابن عباس فدافع عنه:
- قدم وفد تميم على النبيّ مفتخرين فأمره النبيّ أن يجيب شاعرهم:
- إسلام وفد تميم و إكرام النبيّ لهم:
- مناقضة عمرو بن الأهتم و قيس بن عاصم:
- شعر حسان الذي يقرر به إيمانه بالرسل:
- أنكرت عليه عائشة شعرا له في مدحها:
- أخبر بوقعة صفين قبل وقوعها:
- سمعه المغيرة بن شعبة ينشد شعرا فبعث إليه بمال:
- استجار الحارث بن عوف من شعره بالنبي:
- أنشد شعرا بلغ النبي فآلمه فضربه ابن المعطل و عوّضه النبي:
- قبض ثابت بن قيس على ابن المعطل لضربه له، ثم انتهى الأمر إلى النبي فاسترضاه:
- إيراد ما تقدم برواية أخرى مفصلة:
- شعره في مدح عائشة و الاعتذار عما رماها به:
- هجاه رجل بما فعل به ابن المعطل:
- سبه أناس فدافعت عنه عائشة:
- أخبره بلسانه:
- عن مناصرة أمية بنت عبد مناف يوم الخندق:
- حديث ابن الزبير عن يوم الخندق و في حديثه ما يبين جبن حسان:
- كان حسان مقطوع الأكحل:
- أنشد النبي شعرا في شجاعته فضحك:
- قال النابغة: إنه شاعر و الخنساء بكاءة:
- سمعه الحطيئة ينشد فسأله و هو لا يعرفه فأجابه الحطيئة بما لم يرضه:
- اتهمه أعشى بكر عند خمار بالبخل فاشترى كل الخمر و أراقها:
- تعييره الحارث بن هشام بفراره عن أخيه و ردّ الحارث عليه:
- تمثل رتبيل بشعر حسان فأنشده الأشعث ردّ الحارث فأعجب به:
- 43 - ذكر الخبر عن غزاة بدر
- أخبار غزاة بدر:
- ندب النبي المسلمين للعير و استنفار أبي سفيان لقريش:
- رؤيا عاتكة بنت عبد المطلب:
- خروج قريش و إرسال أبي لهب العاصي بن هشام مكانه:
- وبخ ابن أبي معيط أمية بن خلف لإجماعه القعود فخرج:
- تخوّف قريش من كنانة و تأمين إبليس لهم:
- خروج النبيّ و عدد جيشه و الطريق التي سلكها:
- استشارة النبيّ لأصحابه و تأييد الأنصار له:
- رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق:
- نزول النبيّ قريبا من بدر و سؤاله شيخا عن قريش:
- أرسل النبي نفرا من أصحابه إلى بدر يلتمسون له الخير:
- قبض هؤلاء النفر على غلامين لقريش و معرفة أخبارهم منهما:
- قدم أبو سفيان إلى بدر متجسسا ثم اتجه بالعير نحو الساحل:
- رؤيا جهيم بن أبي الصلت:
- نصح أبو سفيان إلى قريش أن يرجعوا فأبى أبو جهل:
- رجوع بني زهرة:
- اتهام قريش لبني هاشم:
- رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
- أشار الحباب بن المنذر على النبيّ برأي فاتبعه:
- بناء عريش من جريد للنبيّ:
- إقبال قريش دعاء النبيّ عليها:
- عرض خفاف بن إيماء معونته على قريش:
- بعثت قريش عمير بن وهب متجسسا فأخبرهم بما روّعهم:
- يقص حكيم بن حزام حديث بدر لمروان بن الحكم:
- رجع الحديث إلى ابن إسحاق:
- أقسم الأسود بن عبد الأسد ليشربن من حوض المسلمين فقتل:
- طلب عتبة بن ربيعة و ابنه و أخوه المبارزة فندب لهم النبيّ من قتلهم:
- تعديل النبي لصفوف أصحابه و قصة سواد بن غزية:
- دعاء النبيّ يوم بدر:
- رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
- التقاء الفريقين و هزيمة المشركين:
- نهى النبيّ عن قتل جماعة خرجوا مستكرهين مع قريش:
- سبب نهي النبي عن قتل أبي البختري و قصة قتله:
- عبد الرحمن بن عوف و أمية بن خلف:
- مقتل أمية بن خلف و ابنه:
- قتال الملائكة في غزوة بدر:
- لباس الملائكة يوم بدر و حنين:
- مقتل أبي جهل بن هشام:
- تكليم النبي أصحاب القليب بعد موتهم:
- اختلاف المسلمين على الفيء:
- مقتل النضر بن الحارث:
- تعنيف سودة لسهيل بن عمرو حين أسر و عتاب النبيّ لها في ذلك:
- إخبار الحيسمان أهل مكة عن قتلى بدر:
- أبو لهب و تخلفه عن الحرب ثم موته:
- العباس بن عبد المطلب و تألم النبي لأسره:
- طلب منه النبي الفداء و أخبره عن أمواله بمكة:
- فدت زينب زوجها أبا العاصي فردّ عليها النبي الفداء:
- رثاه الأسود بن المطلب لأولاده:
- رثاء هند بنت عتبة أباها:
- معاظمتها الخنساء بعكاظ و شعرهما في مصابهما:
- لم ينكر معاوية على عبد اللّه بن جعفر سماعه الغناء:
- صوت من المائة المختارة
- 44 - نسب علس ذي جدي و أخباره
- 45 - أخبار طويس و نسبه
- 46 - ذكر الأحوص و أخباره و نسبه
- اسم الأحوص و لقبه و نسبه:
- سبب تسمية جدّه عاصم حميّ الدبر:
- قصة وفد عضل و القارة و قتل البعث الذي أرسل معهم:
- محمد بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة قال:
- رواية أخرى عن البعث و مصيره:
- نزول عبد اللّه و أبي أحمد ابني جحش من المهاجرين على عاصم بن ثابت:
- شعر لعاصم بن ثابت و كنيته:
- كنية الأحوص و اسم أمه و بعض صفاته:
- رأي الفرزدق في شعره:
- هجاؤه لابنه:
- طبقته في الشعر عند ابن سلام و رأي أبي الفرج فيه:
- جلد سليمان بن عبد الملك إياه و السبب في ذلك:
- فخرت سكينة بالنبيّ ففاخرها بجدّه و خاله:
- هجاؤه لابن حزم عامل المدينة:
- وفد على الوليد و تعرّض للخبازين فأمر عامل المدينة بجلده:
- شعره الذي أنشده حين شهر به:
- شعره في هجو ابن حزم:
- دفع عنه بنو زريق فمدحهم:
- نفاه ابن حزم إلى دهلك و شعره في ذلك:
- أعانه فتى من بني جحجبى فدعا عليه
- هجا معن بن حميد الأنصاريّ فعفا عنه ثم هجا ابن أبي جرير فأهاله و هدّده:
- لقي عباد بن حمزة و محمد بن مصعب فلم يهشا له ثم تهدّداه إن هجاهما:
- أراد أن يصحب محمد بن عباد في طريقه إلى مكة فأبى محمد:
- هجا سعد بن مصعب فلما أراد ضربه حلف له ألا يهجو زبيريا فتركه:
- هجا مجمع بن يزيد فسبه:
- طلب من أمّ ليث أن تدخله إلى جارة لها فأبت فعرّضا بها في شعره:
- وعده مخزوميّ أن يعينه عند الوليد ثم أحلف:
- شكاه أهل المدينة فنفى إلى دهلك ثم استعطف عمر بن عبد العزيز فلم يعطف عليه:
- غنت حبابة يزيد بن عبد الملك بشعر فلما علم أنه للأحوص أطلقه و أجازه:
- قصيدته التي يعاتب بها عمر بن عبد العزيز على إدنائه زيد بن أسلم و إقصائه له:
- قيل إنه دس إلى حبابة الشعر الذي غنت يزيد به فأطلقه و أجازه:
- أخبره يزيد بن عبد الملك بأنه معجب بشعر له في مدحهم:
- لما ولي يزيد بعث إليه فأكرمه فمدحه:
- بعث يزيد إليه و إلى ابن حزم فأراد أن يكيد عنده لابن حزم فلم يقبل منه و أهانه:
- قصته مع عبد الحكم بن عمرو الجمحي:
- خطب عبد الملك بن مروان أهل المدينة و تمثل بشعر له:
- أثر أهل دهلك عنه الشعر و عن عراك بن مالك الفقه:
- كاد له الجراح الحكمي بأذربيجان لهجائه يزيد بن المهلب و أهانه:
- رأي أبي الفرج فيه و استدلاله على هذا الرأي:
- رأي الفرزدق و جرير في نسيبه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء:
- سألت امرأة ابنا للأحوص عن شعر له:
- ما قاله ابن جندب حين أنشد شعر الأحوص:
- من هي عقيلة التي شغف بها الأحوص:
- أعجب أبو عبيدة بن محمد بن عمار ببيت له و حلف لا يسمعه إلا جرّ رسنه:
- نسبة هذا البيت و ما غنّي فيه من الشعر
- كان حماد الراوية يفضله على الشعراء في النسيب:
- هجا رجلا فاستعدى عليه الفرزدق و جريرا فلم ينصراه فعاد فصالحه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- أنشد أبو السائب المخزومي شعرا له فطرب و مدحه:
- سأل المهدي عن أنسب بيت قالته العرب فأجاب رجل من شعره فأجازه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- حديث ابن سلام عن كثير و جميل:
- حديث ابن مصعب الزبيري عن كثير:
- سئل كثير عن أنسب بيت قاله فأجاب:
- قال محرز بن جعفر إن الشعر في الأنصار و استشهد بشعر صاحبهم الأحوص:
- ما قاله الأحوص من الشعر في مرض موته:
- 47 - ذكر الدّلال و قصته حين خصي و من خصي معه و السبب في ذلك و سائر أخباره
- اسمه و كنيته و ولاؤه:
- كان ظريفا صاحب نوادر و كان يغني غناء كثير العمل:
- كان أهل المدينة يفخرون به:
- كان يلازم النساء:
- سبب لقبه، و توسطه بين الرجال و النساء:
- رواية أخرى في السبب الذي خصي من أجله الدلال و سائر المخنثين بالمدينة:
- أسف ابن أبي عتيق لخصاء الدلال:
- أسف الماجشون لذلك:
- أضحك الناس في الصلاة:
- طرب شيخ في مجلس ابن جعفر للغناء و كان يكرهه:
- غنى الدلال الغمر بن يزيد فطرب:
- احتكم إليه شيعي و مرجئ:
- هرب من المدينة إلى مكة:
- كان الماجشون يقرّب الدلال و يستحسن غناءه:
- غرر بمخة المخنث فغابت خثيم بن عراك صاحب الشرطة:
- أضحك الناس في الصلاة فتهدّده الوالى:
- قصته مع رجل زوّجه امرأة لم يدخل بها:
- مكر مع فتية من قريش و سيق إلى الأمير فأراد أن يحدّه ثم عفا عنه:
- شهادة معبد في غناء الدلال:
- ما كان بينه مع بعض المخنثين و بين عبد الرحمن بن حسان:
- استدعاه سليمان بن عبد الملك سرا فغناه فطرب و أعاده إلى الحجاز مكرما:
- قصته مع شامي من قوّاد هشام أراد أن يتزوّج من المدينة:
- نسبة ما عرفت نسبته من الغناء المذكور في هذا الخبر
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- نسبة هذين الصوتين
- شرب النبيذ و كان لا يشربه فسكر حتى خلع ثيابه:
- و مما في شعر الأحوص من المائة المختارة
- 48 - ذكر طريح و أخباره و نسبه
- نسبه:
- ثقيف و الخلاف في نسبه:
- أم طريح و نسبها:
- كنيته:
- طرح ابنه الصلت إلى أخواله بعد موت أمه:
- نشأ في دولة بني أمية و أدرك دولة بني العباس و كان مدّاحا للوليد بن يزيد و غضب عليه ثم رضي عنه:
- رواية المدائني في ذلك:
- عاتبه المنصور في شعر مدح به الوليد فأحسن الاعتذار:
- أدخل على الوليد فمدحه فطرب و أجازه:
- ولاؤه، و كان مغنيا و شاعرا:
- نسبة هذا الصوت
- طلب إليه المهدي أن يغنيه صوتا له فغناه غيره و اعتذر عنه:
- غضب الوليد على ابن عائشة فلما غناه في شعره طرب و رضي عنه:
- غنى مسلمة بن محمد بن هشام من شعره فتذكر قومه:
- صوت من المائة المختارة
- 49 - ذكر ابن مشعب و أخباره
- 50 - ذكر أخبار أبي سعيد مولى فائد و نسبه
- ولاؤه، و كان مغنيا و شاعرا:
- طلب إليه المهدي أن يغنيه صوتا له فغناه غيره و اعتذر عنه:
- أراده إبراهيم بن المهدي على الذهاب إلى بغداد فأبى:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- مدحه لعبد اللّه بن عبد الحميد المخزومي:
- غنى إبراهيم بن المهدي في المسجد:
- ردّ محمد بن عمران القاضي شهادته ثم قبلها و صار يذهب إليه لسماعها:
- ردّ المطلب بن حنطب شهادته فقال له شعرا فقلها:
- نسبة الصوت المذكور قبل هذا، الذي في حديث إبراهيم بن المهديّ و خبره
- أنشد عبد اللّه بن عمر العبلي عبد اللّه بن حسن شعره في رثاء قومه فبكى:
- غنى الرشيد و كان مغضبا فسكن غضبه:
- كان ابن الأعرابي ينشد شعر العبلي فصحّفه فردّه أبو هفان:
- 51 - ذكر من قتل أبو العبّاس السفّاح من بني اميّة
- اشارة
- مقتل مروان بن محمد و ظفر عبد الصمد بن علي برأسه:
- أتى عبد اللّه بن علي ابن مسلمة بن عبد الملك فأبى و قاتل حتى قتل:
- اجتمع عند السفاح جماعة من بني أمية فأنشده سديف شعرا يغريه بهم فقتلهم و كتب إلى عماله بقتلهم:
- سبب قتل السفاح لبني أمية و تشفيه فيهم:
- بسط السفاح على قتلاهم بساطا تغدى عليه و هم يضطربون تحته:
- أنشد ابن هرمة داود بن علي شعرا فأوغر صدره على بعض أمويين في مجلسه:
- استحلف عبد اللّه بن حسن داود بن علي ألا يقتل أخويه محمدا و القاسم:
- أنشد سديف السفاح شعرا و عنده رجال من بني أمية فأمر بقتلهم:
- حضر سليمان بن علي جماعة من بني أمية فأمر بقتلهم:
- وفد عمرو بن معاوية على سليمان بن علي يسأله الأمان فأجابه «إليه»:
- شعر لسديف في تحريض السفاح على بني أمية:
- شعر لرجل من شيعة بني العباس في التحريض على بني أمية:
- رواية أخرى في تحريض سديف للسفاح:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
- ركب المأمون إلى جبل الثلج فغناه علوية بشعر ندب فيه بني أمية فسبه ثم كلم فيه فرضي:
- صوت من المائة المختارة
- 52 - ذكر حميد بن ثور و نسبه و أخباره
- 53 - أخبار فليح بن أبي العوراء
- هو مولى بني مخزوم و أحد مغني الدولة العباسية:
- مدح إسحاق الموصلي غناءه:
- كان يحكي الأوائل فيصيب و يحسن:
- أمره الرشيد بتعليم ابن صدقة صوتا له:
- كانت ترفع الستارة بينه و بين المهدي دون سائر المغنين:
- دعاه محمد بن سليمان بن علي أوّل دخوله بغداد و وصله:
- اتفق مع حكم الوادي على إسقاط ابن جامع عند يحيى بن خالد:
- طلبه الفضل بن الربيع فجيء به مريضا فغنى و رجع ثم مات في علته:
- روى قصة فتى عاشق غناه هو و عشيقته فبعثت إليه مهرها ليخطبها إلى أبيها:
- نسبة هذا الصوت
- ورد دمشق على إبراهيم بن المهدي فأخذ عنه جواريه غناء و انتشرت أغانيه بها:
- غنى موفق ألحان فليح بفسطاط مصر عند مقدم عنبسة بن إسحاق:
- صوت من المائة المختارة
- 54 - ذكر ابن هرمة و أخباره و نسبه
- نسبه:
- نفاه بنو الحارث بن فهر عنهم فعاتبهم فصار منهم لساعته:
- كان يقول: أنا ألأم العرب:
- قصته مع أسلميّ ضافه:
- لقيه ابن ميادة و طلب مهاجاته ثم تبين أنه يمزح:
- أنكر عليه أن تمضغ الناطف مع قدوم وزير فحمله و تلقى به الموكب:
- مدح عبد اللّه بن حسن فأكرمه:
- دعاه صديق و هو يزمع السفر إلى النبيذ فشرب حتى حمل سكران:
- «لامته امرأته على ذلك فأجابها بشعر»:
- هو أحد من ختم بهم الشعراء في رأي الأصمعيّ:
- رهن رداءه في النبيذ:
- مدح محمد بن عمران الطلحيّ فاحتجب عنه فمدح محمد بن عبد العزيز فأجازه:
- امتدح أبا جعفر فلما أجازه لم يرض و طلب أن يحتال له في إباحة الشراب:
- امتدح الحسن بن زيد فأجازه و عرض بعبد اللّه بن حسن و أخويه لأنهم و عدوه و أخلفوه:
- لما عرض بعبد اللّه بن حسن و إخوته قطع عنه ما كان يجريه عليه فما زال به حتى رضي:
- قصيدة له خالية من الحروف المعجمة:
- عاب المسوّر بن عبد الملك شعره فقال فيه شعرا:
- عاتب عبد اللّه بن مصعب في تفضيله ابن أذينة عليه:
- ثناؤه على إبراهيم بن عبد اللّه و إبراهيم بن طلحة لإكرامهما له و شعره في الأوّل:
- طلب من محمد بن عمران علفا بإغراء محمد الزهري فأعطاه كل ما ورده:
- وفد على السري بن عبد اللّه باليمامة و مدحه فأكرمه و كان يحب أن يفد عليه:
- أنكر شعرا له في بني فاطمة خوفا من العباسيين:
- خبره مع رجل يتجر بعرض ابنتيه:
- قصته مع محمد بن عبد العزيز و محمد بن عمران و غيرهما:
- طلب من عمر بن القاسم تمرا على ألاّ يعمل منه نبيذا ثم عمل:
- سمع جرير شعره فمدحه:
- مدح المطلب بن عبد اللّه قليم لمدحه غلاما حديث السن فأجاب:
- شكا حاله لعبد العزيز بن المطلب فأكرمه ثم عاوده فردّه فهجاه:
- خبره مع امرأة تزوّجها:
- أغراه قوم بالحكم بن المطلب بأن يطلب منه شاة كانت عزيزة عليه فأعطاه الحكم كل ما عنده من شاء:
- لما سمع بقتل الوليد أنشد شعرا في مدحه:
- كان ابن الأعرابي يقول: ختم الشعراء بابن هرمة:
- سكر مرّة سكرا شديدا فعتب عليه جيرانه فأجابهم:
- لم يحمل جنازته إلا أربعة نفر و كان ذلك مصداقا لشعر له:
- ولد سنة 90 ه و مدح المنصور و عمره خمسون سنة و عاش بعد ذلك طويلا:
- 55 - ذكر أخبار يونس الكاتب
- نسب يونس الكاتب و منشؤه و من أخذ عنهم، و هو أوّل من دوّن الغناء:
- شعر مسعود بن خالد في مدحه:
- خرج مع بعض فتيان المدينة إلى دومة فتغنوا و اجتمع عليهم النساء فتغنى ابن عائشة ففرق جمعهم إليه:
- صاحب الشعر الذي تغنى به ابن عائشة و سبب قوله:
- ذهب إلى الشام فبعث إليه الوليد بن يزيد ليغنيه ثم وصله:
- صوت من المائة المختارة
- 56 - أخبار ابن رهيمة
- 57 - أخبار إسماعيل بن يسار و نسبه
- كان منقطعا إلى آل الزبير ثم اتصل بعبد الملك بن مروان و مدحه و الخلفاء من ولده:
- سبب تلقيبه بالنسائي:
- نادرة له مع عروة بن الزبير أثناء سفرهما للشام:
- تساب هو و آخر يكنى أبا قيس في اسميهما فغلبه:
- استأذن على الغمر بن يزيد فحجبه ساعة فدخل يبكي لحجبه و ادّعى نيته نفاقا:
- شعره الذي يفخر فيه بالعجم على العرب:
- كان شعوبيا شديد التعصب للعجم:
- رماه عبد الصمد في البركة بثيابه بإيعاز من الوليد بن يزيد ثم مدح الوليد فأكرمه:
- استنشد أحد ولد جعفر بن أبي طالب الأحوص قصيدة فلما سمعها أنشد هو قصيدة من شعره فأعجب بها الطالبي:
- سمع زبان السوّاق شعره فبكى:
- شعره الذي تشاجر بسببه أبو المعافي مع زبان السوّاق:
- طلبه الوليد بن يزيد من الحجاز فحضر و أنشده فأكرمه:
- نسبة هذا الصوت
- مدح عبد اللّه بن أنس فلم يكرمه فهجاه:
- رثاؤه لمحمد بن عروة:
- دخل على عبد الملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير و مدحه فأكرمه:
- استنشده هشام بن عبد الملك فافتخر و رمى به في بركة ماء و نفاه إلى الحجاز:
- مدح الوليد و الغمر ابني يزد فأكرماه:
- 39 - ذكر نسب أبي العتاهية و أخباره
- فهرس موضوعات الجزء الرابع
- المجلد 5
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- 1 - ذكر النابغة الجعدي و نسبه و أخباره و السبب الذي من أجله قيل هذا الشعر
- اشارة
- نسبه و كنيته:
- سبب لقبه النابغة:
- عمره و شعره فيه:
- سمع أعجميّ بشعره فقال إنه مشئوم:
- قيل إنه عاش 220 سنة:
- أنشد النبي شعرا فدعا له:
- أنكر الخمر في الجاهلية و هجر الأزلام و الأوثان:
- وفد على النبي و أسلم:
- استأذن عثمان في سكنى البادية:
- كان مغلبا ما هاجى قط إلا غلب:
- مهاجاته أوس بن مغراء:
- مهاجاته ليلى الأخيلية:
- يوم وادي نساح:
- يوم شراحيل:
- يوما رحرحان:
- كعب الفوارس و مقتله:
- يوم الفلج:
- خداش بن زهير و هبيرة بن عامر:
- عبد اللّه بن جعدة:
- وحوح أخو النابغة:
- شعر للنابغة الجعدي:
- أوّل من سبق إلى الكناية عمن يعني بغيره:
- ذكره الفرزدق و تحدّث عن شعره:
- وفد على ابن الزبير و مدحه فوصله:
- ضربه أبو موسى الأشعري أسواطا فهجاه:
- خبره مع عليّ و معاوية:
- شعره في عقال بن خويلد و سببه:
- كليب وائل و مقتله و حرب البسوس و ما قيل فيها من الشعر:
- يوم عنيزة:
- يوم عنيزة:
- يوم واردات:
- يوم القصيبات و يوم قضة:
- همام بن مرة و مقتله:
- الحارث بن عباد و أخذه بثأر ابنه بجير:
- أسر مهلهل و نجاته ثم لحاقه باليمن و شعره في ذلك:
- القبائل التي انضمت إلى بكر في حربهم مع تغلب:
- عدد القتلى من بكر و تغلب و الاستشهاد على ذلك بشعر مهلهل:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- الهجرس بن كليب و ثأره لأبيه من خاله جساس:
- ترحيل أخت كليب لجليلة عن مأتم زوجها و شعر جليلة في ذلك:
- 2 - ذكر الهذلي و أخباره
- نسب الهذلي و صناعته:
- كان يغني فتيان قريش و هو يزاول صناعته في نقش الحجارة:
- أجازه الحارث بن خالد لما سمع غناءه:
- تزوّج بنت ابن سريج و أخذ عنها غناء أبيها و انتحل أكثره:
- حدره الحارث بن خالد من منى ثم أذن له فرجع إليها:
- قصته مع فتية من قريش غناهم فطربوا له و استعادوه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأصوات
- صوت من المائة المختارة
- رقص أشعب ابنه و قال هذا ابن مزامير داود:
- إسحاق الموصلي و حديثه عن مطرف أخذه من إبراهيم بن المهدي:
- صوت من المائة المختارة
- 3 - ذكر عبيد الله بن قيس الرقيّات و نسبه و أخباره
- نسب عبيد اللّه بن قيس الرقيات من قبل أبويه:
- سبب لقبه بالرقيات:
- مصعب بن عبد الرحمن والي المدينة:
- هو شاعر قريش:
- عرض شعره على طلحة الزهري فمدحه:
- كان زبيري الهوى و خرج على عبد الملك ثم استجار بابن جعفر فعفا عنه:
- مدح عبد الملك بما لم يرضه فأمنه و قطع عطاءه فتعهد له به ابن جعفر طول حياته:
- اعترض عليه عبد الملك في شعر له فأجابه:
- رواية أخرى في شفاعة ابن جعفر له عند عبد الملك:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- فتك عبد اللّه بن علي ببني أمية لشعر له:
- سمع الرشيد قينة تغنى بشعره في مدح بني أمية فغضب فحرّفته:
- شيء مما عيب عليه في شعره:
- قال يونس عنه: إنه ليس بفصيح و لا ثقة:
- انتقد ابن أبي عتيق شعرا له:
- حكم الوادي و دنانير:
- شعر ابن قيس الرقيات في كثيرة التي نزل بها بالكوفة:
- سعيد بن المسيب و ابن قيس الرقيات:
- وفد على حمزة بن الزبير فوصله:
- ذكر ما قاله ابن قيس الرقيات و غنّي فيه
- فضل ابن أبي عتيق شعره على شعر كثير:
- صادف رقية بنت عبد الواحد في الطواف فشبب بها:
- نسبة هذا الصوت الذي في الخبر المتقدّم و خبره و هو أيضا مما قاله ابن قيس في رقيّة
- عود إلى تفضيل ابن أبي عتيق له على كثير:
- أنشد أبو السائب المخزومي شعره فمدحه:
- أنشد أشعب من شعره محمد بن عبد اللّه فمدحه:
- صوت من المائة المختارة
- 4 - ذكر مالك بن أبي السّمح و أخباره و نسبه
- نسبه و كنيته و بعض صفاته:
- أساتذته في الغناء و موته في خلافة المنصور:
- كان أبوه منقطعا إلى ابن جعفر و السبب في ذلك:
- أدرك الدولة العباسية و قدم على سليمان بن علي فأجازه:
- ملازمته في أول أمره باب حمزة بن الزبير و أخذه الغناء عن معبد:
- كان يغني ليلة الجمعة:
- مالك بن أبي السمح و سليمان بن علي:
- مالك بن أبي السمح في كبره:
- مالك بن أبي السمح و عجاجة المخنث:
- مالك و معبد و ابن عائشة عند يزيد بن عبد الملك:
- غنى جعفرا و محمدا ابني سليمان بن علي فلامهما أبوهما:
- مدحه الحسين بن عبد اللّه بشعر:
- غنى الوليد فلم يطربه ثم غناه ثانيا فأطربه:
- كان يأخذ أغاني غيره و يغيرها، و رأى إسحاق في ذلك:
- أخذ صوتا من حمار:
- أخذ صوتا من حائك:
- نسبة هذين الصوتين
- هرب مع ابن عائشة يوم مقتل الوليد:
- شعر في رثائه:
- صوت من المائة المختارة
- 5 - خبر النّهديّ في هذا الشعر و خبر الوليد بن عقبة و قد مضى نسبه في أوّل الكتاب
- 6 - ذكر باقي خبر الوليد بن عقبة و نسبه
- نسب الوليد بن عقبة و ولايته الكوفة ثم عزله و حدّه بالشراب:
- رثاؤه عثمان و تحريضه معاوية على الأخذ بثأره:
- كان يجالس عثمان على سريره فقال شعرا ولاه به الكوفة:
- خلف سعد بن أبي وقاص على الكوفة و قصته معه حين قدم عليه:
- صلى بالناس الصبح أربع ركعات:
- شعر الحطيئة فيه:
- شرب الخمر و صلى بالناس فضرب الحدّ:
- قصة رجل معيطيّ شهد عليه عند الأمير:
- ثبت لدى عثمان أنه سكر فأمر بجلده الحدّ:
- ما وقع بين عثمان و عائشة بسبب الوليد بن عقبة:
- ضرب عثمان رجلا شهد عليه:
- الوليد بن عقبة و عديّ بن حاتم:
- أخبار تتعلق بجلد الوليد الحدّ:
- كان أبو زبيد من ندمائه و قال شعرا فيه لما عزل:
- نسبة ما في هذا الشعر من الغناء
- لام أهل الكوفة الوليد لأنه أنزل أبا زبيد بدار على باب المسجد:
- ولاه عمر صدقات بني تغلب ثم عزله:
- مدحه أبو زبيد لأنه استخلص له إبلا أودعها بني تغلب:
- أقطع أبا زبيد أرضا واسعة فمدحه بشعر:
- نزع منه سعيد بن العاص هذه الأرض فقال شعرا:
- نسبة ما يغنّي فيه من هذا الشعر
- شعر أبي زبيد في تشوّقه للكوفة:
- افتخر الوليد على عليّ بن أبي طالب فأجابه و أسكته:
- أرسله النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم على صدقات بني المصطلق فأخبره بردتهم فأرسل خالدا فكذبه:
- شكته زوجه إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم فأجارها منه فأخفر جواره فدعا عليه:
- مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم على رءوس الصبيان يوم الفتح و لم يمسسه:
- كان عنده كاهن فقتله جندب بن كعب خشية الفتنة:
- قتل دينار بن دينار لإطلاقه رجلا أمر بحبسه:
- جندب بن كعب الأسدي و شيء من سيرته:
- ولاية سعيد بن العاص الكوفة بعد الوليد بن عقبة:
- زيارة الوليد الكوفة بعد عزله و ما حصل بيته و بين أهلها:
- ما حصل بينه و بين قبيصة بن جابر بحضرة معاوية:
- دفن هو و أبو زبيد في موضع واحد و شعر أشجع السلميّ في ذلك:
- خرج غازيا للروم و قال شعرا:
- مدحه الحطيئة و كذبه الحليس النهديّ:
- بعض شعره في مقتل عثمان لما أخذ عليّ أموال الخلافة من بيته:
- أخبزه بجاد مولى عثمان بمقتل عثمان فقال شعرا:
- غنت جارية للأمين من شعره فتطير:
- وفد على معاوية فخدعه عن مال له ثم استجدى معاوية فوبخه و شعره في ذلك وصلة معاوية له:
- صوت من المائة المختارة
- 7 - نسب إبراهيم الموصليّ و أخباره
- نسب إبراهيم الموصليّ و نشأته:
- مات أبوه و هو صغير فكفله آل خزيمة بن خازم:
- ما قيل في سبب نسبته إلى الموصل:
- أوّل مال وصله على الغناء من خادم لأبي جعفر، أنفقه في تعلم صنعة الغناء:
- قصته مع جوانويه الذي أراد أن يتعلم منه ثم سبب اتصاله بالمهدي:
- أوّل هاشميّ صحبه و أوّل خليفة سمعه:
- نهاه المهدي عن الشرب و مصاحبة ابنيه موسى و هارون فلما أبى ضربه و حبسه:
- صنع و هو في الحبس لحنا في شعر أبي العتاهية:
- طلبه الهادي لما ولي الخلافة و كان استتر منه برّا بيمينه للمهديّ:
- ما وصل إليه من الأموال و ما تركه و شيء عن مروءته:
- اشترى منه الرشيد جارية و سأله الحطيطة من ثمنها فكان منه ما دل على سمو نفسه:
- حوار الفضل بن يحيى له و قد رآه خارجا من عند الفضل بن الربيع:
- كان في الحبس فذكر للرشيد فأحضره فغناه فوصله:
- نسبة هذا الصوت
- أنشده يحيى بن خالد بيتا فثناه و غنى فيه فأجازه:
- غنى الرشيد في طريقه إلى طوس بشعر له فاستحسن الغناء دون الشعر:
- كان كثير الأصدقاء من الأشراف:
- كان مع الغناء كاتبا و شاعرا و خطيبا:
- هو أوّل من علم الجواري الحسان الغناء و شعر أبي عيينة في ذلك:
- شعر ابن سيابة فيه:
- شعر أبي العتاهية فيه و هو محبوس:
- قصته مع إبراهيم بن المهدي في لحن غناه عند الرشيد:
- نسبة هذا الصوت
- قصته مع إبراهيم بن المهدي و ابن جامع عند الرشيد:
- خرج مع الرشيد إلى الحيرة و غناه فأجازه:
- عرض الرشيد أبياتا ليجيزها الشعراء ثم أمره فغنى فيها:
- انقطع عن الرشيد في سفره عند خمار و شعره في ذلك:
- قصته مع ابن جامع و رؤياه:
- ألقى على جارية عبد اللّه بن الربيع صوتا أعجب ابن جامع فأخذ يستعيدها إياه:
- قصته مع مخارق في أخذه دراهم من يحيى البرمكي و أولاده:
- طلب إليه موسى الهادي أن يغنيه و له حكمه:
- نسبة هذا الصوت
- اشترى جارية لجعفر بن يحيى فاستكثر ثمنها فأجابه:
- نسبة هذا الصوت
- عدد أصواته:
- نسبة هذا الصوت
- سئل ابنه إسحاق عن طعنه على أبيه في صوت له فأجاب:
- نسبة هذا الصوت
- قصته بالريّ مع جارية من تلميذاته:
- أرسل و هو في الحبس شعرا لبعض إخوانه فلما وقف عليه المهدي رق له و أطلقه:
- شغف بجارية عليّ اليماني و قال فيها شعرا:
- نصح ابنه إسحاق بعض آل نهيك في الغناء فلامه فلما عرف هو أدب النهيكي عنى به:
- احتكم إليه مخارق و إسحاق فحكم لإسحاق:
- حديث بين ابنه إسحاق و الرشيد في المال الذي أخذه هو من الرشيد:
- نسبة هذا الصوت
- رأى و هو في سرداب له سنورتين تغنيان فحفظ الصوت:
- نسبة هذا الصوت
- طلب من الفضل بن يحيى مالا فحصل له عليه ممن قضى حوائجهم:
- سمع أحد الخمارين غناءه فبهت:
- ألقى على مخارق صوتا فلما أخذه بكى و مدحه:
- استفزه ابنه إسحاق فتفاخرا في الغناء فحكم له:
- نسبة هذين الصوتين
- كان زلزل في الحبس فعمل فيه إبراهيم شعرا و غناه الرشيد فأطلقه:
- حديثه عن أوّل أستاذ له في الغناء:
- خرج مع الرشيد إلى الشام فأحسن إليه و خلع عليه ثيابه:
- هو أوّل من غنى الرشيد بعد أن ولى الخلافة بشعر له فيه:
- دخل على قوم يغنيهم هاشم بن سليمان فلما عرفوه أكرموه، و شعره في ذلك:
- سرق عقعق لابنه إسحاق خاتما له فهجاه:
- قصته مع ابن جامع بين يدي الرشيد و ما كان منه في رضا الرشيد عن محمد الزف:
- الأصوات التي غنى بها ابن جامع و بيان ما يتصل بها:
- نسبة هذين الصوتين
- سرق إبراهيم بن المهدي شعره و لحنه و غنى به الرشيد:
- سأله محمد بن يحيى أن يقيم عنده في يوم مهرجان و له كل الهدايا التي تهدى إليه، فلما صارت إليه فرّقها جميعا:
- زاره الرشيد ليلا و غنته جواريه:
- شعره في ابنة خمارة كان يألفها:
- أغانيه في السجن:
- زعم علويه الأعسر أنه دخل عليه في مرضه في علته و هو يترنم فأنكر ابنه إسحاق ذلك:
- نسبة هذا الصوت
- غنت المقتدر إحدى جواريه لحنا له:
- رأى سوداء بمكة تبكي زوجها بشعر فبحث عنه حتى ردّه إليها:
- كان يغني الرشيد ليلة فبلغه ما أغضبه فما زال يغنيه حتى سرّ الرشيد و أجزل صلته:
- أخذ عن ابن جامع في سكره صوتا غنى به الرشيد فطرب و قرّبه:
- كانت لزلزل جارية مطبوعة فلما مات عنها أخبر هو بها الرشيد فابتاعها و أعتقها:
- قصته مع الرشيد بشأن الجارية التي عرض بها في مجلسه:
- سأله الرشيد كيف يصنع ألحانه فأجابه:
- فراسة يونس الكاتب فيه:
- كان أحد من يتصرّفون في كل مذهب من الأغاني:
- رآه ثمامة بن أشرس مع يزيد حوراء مصطبحين يغنياه فأعجب بما كانا فيه:
- طلب الخلوة في بيته يوما فزعم بأن إبليس زاره و طارحه الغناء:
- نسبة هذه الأصوات
- سأل الرشيد أن يختصه بالغناء في شعر ذي الرمة و كان الرشيد يؤثره:
- رأى في منامه من أرشده إلى الغناء في شعر ذي الرمة فغنى به الرشيد فأجزل صلته:
- غنى الرشيد و معه زلزل و برصوما فأطربوه:
- غاضب الرشيد جارية يحبها فغناه بشعر للعباس بن الأحنف فترضاها:
- نال أوّل جائزة خرجت لشاعر من الرشيد:
- قامر الرشيد بالنرد فتقامر له:
- فطنة ابن جامع و إبراهيم في صناعة الموسيقى:
- غناؤه عند خمار بالرقة:
- قصته مع الجواري اللاتي عقنه عن موعد الرشيد و خروج الرشيد إليهن معه متخفيا:
- غنى الرشيد فأجزل صلته:
- طلب إليه يحيى بن خالد أن يمتحن صوتا لدنانير ثم أجازه:
- قصته مع فتاة شاعرة بحضرة الرشيد:
- غنى للرشيد و غناه غيره فأجازهم، و غناه علويه فغضب عليه:
- شعره و مرضه و زيارة الرشيد له و موته:
- أمر الرشيد ابنه المأمون أن يصلي عليه مع آخرين:
- ذهاب برصوما الزامر مع ابنه إسحاق إلى المجلس الذي كان يجلس فيه و بكاؤه عليه:
- المراثي التي قبلت فيه:
- ذكره ابنه إسحاق عند الرشيد و بكى فلاطفه و وصله:
- صوت من المائة المختارة
- 8 - شيء من ذكر ابن هرمة أيضا
- طلب يحيى بن عروة من ابنة ابن هرمة زادا فردّته فذكرها بقول أبيها:
- ذكر بشعر له في الكرم فأنهب غنمه الناس و كان بخيلا:
- أوّل شعر قاله ابن هرمة:
- سمع مزيد بيتا له في الفخر فتهكم به:
- ذهب إليه قوم من قريش للعبث به فكان بينهم حوار ظريف:
- إعجاب الأصمعي به:
- تفضيل مروان بن أبي حفصة له:
- ناقض ابن الكوسج شعرا له فتهدّد مواليه إن لم يأتوه به مربوطا:
- غنى ابن جامع الرشيد ما شغله به عن غيره فعلم إبراهيم مخارقا لحنا تفوّق به عليه:
- صوت من المائة المختارة
- 9 - أخبار إسحاق بن إبراهيم
- نسب إسحاق الموصلي و كنيته:
- منزلته في العلوم و تقدير الخلفاء و الناس له:
- مشايخة الذين تلقى عنهم:
- هو الذي صحح أجناس الغناء بطبعه من غير أن يطلع على كتب القدماء:
- اسم أمه و جنسها:
- برنامج دراسته اليومي:
- تعلم الضرب بالعود من زلزل:
- جاء إلى ابن عائشة فأكرمه:
- تقدير المأمون له:
- سأل الفضل بن الربيع أن يوصي به سفيان بن عيينة في رواية الحديث و تقدير سفيان له:
- تقدير أبي معاوية الضرير له:
- كان يجري على ابن الأعرابي ثلاثمائة دينار في كل سنة و إكبار ابن الأعرابيّ له:
- رأى في المنام جريرا يلقى كبة شعر في فيه فأوّل ذلك بتوريثه الشعر:
- تعلم الضرب بالعود من زلزل و أعطاه مالا كثيرا:
- ثناء أبي زياد الكلابي عليه حين أجاز بيتا له ارتجالا:
- أنشد أعرابيا شعرا له فمدحه:
- دخل على المأمون و عقيد يغنيه فتبين خطأ في الغناء لم يتبينه أحد ممن حضر:
- إعجاب الأصمعي ببيتين له في الفخر:
- سبب ولائه لخازم بن خزيمة:
- امتحنه المعتصم في صوت فأجاب بأنه محدث لامرأة و كان لعريب:
- امتحن بإدخال لحن رومي في شعر عربي و غنى في درج أصوات، فلما سمعه عرفه و استخرجه:
- فضل في مجلس الواثق زلزلا على ملاحظ فتحدّاه ملاحظ فأظهر هو براعة فائقة:
- نسبة هذا الصوت
- أخذت عنه جاريته دمن صوتا على غرة منه لبخله بالغناء:
- غنى إبراهيم بن المهديّ عند المعتصم صوتا لابن جامع فأظهر هو خطأ فيه ثم هزأ بإبراهيم:
- عرف في مجلس المأمون خطأ في وتر بين ثمانين وترا و عشرين جارية يغنين:
- ثناء الواثق عليه:
- سأل المأمون أن يكون دخوله إليه مع العلماء ثم مع الفقهاء:
- ما كان يمتاز به في مجلس الواثق:
- علي بن يحيى يحدث عن تفوّقه في فنه:
- عابه إبراهيم بن المهدي بترك التحريك في الغناء فبعث هو إليه بكلام غاظه:
- كان محمد بن راشد صديقا له فنقل عنه حديثا لابن المهدي ففسد ما بينهما و شعره في ذلك:
- أخذ إبراهيم بن المهدي صوتا له و غير فيه فلما عرف ذلك غضب:
- مناظرته إبراهيم بن المهدي في الغناء بين يدي المعتصم:
- غنى المأمون بشعر ذي الرمة فأجازه:
- دس إليه أبو أحمد بن الرشيد غلامين على أنهما لأحد وجوه خراسان مع هدية ليعلمهما، و قصة ذلك أمام الواثق:
- كان في مجلس الواثق مع الندماء لا المغنين فإذا أمره الواثق بالغناء أتى له بعود فغناه:
- قصته مع إبراهيم بن المهديّ في مجلس الرشيد:
- نسبة الصوت المذكور في هذا الخبر
- أرسل إليه الرشيد ذات ليلة فحضر ثم غناه و نادمه:
- نزل على عبيد اللّه بن محمد بن عائشة بالبصرة و نادمه:
- أهدى له أحمد بن هشام زعفرانا و كتب له شعرا فرد هو عليه بشعر:
- ودع الفضل بن يحيى في خروجه إلى خراسان بشعر فوصله:
- حديثه عما حمله الأصمعي من كتب حين خرجا مع الرشيد إلى الرقة:
- شعر إسحاق في المعتصم حين ولي الخلافة:
- شعره في المعتصم يوم مقدمه من غزاة:
- نسبة هذين الصوتين
- غنى أحمد بن عبيد اللّه بن أبي العلاء لحنا له فنظر إليه مخارق شزرا ثم بين له السبب:
- بنى لحنه في «هزئت أسماء» على أذان عبد الوهاب المؤذن:
- فصد إبراهيم بن المهديّ يوما فأرسل هو إليه غلامه بديحا بلحن له يغنيه إياه:
- غنى محمد بن الحارث بصوت له أمام مخارق فأعجب به:
- محاورته لعلويه في مجلس الفضل بن الربيع أو علي بن هشام و دفعه ما اتهمه به:
- قال عبد اللّه بن العباس الربيعي: إنه لا يقاربه في الصنعة أحد:
- أخبره أحد الخلفاء بظهور الشيب فيه فبكى و قال في ذلك شعرا و غنى فيه:
- جهد المغنون أن يأخذوا لحنا له فلم يستطيعوا أن يفوا به:
- نسبة هذا الصوت
- مر على المعتصم شعر أعجبه وزنه دون معناه فصاغ هو فيه معنى أعجبه فأجازه:
- غضب عليه الأمين فتشفع إليه بالفضل بن الربيع ثم دخل عليه بالأنبار و غناه فأطربه فأجازه:
- أنشد الأصمعي شعرا له فأعجب به فلما علم أنه له غير رأيه فيه:
- كان يعجب بمعنى و يرى أنه ما سبق إليه فلما أنشد له هذا المعنى لأعرابي حلف أنه ما سمعه:
- عاتبه إبراهيم بن المهدي في ترك المجيء له فكان بينهما حوار لطيف:
- عتب عليه الفضل بن الربيع فكتب إليه:
- جواب الأعرابيّ الذي كان عنده للفضل بن الربيع حين سأله عما كانوا فيه:
- كان يصنع الشعر و ينحله الأعراب:
- أنشد الرشيد شعرا له فأعجبه و أجازه:
- دخل على الفضل بن الربيع ابن ابنه فقال هو فيه شعرا سره، و قيل: بل قاله الفضل بن يحيى في ابنه:
- دخل على الفضل بن الربيع عائدا و قال فيه شعرا عمر الفضل به:
- غضب عليه الفضل بن الربيع مرة فاسترضاه بشعر:
- كان المغنون يجتهدون و يطمعون في غلبة فإذا غنى هو بذهم:
- هو أوّل من أحدث التخنيث في الغناء ليوافق صوته:
- كان المغنون يتهاونون في غيبته فإذا حضر جدّوا:
- قصته مع جعفر بن يحيى و نافذ حاجبه:
- غضب المأمون عليه و شك أبي الفرج في ذلك:
- أنشد أبا الأشعث الأعرابيّ شعرا له فأعجب به:
- حديث له مع زهراء الكلابية:
- غنى المعتصم و هو لقس النفس فأطربه فأجازه:
- أول جائزة نالها من الرشيد ألف دينار:
- أبي القدح من يد غلام قبيح الوجه و قال شعرا فجيء له بوصيفة:
- كانت بينه و بين زهراء الكلابية مودة فكتبت إليه شعرا فرد عليها:
- أنشد محمد بن عبد اللّه بن مالك شعرا فسأله عن قصته فلم يخبره:
- كان ابن الأعرابي يعجب به و يستحسن شعرا له:
- أوّل صوت و آخر صوت صنعه:
- اتهمه المغنون بانتحال غناء أبيه بعد وفاته فامتحنه الرشيد ثم أذعنوا:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
- حديثه مع الواثق بشأن الأهزاج من الأغاني:
- غنى لطلحة بن طاهر مرارا و أخذ جوائزه:
- مهاجاته محمد بن راشد و ما كان بينهما:
- ذكر في مجلس محمد بن عمر الجرجاني فأثنى عليه:
- أمره المأمون أن يغني في شعر رآه مكتوبا في بساط فأعجبه:
- أعجب يحيى المكي بصنعة له و مدحه و كذلك الواثق:
- أعجب هو و الزبير بن دحمان بغناء خباز فلامه الزبير على ضنه بغنائه و الخباز يبتذله:
- غنى للمأمون بأصوات له فأعجب بها فلما غناها هو لم يستحسنها منه، و حواره للمغنين:
- دخل على المعتصم و بين يديه صيد فغناه فطرب و أجازه:
- دقته في الوصف و إعجاب فضل اليزيدي به:
- تبرمه بالغناء و بالتسمية به:
- صنع لحنا على لحن أذان سمعه:
- كثرة حفظه لأهزاج القدماء:
- تقدير زرزور لقدرته في الغناء:
- غضب عليه الفضل بن الربيع فمدحه بشعر و توسل له بعون حاجبه:
- شكا إليه المأمون أصحابه ثم غناه و أطربه فأجازه:
- مدح أعرابية له:
- أنحل أبا المجيب الربعي صداقا و داعبه بشعر:
- عاتب الخليل بن هشام بشعر و كان بينهما تهاجر فعادا إلى ما كانا عليه:
- تعقب فيما يرويه من الأخبار فوجد صادقا:
- غنى علويه لحنا لأبيه فخطأه هو في مجلس المأمون:
- حواره مع علويه حين أغرى الواثق بينهما:
- مدح لعبد اللّه بن طاهر فيه:
- صنع لحنا في بيتين و غناه الواثق فاستعاده حتى أخذه و أجازه:
- شوّش عودا في مجلس المعتصم و تحدّى ابن المهدي أن يضرب به ثم أظهر هو براعة فائقة:
- أعجبه يوم فتمثل فيه بشعر:
- غنى الواثق فشرب و خلع عليه:
- خرج مع الواثق إلى الصالحية فحنّ إلى بغداد و أنشده شعرا فأجازه و صرفه:
- صنع الواثق لحنا و أمره أن يغني فيه فصنع هو لحنا أحسن منه:
- نسبة هذين الصوتين
- كاده مخارق عند الواثق فغضب عليه و لما عرف الحق من أمره رضي عنه:
- قصة له مع الواثق بشأن الغناء و الألحان:
- نسبة هذا الصوت
- تأسى ابن عياش بشعر ذي الرمة في البكاء عند المصائب:
- سئل أيهما أجود لحنك أم لحن الواثق فأجاب:
- فضل ابن المعتز لحنا للواثق على لحنه:
- كان الواثق يعرض عليه صنعته فيصلح فيها:
- آخر صوت صنعه:
- غنى للمعتصم بشعر أبي القنافذ فأجازهما:
- طلب من علي بن هشام نبيذا فأرسله إليه:
- تخلف عن عبد اللّه بن طاهر فكلف لميس أن تسرق لحنا له و تذيعه:
- غنى محمدا الأمين في شعر له فيه فأجازه:
- سأله الواثق، و هو يغنيه شعرا، عن أحسن ما فيه أعجب بجوابه و أجازه:
- أمر ابن المدبر مغنيا أن يزيد بيتا على لحن له:
- أنشد مروان بن أبي حفصة شعرا له فأدهشه:
- طرب لشعر أعرابي و سكر حتى انصرف محمولا:
- قصته مع الفضل بن الربيع بشأن البساط:
- رآه ابن بانة يناظر إبراهيم بن المهدي فلم يفهم ما يقولان:
- شعره في الواثق:
- كتب إليه ابن المهدي يأسف لفقدان من يحكم بينهما:
- قصة ذهابه إلى تل عزاز حين خرج مع الرشيد:
- شعره إلى المأمون حين وجد عليه لما ترك الغناء:
- تفصيل لحنين له على لحني ابن سريج و معبد:
- تحليل غنائه:
- تشبيهه لصوت له:
- قصته مع يحيى بن معاذ و الأمين:
- نسبة هذا الصوت
- تذكر في كبره شعرا له في صباه فبكى:
- حكم يحيى المكي على لحن له عند المأمون:
- ضعف بصره و السبب في ذلك:
- قصته مع إبراهيم ابن أخي سلمة بسبب الدخول على الرشيد:
- كان له صوت إذا غناه أخذ بلحيته و بكى:
- جفاه المأمون فأمر هو علويه أن يغنيه بشعر له فرضي عنه:
- غنى المعتضد بشعر له فمدحه:
- صوته في شعر له، كان الناس يتهادونه كالطرف:
- كان يحب الشجاعة و الفروسية و شعر أخيه فيه حين أصابه سهم:
- حديث حمزة الزيات معه:
- شعر الأصمعي أو ابن المنذر العروضي فيه:
- فسد ما بينه و بين الأصمعي و سبب ذلك و نتائجه و شعره فيه:
- أعجبته وصيفة عند الواثق فأنشده شعرا للمرار و غناه فيه فوهبها له:
- غنى الواثق و هو لقس النفس فأطربه:
- طلب من المأمون أن يدخل المقصورة معه يوم الجمعة فاشترى ذلك منه بمال:
- كان أبو خالد الأسلمي يمدحه و يقدم شعره:
- غنى المأمون بشعر في اللذات فردّ عليه:
- أعتق غلامه فتحا لحسن جوابه:
- شعره في أبي البصير و كان يدّعي الغناء بغير علم:
- نهاه الرشيد عن الغناء إلا له أو لجعفر بن يحيى و قصته مع الفضل في ذلك:
- تحدث بحديث لا إسناد فيه و سئل عن ذلك فأجاب:
- أنشد الفضل شعر نصيب فأجازه:
- عتب عليه المأمون في شيء فاسترضاه بشعر:
- ما كان بينه و بين ابن بانة في مجلس الواثق و قصيدته في ذمه و مدح الواثق:
- أنشده الأصمعيّ جملة أشعار في الفروسية:
- سر لغناء ملاحظ و مدحها بشعر:
- حدّث الرشيد عن البرامكة فزجره:
- غنى هو و علويه و مخارق عند المعتصم فأجازهما دون مخارق:
- نسبة هذا الصوت
- غنى علويه الواثق بلحن لإسحاق فأجازهما:
- عارض ثقيلا لابن سريج بهزج له:
- أخطأ المعتصم في شعر لأبي خراش فصوّبه له:
- غنى المأمون ثلاثين صوتا من أهزاج القدماء:
- أثنى عليه العباس بن جرير:
- أنشد بعض الأعراب شعرا له فمدحه:
- كان المغنون يتلاشون أمامه إذا غنى:
- شعره للفضل بن الربيع في الشيب:
- قصته مع الفضل بن يحيى و نافذ حاجبه:
- سأل المعتصم عن رجل غائب ما ذا يعمل فأجاب:
- مدح سفينة للأمين فأجازه:
- عرض للواثق بشعر في تشوّقه إلى أهله:
- جعفر بن يحيى البرمكي و عبد الملك بن صالح الهاشمي:
- حمل علويه لحنا له إلى أبيه فأعجب به و أثنى عليه:
- سئل عن إبراهيم بن المهدي فقال لا يحسن شيئا:
- رثاؤه هشيمة الخمارة:
- قضى حاجة لإدريس بن أبي حفصة فمدحه:
- تشاغل عن دعوة علي بن هشام فنيل منه، و ردّه على ذلك:
- عاتب علي بن هشام بشعر لأنه مرض و لم يعده:
- شعره حين عودته من البصرة:
- أنشده شداد بن عقبة شعرا لجميل فزاد عليه:
- اجتمع هو و جماعة من المغنين عند إسحاق المصعبي:
- سأل عنه المتوكل حين كف فأحضره ثم غناه فوصله:
- أمره الواثق أن يغني صوتا فتطير منه و غناه:
- استسقى أحمد بن معاوية نبيذا فزحم حامل الدن فكسره و شعره في ذلك:
- صنع صوتا أعجب به المعتصم و الواثق و عجز المغنون عن أخذه عنه:
- خروجه مع الرشيد إلى الرقة و قصته بدير القائم و تل عزاز:
- دخل على الرشيد ضاربا مغنيا بشعر له فطرب و أجازه:
- غنى مغن بصوت له عند الفضل بن الربيع فأعجب به:
- استسقى جارية و هو في ركب الرشيد إلى طوس فأعجبته فقال شعرا:
- صنع صوتا فأخذه أحد العامّة و هو يردّده فاغتم و لم ينسبه لنفسه:
- كتب إليه إبراهيم بن المهدي في أحجية فأجابه:
- مدح جعفر بن يحيى ببيتين و غناه فيهما فوصله:
- قصة دخوله بيتا طفيليا:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- غنى صوت له أمام الواثق فأعجب به و حلله:
- مر مع الواثق بدير مريم فقال فيه شعرا و غنى فيه فوصله:
- غنى عبد اللّه بن طاهر فوصله:
- نسبة هذا الصوت
- مقدار صنعته:
- مرضه و وفاته:
- ما رثاه به الشعراء:
- و مما في المائة المختارة من صنعة إسحاق بن إبراهيم
- 1 - ذكر النابغة الجعدي و نسبه و أخباره و السبب الذي من أجله قيل هذا الشعر
- فهرس موضوعات الجزء الخامس
- المجلد 5-6
- هویة الکتاب
- المجلد 5
- اشارة
- تتمة التراجم
- 1 - ذكر النابغة الجعدي و نسبه و أخباره و السبب الذي من أجله قيل هذا الشعر
- اشارة
- نسبه و كنيته:
- سبب لقبه النابغة:
- عمره و شعره فيه:
- سمع أعجميّ بشعره فقال إنه مشئوم:
- قيل إنه عاش 220 سنة:
- أنشد النبي شعرا فدعا له:
- أنكر الخمر في الجاهلية و هجر الأزلام و الأوثان:
- وفد على النبي و أسلم:
- استأذن عثمان في سكنى البادية:
- كان مغلبا ما هاجى قط إلا غلب:
- مهاجاته أوس بن مغراء:
- مهاجاته ليلى الأخيلية:
- يوم وادي نساح:
- يوم شراحيل:
- يوما رحرحان:
- كعب الفوارس و مقتله:
- يوم الفلج:
- خداش بن زهير و هبيرة بن عامر:
- عبد اللّه بن جعدة:
- وحوح أخو النابغة:
- شعر للنابغة الجعدي:
- أوّل من سبق إلى الكناية عمن يعني بغيره:
- ذكره الفرزدق و تحدّث عن شعره:
- وفد على ابن الزبير و مدحه فوصله:
- ضربه أبو موسى الأشعري أسواطا فهجاه:
- خبره مع عليّ و معاوية:
- شعره في عقال بن خويلد و سببه:
- كليب وائل و مقتله و حرب البسوس و ما قيل فيها من الشعر:
- يوم عنيزة:
- يوم عنيزة:
- يوم واردات:
- يوم القصيبات و يوم قضة:
- همام بن مرة و مقتله:
- الحارث بن عباد و أخذه بثأر ابنه بجير:
- أسر مهلهل و نجاته ثم لحاقه باليمن و شعره في ذلك:
- القبائل التي انضمت إلى بكر في حربهم مع تغلب:
- عدد القتلى من بكر و تغلب و الاستشهاد على ذلك بشعر مهلهل:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- الهجرس بن كليب و ثأره لأبيه من خاله جساس:
- ترحيل أخت كليب لجليلة عن مأتم زوجها و شعر جليلة في ذلك:
- 2 - ذكر الهذلي و أخباره
- نسب الهذلي و صناعته:
- كان يغني فتيان قريش و هو يزاول صناعته في نقش الحجارة:
- أجازه الحارث بن خالد لما سمع غناءه:
- تزوّج بنت ابن سريج و أخذ عنها غناء أبيها و انتحل أكثره:
- حدره الحارث بن خالد من منى ثم أذن له فرجع إليها:
- قصته مع فتية من قريش غناهم فطربوا له و استعادوه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأصوات
- صوت من المائة المختارة
- رقص أشعب ابنه و قال هذا ابن مزامير داود:
- إسحاق الموصلي و حديثه عن مطرف أخذه من إبراهيم بن المهدي:
- صوت من المائة المختارة
- 3 - ذكر عبيد الله بن قيس الرقيّات و نسبه و أخباره
- نسب عبيد اللّه بن قيس الرقيات من قبل أبويه:
- سبب لقبه بالرقيات:
- مصعب بن عبد الرحمن والي المدينة:
- هو شاعر قريش:
- عرض شعره على طلحة الزهري فمدحه:
- كان زبيري الهوى و خرج على عبد الملك ثم استجار بابن جعفر فعفا عنه:
- مدح عبد الملك بما لم يرضه فأمنه و قطع عطاءه فتعهد له به ابن جعفر طول حياته:
- اعترض عليه عبد الملك في شعر له فأجابه:
- رواية أخرى في شفاعة ابن جعفر له عند عبد الملك:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- فتك عبد اللّه بن علي ببني أمية لشعر له:
- سمع الرشيد قينة تغنى بشعره في مدح بني أمية فغضب فحرّفته:
- شيء مما عيب عليه في شعره:
- قال يونس عنه: إنه ليس بفصيح و لا ثقة:
- انتقد ابن أبي عتيق شعرا له:
- حكم الوادي و دنانير:
- شعر ابن قيس الرقيات في كثيرة التي نزل بها بالكوفة:
- سعيد بن المسيب و ابن قيس الرقيات:
- وفد على حمزة بن الزبير فوصله:
- ذكر ما قاله ابن قيس الرقيات و غنّي فيه
- فضل ابن أبي عتيق شعره على شعر كثير:
- صادف رقية بنت عبد الواحد في الطواف فشبب بها:
- نسبة هذا الصوت الذي في الخبر المتقدّم و خبره و هو أيضا مما قاله ابن قيس في رقيّة
- عود إلى تفضيل ابن أبي عتيق له على كثير:
- أنشد أبو السائب المخزومي شعره فمدحه:
- أنشد أشعب من شعره محمد بن عبد اللّه فمدحه:
- صوت من المائة المختارة
- 4 - ذكر مالك بن أبي السّمح و أخباره و نسبه
- نسبه و كنيته و بعض صفاته:
- أساتذته في الغناء و موته في خلافة المنصور:
- كان أبوه منقطعا إلى ابن جعفر و السبب في ذلك:
- أدرك الدولة العباسية و قدم على سليمان بن علي فأجازه:
- ملازمته في أول أمره باب حمزة بن الزبير و أخذه الغناء عن معبد:
- كان يغني ليلة الجمعة:
- مالك بن أبي السمح و سليمان بن علي:
- مالك بن أبي السمح في كبره:
- مالك بن أبي السمح و عجاجة المخنث:
- مالك و معبد و ابن عائشة عند يزيد بن عبد الملك:
- غنى جعفرا و محمدا ابني سليمان بن علي فلامهما أبوهما:
- مدحه الحسين بن عبد اللّه بشعر:
- غنى الوليد فلم يطربه ثم غناه ثانيا فأطربه:
- كان يأخذ أغاني غيره و يغيرها، و رأى إسحاق في ذلك:
- أخذ صوتا من حمار:
- أخذ صوتا من حائك:
- نسبة هذين الصوتين
- هرب مع ابن عائشة يوم مقتل الوليد:
- شعر في رثائه:
- صوت من المائة المختارة
- 5 - خبر النّهديّ في هذا الشعر و خبر الوليد بن عقبة و قد مضى نسبه في أوّل الكتاب
- 6 - ذكر باقي خبر الوليد بن عقبة و نسبه
- نسب الوليد بن عقبة و ولايته الكوفة ثم عزله و حدّه بالشراب:
- رثاؤه عثمان و تحريضه معاوية على الأخذ بثأره:
- كان يجالس عثمان على سريره فقال شعرا ولاه به الكوفة:
- خلف سعد بن أبي وقاص على الكوفة و قصته معه حين قدم عليه:
- صلى بالناس الصبح أربع ركعات:
- شعر الحطيئة فيه:
- شرب الخمر و صلى بالناس فضرب الحدّ:
- قصة رجل معيطيّ شهد عليه عند الأمير:
- ثبت لدى عثمان أنه سكر فأمر بجلده الحدّ:
- ما وقع بين عثمان و عائشة بسبب الوليد بن عقبة:
- ضرب عثمان رجلا شهد عليه:
- الوليد بن عقبة و عديّ بن حاتم:
- أخبار تتعلق بجلد الوليد الحدّ:
- كان أبو زبيد من ندمائه و قال شعرا فيه لما عزل:
- نسبة ما في هذا الشعر من الغناء
- لام أهل الكوفة الوليد لأنه أنزل أبا زبيد بدار على باب المسجد:
- ولاه عمر صدقات بني تغلب ثم عزله:
- مدحه أبو زبيد لأنه استخلص له إبلا أودعها بني تغلب:
- أقطع أبا زبيد أرضا واسعة فمدحه بشعر:
- نزع منه سعيد بن العاص هذه الأرض فقال شعرا:
- نسبة ما يغنّي فيه من هذا الشعر
- شعر أبي زبيد في تشوّقه للكوفة:
- افتخر الوليد على عليّ بن أبي طالب فأجابه و أسكته:
- أرسله النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم على صدقات بني المصطلق فأخبره بردتهم فأرسل خالدا فكذبه:
- شكته زوجه إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم فأجارها منه فأخفر جواره فدعا عليه:
- مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم على رءوس الصبيان يوم الفتح و لم يمسسه:
- كان عنده كاهن فقتله جندب بن كعب خشية الفتنة:
- قتل دينار بن دينار لإطلاقه رجلا أمر بحبسه:
- جندب بن كعب الأسدي و شيء من سيرته:
- ولاية سعيد بن العاص الكوفة بعد الوليد بن عقبة:
- زيارة الوليد الكوفة بعد عزله و ما حصل بيته و بين أهلها:
- ما حصل بينه و بين قبيصة بن جابر بحضرة معاوية:
- دفن هو و أبو زبيد في موضع واحد و شعر أشجع السلميّ في ذلك:
- خرج غازيا للروم و قال شعرا:
- مدحه الحطيئة و كذبه الحليس النهديّ:
- بعض شعره في مقتل عثمان لما أخذ عليّ أموال الخلافة من بيته:
- أخبزه بجاد مولى عثمان بمقتل عثمان فقال شعرا:
- غنت جارية للأمين من شعره فتطير:
- وفد على معاوية فخدعه عن مال له ثم استجدى معاوية فوبخه و شعره في ذلك وصلة معاوية له:
- صوت من المائة المختارة
- 7 - نسب إبراهيم الموصليّ و أخباره
- نسب إبراهيم الموصليّ و نشأته:
- مات أبوه و هو صغير فكفله آل خزيمة بن خازم:
- ما قيل في سبب نسبته إلى الموصل:
- أوّل مال وصله على الغناء من خادم لأبي جعفر، أنفقه في تعلم صنعة الغناء:
- قصته مع جوانويه الذي أراد أن يتعلم منه ثم سبب اتصاله بالمهدي:
- أوّل هاشميّ صحبه و أوّل خليفة سمعه:
- نهاه المهدي عن الشرب و مصاحبة ابنيه موسى و هارون فلما أبى ضربه و حبسه:
- صنع و هو في الحبس لحنا في شعر أبي العتاهية:
- طلبه الهادي لما ولي الخلافة و كان استتر منه برّا بيمينه للمهديّ:
- ما وصل إليه من الأموال و ما تركه و شيء عن مروءته:
- اشترى منه الرشيد جارية و سأله الحطيطة من ثمنها فكان منه ما دل على سمو نفسه:
- حوار الفضل بن يحيى له و قد رآه خارجا من عند الفضل بن الربيع:
- كان في الحبس فذكر للرشيد فأحضره فغناه فوصله:
- نسبة هذا الصوت
- أنشده يحيى بن خالد بيتا فثناه و غنى فيه فأجازه:
- غنى الرشيد في طريقه إلى طوس بشعر له فاستحسن الغناء دون الشعر:
- كان كثير الأصدقاء من الأشراف:
- كان مع الغناء كاتبا و شاعرا و خطيبا:
- هو أوّل من علم الجواري الحسان الغناء و شعر أبي عيينة في ذلك:
- شعر ابن سيابة فيه:
- شعر أبي العتاهية فيه و هو محبوس:
- قصته مع إبراهيم بن المهدي في لحن غناه عند الرشيد:
- نسبة هذا الصوت
- قصته مع إبراهيم بن المهدي و ابن جامع عند الرشيد:
- خرج مع الرشيد إلى الحيرة و غناه فأجازه:
- عرض الرشيد أبياتا ليجيزها الشعراء ثم أمره فغنى فيها:
- انقطع عن الرشيد في سفره عند خمار و شعره في ذلك:
- قصته مع ابن جامع و رؤياه:
- ألقى على جارية عبد اللّه بن الربيع صوتا أعجب ابن جامع فأخذ يستعيدها إياه:
- قصته مع مخارق في أخذه دراهم من يحيى البرمكي و أولاده:
- طلب إليه موسى الهادي أن يغنيه و له حكمه:
- نسبة هذا الصوت
- اشترى جارية لجعفر بن يحيى فاستكثر ثمنها فأجابه:
- نسبة هذا الصوت
- عدد أصواته:
- نسبة هذا الصوت
- سئل ابنه إسحاق عن طعنه على أبيه في صوت له فأجاب:
- نسبة هذا الصوت
- قصته بالريّ مع جارية من تلميذاته:
- أرسل و هو في الحبس شعرا لبعض إخوانه فلما وقف عليه المهدي رق له و أطلقه:
- شغف بجارية عليّ اليماني و قال فيها شعرا:
- نصح ابنه إسحاق بعض آل نهيك في الغناء فلامه فلما عرف هو أدب النهيكي عنى به:
- احتكم إليه مخارق و إسحاق فحكم لإسحاق:
- حديث بين ابنه إسحاق و الرشيد في المال الذي أخذه هو من الرشيد:
- نسبة هذا الصوت
- رأى و هو في سرداب له سنورتين تغنيان فحفظ الصوت:
- نسبة هذا الصوت
- طلب من الفضل بن يحيى مالا فحصل له عليه ممن قضى حوائجهم:
- سمع أحد الخمارين غناءه فبهت:
- ألقى على مخارق صوتا فلما أخذه بكى و مدحه:
- استفزه ابنه إسحاق فتفاخرا في الغناء فحكم له:
- نسبة هذين الصوتين
- كان زلزل في الحبس فعمل فيه إبراهيم شعرا و غناه الرشيد فأطلقه:
- حديثه عن أوّل أستاذ له في الغناء:
- خرج مع الرشيد إلى الشام فأحسن إليه و خلع عليه ثيابه:
- هو أوّل من غنى الرشيد بعد أن ولى الخلافة بشعر له فيه:
- دخل على قوم يغنيهم هاشم بن سليمان فلما عرفوه أكرموه، و شعره في ذلك:
- سرق عقعق لابنه إسحاق خاتما له فهجاه:
- قصته مع ابن جامع بين يدي الرشيد و ما كان منه في رضا الرشيد عن محمد الزف:
- الأصوات التي غنى بها ابن جامع و بيان ما يتصل بها:
- نسبة هذين الصوتين
- سرق إبراهيم بن المهدي شعره و لحنه و غنى به الرشيد:
- سأله محمد بن يحيى أن يقيم عنده في يوم مهرجان و له كل الهدايا التي تهدى إليه، فلما صارت إليه فرّقها جميعا:
- زاره الرشيد ليلا و غنته جواريه:
- شعره في ابنة خمارة كان يألفها:
- أغانيه في السجن:
- زعم علويه الأعسر أنه دخل عليه في مرضه في علته و هو يترنم فأنكر ابنه إسحاق ذلك:
- نسبة هذا الصوت
- غنت المقتدر إحدى جواريه لحنا له:
- رأى سوداء بمكة تبكي زوجها بشعر فبحث عنه حتى ردّه إليها:
- كان يغني الرشيد ليلة فبلغه ما أغضبه فما زال يغنيه حتى سرّ الرشيد و أجزل صلته:
- أخذ عن ابن جامع في سكره صوتا غنى به الرشيد فطرب و قرّبه:
- كانت لزلزل جارية مطبوعة فلما مات عنها أخبر هو بها الرشيد فابتاعها و أعتقها:
- قصته مع الرشيد بشأن الجارية التي عرض بها في مجلسه:
- سأله الرشيد كيف يصنع ألحانه فأجابه:
- فراسة يونس الكاتب فيه:
- كان أحد من يتصرّفون في كل مذهب من الأغاني:
- رآه ثمامة بن أشرس مع يزيد حوراء مصطبحين يغنياه فأعجب بما كانا فيه:
- طلب الخلوة في بيته يوما فزعم بأن إبليس زاره و طارحه الغناء:
- نسبة هذه الأصوات
- سأل الرشيد أن يختصه بالغناء في شعر ذي الرمة و كان الرشيد يؤثره:
- رأى في منامه من أرشده إلى الغناء في شعر ذي الرمة فغنى به الرشيد فأجزل صلته:
- غنى الرشيد و معه زلزل و برصوما فأطربوه:
- غاضب الرشيد جارية يحبها فغناه بشعر للعباس بن الأحنف فترضاها:
- نال أوّل جائزة خرجت لشاعر من الرشيد:
- قامر الرشيد بالنرد فتقامر له:
- فطنة ابن جامع و إبراهيم في صناعة الموسيقى:
- غناؤه عند خمار بالرقة:
- قصته مع الجواري اللاتي عقنه عن موعد الرشيد و خروج الرشيد إليهن معه متخفيا:
- غنى الرشيد فأجزل صلته:
- طلب إليه يحيى بن خالد أن يمتحن صوتا لدنانير ثم أجازه:
- قصته مع فتاة شاعرة بحضرة الرشيد:
- غنى للرشيد و غناه غيره فأجازهم، و غناه علويه فغضب عليه:
- شعره و مرضه و زيارة الرشيد له و موته:
- أمر الرشيد ابنه المأمون أن يصلي عليه مع آخرين:
- ذهاب برصوما الزامر مع ابنه إسحاق إلى المجلس الذي كان يجلس فيه و بكاؤه عليه:
- المراثي التي قبلت فيه:
- ذكره ابنه إسحاق عند الرشيد و بكى فلاطفه و وصله:
- صوت من المائة المختارة
- 8 - شيء من ذكر ابن هرمة أيضا
- طلب يحيى بن عروة من ابنة ابن هرمة زادا فردّته فذكرها بقول أبيها:
- ذكر بشعر له في الكرم فأنهب غنمه الناس و كان بخيلا:
- أوّل شعر قاله ابن هرمة:
- سمع مزيد بيتا له في الفخر فتهكم به:
- ذهب إليه قوم من قريش للعبث به فكان بينهم حوار ظريف:
- إعجاب الأصمعي به:
- تفضيل مروان بن أبي حفصة له:
- ناقض ابن الكوسج شعرا له فتهدّد مواليه إن لم يأتوه به مربوطا:
- غنى ابن جامع الرشيد ما شغله به عن غيره فعلم إبراهيم مخارقا لحنا تفوّق به عليه:
- صوت من المائة المختارة
- 9 - أخبار إسحاق بن إبراهيم
- نسب إسحاق الموصلي و كنيته:
- منزلته في العلوم و تقدير الخلفاء و الناس له:
- مشايخة الذين تلقى عنهم:
- هو الذي صحح أجناس الغناء بطبعه من غير أن يطلع على كتب القدماء:
- اسم أمه و جنسها:
- برنامج دراسته اليومي:
- تعلم الضرب بالعود من زلزل:
- جاء إلى ابن عائشة فأكرمه:
- تقدير المأمون له:
- سأل الفضل بن الربيع أن يوصي به سفيان بن عيينة في رواية الحديث و تقدير سفيان له:
- تقدير أبي معاوية الضرير له:
- كان يجري على ابن الأعرابي ثلاثمائة دينار في كل سنة و إكبار ابن الأعرابيّ له:
- رأى في المنام جريرا يلقى كبة شعر في فيه فأوّل ذلك بتوريثه الشعر:
- تعلم الضرب بالعود من زلزل و أعطاه مالا كثيرا:
- ثناء أبي زياد الكلابي عليه حين أجاز بيتا له ارتجالا:
- أنشد أعرابيا شعرا له فمدحه:
- دخل على المأمون و عقيد يغنيه فتبين خطأ في الغناء لم يتبينه أحد ممن حضر:
- إعجاب الأصمعي ببيتين له في الفخر:
- سبب ولائه لخازم بن خزيمة:
- امتحنه المعتصم في صوت فأجاب بأنه محدث لامرأة و كان لعريب:
- امتحن بإدخال لحن رومي في شعر عربي و غنى في درج أصوات، فلما سمعه عرفه و استخرجه:
- فضل في مجلس الواثق زلزلا على ملاحظ فتحدّاه ملاحظ فأظهر هو براعة فائقة:
- نسبة هذا الصوت
- أخذت عنه جاريته دمن صوتا على غرة منه لبخله بالغناء:
- غنى إبراهيم بن المهديّ عند المعتصم صوتا لابن جامع فأظهر هو خطأ فيه ثم هزأ بإبراهيم:
- عرف في مجلس المأمون خطأ في وتر بين ثمانين وترا و عشرين جارية يغنين:
- ثناء الواثق عليه:
- سأل المأمون أن يكون دخوله إليه مع العلماء ثم مع الفقهاء:
- ما كان يمتاز به في مجلس الواثق:
- علي بن يحيى يحدث عن تفوّقه في فنه:
- عابه إبراهيم بن المهدي بترك التحريك في الغناء فبعث هو إليه بكلام غاظه:
- كان محمد بن راشد صديقا له فنقل عنه حديثا لابن المهدي ففسد ما بينهما و شعره في ذلك:
- أخذ إبراهيم بن المهدي صوتا له و غير فيه فلما عرف ذلك غضب:
- مناظرته إبراهيم بن المهدي في الغناء بين يدي المعتصم:
- غنى المأمون بشعر ذي الرمة فأجازه:
- دس إليه أبو أحمد بن الرشيد غلامين على أنهما لأحد وجوه خراسان مع هدية ليعلمهما، و قصة ذلك أمام الواثق:
- كان في مجلس الواثق مع الندماء لا المغنين فإذا أمره الواثق بالغناء أتى له بعود فغناه:
- قصته مع إبراهيم بن المهديّ في مجلس الرشيد:
- نسبة الصوت المذكور في هذا الخبر
- أرسل إليه الرشيد ذات ليلة فحضر ثم غناه و نادمه:
- نزل على عبيد اللّه بن محمد بن عائشة بالبصرة و نادمه:
- أهدى له أحمد بن هشام زعفرانا و كتب له شعرا فرد هو عليه بشعر:
- ودع الفضل بن يحيى في خروجه إلى خراسان بشعر فوصله:
- حديثه عما حمله الأصمعي من كتب حين خرجا مع الرشيد إلى الرقة:
- شعر إسحاق في المعتصم حين ولي الخلافة:
- شعره في المعتصم يوم مقدمه من غزاة:
- نسبة هذين الصوتين
- غنى أحمد بن عبيد اللّه بن أبي العلاء لحنا له فنظر إليه مخارق شزرا ثم بين له السبب:
- بنى لحنه في «هزئت أسماء» على أذان عبد الوهاب المؤذن:
- فصد إبراهيم بن المهديّ يوما فأرسل هو إليه غلامه بديحا بلحن له يغنيه إياه:
- غنى محمد بن الحارث بصوت له أمام مخارق فأعجب به:
- محاورته لعلويه في مجلس الفضل بن الربيع أو علي بن هشام و دفعه ما اتهمه به:
- قال عبد اللّه بن العباس الربيعي: إنه لا يقاربه في الصنعة أحد:
- أخبره أحد الخلفاء بظهور الشيب فيه فبكى و قال في ذلك شعرا و غنى فيه:
- جهد المغنون أن يأخذوا لحنا له فلم يستطيعوا أن يفوا به:
- نسبة هذا الصوت
- مر على المعتصم شعر أعجبه وزنه دون معناه فصاغ هو فيه معنى أعجبه فأجازه:
- غضب عليه الأمين فتشفع إليه بالفضل بن الربيع ثم دخل عليه بالأنبار و غناه فأطربه فأجازه:
- أنشد الأصمعي شعرا له فأعجب به فلما علم أنه له غير رأيه فيه:
- كان يعجب بمعنى و يرى أنه ما سبق إليه فلما أنشد له هذا المعنى لأعرابي حلف أنه ما سمعه:
- عاتبه إبراهيم بن المهدي في ترك المجيء له فكان بينهما حوار لطيف:
- عتب عليه الفضل بن الربيع فكتب إليه:
- جواب الأعرابيّ الذي كان عنده للفضل بن الربيع حين سأله عما كانوا فيه:
- كان يصنع الشعر و ينحله الأعراب:
- أنشد الرشيد شعرا له فأعجبه و أجازه:
- دخل على الفضل بن الربيع ابن ابنه فقال هو فيه شعرا سره، و قيل: بل قاله الفضل بن يحيى في ابنه:
- دخل على الفضل بن الربيع عائدا و قال فيه شعرا عمر الفضل به:
- غضب عليه الفضل بن الربيع مرة فاسترضاه بشعر:
- كان المغنون يجتهدون و يطمعون في غلبة فإذا غنى هو بذهم:
- هو أوّل من أحدث التخنيث في الغناء ليوافق صوته:
- كان المغنون يتهاونون في غيبته فإذا حضر جدّوا:
- قصته مع جعفر بن يحيى و نافذ حاجبه:
- غضب المأمون عليه و شك أبي الفرج في ذلك:
- أنشد أبا الأشعث الأعرابيّ شعرا له فأعجب به:
- حديث له مع زهراء الكلابية:
- غنى المعتصم و هو لقس النفس فأطربه فأجازه:
- أول جائزة نالها من الرشيد ألف دينار:
- أبي القدح من يد غلام قبيح الوجه و قال شعرا فجيء له بوصيفة:
- كانت بينه و بين زهراء الكلابية مودة فكتبت إليه شعرا فرد عليها:
- أنشد محمد بن عبد اللّه بن مالك شعرا فسأله عن قصته فلم يخبره:
- كان ابن الأعرابي يعجب به و يستحسن شعرا له:
- أوّل صوت و آخر صوت صنعه:
- اتهمه المغنون بانتحال غناء أبيه بعد وفاته فامتحنه الرشيد ثم أذعنوا:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء
- حديثه مع الواثق بشأن الأهزاج من الأغاني:
- غنى لطلحة بن طاهر مرارا و أخذ جوائزه:
- مهاجاته محمد بن راشد و ما كان بينهما:
- ذكر في مجلس محمد بن عمر الجرجاني فأثنى عليه:
- أمره المأمون أن يغني في شعر رآه مكتوبا في بساط فأعجبه:
- أعجب يحيى المكي بصنعة له و مدحه و كذلك الواثق:
- أعجب هو و الزبير بن دحمان بغناء خباز فلامه الزبير على ضنه بغنائه و الخباز يبتذله:
- غنى للمأمون بأصوات له فأعجب بها فلما غناها هو لم يستحسنها منه، و حواره للمغنين:
- دخل على المعتصم و بين يديه صيد فغناه فطرب و أجازه:
- دقته في الوصف و إعجاب فضل اليزيدي به:
- تبرمه بالغناء و بالتسمية به:
- صنع لحنا على لحن أذان سمعه:
- كثرة حفظه لأهزاج القدماء:
- تقدير زرزور لقدرته في الغناء:
- غضب عليه الفضل بن الربيع فمدحه بشعر و توسل له بعون حاجبه:
- شكا إليه المأمون أصحابه ثم غناه و أطربه فأجازه:
- مدح أعرابية له:
- أنحل أبا المجيب الربعي صداقا و داعبه بشعر:
- عاتب الخليل بن هشام بشعر و كان بينهما تهاجر فعادا إلى ما كانا عليه:
- تعقب فيما يرويه من الأخبار فوجد صادقا:
- غنى علويه لحنا لأبيه فخطأه هو في مجلس المأمون:
- حواره مع علويه حين أغرى الواثق بينهما:
- مدح لعبد اللّه بن طاهر فيه:
- صنع لحنا في بيتين و غناه الواثق فاستعاده حتى أخذه و أجازه:
- شوّش عودا في مجلس المعتصم و تحدّى ابن المهدي أن يضرب به ثم أظهر هو براعة فائقة:
- أعجبه يوم فتمثل فيه بشعر:
- غنى الواثق فشرب و خلع عليه:
- خرج مع الواثق إلى الصالحية فحنّ إلى بغداد و أنشده شعرا فأجازه و صرفه:
- صنع الواثق لحنا و أمره أن يغني فيه فصنع هو لحنا أحسن منه:
- نسبة هذين الصوتين
- كاده مخارق عند الواثق فغضب عليه و لما عرف الحق من أمره رضي عنه:
- قصة له مع الواثق بشأن الغناء و الألحان:
- نسبة هذا الصوت
- تأسى ابن عياش بشعر ذي الرمة في البكاء عند المصائب:
- سئل أيهما أجود لحنك أم لحن الواثق فأجاب:
- فضل ابن المعتز لحنا للواثق على لحنه:
- كان الواثق يعرض عليه صنعته فيصلح فيها:
- آخر صوت صنعه:
- غنى للمعتصم بشعر أبي القنافذ فأجازهما:
- طلب من علي بن هشام نبيذا فأرسله إليه:
- تخلف عن عبد اللّه بن طاهر فكلف لميس أن تسرق لحنا له و تذيعه:
- غنى محمدا الأمين في شعر له فيه فأجازه:
- سأله الواثق، و هو يغنيه شعرا، عن أحسن ما فيه أعجب بجوابه و أجازه:
- أمر ابن المدبر مغنيا أن يزيد بيتا على لحن له:
- أنشد مروان بن أبي حفصة شعرا له فأدهشه:
- طرب لشعر أعرابي و سكر حتى انصرف محمولا:
- قصته مع الفضل بن الربيع بشأن البساط:
- رآه ابن بانة يناظر إبراهيم بن المهدي فلم يفهم ما يقولان:
- شعره في الواثق:
- كتب إليه ابن المهدي يأسف لفقدان من يحكم بينهما:
- قصة ذهابه إلى تل عزاز حين خرج مع الرشيد:
- شعره إلى المأمون حين وجد عليه لما ترك الغناء:
- تفصيل لحنين له على لحني ابن سريج و معبد:
- تحليل غنائه:
- تشبيهه لصوت له:
- قصته مع يحيى بن معاذ و الأمين:
- نسبة هذا الصوت
- تذكر في كبره شعرا له في صباه فبكى:
- حكم يحيى المكي على لحن له عند المأمون:
- ضعف بصره و السبب في ذلك:
- قصته مع إبراهيم ابن أخي سلمة بسبب الدخول على الرشيد:
- كان له صوت إذا غناه أخذ بلحيته و بكى:
- جفاه المأمون فأمر هو علويه أن يغنيه بشعر له فرضي عنه:
- غنى المعتضد بشعر له فمدحه:
- صوته في شعر له، كان الناس يتهادونه كالطرف:
- كان يحب الشجاعة و الفروسية و شعر أخيه فيه حين أصابه سهم:
- حديث حمزة الزيات معه:
- شعر الأصمعي أو ابن المنذر العروضي فيه:
- فسد ما بينه و بين الأصمعي و سبب ذلك و نتائجه و شعره فيه:
- أعجبته وصيفة عند الواثق فأنشده شعرا للمرار و غناه فيه فوهبها له:
- غنى الواثق و هو لقس النفس فأطربه:
- طلب من المأمون أن يدخل المقصورة معه يوم الجمعة فاشترى ذلك منه بمال:
- كان أبو خالد الأسلمي يمدحه و يقدم شعره:
- غنى المأمون بشعر في اللذات فردّ عليه:
- أعتق غلامه فتحا لحسن جوابه:
- شعره في أبي البصير و كان يدّعي الغناء بغير علم:
- نهاه الرشيد عن الغناء إلا له أو لجعفر بن يحيى و قصته مع الفضل في ذلك:
- تحدث بحديث لا إسناد فيه و سئل عن ذلك فأجاب:
- أنشد الفضل شعر نصيب فأجازه:
- عتب عليه المأمون في شيء فاسترضاه بشعر:
- ما كان بينه و بين ابن بانة في مجلس الواثق و قصيدته في ذمه و مدح الواثق:
- أنشده الأصمعيّ جملة أشعار في الفروسية:
- سر لغناء ملاحظ و مدحها بشعر:
- حدّث الرشيد عن البرامكة فزجره:
- غنى هو و علويه و مخارق عند المعتصم فأجازهما دون مخارق:
- نسبة هذا الصوت
- غنى علويه الواثق بلحن لإسحاق فأجازهما:
- عارض ثقيلا لابن سريج بهزج له:
- أخطأ المعتصم في شعر لأبي خراش فصوّبه له:
- غنى المأمون ثلاثين صوتا من أهزاج القدماء:
- أثنى عليه العباس بن جرير:
- أنشد بعض الأعراب شعرا له فمدحه:
- كان المغنون يتلاشون أمامه إذا غنى:
- شعره للفضل بن الربيع في الشيب:
- قصته مع الفضل بن يحيى و نافذ حاجبه:
- سأل المعتصم عن رجل غائب ما ذا يعمل فأجاب:
- مدح سفينة للأمين فأجازه:
- عرض للواثق بشعر في تشوّقه إلى أهله:
- جعفر بن يحيى البرمكي و عبد الملك بن صالح الهاشمي:
- حمل علويه لحنا له إلى أبيه فأعجب به و أثنى عليه:
- سئل عن إبراهيم بن المهدي فقال لا يحسن شيئا:
- رثاؤه هشيمة الخمارة:
- قضى حاجة لإدريس بن أبي حفصة فمدحه:
- تشاغل عن دعوة علي بن هشام فنيل منه، و ردّه على ذلك:
- عاتب علي بن هشام بشعر لأنه مرض و لم يعده:
- شعره حين عودته من البصرة:
- أنشده شداد بن عقبة شعرا لجميل فزاد عليه:
- اجتمع هو و جماعة من المغنين عند إسحاق المصعبي:
- سأل عنه المتوكل حين كف فأحضره ثم غناه فوصله:
- أمره الواثق أن يغني صوتا فتطير منه و غناه:
- استسقى أحمد بن معاوية نبيذا فزحم حامل الدن فكسره و شعره في ذلك:
- صنع صوتا أعجب به المعتصم و الواثق و عجز المغنون عن أخذه عنه:
- خروجه مع الرشيد إلى الرقة و قصته بدير القائم و تل عزاز:
- دخل على الرشيد ضاربا مغنيا بشعر له فطرب و أجازه:
- غنى مغن بصوت له عند الفضل بن الربيع فأعجب به:
- استسقى جارية و هو في ركب الرشيد إلى طوس فأعجبته فقال شعرا:
- صنع صوتا فأخذه أحد العامّة و هو يردّده فاغتم و لم ينسبه لنفسه:
- كتب إليه إبراهيم بن المهدي في أحجية فأجابه:
- مدح جعفر بن يحيى ببيتين و غناه فيهما فوصله:
- قصة دخوله بيتا طفيليا:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- غنى صوت له أمام الواثق فأعجب به و حلله:
- مر مع الواثق بدير مريم فقال فيه شعرا و غنى فيه فوصله:
- غنى عبد اللّه بن طاهر فوصله:
- نسبة هذا الصوت
- مقدار صنعته:
- مرضه و وفاته:
- ما رثاه به الشعراء:
- و مما في المائة المختارة من صنعة إسحاق بن إبراهيم
- 1 - ذكر النابغة الجعدي و نسبه و أخباره و السبب الذي من أجله قيل هذا الشعر
- فهرس موضوعات الجزء الخامس
- المجلد 6
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- 1 - أخبار الصّمّة القشيريّ و نسبه
- 2 - أخبار داود بن سلم و نسبه
- نسبه و ولاؤه و هو من مخضرمي الدولتين:
- رآه والي المدينة يخطر في مشيته فضربه فمدحه ابن رهيمة لذلك:
- مدح آل معمر لأن أمه من مواليهم:
- كان أسود بخيلا و له شعر في الكرم كذبه فيه قوم ضافوه:
- عزى السري بن عبد اللّه عن ابنه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الشعر الذي فيه غناء
- مدح إسحاق بن إبراهيم بن طلحة بولاية القضاء فزجره:
- ضربه سعد بن إبراهيم في المسجد و القصة في ذلك:
- كان يمدح الحسن بن زيد و قد غضب منه لمدحه جعفر بن سليمان:
- إعجاب أبي السائب المخزومي بشعر له:
- ما وقع بين ضبيعة العبسي و ظبية جارية فاطمة بنت عمر بن مصعب:
- أرسل شعرا لقثم بن العباس يذكره بجارية كان يهواها:
- وفد على حرب بن خالد و مدحه فأجازه:
- شعر له في الغزل:
- شعر له في مدح قثم بن العباس:
- 3 - أخبار دحمان و نسبه
- كان مغنيا صالحا مقبول الشهادة ملازما للحج:
- مدح أعشى سليم غناءه:
- كان من تلاميذ معبد و أحد رواته:
- منزلته في الغناء عند إبراهيم الموصلي:
- كان المهدي يجزل صلته:
- نسبة هذا الصوت
- سئل عن ثمن ردائه فأجاب:
- نسبة هذا الصوت
- اشترى منه الوليد جارية و هو لا يعرفه فلما عرفه أرسل إليه و أكرمه:
- دحمان في مجلس أمير من أمراء المدينة:
- ظرفه و فكاهة له مع رجل شتمه:
- جعفر بن سليمان أمير المدينة و المغنون:
- غنى هو و ابن جندب بالعقيق:
- نسبة هذا الصوت
- دحمان و الفضل بن يحيى:
- و مما في المائة المختارة من صنعة دحمان
- صوت من المائة المختارة
- 4 - أخبار أعشى همدان و نسبه
- نسبه و كنيته و هو شاعر أموي:
- قص رؤياه على صهره الشعبي فقال له تترك القرآن و تقول الشعر:
- سر في الديلم أحبته ابنة الأمير هربت معه و شعره في ذلك:
- خرج مع جيش الحجاج إلى مكران فمرض و قال شعرا:
- قصته مع جارية خالد بن عتاب الرياحي:
- خبره مع خالد بن عتاب بن ورقاء الرياحي:
- مدح ابن الأشعث و حرّض أهل الكوفة للقتال معه ضد الحجاج:
- طلب من ابن الأشعث في سجستان زيادة عطائه فردّه فقال شعرا:
- مدح النعمان بن بشير عامل حمص لوساطته له في عطاء:
- شعره في حرب نصيبين بين المهلب و يزيد بن أبي صخر:
- طلق زوجته أم الجلال و تزوّج غيرها و شعره في ذلك:
- تمثل الشعبي بشعر له فخربه على البصريين في حضرة الأحنف:
- شعر له في هزيمة الزبير الخثعميّ بجلولاء:
- مدح الأصمعي شعره و فضله:
- مدح خالد بن عتاب فأجازه:
- أنشد سابق البربري من شعره عمر بن عبد العزيز فأبكاه:
- هجا شجرة العبسي بشعر أجازه عليه الحجاج:
- أسبره الحجاج و ذكره بشعر قاله ليبكته ثم قتله:
- 5 - أخبار أحمد النّصبي و نسبه
- 6 - أخبار حماد الراوية و نسبه
- نسبه و ولاؤه و علمه بأخبار العرب و أيامها:
- سأله الوليد عن سبب تلقيبه بالراوية فأجابه:
- ما كان بينه و بين مروان بن أبي حفصة في حضرة الوليد:
- سأل الهيثم بن عديّ عن معنى شعر فعجز:
- كذب الفرزدق في شعر نسبه لنفسه فأقر:
- كان هو و أبو عمرو كل منهما يقدم الآخر على نفسه:
- هو أحد الحمادين الثلاثة:
- كان بخيلا فداعبه مطيع و ابن زياد عن سراجه:
- كان منقطعا ليزيد فجفاه هشام و لما ولي الخلافة كتب ليوسف بن عمر بإرساله ليسأله عن شعر و أكرمه:
- صوت
- أجازه يوسف بن عمر بأمر الوليد و أرسله إليه مكرما:
- كان في حانة فطلبه المنصور فجاءه و أنشده من شعر هفان بن همام:
- ذكره ابن إياس لابن الكردية فطلبه و استنشده فأنشده شعرا أغضبه فضربه:
- حديثه مع مأبون:
- كتب إلى بعض الأشراف شعرا يسأله جبة فأرسلها إليه:
- هو و الخزيمي و غلام أمرد:
- أهدى إلى صديق له غلاما:
- ستهدي نبيذا من صديق له فأجابه:
- رد على مغنية أخطأت في شعر:
- أنشده رجل شعرا فأنكره عليه و قال اهجني فهجاه:
- عاب شعرا لأبي الغول فهجاه:
- كان لصا ثم تاب و طلب الأدب و الشعر:
- استنشده المهدي أحسن أبيات في السكر ثم أجازه:
- مدح بلال بن أبي بردة فأنكر ذو الرمة أنه شعره:
- أنشد بلالا شعرا في مدح أبي موسى نسبه للحطيئة:
- يرى المفضل الضبي أنه أفسد شعر العرب بتخليطه و نحله شعره للقدماء:
- اجتمع مع المفضل الضبي عند المهدي فأجازه لجودة شعره و أبطل روايته:
- سأله الوليد عن مقدار روايته و استنشده شعرا في الخمر و أجازه:
- حمقه خلف الأحمر و طعن في روايته:
- أنشد زيادا شعرا للأعشى فيه اسم أمه فغضب:
- سأله الوليد عن سبب تسميته بالراوية فأجابه:
- أمر الوليد يوسف بن عمر بإرساله إليه و استنشده شعرا في الخمر:
- أنشده الطرماح شعرا فزاد فيه و ادّعاه لنفسه:
- 7 - أخبار عبادل و نسبه
- نسبه و منزلته من الغناء:
- صفته، و كان يغني مشيخة قريش و له صنعة كثيرة:
- نسبة هذه الأصوات
- طلب ابن هرمة بشعره من الحسن بن حسن خمرا فوشى به إلى الوالي ففرّ هو و صحبه:
- صوت من المائة المختارة
- شعران متشابهان لابن هرمة و طريح بن إسماعيل الثقفي:
- ابن هرمة و مدحه عبد الواحد بن سليمان و تعريضه بالعباس بن الوليد:
- مدح والي المدينة بعد عبد الواحد فجفاه ثم رضي عنه بشفاعة عبد اللّه بن الحسن:
- حائية ابن هرمة في مدح عبد الواحد:
- سئل عن سبب مدحه لعبد الواحد فأجاب:
- مدح المنصور فعاتبه لمدحه بني أمية ثم أكرمه:
- حتى انتهى إلى قوله:
- دس المنصور إليه من يسمع منه مدحه لعبد الواحد ففطن لذلك و أنشده من شعره في المنصور و أخذ جائزته:
- استقل المهدي على المنصور جائزته فأجابه:
- بعض شعره الذي يغني فيه:
- الوابصي و أخباره:
- حدّه عمر بن عبد العزيز في الخمر فذهب إلى بلاد الروم و تنصر و مات نصرانيا:
- لقبه رجل بصري فأخبره أن سبب تنصره عشقه لامرأة منهم:
- بعض ما ورد في شعر ابن هرمة من الأخبار:
- صوت من المائة المختارة
- بعض أخبار لنصيب:
- ذكر عن نفسه أنه قال شعرا فعلم أنه شاعر:
- سمع جميل و جرير من شعره فتمنيا لو أنهما سبقاه إليه:
- أنشده الكميت من شعره و بكى:
- كان مع زوجته فمر به ابن سريج يتغنى بشعر له فيها فلامته:
- كان ابن سريج يغني لنسوة في شعره فلم يشأ أن يتعرف بهن:
- لأسير على راحلتي إذ أدركت نسوة ذوات جمال يتناشدن قولي:
- سأله جد جمال بنت عون أن ينشده قصيدته في زينب فأنشده:
- لامه عمر على تشهيره بالنساء فأخبر أنه تاب و استجازه فأجازه:
- رأى عثمان بن الضحاك امرأة فتمثل بشعره في زينب فكانت هي و أخبرته أنه آت لزيارتها:
- شبه حماد بن إسحاق قصيدة له بشعر امرئ القيس:
- منقذ الهلالي و طربه بشعر نصيب:
- صوت من المائة المختارة على رواية جحظة عن أصحابه
- 8 - أخبار المرقش الأكبر و نسبه
- نسبه و سبب تسميته بالمرقش و قرابته للمرقش الأصغر:
- عوف بن مالك المعروف بالبرك:
- عمرو بن مالك و أسره لمهلهل:
- عشق المرقش أسماء بنت عوف و خطبها فزوّجها أبوها في بني مراد في غيبته:
- أخبره أهله بموت أسماء و لما علم بزواجها من المرادي رحل إليها و مات عندها:
- خرج لقتل زوج أسماء فرده أخواه و عذلاه فمرض و قال شعرا:
- كان مع المجالد بن ريان في غارته على بني تغلب و قال شعرا:
- 9 - و أمّا المرقّش الأصغر
- 10 - خبر الوقعة التي قيل فيها هذان الشعران و هي وقعة دولاب و شيء من أخبار هؤلاء الشراة و أنسابهم و خبر أم حكيم هذه
- 11 - أخبار سياط و نسبه
- أخبار سياط و نسبه و تلامذته و أستاذه:
- سبب تلقيبه بسياط:
- مدح إبراهيم الموصلي غناءه:
- طلبه المهدي مع حبال و عقاب فظن الحاضرون أنه يريد الإيقاع بهم:
- مر بأبي ريحانة المدني و هو في الشمس من البرد فغنى له فشق ثوبه و بقي في البرد:
- سمع أبو ريحانة جارية تغني فشق قربتها و اشترى لها عوضها:
- مر بأبي ريحانة المدني و هو في الشمس من البرد فغنى له فشق ثوبه و بقي في البرد:
- زاره إبراهيم الموصلي و ابن جامع في مرضه فأوصى بالمحافظة على غنائه:
- زاره ابن جامع في مرض موته فأوصاه بالمحافظة على غنائه:
- دعاه إخوان له فمات عندهم فجأة:
- غنى أحمد بن المكي إبراهيم بن المهدي صوتا له فاستحسنه:
- نسبة هذا الصوت
- صوت من المائة المختارة
- صوت من المائة المختارة
- صوت من المائة المختارة
- 12 - ذكر نبيه و أخباره
- 13 - أخبار سليم
- انقطع إلى إبراهيم الموصلي و هو أمرد فأحبه و علمه:
- سأل الرشيد برصوما عنه و عن أربعة من المغنين فأجابه:
- نصحه برصوما في موضع غناء فضحك الرشيد:
- كان يجيد الأهزاج فغنى الرشيد فوصله:
- نسبة هذه الأصوات
- كان أبوه من دعاة أبي مسلم:
- دعا صديقين و لما جاعا اشتريا طعاما فأكل معهما:
- طلب من محمد اليزيدي نظم شعر يغني به الخليفة ففعل:
- سرق محمد اليزيدي معنيين من شعر مسلم بن الوليد:
- غنى مخارقا صوتا، فلما بلغ ابن المهدي طلبه و غناه إياه:
- صوت من المائة المختارة
- 14 - أخبار ابن عبّاد
- 15 - أخبار يحيى المكي و نسبه
- اسمه و كنيته و كتمانه ولاءه لبني أمية لخدمته الخلفاء من بني العباس:
- مدحه أبان اللاحقي و عارض الأعشى في مدح دحمان:
- منزلته في الغناء و تلاميذه:
- عمل كتابا في الأغاني و أهداه لعبد اللّه بن طاهر فصححه ابنه لمحمد بن عبد اللّه:
- أظهر إسحاق غلطه فأرسل له هدايا و عاتبه:
- عدد أصواته التي صنعها:
- كان ينسب الأصوات عمدا لغير أصحابها فافتضح أمره:
- أظهر إسحاق كذبه فيما ينسبه من الغناء أمام الرشيد:
- علم إسحاق صوتا غناه للرشيد فأهدى إليه تخت ثياب و خاتم:
- دس له إبراهيم بن المهدي من أخذ عنه صوتا بثمن غال:
- غنى للأمين لحنا أراد المغنون أخذه عنه فأبى:
- غنى للرشيد بتل دارا فأكرمه:
- مدح إسحاق غناءه و ذكر أصواتا له:
- مدحه إسحاق الموصلي في جمع من المغنين عند الفضل بن الربيع:
- صوت من المائة المختارة
- 16 - أخبار النّميريّ و نسبه
- نسبه و منشؤه:
- كان يهوى زينب أخت الحجاج بن يوسف، و سياق أحاديثه مع الحجاج بشأنها:
- من شعره في زينب:
- طلب أبو الحجاج إلى عبد الملك ألا يجعل للحجاج عليه سبيلا فلقيه الحجاج و لم يعرض له:
- تهدده الحجاج فهرب و قال شعرا:
- زواج زينب أخت الحجاج و تولية كريّها شرطة البصرة:
- سمع سعيد بن المسيب شعرا له فأعجبه و زاد عليه:
- مر على عائشة بنت طلحة فاستنشدته شعره في زينب:
- غنى إبراهيم الموصلي للرشيد من شعره و كان غاضبا عليه فرضي عنه:
- استنشد رجل ابن سيرين فأنشده للنميري و قام إلى الصلاة:
- صوت من المائة المختارة
- 17 - أخبار وضّاح اليمن و نسبه
- نسبه و أصله و سبب لقبه:
- أحب روضة و لم يتزوجها و قال فيها شعرا:
- حجت أم البنين و رأته فهويته:
- قتل الوليد له:
- أرضت أم البنين وضاح و هو في دمشق فقال شعرا:
- شبب بفاطمة بنت عبد الملك فدفنه الوليد في بئر و هو حي:
- رثى أباه و أخاه بشعر و هو عند أم البنين:
- قال شعرا يسبّب بحبابة قبل أن يشتريها يزيد بن عبد الملك:
- شعر له في روضة:
- صوت من المائة المختارة
- صوت من المائة المختارة
- 18 - أخبار بشّار و عبدة خاصة إذ كانت أخباره سوى هذه تقدّمت
- 19 - أخبار الأحوص مع أم جعفر
- أم جعفر التي كان يشبب بها الأحوص و نسبها:
- تشبيب الأحوص بأم جعفر و توعد أخيها أيمن له:
- صوت من المائة المختارة
- لما أكثر من ذكر أم جعفر عرضت له في أمر فحلف أمام الناس أنه لا يعرفها:
- سمع أبو السائب المخزومي شعرا له فطرب:
- صوت من المائة المختارة
- عاتكة بنت شهدة و شيء من أخبارها:
- غنى ابن داود الرشيد صوتا لأمها فطرب:
- كانت ضاربة مجيدة و عنها أخذ إسحاق الموصليّ:
- ماتت بالبصرة، و قصتها مع ابن جامع عند الرشيد:
- غنت جارية بشعر فعارضتها هي و ذمت بندارا الزيات:
- علمت مخارقا الغناء و هو مولى لها:
- صوت من المائة المختارة
- 20 - ذكر أبي ذؤيب و خبره و نسبه
- نسبه و إسلامه و موته:
- رأى ابن سلام فيه و شهادة حسان له:
- اسمه بالسريانية مؤلف زورا:
- تقدّم شعراء هذيل بقصيدته العينية:
- خرج مع عبد اللّه بن سعد لغزو إفريقية و عاد مع ابن الزبير فمات في مصر:
- وصف ابن الزبير لحرب إفريقية:
- اشترى مروان خمس فيء إفريقية بمال فوضعه عنه عثمان:
- ذكر ابن بجرة و خمره في قصيدة غنى في أبيات منها:
- طلب المنصور قصيدته العينية فلم يعرفها أحد من أهله و عرفها مؤدب فأجازه:
- خانه خالد بن زهير في امرأة يهواها كان خان هو فيها عويم بن مالك:
- 21 - ذكر حكم الواديّ و خبره و نسبه
- نسبه و أصله و صناعته:
- غنى الوليد بن عبد الملك و عاش إلى زمن الرشيد:
- مدح إسحاق الموصلي غناءه:
- غنى الوليد بن يزيد بشعر مطيع بن إياس فأجازه:
- مدحه رجل من قريش بشعر صنع هو فيه صوتا:
- سئل عن صوت فقال ما يكون إلا لي:
- فغضب من شيخ قال له أحسنت:
- قصته هو و فليح مع ابن جامع عند يحيى بن خالد:
- بلغ في الهزج مبلغا قصر عنه غيره:
- كتب له الرشيد بصلة إلى إبراهيم ابن المهدي فوصله هو أيضا و أخذ عنه ثلاثمائة صوت:
- أهانه ابن شقران و لما عرفه اعتذر:
- لامه ابنه على غنائه الأهزاج فأجابه:
- شهد له يحيى بن خالد بجودة الأداء:
- استكثر المنصور ما كان يعطاه من هدايا ثم عدل عن رأيه:
- اعترض المهدي في الطريق و غناه فأجازه:
- أطرب الهادي دون غيره من المغنين فأعطاه ثلاث بدر:
- موته و شعر الدارمي فيه:
- صوت من المائة المختارة
- 22 - ذكر ابن جامع و خبره و نسبه
- نسبه:
- ضبيرة السهمي جدّ ابن جامع و شيء من أخباره:
- كنية ابن جامع و شيء من أخبار أمه:
- سأله الرشيد عن نسبه فأحاله على إسحاق الموصلي:
- شيء من ورعه و تقواه:
- وقف معه أبو يوسف القاضي بباب الرشيد و لم يعرفه:
- سأل سفيان بن عيينة عن السبب الذي أصاب به مالا فأجيب:
- كان يعد صيحة الصوت قبل أن يصنع عمود اللحن:
- اشتغاله بالقمار و حب الكلاب:
- دعا كلبا أهدى إليه باسم من دفتر فيه أسماء الكلاب:
- ألقى على ابنه هشام صوتا سمعه من الجن:
- أخذ ببيتين غنى بهما الرشيد عشرة آلاف دينار:
- صادفه جماعة من القرشين بفخ و هو يغني:
- غنت جاريته الحولاء صوتا له في جارية سوداء يحبها:
- شبهه برصوما الزامر بزق عسل:
- غنى عند الرشيد و هو سكران فأخطأ:
- غنى بعد إبراهيم الموصلي عند الرشيد فأجاد:
- نسبة هذا الصوت
- استحضره الفضل بن الربيع لما ولى الهادي:
- غنى هو و إبراهيم الموصلي الرشيد بشعر السعدي فمدحه و ذم الموصلي:
- صوت كان إذا غناه في مجلس لم يتغن بغيره:
- سئل عن تفضيله برصوما فأجاب:
- هم المهدي بضربه لاتصاله بالهادي:
- غنى عند الهادي فأعطاه ثلاثين ألف دينار:
- غنى عند الرشيد بين برصوما و زلزل بعد إبراهيم الموصلي فأجاد:
- شهد له إبراهيم الموصلي بجودة الإيقاع:
- احتال في عزل العثماني عن مكة أيام الرشيد:
- أخبره إبراهيم بن المهدي بموت أمه كذبا ليحسن غناؤه:
- هوّم في مجلس الرشيد ثم انتبه من نومه و غناه فأحجب به:
- نسبة هذا الصوت
- أخبره الرشيد بموت أمه كذبا ليحسن غناؤه:
- نسبة هذا الصوت الأخير
- سمعته أم جعفر مع الرشيد فأمرت له بمائة ألف درهم لكل بيت غنى فيه و عوضها الرشيد بكل درهم دينارا:
- أخذ صوتا من جارية بثلاثة دراهم فأخذ به من الرشيد ثلاثة آلاف دينار:
- نسبة ما في هذه الأصوات من الأغاني
- سمعه مصعب الزبيري يغني في بساتين المدينة فمدحه:
- نسبة هذا الصوت
- أهدى الربيع للمنصور فكان يستخفه و أعتقه:
- ذكر أخبار هذه الأصوات المتفرّقة في الأخبار و إنما أفردتها عنها لئلا تنقطع خبر
- رجع الخبر إلى قصّة ابن جامع
- دفع في صوت أخذه عن سوداء أربعة دراهم و غناه الخليفة فأعطاه أربعة آلاف دينار:
- خبر
- قصة عمر بن عبد العزيز مع مخنث بلغه عنه أنه أفسد نساء المدينة:
- حج محمد بن خالد ابن عبد اللّه و سمع جارية محمد بن عمران فطرب و أراد شراءها فرده:
- كان ابن جريج في حلقة يحدث فمرّ به ابن تيزن فسأله أن يغنيه بغناء ابن سريج:
- أحسن الناس حلوقا في الغناء:
- صوت من المائة المختارة
- 23 - ذكر أبي سفيان و أخباره و نسبه
- نسبه و نسب أمه:
- أراد حرب بن أمية و مرداس بن أبي عامر ازدراع القرية فخرجت عليهما منها حيات فماتا:
- منزلته في قريش و فقء عينيه:
- مازح رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم في بيت بنته أم حبيبة:
- سئل و هو مشرك عن تزوّج بنته برسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم فمدحه:
- أيضا رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم أذنه فعاتبه فأرضاه:
- خرج إلى الشام في تجارة، فسأله هرقل عن أحوال النبيّ صلى اللّه عليه و سلم فأجابه و صدقه:
- كتاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم إلى هرقل و ما كان بين هرقل و بطارقته:
- حديثه مع العباس حين بلغتهما بعثة النبيّ صلى اللّه عليه و سلم و هما باليمن و حديث الحبر اليهودي معهما:
- حديث استئمان العباس له و إسلامه في غزاة الفتح:
- بعض ما أسند إليه من أخبار تدل على عدم إخلاصه:
- شعره في ابن مشكم حين نزل عليه في غزوة السويق:
- ذكر الخبر عن غزوة السّويق و نزول أبي سفيان على سلام بن مشكم
- فهرس موضوعات الجزء السادس
- المجلد 7
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار الوليد بن يزيد و نسبه
- نسبه و كنيته:
- كان شاعرا خليعا مرميا بالزندقة:
- ولاه أبوه العهد بعد هشام و طمع هشام في خلعه:
- تساب هو و العباس بن الوليد في مجلس هشام:
- دخل مجلس هشام فعبث بمن كان فيه من وجوه بني أمية:
- مات مسلمة بن عبد الملك فرثاه:
- أراد هشام خلعه من ولاية العهد فقال شعرا:
- أمره هشام بطرد عبد الصمد فطرده و لما اضطهد أعوانه ذمه بشعر:
- شعره في الفخر على هشام:
- عابه هشام و الزهري فحقد عليهما:
- عابه بعض بني مروان بالشراب فلعنهم و قال شعرا:
- الكتابان المتبادلان بينه و بين هشام:
- بشر بالخلافة بعد موت هشام:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- سأل الرشيد عنه ابن أبي حفصة فمدحه و ذكر من شعره:
- كان شاعرا مجيدا و شيء من شعره:
- أخذ أبو نواس و غيره من الشعراء معانيه في أشعارهم:
- قال يوم بيعته على المنبر بدمشق شعرا:
- كتب إلى أهل المدينة شعرا و ردّ عليه حمزة بن بيض:
- بعث إلى جماعة من أهله يوم بيعته و أنشدهم شعرا يدل على مجونه:
- عرضت عليه جارية و غننه فأمر بشرائها:
- شرب هو و محمد بن سليمان بن عبد الملك بجرن:
- وفد عليه سعد بن مرة و مدحه فأجازه:
- مسلمة بن هشام و زوجته:
- قصة طلاق الوليد لزوجته سعدة و تعشقه أختها سلمى:
- أرسل أشعب لزوجته بعد طلاقها فردّته:
- تزيا بزي زيات ليرى سلمى و شعره في ذلك:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- تزوّج سلمى بعد ولايته الخلافة و ماتت بعد قليل فرثاها:
- غنى حكم الوادي للمهدي فوصله:
- ماتت سلمى فرثاها الوليد:
- شعره في سلمى:
- خطب سلمى إلى أبيها و هو سكران فرده فسبته فقال شعرا:
- سأل المأمون ندماءه عن شعر يدل على أنه لملك ثم قال لهم: إنه شعر الوليد:
- غضب على جاريته صدوف ثم صالحها لشعر رجل من قريش:
- استقدم حمادا الرواية ليسأله عن شعر و أجازه:
- حكايات تروى عن تهتكه:
- مر بنسوة من بني كلب استسقاهن و قال فيهن شعرا:
- أطلق غزالا صاده لشبهه سلمى:
- بعث إلى شراعة بن الزندبوذ و ماجنه:
- الوليد و حادثة المصحف:
- غضب على جارية أمرها بالغناء في شعر لم تعرفه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- غنته جارية بشعر المخزومي فطرب و أمر بشرائها:
- حسان بن ثابت و هجوه مسافع بن عياض:
- الوليد بن يزيد و أبو الأقرع الشاعر:
- رأى أم حبيب بنت عبد الرحمن بن مصعب بن عبد الرحمن فأعجبته:
- الوليد بن يزيد في آخر دولته:
- خطب يوما خطبة الجمعة بشعر:
- الوليد بن يزيد و الوليد البندار:
- نادرة له مع أشعب:
- كان يغالي بالجوهر:
- برز للناس راكبا فرسا و هو متهتك:
- قدم المدينة و بعث لابن يسار بخمر:
- مر بإسكار حاجبه و كان لا يشرب:
- قيل إنه افترع بنتا له و كذب ذلك أبو الفرج:
- تمنى غلاء الخمر و عزة النساء لئلا يبتذلا:
- شرب شرب الفرس سبعة أسابيع:
- غناء المغنون فطرب و اعترض على شعر لابن أذينة:
- أنشدت سكينة بنت الحسين شعر ابن أذينة فاعترضت عليه:
- سبق سليمان بن عبد الملك بين المغنين ببدرة فأخذها ابن سريج:
- الوليد بن يزيد و فرسه السندي:
- ماتت سلمى بعد زفافها بسبعة أيام فرثاها:
- أمر و هو سكران بقتل نديمه القاسم ثم ندم و رثاه:
- أجاز حمادا الراوية لطربه لشعر أنشده إياه:
- خاصم وكيله الجعفريّ في أرض لدى هشام فلم ينصفه فقال هو شعرا:
- مات ابنه مؤمن و نعاه إليه سنان الكاتب و هو سكران فرثاه:
- صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
- كتب له مؤدبه يزيد شعرا ينصحه فرد عليه:
- نهى بني أمية عن الغناء و قال إنه رقية الزنا:
- قال له بعض مواليه إن الناس أنكروا عليك البيعة لابنيك فأجابه و قال شعرا:
- حبس يزيد الناقص وليي عهد الوليد و قتلهما:
- تبع الكلبي الزنديق على قوله في ماني و ردّه العلاء البندار:
- قصة الخارجين عليه و مقتله:
- كان عمر الوادي يغنيه حين قتل:
- أخذ يزيد الحكم و عثمان ولي عهد الوليد و حبسهما و شتمهما:
- ندم أيوب السختياني لمقتله تخوّفا من الفتنة:
- لعن الرشيد قاتليه:
- دافع عنه ابن علاثة الفقيه لدى المهدي:
- صوت من المائة المختارة
- 2 - ذكر أخبار عمر الواديّ و نسبه
- 3 - أخبار أبي كامل
- 4 - أخبار يزيد بن ضبّة و نسبه
- 5 - أخبار إسماعيل بن الهربذ
- 6 - نسب نابغة بني شيبان
- 7 - أخبار أبي دهبل و نسبه
- نسبه:
- أمه امرأة من هذيل:
- كان شاعرا جميلا عفيفا:
- سأل قوم راهبا عن أشعر الناس فأشار إليه:
- كان يهوى امرأة من قومه فكادوا له عندها فهجرته:
- شعره في عمرة:
- سمع أبو السائب المخزومي شعره فطرب:
- قصة لشاب خاطبته عشيقته بشعر أبي دهبل:
- رجع الخبر إلى سياقة أخبار أبي دهبل
- قصته مع شامية تزوّجها و شعره فيها:
- وفد على ابن الأزرق فجفاه فذمه ثم مدحه لما أكرمه:
- حديثه عن نظم بيت من شعره:
- فضل إبراهيم بن هشام شعره على شعر نصيب:
- مدح ابن الأزرق بعد عزله و ذم إبراهيم بن سعد:
- بحير بن ريسان و شعره فيه:
- مدائحه في ابن الأزرق:
- وفد على سليمان بن عبد الملك فلم يحسن وفادته ثم رضي عنه:
- أبو دهبل و عمرة محبوبته:
- أبو السائب المخزوميّ و أبو جندب الهذلي تغنيهما جارية بشعر أبي دهبل:
- نسبة ما في هذه القصيدة من الغناء
- شعره في رثاء الحسين بن علي:
- قصيدته الدالية:
- أنشد أبو السائب شعرا له فتهكم به:
- قصيدته الميمية:
- استحسن ريان السوّاق شعره و قال ليس بعده شيء:
- حديث القاسم ابن المعتمر مع أبي السائب عن شعره:
- توعد عبد اللّه بن صفوان عمه أبا ريحانة فقال هو شعرا:
- رثى ابن الأزرق و أوصى أن يدفن بجانبه:
- خرج إلى مصر لطلب ميراث ثم عاد و قال شعرا:
- صوت من المائة المختارة من رواية عليّ بن يحيى
- 8 - أخبار حسين بن الضّحّاك و نسبه
- منشؤه و شعره:
- قال قصيدته الخمرية فاستحسنها أبو نواس و نسبت إليه:
- ذكر للمأمون فحجبه لشعره في الأمين و ذهب للبصرة:
- أنشد المأمون مدحه فيه فلم يرض عنه:
- أمر المأمون عمرو بن بانة بالغناء في شعره في الأمين:
- مراثيه في الأمين:
- أعجب المأمون ببيت من شعره و أجازه عليه بثلاثين ألف درهم:
- قال محمد بن يزيد الأزدي هو أشعر المحدثين:
- استقدمه المعتصم من البصرة و مدحه فأجازه:
- أعجب الرياشي لبيتين له في الخمر:
- أخذ أبو نواس معنى له في الخمر فأجاده:
- مدح الواثق حين ولي الخلافة فأجازه:
- سوق شعرا له في الواثق من شعر أبي العتاهية في الرشيد:
- مدح الواثق و هو في الصيد فأجازه:
- رغب الواثق في الشراب في يوم غيم:
- وصف ليلة لهو قضاها الواثق:
- شعره في جارية للواثق غضبت عليه:
- رأى الواثق جارية له في النوم و أمره بأن يقول شعرا في ذلك:
- سرق منه أبو نواس معنى في الخمر:
- شرب عند إبراهيم بن المهدي فعربد عليه فقال شعرا:
- نشأ هو و أبو نواس بالبصرة ثم رحل إلى بغداد و اتصل بالأمين:
- جفاه صالح بن الرشيد فترضاه بشعر فرضي عنه:
- أنشد ابن البوّاب شعره للمأمون و شفع له فجفاه المأمون أوّلا ثم وصله:
- شعره في عمرو بن مسعدة ليشفع له لدى المأمون:
- غضب عليه المعتصم فترضاه بشعر فرضي:
- هجا العباس ابن المأمون:
- أمره صالح بن الرشيد أن يقول شعرا يغني فيه ابن بانة:
- شعره في محبوبه يسر خادم أبي عيسى بن الرشيد:
- مدح المتوكل شعره:
- قصته مع شفيع خادم المتوكل و شعره فيه:
- شعره في شفيع و قد حياه بتفاحة عنبر:
- شعره في مقحم خادم ابن شغوف:
- شعر إسحاق الموصلي في عمرو بن بانة:
- قال له أبو نواس أنت أشعر الناس في الغزل:
- مدح أبو العباس ثعلب شعره:
- قال ابن الرومي عنه إنه أغزل الناس:
- شعره في فتن محبوبته:
- ناظر مخارقا في أبي نواس و أبي العتاهية فحكم له:
- مدح الحسن بن سهل و طلب أن يصلح المأمون له:
- سأله الحسن بن سهل عن شعر له فأجابه:
- عشق غلام الحسن بن سهل و تغزل فيه فوهبه له:
- شعره في غلام للحسن بن سهل:
- أخذ جبة من موسى بن عمران كجبة أبي نواس:
- وفد هو و محمد بن عمرو على المعتصم و أنشده شعرا فأجازهما:
- أحب غلام أبي كامل المهندس و قال فيه شعرا:
- أحب صديق له جارية و عارضه فيها غلام أمرد فمالت إليه فقال شعرا في ذلك:
- أحب غلاما فاشتراه صالح بن الرشيد:
- لاطفه غلام أبي عيسى فقال فيه شعرا:
- شعره في حادثة لصالح بن الرشيد مع غلام أخيه:
- شعره في غلام عبد اللّه بن العباس:
- سكر فجمش يسرا فهدّده بخنجره فقال شعرا:
- شعر له في يسر:
- هنأ الواثق بالخلافة فأجازه:
- أمره الواثق بأن يقول شعرا فأرتج عليه حينا ثم قال:
- شعره في حانة الشط و قد شرب فيها مع الواثق:
- خاصم أبا شهاب و لاحاه:
- قصته مع أحد جند الشام و إيقاعه بينه و بين عشيقته:
- دعاه الحسن بن رجاء و دعاه ابن بُسخُنَّر فذهب له و اعتذر للحسن:
- لاعب الواثق بالنرد و غازل خافان خادمه فقال شعرا:
- فضل نفسه على أبي نواس فردّه أحمد بن خلاد:
- تحاكم هو و أبو نواس إلى ابن مناذر فحكم له:
- قال شعرا لكثير بن إسماعيل استرضى به المعتصم:
- كان ابن بُسخُنَّر يكره الصبوح فقال فيه شعرا:
- استعطف أبا أحمد بن الرشيد و كان قد غضب عليه:
- حكى للنشار صحبته للأمين و إكرامه له:
- هنأ الأمين بظفر جيشه بطاهر بن الحسين:
- عابثه الأمين و ركب ظهره:
- أحب جارية لأم جعفر و وسط عاصما الغساني في استيهابها فأبت فقال شعرا:
- أقطع المعتصم الناس دورا دونه فقال شعرا:
- فدخل عليه فأنشده قوله:
- حاز شعرا لأبي العتاهية:
- نصحه أبو العتاهية بألا يرثي الأمين فأطاعه:
- أعرض عنه فتى جميل فقال فيه شعرا:
- عربد في مجلس الأمين فغضب عليه ثم استرضاه بشعر فرضي عنه:
- شعره في غلام أبي أحمد بن الرشيد:
- كتب شعرا على قبر أبي نواس:
- هجا جراحا مخنثا اسمه نصير:
- عبث ابن مناذر بشعر له فشتمه:
- وقف ببابه سلولي و غنويّ ينتظران محاربيا فقيل اجتمع اللؤم:
- كتب أبياتا عن الواثق يدعو الفتح بن خاقان للصبوح:
- شعره في غلام عبد اللّه بن العباس بن الفضل بن الربيع:
- وعده يسر بالسكر معه قبل رمضان و لم يف فقال فيه شعرا:
- شعره في يسر و في أيام مضت له معه بالبصرة:
- حجب يسرا سيده فقال شعرا في ذلك:
- سأل أبا نواس أن يصلح بينه و بين يسر ففعل:
- أغرى الواثق بالصبوح:
- شعره في جارية:
- شعره في شفيع خادم المتوكل:
- توفي ابنه محمد فطلب من المتوكل أن يجري أرزاقه على زوجته و أولاده:
- هجا مغنية فهربت و انقطع خبرها:
- حديثه عن سنه:
- وشى به جماعة إلى المتوكل فاسترضاه بشعر فأجازه:
- ضربه الخلفاء من الرشيد إلى الواثق:
- وصف حاله في أواخر أيامه بشعر:
- 9 - أخبار أبي زكّار الأعمى
- 10 - أخبار السيّد الحميريّ
- نسبه:
- شاعر متقدّم مطبوع، و ترك شعره لذمة الصحابة:
- كان أبواه إباضيين و لما تشيع هما بقتله:
- قال راويته: إنه على مذهب الكيسانية:
- أوصافه الجسمية و مواهبه:
- حديث الفرزدق عنه و عن عمران بن حطان:
- كان نتن الإبطين:
- مدح الأصمعي شعره و ذم مذهبه:
- مدح أبو عبيدة شعره:
- قال راويته: إنه على مذهب محمد بن الحنفية:
- ذكر إسماعيل بن الساحر مذهبه و كان راويته:
- مدح الأصمعي شعره و ذم مذهبه:
- مدح أبو عبيدة شعره و كان يرويه:
- كثرة شعره و عدم الإحاطة به:
- رأي بشار فيه:
- إذا قال في شعره «دع ذا» أتى بعده سب السلف:
- قال له ابن سيرين في رؤيا قصها عليه: تكون شاعرا:
- أنشد غانم الوراق من شعره لجماعة فمدحوه:
- له من الشعر ما يجوز أن يقرأ على المنابر:
- سمع أعرابي شعره ففضله على جرير:
- مدح السفاح فأمر له بما أراد:
- أنشد لجعفر بن محمد شعرا فبكى:
- يحاكم إليه رجلان من بني دارم في أفضل الناس بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم:
- جعفر بن محمد و شعر السيد:
- كان يقول بالرجعة:
- جعفر بن عفان الطائي و عمر بن حفص:
- أرسل إلى المهدي يهجو بني عدي و بني تيم و يطلب إليه أن يقطع عطاءهم:
- ناظره شيطان الطاق في الإمامة فقال شعرا:
- رآه العبدي في النوم ينشد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم شعرا:
- مدح العتبيّ شعره و ألفاظه في قصيدته اللامية:
- كان لا يأتي في شعره بالغريب:
- سب محارب بن دثار و ترحم على أبي الأسود:
- كان جعفر بن سليمان كثيرا ما ينشد شعره:
- مرت به امرأة من آل الزبير فقال شعرا:
- خرج الناس للاستسقاء فجعل يدعو عليهم:
- رأى لوحا في يد رجل فكتب فيه شعرا يعرض برواة الحديث من أهل السنة:
- رآه زيد بن موسى في النوم ينشد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم شعرا:
- أنشد فضيل الرسان جعفر بن علي شعر فترحم عليه و ترحم عليه أهله:
- ما راه رجل في تفضيل علي فغرّقه:
- هجا قوما لم ينصتوا لشعره:
- اغتابه رجل عند قوم فهجاه:
- ردّ سوّار بن عبد اللّه شهادته فهجاه:
- مدح المنصور لما ولى ابنيه العهد:
- كان يأتي الأعمش فيكتب عنه فضائل عليّ بن أبي طالب:
- سمع عن عليّ قصة فنظمها:
- بلغه أن الحسن و الحسين ركبا ظهر النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم فقال شعرا:
- مدح المنصور و عنده سوار فعارضه فهجاه:
- اعتذر إلى سوار فلم يعذره:
- بلغه أن سوّارا يريد قطعه في سرقة فشكاه إلى المنصور:
- رماه أبو الخلال عند عقبة بن سلّم بسب الصحابة فقال شعرا:
- قصته مع امرأة تميمية إباضية تزوّجها:
- عارضه ابن لسليمان بن علي في مذهبه بباب عقبة بن سلّم فأجابه:
- جلس مع قوم يخوضون في ذكر الزرع و النخل فقام و قال شعرا:
- سكر بالأهوازن فحبسه العسس و كتب شعرا لواليها فأطلقه و أجازه:
- ضمن رثاءه لعباد بن حبيب هجوا لسوّار القاضي بعد موته:
- مازح صديقا له زنجيا بشعر:
- كان له صديق ينفق عليه من ماله فلامته امرأته لذلك فهجاها:
- أهدى له بعض ولاة الكوفة رداء فقال شعرا يمدحه و يستزيده:
- سمع قاصا بباب أبي سفيان يمدح الشيخين فسبهما:
- صادف بنت الفجاءة و أنشدها شعرا له متغزلا فيها:
- عاتب قوم أبا بجير على التشيع فاستنشد مولاه شعر السيد و طردهم:
- نقد العبدي شعر له فصدقه و قال إنه أشعر منه:
- سب الشيخين في شعر له و سكر فرفع أمره إلى أبي بجير فأهانه:
- أباح له أبو بجير شرب النبيذ:
- رأى النبي صلّى اللّه عليه و سلّم في النوم و أنشده قصيدته العينية:
- مرضه و وفاته:
- قال شعرا و هو يحتضر في التبرؤ من عثمان و الشيخين:
- بلغ المنصور أن أهل واسط لم يدفنوه فقال لئن صح لأحرقنها:
- ترحم عليه جعفر بن محمد:
- عاش إلى خلافة الرشيد و مدحه:
- لما مات أحضر له سبعون كفنا:
- صوت من المائة المختارة
- 11 - أخبار عبد اللّه بن علقمة و تعشقه حبيشة:
- اشارة
- سرية خالد بن الوليد إلى بني عامر بن عبد مناة:
- رواية عبد اللّه بن أبي حدود لما وقع لعبد اللّه بن علقمة مع حبيشة و هو يقتل:
- بلغ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم ما فعل خالد فأرسل عليا رضي اللّه عنه لأهل القتلى فوداهم:
- ما وقع بين قريش و بين بني عامر بن عبد مناة في الجاهلية:
- سرايا النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يوم الفتح إلى قبائل كنانة:
- حديث خالد للنبي صلّى اللّه عليه و سلّم عن غزوته بني جذيمة:
- أبو السائب المخزومي و طربه بصوت شغله عن الفطور و السحور و كان صائما:
- 12 - ذكر متيّم الهشاميّة و بعض أخبارها
- اشارة
- مغنية شاعرة اشتراها علي بن هشام و هي أم ولده:
- كانت مولاة للبانة و اشتراها منها علي بن هشام و أولدها:
- كانت تغني المأمون و المعتصم:
- فضلها عبد اللّه بن العباس على نفسه:
- نسبة صوت علّويه
- تطاول إبراهيم بن المهدي إلى منظرة كانت تغني بها و أخذ منها صوتا:
- طلبها المأمون من علي بن هشام فلم يرض:
- كان المعتصم يمازحها:
- غنت علي بن هشام صوتا أراد إسحاق انتحاله فعوّضه عنه ببرذون:
- كان إسحاق يرى أنها ساوته:
- علي بن هشام و عتابه بذل جاريته:
- ضرب موسوس بذل بالعود فكان سبب موتها:
- تزوّج المعتصم بذل الصغيرة و بقيت في قصره بعد موته:
- شعر ابن الجهم في متيم الهشامية و أولادها:
- غضبت من علي بن هشام و صالحها بشعر:
- كانت تهدي للهشامي نبقا لأنه يحبه:
- أراد إسحاق انتحال غناء متيم فعوضه علي بن هشام عن ذلك ببرذون:
- سمع علي بن هشام من قلم جارية زبيدة صوتا فأخرجه لجواريه بمائة ألف دينار:
- ذكر إسحاق متيم في كتابه و كان يتعالى من ذكر غيرها:
- سمعت شاهك جدة علي بن هشام صوتها فأعجبت بها و أمرت لها بجائزة:
- هي أول من عقد على الإزار زنارا:
- مرت بقصر مولاها بعد قتله فرثته:
- أمرها المعتصم بالغناء فعرّضت بمولاها:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- كانت تغني لنفسها خفيف رمل:
- نوحها على سيدها:
- أرسلت لها مؤنسة هدية يوم حجامتها:
- كانت تحب البنفسج و تؤثره على غيره:
- لما ماتت هي و إبراهيم بن المهدي و بذل قالت جارية للمعتصم أظن أن في الجنة عرسا:
- أمرها المأمون بأن تجيز شعرا:
- صوت من المائة المختارة
- صوت من المائة المختارة
- فهرس موضوعات الجزء السابع
- المجلد 7-8
- هویة الکتاب
- المجلد 7
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار الوليد بن يزيد و نسبه
- نسبه و كنيته:
- كان شاعرا خليعا مرميا بالزندقة:
- ولاه أبوه العهد بعد هشام و طمع هشام في خلعه:
- تساب هو و العباس بن الوليد في مجلس هشام:
- دخل مجلس هشام فعبث بمن كان فيه من وجوه بني أمية:
- مات مسلمة بن عبد الملك فرثاه:
- أراد هشام خلعه من ولاية العهد فقال شعرا:
- أمره هشام بطرد عبد الصمد فطرده و لما اضطهد أعوانه ذمه بشعر:
- شعره في الفخر على هشام:
- عابه هشام و الزهري فحقد عليهما:
- عابه بعض بني مروان بالشراب فلعنهم و قال شعرا:
- الكتابان المتبادلان بينه و بين هشام:
- بشر بالخلافة بعد موت هشام:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- سأل الرشيد عنه ابن أبي حفصة فمدحه و ذكر من شعره:
- كان شاعرا مجيدا و شيء من شعره:
- أخذ أبو نواس و غيره من الشعراء معانيه في أشعارهم:
- قال يوم بيعته على المنبر بدمشق شعرا:
- كتب إلى أهل المدينة شعرا و ردّ عليه حمزة بن بيض:
- بعث إلى جماعة من أهله يوم بيعته و أنشدهم شعرا يدل على مجونه:
- عرضت عليه جارية و غننه فأمر بشرائها:
- شرب هو و محمد بن سليمان بن عبد الملك بجرن:
- وفد عليه سعد بن مرة و مدحه فأجازه:
- مسلمة بن هشام و زوجته:
- قصة طلاق الوليد لزوجته سعدة و تعشقه أختها سلمى:
- أرسل أشعب لزوجته بعد طلاقها فردّته:
- تزيا بزي زيات ليرى سلمى و شعره في ذلك:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- تزوّج سلمى بعد ولايته الخلافة و ماتت بعد قليل فرثاها:
- غنى حكم الوادي للمهدي فوصله:
- ماتت سلمى فرثاها الوليد:
- شعره في سلمى:
- خطب سلمى إلى أبيها و هو سكران فرده فسبته فقال شعرا:
- سأل المأمون ندماءه عن شعر يدل على أنه لملك ثم قال لهم: إنه شعر الوليد:
- غضب على جاريته صدوف ثم صالحها لشعر رجل من قريش:
- استقدم حمادا الرواية ليسأله عن شعر و أجازه:
- حكايات تروى عن تهتكه:
- مر بنسوة من بني كلب استسقاهن و قال فيهن شعرا:
- أطلق غزالا صاده لشبهه سلمى:
- بعث إلى شراعة بن الزندبوذ و ماجنه:
- الوليد و حادثة المصحف:
- غضب على جارية أمرها بالغناء في شعر لم تعرفه:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- غنته جارية بشعر المخزومي فطرب و أمر بشرائها:
- حسان بن ثابت و هجوه مسافع بن عياض:
- الوليد بن يزيد و أبو الأقرع الشاعر:
- رأى أم حبيب بنت عبد الرحمن بن مصعب بن عبد الرحمن فأعجبته:
- الوليد بن يزيد في آخر دولته:
- خطب يوما خطبة الجمعة بشعر:
- الوليد بن يزيد و الوليد البندار:
- نادرة له مع أشعب:
- كان يغالي بالجوهر:
- برز للناس راكبا فرسا و هو متهتك:
- قدم المدينة و بعث لابن يسار بخمر:
- مر بإسكار حاجبه و كان لا يشرب:
- قيل إنه افترع بنتا له و كذب ذلك أبو الفرج:
- تمنى غلاء الخمر و عزة النساء لئلا يبتذلا:
- شرب شرب الفرس سبعة أسابيع:
- غناء المغنون فطرب و اعترض على شعر لابن أذينة:
- أنشدت سكينة بنت الحسين شعر ابن أذينة فاعترضت عليه:
- سبق سليمان بن عبد الملك بين المغنين ببدرة فأخذها ابن سريج:
- الوليد بن يزيد و فرسه السندي:
- ماتت سلمى بعد زفافها بسبعة أيام فرثاها:
- أمر و هو سكران بقتل نديمه القاسم ثم ندم و رثاه:
- أجاز حمادا الراوية لطربه لشعر أنشده إياه:
- خاصم وكيله الجعفريّ في أرض لدى هشام فلم ينصفه فقال هو شعرا:
- مات ابنه مؤمن و نعاه إليه سنان الكاتب و هو سكران فرثاه:
- صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
- كتب له مؤدبه يزيد شعرا ينصحه فرد عليه:
- نهى بني أمية عن الغناء و قال إنه رقية الزنا:
- قال له بعض مواليه إن الناس أنكروا عليك البيعة لابنيك فأجابه و قال شعرا:
- حبس يزيد الناقص وليي عهد الوليد و قتلهما:
- تبع الكلبي الزنديق على قوله في ماني و ردّه العلاء البندار:
- قصة الخارجين عليه و مقتله:
- كان عمر الوادي يغنيه حين قتل:
- أخذ يزيد الحكم و عثمان ولي عهد الوليد و حبسهما و شتمهما:
- ندم أيوب السختياني لمقتله تخوّفا من الفتنة:
- لعن الرشيد قاتليه:
- دافع عنه ابن علاثة الفقيه لدى المهدي:
- صوت من المائة المختارة
- 2 - ذكر أخبار عمر الواديّ و نسبه
- 3 - أخبار أبي كامل
- 4 - أخبار يزيد بن ضبّة و نسبه
- 5 - أخبار إسماعيل بن الهربذ
- 6 - نسب نابغة بني شيبان
- 7 - أخبار أبي دهبل و نسبه
- نسبه:
- أمه امرأة من هذيل:
- كان شاعرا جميلا عفيفا:
- سأل قوم راهبا عن أشعر الناس فأشار إليه:
- كان يهوى امرأة من قومه فكادوا له عندها فهجرته:
- شعره في عمرة:
- سمع أبو السائب المخزومي شعره فطرب:
- قصة لشاب خاطبته عشيقته بشعر أبي دهبل:
- رجع الخبر إلى سياقة أخبار أبي دهبل
- قصته مع شامية تزوّجها و شعره فيها:
- وفد على ابن الأزرق فجفاه فذمه ثم مدحه لما أكرمه:
- حديثه عن نظم بيت من شعره:
- فضل إبراهيم بن هشام شعره على شعر نصيب:
- مدح ابن الأزرق بعد عزله و ذم إبراهيم بن سعد:
- بحير بن ريسان و شعره فيه:
- مدائحه في ابن الأزرق:
- وفد على سليمان بن عبد الملك فلم يحسن وفادته ثم رضي عنه:
- أبو دهبل و عمرة محبوبته:
- أبو السائب المخزوميّ و أبو جندب الهذلي تغنيهما جارية بشعر أبي دهبل:
- نسبة ما في هذه القصيدة من الغناء
- شعره في رثاء الحسين بن علي:
- قصيدته الدالية:
- أنشد أبو السائب شعرا له فتهكم به:
- قصيدته الميمية:
- استحسن ريان السوّاق شعره و قال ليس بعده شيء:
- حديث القاسم ابن المعتمر مع أبي السائب عن شعره:
- توعد عبد اللّه بن صفوان عمه أبا ريحانة فقال هو شعرا:
- رثى ابن الأزرق و أوصى أن يدفن بجانبه:
- خرج إلى مصر لطلب ميراث ثم عاد و قال شعرا:
- صوت من المائة المختارة من رواية عليّ بن يحيى
- 8 - أخبار حسين بن الضّحّاك و نسبه
- منشؤه و شعره:
- قال قصيدته الخمرية فاستحسنها أبو نواس و نسبت إليه:
- ذكر للمأمون فحجبه لشعره في الأمين و ذهب للبصرة:
- أنشد المأمون مدحه فيه فلم يرض عنه:
- أمر المأمون عمرو بن بانة بالغناء في شعره في الأمين:
- مراثيه في الأمين:
- أعجب المأمون ببيت من شعره و أجازه عليه بثلاثين ألف درهم:
- قال محمد بن يزيد الأزدي هو أشعر المحدثين:
- استقدمه المعتصم من البصرة و مدحه فأجازه:
- أعجب الرياشي لبيتين له في الخمر:
- أخذ أبو نواس معنى له في الخمر فأجاده:
- مدح الواثق حين ولي الخلافة فأجازه:
- سوق شعرا له في الواثق من شعر أبي العتاهية في الرشيد:
- مدح الواثق و هو في الصيد فأجازه:
- رغب الواثق في الشراب في يوم غيم:
- وصف ليلة لهو قضاها الواثق:
- شعره في جارية للواثق غضبت عليه:
- رأى الواثق جارية له في النوم و أمره بأن يقول شعرا في ذلك:
- سرق منه أبو نواس معنى في الخمر:
- شرب عند إبراهيم بن المهدي فعربد عليه فقال شعرا:
- نشأ هو و أبو نواس بالبصرة ثم رحل إلى بغداد و اتصل بالأمين:
- جفاه صالح بن الرشيد فترضاه بشعر فرضي عنه:
- أنشد ابن البوّاب شعره للمأمون و شفع له فجفاه المأمون أوّلا ثم وصله:
- شعره في عمرو بن مسعدة ليشفع له لدى المأمون:
- غضب عليه المعتصم فترضاه بشعر فرضي:
- هجا العباس ابن المأمون:
- أمره صالح بن الرشيد أن يقول شعرا يغني فيه ابن بانة:
- شعره في محبوبه يسر خادم أبي عيسى بن الرشيد:
- مدح المتوكل شعره:
- قصته مع شفيع خادم المتوكل و شعره فيه:
- شعره في شفيع و قد حياه بتفاحة عنبر:
- شعره في مقحم خادم ابن شغوف:
- شعر إسحاق الموصلي في عمرو بن بانة:
- قال له أبو نواس أنت أشعر الناس في الغزل:
- مدح أبو العباس ثعلب شعره:
- قال ابن الرومي عنه إنه أغزل الناس:
- شعره في فتن محبوبته:
- ناظر مخارقا في أبي نواس و أبي العتاهية فحكم له:
- مدح الحسن بن سهل و طلب أن يصلح المأمون له:
- سأله الحسن بن سهل عن شعر له فأجابه:
- عشق غلام الحسن بن سهل و تغزل فيه فوهبه له:
- شعره في غلام للحسن بن سهل:
- أخذ جبة من موسى بن عمران كجبة أبي نواس:
- وفد هو و محمد بن عمرو على المعتصم و أنشده شعرا فأجازهما:
- أحب غلام أبي كامل المهندس و قال فيه شعرا:
- أحب صديق له جارية و عارضه فيها غلام أمرد فمالت إليه فقال شعرا في ذلك:
- أحب غلاما فاشتراه صالح بن الرشيد:
- لاطفه غلام أبي عيسى فقال فيه شعرا:
- شعره في حادثة لصالح بن الرشيد مع غلام أخيه:
- شعره في غلام عبد اللّه بن العباس:
- سكر فجمش يسرا فهدّده بخنجره فقال شعرا:
- شعر له في يسر:
- هنأ الواثق بالخلافة فأجازه:
- أمره الواثق بأن يقول شعرا فأرتج عليه حينا ثم قال:
- شعره في حانة الشط و قد شرب فيها مع الواثق:
- خاصم أبا شهاب و لاحاه:
- قصته مع أحد جند الشام و إيقاعه بينه و بين عشيقته:
- دعاه الحسن بن رجاء و دعاه ابن بُسخُنَّر فذهب له و اعتذر للحسن:
- لاعب الواثق بالنرد و غازل خافان خادمه فقال شعرا:
- فضل نفسه على أبي نواس فردّه أحمد بن خلاد:
- تحاكم هو و أبو نواس إلى ابن مناذر فحكم له:
- قال شعرا لكثير بن إسماعيل استرضى به المعتصم:
- كان ابن بُسخُنَّر يكره الصبوح فقال فيه شعرا:
- استعطف أبا أحمد بن الرشيد و كان قد غضب عليه:
- حكى للنشار صحبته للأمين و إكرامه له:
- هنأ الأمين بظفر جيشه بطاهر بن الحسين:
- عابثه الأمين و ركب ظهره:
- أحب جارية لأم جعفر و وسط عاصما الغساني في استيهابها فأبت فقال شعرا:
- أقطع المعتصم الناس دورا دونه فقال شعرا:
- فدخل عليه فأنشده قوله:
- حاز شعرا لأبي العتاهية:
- نصحه أبو العتاهية بألا يرثي الأمين فأطاعه:
- أعرض عنه فتى جميل فقال فيه شعرا:
- عربد في مجلس الأمين فغضب عليه ثم استرضاه بشعر فرضي عنه:
- شعره في غلام أبي أحمد بن الرشيد:
- كتب شعرا على قبر أبي نواس:
- هجا جراحا مخنثا اسمه نصير:
- عبث ابن مناذر بشعر له فشتمه:
- وقف ببابه سلولي و غنويّ ينتظران محاربيا فقيل اجتمع اللؤم:
- كتب أبياتا عن الواثق يدعو الفتح بن خاقان للصبوح:
- شعره في غلام عبد اللّه بن العباس بن الفضل بن الربيع:
- وعده يسر بالسكر معه قبل رمضان و لم يف فقال فيه شعرا:
- شعره في يسر و في أيام مضت له معه بالبصرة:
- حجب يسرا سيده فقال شعرا في ذلك:
- سأل أبا نواس أن يصلح بينه و بين يسر ففعل:
- أغرى الواثق بالصبوح:
- شعره في جارية:
- شعره في شفيع خادم المتوكل:
- توفي ابنه محمد فطلب من المتوكل أن يجري أرزاقه على زوجته و أولاده:
- هجا مغنية فهربت و انقطع خبرها:
- حديثه عن سنه:
- وشى به جماعة إلى المتوكل فاسترضاه بشعر فأجازه:
- ضربه الخلفاء من الرشيد إلى الواثق:
- وصف حاله في أواخر أيامه بشعر:
- 9 - أخبار أبي زكّار الأعمى
- 10 - أخبار السيّد الحميريّ
- نسبه:
- شاعر متقدّم مطبوع، و ترك شعره لذمة الصحابة:
- كان أبواه إباضيين و لما تشيع هما بقتله:
- قال راويته: إنه على مذهب الكيسانية:
- أوصافه الجسمية و مواهبه:
- حديث الفرزدق عنه و عن عمران بن حطان:
- كان نتن الإبطين:
- مدح الأصمعي شعره و ذم مذهبه:
- مدح أبو عبيدة شعره:
- قال راويته: إنه على مذهب محمد بن الحنفية:
- ذكر إسماعيل بن الساحر مذهبه و كان راويته:
- مدح الأصمعي شعره و ذم مذهبه:
- مدح أبو عبيدة شعره و كان يرويه:
- كثرة شعره و عدم الإحاطة به:
- رأي بشار فيه:
- إذا قال في شعره «دع ذا» أتى بعده سب السلف:
- قال له ابن سيرين في رؤيا قصها عليه: تكون شاعرا:
- أنشد غانم الوراق من شعره لجماعة فمدحوه:
- له من الشعر ما يجوز أن يقرأ على المنابر:
- سمع أعرابي شعره ففضله على جرير:
- مدح السفاح فأمر له بما أراد:
- أنشد لجعفر بن محمد شعرا فبكى:
- يحاكم إليه رجلان من بني دارم في أفضل الناس بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم:
- جعفر بن محمد و شعر السيد:
- كان يقول بالرجعة:
- جعفر بن عفان الطائي و عمر بن حفص:
- أرسل إلى المهدي يهجو بني عدي و بني تيم و يطلب إليه أن يقطع عطاءهم:
- ناظره شيطان الطاق في الإمامة فقال شعرا:
- رآه العبدي في النوم ينشد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم شعرا:
- مدح العتبيّ شعره و ألفاظه في قصيدته اللامية:
- كان لا يأتي في شعره بالغريب:
- سب محارب بن دثار و ترحم على أبي الأسود:
- كان جعفر بن سليمان كثيرا ما ينشد شعره:
- مرت به امرأة من آل الزبير فقال شعرا:
- خرج الناس للاستسقاء فجعل يدعو عليهم:
- رأى لوحا في يد رجل فكتب فيه شعرا يعرض برواة الحديث من أهل السنة:
- رآه زيد بن موسى في النوم ينشد النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم شعرا:
- أنشد فضيل الرسان جعفر بن علي شعر فترحم عليه و ترحم عليه أهله:
- ما راه رجل في تفضيل علي فغرّقه:
- هجا قوما لم ينصتوا لشعره:
- اغتابه رجل عند قوم فهجاه:
- ردّ سوّار بن عبد اللّه شهادته فهجاه:
- مدح المنصور لما ولى ابنيه العهد:
- كان يأتي الأعمش فيكتب عنه فضائل عليّ بن أبي طالب:
- سمع عن عليّ قصة فنظمها:
- بلغه أن الحسن و الحسين ركبا ظهر النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم فقال شعرا:
- مدح المنصور و عنده سوار فعارضه فهجاه:
- اعتذر إلى سوار فلم يعذره:
- بلغه أن سوّارا يريد قطعه في سرقة فشكاه إلى المنصور:
- رماه أبو الخلال عند عقبة بن سلّم بسب الصحابة فقال شعرا:
- قصته مع امرأة تميمية إباضية تزوّجها:
- عارضه ابن لسليمان بن علي في مذهبه بباب عقبة بن سلّم فأجابه:
- جلس مع قوم يخوضون في ذكر الزرع و النخل فقام و قال شعرا:
- سكر بالأهوازن فحبسه العسس و كتب شعرا لواليها فأطلقه و أجازه:
- ضمن رثاءه لعباد بن حبيب هجوا لسوّار القاضي بعد موته:
- مازح صديقا له زنجيا بشعر:
- كان له صديق ينفق عليه من ماله فلامته امرأته لذلك فهجاها:
- أهدى له بعض ولاة الكوفة رداء فقال شعرا يمدحه و يستزيده:
- سمع قاصا بباب أبي سفيان يمدح الشيخين فسبهما:
- صادف بنت الفجاءة و أنشدها شعرا له متغزلا فيها:
- عاتب قوم أبا بجير على التشيع فاستنشد مولاه شعر السيد و طردهم:
- نقد العبدي شعر له فصدقه و قال إنه أشعر منه:
- سب الشيخين في شعر له و سكر فرفع أمره إلى أبي بجير فأهانه:
- أباح له أبو بجير شرب النبيذ:
- رأى النبي صلّى اللّه عليه و سلّم في النوم و أنشده قصيدته العينية:
- مرضه و وفاته:
- قال شعرا و هو يحتضر في التبرؤ من عثمان و الشيخين:
- بلغ المنصور أن أهل واسط لم يدفنوه فقال لئن صح لأحرقنها:
- ترحم عليه جعفر بن محمد:
- عاش إلى خلافة الرشيد و مدحه:
- لما مات أحضر له سبعون كفنا:
- صوت من المائة المختارة
- 11 - أخبار عبد اللّه بن علقمة و تعشقه حبيشة:
- اشارة
- سرية خالد بن الوليد إلى بني عامر بن عبد مناة:
- رواية عبد اللّه بن أبي حدود لما وقع لعبد اللّه بن علقمة مع حبيشة و هو يقتل:
- بلغ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم ما فعل خالد فأرسل عليا رضي اللّه عنه لأهل القتلى فوداهم:
- ما وقع بين قريش و بين بني عامر بن عبد مناة في الجاهلية:
- سرايا النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يوم الفتح إلى قبائل كنانة:
- حديث خالد للنبي صلّى اللّه عليه و سلّم عن غزوته بني جذيمة:
- أبو السائب المخزومي و طربه بصوت شغله عن الفطور و السحور و كان صائما:
- 12 - ذكر متيّم الهشاميّة و بعض أخبارها
- اشارة
- مغنية شاعرة اشتراها علي بن هشام و هي أم ولده:
- كانت مولاة للبانة و اشتراها منها علي بن هشام و أولدها:
- كانت تغني المأمون و المعتصم:
- فضلها عبد اللّه بن العباس على نفسه:
- نسبة صوت علّويه
- تطاول إبراهيم بن المهدي إلى منظرة كانت تغني بها و أخذ منها صوتا:
- طلبها المأمون من علي بن هشام فلم يرض:
- كان المعتصم يمازحها:
- غنت علي بن هشام صوتا أراد إسحاق انتحاله فعوّضه عنه ببرذون:
- كان إسحاق يرى أنها ساوته:
- علي بن هشام و عتابه بذل جاريته:
- ضرب موسوس بذل بالعود فكان سبب موتها:
- تزوّج المعتصم بذل الصغيرة و بقيت في قصره بعد موته:
- شعر ابن الجهم في متيم الهشامية و أولادها:
- غضبت من علي بن هشام و صالحها بشعر:
- كانت تهدي للهشامي نبقا لأنه يحبه:
- أراد إسحاق انتحال غناء متيم فعوضه علي بن هشام عن ذلك ببرذون:
- سمع علي بن هشام من قلم جارية زبيدة صوتا فأخرجه لجواريه بمائة ألف دينار:
- ذكر إسحاق متيم في كتابه و كان يتعالى من ذكر غيرها:
- سمعت شاهك جدة علي بن هشام صوتها فأعجبت بها و أمرت لها بجائزة:
- هي أول من عقد على الإزار زنارا:
- مرت بقصر مولاها بعد قتله فرثته:
- أمرها المعتصم بالغناء فعرّضت بمولاها:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- كانت تغني لنفسها خفيف رمل:
- نوحها على سيدها:
- أرسلت لها مؤنسة هدية يوم حجامتها:
- كانت تحب البنفسج و تؤثره على غيره:
- لما ماتت هي و إبراهيم بن المهدي و بذل قالت جارية للمعتصم أظن أن في الجنة عرسا:
- أمرها المأمون بأن تجيز شعرا:
- صوت من المائة المختارة
- صوت من المائة المختارة
- فهرس موضوعات الجزء السابع
- المجلد 8
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - نسب جرير و أخباره
- نسبه من قبل أبويه:
- جرير و طبقته من الشعراء
- تفضيله عبيدة بن هلال على الفرزدق
- حديث الأصمعيّ و غيره عنه:
- سمع الراعي شعره فأقرّ بأنه جدير بالسبق:
- رأي بشار فيه و في صاحبيه و رثاؤه ابنه:
- حديث الفرزدق عنه:
- أثنى عليه الفرزدق أمام الأحوص:
- قدم المدينة و تحدث مع الأحوص حتى أخزاه و أقبل على أشعب و أجازه:
- قصته مع الراعي و ابنه جندل:
- قال قصيدته في هجو الراعي عند رجل من أنصاره:
- أنشد الفرزدق أشطار شعر له فأخبر بتواليها:
- أجاب الفرزدق في الحج جوابا حسنا:
- هجا التيم فلم يؤثر فيهم من لؤم أصلهم:
- حديثه مع ابنه عن درجات الشعراء:
- سمعه الفرزدق ينشد بائيته فتوقع فيها نصف بيت فيه هجو له فكان كما ظن:
- سئل الفرزدق عمن يجاريه في الشعر فلم يعترف إلا به:
- وفد على يزيد بن معاوية و أخذ جائزته:
- موازنة حماد الراوية بينه و بين الفرزدق:
- حكم له بشر بن مروان و قد تفاخر هو و الفرزدق بحضرته:
- تفضيل سكينة بنت الحسين له على الفرزدق:
- حضر أعرابي مائدة عبد الملك بن مروان و وصف له طعاما أشهى من طعامه ثم سأله عن أحسن الشعر فأجاب من شعر جرير:
- تفضيل عبيدة بن هلال لجرير على الفرزدق:
- لم ينزع في شعره إلى الغزل و لا إلى الرجز:
- جرير في ضيافة عبد العزيز بن الوليد:
- قصته مع عمر بن عبد العزيز حين وفد عليه:
- رؤيا أمه و هي حامل به:
- قال إنه أشعر الناس لأنه فاخر بأبيه و هو دنيء:
- إخوته:
- شعر قاله ليزيد ابن معاوية يعاتب به أباه:
- استعار من أبيه فحلا و لما استردّه منه عرّض به:
- اتعاظه بجنازة مرّت عليه:
- قيل إنه فضل لمقاومته الفرزدق:
- هجا بني الهجيم لأنهم منعوه الإنشاد في مسجدهم:
- حديثه مع عبد الملك أو الوليد ابنه عن الشعراء و عن نفسه:
- طلبت جارية له أن يبيعها فعيره الفرزدق ذلك:
- قصته مع ذي الرمة عند المهاجر بن عبد اللّه:
- حديثه مع ذي الرمة و هشام المرئيّ:
- أقرّ له نصيب بالسبق عليه و على جميل:
- قال عنه ابن مناذر هو أشعر الناس:
- اعترض عليه عبد الملك بن مروان في هذا الشعر:
- فضله بشار على الأخطل و على الفرزدق:
- مقارنة بينه و بين الأخطل و الفرزدق:
- مناقضة بينه و بين الفرزدق:
- جرير و الأخطل في حضرة عبد الملك بن مروان:
- تحاكم هو و بنو حمان إلى إبراهيم بن عدي في بئر فحكم له:
- نزل ببني مازن و بني هلال فمدحهم بعد أن هجاهم:
- وفد على عبد الملك في دمشق فالتف الناس حوله في المسجد دون الفرزدق:
- رأي الأحوص في قباء فعرّض به لئلا يعين عليه:
- أوفده الحجاج على عبد الملك مع ابنه محمد و أوصاه به:
- هجا سراقة البارقي بأمر بشر بن مروان لأنه فضل الفرزدق عليه:
- مناقضته عمر بن لجأ و سبب ذلك:
- هو و الأخطل في حضرة عبد الملك ابن مروان:
- سئل عن نفسه و عن الفرزدق و الأخطل فأجاب:
- فضله أبو مهدي على جميع الشعراء:
- لم يحفل بنو طهية بهجائه حتى هجاهم في قصيدة الراعي فجزعوا:
- هجا عمر بن يزيد لتعصبه للفرزدق عليه:
- استشفع عنبسة بن سعيد إلى الحجاج ثم أنشده فأجازه:
- أمره الحجاج و أمر الفرزدق بأن يدخلا عليه بلباس آبائهما في الجاهلية:
- هجا الفرزدق حين نوى أن ينال جائزة المهاجر فثناه عن ذلك:
- انتصار الفرزدق له على التيمي ثم صلحه مع التيمي:
- لم يؤثر هجاؤه في التيم للؤمهم:
- هو أشعر عند العامة و الفرزدق عند الخاصة:
- هو و عديّ بن الرقاع في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- وصف شبة بن عقال و خالد بن صفوان له و للفرزدق و الأخطل:
- جرير و ابن لجأ و قد قرنهما عمر بن عبد العزيز حين تقاذفا:
- قال ابنه: أجود شعره قصيدته الدالية:
- ذهب إلى الشام و نزل على نميري فأكرمه:
- كان المفضل من أنصار الفرزدق فحاجه محاج بقصيدته السينية:
- رثاء الفرزدق ابن أخيه و جرير ابنه:
- هجا الفرزدق لزواجه حدراء بنت زيق و جواب الفرزدق له:
- مدح قوما عادوه في مرضه:
- نعي الفرزدق إليه فشمت به ثم رثاه:
- صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى
- 2 - نسب جميل و أخباره
- اشارة
- كان راوية هدبة بن خشرم و كان كثير راويته:
- نسب بثينة عشيقته:
- كان كثير راويته يقدمه على نفسه:
- مر على جماعة بشعب سلع فاستنشدوه من شعره فأنشدهم فمدحوه
- كان صادق الصبابة و كان كثير يتقول:
- عرض الفرزدق لكثير بأنه سرق منه فردّ عليه بمثله:
- كان كثيّر يفضله على نفسه و يبدأ بإنشاد شعره:
- أول عشقه بثينة:
- واعدته بثينة فمنعها أهلها فقرّعه نساء الحي، و شعره في ذلك
- عاتبته بثينة لشعر قاله فيها:
- تجسس أبوهما و أخوها كلامه مع بثينة فلم يريا ريبة:
- قابلها مرة بسعي صديق له
- أرسل كثيرا إلى بثينة ليستجدّ منها موعدا:
- وصف صالح بن حسان بيتا من شعره:
- أهدر السلطان لأهل بثينة دمه إن لقيها و ما كان منه بعد ذلك:
- تذاكر هو و كثير شعريهما في العشق و بكيا:
- واعد بثينة و عرف ذلك أهلها فلم تذهب
- قصته مع أم منظور و قد أبت عليه أن تريه إياها:
- استدعى مصعب أم منظور و سألها عن قصتها مع جميل و بثينة:
- زارها مرة متنكرا في زي سائل:
- واعدته مرة و أحس أهلها فمنعوها فقال في ذلك شعرا:
- قصته مع بثينة و قد علم زوجها بمقامه معها و ما قيل في ذلك من الشعر:
- له بيت كان نصفه أعرابي و نصفه مخنث:
- جفا بثينة لما علقت حجنة الهلالي:
- تمثل إفريقي بشعر له يعرّض فيه بفتى من آل عثمان:
- شعره حين زوّجت بثينة نبيها:
- شعره لما أبعده السلطان عن بثينة:
- حديث عبد الملك معها عن عشق جميل لها:
- شعره في جمله «جديل»:
- مهاجاته قومها بنى الأحب و إهدار السلطان لهم دمه:
- لما أهدر دمه هرب إلى اليمن ثم رجع بعد عزل عامر إلى الشام:
- أنشد كثير من شعره و قال هو أشعر الناس:
- يوم ذي ضال:
- شكاه أهلها إلى قومه فلاموه، و شعره في ذلك:
- تمثل محمد بن عبد اللّه بن حسن بشعره لزوجته:
- نصح أبوه له فردّ عليه ردا أبكاه و أبكى الحاضرين، و شعره في ذلك:
- ودع بثينة حين خروجه إلى الشام:
- أمره مروان و أمر جواس بن قطبة بالحداء لمدحه فقالا شعرا في الفخر:
- أمره الوليد بالحداء ليمدحه فقال شعرا في الفخر، و لم يمدح أحدا قط:
- هدّده الحزين الديلي فهجاه:
- راجز جوّاس بن قطبة حين ذكر أخته فغلبه:
- هجا خوّاتا العذريّ و بني الأحب:
- لقي عمر بن أبي ربيعة و تناشدا الشعر و فضله على نفسه:
- نسبة ما في هذا الخبر من «الأغاني»
- غنى نافع الخير يزيد بن معاوية من شعره:
- سأله عمر بن أبي ربيعة عن بثينة فذهب إليها و حدثها:
- لقي بثينة و رصده أهلها فهددهم ثم هجرته بثينة و شعره في ذلك:
- أنشد إسحاق الرشيد أحسن شعره في العتاب:
- ذهب معه صديق له إلى بثينة فطارده أهلها فرجع:
- لامه فيها روق ابن عمه و لما رأى ما به احتال في زيارته لها و شعره في ذلك:
- تهاجرا مدّة ثم اصطلحا:
- نعي جميل و حزن بثينة عليه:
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة عن أصحابه
- 3 - ذكر يزيد بن الطّثريّة و أخباره و نسبه
- اشارة
- نسبه و نسب أمه:
- كان يلقب مودّقا لجماله، و كان كثير التحدث إلى النساء:
- ما جرى بين جرم و قشير و ما كان من مياد الجرمي و يزيد بن الطثرية:
- أحب وحشية و مرض لبعدها فأعانه ابن عمه على رؤيتها فبرئ:
- كتب إلى وحشية شعرا فأجابته:
- يزيد بن الطثرية و ابن بوزل برملة حائل:
- بنو سدرة و يزيد ابن الطثرية:
- يزيد بن الطثرية و أسماء الجعفرية:
- حبسه لديون لزمته و ما وقع في ذلك بينه و بين عقبة بن شريك:
- تبعه أعداء له فترك راحلته و فرّ، و شعره في ذلك:
- هاجى فديكا الجرميّ لأنه عذب وحشية بالنار ليصدّها عنه:
- حاور حسناء عرفته من حديثه:
- ذهب معه قطريّ لرؤية نساء يحتجبن عنه، و شعره في ذلك:
- قصته مع رجل من صداء أحب خثعمية فأعانه عليها:
- نحر ناقة من إبل أخيه لنسوة فسبه فقال شعرا:
- أحب امرأة و علم أن سعة يحبونها فقال شعرا:
- كتب والي اليمامة إلى أخيه ليؤدبه فحلق لمته فقال شعرا:
- أخبار من حلق رءوسهم:
- شعره في أخيه ثور:
- الحرب بين عقيل و بني حنيفة و مقتل يزيد و ما رثاه به الشعراء:
- صوت من المائة المختارة
- 4 - ذكر جميلة و أخبارها
- ولاء جميلة و شعر عبد الرحمن بن أرطأة فيها:
- كانت أعلم خلق اللّه بالغناء:
- كيف تعلمت الغناء:
- إجماع الناس على تقدمها في الغناء:
- وصف مجلس من مجالسها غنت فيه و غنى فيه مغنو مكة و المدينة:
- زارها عبد اللّه بن جعفر فصرفت من عندها و أقبلت عليه تلاطفه:
- حديث عبد اللّه بن جعفر عن جماعة ضلوا الطريق فأنقذهم اللّه بشعر امرئ القيس:
- سئل عمر بن الخطاب عن الشعراء فقدّم إمرأ القيس:
- حديث جرير عن طرفة و امرئ القيس و زهير و ذي الرمة:
- زيارة معبد و مالك لجميلة و غناء معبد و جميلة على طريقة واحدة ثم غناء كل منهم وحده:
- الذلفاء التي شبب بها الأحوص:
- حديث بثينة لها عن عفة جميل و عن حالها لما سمعت نعيه:
- مدحها ابن سريج فردت عليه مدحه ثم غنت و غنى هو و معبد و مالك بشعر حاتم الطائي:
- زارها ابن أبي عتيق و ابن أبي ربيعة و الأحوص فغنّتهم:
- حجت و معها الشعراء و المغنون و المغنيات و وصف ركبها في مكة و في المدينة حين آبت من الحج:
- وصف مجلس غنائها بالمدينة بعد عودها من الحج:
- غنى ابن سريج في مجلسها بشعر عمر:
- غناء ابن مسجح:
- غناء معبد:
- غناء ابن محرز:
- غناء الغريض:
- غناء ابن عائشة:
- غناء نافع و بديح:
- غناء الهذليين الثلاثة:
- غناء نافع بن طنبورة:
- غناء مالك بن أبي السمح:
- اليوم الثاني من أيام المدينة و غناء طويس:
- غناء الدلال:
- غناء برد الفؤاد و نومة الضحى:
- غناء فند و رحمة و هبة اللّه:
- غناء جميلة:
- اليوم الثالث من أيام المدينة:
- غناء عزة الميلاء:
- غناء حبابة و سلامة:
- غناء خليدة:
- غناء عقيلة و الشماسية:
- غناء فرعة و بلبلة و لذة العيش:
- غناء سعدة و الزرقاء:
- طلب إبراهيم الموصلي الغناء لسماعه صوتا لها:
- قال ابن أبي ربيعة شعرا في سبيعة فلحنته و علمته جارية من جواريه:
- حج سبيعة ثانية و سؤالها جميلة أن تغنيها بشعر عمر فيها:
- جمعت الناس في دارها و قصت عليهم رؤياها و اعتزامها ترك الغناء فاختلفوا و خطب شيخ يحبذ الغناء فرجعت:
- وصف مجلس لها غنت فيه و رقصت و غنى المغنون و رقصوا:
- استزارت عبد اللّه بن جعفر لمجلس غناء هيأته له فزارها:
- أراد العرجي أن ينزل عليها حين فرّ من مكة فأبت و أنزلته على الأحوص:
- كان الأحوص معجبا بها و ملازما لها فصار إليها بغلام له جميل فأخرجته خوف الفتنة ثم دعتهما دعوة خاصة و غنّتهما:
- لحنت قصيدة لعمرو بن أحمر بن العمرد في عمر بن الخطاب لحنا جميلا، و نبذة عن ترجمة ابن أحمر:
- صوت من المائة المختارة
- 5 - ذكر عنترة و نسبه و شيء من أخباره
- نسب عنترة:
- حرشت عليه امرأة أبيه فضربه أبوه فكفته عنه فقال فيها شعرا:
- سبب ادعاء أبيه إياه:
- حامى عن بني عبس حين انهزمت أمام تميم، فسبه قيس بن زهير فهجاه:
- أنشد النبي صلّى اللّه عليه و سلّم بيتا من شعره فود لو رآه:
- كيف ألحق أخوته لأمه بنسب قومه:
- جوابه حين سئل أنت أشجع العرب:
- موته و اختلاف الروايات في سببه:
- كان أحد الذين يباليهم عمرو بن معد يكرب:
- 6 - نبذة عن عبد قيس بن خفاف البرجمي:
- 7 - ذكر أبي دلف و نسبه و أخباره
- نسب أبي دلف و مكانته:
- أخذ معنى من محاورة إبراهيم النظام لغلام:
- بلغه طروق الشراة و هو بالسرادن مع جارية له فأسرع لحربهم و ردهم:
- خرج مع الأفشين لحرب بابك فأراد قتله فأنقذه ابن أبي داود:
- أنكر عليه أحمد بن أبي دواد الغناء مع جلالة قدره و كبر سنه:
- سمع المعتصم غناءه عند الواثق فمدحه:
- نسبة الصوت الذي غنّاه أبو دلف
- ما كان من جعفر بن أبي جعفر مع حماد الراوية:
- كان جواد ممدّحا و شعر علي بن جبلة فيه:
- ذكرت قصة له في الكرم و أخرى لأبي البختري فكان هو أكرم:
- عاتب ابن جبلة على انقطاعه عنه فأجابه و رد عليه:
- تفاخر جماعة من الشعراء فتسابقوا في وصف القطاة:
- 8 - أخبار سعيد بن عبد الرحمن
- سعيد بن عبد الرحمن و منزلته في الشعر:
- وفد على هشام فلم ينل منه و دعاه الوليد فأكرمه:
- قصته مع عبد الصمد بن عبد الأعلى:
- سأل أبا بكر بن محمد حاجة لدى سليمان بن عبد الملك فلم يقضها و قضاها غيره فهجاه:
- مدح عديّ بن الرقاع شعره:
- سأل عنبسة بن سعيد أن يكلم له الخليفة فتأخر فسرق متاعه فقال شعر:
- لقي الوليد لما حج فاستأنس به الوليد:
- صوت من المائة المختارة من رواية جحظة
- صوت من المائة المختارة
- 9 - أخبار البردان
- 10 - ذكر الأخطل و أخباره و نسبه
- نسب الأخطل:
- سبب تلقيبه بالأخطل و الهجاء بينه و بين كعب ابن جعيل:
- طبقته في الشعراء و الخلاف فيه و في جرير و الفرزدق:
- سأل نوح بن جرير عنه أباه فمدحه:
- آراء الأئمة و الشعراء فيه:
- أنشد عبد الملك بن مروان مدحه فيه فأجازه:
- أنشد عبد الملك شعرا له وازنه بشعر لكثير:
- حلف باللات أنه أشعر من جرير و الفرزدق:
- نصح له شيباني بألا يهجو جريرا:
- أنشد عبد الملك من شعره و تخيله في حانوت بدمشق فبحث عنه فكان كما ظن:
- قال أبو عمر لأبي حيّة و قد أنشده معجبا بنفسه: كأنك الأخطل:
- عرض عليه عبد الملك الإسلام و حواره معه في ذلك:
- حاج أبو غسان بن خاقان بيتين من شعره:
- حديث يونس النحوي عن الأخطل و سبقه جريرا و الفرزدق:
- سأله عمر بن الوليد عن أشعر الناس فأجابه:
- أخر الراعي في حضرة بشر بن مروان:
- استنشده عبد الملك بن مروان فشرب خمرا ثم أنشده:
- حوار بينه و بين ذهلي في شعره و شعر الفرزدق:
- هو و زفر بن الحارث في حضرة عبد الملك بن مروان:
- قال إني فضلت الشعراء و أنشد من عيون شعره:
- تزوّج مطلقة أعرابي فتذكرته، و كان هو طلق زوجته و شعره في ذلك:
- حديثه مع عبد الملك بن المهلب:
- حديث جرير عنه:
- حديث أبي عمرو عن منزلة الأخطل:
- رأي أبي العسكر فيه و في جرير و الفرزدق:
- حديثه هو و الفرزدق مع فتى من أهل اليمامة:
- الفرزدق في ضيافته:
- كان خبيث الهجاء في عفة:
- أجاز بيتا ليزيد بن معاوية:
- مدح أبو العباس شعرا له في بني أمية:
- حادثة له مع أمه:
- نسب بأمامة و رعوم ابنتي سعيد بن إياس:
- كان حكم بكر بن وائل:
- استنشده داود بن المساور فأنشده ثم سأله عن أشهر الناس فأجابه:
- أعطاه هشام فاستقل عطاءه و فرّقه في الصبيان:
- تمثل هشام بشطر بيت في ناقة، فأتمه جرير و الفرزدق و هو فأخذها:
- هجته جارية من قومه فحذر أباها ثم هجاها:
- وصيته عند موته:
- رأي ابن سلام في شعر له و شعر لجرير:
- رأي حماد الراوية في شعره:
- فضله كثير من العلماء على صاحبيه:
- فضله عمر بن عبد العزيز على جرير:
- أثنى عليه الفرزدق:
- مهاجاته جريرا في حضرة عبد الملك و قصة أبي سواج:
- حبسه القس ثم أطلقه بشفاعة هاشمي:
- مر به أسقف فأمر امرأته أن تتمسح به:
- هنأه هشام بالإسلام فأجابه:
- وفد على الغضبان بن القبعثري في حمالة فخيره في عطاءين، و قصة ذلك:
- كان مع مهارته و شعره يسقط أحيانا:
- أبى الصّلاة في مسجد بني رؤاس و هجاهم:
- خلا في نزهة مع صديق له فطرأ عليهما ثقيل فهجاه:
- لبى دعوة شاب من أهل الكوفة و شعره في ذلك:
- حكم بين جرير و الفرزدق بأمر بشر بن مروان:
- مناقضة بينه و بين جرير
- استشهد تغلبي بشعر لجرير في محاورة بينه و بين تميمي
- لقيه جرير حين خرج إلى الشام فتناشدا و تعارفا
- دخل على عبد الملك و هو سكران فخلط في كلامه و أنشده
- نزل به الفرزدق ضيفا في طريقه إلى الشام فتناشدا و تعارفا
- كان له دار ضيافة فمر به عكرمة الفياض و هو لا يعرفه فأكرمه
- السبب في مدحه عكرمة بن ربعي الفياض
- صوت من المائة المختارة
- 11 - ذكر سائب خاثر و نسبه
- نسب سائب خاثر
- هو أوّل من عمل العود بالمدينة و غنى به و أخذ عنه المغنون الأولون
- قتل يوم الحرة:
- هو أول من غنى بالعربية الغناء الثقيل:
- وفد على معاوية مع عبد اللّه بن جعفر فسمع منه و أجازه:
- نسبة هذا الصوت
- سمعه معاوية عند ابنه يزيد فأعجبه و أمر يزيد بصلته:
- سمعه معاوية عند ابن جعفر فأعجب به:
- قتله يوم الحرة و كلام يزيد فيه:
- صوت من المائة المختارة
- 12 - ذكر جرادتي عبد اللّه بن جدعان و خبرهما و شيء من أخبار ابن جدعان
- نسب عبد اللّه بن جدعان:
- كان جوادا فوهب لأميّة بن أبي الصلت أميّة الجرادتين:
- سؤال عائشة للنبي صلّى اللّه عليه و سلّم عنه:
- قدم عليه أمية و هو عليل فضمنه قضاء دينه، فمدحه:
- وفد على كسرى و أكل عنده الفالوذ فصنعه بمكة و دعا الناس إليه:
- استشهاد سفيان بن عيينة في تفسير حديث بشعر لأمية فيه:
- زاره أمية في احتضاره و قال فيه شعرا:
- ترك الخمر قبل موته و ذمها بشعر:
- صوت من المائة المختارة
- 13 - ذكر سلاّمة القسّ و خبرها
- نشأة سلامة القس و من أخذت عنه الغناء، و سبب تسميتها بذلك:
- كانت لسهيل بن عبد الرحمن، و شعر ابن قيس الرقيات فيها:
- سبب افتتان عبد الرحمن بن أبي عمار القس بها و شعره فيها:
- غنت هي و أختها ريا في شعر لابن قيس الرقيات و للأحوص و أجادتا في شعر الأحوص فحسده ابن قيس:
- سألها القس أن تغنيه بشعر له:
- أراد يزيد بن عبد الملك شراءها حين قدم مكة فأمرها أن تغني:
- قال الأحوص شعرا و بعث به إليها حين رحل بها يزيد فغنت به يزيد:
- عاتبت حبابة حين استخفت بها لأثرتها عند يزيد:
- احتال ابن أبي عتيق على والي المدينة حتى جعله يسمع منها و يعدل عن إبعاد المغنين من المدينة:
- لما اشتراها رسل يزيد و رحلوا بها غنت مشيعيها عند سقاية سليمان بن عبد الملك:
- كلفت الأحوص أن يحتال لدخول الغريض على يزيد حين قدم معه إلى دمشق:
- رثت يزيد و ناحت عليه حين مات:
- سألها الوليد بن يزيد أن تغنيه فيما رثت به أباه:
- انتحل إسحاق الموصلي ما ناحت به على يزيد حين كلفته أم جعفر أن يصوغ لحنا تنوح به على الرشيد:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات
- كيف تعلق القس بها و قصة لها معه:
- لما ملكها يزيد و ملك حبابة صار لا يبالي بعدهما شيئا:
- صوت من المائة المختارة
- 14 - أخبار العباس بن الأحنف و نسبه
- نسب العباس بن الأحنف:
- هو شاعر غزل عفيف لم يهج و لم يمدح:
- كان حلو الحديث:
- هو من عرب خراسان و منشؤه بغداد:
- لعنه أبو الهذيل العلاف لشعر قاله فهجاه:
- سئل الأصمعي عن أحسن ما يحفظ للمحدثين فأنشد من شعره:
- معاتبته الأصمعي في مجلس الرشيد:
- حديث إبراهيم بن العباس مع ابن مهرويه عن شعره:
- طلب الحسن بن وهب من بنان أن تغنيه بشعر فتندرت عليه:
- مدح سعيد بن جنيد شعره في إخفاء أمره:
- تمثل الواثق بشعره إذا كان غضبان على بعض جواريه:
- تمثل بشعره في عتاب جارية له:
- مدح الزبير بن بكار شعره:
- استظرف إسحاق الموصلي شعره في مجافاة النوم:
- كان سلمة بن عاصم معجبا بشعره حتى كان يحمله معه:
- أعجب أعرابي بشعره:
- أعرف في العراق أحسن من قول ابن الأحنف:
- مدح حسين بن الضحاك شعره و استجاده:
- استجاد الكندي ضروب شعره:
- كلمة المأمون لما أنشد بيتا له:
- غنى إبراهيم الموصلي في شعره و شعر ذي الرمة أكثر ما غنى في شعر غيرهما:
- مدح ابن الأعرابي شعرا له غنى له في حضرة أحد أولاد الرشيد:
- نوّه الواثق بشعره:
- قصة للمتوكل و عليّ بن الجهم في صدد شعره:
- أنشد أبو الحارث جميز من شعره فقال: إنه قاله في طباخة:
- تمثل الحسن بن وهب بشعره في حادثة له مع بنان:
- كلام ابنه إبراهيم في مدح شعر له و بلاغته و إنشاده له:
- مدح علي بن يحيى شعره و قال على رويه شعرا:
- مدح إسحاق شعره و قال إنه محظوظ من المغنين:
- نسبة هذين الصوتين منهما
- نسبة صوت علي بن يحيى
- مدح عبد اللّه بن المعتز شعره:
- شكا الفضل بن الربيع جاريته إلى إبراهيم الموصلي فأحاله على شعره:
- دافع مصعب الزبيري عن شعره:
- قال شعرا في البكاء فأجازته أم جعفر:
- أنشد الرشيد شعره في البكاء فدعا عليه و سخط:
- سرق مخلد الموصلي من شعره فكشفه عبد اللّه بن ربيعة الرقي:
- مدح الرياشي شعره:
- اختلف الرشيد و إسحاق الموصلي في مدحه و مدح أبي العتاهية:
- صحب الرشيد إلى خراسان و عرّض للرجوع بشعر فاذن له:
- لم يبتذل هو لا العراف شعرهما في رغبة و لا رهبة:
- ذكر الأصوات التي تجمع النّغم العشر
- صوت من المائة المختارة
- 15 - نسب حارثة بن بدر و أخباره
- اشارة
- نسبه:
- نسب أمه:
- رأي ابن الأهتم فيه و في الأحنف و ابن جبلة:
- أمه و أما الأحنف و ابن جبلة:
- شعر الفرزدق في بني غدانة و حديث هذا:
- عطية و شعر جرير فيه:
- شيء عن حارثة:
- هو و ابن زياد و قد عاتبه على الشراب:
- شعره لابن زياد و قد شاوره:
- هجاء رجل من بني كليب له حين حوّل زياد دعوته في قريش:
- شعره في احتراق داره:
- احتراق أخيه:
- هجاؤه لبني سليط و سبب ذلك:
- هو و ابن زنيم و ابن زياد:
- بينه و بين ابن ظبيان في شرب الخمر:
- شعره في الرد على الأحنف و قد عاتبه على شربه الخمر:
- زيادة الوليد له في عطائه و قصة ذلك:
- شهادة زياد له بالبيان:
- هو و زياد في شربه الخمر صرفا:
- رثاؤه زيادا:
- بينه و بين سعد الرابية في مجلس ابن زياد:
- هو و ابن مسمع حين أراد أن يعرض به:
- شعره في فتنة مسعود:
- هو و مسجد الأحامرة:
- شعره في رجل من الخلج:
- أنشد الشعبي من شعره عبد اللّه بن جعفر فأجازه:
- شعر علقمة المازني في ولاية حارثة كوار:
- شعره في بغلة مرت به و كان زياد أهداها له:
- بينه و بين سليمان بن عمرو و قد قراه:
- بينه و بين أنس بن زنيم في حضرة ابن زياد:
- بينه و بين أبي الأسود حين ولي سرق:
- نشيطة أصحابه بدولاب و هجاء غوث له:
- حمله حمالتين عن قومه:
- تمثل سفيان بن عيينة ببيت له:
- مدحه سعيد ابن قيس لإجارته حين أهدر على دمه:
- أنس ابن زياد به و قصة ذلك:
- طلاقه لزوجته و حسرته عليها:
- رثاء زوجته له:
- بينه و بين ابن زنيم:
- هو و ابن زياد في خراج نيسابور:
- شهادة الأحنف له:
- عوتب زياد على تقريبه إياه فأجاب:
- موقفه يوم دولاب:
- سؤال ابن زياد له و للأحنف عن الشراب:
- هو و رجل أجاز له بيتا:
- طلب منه الأبيرد ثوبين فأعطاه ما لم يرضه فهجاه:
- مجاهرة الحكم ابن المنذر بالشراب لأبيات لحارثة:
- هو و نديم له من قريش:
- هو و مخارق بن صخر و قد دخل عليه و هو مصطبح:
- هو و أبو الأسود و قيل مولى زياد:
- تعقب الأحنف له في قول بلغه عنه بمحضر ابن زياد:
- هو و جاريته ميسة:
- هو و مولاه في تسويد قومه له:
- مطلبه في وفاته:
- فهرس التراجم التي في الجزء الثامن
- المجلد 9
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر أخبار كثير و نسبه
- نسبه:
- كنيته و طبقته في الشعراء و نحلته:
- الحديث عنه و على شعره:
- ما كان بينه و بين الحزين الديلي:
- تهدده أبو الطفيل و استوهبه خندف الأسديّ:
- أنكر على الأحوص ضراعته في الاستجداء:
- حديثه مع عبد الملك في استقطاعه أرضا له:
- هجاء الحزين له في مجلس ابن أبي عتيق:
- ادّعى أنه قرشي فرده الشعراء و سبه الكوفيون:
- نبذة عن سراقة البارقي و قصته مع المختار حين أسر:
- كان يرى أن ابن الحنفية لم يمت و كان ذلك رأي السيد:
- شعره في ابن الحنفية حين سجنه ابن الزبير في سجن عارم:
- أنشد عليّ بن عبد اللّه شعرا له في ابن الحنفية و حديثه معه:
- غلوه في التشيع و القول بالرجعة و أخبار له في ذلك:
- كان أبو هاشم يتجسس أخباره:
- كان يقول عن الأطفال من آل البيت إنهم الأنبياء الصغار:
- كان عمرو بن عبد العزيز يعرف بحبه صلاح بني هاشم و فسادهم:
- قال لعمته إنه يونس بن متى:
- كان عاقا لأبيه:
- ضافه مزني و ذمه بأنه لم يقم لصلاة الصبح:
- كان يهزأ به و يصدق ما يسمع عن نفسه:
- كان تياها و يستحمقه فتيان المدينة لذلك:
- سأله عبد الملك عن شيء و حلفه بأبي تراب:
- تمثل عبد الملك بشعر له حين منعته عاتكة من الخروج لحرب مصعب و حديثه معه عن هذه الحرب:
- بكى لقتل آل المهلب فزجره يزيد و ضحك منه:
- سأله عبد الملك عن أشعر الناس فأجابه:
- جواب عبد الملك له و قد سأله عن شعره:
- كان عبد الملك يروي أولاده شعره:
- نزل مرعي لإبله فضيق عليه أهله فذم جوارهم:
- روايته عن بدء قوله الشعر:
- عزة عشيقته و أول عشقه لها:
- سؤال عبد الملك لعزة عن كثير و سبب إعجابه بها:
- قصة غلام له مع عزة و إعتاقه بسبب ذلك:
- لقيت قسيمة بنت عياض عزة و وصفتها:
- سأل عبد الملك كثيّرا عن أعجب خبر له مع عزة فذكر له ملاقاتها له مع زوجها إذ أمرها بشتمه:
- اجتمعا ذات ليلة و وصف ذلك صديق له:
- سامته سكينة بجمله فلما رأى عزة معها تركه لهم:
- قال بعض الرواة إنه لم يكن صادقا في عشقه:
- لقي عزة في طريقه إلى مصر و تعاتبا:
- قصته مع أم الحويرث الخزاعية و حديث عشقه لها:
- سأله ابن جعفر عن سبب هزاله فأجابه:
- أغرت عزة به بثينة لتتبين حاله:
- قال لأهله إذ بكوا في مرضه سأرجع بعد أيام:
- مات هو و عكرمة في يوم واحد سنة 105:
- ما جرى في جنازته بين أبي جعفر الباقر و زينب بنت معيقب:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء:
- عمر الوادي يأخذ صوتا عن راعي غنم في شعر له:
- 2 - أخبار عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر
- كان عالما و مغنيا و نسب غناءه لجاريته شاجي ترفعا:
- كان المعتضد يتفقده لما رقت حاله و طلب منه جاريته ليسمع غناءها فأرسلها له:
- كانت شاجي جاريته تلحن للمعتضد بعض الشعر:
- ماتت شاجي فرثاها:
- له كتاب الآداب الرفيعة في الغناء:
- قص عليه الزبير بن بكار قصة فاستحسنها و أمر له بمال:
- و من الأصوات التي تجمع النّغم العشر:
- أثبت في كتابه نقد أبي نواس لشعر لابن هرمة و شعر لجرير:
- و مما يجمع النغم العشر صوت ابن أبي مطر في شعر نصيب:
- وفد نصيب على عبد العزيز بن مروان و مدحه فأجازه:
- صوت له يجمع ثماني نغم و قد مدحه إسحاق
- 3 - ذكر مسافر و نسبه
- اشارة
- مناقضاته عمارة بن الوليد:
- خطب هندا بنت عتبة و لما تزوجت أبا سفيان مرض و اعتل حتى مات:
- لما مات رثاه أبو طالب:
- خبر طلاق هند بنت عتبة من الفاكه بن المغيرة:
- فأما خبر عمارة بن الوليد و السبب الذي من أجله أمر النّجاشيّ السواحر فسحرته
- شعر عمرو بن العاص في عمارة:
- شعر خولة بنت ثابت في عمارة:
- كان عبيد اللّه يراسل المعتضد على لسان جواريه:
- كان المكتفي يراسله في الغناء:
- الأرمال الثلاثة المختارة
- نسبة الأصوات و أخبارها:
- صوت
- ابن أبي ربيعة و أم عمرو بنت مروان:
- أمر عمر بن عبد العزيز بنفيه ثم خلاه لما تاب:
- نفى الأحوص و لم يطلقه إلا يزيد بن عبد الملك:
- سليمان بن عبد الملك و نفيه ابن أبي ربيعة إلى الطائف:
- ابن أبي عتيق و غناء ابن سريج:
- أبو السائب و ابن سريج:
- الوليد بن عبد الملك يأمر والي المدينة أن يشخص إليه ابن سريج:
- عبد اللّه بن الزّبير يعجب لسماع غناء ابن سريج:
- ثاني الأرمال الثلاثة في شعر امرئ القيس:
- شيء من معلقته و شرحه:
- 4 - ذكر امرئ القيس و نسبه و أخباره
- نسبه من قبل أبويه:
- كنيته و لقبه:
- مولده و منزله:
- سبب تسمية آبائه بأسمائهم:
- قصة جده الحارث بن عمرو مع قباذ و ابنه أنوشروان:
- الحارث بن عمرو و تمليكه أولاده على قبائل العرب:
- مقتل حجر أبي امرئ القيس:
- وصيته لبنيه عند موته:
- هند بنت حجر يجيرها عوير بن شجنة:
- امرؤ القيس يستعدي بكرا و تغلب على بني أسد:
- يلجأ إلى عمرو بن المنذر:
- يستنصر أزدشنوءة:
- و مرثد الخير الحميري:
- و قرمل بن الحميم:
- طلبه المنذر فهرب و نزل بالحارث بن شهاب:
- ثم نزل على سعد بن الضباب الإيادي:
- و المعلّى بن تيم:
- ثم ببني نبهان:
- ثم نزل بعامر بن جوين:
- ثم بحارثة بن مر:
- طلب إلى السموأل أن يكتب له إلى الحارث ليوصله إلى قيصر:
- لما وصل إلى قيصر دس له عنده الطماح حتى سمه بحلة خلعها عليه:
- عبد الملك بن عمير يحدث عمر بن هبيرة بحديث عنه فيسرّ به و يجيزه:
- مفاوضات امرئ القيس و قبائل أسد بعد موت حجر:
- أصوات معبد المعروفة بالقابها و هي خمسة
- نسبة هذه الأصوات و أخبارها
- 5 - أخبار الأعشى و نسبه
- نسبه و كنيته:
- لقب أبيه قتيل الجوع:
- شاعر جاهلي:
- أشعر الناس إذا طرب:
- قبيلته أشعر القبائل عند حسان:
- فاخر ابن شفيع بقبيلته بني ثعلبة عبد العزيز بن زرارة:
- هو صناجة العرب:
- كان أبو عمرو بن العلاء يقدمه:
- سئل مروان بن أبي حفصة عن أشعر الناس فقدمه بشعره:
- قدمه حماد على جميع الشعراء حين سأله المنصور عن ذلك:
- أوصى أبو عمرو بن العلاء الناس بشعره:
- وضعه جني في المرتبة الثالثة بعد امرئ القيس و طرفة:
- هو أستاذ الشعراء في الجاهلية و جرير أستاذهم في الإسلام:
- حديث الشعبي عنه:
- حماد الراوية يسأل عن أشعر العرب فيجيب من شعره:
- كان قدريا و كان لبيد مثبتا:
- هريرة عشيقته:
- مدح المحلق الكلابي و ذكر بناته فتزوّجن:
- اسم المحلق الكلابي و سبب كنيته و سبب اتصاله بالأعشى:
- سألته امرأة أن يشيب ببناتها فشبب بهنّ فزوّجهنّ:
- أسره رجل من كلب كان قد هجاه فاستوهبه منه شريح بن السموأل:
- مدح عامر بن الطفيل و هجا علقمة بن علاثة:
- تزوّج امرأة من عنزة ثم طلقها و قال فيها شعرا:
- فخر الأخطل بشعر له في الخمر فرد عليه الشعبي بشعره:
- مدح سلامة ذا فائش فأجازه:
- أراد أن يفد على النبي ليسلم فردته قريش بجائزة فعثر به بعيره فمات:
- قبره بمنفوحة يتنادم عليه الفتيان:
- صوت معبد المسمى بالدوامة في شعره:
- صوت معبد المسمى بالمنمنم:
- 6 - نسب عمرو بن سعيد بن زيد و أخباره
- اشارة
- نسبه، و شيء عن أبيه سعيد بن زيد:
- معبد و ابن عائشة في حضرة الوليد بن يزيد:
- أحمد بن أبي العلاء يغني المعتضد بشعر الوليد فيجيزه:
- و منها صوت و هو المتبختر
- صوت و هو المسمى مقطّع الأثفار
- الأحوص و موسى شهوات:
- حديث سلامة مع الأحوص و عبد الرحمن بن حسان و هو كما يرى أبو الفرج موضوع:
- أصوات معبد المسمّاة مدن معبد و تسمّى أيضا حصون معبد
- نسبة هذه الأصوات و أخبارها
- 7 - ذكر عبيد اللّه بن عبد اللّه و نسبه
- نسبه، و عداده في بني زهرة:
- كان لجده صحبة و ليس بدريا:
- استعمل أباه عمر بن الخطاب:
- أخواه عون و عبد الرحمن و شيء عنهما:
- كان فقيها، و هو أحد السبعة بالمدينة:
- كان يؤثره ابن عباس:
- حديث الزهري عنه و كان كثير الاتصال به:
- أثنى عليه عمر بن عبد العزيز:
- ما جرى بين عمر بن عبد العزيز و عروة في شأن عائشة و ابن الزبير أمامه، ثم شعره لعمر حين أرسل إليه:
- حجبه عمر بن عبد العزيز فقال فيه شعرا ثم اعتذر فعذره:
- شعره في عراك و ابن حزم حين علم أنهما مرّا عليه و لم يسلما:
- شيء من شعره:
- استحسن جامع بن مرخية شعره فأجازه:
- مختارات من شعره:
- قدمت المدينة مكية فتنت الناس فشبب بها:
- عتب على زوجة عثمة في بعض الأمر فطلقها و شعره فيها:
- بلغه أن رجلا يقع ببعض الصحابة فجفاه:
- صوته:
- صوت من أصوات معبد المعروفة بالمدن:
- ما وقع بين بني كعب و بني همام، و قصيدة الأعشى في ذلك:
- يوم عين محلم:
- مسحل رئي الأعشى:
- 8 - ذكر الشّمّاخ و نسبه و خبره
- نسبه من قبل أبويه:
- مخضرم، و هو أحد من هجا عشيرته:
- له أخوان جزء و مزرّد:
- ناحت الجن على عمر بشعر فنحل لجزء أخيه:
- وضعه ابن سلام في الطبقة الثالثة:
- قال الحطيئة إنه أشعر غطفان:
- هو أوصف الناس للحمير:
- حديث الشماخ و مزرّد مع أمهما:
- منازعته قوم امرأته إلى كثير بن الصلت:
- سألته امرأة لا تعرفه عن قصته مع زوجه، و شعره في ذلك:
- خطب امرأة فتزوّجها أخوه جزء فماتا متهاجرين:
- استنشد المهدي بن دأب من أشعر ما قالت العرب فأنشده من شعره:
- عرابة الذي مدحه و نسبه:
- أتى عرابة النبي في غزاة أحد مع غلمة فردّهم:
- قصة أبي عرابة و عمه مع النبي:
- كان عرابة سيدا في قومه و أبوه من وجوه المنافقين:
- لقي الشماخ بالمدينة فأكرمه فمدحه:
- سأله معاوية بأي شيء سدت فأجابه:
- اعترض عليه ابن دأب في شعره لابن جعفر:
- نقد أبو نواس بيتا له و وازنه بعشر الفرزدق:
- نقد عبد الملك بن مروان شعره:
- المهلب و الشعراء:
- المهدي و أبو دلامة:
- لطيفة الأعرابي على مائدة عبد الملك بن مروان بسبب بيت له:
- سأل كثير يزيد بن عبد الملك عن معنى بيت له فسبه:
- تمثل ابن الزبير ببيت له في حواره لمعاوية:
- صوت من مدن معبد
- ابن عائشة يذكر بحادثة لكثير و عزة فيغني بشعر:
- معبد و ابن سريج يبكيان أهل مكة بغنائهما:
- صوت من مدن معبد في شعر قيس بن ذريح: و من مدن معبد.
- 9 - ذكر قيس بن ذريح و نسبه و أخباره
- نسبه:
- هو رضيع الحسين بن علي:
- أول عشيقه لبني ثم زواجه بها:
- أبواه يغريانه بطلاقها و يأبى هو:
- طلاقه لبنى ثم ندمه على فراقها، و شعره في ذلك:
- خرج في فتية إلى بلادها حتى رآها، و شعره في ذلك:
- أبو السائب المخزومي و شعر قيس:
- حسرته على فراقها و تأنيبه نفسه:
- قالوا و قال في ليلته تلك:
- من شعره في لبنى و قد سنحت له ظبية:
- أغرت أمه فتيات الحي بأن يعبن عنده لبنى ليسلوها فلم يسل، و شعره في ذلك:
- حديثه في مرضه مع عوّاده و مع طبيبه عن لبنى، و شعره في ذلك:
- إعجاب أبي السائب المخزومي بشعر له:
- زوجه أبوه غيرها ليسلوها فتزوّجت لبنى، و ما قال في ذلك من الشعر:
- شكاه أبوها إلى معاوية فأهدر دمه، و شعره في ذلك:
- شعره فيما حين صادفها في موسم الحج:
- شعره فيها و قد بلغه أنها كذبت مرضه:
- قصته مع لبنى و زوجها و قد باعه ناقة و هو لا يعرفه:
- مرضه بعد هذه الحادثة:
- دست إليه رسولا يسأله لم تزوّج حتى تزوّجت هي:
- أنب لبنى زوجها لافتضاح أمره بشعر قيس فغضبت:
- وسط بريكة في لقائها، و شعره في ذلك:
- شكا إلى يزيد ما به و امتدحه فحقن دمه:
- لقبه عياش السعدي ذاهلا شارد اللب و أنشده من شعره فيها:
- عبد اللّه بن مسلم بن جندب ينشد من شعره:
- استنشده ابن أبي عتيق أحرّ ما قال في لبنى:
- أنشد ثعلب من شعره و كان يستحسنه:
- فكاهات لأبي السائب المخزومي في شعره و في سيرته:
- آلت لبنى أ لا ترى غرابا إلاّ قتلته لبيت قاله من قصيدة، و ذكر المختار منها:
- مصير قيس و لبنى و هل ماتا زوجين أو مفترقين:
- صوت من مدن معبد في شعر عنترة:
- عنترة يقول معلقته لأن رجلا سبه و عيره سواده:
- بقية مدن معبد:
- صوت من مدنه في شعر الحارث بن خالد:
- 10 - ذكر الحارث بن خالد و نسبه و خبره في هذا الشعر
- اشارة
- تزوّج حميدة بنت النعمان بن بشير ثم طلقها:
- رجعت الرواية إلى خبر الحارث
- قتل مصعب أختها عمرة بعد قتل زوجها المختار:
- رجع الحديث إلى رواية عمر بن شبّه
- تزوّجها بعده الفيض بن محمد بن الحكم:
- تزوّج ابنتها من الفيض الحجاج بن يوسف:
- أبو عثمان المازني و الواثق:
- صوت من مدن معبد في شعر الأعشى:
- نسبة أصوات معبد في قتيلة
- نسبة ما لم تمض نسبته من هذه الأصوات إذ كان بعضها قد مضى متقدّما
- 11 - أغاني الخلفاء و أولادهم و أولاد أولادهم
- 12 - ذكر عمر بن عبد العزيز و شيء من أخباره
- هو أشج بني مروان:
- أمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب:
- لما ولي بدأ بأهل بيته و أخذ ما كان في أيديهم و سمى أعمالهم المظالم:
- كثير و الأحوص و نصيب عند عمر بن عبد العزيز:
- خبر دكين الراجز معه:
- زهده بعد أن ولي الخلافة:
- حبه آل البيت:
- أكرم يزيد بن عيسى لأنه مولى عليّ:
- سمى عمر بن علي نحله غلامه مورقا:
- كان يكرم عبد اللّه بن الحسن:
- لم يفد من ولايته شيئا و خلف ولده فقراء:
- رثاه مسلمة بن عبد الملك:
- كتابه إلى أسارى قسطنطينية:
- كتاب الحسن البصري له و ردّه عليه:
- آخر خطبة له:
- اشترى موضع قبره بعشرة دنانير:
- وفاته:
- من أصواته في سعاد:
- 13 - نسب الأشهب بن رميلة و أخباره
- نسبه:
- إخوته و عزّهم في الجاهلية و الإسلام:
- يوم الصمان بينهم و بين أبناء عمومتهم:
- أصوات عمر في سعاد:
- كان محدثا و فقيها و راويا:
- غناء يزيد بن عبد الملك:
- غناء الوليد بن يزيد:
- غناء الواثق:
- غنى الواثق في شعر لأبي العتاهية بحضرة إسحاق و وصله:
- صنع مائة صوت ليس فيها صوت ساقط:
- نسبة هذا الصوت
- شعر يعقوب بن إسحاق الربعي:
- و من غناء الواثق باللّه:
- غنى إسحاق الموصلي بحضرته صوتا أخذته عنه شاجى فأجازه:
- تقدير إسحاق لغناء الواثق:
- كان يعرض غناءه على إسحاق فيدلي فيه برأيه:
- كان عنده مخارق لإسحاق فجفاه و أصلحت بينهما فريدة:
- غناه إسحاق فوصله و شعره فيه:
- خرج معه إسحاق إلى النجف، و شعره فيها و في حنينه إلى ولده:
- امتياز إسحاق على المغنين في مجلسه:
- برّز إسحاق عليه في لحن اشتركا فيه:
- و من مشهور أغاني الواثق:
- قصة لأعرابي عاشق مع إسحاق بن سليمان بن علي:
- غناؤه في شعر حسان:
- تفسير القاضي عبيد اللّه بن الحسن لهذا الشعر:
- غناؤه لحنا على مثال لحن لمخارق:
- تحدّث إسحاق إليه بقصة أعرابيّ عاشق و غنى في شعره فوصله و وصل الأعرابيّ:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني:
- طرب شيخ لسماع مغنية فرمى بنفسه في الفرات:
- علمه بالغناء و عدد أصواته و ذكر المشهور منها:
- غاضبه خادم له فقال فيه شعرا غنى فيه:
- غنى في شعر لعلي بن الجهم:
- يوم له مع المغنين بسرّمن رأى:
- شعره في خادم يهواه:
- ألقى على غلمانه صوتا فأخذوه عنه:
- نسبة هذا الصوت
- كان إسحاق يصحح له غناءه:
- أمر مخارقا و علويه و عريب أن يعارضوا لحنا له:
- غناه إسحاق صوتا فتطير به:
- و ممّن حكي عنه أنه صنع في شعره و شعر غيره المنتصر
- كان متحلفا في قول الشعر و متقدما في غيره و كان يغني قبل الخلافة:
- أراد الشرب علانية فجاء الناس ليروه فقال شعرا فتفرقوا:
- جفا يزيد المهلبي لاختصاصه بالمتوكل ثم عفا عنه و أكرمه:
- شعر الحسين بن الضحاك فيه:
- شعر يزيد المهلبي فيه:
- غناه بنان بن عمرو بشعر مروان فأمره ألا يغني في شعر آل أبي حفصة:
- غناء المعتز باللّه:
- 14 - أخبار عديّ بن الرّقاع و نسبه
- نسبه:
- شاعر أموي اختص بالوليد بن عبد الملك جعله ابن سلام في الطبقة الثالثة:
- ما جرى بينه و بين جرير في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- فضل جرير عليه كثيرا في مجلس بعض الخلفاء:
- نقد محمد بن المنجم بيتا من شعره:
- جاءه شعراء ليعارضوه فردت عليهم بنته فأفحمتهم:
- كان من أوصف الشعراء للمطية:
- استحسن أبو عمرو شعره:
- استحسن أبو عبيدة بيتا له:
- استحسن أبو عمرو شعره و استحسن مدني الغناء به:
- مدح عبيدة بن عبد الرحمن حين عزله الوليد فجفاه الوليد ثم رضي عنه:
- عدّه جرير أنسب الشعراء لشعر له:
- عجب جرير من توفيقه في تشبيه دقيق:
- تابع روح بن زنباع ثم خالفه و تابع نائل بن قيس في نسبهم:
- ما كان بينه و بين ابن سريج في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- أفحمه كثير في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- 15 - أخبار المعتزّ في الأغاني و مع المغنّين و ما جرى هذا المجرى
- 16 - ذكر أخبار الفرزدق في هذا الشعر خاصة دون غيره
- اشارة
- نسبه:
- هو و جرير و الأخطل أشعر طبقات الإسلاميين:
- حديث الفرزدق و النوار و ذمه بني قيس و زهيرا و بني أم النسير لمعاونتهم إياها:
- استشفعت النوار إلى ابن الزبير امرأته فاستشفع هو بابنه حمزة:
- هدده ابن الزبير و غيره جلاء قومه تميم عن البيت فقال في ذلك شعرا:
- ما كان بينه و بين ابن الزبير بعد ما قال له ما حاجتك بالنوار و قد كرهتك:
- هجاه جعفر بن الزبير فنهاه أخوه عن ذلك:
- فلما أذنت النوار في تزويجها منه استعان في مهرها سلم بن زياد فأعانه:
- لم تحسن النوار عشرته فتزوّج عليها حدراء بنت زيق و مدحها و ذمّ النوار:
- هاجاه جرير بإغراء النوار:
- رأى في طريقه إلى حدراء كبشا مذبوحا فتشاءم بموتها و شعره حين أخبر بوفاتها:
- استعان الحجاج في مهر حدراء فعذله فشفع له عنبسة بن سعيد:
- أراد أن تحمل حدراء فاعتلوا بموتها و شعر لجرير في ذلك:
- قصة ما كان بينه و بين ابن أبي بكر بن حزم حين أنشده من شعر حسان في المسجد:
- نسبة ما في الخبر من الأصوات
- ما كان بين النابغة و حسان بسوق عكاظ حين مدح النابغة الخنساء:
- انتحل بيتا لجميل:
- عرّض هو و كثير كل منهما للآخر أنه سرق بيتا من جميل:
- رجع الحديث إلى سياقه حديث الفرزدق و النّوار:
- نسبة هذا اللحن
- فهرس موضوعات الجزء التاسع
- المجلد 9-10
- هویة الکتاب
- المجلد 9
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر أخبار كثير و نسبه
- نسبه:
- كنيته و طبقته في الشعراء و نحلته:
- الحديث عنه و على شعره:
- ما كان بينه و بين الحزين الديلي:
- تهدده أبو الطفيل و استوهبه خندف الأسديّ:
- أنكر على الأحوص ضراعته في الاستجداء:
- حديثه مع عبد الملك في استقطاعه أرضا له:
- هجاء الحزين له في مجلس ابن أبي عتيق:
- ادّعى أنه قرشي فرده الشعراء و سبه الكوفيون:
- نبذة عن سراقة البارقي و قصته مع المختار حين أسر:
- كان يرى أن ابن الحنفية لم يمت و كان ذلك رأي السيد:
- شعره في ابن الحنفية حين سجنه ابن الزبير في سجن عارم:
- أنشد عليّ بن عبد اللّه شعرا له في ابن الحنفية و حديثه معه:
- غلوه في التشيع و القول بالرجعة و أخبار له في ذلك:
- كان أبو هاشم يتجسس أخباره:
- كان يقول عن الأطفال من آل البيت إنهم الأنبياء الصغار:
- كان عمرو بن عبد العزيز يعرف بحبه صلاح بني هاشم و فسادهم:
- قال لعمته إنه يونس بن متى:
- كان عاقا لأبيه:
- ضافه مزني و ذمه بأنه لم يقم لصلاة الصبح:
- كان يهزأ به و يصدق ما يسمع عن نفسه:
- كان تياها و يستحمقه فتيان المدينة لذلك:
- سأله عبد الملك عن شيء و حلفه بأبي تراب:
- تمثل عبد الملك بشعر له حين منعته عاتكة من الخروج لحرب مصعب و حديثه معه عن هذه الحرب:
- بكى لقتل آل المهلب فزجره يزيد و ضحك منه:
- سأله عبد الملك عن أشعر الناس فأجابه:
- جواب عبد الملك له و قد سأله عن شعره:
- كان عبد الملك يروي أولاده شعره:
- نزل مرعي لإبله فضيق عليه أهله فذم جوارهم:
- روايته عن بدء قوله الشعر:
- عزة عشيقته و أول عشقه لها:
- سؤال عبد الملك لعزة عن كثير و سبب إعجابه بها:
- قصة غلام له مع عزة و إعتاقه بسبب ذلك:
- لقيت قسيمة بنت عياض عزة و وصفتها:
- سأل عبد الملك كثيّرا عن أعجب خبر له مع عزة فذكر له ملاقاتها له مع زوجها إذ أمرها بشتمه:
- اجتمعا ذات ليلة و وصف ذلك صديق له:
- سامته سكينة بجمله فلما رأى عزة معها تركه لهم:
- قال بعض الرواة إنه لم يكن صادقا في عشقه:
- لقي عزة في طريقه إلى مصر و تعاتبا:
- قصته مع أم الحويرث الخزاعية و حديث عشقه لها:
- سأله ابن جعفر عن سبب هزاله فأجابه:
- أغرت عزة به بثينة لتتبين حاله:
- قال لأهله إذ بكوا في مرضه سأرجع بعد أيام:
- مات هو و عكرمة في يوم واحد سنة 105:
- ما جرى في جنازته بين أبي جعفر الباقر و زينب بنت معيقب:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الغناء:
- عمر الوادي يأخذ صوتا عن راعي غنم في شعر له:
- 2 - أخبار عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر
- كان عالما و مغنيا و نسب غناءه لجاريته شاجي ترفعا:
- كان المعتضد يتفقده لما رقت حاله و طلب منه جاريته ليسمع غناءها فأرسلها له:
- كانت شاجي جاريته تلحن للمعتضد بعض الشعر:
- ماتت شاجي فرثاها:
- له كتاب الآداب الرفيعة في الغناء:
- قص عليه الزبير بن بكار قصة فاستحسنها و أمر له بمال:
- و من الأصوات التي تجمع النّغم العشر:
- أثبت في كتابه نقد أبي نواس لشعر لابن هرمة و شعر لجرير:
- و مما يجمع النغم العشر صوت ابن أبي مطر في شعر نصيب:
- وفد نصيب على عبد العزيز بن مروان و مدحه فأجازه:
- صوت له يجمع ثماني نغم و قد مدحه إسحاق
- 3 - ذكر مسافر و نسبه
- اشارة
- مناقضاته عمارة بن الوليد:
- خطب هندا بنت عتبة و لما تزوجت أبا سفيان مرض و اعتل حتى مات:
- لما مات رثاه أبو طالب:
- خبر طلاق هند بنت عتبة من الفاكه بن المغيرة:
- فأما خبر عمارة بن الوليد و السبب الذي من أجله أمر النّجاشيّ السواحر فسحرته
- شعر عمرو بن العاص في عمارة:
- شعر خولة بنت ثابت في عمارة:
- كان عبيد اللّه يراسل المعتضد على لسان جواريه:
- كان المكتفي يراسله في الغناء:
- الأرمال الثلاثة المختارة
- نسبة الأصوات و أخبارها:
- صوت
- ابن أبي ربيعة و أم عمرو بنت مروان:
- أمر عمر بن عبد العزيز بنفيه ثم خلاه لما تاب:
- نفى الأحوص و لم يطلقه إلا يزيد بن عبد الملك:
- سليمان بن عبد الملك و نفيه ابن أبي ربيعة إلى الطائف:
- ابن أبي عتيق و غناء ابن سريج:
- أبو السائب و ابن سريج:
- الوليد بن عبد الملك يأمر والي المدينة أن يشخص إليه ابن سريج:
- عبد اللّه بن الزّبير يعجب لسماع غناء ابن سريج:
- ثاني الأرمال الثلاثة في شعر امرئ القيس:
- شيء من معلقته و شرحه:
- 4 - ذكر امرئ القيس و نسبه و أخباره
- نسبه من قبل أبويه:
- كنيته و لقبه:
- مولده و منزله:
- سبب تسمية آبائه بأسمائهم:
- قصة جده الحارث بن عمرو مع قباذ و ابنه أنوشروان:
- الحارث بن عمرو و تمليكه أولاده على قبائل العرب:
- مقتل حجر أبي امرئ القيس:
- وصيته لبنيه عند موته:
- هند بنت حجر يجيرها عوير بن شجنة:
- امرؤ القيس يستعدي بكرا و تغلب على بني أسد:
- يلجأ إلى عمرو بن المنذر:
- يستنصر أزدشنوءة:
- و مرثد الخير الحميري:
- و قرمل بن الحميم:
- طلبه المنذر فهرب و نزل بالحارث بن شهاب:
- ثم نزل على سعد بن الضباب الإيادي:
- و المعلّى بن تيم:
- ثم ببني نبهان:
- ثم نزل بعامر بن جوين:
- ثم بحارثة بن مر:
- طلب إلى السموأل أن يكتب له إلى الحارث ليوصله إلى قيصر:
- لما وصل إلى قيصر دس له عنده الطماح حتى سمه بحلة خلعها عليه:
- عبد الملك بن عمير يحدث عمر بن هبيرة بحديث عنه فيسرّ به و يجيزه:
- مفاوضات امرئ القيس و قبائل أسد بعد موت حجر:
- أصوات معبد المعروفة بالقابها و هي خمسة
- نسبة هذه الأصوات و أخبارها
- 5 - أخبار الأعشى و نسبه
- نسبه و كنيته:
- لقب أبيه قتيل الجوع:
- شاعر جاهلي:
- أشعر الناس إذا طرب:
- قبيلته أشعر القبائل عند حسان:
- فاخر ابن شفيع بقبيلته بني ثعلبة عبد العزيز بن زرارة:
- هو صناجة العرب:
- كان أبو عمرو بن العلاء يقدمه:
- سئل مروان بن أبي حفصة عن أشعر الناس فقدمه بشعره:
- قدمه حماد على جميع الشعراء حين سأله المنصور عن ذلك:
- أوصى أبو عمرو بن العلاء الناس بشعره:
- وضعه جني في المرتبة الثالثة بعد امرئ القيس و طرفة:
- هو أستاذ الشعراء في الجاهلية و جرير أستاذهم في الإسلام:
- حديث الشعبي عنه:
- حماد الراوية يسأل عن أشعر العرب فيجيب من شعره:
- كان قدريا و كان لبيد مثبتا:
- هريرة عشيقته:
- مدح المحلق الكلابي و ذكر بناته فتزوّجن:
- اسم المحلق الكلابي و سبب كنيته و سبب اتصاله بالأعشى:
- سألته امرأة أن يشيب ببناتها فشبب بهنّ فزوّجهنّ:
- أسره رجل من كلب كان قد هجاه فاستوهبه منه شريح بن السموأل:
- مدح عامر بن الطفيل و هجا علقمة بن علاثة:
- تزوّج امرأة من عنزة ثم طلقها و قال فيها شعرا:
- فخر الأخطل بشعر له في الخمر فرد عليه الشعبي بشعره:
- مدح سلامة ذا فائش فأجازه:
- أراد أن يفد على النبي ليسلم فردته قريش بجائزة فعثر به بعيره فمات:
- قبره بمنفوحة يتنادم عليه الفتيان:
- صوت معبد المسمى بالدوامة في شعره:
- صوت معبد المسمى بالمنمنم:
- 6 - نسب عمرو بن سعيد بن زيد و أخباره
- اشارة
- نسبه، و شيء عن أبيه سعيد بن زيد:
- معبد و ابن عائشة في حضرة الوليد بن يزيد:
- أحمد بن أبي العلاء يغني المعتضد بشعر الوليد فيجيزه:
- و منها صوت و هو المتبختر
- صوت و هو المسمى مقطّع الأثفار
- الأحوص و موسى شهوات:
- حديث سلامة مع الأحوص و عبد الرحمن بن حسان و هو كما يرى أبو الفرج موضوع:
- أصوات معبد المسمّاة مدن معبد و تسمّى أيضا حصون معبد
- نسبة هذه الأصوات و أخبارها
- 7 - ذكر عبيد اللّه بن عبد اللّه و نسبه
- نسبه، و عداده في بني زهرة:
- كان لجده صحبة و ليس بدريا:
- استعمل أباه عمر بن الخطاب:
- أخواه عون و عبد الرحمن و شيء عنهما:
- كان فقيها، و هو أحد السبعة بالمدينة:
- كان يؤثره ابن عباس:
- حديث الزهري عنه و كان كثير الاتصال به:
- أثنى عليه عمر بن عبد العزيز:
- ما جرى بين عمر بن عبد العزيز و عروة في شأن عائشة و ابن الزبير أمامه، ثم شعره لعمر حين أرسل إليه:
- حجبه عمر بن عبد العزيز فقال فيه شعرا ثم اعتذر فعذره:
- شعره في عراك و ابن حزم حين علم أنهما مرّا عليه و لم يسلما:
- شيء من شعره:
- استحسن جامع بن مرخية شعره فأجازه:
- مختارات من شعره:
- قدمت المدينة مكية فتنت الناس فشبب بها:
- عتب على زوجة عثمة في بعض الأمر فطلقها و شعره فيها:
- بلغه أن رجلا يقع ببعض الصحابة فجفاه:
- صوته:
- صوت من أصوات معبد المعروفة بالمدن:
- ما وقع بين بني كعب و بني همام، و قصيدة الأعشى في ذلك:
- يوم عين محلم:
- مسحل رئي الأعشى:
- 8 - ذكر الشّمّاخ و نسبه و خبره
- نسبه من قبل أبويه:
- مخضرم، و هو أحد من هجا عشيرته:
- له أخوان جزء و مزرّد:
- ناحت الجن على عمر بشعر فنحل لجزء أخيه:
- وضعه ابن سلام في الطبقة الثالثة:
- قال الحطيئة إنه أشعر غطفان:
- هو أوصف الناس للحمير:
- حديث الشماخ و مزرّد مع أمهما:
- منازعته قوم امرأته إلى كثير بن الصلت:
- سألته امرأة لا تعرفه عن قصته مع زوجه، و شعره في ذلك:
- خطب امرأة فتزوّجها أخوه جزء فماتا متهاجرين:
- استنشد المهدي بن دأب من أشعر ما قالت العرب فأنشده من شعره:
- عرابة الذي مدحه و نسبه:
- أتى عرابة النبي في غزاة أحد مع غلمة فردّهم:
- قصة أبي عرابة و عمه مع النبي:
- كان عرابة سيدا في قومه و أبوه من وجوه المنافقين:
- لقي الشماخ بالمدينة فأكرمه فمدحه:
- سأله معاوية بأي شيء سدت فأجابه:
- اعترض عليه ابن دأب في شعره لابن جعفر:
- نقد أبو نواس بيتا له و وازنه بعشر الفرزدق:
- نقد عبد الملك بن مروان شعره:
- المهلب و الشعراء:
- المهدي و أبو دلامة:
- لطيفة الأعرابي على مائدة عبد الملك بن مروان بسبب بيت له:
- سأل كثير يزيد بن عبد الملك عن معنى بيت له فسبه:
- تمثل ابن الزبير ببيت له في حواره لمعاوية:
- صوت من مدن معبد
- ابن عائشة يذكر بحادثة لكثير و عزة فيغني بشعر:
- معبد و ابن سريج يبكيان أهل مكة بغنائهما:
- صوت من مدن معبد في شعر قيس بن ذريح: و من مدن معبد.
- 9 - ذكر قيس بن ذريح و نسبه و أخباره
- نسبه:
- هو رضيع الحسين بن علي:
- أول عشيقه لبني ثم زواجه بها:
- أبواه يغريانه بطلاقها و يأبى هو:
- طلاقه لبنى ثم ندمه على فراقها، و شعره في ذلك:
- خرج في فتية إلى بلادها حتى رآها، و شعره في ذلك:
- أبو السائب المخزومي و شعر قيس:
- حسرته على فراقها و تأنيبه نفسه:
- قالوا و قال في ليلته تلك:
- من شعره في لبنى و قد سنحت له ظبية:
- أغرت أمه فتيات الحي بأن يعبن عنده لبنى ليسلوها فلم يسل، و شعره في ذلك:
- حديثه في مرضه مع عوّاده و مع طبيبه عن لبنى، و شعره في ذلك:
- إعجاب أبي السائب المخزومي بشعر له:
- زوجه أبوه غيرها ليسلوها فتزوّجت لبنى، و ما قال في ذلك من الشعر:
- شكاه أبوها إلى معاوية فأهدر دمه، و شعره في ذلك:
- شعره فيما حين صادفها في موسم الحج:
- شعره فيها و قد بلغه أنها كذبت مرضه:
- قصته مع لبنى و زوجها و قد باعه ناقة و هو لا يعرفه:
- مرضه بعد هذه الحادثة:
- دست إليه رسولا يسأله لم تزوّج حتى تزوّجت هي:
- أنب لبنى زوجها لافتضاح أمره بشعر قيس فغضبت:
- وسط بريكة في لقائها، و شعره في ذلك:
- شكا إلى يزيد ما به و امتدحه فحقن دمه:
- لقبه عياش السعدي ذاهلا شارد اللب و أنشده من شعره فيها:
- عبد اللّه بن مسلم بن جندب ينشد من شعره:
- استنشده ابن أبي عتيق أحرّ ما قال في لبنى:
- أنشد ثعلب من شعره و كان يستحسنه:
- فكاهات لأبي السائب المخزومي في شعره و في سيرته:
- آلت لبنى أ لا ترى غرابا إلاّ قتلته لبيت قاله من قصيدة، و ذكر المختار منها:
- مصير قيس و لبنى و هل ماتا زوجين أو مفترقين:
- صوت من مدن معبد في شعر عنترة:
- عنترة يقول معلقته لأن رجلا سبه و عيره سواده:
- بقية مدن معبد:
- صوت من مدنه في شعر الحارث بن خالد:
- 10 - ذكر الحارث بن خالد و نسبه و خبره في هذا الشعر
- اشارة
- تزوّج حميدة بنت النعمان بن بشير ثم طلقها:
- رجعت الرواية إلى خبر الحارث
- قتل مصعب أختها عمرة بعد قتل زوجها المختار:
- رجع الحديث إلى رواية عمر بن شبّه
- تزوّجها بعده الفيض بن محمد بن الحكم:
- تزوّج ابنتها من الفيض الحجاج بن يوسف:
- أبو عثمان المازني و الواثق:
- صوت من مدن معبد في شعر الأعشى:
- نسبة أصوات معبد في قتيلة
- نسبة ما لم تمض نسبته من هذه الأصوات إذ كان بعضها قد مضى متقدّما
- 11 - أغاني الخلفاء و أولادهم و أولاد أولادهم
- 12 - ذكر عمر بن عبد العزيز و شيء من أخباره
- هو أشج بني مروان:
- أمه أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن الخطاب:
- لما ولي بدأ بأهل بيته و أخذ ما كان في أيديهم و سمى أعمالهم المظالم:
- كثير و الأحوص و نصيب عند عمر بن عبد العزيز:
- خبر دكين الراجز معه:
- زهده بعد أن ولي الخلافة:
- حبه آل البيت:
- أكرم يزيد بن عيسى لأنه مولى عليّ:
- سمى عمر بن علي نحله غلامه مورقا:
- كان يكرم عبد اللّه بن الحسن:
- لم يفد من ولايته شيئا و خلف ولده فقراء:
- رثاه مسلمة بن عبد الملك:
- كتابه إلى أسارى قسطنطينية:
- كتاب الحسن البصري له و ردّه عليه:
- آخر خطبة له:
- اشترى موضع قبره بعشرة دنانير:
- وفاته:
- من أصواته في سعاد:
- 13 - نسب الأشهب بن رميلة و أخباره
- نسبه:
- إخوته و عزّهم في الجاهلية و الإسلام:
- يوم الصمان بينهم و بين أبناء عمومتهم:
- أصوات عمر في سعاد:
- كان محدثا و فقيها و راويا:
- غناء يزيد بن عبد الملك:
- غناء الوليد بن يزيد:
- غناء الواثق:
- غنى الواثق في شعر لأبي العتاهية بحضرة إسحاق و وصله:
- صنع مائة صوت ليس فيها صوت ساقط:
- نسبة هذا الصوت
- شعر يعقوب بن إسحاق الربعي:
- و من غناء الواثق باللّه:
- غنى إسحاق الموصلي بحضرته صوتا أخذته عنه شاجى فأجازه:
- تقدير إسحاق لغناء الواثق:
- كان يعرض غناءه على إسحاق فيدلي فيه برأيه:
- كان عنده مخارق لإسحاق فجفاه و أصلحت بينهما فريدة:
- غناه إسحاق فوصله و شعره فيه:
- خرج معه إسحاق إلى النجف، و شعره فيها و في حنينه إلى ولده:
- امتياز إسحاق على المغنين في مجلسه:
- برّز إسحاق عليه في لحن اشتركا فيه:
- و من مشهور أغاني الواثق:
- قصة لأعرابي عاشق مع إسحاق بن سليمان بن علي:
- غناؤه في شعر حسان:
- تفسير القاضي عبيد اللّه بن الحسن لهذا الشعر:
- غناؤه لحنا على مثال لحن لمخارق:
- تحدّث إسحاق إليه بقصة أعرابيّ عاشق و غنى في شعره فوصله و وصل الأعرابيّ:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني:
- طرب شيخ لسماع مغنية فرمى بنفسه في الفرات:
- علمه بالغناء و عدد أصواته و ذكر المشهور منها:
- غاضبه خادم له فقال فيه شعرا غنى فيه:
- غنى في شعر لعلي بن الجهم:
- يوم له مع المغنين بسرّمن رأى:
- شعره في خادم يهواه:
- ألقى على غلمانه صوتا فأخذوه عنه:
- نسبة هذا الصوت
- كان إسحاق يصحح له غناءه:
- أمر مخارقا و علويه و عريب أن يعارضوا لحنا له:
- غناه إسحاق صوتا فتطير به:
- و ممّن حكي عنه أنه صنع في شعره و شعر غيره المنتصر
- كان متحلفا في قول الشعر و متقدما في غيره و كان يغني قبل الخلافة:
- أراد الشرب علانية فجاء الناس ليروه فقال شعرا فتفرقوا:
- جفا يزيد المهلبي لاختصاصه بالمتوكل ثم عفا عنه و أكرمه:
- شعر الحسين بن الضحاك فيه:
- شعر يزيد المهلبي فيه:
- غناه بنان بن عمرو بشعر مروان فأمره ألا يغني في شعر آل أبي حفصة:
- غناء المعتز باللّه:
- 14 - أخبار عديّ بن الرّقاع و نسبه
- نسبه:
- شاعر أموي اختص بالوليد بن عبد الملك جعله ابن سلام في الطبقة الثالثة:
- ما جرى بينه و بين جرير في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- فضل جرير عليه كثيرا في مجلس بعض الخلفاء:
- نقد محمد بن المنجم بيتا من شعره:
- جاءه شعراء ليعارضوه فردت عليهم بنته فأفحمتهم:
- كان من أوصف الشعراء للمطية:
- استحسن أبو عمرو شعره:
- استحسن أبو عبيدة بيتا له:
- استحسن أبو عمرو شعره و استحسن مدني الغناء به:
- مدح عبيدة بن عبد الرحمن حين عزله الوليد فجفاه الوليد ثم رضي عنه:
- عدّه جرير أنسب الشعراء لشعر له:
- عجب جرير من توفيقه في تشبيه دقيق:
- تابع روح بن زنباع ثم خالفه و تابع نائل بن قيس في نسبهم:
- ما كان بينه و بين ابن سريج في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- أفحمه كثير في حضرة الوليد بن عبد الملك:
- 15 - أخبار المعتزّ في الأغاني و مع المغنّين و ما جرى هذا المجرى
- 16 - ذكر أخبار الفرزدق في هذا الشعر خاصة دون غيره
- اشارة
- نسبه:
- هو و جرير و الأخطل أشعر طبقات الإسلاميين:
- حديث الفرزدق و النوار و ذمه بني قيس و زهيرا و بني أم النسير لمعاونتهم إياها:
- استشفعت النوار إلى ابن الزبير امرأته فاستشفع هو بابنه حمزة:
- هدده ابن الزبير و غيره جلاء قومه تميم عن البيت فقال في ذلك شعرا:
- ما كان بينه و بين ابن الزبير بعد ما قال له ما حاجتك بالنوار و قد كرهتك:
- هجاه جعفر بن الزبير فنهاه أخوه عن ذلك:
- فلما أذنت النوار في تزويجها منه استعان في مهرها سلم بن زياد فأعانه:
- لم تحسن النوار عشرته فتزوّج عليها حدراء بنت زيق و مدحها و ذمّ النوار:
- هاجاه جرير بإغراء النوار:
- رأى في طريقه إلى حدراء كبشا مذبوحا فتشاءم بموتها و شعره حين أخبر بوفاتها:
- استعان الحجاج في مهر حدراء فعذله فشفع له عنبسة بن سعيد:
- أراد أن تحمل حدراء فاعتلوا بموتها و شعر لجرير في ذلك:
- قصة ما كان بينه و بين ابن أبي بكر بن حزم حين أنشده من شعر حسان في المسجد:
- نسبة ما في الخبر من الأصوات
- ما كان بين النابغة و حسان بسوق عكاظ حين مدح النابغة الخنساء:
- انتحل بيتا لجميل:
- عرّض هو و كثير كل منهما للآخر أنه سرق بيتا من جميل:
- رجع الحديث إلى سياقه حديث الفرزدق و النّوار:
- نسبة هذا اللحن
- فهرس موضوعات الجزء التاسع
- المجلد 10
- هویة الکتاب
- اشارة
- مقدمة التحقيق
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار دريد بن الصمة و نسبه
- نسبه:
- صفاته:
- قتل يوم حنين:
- إخوته:
- ابنه و بنته شاعران:
- شعره في الصبر على النوائب:
- يوم اللوى و مقتل أخيه عبد اللّه و ما رثاه به من الشعر:
- أخوه عبد اللّه و أسماؤه و كناه:
- له أفضل بيت في الصبر على النوائب:
- عاتبته زوجته أم معبد على بكائه أخاه فطلقها و قال شعرا:
- حارب غطفان يوم الغدير طلبا بثأر أخيه و قال شعرا:
- أخوه قيس بن الصمة و مقتله:
- خبر الحرب بين بني عامر و بني جشم و بين أسد و غطفان:
- أخوه عبد يغوث و مقتله و ما رثاه به:
- خالد بن الصمة و مقتله:
- يوم ثيل:
- قصة زواجه بامرأة وجدها ثيبا:
- ما جرى بينه و بين عياض الثعلبي:
- هجا عبد اللّه بن جدعان ثم مدحه:
- تغزل في الخنساء و خطبها فامتنعت و تهاجيا:
- آخر أيامه و شعره بعد أن أسن و ضعف جسمه:
- قتلت بنو يربوع الصمة أباه فغزاهم:
- كان أبوه شاعرا:
- و كان أخوه مالك شاعرا:
- تحالف مع معاوية بن عمرو بن الشريد ورثاه:
- حديث عارض الجشمي عنه و قد خرف:
- خرج في حرب حنين و هو شيخ و نصح مالك بن عوف فخالفه:
- استحثه قومه على الأخذ بثأر أخيه خالد من بني الحارث فقال شعرا و أجابه عبد اللّه بن عبد المدان:
- رده أسماء بن زنباع عن ظعينته زينب و طعنه فأصاب عينه:
- قصته مع أنس بن مدركة الخثعمي و يزيد بن عبد المدان و شعره في ذلك:
- قصته مع مسهر بن يزيد الحارثي و شعره:
- 2 - أخبار المعتضد في صنعة هذا اللحن و غيره من الأغاني
- 3 - أخبار إبراهيم بن العباس و نسبه
- نسبه، و شيء عن آبائه:
- كان يقول الشعر ثم يختاره:
- هجاؤه محمد بن عبد الملك الزيات و تشفيه بموته:
- هجره صديقه الحارث بن بُسخُنَّر مرضاة لمحمد بن عبد الملك الزيّات فقال في ذلك شعرا:
- قصة عشقه لقينة و انكماشه لتأخرها و شعره فيها:
- أجازه دعبل في شعر:
- روى له الأخفش أبياتا كان يفضلها و يستجيدها:
- جوابه لأبي أيوب:
- كان يهوى جارية اسمها «سامر» أهدت له جاريتين:
- ذهابه مع دعبل و رزين و ركوبهم حمير أهل الشوك و شعرهم في ذلك:
- رثاؤه لابنه:
- عاتبه أبو وائلة في لهوه فقال شعرا:
- وهبه أخوه عبد اللّه ثلث ماله و أخته الثلث الآخر و شعره في ذلك:
- عزله عن الأهواز:
- أرسل ابن الزيات أبا الجهم للنكاية به:
- مدح المتوكل ببيتين و غنى بهما جعفر بن رفعة:
- مدح الرضا لما عقدت ولاية العهد فأجازه:
- آذى إسحاق ابن أخي زيدان فهدّده فكف عنه:
- نادرته في ثقيل:
- كتابه في شفاعة لرجل إلى بعض إخوانه:
- مدحه عبيد اللّه بن يحيى عند المتوكل:
- طلب إليه المتوكل وصف القدور الإبراهيمية و مجونهما في ذلك:
- داعب الحسن بن وهب و شعره في ذلك:
- كان يستثقل ابن أخيه و حكايات عنه في ذلك:
- أمر الحسن بن مخلد بأمر فأبطأ فيه فقال شعرا:
- تنادر بابن الكلبي عند المتوكل لما جاء كتابه:
- استعطافه محمد بن عبد الملك الزيات:
- هجا محمد بن عبد الملك و كان قد أغرى به الواثق:
- تمادح هو و أبو تمام:
- اعتذر له إبراهيم بن المدبر عن أخيه فقال شعرا:
- احتال على المتوكل لينجي بعض عماله من العقوبة:
- سرق ابن دريد و ابن الرومي شعره:
- قال ثعلب إنه كان أشعر المحدثين:
- مدح الحسن بن سهل:
- قال شعرا في قينة اسمها «سامر» كان يهواها فغضبت عليه:
- شعره في قصر الليل:
- تنكر له ابن الزيات لصلته بابن أبي دواد فاعتذر له بشعر:
- مسح المداد بكم ثوبه و شعره في ذلك:
- اتهمه المأمون بإفشاء سر مقتل الفضل بن سهل ثم عفا عنه بشفاعة هشام الخطيب:
- مدح الفضل بن سهل:
- مدح المتوكل و ولاة العهود فأجازوه:
- فضل ابن برد الخيار شعره على شعر محمد بن عبد الملك الزيات:
- هنأ الحسن بن سهل بصهر المأمون:
- هجا محمد بن عبد الملك الزيات:
- مدح المعتز بشعر:
- هنأه أحمد بن المدبر و كان يحرّض عليه فقال شعرا:
- عاتبه ابن المدبر فقال شعرا:
- و من أخبار المعتضد باللّه الجارية مجرى هذا الكتاب.
- صنعة أولاد الخلفاء الذّكور منهم و الإناث
- 4 - أخبار مروان بن أبي حفصة و نسبه
- نسبه و شيء من أخبار آبائه:
- جرير يودع ابنه يحيى بن أبي حفصة:
- يحيى بن أبي حفصة يتزوّج بنت زياد بن هوذة:
- يهنئ الوليد بن عبد الملك و يعزيه:
- زوج بنيه من بنات مقاتل المنقري فهجاه القلاح فرد عليه:
- يذكر خروج ابن المهلب:
- بخل مروان بن أبي حفصة و نوادر له في ذلك:
- قصة له مع أبي الشمقمق:
- مدح الهادي فداعيه في المعجل و المؤجل و وصله:
- مدح المهدي فلحنه اليزيدي فاعترض على سوء أدبه:
- سأله الرشيد عن الوليد بن يزيد فأجابه:
- فضل خلف الأحمر شعرا له على شعر للأعشى:
- عرض شعرا له على يونس فمدحه و فضله على شعر للأعشى:
- قال الأصمعي إنه مولد و لا علم له باللغة:
- أنشد شعر جماعة من الشعراء فقال عن كل واحد منهم إنه أشعر الناس:
- اشترى من أعرابي شعرا مدح به مروان بن محمد فمدح هو به معن بن زائدة فأكرمه:
- نقل قصة فرار معن أن عبدا أسود طلقه تكرما بعد ما عرفه:
- سبب رضا المنصور عن معن بن زائدة:
- عاتب المنصور معنا على إكرامه له فأجابه إنما أكرمه لمدحه هو:
- مدح المهدي فرده لمدحه معنا ثم مدحه العام المقبل فأجازه مائة ألف درهم:
- مدح الرشيد فرده لمدحه معنا ثم مدحه بعد أيام فأجازه لكل بيت ألفا:
- مدح المهدي في الرصافة فأجازه:
- مدح المهدي و ذم عنده يعقوب بن داود فأجازه من خالص ماله:
- مدح مغنا فأعطاه عطايا سنية لم يستكثرها عليه ابن الأعرابي:
- سئل عن جرير و الفرزدق أيهما أشعر فأجاب بشعر:
- مدح معنا فسأله عن أمله فأعطاه إياه و استقله له:
- رمى محرز معنا بالظلم فرد عليه بما أخجله:
- ترك يحيى بن منصور الشعر فلما سمع بكرم معن مدحه و قال مروان في ذلك شعرا:
- تزوجت امرأة من أهله في بني مطر فلم يرضهم و قال شعرا:
- تهكم بالجنى الشاعر فهجاه و لم يعف عنه حتى حقره:
- عزى الهادي في المهدي ببيتين تناقلهما الناس:
- مدح عمرو بن مسعدة في مرضه:
- رأي الغول في بعض سفراته ففزع:
- عارضه التغلبي في شعره في وراثة بني العباس:
- لازمه صالح بن عطية الأضجم أياما ثم قتله:
- نشأته و نسب أمه شكلة:
- مدحه إسحاق الموصلي:
- كان ينسب ما يصنع لشارية و ريق جاريتيه:
- كان ينازع إسحاق و يجادله و جرت بينهما مناظرات في الغناء:
- كلمة لإبراهيم بن المهدي عن نفسه في صنعة الغناء:
- نسبة هذا الصوت
- غنى الرشيد و عنده سليمان بن أبي جعفر و جعفر بن يحيى:
- نسبة هذين الصوتين، منهما
- غنى صوتا على أربع طبقات:
- غنى صوتا لمعبد:
- نسبة هذا الصوت
- عاب مخارقا عند المأمون:
- ضنّ على مخارق بصوت:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- طلبت إليه أخته أسماء سماع غنائه:
- غضب عليه الأمين ثم رضي عنه:
- طارح أخته علية فأطربا المأمون و أحمد بن الرشيد:
- نسبة هذا الصوت
- كتب إليه إسحاق بجنس صوت فغناه من غير أن يسمعه:
- نسبة هذا الصوت
- نسبة هذا الصوت
- سمعه أحمد بن أبي داود فذهل عن نفسه و رجع عن إنكاره الغناء:
- اتخذ لنفسه حراقة بحذاء داره:
- ثناء ابن أبي ظبية عليه:
- غنى و عنده عدّة من المغنين و غنّى بعده مخارق فأعاد هو فأطرب:
- نسبة هذا الصوت
- غنى الأمين فأطربه:
- كتب له إسحاق بصوت صنعه فغناه و أجاده:
- نسبة هذا الصوت
- غنى أبا دلف العجلي و أهداه جارية:
- سمع من مخارق لحنا فأطراه:
- غنى عمرو بن بانة لحنا و حدّثه حديثه:
- قصته مع ابن بُسخُنَّر و جاريته شارية و مخارق و علوية:
- نسبة هذه الأصوات
- شعره في باقة نرجس غنى به المعتصم:
- غضب عليه المأمون و سجنه فاستعطفه حتى عفا عنه:
- بذ أحمد بن يوسف الكاتب في حسن المحاضرة:
- أثنى عليه إسحاق:
- إقرار ابن بانة له و لإسحاق بالعلو في فن الغناء:
- فضل المأمون غناءه على غناء إسحاق في شعر للأخطل:
- علمه إسحاق لحنا فطرب له الأمين و قصة ذلك:
- حج مع الرشيد و قصته مع جارية رآها:
- حواره مع المأمون حين استعطفه بكلام سعيد بن العاص لمعاوية:
- غضب عليه الأمين فاستعطفه:
- صالح جاريته صدوف:
- قيل له تب و أحرق دفاتر الغناء فقال ريق تحفظ كل غنائي:
- رأى عليا في النوم:
- تمنى له الأمين طول العمر:
- غنى للأمين لحنا فطرب و طلب إليه أن يلقنه إحدى جواريه، و قصة ذلك:
- حدث لجحظة مع طرخان ما حدث له هو مع الأمين:
- غنى بحضرة المأمون لحنا و أراد ابن بُسخُنَّر أن يأخذه عنه فضلله:
- قال بيتا يكيد به لدعبل:
- خطأ مخارقا في لحن غناه للمأمون ثم لقنه إياه على وجهه:
- سأله الرشيد عن أحسن الأسماء و أسمجها فأجابه:
- غنى المأمون لحنا عرض فيه بالحسن بن سهل:
- غنى للمعتصم لحنا و سمعه أحمد بن أبي دواد فمال للغناء بعد أن كان يتجنبه:
- فضله مخارق على نفسه و على إبراهيم الموصلي و ابن جامع:
- سمع إسحاق الموصلي صوتا من لحنه و شعره فطرب له و استعاده عامة يومه و قصة ذلك:
- نسبة هذا الصوت
- أحب جارية عند بعض أهله و قال فيها شعرا:
- غنى للمأمون بشعر له و كان يخشى بطشه فرق له و أمنه:
- نسبة هذا الصوت
- أراد الحسن بن سهل أن يضع منه فعرض هو به:
- غنت مغنية بحضرته فداعبها:
- سمعته رومية أعجمية فبكت تأثرا من صوته:
- غنى الأمين صوتا فأجازه:
- كان يحسن الإيقاع على الطبل و الناي:
- حسن ترجيعه في لحن:
- غنت متيم الهشامية لحنا فاختلس إيقاعه منها:
- نسبة هذا الصوت
- برهان محمد بن موسى المنجم على أنه أحسن الناس غناء:
- كانت له أشياء لم يكن لأحد مثلها:
- كتب إليه إسحاق الموصلي فأجابه:
- نسخة جواب إبراهيم بعد ما ذهب منه
- 5 - أخبار أبي النّجم و نسبه
- أصله و نسبه، و هو في الطبقة الأولى من الرجاز:
- هو أبلغ في النعت من العجاج:
- انتصف مع الرجاز من الشعراء:
- أعظمه رؤبة و قام له عن مكانه:
- ترتيب الرجاز في رأي بعض الرواة:
- كان يتسرع إلى رؤبة فيكفه عنه المسمعي:
- ناجز العجاج حتى هرب منه:
- غلب الشعراء عند عبد الملك بن مروان أو سليمان بن عبد الملك و ظفر منه بجارية:
- وصف جارية لخالد بن عبد اللّه القسري لساعته فوهبها له:
- غضب عليه هشام ثم سمر معه ليلة فرضي عنه:
- كان أسرع الناس بديهة:
- سئل الأصمعي أي الرجز أحسن و أجود فقال رجز أبي النجم:
- سأله هشام بن عبد الملك عن رأيه في النساء فأجابه:
- حدث هشام بن عبد الملك عن نفسه فأضحكه:
- ذكر فتاة في شعره فتزوجت:
- وصف فهود عبد الملك بن بشر بن مروان:
- مدح الحجاج برجز و طلب إليه واديا في بلاده:
- أخطأ في أشياء أخذت عليه:
- 6 - أخبار عليّة بنت المهديّ و نسبها و نتف من أحاديثها
- أمها مكنونة أم ولد اشتريت للمهدي في حياة أبيه:
- بعض صفاتها:
- كانت حسنة الدين و لا تشرب و لا تغني إلا أيام حيضها:
- لم يجتمع في الإسلام أخ و أخت أحسن غناء منها و من أخيها:
- كانت تحب المكاتبة بالشعر و كاتبت طلا فمنعها الرشيد:
- حجب عنها طل فقالت فيه شعرا و صحفت اسمه:
- أنت تقول الشعر في خادمها رشأ و تكنى عنه بزينب:
- هجت طغيان حين و شت بها إلى رشأ:
- شعرها حين امتنع رشأ عن شرب النبيذ:
- غنى عقيد للمعتصم بشعر فسأل عنه فقال محمد بن إسماعيل إنه لها فغضب و أعرض عنه:
- غنى بنان للمنتصر بلحن لها في شعر الرشيد:
- أخذت من إسحاق لحنا و غنته الرشيد ثم غناه هو للمأمون فعنفه:
- طارحت أخاها إبراهيم الغناء و سمعها من في مجلس المأمون:
- نسبة هذا الصوت:
- أرسلت إلى الرشيد و منصور شرابا مع خلوب و غنتهما بلحن لها:
- دعا إبراهيم بن المهدي إسحاق و أبا دلف و غنتهم جاريته لحنا لها:
- شكت إليها أم جعفر انقطاع الرشيد فقالت شعرا و غنت به فرجع إليها:
- كانت تحب لحن الرمل:
- غنت هي و أخوها إبراهيم و زمر عليهما أخوهما يعقوب:
- تمارت خشف و عريب في عدد أصواتها بحضرة المتوكل:
- سمع الرشيد لحنين لها من جاريتيها عند إبراهيم الموصلي فرجع إليها و سمعهما منها و مدحهما:
- عادها أخوها إبراهيم و كرر السؤال عنها فخجل من جوابها:
- أمرها الرشيد بالغناء فغنته من وراء ستار و كان معه جعفر فعرفه بها:
- نسبة الصوت الذي أخذ منه:
- أمرها الرشيد بالغناء فنظمت فيه شعرا و غنته به فطرب:
- طلب الرشيد أختها و لم يطلبها فقالت شعرا و بعثت من غناه له فأحضرها:
- حجت و تأخرت فتكدر الرشيد فنظمت شعرا و غنته فرضي عنها:
- اشتاقها الرشيد و هو بالرقة فطلبها فجاءته و قالت شعرا و عملت فيه لحنا:
- كانت مع الرشيد في الري فحنت إلى العراق بشعر فردها:
- غنت الرشيد في يوم فطر:
- ضربت وكيلها سباعا و حبسته لخيانته فشفع فيه جيرانه فقالت شعرا:
- تركت الغناء لموت الرشيد فألح عليها الأمين فغنته:
- قالت شعرا في لبانة بنت أخيها علي بن المهدي و غنت فيه:
- سمعها إسماعيل بن الهادي تغني مستترة عند المأمون فأذهله غناؤها:
- توفيت و لها خمسون سنة، و سبب وفاتها:
- و ممّن صنع أولاد الخلفاء أبو عيسى بن الرّشيد
- 7 - أخبار أبي عيسى بن الرّشيد و نسبه
- شيء من أوصافه:
- كان جميل الوجه:
- كان إذا ركب جلس له الناس لرؤية حسنه:
- مدحت عريب حسنه و غناءه:
- عجب الرشيد من جواب له في صباه و قبله:
- سخط من رؤية هلال شهر رمضان:
- مدح إبراهيم بن المهدي غناءه:
- عابث طاهر بن الحسين أمام المأمون فغضب فترضاه:
- عرّض بيعقوب بن المهديّ فضحك المأمون و نهاه:
- كان المأمون يحبه و يتمنى أن يلي الأمر بعده:
- كان يحب صيد الخنازير فوقع عن دابته، و كان ذلك سبب موته:
- عزاء محمد بن عباد المأمون فيه:
- مات سنة تسع و مائتين:
- وجد عليه المأمون وجدا شديدا:
- بكاه المأمون و تمثل شعرا و عزاه فيه ابن أبي دواد و عمرو بن مسعدة و ناحت عليه عريب:
- طلب المأمون من أبي العتاهية أن يسليه عنه:
- بعض أصواته:
- و ممن عرفت له صنعة من أولاد الخلفاء عبد الله بن موسى الهادي
- و ممن رويت له صنعة من أولاد الخلفاء عبد اللّه بن محمد الأمين
- 8 - أخبار عبد الله بن محمد و نسبه:
- 9 - أخبار عليّ بن الجهم و نسبه
- نسبه و نسب قبيلته بني سامة:
- كان شاعرا فصيحا اختص بالمتوكل و هجاء عليا و شيعته:
- هجا بختيشوع فسبه عند المتوكل فحبسه سنة ثم نفاه و قال في ذلك شعرا:
- قال أبو الشبل شعره في الحبس كشعر عدي بن زيد:
- حبسه المتوكل بسعاية جلسائه و نفاه إلى خراسان فعذبه طاهر بن عبد اللّه فقال شعرا:
- كتب المتوكل لطاهر بإطلاقه فأطلقه فقال شعرا:
- جمش جارية فباعدته فقال شعرا فأجابته:
- كان يتشاءم من الحارثي فرآه فقال شعرا:
- انتحل شعرا لإبراهيم بن العباس:
- قال المتوكل إنه كذاب و أثبت كذبه بكلامه له:
- عربد عليه بعض ولد علي بن هشام فهجاهم:
- سعى عند المتوكل بندمائه و بلغه أنه هجاه فحبسه، و أحسن شعره في الحبس:
- دخل على المتوكل و الطبيب يفحص علته و كانت جاريته قبيحة أغضبته فضربها ثم اغتم لذلك فقال هو في ذلك شعرا:
- خرج مع جماعة إلى الشام فقطع عليهم الأعراب الطريق ففرّ أصحابه و ثبت هو و قال شعرا:
- قال إن أباه حبسه في الكتاب و هو صبيّ فكتب إلى أمّه شعرا فكذبه إبراهيم بن المدبر:
- مدح أحمد بن أبي دواد و كان منحرفا عنه ليشفع له في حبسه فقعد عنه فهجاه و شمت به بعد أن نفاه المتوكل:
- كتب من حبسه شعرا لطاهر بن عبد اللّه بن طاهر بن الحسين:
- شعره في مقين كان ينزل عنده في جماعة بالكرخ:
- أنشد إبراهيم بن المدبر شعرا لنفسه فكذبه و قال إن الشعر لإبراهيم بن العباس:
- شعر له في الفراق:
- كان محمد بن عبد الملك الزيات منحرفا عنه و يسبعه عند الخليفة فهجاه:
- استرفد عمر بن الفرج فلم يرفده ثم قبض على عمر فشمت به و قال شعرا:
- تمثل بشعره نديم لسليمان بن وهب و كان عربد عليه و أغضبه فرضي عنه:
- أنشد عبد اللّه بن طاهر شعرا و كان مغتما فسرى عنه:
- جلس في المقابر بعد خروجه من السجن و قال شعرا:
- شعر له و فيه غناء:
- مدح أبا أحمد بن الرشيد فلم يعطه شيئا فهجاه:
- رثى عبد اللّه بن طاهر بشعر و أنشده ابنه يعزيه:
- غنت عريب المعتز بشعر له فطرب و فرّق مالا:
- خرج مع عبد اللّه بن طاهر للصيد و شربوا فقال شعرا يصف ذلك:
- كتب من حبسه إلى المتوكل شعرا:
- شمت بأحمد بن أبي دواد حين فلج و قال شعرا يهجوه:
- شعر له غنت فيه عريب:
- و أنشدني له و فيه غناء أيضا، و يقال إنه آخر شعر قاله:
- هجا مغنيا بشعر:
- استشفع بقبيحة إلى المتوكل و هو في حبسه فأرسلت إليه ابنها المعتز:
- هنأ المتوكل بفتح أرمينية:
- مدح المتوكل بقصيدة و أرسلها من حبسه مع علي بن يحيى:
- شاع مذهبه و شره فسافر لحلب فقتل في الطريق و قال شعرا قبل موته:
- و من صنعة أبي عيسى بن المتوكّل
- 10 - أخبار أبي دلامة و نسبه
- نسبه و هو مولى لبني أسد و كان فاسد الدين متهتكا:
- أول شعر عرف به:
- أعفاه المنصور من لبس السواد و القلانس دون الناس:
- طلب من المنصور أو السفاح، كلب صيد ثم تدرج في الطلب إلى أشياء كثيرة:
- كني باسم جبل بمكة:
- أنشد المنصور شعرا فأجازه:
- شهد عند ابن أبي ليلى لجارة له و قال شعرا فأمضى ابن أبي ليلى شهادته:
- شرب مع السيد الحميري أو أبي عطاء السندي فذم ابنته و أخبر المنصور فأكرمه:
- رثى السفاح عند المنصور فغضب و أراد إخراجه إلى الحرب فاسترضاه:
- أغضب المنصور لكثرة مدحه السفاح:
- أمره روح بن حاتم بمبارزة خارجى فخدعه:
- أ أمره مروان بن محمد بمبارزة خارجي ففر منه:
- أعطاه موسى بن داود مالا ليحج معه فهرب إلى السواد و سكر بالمال:
- أمره المنصور بملازمة الجماعة في مسجد القصر فقال شعرا يستعفيه:
- ألزمه المنصور بالقيام شهر رمضان فكتب إلى ريطة شعرا يستشفع بها للمهدي:
- أنشد المهدي شعره في نخاس فضحك منه:
- لفق رؤيا للمنصور و أخذ منه ثيابا:
- حبسه المنصور لسكره فبعث له من الحبس شعرا فعفا عنه:
- لفق رؤيا لتمار و أخذ منه تمرا:
- هنأ المهدي بقدومه من الري فملا حجره دراهم:
- ضجر من الصوم و الحر فكتب للمهدي شعرا فعجل جائزته:
- عزى أم سلمة بنت يعقوب في السفاح فأضحكها:
- خدع المهدي بموت زوجته و خدعت زوجته الخيزران بموته كذلك فضحكا منهما:
- فرض له المنصور على كل هاشمي عطاء فنقصه العباس بن محمد دينارين فذمه:
- قيل إن هذه القصة مع علي بن صالح:
- تخاصم إلى عافية القاضي و داعبه:
- أمره المهدي بهجاء أحد الحضور فهجا نفسه:
- قال شعرا في المهدي و علي بن سليمان و قد خرجا للصيد فأصاب الأوّل و أخطأ الثاني:
- أنشد المنصور شعرا فأعطاه دارا و كسوة ثم احتاج إلى الدار و عوّضه بدلها:
- عابه عند المهدي محرز و مقاتل ابنا ذؤال فهجاهما بحضرته:
- مدح سعيد بن دعلج فأجازه:
- داعب المنصور في جنازة بنت عمه حتى ضحك:
- سأل الخيزران جارية فوعدته بها و أبطأت فاستنجزها بشعر، و قصة زوجته و ابنه مع هذه الجارية:
- سأله المهدي عن شاعر فأطراه فأجازه لحسن محضره:
- خلع عليه العقيلي من ثيابه التي عليه:
- فزع من رؤية الفيل و قال فيه شعرا:
- أنشد المهدي شعرا في بغلته و استوهبه أخرى غيرها:
- احتال على العباس بن محمد بشعر و أخذ منه ألفي درهم و كان راهن المهدي على ذلك فأخذ منه ستة آلاف:
- أمره أبو مسلم بمبارزة رجل فقال شعرا أضحكه فأعفاه:
- وعدته ريطة جارية فاستنجزها بشعر:
- اشترى لأضيافه نبيذا من نباذه و لم يعطها الثمن و قال فيها شعرا:
- قال شعرا في الجنيد النخاس يذمه و يمدح جارية له:
- عاد إسحاق الأزرق و عنده طبيبه فقال شعرا ينصحه فيه بمجانبة الطبيب:
- تنادر بسلمة الوصيف في حضرة المهدي:
- عبث به ابنه فأراد أن يخصيه فحكم زوجته:
- أمر المهديّ مروانيا بقتل خارجي فنبا السيف في يده فقال هو في ذلك شعرا:
- 11 - أخبار عبد اللّه بن المعتزّ
- اشارة
- أدبه و شعره و دفاع أبي الفرج عن مذهبه في الأدب:
- علمه بصناعة الموسيقى:
- كتاب عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر له و قد بعث إليه برسالة إلى ابن حمدون:
- أصوات له في أشعار مختلفة:
- زارته زرياب في يوم الشعانين و غناها:
- حرجت عليه نشر في صورة جميلة فقال فيها شعرا على البديهة:
- جدر خادمه نشوان فجزع عليه ثم عوفي فسرّ و قال شعرا:
- غضب عليه غلامه نشوان فقال شعرا يترضاه به:
- زار في حداثته أبا عيسى بن المتوكل و أنشده من شعره في كره البنات فمدحه:
- كان يعمر داره و يبيضها و قال شعرا في ذلك:
- خفف النميري صلاته و أطال السجود بعدها فقال هو شعرا:
- انقطعت عنه بنت الكراعة و كان يحبها فقال شعرا:
- كان يحب جارية قبيحة الصورة فاعترض عليه النميري فأجابه بشعر:
- راسل خزامى فتأخرت عنه فقال شعرا فأجابته:
- شعره في موسم الربيع:
- هنأ عبيد اللّه بن عبد اللّه بن طاهر بولاية ابنه محمد شرطة بغداد:
- انقطع عنه محمد هذا مدة طويلة فكتب له شعرا يعاتبه:
- أبيات من معلقة زهير و شرحها:
- 12 - نسب زهير و أخباره
- نسبه:
- هو أحد الثلاثة المقدّمين على سائر الشعراء:
- قال جرير هو شاعر الجاهلية:
- قال عمر لابن عباس إنه شاعر الشعراء:
- كان قدامة بن موسى يقدّمه على سائر الشعراء:
- قال جرير هو أشعر أهل الجاهلية:
- قال عنه الأحنف بن قيس هو أشعر الشعراء:
- مدح عمر بن الخطاب شعره و روى منه:
- استعاذ منه النبي صلى اللّه عليه و سلم فما قال شعرا حتى مات:
- خرج أبوه أبو سلمى مع خاله و ابن خاله لغزو طيء فمنعاه حقه في المغنم، و شعره في ذلك:
- قال معلقته في مدح هرم بن سنان و الحارث بن عوف و قد حملا دية هرم بن ضمضم في مالهما:
- قصة زواج الحارث بن عوف ببهيسة بنت أوس و تحمله الدية في ماله بين عبس و ذبيان:
- مدح بقصيدته القافية هرما و أباه و إخوته:
- خرف سنان بن أبي حارثة ثم مات فرثاه:
- أشعار له غنّى فيها:
- أنشد عمر بن الخطاب قول زهير في هرم بن سنان يمدحه:
- قال عمر لبعض ولد هرم قد خلد ذكره لكم:
- حلف هرم أن يعطيه كلما لقيه:
- سأل عمر ابنه عن الحلل التي كساه إياها هرم فأجابه:
- شعر له مدح به هرما و لم يسبقه إليه أحد:
- مدح عبد الملك بن مروان شعره في مدح آل أبي حارثة:
- مدح عثمان بن عفان شعرا له:
- تمثل عروة بن الزبير ببيت له و قد استخف به عبد الملك بن مروان:
- شعره في الحارث بن ورقاء و قد أخذ إبله و غلا:
- كان يذكر في شعره بنو غطفان و أحوال بني مرة و يمدحهم:
- شكا إليه رجل من غطفان بني عليم بن جناب فهجاهم:
- طلب من خاله بشامة و هو يحتضر أن يقسم له من ماله فقال له أورثتك الشعر:
- بشامة خاله شاعر مجيد و شيء من شعره:
- طلق زوجته أم أوفى ثم ندم فقال شعرا:
- عانت امرأة ابنه سالما فمات فرثاه:
- هو و قومه شعراء:
- ما امتاز به شعره و كان سبب تقديمه:
- مرثية ابنه سالم:
- 13 - ذكر المرّار و خبره و نسبه
- نسبه و كان قصيرا ضئيل الجسم:
- كان يهاجي المساور بن هند:
- من مخضرمي الدولتين أغار هو و أخوه بدر على بني عبس و نهبا إبلهم فحبسهما الوالي:
- مات أخوه بدر في الحبس فرثاه:
- خرج حاجا و أضافه قرشي بالأبطح:
- حبس هو و أخوه بدر، و شعره في الحبس:
- خاصم رجلا من قومه و سابه، و قال في ذلك شعرا:
- كان أخوه بدر شاعرا، و شيء من شعره:
- فهرس موضوعات الجزء العاشر
- المجلد 11
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار النابغة و نسبه
- نسب النابغة:
- من الطبعة الأولى:
- سأل عمر بن الخطاب عن شعر فلما أخبر أنه له قال إنه أشعر العرب:
- سئل ابن عباس عن أشعر الناس فأمر أبا الأسود بالجواب فذكره:
- حوار في شعر له في مجلس الجنيد بن عبد الرحمن:
- كان يجلس للشعراء بعكاظ فمدح شعر الخنساء و حواره مع حسان:
- تذاكر قوم الشعر و هم في الصحراء فإذا هم بجني يقول إنه أشعر الناس:
- فضله أبو عمرو على زهير:
- سأل عبد الملك عن شعر له في اعتذاره للنعمان و قال إنه أشعر العرب:
- سئل حماد بم تقدّم النابغة فأجاب:
- كان أثيرا عند النعمان فدخل على زوجته المتجردة فوصفها:
- كان يقوى فلما ذهب إلى يثرب تبين له هذا العيب فأصلحه:
- قال صالح بن حسان إنه كان مخنثا:
- هروبه من النعمان إلى ملوك غسان و اختلاف الرواة في سببه:
- كان المنخل اليشكري يهوى هندا بنت عمرو بن هند فتغزل فيها فقتله:
- مدح عمرو بن الحارث الأصغر الغساني و أخاه النّعمان:
- فضله الشعبي على الأخطل في مواجهته في مجلس عبد الملك:
- حديث حسان عنه حين وفد على النعمان:
- مما يغنى فيه من شعره:
- أخذ معنى لزرقاء اليمامة:
- رواية أخرى في حديث حسان عنه حين وفد على النعمان:
- 2 - أخبار الحارث بن حلزة و نسبه
- 3 - نسب عمرو بن كلثوم و خبره
- 4 - ذكر الخبر عن السبب في اتصال الهجاء بين جرير و الأخطل
- 5 - ذكر أوس بن حجر و شيء من أخباره
- 6 - خبر ورقاء بن زهير و نسبه و قصة شعره هذا:
- 7 - مقتل زهير بن جذيمة العبسيّ
- 8 - ذكر مقتل خالد بن جعفر بن كلاب
- مقتل خالد بن جعفر و سببه:
- شعر قيس بن زهير للحارث حين قتل خالدا و إجابته له:
- إباء غطفان جوار الحارث و لحوقه ببني تميم و طلب بني عامر له:
- شعر الحارث حين أمره حاجب بالتنحي و رد حاجب عليه:
- شعر لعامر بن مالك يرد به على حاجب:
- قتل الحارث لابن النعمان:
- أخذ النعمان عم الحارث فاعتذر إليه فخلى عنه، و قال شعرا:
- شعر للحارث في قتله ابن النعمان:
- شعر للحارث يخاطب به النعمان:
- أخذ مصدق للنعمان إبلا لديهث فاستجارت بالحارث فردها إليها:
- خروج الحارث إلى صديق من كندة:
- لجوؤه إلى بني عجل بن لجيم:
- لحوقه بطيء:
- أخذ الأسود أموال جارات له فردها هو إليهن:
- رواية أخرى في قتله بن الملك:
- وجود نعل شرحبيل بن الأسود في بني محارب و تعذيب الأسود لهم:
- أخذ الأسود لسنان بن أبي حارثة الذي قتل ابنه عنده و اعتذار الحارث بن سفيان عنه:
- لحوق الحارث ببني دارم:
- أسر بني قيس و بني هزان للحارث و حديثه معهم:
- مروره برجل من بني أسد:
- لحوقه بمكة و انتماؤه إلى قريش:
- لحوقه بالشام عند ملك من غسان و مقتله:
- 9 - خبر الحارث و عمرو بن الإطنابة
- اشارة
- عضب عمرو بن الإطنابة على الحارث لقتله خالدا و شعره في ذلك:
- مسير الحارث إلى عمرو و انخذال عمرو عنه و شعر الحارث في ذلك:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- و نذكر هاهنا خبر رحرحان و يوم قتله إذ كان مقتل الحارث و خبره خبرهما
- و هذا يوم شعب جبلة:
- شعر لدختنوس بنت لقيط تعير ابن قهوس:
- تشاور بني عامر في أمرهم:
- دخولهم شعب جبلة:
- من شهد الوقعة من القبائل:
- تفرق بجيلة في بطون بنى عامر:
- ما فعله كرب بن صفوان لتميم و أسد:
- صعود بني عامر الشعب و تشاور أعدائهم في الصعود إليهم:
- شعر لبعض بني عامر في الوقعة:
- قتال بني تميم ضد بني عامر:
- سقوط لقيط في الموقعة:
- شعر لدختنوس في أبيها:
- من قتل في الموقعة و من نجا و أخبارهم:
- تاريخ يوم جبلة:
- ما قيل في هذا اليوم من الشعر:
- عمليق ملك طسم و جديس و سبب قتله:
- أمر أ لا تزوّج بكر من جديس حتى يفترعها:
- تحريض عفيرة بنت عباد قومها عليه:
- ائتمار جديس للغدر به و بقومه:
- غزوة حسان بن تبع لجديس و هروب الأسود و قتل طيئ له:
- حديث عمر بن أبي ربيعة عن صاحبه الجعد بن مهجع العذري:
- الجعد بن مهجع يذكر لعمر سبب عشقه و مسعى عمر في زواجه من عشقها:
- 10 - أخبار عائشة بنت طلحة و نسبها
- نسب عائشة بنت طلحة:
- كانت لا تستر وجهها و عتاب مصعب لها في ذلك:
- غضبت على مصعب فبعث إليها ابن قيس الرقيات:
- غضبت على مصعب فاسترضاها أشعب فرضيت:
- وصف عزة الميلاء لها و لعائشة بنت عثمان و أم القاسم بنت زكريا:
- أمها، و خالتها، و زواجها من ابن خالها و أولادها منه:
- مصارمتها لزوجها و إيلاؤه منها:
- زواجها من مصعب بن الزبير:
- كانت تعاسر مصعبا فاحتال له كاتبه ابن أبي فروة حتى ياسرته:
- أخبار لها مع مصعب:
- خطبها بشر بن مروان فتزوجت عمر بن عبيد اللّه:
- ما كان في يوم زواجها من عمر بن عبيد اللّه:
- ثم رجع الخبر إلى سياقة خبرها:
- حديث امرأة عنها و قد اختلى بها عمر:
- طلبت ضرتها من مولاة لها أن تراها متجردة ثم ندمت أن رأتها
- أخبار لها مع عمر بن عبيد اللّه:
- طلبت من الوليد بن عبد الملك أعوانا حين حجت:
- حجت مع سكينة بنت الحسين و كانت أحسن آلة و ثقلا:
- بهر موكب عاتكة بنت يزيد في الحج:
- كان كبر عجيزتها مثار العجب:
- إعجاب أبي هريرة بجمالها:
- وفدت على هشام فأعجب سامروه بعلمها:
- مر بها النميري الشاعر فاستنشدته و خبره معها:
- أخر الحارث بن خالد الصلاة لتتم طوافها:
- كانت معناة بعجيزتها:
- خطبها أبان بن سعيد على يد أخيه فأبت:
- سئل ابن عمران الطلحيّ أن يعاون صيرفيا أفلس فتمثل ببيتين لكثير:
- أن يفرض له فأبى فتمثل الأبرش ببيتين لكثير:
- من شعر عمرو بن شأس:
- 11 - نسب عمرو بن شأس و أخباره في هذا الشعر و غيره:
- نسب عمرو بن شأس:
- كانت امرأته تؤذي ابنه عرارا و تشتمه و يشتمها، فقال هو شعرا يخاطبها به:
- لما يئس من الصلح بين امرأته و ابنه طلقها ثم ندم و قال شعرا:
- خبر ابنه عرار مع عبد الملك حين جاءه رسولا من قبل الحجاج:
- قال شعرا في قتل ملك من غسان يقال له عديّ:
- خطب بنت رجل كان مجاورا له فلما أحس منه امتناعا أراد أن يصيبها سبية ثم تذمم و قال شعرا:
- سئل ابن سيرين عن النسيب فأنشد بيتين في شعره دلالة على جوازه:
- 12 - ذكر ليلى و نسبها و خبر توبة بن الحميّر معها و خبر مقتله
- نسب ليلى الأخيلية:
- كان توبة بن الحمير يهواها و نسبه:
- جاءها توبة يوما فسفرت له لتحذره:
- عرفها رجل من بنى كلاب و خبره معها و مع زوجها:
- سألها الحجاج هل كان بينها و بين توبة ريبة و جوابها له:
- رأي الأصمعيّ فيما تضمنه شعر لتوبة:
- مقتل توبة و سببه و كيف كان:
- رواية لأبي عبيدة في مقتله و سببه:
- قصيدة لعبد اللّه بن الحمير يعتذر فيها إلى قومه بعد قتل أخيه:
- رواية أبي عبيدة عن مزرّع في مقتله و سببه:
- رثت ليلى توبة بعدّة قصائد:
- خرج توبة إلى الشام فلقيه زنجي و خبره معه:
- حديث معاوية مع ليلى في توبة:
- ما كان بين توبة و جميل أمام بثينة:
- سأل عبد الملك بن مروان ليلى عما رآه توبة فيها فأجابته:
- وفود ليلى على الحجاج و حديثه معها:
- وفاتها و كيف كانت:
- كان توبة شريرا كثير الغارات:
- خبر ليلى مع عبد الملك بن مروان حين رآها عند زوجته عاتكة:
- رواية أخرى في وفودها على الحجاج:
- 13 - ذكر الأقيشر و أخباره
- نسب الأقيشر و اسمه و لقبه و كنيته:
- قال في مسجد سماك بالكوفة شعرا ذم فيه بني دودان ثم ترضاهم ببيت:
- كان خليعا ماجنا مدمنا لشرب الخمر:
- اجتاز على مجلس لبني عبس فناداه أحدهم بلقبه و كان يغضب منه فهجاه:
- كتب له أبو الضحاك التميمي شعرا يذمه فرد عليه و تكرر ذلك:
- سمع عبد الملك بن مروان شعرا له في طلحة الفياض فمدحه:
- لقيه الكميت فسمع من شعره و أثنى عليه:
- كان عنينا فقال شعرا في ضدّ ذلك داعب به رجلا من قيس:
- دعاه عابس و هو في جنازة بنت زياد العصفري لغداء و شراب فقال شعرا:
- أخذه الشرط من حانة فتخلص منهم برشوة و قال شعرا:
- سأل عبد الملك وفد بني أسد عنه و قال إنه شاعرهم:
- سأل جارا له طحانا كان يقرض الناس فلم يعطه فقال فيه شعرا:
- تعرض له رجل من هجيم فهجاهم فاستكفوه فكف:
- شرب مع مقعد و أعمى و غناهم مغن فطربوا فقال هو شعرا:
- كان صاحب سراب و ندامى تفرق أصحابه فقال شعرا:
- شعر له في بغل أبي المضاء و كان يكتريه فيركبه إلى الحيرة:
- خدعته امرأة بأنها أم حنين الخمار و أخذت منه درهمين، فأخذ يهجو أم حنين حتى استرضاه حنين:
- استكتبه العريان بن الهيثم من ملحه ثم أرسل له خمسين درهما فاستقلها و هجاه، ثم استرضاه أبوه الهيثم:
- خطب رجل من حضر موت امرأة من بني أسد و سأله عنها فهجاه:
- طلبت إليه عمته أن يصلي فقال اختاري إما الصلاة أو الوضوء:
- جاءه شرطي و هو يشرب فخافه و سقاه بأنبوب من ثقب الباب:
- أعطاه قيس بن محمد مالا و نجمه له فكرر ذلك مرارا فرده فهجاه:
- كان سكران فحكموه في الصحابة فقال شعرا:
- أعطاه ابن رأس البغل مهر ابنة عم له فمدحه فاعترض عليه فأجابه:
- ذهب إلى عكرمة بن ربعيّ فلم يعطه فهجاه:
- شرب بما معه و بثيابه ثم جلس في تبن و حديث الخمار معه:
- لقيه هشام الشرطي و هو سكران فحاوره في سكره:
- استنشد قتيبة بن مسلم مرداس بن جذام شعره في قدامة بن جعدة:
- استنشده عبد الملك أبياته في الخمر و حاوره فيها:
- قصة له مع بعض ندمائه في حانة:
- قصته مع عمه و بشر بن مروان حين مدح بشرا فوصله:
- مدح خمارة بشعر داعر فسرّت به:
- مدح فاتك بن فضالة حين وفد على عبد الملك:
- تولى الكوفة رجل من بني تميم فانكسر المنبر من تحته فهجاهم:
- سئل عن قريظة بن قرظة فتكاسل عن ذكر اسمه فهجاه فرد عليه:
- سمع الرشيد من يتغنى بشعر له في توبته من الخمر فأعجب به:
- خرج لغزو الشام فباع حماره و أنفق ثمنه في الفجور ثم رجع مع الغازين:
- مما يغنى فيه من شعره:
- 14 - أخبار ابن الغريزة و نسبه
- 15 - أخبار أعشى بني تغلب و نسبه
- 16 - أخبار أبي النّضير و نسبه
- اسم أبي النضير و نسبه:
- هو شاعر بصري انقطع إلى البرامكة فأغنوه:
- قال إسحاق الموصلي إنه أظرف الناس:
- دخل على الفضل بن يحيى فهنأه بمولود ارتجالا:
- نقد الفضل بن يحيى شعرا له في مدحهم فأجابه:
- كتب إلى عنان و كان يهواها فأجابته:
- شعر له في عنان:
- طلبت منه مكتومة المغنية صوتا كان يغنيه فمازحها:
- شعر له في مدح أبي جعفر عبد اللّه بن هشام:
- كان يرى أن الغناء على تقطيع العروض:
- قاطعه أبان اللاحقي و قال شعرا يهجوه:
- كتب إلى حماد عجرد يسأله عن حاله في الشراب فأجابه:
- كتب إلى حمدان اللاحقي يشكو إليه عمر بن يحيى و يهجوه:
- أنشد الفضل بن الربيع شعرا في امرأة تزوجها و طلقها:
- 17 - أخبار العلبيّ و نسبه
- نسبه، و هو من مخضرمي الدولتين:
- سبب نسبه إلى العبلات:
- كان في أيام بني أمية يميل إلى بني هاشم ثم خرج على المنصور مع محمد بن عبد اللّه بن الحسن:
- فرّق هشام بن عبد الملك أموالا و لم يعطه فقال شعرا:
- استقدمه المنصور و استنشده فغضب عليه فذهب إلى المدينة:
- أخذت حرمه و أمواله فمدح السفاح فأكرمه و ردّ إليه ما أخذ منه:
- وفد على عبد اللّه بن حسن و أجازه هو و ابناه و زوجه:
- استنشده عبد اللّه بن حسن مما رثى به قومه ثم أكرمه هو و أهله:
- ولى الطائف لمحمد بن عبد اللّه بن حسن ثم فرّ إلى اليمن و شعره في ذلك:
- أنشد عبد اللّه بن حسن من شعره فبكى:
- قيل إن القصيدة السينية اشترك فيها آخران معه حين أتاهم قتل بني أمية:
- كان يكره ما يجري عليه بنو أمية من سب عليّ و شعره في ذلك:
- دخل مع وفود قريش على هشام بن عبد الملك و مدحه ففضل هشام بني مخزوم فقال هو شعرا:
- قصيدة له يندب فيها فرقة بني أمية:
- 18 - أخبار أبي جلدة و نسبه
- اشارة
- نسب أبي جلدة:
- كان من أخص الناس بالحجاج ثم صار من أشدّهم تحريضا عليه حين خرج مع ابن الأشعث و قتل:
- ذم من القعقاع بن سويد بعض ما عامله به فقال فيه شعرا:
- مدح مسمع بن مالك حين ولي سجستان و رثاه حين توفي:
- كان ينادم شقيق بن سليط و استثقل أخاه ثعلبة فهجاه:
- أعطى مسمع مالا لعشيرته و جفا بكر فقال هو شعرا فأكرمه و أرضاه:
- كان جاره سيف يشرب و يعربد عليه فهجاه:
- خبره مع القعقاع حين أرجف به فتهدّده بالعزل:
- شبب ببنت دهقان فأهدى له ليترك ذكرها:
- لحقه ضيم فلم يمنعه قومه فهتف بمسمع بن مالك و آخرين فسعى له قومه:
- خطب خليعة بنت صعب فأبت و تزوّجت غيره فقال شعرا:
- ضرط بين قوم فضحكوا فأكرههم على أن يضرطوا:
- هجا زيادا الأعجم لهجوه بني يشكر:
- مدح سليمان بن عمرو بن مرثد كان صديقا له:
- سأل الحضين بن المنذر شيئا فلم يعطه إياه فهجاه:
- تهدده بنو رقاش لهجائه الحضين فقال شعرا:
- شعره في دهقانة كان يختلف إليها:
- قال شعرا في يزيد بن المهلب ثم تنصل منه:
- سئل عنه البعيث فذكر شعرا لقتادة بن معرب يهجوه به:
- شعر له يناقض به قتادة بن معرب:
- عربد عليه ابن عم له فاحتمله و قال شعرا:
- شعر له و قد دعا رجلا من قومه للشراب فأبى:
- مر به مسمع بن مالك فوثب إليه و قال فيه شعرا:
- مدح مقاتل بن مسمع طمعا في مثل ما كان مسمع يعطيه فلما ردّه هجاه:
- 19 - أخبار علّويه و نسبه
- نسب علويه و أصله:
- مهارته في الغناء و الضرب و بعض أخلاقه و نشأته و سبب وفاته:
- رأي إسحاق الموصلي فيه و في مخارق:
- شاع له صوت كان الناس يظنونه لإسحاق:
- أتاه بعض أصحابه فأطعمهم و غناهم ألحانا له:
- وصف الواثق له:
- خطأ إسحاق لحنا غناه عند المعتصم فردّ هو عليه:
- كان أعسر و عوده مقلوب الأوتار:
- كان بينه و بين ابن أخته الخلنجي القاضي منازعة فغنى بشعره للمأمون فعزله عن القضاء:
- ضربه الأمين بوشاية ابن الربيع ثم تقرّب بذلك إلى المأمون فلم ير منه ما يحب:
- غضب الأمين على إبراهيم الموصلي بعد موته لتقديم اسم المأمون عليه في شعره و ترضاه ابنه إسحاق:
- مدحه عبد اللّه بن طاهر:
- حضر عند سعيد بن عجيف فأكرمه ثم طلبه عجيف:
- فضله عمرو بن بانة على نفسه:
- غنى في شعر هجى به عليّ بن الهيثم فأغرى الفضل بن الربيع بن الأمين حتى ضربه ثم رضي عنه:
- ادعى أنه لو شاء جعل الغناء كالجوز فرد عليه إسحاق بما أخجله:
- ترك موعد المأمون ليذهب إلى عريب ثم غناه بما صنعاه فاستظرفه:
- سمع منه إبراهيم بن المهدي صوتين فحسده:
- نحله إبراهيم الموصلي صوتا فلم يظهره إلا أمام المأمون:
- غنى المأمون لحنا في بيت لم يعرفه أحد ثم عرف بعد:
- دفع إلى المعتصم رقعة في أمر رزقه ثم غناه بشعر لابن هرمة:
- غنى هو و مخارق معترضين بفرس كميت للمعتصم فأعطاهما غيره:
- اجتمع مع أصحاب له عند زلبهزة و معهم هاشمي حصلوا منه بحيلة على مال:
- هو مصلى كل سابق في الصنعة و الضرب و طيب الصوت:
- غنى المأمون في دمشق بما أسرّه فغضب عليه و شتمه:
- نسبة هذين الصوتين المذكورين في الخبر
- اعترض علي خضابه فأجاب:
- مدح إسحاق لحنا له:
- قال المأمون أبياتا فغناه فيها فوصله:
- غنى في مجلس الرشيد بما أغضبه عليه:
- نسبة هذه الأصوات التي تقدّمت
- 20 - نسب إسماعيل بن عمار و أخباره
- نسب إسماعيل بن عمار:
- من مخضرمي الدولتين و كان ينزل الكوفة:
- كان ممن يختلف إلى ابن رامين و جواريه:
- قصيدة له في جواري ابن رامين:
- باع ابن رامين سلامة في حجه فقال هو شعرا:
- مات له ابن فرثاه:
- رفض أن يكون عاملا لما رأى العمال يعذبون و شعره في ذلك:
- شعره في بوبة وصيفة عبد الرحمن ابن عنبسة:
- هجاؤه لجارية له كان يبغضها:
- هجا جارا له بنى مسجدا قرب داره:
- استعدى على غاضري كلف رهطه الطواف:
- كان منقطعا إلى خالد بن خالد بن وليد فلما مات رثاه:
- سعى به عثمان بن درباس فهجاه فاستعدى عليه السلطان فحبسه:
- كتب إلى ابن أخيه شعرا من الحبس فأجابه:
- أطلقه الحكم بن الصلت من السجن و شعره فيه حين عزل:
- ذم ولاية خالد القسريّ:
- شعر له في عينه و قلبه:
- شعر له في عينه و قلبه:
- شعر للأعشى و شرحه:
- فهرس موضوعات الجزء الحادي عشر
- المجلد 11-12
- هویة الکتاب
- المجلد 11
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار النابغة و نسبه
- نسب النابغة:
- من الطبعة الأولى:
- سأل عمر بن الخطاب عن شعر فلما أخبر أنه له قال إنه أشعر العرب:
- سئل ابن عباس عن أشعر الناس فأمر أبا الأسود بالجواب فذكره:
- حوار في شعر له في مجلس الجنيد بن عبد الرحمن:
- كان يجلس للشعراء بعكاظ فمدح شعر الخنساء و حواره مع حسان:
- تذاكر قوم الشعر و هم في الصحراء فإذا هم بجني يقول إنه أشعر الناس:
- فضله أبو عمرو على زهير:
- سأل عبد الملك عن شعر له في اعتذاره للنعمان و قال إنه أشعر العرب:
- سئل حماد بم تقدّم النابغة فأجاب:
- كان أثيرا عند النعمان فدخل على زوجته المتجردة فوصفها:
- كان يقوى فلما ذهب إلى يثرب تبين له هذا العيب فأصلحه:
- قال صالح بن حسان إنه كان مخنثا:
- هروبه من النعمان إلى ملوك غسان و اختلاف الرواة في سببه:
- كان المنخل اليشكري يهوى هندا بنت عمرو بن هند فتغزل فيها فقتله:
- مدح عمرو بن الحارث الأصغر الغساني و أخاه النّعمان:
- فضله الشعبي على الأخطل في مواجهته في مجلس عبد الملك:
- حديث حسان عنه حين وفد على النعمان:
- مما يغنى فيه من شعره:
- أخذ معنى لزرقاء اليمامة:
- رواية أخرى في حديث حسان عنه حين وفد على النعمان:
- 2 - أخبار الحارث بن حلزة و نسبه
- 3 - نسب عمرو بن كلثوم و خبره
- 4 - ذكر الخبر عن السبب في اتصال الهجاء بين جرير و الأخطل
- 5 - ذكر أوس بن حجر و شيء من أخباره
- 6 - خبر ورقاء بن زهير و نسبه و قصة شعره هذا:
- 7 - مقتل زهير بن جذيمة العبسيّ
- 8 - ذكر مقتل خالد بن جعفر بن كلاب
- مقتل خالد بن جعفر و سببه:
- شعر قيس بن زهير للحارث حين قتل خالدا و إجابته له:
- إباء غطفان جوار الحارث و لحوقه ببني تميم و طلب بني عامر له:
- شعر الحارث حين أمره حاجب بالتنحي و رد حاجب عليه:
- شعر لعامر بن مالك يرد به على حاجب:
- قتل الحارث لابن النعمان:
- أخذ النعمان عم الحارث فاعتذر إليه فخلى عنه، و قال شعرا:
- شعر للحارث في قتله ابن النعمان:
- شعر للحارث يخاطب به النعمان:
- أخذ مصدق للنعمان إبلا لديهث فاستجارت بالحارث فردها إليها:
- خروج الحارث إلى صديق من كندة:
- لجوؤه إلى بني عجل بن لجيم:
- لحوقه بطيء:
- أخذ الأسود أموال جارات له فردها هو إليهن:
- رواية أخرى في قتله بن الملك:
- وجود نعل شرحبيل بن الأسود في بني محارب و تعذيب الأسود لهم:
- أخذ الأسود لسنان بن أبي حارثة الذي قتل ابنه عنده و اعتذار الحارث بن سفيان عنه:
- لحوق الحارث ببني دارم:
- أسر بني قيس و بني هزان للحارث و حديثه معهم:
- مروره برجل من بني أسد:
- لحوقه بمكة و انتماؤه إلى قريش:
- لحوقه بالشام عند ملك من غسان و مقتله:
- 9 - خبر الحارث و عمرو بن الإطنابة
- اشارة
- عضب عمرو بن الإطنابة على الحارث لقتله خالدا و شعره في ذلك:
- مسير الحارث إلى عمرو و انخذال عمرو عنه و شعر الحارث في ذلك:
- نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني
- و نذكر هاهنا خبر رحرحان و يوم قتله إذ كان مقتل الحارث و خبره خبرهما
- و هذا يوم شعب جبلة:
- شعر لدختنوس بنت لقيط تعير ابن قهوس:
- تشاور بني عامر في أمرهم:
- دخولهم شعب جبلة:
- من شهد الوقعة من القبائل:
- تفرق بجيلة في بطون بنى عامر:
- ما فعله كرب بن صفوان لتميم و أسد:
- صعود بني عامر الشعب و تشاور أعدائهم في الصعود إليهم:
- شعر لبعض بني عامر في الوقعة:
- قتال بني تميم ضد بني عامر:
- سقوط لقيط في الموقعة:
- شعر لدختنوس في أبيها:
- من قتل في الموقعة و من نجا و أخبارهم:
- تاريخ يوم جبلة:
- ما قيل في هذا اليوم من الشعر:
- عمليق ملك طسم و جديس و سبب قتله:
- أمر أ لا تزوّج بكر من جديس حتى يفترعها:
- تحريض عفيرة بنت عباد قومها عليه:
- ائتمار جديس للغدر به و بقومه:
- غزوة حسان بن تبع لجديس و هروب الأسود و قتل طيئ له:
- حديث عمر بن أبي ربيعة عن صاحبه الجعد بن مهجع العذري:
- الجعد بن مهجع يذكر لعمر سبب عشقه و مسعى عمر في زواجه من عشقها:
- 10 - أخبار عائشة بنت طلحة و نسبها
- نسب عائشة بنت طلحة:
- كانت لا تستر وجهها و عتاب مصعب لها في ذلك:
- غضبت على مصعب فبعث إليها ابن قيس الرقيات:
- غضبت على مصعب فاسترضاها أشعب فرضيت:
- وصف عزة الميلاء لها و لعائشة بنت عثمان و أم القاسم بنت زكريا:
- أمها، و خالتها، و زواجها من ابن خالها و أولادها منه:
- مصارمتها لزوجها و إيلاؤه منها:
- زواجها من مصعب بن الزبير:
- كانت تعاسر مصعبا فاحتال له كاتبه ابن أبي فروة حتى ياسرته:
- أخبار لها مع مصعب:
- خطبها بشر بن مروان فتزوجت عمر بن عبيد اللّه:
- ما كان في يوم زواجها من عمر بن عبيد اللّه:
- ثم رجع الخبر إلى سياقة خبرها:
- حديث امرأة عنها و قد اختلى بها عمر:
- طلبت ضرتها من مولاة لها أن تراها متجردة ثم ندمت أن رأتها
- أخبار لها مع عمر بن عبيد اللّه:
- طلبت من الوليد بن عبد الملك أعوانا حين حجت:
- حجت مع سكينة بنت الحسين و كانت أحسن آلة و ثقلا:
- بهر موكب عاتكة بنت يزيد في الحج:
- كان كبر عجيزتها مثار العجب:
- إعجاب أبي هريرة بجمالها:
- وفدت على هشام فأعجب سامروه بعلمها:
- مر بها النميري الشاعر فاستنشدته و خبره معها:
- أخر الحارث بن خالد الصلاة لتتم طوافها:
- كانت معناة بعجيزتها:
- خطبها أبان بن سعيد على يد أخيه فأبت:
- سئل ابن عمران الطلحيّ أن يعاون صيرفيا أفلس فتمثل ببيتين لكثير:
- أن يفرض له فأبى فتمثل الأبرش ببيتين لكثير:
- من شعر عمرو بن شأس:
- 11 - نسب عمرو بن شأس و أخباره في هذا الشعر و غيره:
- نسب عمرو بن شأس:
- كانت امرأته تؤذي ابنه عرارا و تشتمه و يشتمها، فقال هو شعرا يخاطبها به:
- لما يئس من الصلح بين امرأته و ابنه طلقها ثم ندم و قال شعرا:
- خبر ابنه عرار مع عبد الملك حين جاءه رسولا من قبل الحجاج:
- قال شعرا في قتل ملك من غسان يقال له عديّ:
- خطب بنت رجل كان مجاورا له فلما أحس منه امتناعا أراد أن يصيبها سبية ثم تذمم و قال شعرا:
- سئل ابن سيرين عن النسيب فأنشد بيتين في شعره دلالة على جوازه:
- 12 - ذكر ليلى و نسبها و خبر توبة بن الحميّر معها و خبر مقتله
- نسب ليلى الأخيلية:
- كان توبة بن الحمير يهواها و نسبه:
- جاءها توبة يوما فسفرت له لتحذره:
- عرفها رجل من بنى كلاب و خبره معها و مع زوجها:
- سألها الحجاج هل كان بينها و بين توبة ريبة و جوابها له:
- رأي الأصمعيّ فيما تضمنه شعر لتوبة:
- مقتل توبة و سببه و كيف كان:
- رواية لأبي عبيدة في مقتله و سببه:
- قصيدة لعبد اللّه بن الحمير يعتذر فيها إلى قومه بعد قتل أخيه:
- رواية أبي عبيدة عن مزرّع في مقتله و سببه:
- رثت ليلى توبة بعدّة قصائد:
- خرج توبة إلى الشام فلقيه زنجي و خبره معه:
- حديث معاوية مع ليلى في توبة:
- ما كان بين توبة و جميل أمام بثينة:
- سأل عبد الملك بن مروان ليلى عما رآه توبة فيها فأجابته:
- وفود ليلى على الحجاج و حديثه معها:
- وفاتها و كيف كانت:
- كان توبة شريرا كثير الغارات:
- خبر ليلى مع عبد الملك بن مروان حين رآها عند زوجته عاتكة:
- رواية أخرى في وفودها على الحجاج:
- 13 - ذكر الأقيشر و أخباره
- نسب الأقيشر و اسمه و لقبه و كنيته:
- قال في مسجد سماك بالكوفة شعرا ذم فيه بني دودان ثم ترضاهم ببيت:
- كان خليعا ماجنا مدمنا لشرب الخمر:
- اجتاز على مجلس لبني عبس فناداه أحدهم بلقبه و كان يغضب منه فهجاه:
- كتب له أبو الضحاك التميمي شعرا يذمه فرد عليه و تكرر ذلك:
- سمع عبد الملك بن مروان شعرا له في طلحة الفياض فمدحه:
- لقيه الكميت فسمع من شعره و أثنى عليه:
- كان عنينا فقال شعرا في ضدّ ذلك داعب به رجلا من قيس:
- دعاه عابس و هو في جنازة بنت زياد العصفري لغداء و شراب فقال شعرا:
- أخذه الشرط من حانة فتخلص منهم برشوة و قال شعرا:
- سأل عبد الملك وفد بني أسد عنه و قال إنه شاعرهم:
- سأل جارا له طحانا كان يقرض الناس فلم يعطه فقال فيه شعرا:
- تعرض له رجل من هجيم فهجاهم فاستكفوه فكف:
- شرب مع مقعد و أعمى و غناهم مغن فطربوا فقال هو شعرا:
- كان صاحب سراب و ندامى تفرق أصحابه فقال شعرا:
- شعر له في بغل أبي المضاء و كان يكتريه فيركبه إلى الحيرة:
- خدعته امرأة بأنها أم حنين الخمار و أخذت منه درهمين، فأخذ يهجو أم حنين حتى استرضاه حنين:
- استكتبه العريان بن الهيثم من ملحه ثم أرسل له خمسين درهما فاستقلها و هجاه، ثم استرضاه أبوه الهيثم:
- خطب رجل من حضر موت امرأة من بني أسد و سأله عنها فهجاه:
- طلبت إليه عمته أن يصلي فقال اختاري إما الصلاة أو الوضوء:
- جاءه شرطي و هو يشرب فخافه و سقاه بأنبوب من ثقب الباب:
- أعطاه قيس بن محمد مالا و نجمه له فكرر ذلك مرارا فرده فهجاه:
- كان سكران فحكموه في الصحابة فقال شعرا:
- أعطاه ابن رأس البغل مهر ابنة عم له فمدحه فاعترض عليه فأجابه:
- ذهب إلى عكرمة بن ربعيّ فلم يعطه فهجاه:
- شرب بما معه و بثيابه ثم جلس في تبن و حديث الخمار معه:
- لقيه هشام الشرطي و هو سكران فحاوره في سكره:
- استنشد قتيبة بن مسلم مرداس بن جذام شعره في قدامة بن جعدة:
- استنشده عبد الملك أبياته في الخمر و حاوره فيها:
- قصة له مع بعض ندمائه في حانة:
- قصته مع عمه و بشر بن مروان حين مدح بشرا فوصله:
- مدح خمارة بشعر داعر فسرّت به:
- مدح فاتك بن فضالة حين وفد على عبد الملك:
- تولى الكوفة رجل من بني تميم فانكسر المنبر من تحته فهجاهم:
- سئل عن قريظة بن قرظة فتكاسل عن ذكر اسمه فهجاه فرد عليه:
- سمع الرشيد من يتغنى بشعر له في توبته من الخمر فأعجب به:
- خرج لغزو الشام فباع حماره و أنفق ثمنه في الفجور ثم رجع مع الغازين:
- مما يغنى فيه من شعره:
- 14 - أخبار ابن الغريزة و نسبه
- 15 - أخبار أعشى بني تغلب و نسبه
- 16 - أخبار أبي النّضير و نسبه
- اسم أبي النضير و نسبه:
- هو شاعر بصري انقطع إلى البرامكة فأغنوه:
- قال إسحاق الموصلي إنه أظرف الناس:
- دخل على الفضل بن يحيى فهنأه بمولود ارتجالا:
- نقد الفضل بن يحيى شعرا له في مدحهم فأجابه:
- كتب إلى عنان و كان يهواها فأجابته:
- شعر له في عنان:
- طلبت منه مكتومة المغنية صوتا كان يغنيه فمازحها:
- شعر له في مدح أبي جعفر عبد اللّه بن هشام:
- كان يرى أن الغناء على تقطيع العروض:
- قاطعه أبان اللاحقي و قال شعرا يهجوه:
- كتب إلى حماد عجرد يسأله عن حاله في الشراب فأجابه:
- كتب إلى حمدان اللاحقي يشكو إليه عمر بن يحيى و يهجوه:
- أنشد الفضل بن الربيع شعرا في امرأة تزوجها و طلقها:
- 17 - أخبار العلبيّ و نسبه
- نسبه، و هو من مخضرمي الدولتين:
- سبب نسبه إلى العبلات:
- كان في أيام بني أمية يميل إلى بني هاشم ثم خرج على المنصور مع محمد بن عبد اللّه بن الحسن:
- فرّق هشام بن عبد الملك أموالا و لم يعطه فقال شعرا:
- استقدمه المنصور و استنشده فغضب عليه فذهب إلى المدينة:
- أخذت حرمه و أمواله فمدح السفاح فأكرمه و ردّ إليه ما أخذ منه:
- وفد على عبد اللّه بن حسن و أجازه هو و ابناه و زوجه:
- استنشده عبد اللّه بن حسن مما رثى به قومه ثم أكرمه هو و أهله:
- ولى الطائف لمحمد بن عبد اللّه بن حسن ثم فرّ إلى اليمن و شعره في ذلك:
- أنشد عبد اللّه بن حسن من شعره فبكى:
- قيل إن القصيدة السينية اشترك فيها آخران معه حين أتاهم قتل بني أمية:
- كان يكره ما يجري عليه بنو أمية من سب عليّ و شعره في ذلك:
- دخل مع وفود قريش على هشام بن عبد الملك و مدحه ففضل هشام بني مخزوم فقال هو شعرا:
- قصيدة له يندب فيها فرقة بني أمية:
- 18 - أخبار أبي جلدة و نسبه
- اشارة
- نسب أبي جلدة:
- كان من أخص الناس بالحجاج ثم صار من أشدّهم تحريضا عليه حين خرج مع ابن الأشعث و قتل:
- ذم من القعقاع بن سويد بعض ما عامله به فقال فيه شعرا:
- مدح مسمع بن مالك حين ولي سجستان و رثاه حين توفي:
- كان ينادم شقيق بن سليط و استثقل أخاه ثعلبة فهجاه:
- أعطى مسمع مالا لعشيرته و جفا بكر فقال هو شعرا فأكرمه و أرضاه:
- كان جاره سيف يشرب و يعربد عليه فهجاه:
- خبره مع القعقاع حين أرجف به فتهدّده بالعزل:
- شبب ببنت دهقان فأهدى له ليترك ذكرها:
- لحقه ضيم فلم يمنعه قومه فهتف بمسمع بن مالك و آخرين فسعى له قومه:
- خطب خليعة بنت صعب فأبت و تزوّجت غيره فقال شعرا:
- ضرط بين قوم فضحكوا فأكرههم على أن يضرطوا:
- هجا زيادا الأعجم لهجوه بني يشكر:
- مدح سليمان بن عمرو بن مرثد كان صديقا له:
- سأل الحضين بن المنذر شيئا فلم يعطه إياه فهجاه:
- تهدده بنو رقاش لهجائه الحضين فقال شعرا:
- شعره في دهقانة كان يختلف إليها:
- قال شعرا في يزيد بن المهلب ثم تنصل منه:
- سئل عنه البعيث فذكر شعرا لقتادة بن معرب يهجوه به:
- شعر له يناقض به قتادة بن معرب:
- عربد عليه ابن عم له فاحتمله و قال شعرا:
- شعر له و قد دعا رجلا من قومه للشراب فأبى:
- مر به مسمع بن مالك فوثب إليه و قال فيه شعرا:
- مدح مقاتل بن مسمع طمعا في مثل ما كان مسمع يعطيه فلما ردّه هجاه:
- 19 - أخبار علّويه و نسبه
- نسب علويه و أصله:
- مهارته في الغناء و الضرب و بعض أخلاقه و نشأته و سبب وفاته:
- رأي إسحاق الموصلي فيه و في مخارق:
- شاع له صوت كان الناس يظنونه لإسحاق:
- أتاه بعض أصحابه فأطعمهم و غناهم ألحانا له:
- وصف الواثق له:
- خطأ إسحاق لحنا غناه عند المعتصم فردّ هو عليه:
- كان أعسر و عوده مقلوب الأوتار:
- كان بينه و بين ابن أخته الخلنجي القاضي منازعة فغنى بشعره للمأمون فعزله عن القضاء:
- ضربه الأمين بوشاية ابن الربيع ثم تقرّب بذلك إلى المأمون فلم ير منه ما يحب:
- غضب الأمين على إبراهيم الموصلي بعد موته لتقديم اسم المأمون عليه في شعره و ترضاه ابنه إسحاق:
- مدحه عبد اللّه بن طاهر:
- حضر عند سعيد بن عجيف فأكرمه ثم طلبه عجيف:
- فضله عمرو بن بانة على نفسه:
- غنى في شعر هجى به عليّ بن الهيثم فأغرى الفضل بن الربيع بن الأمين حتى ضربه ثم رضي عنه:
- ادعى أنه لو شاء جعل الغناء كالجوز فرد عليه إسحاق بما أخجله:
- ترك موعد المأمون ليذهب إلى عريب ثم غناه بما صنعاه فاستظرفه:
- سمع منه إبراهيم بن المهدي صوتين فحسده:
- نحله إبراهيم الموصلي صوتا فلم يظهره إلا أمام المأمون:
- غنى المأمون لحنا في بيت لم يعرفه أحد ثم عرف بعد:
- دفع إلى المعتصم رقعة في أمر رزقه ثم غناه بشعر لابن هرمة:
- غنى هو و مخارق معترضين بفرس كميت للمعتصم فأعطاهما غيره:
- اجتمع مع أصحاب له عند زلبهزة و معهم هاشمي حصلوا منه بحيلة على مال:
- هو مصلى كل سابق في الصنعة و الضرب و طيب الصوت:
- غنى المأمون في دمشق بما أسرّه فغضب عليه و شتمه:
- نسبة هذين الصوتين المذكورين في الخبر
- اعترض علي خضابه فأجاب:
- مدح إسحاق لحنا له:
- قال المأمون أبياتا فغناه فيها فوصله:
- غنى في مجلس الرشيد بما أغضبه عليه:
- نسبة هذه الأصوات التي تقدّمت
- 20 - نسب إسماعيل بن عمار و أخباره
- نسب إسماعيل بن عمار:
- من مخضرمي الدولتين و كان ينزل الكوفة:
- كان ممن يختلف إلى ابن رامين و جواريه:
- قصيدة له في جواري ابن رامين:
- باع ابن رامين سلامة في حجه فقال هو شعرا:
- مات له ابن فرثاه:
- رفض أن يكون عاملا لما رأى العمال يعذبون و شعره في ذلك:
- شعره في بوبة وصيفة عبد الرحمن ابن عنبسة:
- هجاؤه لجارية له كان يبغضها:
- هجا جارا له بنى مسجدا قرب داره:
- استعدى على غاضري كلف رهطه الطواف:
- كان منقطعا إلى خالد بن خالد بن وليد فلما مات رثاه:
- سعى به عثمان بن درباس فهجاه فاستعدى عليه السلطان فحبسه:
- كتب إلى ابن أخيه شعرا من الحبس فأجابه:
- أطلقه الحكم بن الصلت من السجن و شعره فيه حين عزل:
- ذم ولاية خالد القسريّ:
- شعر له في عينه و قلبه:
- شعر له في عينه و قلبه:
- شعر للأعشى و شرحه:
- فهرس موضوعات الجزء الحادي عشر
- المجلد 12
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار الأعشى و بني عبد المدان، و أخبارهم مع غيره
- اشارة
- كان الأعشى قدريّا و لبيد مجبرا
- خبر أساقفة نجران مع النبيّ صلى اللّه عليه و سلم
- اشارة
- خبر قبة نجران
- خطب يزيد بن عبد المدان و عامر بن المصطلق بنت أمية بن الأسكر فزوّجها ليزيد:
- طلب بنو عامر إلى مرة بن دودان أن يهجو بني الديان فأبى
- محاورة ابن جفنة ليزيد بن عبد المدان و القيسيين
- سأل ابن جفنة القيسيين عن النعمان بن المنذر فعابوه فردّ عليهم يزيد
- استشفع جذامي إلى يزيد عند ابن جفنة فوهبه له
- استغاث هوازني يزيد في فلك أسر أخيه فأغاثه
- أغاز عبد المدان على هوازن في جماعة من بني الحارث فهزموا بني عامر
- أنعم يزيد بن عبد المدان على ملاعب الأسنة و أخيه فلما مات رثته أختهما
- 2 - أخبار عبد الله بن الحشرج
- نسب عبد اللّه بن الحشرج و أخلاقه
- بعض أخبار أبيه و عمه زياد
- مدحه قدامة بن الأحرز فوصله و اعتذر
- بلغه أن ابن عم له نال منه فقال فيه شعرا
- كان يعطي كثيرا فلامته زوجه و أيدها صديق له فقال شعرا
- طلق امرأته لعذله إياه فلامه حنظلة بن الأشهب فقال شعرا
- حواره مع ابن عم له لامه في تبذيره
- قال لابن زوي شعرا لأنه لامه في تبذيره
- مدحه زياد الأعجم فوصله
- 3 - أخبار الطّرمّاح و نسبه
- نسب الطرمّاح و بعض أخباره
- وفد على مخلد بن زياد و معه الكميت و قصتهما في ذلك
- كان هو و الكميت في مسجد الكوفة فقصدهما ذو الرمة فاستنشدهما و أنشدهما
- مر يخطر بمسجد البصرة فسأل عنه رجل فأنشد هو شعرا
- قصته مع خالد القسرى حين وفد عليه بمدح
- سمع بيتا لكثير في عبد الملك فقال لم يمدحه بل موّه
- فضله أبو عبيدة و الأصمعيّ ببيتين له
- اثني أبو نواس على بيت له
- مناقضة بينه و بين حميد اليشكري
- شعر له في الشراة
- أنشد خالدا القسري شعرا في الشكوى فأجازه
- قال المفضل: كأنه يوحي إليه، في الهجاء. ثم أنشد من هجائه
- افتقده بعض صحبه فلم يرعهم إلا نعشه
- 4 - أخبار بيهس و نسبه
- 5 - أخبار محمد بن الحارث بن بُسخُنَّر
- 6 - أخبار معن بن أوس و نسبه
- نسبه، و هو شاعر فحل مخضرم
- أشعر الإسلاميين من مزينة
- كان مئناثا و قال شعرا في فضل البنات
- مر به عبيد اللّه بن العباس، و قد كف بصره، فبعث إليه بهبة فمدحه
- شيء من خلقه و رحلته الى الشام
- قدم على ابن الزبير بمكة فلم يحسن ضيافته، و أكرمه ابن عباس و ابن جعفر فمدحهما و ذم ابن الزبير
- أنشده الفرزدق بيتا في هجاء مزينة فرد عليه بهجاء تميم
- تمثل أحد أبناء روح بشعر له و هو على فاحشة
- سافر إلى الشام و حلف ابنته في جوار ابن أبي سلمة و ابن عمر بن الخطاب و قال شعرا
- قال عبد الملك بن مروان عنه إنه أشعر الناس
- خروجه إلى البصرة و زواجه من ليلى و طلاقها و قصة ذلك
- 7 - أخبار الحسين بن عبد الله
- 8 - أخبار فضالة بن شريك و نسبه
- نسبه و شعر لابنه عبد اللّه في ذم ابن الزبير
- ابنه فاتك و مدح الأقيشر له
- مرّ بعاصم بن عمر بن الخطاب فلم يقره فهجاه
- هجا ابن مطيع حين طرده المختار عن ولاية الكوفة
- هجا عامر بن مسعود لأنه تسوّل في جمع صداق زوجه
- هجا رجلا من بني سليم خان الأمانة
- عود إلى شعر في ذم ابن الزبير قيل إنه لفضالة
- طلب عبد الملك فضاله فلما وجده قد مات أكرم أهله
- 9 - أخبار مروان الأصغر
- اشارة
- كان أهله شعراء و شعره دونهم
- مدح المتوكل و ولاة عهده فأكرمه و أقطعه ضيعة
- كان علي بن الجهم يطعن عليه حسدا له على موضعه من المتوكل، فهجاه هو في حضرة المتوكل و غلبه
- قال علي بن الجهم شعرا في حبسه، فعارضه فلم يطلقوه
- قال في المعتصم شعرا بعد ما كان من أمر العباس بن المأمون و عجيف
- مدح أشناس فطرب له و أجازه من غير أن يفهمه
- هجا علي بن يحيى المنجم فردّ عليه
- نقد أبو العنبس الصيمري شعرا له فتهاجرا
- أنشد المتوكل في مرضه بالحمى قصيدة، فقال عليّ بن الجهم أن بعضها منتحل
- 10 - أخبار ابراهيم بن سيابة و نسبه
- جدّه حجام و هو ظريف و يرمي بالأبنة
- شعره في جارية سوداء لامه أهله في عشقه لها
- قصته مع ابن سوّار القاضي و دايته رحاص
- جوابه لمن عاتبه على مجونه، و لمن سأل عنه و هو سكران محمول في طبق
- ولع به أبو الحارث جميز حتى أحجله فهجاه
- جوابه لمن اقترض منه فاعتذر
- ضرط في جماعة فكلم استه
- غمز غلاما أمرد فأجابه
- يرى فقدان الدقيق أكبر مصيبة
- سخط عليه الفضل ابن الربيع فاستعطفه بشعر فرضي عنه و وصله
- حواره المقدع مع بشار
- نزل على سليمان بن يحيى بن معاذ بنيسابور
- من قصيدة أخت الوليد بن طريف في رثائه
- ذكر الخبر في ذلك
- خرجت أخته لتثأر له فزجرها يزيد بن مزيد
- من قصيدة مسلم بن الوليد في يزيد بن مزيد
- كان معن يقدمه على بنيه فعاتبته امرأته فأراها حالهم و حاله
- من شعر أخته في رثائه
- بعض أخلاق عبد اللّه بن طاهر
- فرّق خراج مصر و قال أبياتا أرضى بها المأمون
- أتاه معلى الطائي و مدحه فأجازه
- أحسن إلى موسى بن خاقان ثم جفاه، فمدح موسى المأمون و عرض به
- قصته مع محمد بن يزيد الأموي
- بعض الأشعار التي غنى فيها و ذكر بعض أخبار استدعاها بيانها
- شعر لعمر بن أبي ربيعة و سببه
- خرج هو و الأحوص إلى مكة فمرّا بنصيب و كثير و تحاوروا
- شدد والي مكة في الغناء، فخرج فتية إلى وادي محسر و بعثوا لابن سريج فغناهم
- ما في الأشعار التي تناشدها عمر و أصحابه من أغان
- فضلت عزة الأحوص في الشعر على كثير، فأنشدها من شعره فنقدته
- أبيات من شعر أبي زبيد و بيان ألحانه
- 11 - أخبار أبي زبيد و نسبه
- اسم أبي زبيد و نسبه
- كان نصرانيا و مخضرما
- جعله ابن سلام في الطبقة الخامسة
- كان من زوّار الملوك، و كان عثمان يقرّبه
- استنشده عثمان فأنشده قصيدة فيها وصف الأسد
- خوفه من الأسد
- شعره في ضربة المكاء
- ما قاله في كلبه أكدر حين لقيه الأسد فقتله
- لامه قومه على كثرة وصفه الأسد مخافة أن تسبهم العرب فأجابهم
- وصف النعمان بن المنذر و ذكر ما حدث في مجلس له
- مات نديم له في غيبته فرثاه و صب الخمر على قبره
- شعره في غلبة تغلب على بهراء و قتل غلامه
- أخذ دية غلامه ثمن إبله من تغلب و قال شعرا
- من المعمرين
- كان يدخل مكة متنكرا لجماله
- منادمته الوليد بن عقبة بعد اعتزال الوليد عليا و معاوية
- دفن مع الوليد بن عقبة بوصية منه
- أوصى له الوليد بن عقبة حين احتضر بالخمر و لحوم الخنازير
- الحطيئة يمدح أبا موسى الأشعريّ حين توليته العراق
- وجوه أهل الكوفة من القراء يختلفون إلى سعيد بن العاص و اختلافهم في تفضيل السهل على الجبل و ما ترتب على ذلك
- الأشتر يخطب محرضا على عثمان
- عثمان يخضع لقوة الرأي فيعزل سعيدا و يولي أبا موسى
- ثناء امرأة على سعد بن أبي وقاص
- هدية سعيد بن العاص إلى علي بن أبي طالب
- 12 - أخبار محمّد بن أميّة و أخبار أخيه عليّ بن أمية و ما يغنّى فيه من شعرهما
- نسب محمد بن أمية
- منادمته إبراهيم بن المهدي
- إعجاب أبي العتاهية به في حضرة إبراهيم بن المهدي
- هو و خداع جارية خال المعتصم و أشعاره فيها
- إعجاب أبي العتاهية بشعره
- مزاحه مع مسلم بن الوليد
- مداعبة مسلم له حين نفق برذونه
- تعلقه بإحدى الجواري و ما كان بينهما
- تغنى بشعر له عمرو الغزال فتطير إبراهيم بن المهدي و علم من في المجلس بنكبة البرامكة
- كان يستطيب الشراب عند هبوب الجنوب
- ما قاله في تفاحة أهدتها إليه خداع
- التقى بجارية يهواها و شعره في ذلك
- تمثل المنتصر ببيت له
- عاتبه أخوه و ابن قنبر لما لحقه من و له كالجنون لبيع جارية يحبها
- قطع الصوم بينه و بين خداع فقال شعرا
- شعر له فيها استحسنه ابن المعتز
- أشعاره فيها إذ فقدها و حين وجدها
- ابن أبي عتيق يعجب بغناء عزة الميلاء
- جارية ابن أبي عتيق و معابثة فتى لها
- 13 - نسب المتوكّل الليثي و أخباره
- 14 - نسب الأفوه الأوديّ و شيء من أخباره
- 15 - خبر كثيّر و خندق الأسديّ الذي من أجله قال هذا الشعر
- كانا يقولان بالرجعة
- كثير و إنكار الطفيل انتسابه إلى كنانة
- نسيبه بعزة
- كثير يرثي خندقا حين قتل بعرفة
- أم البنين و ما كان بينها و بين وضاح و كثير
- لابن قيس الرقيات في أم البنين
- إصرار ابن قيس الرقيات على كلمة في شعره و ما كان بينه و بين عبد الملك في ذلك
- محاورة السائب بن حكيم لغاضرة و لم يكن قد عرفها
- كثير و امرأة لقيها بقديد
- نسبة ما في هذه الأخبار من الشعر الذي يغنى به
- تمثل الحزين الكناني بشعر لكثير
- قصيدة كثير في عزة لما أخرجت إلى مصر
- الرشيد و مسرور الخادم و ما دار بينه و بين جعفر بن يحيى حين أمره بقتله
- نسب منظور بن زبان
- سبب تسميته منظورا و شعر أبيه في ذلك
- تزوّج مليكة زوج أبيه ففرّق عمر بينهما فتبعتها نفسه و قال شعرا
- تزوّجت ابنته خولة الحسن بن علي بعد موت زوجها
- لقي مليكة بعد فراقها فتعرض لها و لزوجها
- رجع إلى زواج ابنته خولة بالحسن
- لما أسنت خولة بنته برزت للرجال و غناها معبد بشعر قيل فيها فطربت
- 16 - خبر الجحّاف و نسبه و قصّته يوم البشر
- 17 - خبر عبد اللّه بن معاوية و نسبه
- نسبه
- طائفة من أخبار عبد اللّه بن جعفر أدرك رسول اللّه و روى عنه
- رآه النبيّ يلعب فداعبه
- تعرّض له الحزين بالعقيق و طلب منه ثيابا
- تعرّض له أعرابي هو على سفر عطاه راحلة بما عليها
- ذكر له شاعر أنه كساه في المنام، فكساه جبة وشى
- اعترض ابن داب على شعر الشماخ في مدحه بأنه دون شعره في عرابة
- جوده على أهل المدينة
- جوده على رجل جلب إلى المدينة سكرا كسد عليه.
- باعه رجل جملا و أخذ ثمنه مرارا فمدحه
- وفائه عام الجحاف
- وقف عمرو بن عثمان على قبره و رثاه
- و وقف عمرو بن سعيد على قبره و رثاه
- نازع أحد ولد المغيرة عمرو بن سعيد على مدحه له فذمه و أسكته
- شعر ابن قيس الرقيات في علته التي مات فيها
- بشروه و هو عند معاوية بولد فسماه باسمه
- خبر ابن هرمة مع معاوية بن عبد اللّه بن جعفر
- كان ابنه معاوية صديقا ليزيد بن معاوية فسمى ابنه باسمه
- وصيته لابنه معاوية عند وفاته
- بعض صفات عبد اللّه بن معاوية
- مدح ابن هرمة لعبد اللّه بن جعفر
- خروج عبد اللّه بن معاوية على بني أمية
- وجه إليه مروان بن محمد جيشا لمحاربته بقيادة ابن ضبارة
- التجأ إلى أبي مسلم فحبسه
- كتابه إلى أبي مسلم و هو في حبسه
- قتله أبو مسلم و وجه برأسه إلى ابن ضبارة
- كانت الزنادقة من خاصته
- قسوته
- بعض شعره
- شعره في الحسين بن عبد اللّه بن عبيد اللّه بن العباس
- خبره مع جده عبد الحميد بن عبيد اللّه
- تغنى إبراهيم الموصلي في شعره
- شمتت به امرأته حين خطب امرأة و تزوّجها غيره فقال في ذلك شعرا
- 18 - أخبار أبي وجزة و نسبه
- نسبه
- دخل مع أبيه في بني سعد
- كان بنو سعد أظآر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم
- آثر أبوه الانتساب إلى بني سعد دون قومه بنى سليم
- كان من التابعين و روى عن جماعة من أصحاب رسول اللّه
- مات سنة ثلاثين و مائة
- هو أحد من شبب بعجوز
- روى صورة استسقاء عمر عن أبيه
- مدح بني الزبير و أكرموه
- أحسن عمرو بن زيادة جواره فمدحه
- تزوج زينب بنت عرفطة و قال فيها رجزا فأجابته برجز مثله
- قال في ابنه عبيد رجزا فأجابه برجز أيضا
- هجاه أبو المزاحم و عيره بنسبه فردّ عليه
- مدح عبد اللّه بن الحسن و إخوته فأكرموه
- فرض له عبد الملك بن يزيد السعدي عطاء في الجند و ندبه لحرب أبي حمزة فقال في ذلك رجزا.
- كان منقطعا لابن عطية مداحا له
- مدح عبد اللّه بن الحسن فغضب ابن الزبير فصالحة بشعر مدحه فيه
- صوت من المائة المختارة
- 19 - أخبار عقيل بن علّفة
- نسبه
- كان يعتد بنسبه و كانت قريش ترغب في مصاهرته
- خطب إليه و الي المدينة إحدى بناته فأنكر عليه فضربه فقال شعرا
- خطب إليه رجل من بني سلامان فكتفه و ألقاه في قرية النمل
- خرج إلى الشام مع أولاده ثم عادوا منها فقال شعرا أجازه ابنه و ابنته فرمى ابنه بسهم فعقره
- أصابه القولنج في المدينة فنعتت له الحقنة فأبى فقال ابنه شعرا في ذلك
- شد على ابنه علفة بالسيف فحاد عنه و قال في ذلك شعرا
- عاتبه عمر بن عبد العزيز في شأن بناته فأجابه
- رماه ابنه عملس فأصاب ركبته، فغضب و خرج إلى الشام، و قال في ذلك شعرا
- خرج ابنه علفة إلى الشام أيضا و كتب إلى أبيه شعرا
- سب عمر بن عبد العزيز ابن أخته فعاتبه في ذلك
- قرأ شيئا من القرآن فأخطأ فاعترض عليه عمر فأجابه
- دخل المسجد بخفين غليظين و جعل يضرب بهما فضحك الناس منه
- خبره مع يحيى بن الحكم أمير المدينة و زواج ابنته
- زواج يزيد بن عبد الملك ابنته الجرباء
- موت ابنته و امتناعه عن أخذ ميراثها
- قال لرجل من قريش بالرفاء و البنين فأنكر عليه ذلك
- خطب إليه رجل كثير المال مغموز في نسبه فقال فيه شعرا
- خطب إليه رجل من بني مرة فطعن ناقته بالرمح فصرعته
- فرت منه زوجته الأنمارية فردّها إلى عامل فدك
- شعره يحرض بني سهم على بني جوشن
- نهب بنو جعفر إبلا لجاره فردها إليه و قال شعرا في ذلك
- أسره بنو سلامان و أطلقه بنو القين
- مات ابنه علفة بالشام فرثاه
- حطم رجل من بني صرمة بيوته فأقبل ابنه عملس من الشام فانتقم له
- خبر ابنه المقشعر مع أعرابي نزل
- صوت من المائة المختارة
- 20 - أخبار شبيب بن البرصاء و نسبه
- نسبه
- هاجي عقيل بن علفة
- هاجي أرطأة بن سهية
- فأخره عقيل بن علفة فقال شعرا يهجوه
- افتخر عليه عقيل بمصاهرته للملوك فهجاه
- خطب بنت يزيد بن هاشم فردّه ثم قبله فأبى
- تمثل محمد بن مروان بشعره
- نزل هو و أرطاة بن زفر و عويف القوافي على رجل من أشجع فلم يكرم ضيافتهم فهجوه
- عاد من سفر فعلم بموت جماعة من بني عمه فرثاهم
- هاجى رجلا من غنى فأعانه أرطاة بن سهية عليه
- استعدى عليه رهط أرطاة عثمان بن حيان لهجائه إياهم فهدّده ابن حيان بقطع لسانه
- ذهب دعيج بن سيف بابله فخرج في طلبها فرماه دعج فأصاب عينه
- هجاه أرطأة بن سهية و نفاه عن بني عوف
- امتدح شعره عبد الملك بن مروان و فضله على الأخطل
- كان عبد الملك يتمثل بشعره في بذل النفس عند اللقاء و يعجب به.
- سبب مهاجاته عقيل بن علفة
- 21 - أخبار دقاق
- 22 - نسب يزيد بن الحكم و أخباره
- نسبه و بعض أخبار آبائه
- روى جدّه عثمان الحديث عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم
- مرّ به الفرزدق و هو ينشد شعرا فامتدحه
- خبره مع الحجاج و قد ولاه كورة فارس
- خرج عن الحجاج مغضبا و لحق بسليمان بن عبد الملك و مدحه
- حديثه مع الحجاج و قد سمع شعره في رثاء ابنه عنبس
- فضله عبد الملك بن مروان على شاعر ثقيف في الجاهلية
- شعره ليزيد بن المهلب حين خلع يزيد بن عبد الملك
- مدح يزيد بن المهلب و هو في سجن الحجاج فأعطاه نجما حل عليه
- روى ابنه العباس بعض شعره لجرير فأكرمه
- شعره في جارية مغنية كان يهواها و قد ارتحلت عنه
- كتاب الجارية إليه
- شعر نسب إليه و إلى طرفة بن العبد
- صوت من المائة المختارة
- 23 - أخبار أبي الأسود الدؤلي و نسبه
- نسبه
- كان من وجوه التابعين و فقهائهم و محدّثيهم
- ولاه عليّ البصرة
- كان أول من وضع النحو و رسم أصوله
- أمره زياد أن ينقط المصاحف فنقطها
- أخذ النحو عن عليّ بن أبي طالب
- خبره مع زياد في سبب وضع النحو
- أول باب وضعه في النحو باب التعجب
- كان معدودا في طبقات من الناس و هو في كلها مقدم
- حديثه عن عمر بن الخطاب
- حديثه عن علي بن أبي طالب
- تبع ابن عباس حين خرج من البصرة إلى المدينة ليردّه فأبى
- كان كاتبا لابن عباس على البصرة
- كان يكثر الخروج و الركوب في كبره و تعليله ذلك
- سأله بنو الديل المعاونة في دية رجل فأبى و علل امتناعه
- استهزأ به رجل فردّ عليه فأفحمه و قال في ذلك شعرا
- خبره مع أعرابي جاء يسأله
- خبره مع ابن أبي الحمامة
- خطب امرأة من عبد القيس فمنعها أهلها و زوجوها ابن عمها فقال أبو الأسود شعرا في ذلك
- اشترى جارية حولاء فعابها أهله فمدحها في شعره
- تحاكم إليه ابنا عم و أحدهما صديق له فحكم على صديقه فقال في ذلك شعرا
- كتب مستجديا إلى نعيم بن مسعود فأجابه، و إلى الحصين بن أبي الحرّ فرمى كتابه فقال في ذلك شعرا
- أراد السفر إلى فارس في الشتاء فأبت عليه ابنته فقال في ذلك شعرا
- خبره مع صديقه نسيب بن حميد و شعره في ذلك
- ضرط في مجلس معاوية فطلب منه أن يسترها عليه، فوعده، و لكنه لم يفعل
- تزوج امرأة برزة فخانته و أفشت سره، فطلقها و قال في ذلك شعرا
- أنكر عليه معاوية بخره فرد عليه
- عابه زياد عند عليّ فقال في ذلك شعرا
- أكرمه عبد الرحمن بن أبي بكرة و أفضل عليه فقال يمدحه
- كان عبيد اللّه بن زياد يماطله في قضاء حاجاته فعاتبه في ذلك
- سأله رجل فمنعه فأنكر عليه فاحتج ببيت لحاتم
- شعره في جار له كان يحسده و يذمه
- قصد صديقه حوثرة بن سليم فأعرض عنه فهجاه
- ساومه جار له في شراء لقحة و عابها فأبى عليه و قال في ذلك شعرا
- ساومه رجل من سدوس في لقحة له و عابها فأبى عليه بيعها و قال في ذلك شعرا
- جوابه لسائل ملحف
- خطب امرأة من بني حنيفة فعارضه ابن عم لها فقال في ذلك شعرا
- جفاه ابن عامر لهواه في علي بن أبي طالب فقال في ذلك شعرا
- كان لابنه صديق من باهله فكره صداقته له
- آذاه جار له فباع داره و اشترى دارا في هذيل و قال في ذلك شعرا
- قصته مع جار له آذاه، و شعره في ذلك
- نزل في بني قشير فآذوه فقال فيهم شعرا
- تهكّم معاوية به فأجابه بشعره
- خبره مع فتى دعاه أن يأكل معه فأتى على طعامه
- كان أبو الجارود صديقا له فلما ولى ولاية جفاه فقال فيه شعرا
- خبره مع الحارث بن خليد و شعره فيه
- كتب إلى الحصين كتابا فتهاون به فقال فيه شعر
- خبره مع معاوية بن صعصعة و شعره في ذلك
- شعره في عبد اللّه بن عامر و كان مكرما له ثم جفاه لتشيعه
- قصته مع زوجتيه القشيرية و القيسية و شعره في ذلك
- أرسل غلامه يشتري له جارية فأخذها لنفسه فقال شعرا في ذلك
- خطبته في موت عليّ بن أبي طالب
- كتب إليه معاوية يدعوه إلى أخذ البيعة له بالبصرة فقال شعرا يرثي فيه علي بن أبي طالب
- لزم ابنه المنزل فحثه على العمل و السعي في طلب الرزق
- شعره في ابن مولاته لطيفة
- اشترى جارية للخدمة فتعرّضت له فقال في ذلك شعرا
- أهدى إليه المنذر بن الجارود ثيابا فقال شعرا يمدحه فيه
- أبيات أوصى فيها ابنه
- اعتذر لزياد في شيء جرى بينهما فلم يقبل عذره فقال في ذلك شعرا
- استشير في رجل أن يولى ولاية فقال شعرا
- ضمن له كاتب بن عامر أن يقضي حاجة ثم نكث فقال شعرا في ذلك
- جفاه أبو الجارود فقال فيه شعرا
- وفاته
- 24 - أخبار أبي نفيس و نسبه
- 25 - أخبار سويد بن كراع و نسبه
- بيان
- فهرس موضوعات الجزء الثاني عشر
- المجلد 13
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- 1 - أخبار أبي الطّمحان القينيّ
- اسمه و نسبه
- إدراكه الجاهلية و الإسلام و اتصاله بالزبير بن عبد المطلب
- وقوع قيسبة السكوني في أسر العقيليين و حمل أبي الطمحان خيره إلى قومه
- اجتماع السكون و كندة لإنقاذ قيسبة
- اعتراف أبي الطمحان بأدنى ذنوبه
- التجاؤه إلى بني فزارة من جناية جناها و إقامته عندهم حتى هلك
- شعره في الاعتذار لامرأته من ركوبه الأهوال
- شعره في بجير بن أوس الطائي و إطلاقه من الأسر
- حرب جديلة و الغوث الطائيين
- شعر أبي الطمحان لما أسر في هذه الحرب
- جواره في بني جديلة و قتل تيس له غلاما منهم و شعره في ذلك
- انتعاش المأمون ببنين لأبي الطمحان في ساعة اكتئابه
- استشهاد خالد بن يزيد ببيتين له في ريبة اعتذر عنها الحسن لعبد الملك
- استئذانه الزبير بن عبد المطلب في الرجوع إلى أهله و شعره في ذلك
- 2 - أخبار الأسود و نسبه
- نسبه و منزلته في الشعر
- توقف سوّار القاضي في شهادة دارمي يجهل الأسود بن يعفر
- وعد الرّشيد بعشرة آلاف لمن يروي قصيدة «نام الخليّ...»
- التمثل بشعره لما انتهى علي إلى مدائن كسرى
- التمثل بشعره لما مرّ عمر بن عبد العزيز بقصر لآل جفنة
- ما قاله في استنقاذ إبل له أخذتها بكر بن وائل
- طلب طلحة من الأسود بن يعفر أن يسعى له في إبله
- رد الإبل مكرمة للأسود
- النعمان يحث خالد بن مالك على المطالبة بثأر عمه الّذي قتله وائل و سليط العجليان
- الأسود و خالد يجمعان جمعا و يغيران على كاظمة فقتل وائل و سليط
- ما قاله الأسود في مرضه
- ما قاله في فرس أخذها ابنه جراح من بني الحارث بن تيم اللّه و استولدها أمهارا
- رثاؤه مسروق بن المنذر النهشلي و كان كثير البر به
- ما أجاب به بنته و قد لامته على جوده
- ما قاله في ابنه جراح و كان ضئيلا و ضعيفا
- ما قاله لما أسنّ و كف بصره
- شعر لأخيه حطائط و قد لامته أمه على جوده
- 3 - أخبار ارطاة و نسبه
- نسبه من قبل أبويه و بيان أن أمه كانت لضرار بن الأزور فصارت إلى زفر و هي حامل بأرطاة
- منزلته في الشعر
- إنشاده عبد الملك بعض ما ناقض به شبيب بن البرصاء
- معرفة عبد الملك مقادير الناس على بعدهم
- ما قاله لعبد الملك و قد أسنّ
- مدحه مروان لما اجتمع له أمر الخلافة
- هجاؤه شبيبا و قد وقع فيه عند يحيى بن الحكم
- حرص العوفيين على العمى عند الكبر
- ما كان له مع شبيب و قد تمنى لقاءه في يوم قتال
- خبر حبه لوجزة و بعض ما قال فيها
- أرطاة ينسب بوجزة
- أرطاة و زميل يتلاحيان
- عبد الرحمن بن سهيل يتزوّج أم هشام و يأخذ عليها المواثيق عند وفاته ألا تتزوّج بعده و لكنها تزوجت عمر بن عبد العزيز
- أرطأة يقيم عند قبر ابنه حولا و يرق قومه لحاله بعد ذلك فيقيمون عامهم ذلك
- أرطأة يناجي قبر ولده في العشي حولا كاملا
- مسرف بن عقبة يطرد قومه و معهم أرطاة لما استرفدوه بعد التهنئة و المديح بفوزه على أهل الحرة
- أرطاة يسب من تطاولت على أمه و يضربها فيلومه قومه
- 4 - أخبار جعفر بن علبة الحارثي و نسبه
- 5 - أخبار العجير السّلوليّ و نسبه
- أخبار العجير السلولي و نسبه
- العجير يذهب ليلا إلى عبد الملك حين طلبه
- نافع الكناني يطلبه ليقيم الحد أو يقيم عليه ذلك بنو حنيفة فيهرب
- العجير يقول حين حرمه العامري العطاء
- العجير يشرب حتى ينتشي فيأمر بنحر حمله و يقول شعرا
- ندمه على ذلك بعد صحوه و ارتحاله على بعير وهب له
- العجير يكل زواجه ابنته إلى خالها ثم يطلقها من المولى بعد قدومه
- قول العجير في رفيق
- العجير يفد على عبد الملك فيقيم ببابه
- عطاء عبد الملك له لطول مقامه
- قوله في ابنه الفرزدق
- بنت عمه تختار العامري عليه و تتزوجه ليساره
- تحبب العجير إلى امرأة من عامر فانتهبوا ماله، فشكاهم إلى محمّد بن مروان
- وصية عبد الملك لمؤدب ولده أن يرويهم مثل قول العجير
- سليمان بن عبد الملك يعجب بشعر العجير و يأمر له بثلاثين ألفا ردها على قومه و وهبها لهم
- رثاء العجير لابن عمه
- 6 - أخبار خزيمة بن نهد و نسبه
- 7 - نسب المغيرة بن حبناء و أخباره
- اشارة
- مديحة لطلحة الطلحات
- مديحة للمهلب بن أبي صفرة
- سبب قوله قصيدة الصوت
- سبب التهاجي بين زياد الأعجم و المغيرة بن حبناء
- مناقضات زياد الأعجم و المغيرة بن حبناء
- المغيرة يهجو زيادا بتحريض من ربيعة
- عبد القيس تعتذر إلى المغيرة
- المغيرة و جوائز المهلب
- صخر و المغيرة يتلاحيان لما تعتب المغيرة عليه
- أخت صخر تشكوه إلى المغيرة
- حبناء بن عمرو ينتقل إلى نجران و امرأته تلومه لما ضرب ابنه
- زياد الأعجم يهجو أسرة المغيرة بأدوائهم
- زياد يمسك عن الهجاء
- جادة المغيرة في تفضيل الأخ على أخيه
- قول الحجاج في يزيد بن المهلب
- مصرع ابن حبناء و كتابته اسمه على صدره
- 8 - أخبار سويد بن أبي كاهل و نسبه
- اشارة
- طبقة سويد
- قول الأصمعي في عينية سويد
- بين سويد و زياد الأعجم
- خبر أم سويد و سبب تسميته
- انتماء سويد إلى قيس
- سويد يهجو بني شيبان لأخذ ماله و ينتقل عنهم
- يعير بني شيبان لأن بهراء ردت نساءهم حبالى بعد الأسر
- بنو شيبان تستعدي عامر بن مسعود على سويد و قيس تتعصب له
- سويد و ابن الغبري يتهاجيان ثم يهربان لما طلبهما عبد اللّه بن عامر و عامل الصدقة يحبسهما و بنو حمال يفكون ابن الغبري
- و يخذل سويدا قومه
- عبس و ذبيان تستوهبه لمديحه لهم و إطلاقه بغير فداء
- 9 - أخبار العتابي و نسبه
- اشارة
- قيل في شعر العتابيّ تكلف و نفاه آخرون
- رذاذ يضع لحنا
- أبو العبيس يسقط لحن رذاذ
- المأمون يكتب في إشخاص العتابيّ
- المأمون يداعب العتابي
- إسحاق بن إبراهيم يعارض العتابي
- مصادقة العتابي لإسحاق
- إعجاب عبد اللّه بن طاهر بشعر العتابي
- جوائز الرشيد و سرور العتابي بما خلع عليه
- بشار يحقد على إجادة العتابي
- العتابي و يحيى بن خالد
- سخرية العتابي من الناس
- إعجاب يحيى البرمكي بالعتابي
- كتاب للعتابي
- يحيى بن أكثم يستأذن المأمون للعتابي
- كلمتان للعتابي
- تقدير المأمون للعتابي و إكرامه لما أسنّ
- دعبل و ابن مهرويه يحسدانه و يحقدان عليه
- عبد اللّه بن طاهر يجيزه ثلاث مرات و ينعم عليه بخلعة سنية بعد إنشاده
- العتابي و طوق ابن مالك
- شكوى النمري للعتابي إلى طاهر بن الحسين و إصلاحه ما بينهما
- العتابي يفضل العلم و الأدب على المال
- قول العتابي في عزل طاهر بن علي
- مدحه جعفرا لما أمنه عند الرشيد
- عودة عبد اللّه بن طاهر له في مرضه
- عبد اللّه بن هشام التغلبي يصله بعد العتب و الكتابة إليه
- ربيعة تقتل واحدا من فزارة في خفارته فاستعدى القيسي الحاكم على ربيعة
- شعر العتابي يجعل عبد الملك يأمر بالكف عن قتال ربيعة
- الرشيد يأمر بطرده
- يحيى بن سعيد العقيلي يشتري له دابة توصله إلى رأس عين و قد فضح سعيدا بأفعاله
- لوم زوجته له و ما قال في ذلك
- عتب الرشيد على العتابي و قطعه الهبات فيتنصل بقصيدته هذه
- الرشيد يرضى عن العتابي و يرد أرزاقه و يصله
- 10 - أخبار الأبيرد و نسبه
- أخبار الأبيرد و نسبه
- الأبيرد ليس مكثرا و لم يتكسب بشعره
- الأبيرد يهوى امرأة من قومه فزوّجت غيره
- لم يرض الأبيرد من حارثة بن بدر ثوبين يدخل بهما على ابن زياد
- حارثة منع عنه الكسوة لما بلغه هجاؤه
- الأبيرد و سعد العجلي
- و قال أيضا الأبيرد مجيبا له:
- مجائل و عرادة يتفاخران بنحر الشياه و الإبل
- الأبيرد و ابن عمه الأحوص يحرضان رجلا على سحيم بن وثيل الرياحي
- قصيدة الصوت
- 11 - أخبار منصور النمريّ و نسبه
- أخبار منصور النمري و نسبه
- منصور النمري يسأل أن يذكر عند الرشيد ثم يمدحه
- مروان ينشد الرشيد
- النمري لا يحتفل بقول مروان
- كان هارون الرشيد يحتمل أن يمدح بما يمدح به الأنبياء و يغضب لمن قال كأنه رسول
- مروان ينشد الرشيد
- الرشيد يميز شاعره الخاص عن سائر الشعراء
- إعجاب الرشيد بشعر منصور
- محمّد الراوية المعروف بالبيدق ينشد قصيدة النمري
- الرشيد يبعث بمن يقتل النمريّ في يوم وفاته
- سبب غضب الرشيد على النمري
- غضب الرشيد و طلبه نبش جثة النمري
- الفضل بن الربيع يحمى النمري
- عفة النمري
- نسبة هذه القصيدة إلى منصور بن بجرة
- منصور بن سلمة يستوهبها منه و يطلبه الرشيد و لكنه يرده فيستنجد بيزيد الشيباني فيدخله
- الرشيد يرفع السيف عن ربيعة
- جلساء الرشيد يظنون في هذا البيت حتف منصور
- منصور النمري ينشد الرشيد و معه الكسائي و يأمر له بجائزة
- جماعة من الشعراء يتهكمون بالنمري لعدم اشتراكه في الشراب
- قصيدة للعتابي كتبها إلى منصور النمري
- النمري ينشد يزيد بن مزيد فيعطيه مائة دينار
- منصور يتحسر على شبابه لما نظرت الغانية إلى غيره
- النمري لم يعد مدحا و لكنه أطال المعنى فيما قال فينال صلة
- 12 - نسب عبد اللّه بن الحجاج و أخباره
- نسب عبد اللّه بن الحجاج و أخباره
- الحجاج و تسرعه إلى الفتن
- دخوله على عبد الملك بتحايل منه أو من غيره
- التجاؤه إلى أحيح بن خالد و هجاؤه إياه حين غدر به
- هجاؤه لكثير بن شهاب بن الحصين
- عبد اللّه بن الحجاج يضرب كثيرا بعمود عند خروجه من دار المغيرة
- و قال في ذلك أيضا عبد اللّه بن الحجاج:
- انتصار معاوية لعبد اللّه بن الحجاج
- قال أبو زيد: و قال خلاّد الأرقط في حديثه.
- الحراث ينبش قبر جندب بن عبد اللّه بن الحجاج
- عبد اللّه بن الحجاج يستوهب جرم ابنه من عبد الملك
- إنشاده عبد الملك أرجوزة يستعطفه بها
- مغاضبته عبد العزيز بن مروان، ثم رجوعه إليه
- عبد اللّه بن الحجاج يعاونه قومه على عمر بن هبيرة
- الحجاج يحرض عبد الملك على قتل عبد اللّه بن الحجاج
- عبد الملك يمنع الحجاج من التعرض لعبد اللّه
- الوليد و ابن هبيرة يأمران عبد اللّه بمبارزة رجل في بركة ماء
- 13 - أخبار ناهض بن ثومة و نسبه
- 14 - أخبار المخبل و نسبه
- اشارة
- أخبار المخبل و نسبه
- طبقته في الشعراء
- جزعه على ولده شيبان حين هاجر
- عمر بن الخطاب يأمر بعودة شيبان إلى أبيه
- رواية أخرى في ذلك
- الزبرقان لا يزوّج أخته خليدة المخبل
- هزال و عبد عمرو يضربان قاتل الجلاس حتى يموت
- المخبل يعير الزبرقان لتزويج هزال بعد قتله جاره و تلاحيهما
- زرارة بن المخبل يضرب الطباوي بحجر فيطلب أبوه إلى بغيض بن عامر أن يحمل الدية ثم يكسوه
- خبر ابن بيض
- سعى المخبل في إبل جار بني قشير
- المخبل و خليدة بنت بدر
- من قصيدة الغناء
- المخبل و الزبرقان و عبدة و عمرو يحكمون في شعرهم
- استمناح روق للمخبل
- 15 - أخبار غيلان و نسبه
- أخبار غيلان و نسبه
- وصف بادية بنت غيلان
- قول له قبل إسلامه
- اتهام ولده عمار بسرقته و ما كان بينهما من تدابر
- غيلان يرثي ولده عامرا
- ما قاله فيما حدث لجاره الباهلي
- تهديده لامرأته حين ملته
- ثقيف تنتصر على بني عامر و غيلان يصف تخلف بني نصر عنهم
- شعره في انتصار ثقيف على عامر
- شعر غيلان في هزيمة خثعم
- كيسان ينشد عبد اللّه الثقفي شعر غيلان
- وصية غيلان بن سلمة لبنيه
- وفود غيلان على كسرى
- رواية أخرى في هذا الخبر
- ما دار بين غيلان و بين كسرى
- رثاؤه لأخيه نافع و قد قتل بدومة الجندل
- 16 - أخبار حاجز و نسبه
- 17 - أخبار الحارث بن الطفيل و نسبه
- 18 - أخبار عبد الصمد بن المعذل و نسبه
- اشارة
- تهاجى أبان و المعذل
- المعذل و عبد اللّه بن سوار
- هجاء عبد الصمد لشروين المغني
- هجاؤه لزان متزوج زانية
- شعره في الفتى الكاتب الّذي عشق جارية ابن الجوهري
- هجاؤه لجار له يمشي مشية منكرة
- رثاؤه لأبي سلمة الطفيلي
- شعره في فتى عشقه
- هجاؤه لقينة بصرية
- عتابه لبعض الأمراء
- هجاؤه للمهلبي الّذي كان يخدع الفتيات
- جزع عبد الصمد من هجاء الجماز
- وهبان و عبد الصمد
- تدخل الحمدوي بين عبد الصمد و مضرطان
- تهاجي الجماز و عبد الصمد
- شعره في بستان له
- شعره في يزيد و الجارية الّتي عشقها و اشتراها
- هجاؤه للجماز و أبي قلابة
- عتابه لصديق ارتفعت حاله
- هجاؤه لصديق كذوب
- شعره في هجاء بن المنجاب
- ما وقع بينه و بين ابني هشام الكرنباني و شعره في ذلك
- عتبه لعبد اللّه بن المسيب
- هجاؤه لشروين المغني
- هجاء أبي قلابة لأبي رهم
- سبب هجاء عبد الصمد أبا رهم
- وصف عبد الصمد لنزهة
- شعره في الأفشين و هو غلام أمرد
- شعره في متيم و ما جرى بينه و بين ابن أكثم بسبب ذلك
- هجاؤه لأخيه أحمد بن المعذل
- صلة إسحاق بن إبراهيم لعبد الصمد
- هجاؤه لأبي نبقة
- هجاؤه يزيد المهلبي و نسبه إلى الشؤم
- هجاؤه لأخيه أحمد
- شعره في غلام له يدعى المغيرة
- قصيدة له في صفة الحمى
- هجاؤه لأبي تمام
- هجاء أبي تمام له
- نقد عبد الصمد لأبي تمام
- هجاء عبد الصمد لرجل من ولد جعفر
- هجاءه ليزيد المهلبي
- شعره في علي بن عيسى و قد شرب الدهن
- جوابه بالشعر عن رقعة رفعت إلى الإسكافي
- هجاؤه لابن أخيه
- 19 - أخبار عبد الرحمن و نسبه
- اشارة
- خبر قدومه على معاوية معاتبا لعزله أخاه مروان
- قدوم عبد الرحمن بن الحكم على معاوية مغاضبا
- بكاء عبد الرحمن حين رأى رأس الحسين و ما قال فى ذلك
- بكاء ابن عباس لما حدث بين الأمويين و العباسيين
- ولوع عبد الرحمن بن الحكم بجارية مروان، و ما قال في ذلك
- شعر عبد الرحمن في ادعاء معاوية لزياد و غضب معاوية عليه
- هجاء عبد الرحمن لأخيه الحارث حين استعفى من الغزو
- هجاؤه لمروان حين أعدى عليه الحناط
- رثاؤه لقتلى قريش يوم الجمل
- غضب معاوية على عبد الرحمن ثم عفوه عنه
- 20 - أخبار مسعدة و نسبه
- 21 - أخبار مطيع بن إياس و نسبه
- اشارة
- نكاح أم خارجة
- تشاحن ابن الزبير وجد مطيع
- والد مطيع بن إياس
- رجع الخبر إلى سياقة نسب مطيع بن إياس و أخباره
- صفة مطيع و ذكر نشأته
- صلته بالولاة و الخلفاء
- رأي بعض الناس فيه
- إعجاب الوليد بن يزيد بمطيع
- صحبته لجماعة من الزنادقة
- صلته بعبد اللّه بن معاوية
- ما قاله هو و عمارة في صاحب شرطة ابن معاوية
- احتجاجه للأبنة
- ما حدث بينه و بين ظبية الوادي
- إفساد مطيع لها على حماد
- هجاؤه حمادا
- جزع حماد من هجائه
- اجتماعهما بصاحبة مطيع و ما كان في ذلك
- إفسادة صديقة يحيى الحارثي عليه
- عتاب حماد على مطيع
- ما حدث بينهما حين اجتماعهما بصديقتيهما
- نسبة هذا الصوت
- معاتبة عمر بن سعيد له في أمر مكنونة و ما قال في ذلك
- رأي مطيع في النساء
- ابتداعه حديثا مصنوعا و إحراجه للعباس بن محمّد حين استشهد به
- خشية أبي جعفر على ابنه جعفر من مطيع
- إصابة جعفر بن المنصور بالصرع
- شعره في جارية خرجت من قصر الرصافة
- بكاء ينته حين عزم على الرحلة إلى السند، و ما قال في ذلك
- شعره في قينة أومأ إليها بقبلة فصدته
- سرعة بديهته
- فضيحته لأبي دهمان
- خبر مطيع مع علي بن القاسم
- من سرعة بديهته
- بنت مطيع بن إياس، و ما رميت به من الزندقة
- عقب مطيع بن إياس
- دعوته يحيى بن زياد للشراب
- دعوة عوف بن زياد لمطيع و جوابه على ذلك
- مدح مطيع للغمر بن يزيد
- استعطافه ليحيى بن زياد
- شعره في جوهر حين بيعت
- شعره في ريم
- من شعره في جوهر
- عبث مطيع بأبي العمير
- ما دار بينه و بين صديق له حين سقط له حائط
- مدحه جرير بن يزيد
- إجازة جرير له سرا
- بعض ما غنى فيه من شعره
- أطيب الأشياء عند مطيع
- عربدة مطيع على يحيى بن زياد و ذمه له ثم استرضاؤه
- نزوله بدير كعب و شعره في جليس ثقيل
- قول مطيع لمحمد بن سالم و شعره فيه
- و ما فيها من الأغاني قول مطيع
- مطيع و جوهر المغنية
- هجاء مطيع لحماد عجرد
- مطيع و مكنونة جارية المروانية
- مطيع يشبب بجوهر ثم يهجوها
- المهدي يسمع شعر مطيع في جوهر فيقول اجمعوا بينهما
- مطيع يهجو كلواذي
- أثر مطيع و أصحابه في معامل من تجار الكوفة
- رأي المهدي في أخلاق مطيع
- تولية مطيع صدقة البصرة
- مطيع يهجو مالك بن أبي سعدة
- مطيع يشكو الفقر أيام المنصور و يمدح أيام بني أمية
- مطيع يصف ليالي قضاها في بستان له بالكرخ و يتشوّق إلى يحيى بن زياد
- روايته شعرا لفتى كوفي
- المهدي يعاتب مطيع بن إياس
- مطيع و أصحابه يشربون و معهم جوهر المغنية
- مطيع يهجو أباه
- مطيع يمدح معن بن زائدة
- مطيع و صديق له عربي
- مجون مطيع و أصحابه في الصلاة
- إعجاب المهدي بتهنئة مطيع
- مطيع ينصح يحيى بن زياد
- مطيع يغلب خمسة ممن يكايدونه
- احتجاج مطيع لفسقه
- تعريض حماد بابنة مطيع
- مطيع يشتاق إلى جاريته جودانة
- الرشيد يتداوى بالجمار و يقطع إحدى نخلتي حلوان
- نسبة هذا الصوت الّذي غنته حسنة
- المنصور و نخلتا حلوان
- قول حماد عجرد في نخلتي حلوان
- لشاعر آخر فيهما
- لأحمد بن إبراهيم فيهما
- 22 - أخبار محمّد بن كناسة و نسبه
- اشارة
- ما قاله ابن كناسة في إبراهيم بن أدهم
- رأي ابن كناسة في حديثه
- ابن كناسة يداعب جويرية
- تفسير ابن كناسة لبيت فيه ذكر الجوزاء و الثريا
- تعريض ابن كناسة بامرأته الّتي كان يبغضها
- قول ابن كناسة فيمن يخدم عياله
- ابن كناسة ينوه بذكاء جاريته دنانير
- دنانير ترثي صديق أبي الحسين
- ابن كناسة يحتفظ بكرامته في إملاقه
- سرور ابن كناسة بلقاء الاوفياء و الكرام
- ابن كناسة يرثي إبراهيم بن أدهم
- رد ابن كناسة على عتاب صديق
- رأي ابن كناسة في الدنيا
- ابن كناسة يصف الحيرة و ما جاورها
- ابن كناسة ينصح ابنه في اختيار الصديق
- شعر ابن كناسة في رجل يخالف ظاهره باطنه
- خبر جد ابن كناسة مع امرأة من بني أود
- جارية ابن كناسة تقول شعرا فيمن يعرض لها بأنه يهواها
- ابن كناسة يرثي جاريته
- رواية ابن كناسة للحديث
- طائفة مما روي من الأحاديث
- 23 - أخبار قلم الصّالحيّة
- 24 - أخبار الشمردل و نسبه
- نسبه
- خروجه و إخوته إلى خراسان و هجاؤه وكيع بن أبي سود لإنفاذهم في وجوه مختلفة
- رثاؤه لأخويه قدامة و وائل
- رثاؤه أخاه وائلا أيضا
- رثاؤه لأخيه حكم
- ادعاء الفرزدق بيتا من شعر الشمردل بعد تهديده
- تأويل رؤيا للمشردل ينعي على إثرها أخوه وائل
- شعره حين سكر مع نديمين و نسي أحدهما نعله
- هجاؤه هلال بن أحوز حين لم يرض عطاءه
- هجاؤه للضبيّ حين شمت بمصرع إخوته
- رثاؤه لعمر بن يزيد الأسيدي
- أرجوزته في وصف الصقر و القنص
- أرجوزته في الذئب الّذي قتله بعد أن فتك بغنمه
- استجادة الأصمعي أبياتا للشمردل
- 1 - أخبار أبي الطّمحان القينيّ
- فهرس موضوعات الجزء الثالث عشر
- المجلد 13-14
- هویة الکتاب
- المجلد 13
- اشارة
- تتمة التراجم
- 1 - أخبار أبي الطّمحان القينيّ
- اسمه و نسبه
- إدراكه الجاهلية و الإسلام و اتصاله بالزبير بن عبد المطلب
- وقوع قيسبة السكوني في أسر العقيليين و حمل أبي الطمحان خيره إلى قومه
- اجتماع السكون و كندة لإنقاذ قيسبة
- اعتراف أبي الطمحان بأدنى ذنوبه
- التجاؤه إلى بني فزارة من جناية جناها و إقامته عندهم حتى هلك
- شعره في الاعتذار لامرأته من ركوبه الأهوال
- شعره في بجير بن أوس الطائي و إطلاقه من الأسر
- حرب جديلة و الغوث الطائيين
- شعر أبي الطمحان لما أسر في هذه الحرب
- جواره في بني جديلة و قتل تيس له غلاما منهم و شعره في ذلك
- انتعاش المأمون ببنين لأبي الطمحان في ساعة اكتئابه
- استشهاد خالد بن يزيد ببيتين له في ريبة اعتذر عنها الحسن لعبد الملك
- استئذانه الزبير بن عبد المطلب في الرجوع إلى أهله و شعره في ذلك
- 2 - أخبار الأسود و نسبه
- نسبه و منزلته في الشعر
- توقف سوّار القاضي في شهادة دارمي يجهل الأسود بن يعفر
- وعد الرّشيد بعشرة آلاف لمن يروي قصيدة «نام الخليّ...»
- التمثل بشعره لما انتهى علي إلى مدائن كسرى
- التمثل بشعره لما مرّ عمر بن عبد العزيز بقصر لآل جفنة
- ما قاله في استنقاذ إبل له أخذتها بكر بن وائل
- طلب طلحة من الأسود بن يعفر أن يسعى له في إبله
- رد الإبل مكرمة للأسود
- النعمان يحث خالد بن مالك على المطالبة بثأر عمه الّذي قتله وائل و سليط العجليان
- الأسود و خالد يجمعان جمعا و يغيران على كاظمة فقتل وائل و سليط
- ما قاله الأسود في مرضه
- ما قاله في فرس أخذها ابنه جراح من بني الحارث بن تيم اللّه و استولدها أمهارا
- رثاؤه مسروق بن المنذر النهشلي و كان كثير البر به
- ما أجاب به بنته و قد لامته على جوده
- ما قاله في ابنه جراح و كان ضئيلا و ضعيفا
- ما قاله لما أسنّ و كف بصره
- شعر لأخيه حطائط و قد لامته أمه على جوده
- 3 - أخبار ارطاة و نسبه
- نسبه من قبل أبويه و بيان أن أمه كانت لضرار بن الأزور فصارت إلى زفر و هي حامل بأرطاة
- منزلته في الشعر
- إنشاده عبد الملك بعض ما ناقض به شبيب بن البرصاء
- معرفة عبد الملك مقادير الناس على بعدهم
- ما قاله لعبد الملك و قد أسنّ
- مدحه مروان لما اجتمع له أمر الخلافة
- هجاؤه شبيبا و قد وقع فيه عند يحيى بن الحكم
- حرص العوفيين على العمى عند الكبر
- ما كان له مع شبيب و قد تمنى لقاءه في يوم قتال
- خبر حبه لوجزة و بعض ما قال فيها
- أرطاة ينسب بوجزة
- أرطاة و زميل يتلاحيان
- عبد الرحمن بن سهيل يتزوّج أم هشام و يأخذ عليها المواثيق عند وفاته ألا تتزوّج بعده و لكنها تزوجت عمر بن عبد العزيز
- أرطأة يقيم عند قبر ابنه حولا و يرق قومه لحاله بعد ذلك فيقيمون عامهم ذلك
- أرطأة يناجي قبر ولده في العشي حولا كاملا
- مسرف بن عقبة يطرد قومه و معهم أرطاة لما استرفدوه بعد التهنئة و المديح بفوزه على أهل الحرة
- أرطاة يسب من تطاولت على أمه و يضربها فيلومه قومه
- 4 - أخبار جعفر بن علبة الحارثي و نسبه
- 5 - أخبار العجير السّلوليّ و نسبه
- أخبار العجير السلولي و نسبه
- العجير يذهب ليلا إلى عبد الملك حين طلبه
- نافع الكناني يطلبه ليقيم الحد أو يقيم عليه ذلك بنو حنيفة فيهرب
- العجير يقول حين حرمه العامري العطاء
- العجير يشرب حتى ينتشي فيأمر بنحر حمله و يقول شعرا
- ندمه على ذلك بعد صحوه و ارتحاله على بعير وهب له
- العجير يكل زواجه ابنته إلى خالها ثم يطلقها من المولى بعد قدومه
- قول العجير في رفيق
- العجير يفد على عبد الملك فيقيم ببابه
- عطاء عبد الملك له لطول مقامه
- قوله في ابنه الفرزدق
- بنت عمه تختار العامري عليه و تتزوجه ليساره
- تحبب العجير إلى امرأة من عامر فانتهبوا ماله، فشكاهم إلى محمّد بن مروان
- وصية عبد الملك لمؤدب ولده أن يرويهم مثل قول العجير
- سليمان بن عبد الملك يعجب بشعر العجير و يأمر له بثلاثين ألفا ردها على قومه و وهبها لهم
- رثاء العجير لابن عمه
- 6 - أخبار خزيمة بن نهد و نسبه
- 7 - نسب المغيرة بن حبناء و أخباره
- اشارة
- مديحة لطلحة الطلحات
- مديحة للمهلب بن أبي صفرة
- سبب قوله قصيدة الصوت
- سبب التهاجي بين زياد الأعجم و المغيرة بن حبناء
- مناقضات زياد الأعجم و المغيرة بن حبناء
- المغيرة يهجو زيادا بتحريض من ربيعة
- عبد القيس تعتذر إلى المغيرة
- المغيرة و جوائز المهلب
- صخر و المغيرة يتلاحيان لما تعتب المغيرة عليه
- أخت صخر تشكوه إلى المغيرة
- حبناء بن عمرو ينتقل إلى نجران و امرأته تلومه لما ضرب ابنه
- زياد الأعجم يهجو أسرة المغيرة بأدوائهم
- زياد يمسك عن الهجاء
- جادة المغيرة في تفضيل الأخ على أخيه
- قول الحجاج في يزيد بن المهلب
- مصرع ابن حبناء و كتابته اسمه على صدره
- 8 - أخبار سويد بن أبي كاهل و نسبه
- اشارة
- طبقة سويد
- قول الأصمعي في عينية سويد
- بين سويد و زياد الأعجم
- خبر أم سويد و سبب تسميته
- انتماء سويد إلى قيس
- سويد يهجو بني شيبان لأخذ ماله و ينتقل عنهم
- يعير بني شيبان لأن بهراء ردت نساءهم حبالى بعد الأسر
- بنو شيبان تستعدي عامر بن مسعود على سويد و قيس تتعصب له
- سويد و ابن الغبري يتهاجيان ثم يهربان لما طلبهما عبد اللّه بن عامر و عامل الصدقة يحبسهما و بنو حمال يفكون ابن الغبري
- و يخذل سويدا قومه
- عبس و ذبيان تستوهبه لمديحه لهم و إطلاقه بغير فداء
- 9 - أخبار العتابي و نسبه
- اشارة
- قيل في شعر العتابيّ تكلف و نفاه آخرون
- رذاذ يضع لحنا
- أبو العبيس يسقط لحن رذاذ
- المأمون يكتب في إشخاص العتابيّ
- المأمون يداعب العتابي
- إسحاق بن إبراهيم يعارض العتابي
- مصادقة العتابي لإسحاق
- إعجاب عبد اللّه بن طاهر بشعر العتابي
- جوائز الرشيد و سرور العتابي بما خلع عليه
- بشار يحقد على إجادة العتابي
- العتابي و يحيى بن خالد
- سخرية العتابي من الناس
- إعجاب يحيى البرمكي بالعتابي
- كتاب للعتابي
- يحيى بن أكثم يستأذن المأمون للعتابي
- كلمتان للعتابي
- تقدير المأمون للعتابي و إكرامه لما أسنّ
- دعبل و ابن مهرويه يحسدانه و يحقدان عليه
- عبد اللّه بن طاهر يجيزه ثلاث مرات و ينعم عليه بخلعة سنية بعد إنشاده
- العتابي و طوق ابن مالك
- شكوى النمري للعتابي إلى طاهر بن الحسين و إصلاحه ما بينهما
- العتابي يفضل العلم و الأدب على المال
- قول العتابي في عزل طاهر بن علي
- مدحه جعفرا لما أمنه عند الرشيد
- عودة عبد اللّه بن طاهر له في مرضه
- عبد اللّه بن هشام التغلبي يصله بعد العتب و الكتابة إليه
- ربيعة تقتل واحدا من فزارة في خفارته فاستعدى القيسي الحاكم على ربيعة
- شعر العتابي يجعل عبد الملك يأمر بالكف عن قتال ربيعة
- الرشيد يأمر بطرده
- يحيى بن سعيد العقيلي يشتري له دابة توصله إلى رأس عين و قد فضح سعيدا بأفعاله
- لوم زوجته له و ما قال في ذلك
- عتب الرشيد على العتابي و قطعه الهبات فيتنصل بقصيدته هذه
- الرشيد يرضى عن العتابي و يرد أرزاقه و يصله
- 10 - أخبار الأبيرد و نسبه
- أخبار الأبيرد و نسبه
- الأبيرد ليس مكثرا و لم يتكسب بشعره
- الأبيرد يهوى امرأة من قومه فزوّجت غيره
- لم يرض الأبيرد من حارثة بن بدر ثوبين يدخل بهما على ابن زياد
- حارثة منع عنه الكسوة لما بلغه هجاؤه
- الأبيرد و سعد العجلي
- و قال أيضا الأبيرد مجيبا له:
- مجائل و عرادة يتفاخران بنحر الشياه و الإبل
- الأبيرد و ابن عمه الأحوص يحرضان رجلا على سحيم بن وثيل الرياحي
- قصيدة الصوت
- 11 - أخبار منصور النمريّ و نسبه
- أخبار منصور النمري و نسبه
- منصور النمري يسأل أن يذكر عند الرشيد ثم يمدحه
- مروان ينشد الرشيد
- النمري لا يحتفل بقول مروان
- كان هارون الرشيد يحتمل أن يمدح بما يمدح به الأنبياء و يغضب لمن قال كأنه رسول
- مروان ينشد الرشيد
- الرشيد يميز شاعره الخاص عن سائر الشعراء
- إعجاب الرشيد بشعر منصور
- محمّد الراوية المعروف بالبيدق ينشد قصيدة النمري
- الرشيد يبعث بمن يقتل النمريّ في يوم وفاته
- سبب غضب الرشيد على النمري
- غضب الرشيد و طلبه نبش جثة النمري
- الفضل بن الربيع يحمى النمري
- عفة النمري
- نسبة هذه القصيدة إلى منصور بن بجرة
- منصور بن سلمة يستوهبها منه و يطلبه الرشيد و لكنه يرده فيستنجد بيزيد الشيباني فيدخله
- الرشيد يرفع السيف عن ربيعة
- جلساء الرشيد يظنون في هذا البيت حتف منصور
- منصور النمري ينشد الرشيد و معه الكسائي و يأمر له بجائزة
- جماعة من الشعراء يتهكمون بالنمري لعدم اشتراكه في الشراب
- قصيدة للعتابي كتبها إلى منصور النمري
- النمري ينشد يزيد بن مزيد فيعطيه مائة دينار
- منصور يتحسر على شبابه لما نظرت الغانية إلى غيره
- النمري لم يعد مدحا و لكنه أطال المعنى فيما قال فينال صلة
- 12 - نسب عبد اللّه بن الحجاج و أخباره
- نسب عبد اللّه بن الحجاج و أخباره
- الحجاج و تسرعه إلى الفتن
- دخوله على عبد الملك بتحايل منه أو من غيره
- التجاؤه إلى أحيح بن خالد و هجاؤه إياه حين غدر به
- هجاؤه لكثير بن شهاب بن الحصين
- عبد اللّه بن الحجاج يضرب كثيرا بعمود عند خروجه من دار المغيرة
- و قال في ذلك أيضا عبد اللّه بن الحجاج:
- انتصار معاوية لعبد اللّه بن الحجاج
- قال أبو زيد: و قال خلاّد الأرقط في حديثه.
- الحراث ينبش قبر جندب بن عبد اللّه بن الحجاج
- عبد اللّه بن الحجاج يستوهب جرم ابنه من عبد الملك
- إنشاده عبد الملك أرجوزة يستعطفه بها
- مغاضبته عبد العزيز بن مروان، ثم رجوعه إليه
- عبد اللّه بن الحجاج يعاونه قومه على عمر بن هبيرة
- الحجاج يحرض عبد الملك على قتل عبد اللّه بن الحجاج
- عبد الملك يمنع الحجاج من التعرض لعبد اللّه
- الوليد و ابن هبيرة يأمران عبد اللّه بمبارزة رجل في بركة ماء
- 13 - أخبار ناهض بن ثومة و نسبه
- 14 - أخبار المخبل و نسبه
- اشارة
- أخبار المخبل و نسبه
- طبقته في الشعراء
- جزعه على ولده شيبان حين هاجر
- عمر بن الخطاب يأمر بعودة شيبان إلى أبيه
- رواية أخرى في ذلك
- الزبرقان لا يزوّج أخته خليدة المخبل
- هزال و عبد عمرو يضربان قاتل الجلاس حتى يموت
- المخبل يعير الزبرقان لتزويج هزال بعد قتله جاره و تلاحيهما
- زرارة بن المخبل يضرب الطباوي بحجر فيطلب أبوه إلى بغيض بن عامر أن يحمل الدية ثم يكسوه
- خبر ابن بيض
- سعى المخبل في إبل جار بني قشير
- المخبل و خليدة بنت بدر
- من قصيدة الغناء
- المخبل و الزبرقان و عبدة و عمرو يحكمون في شعرهم
- استمناح روق للمخبل
- 15 - أخبار غيلان و نسبه
- أخبار غيلان و نسبه
- وصف بادية بنت غيلان
- قول له قبل إسلامه
- اتهام ولده عمار بسرقته و ما كان بينهما من تدابر
- غيلان يرثي ولده عامرا
- ما قاله فيما حدث لجاره الباهلي
- تهديده لامرأته حين ملته
- ثقيف تنتصر على بني عامر و غيلان يصف تخلف بني نصر عنهم
- شعره في انتصار ثقيف على عامر
- شعر غيلان في هزيمة خثعم
- كيسان ينشد عبد اللّه الثقفي شعر غيلان
- وصية غيلان بن سلمة لبنيه
- وفود غيلان على كسرى
- رواية أخرى في هذا الخبر
- ما دار بين غيلان و بين كسرى
- رثاؤه لأخيه نافع و قد قتل بدومة الجندل
- 16 - أخبار حاجز و نسبه
- 17 - أخبار الحارث بن الطفيل و نسبه
- 18 - أخبار عبد الصمد بن المعذل و نسبه
- اشارة
- تهاجى أبان و المعذل
- المعذل و عبد اللّه بن سوار
- هجاء عبد الصمد لشروين المغني
- هجاؤه لزان متزوج زانية
- شعره في الفتى الكاتب الّذي عشق جارية ابن الجوهري
- هجاؤه لجار له يمشي مشية منكرة
- رثاؤه لأبي سلمة الطفيلي
- شعره في فتى عشقه
- هجاؤه لقينة بصرية
- عتابه لبعض الأمراء
- هجاؤه للمهلبي الّذي كان يخدع الفتيات
- جزع عبد الصمد من هجاء الجماز
- وهبان و عبد الصمد
- تدخل الحمدوي بين عبد الصمد و مضرطان
- تهاجي الجماز و عبد الصمد
- شعره في بستان له
- شعره في يزيد و الجارية الّتي عشقها و اشتراها
- هجاؤه للجماز و أبي قلابة
- عتابه لصديق ارتفعت حاله
- هجاؤه لصديق كذوب
- شعره في هجاء بن المنجاب
- ما وقع بينه و بين ابني هشام الكرنباني و شعره في ذلك
- عتبه لعبد اللّه بن المسيب
- هجاؤه لشروين المغني
- هجاء أبي قلابة لأبي رهم
- سبب هجاء عبد الصمد أبا رهم
- وصف عبد الصمد لنزهة
- شعره في الأفشين و هو غلام أمرد
- شعره في متيم و ما جرى بينه و بين ابن أكثم بسبب ذلك
- هجاؤه لأخيه أحمد بن المعذل
- صلة إسحاق بن إبراهيم لعبد الصمد
- هجاؤه لأبي نبقة
- هجاؤه يزيد المهلبي و نسبه إلى الشؤم
- هجاؤه لأخيه أحمد
- شعره في غلام له يدعى المغيرة
- قصيدة له في صفة الحمى
- هجاؤه لأبي تمام
- هجاء أبي تمام له
- نقد عبد الصمد لأبي تمام
- هجاء عبد الصمد لرجل من ولد جعفر
- هجاءه ليزيد المهلبي
- شعره في علي بن عيسى و قد شرب الدهن
- جوابه بالشعر عن رقعة رفعت إلى الإسكافي
- هجاؤه لابن أخيه
- 19 - أخبار عبد الرحمن و نسبه
- اشارة
- خبر قدومه على معاوية معاتبا لعزله أخاه مروان
- قدوم عبد الرحمن بن الحكم على معاوية مغاضبا
- بكاء عبد الرحمن حين رأى رأس الحسين و ما قال فى ذلك
- بكاء ابن عباس لما حدث بين الأمويين و العباسيين
- ولوع عبد الرحمن بن الحكم بجارية مروان، و ما قال في ذلك
- شعر عبد الرحمن في ادعاء معاوية لزياد و غضب معاوية عليه
- هجاء عبد الرحمن لأخيه الحارث حين استعفى من الغزو
- هجاؤه لمروان حين أعدى عليه الحناط
- رثاؤه لقتلى قريش يوم الجمل
- غضب معاوية على عبد الرحمن ثم عفوه عنه
- 20 - أخبار مسعدة و نسبه
- 21 - أخبار مطيع بن إياس و نسبه
- اشارة
- نكاح أم خارجة
- تشاحن ابن الزبير وجد مطيع
- والد مطيع بن إياس
- رجع الخبر إلى سياقة نسب مطيع بن إياس و أخباره
- صفة مطيع و ذكر نشأته
- صلته بالولاة و الخلفاء
- رأي بعض الناس فيه
- إعجاب الوليد بن يزيد بمطيع
- صحبته لجماعة من الزنادقة
- صلته بعبد اللّه بن معاوية
- ما قاله هو و عمارة في صاحب شرطة ابن معاوية
- احتجاجه للأبنة
- ما حدث بينه و بين ظبية الوادي
- إفساد مطيع لها على حماد
- هجاؤه حمادا
- جزع حماد من هجائه
- اجتماعهما بصاحبة مطيع و ما كان في ذلك
- إفسادة صديقة يحيى الحارثي عليه
- عتاب حماد على مطيع
- ما حدث بينهما حين اجتماعهما بصديقتيهما
- نسبة هذا الصوت
- معاتبة عمر بن سعيد له في أمر مكنونة و ما قال في ذلك
- رأي مطيع في النساء
- ابتداعه حديثا مصنوعا و إحراجه للعباس بن محمّد حين استشهد به
- خشية أبي جعفر على ابنه جعفر من مطيع
- إصابة جعفر بن المنصور بالصرع
- شعره في جارية خرجت من قصر الرصافة
- بكاء ينته حين عزم على الرحلة إلى السند، و ما قال في ذلك
- شعره في قينة أومأ إليها بقبلة فصدته
- سرعة بديهته
- فضيحته لأبي دهمان
- خبر مطيع مع علي بن القاسم
- من سرعة بديهته
- بنت مطيع بن إياس، و ما رميت به من الزندقة
- عقب مطيع بن إياس
- دعوته يحيى بن زياد للشراب
- دعوة عوف بن زياد لمطيع و جوابه على ذلك
- مدح مطيع للغمر بن يزيد
- استعطافه ليحيى بن زياد
- شعره في جوهر حين بيعت
- شعره في ريم
- من شعره في جوهر
- عبث مطيع بأبي العمير
- ما دار بينه و بين صديق له حين سقط له حائط
- مدحه جرير بن يزيد
- إجازة جرير له سرا
- بعض ما غنى فيه من شعره
- أطيب الأشياء عند مطيع
- عربدة مطيع على يحيى بن زياد و ذمه له ثم استرضاؤه
- نزوله بدير كعب و شعره في جليس ثقيل
- قول مطيع لمحمد بن سالم و شعره فيه
- و ما فيها من الأغاني قول مطيع
- مطيع و جوهر المغنية
- هجاء مطيع لحماد عجرد
- مطيع و مكنونة جارية المروانية
- مطيع يشبب بجوهر ثم يهجوها
- المهدي يسمع شعر مطيع في جوهر فيقول اجمعوا بينهما
- مطيع يهجو كلواذي
- أثر مطيع و أصحابه في معامل من تجار الكوفة
- رأي المهدي في أخلاق مطيع
- تولية مطيع صدقة البصرة
- مطيع يهجو مالك بن أبي سعدة
- مطيع يشكو الفقر أيام المنصور و يمدح أيام بني أمية
- مطيع يصف ليالي قضاها في بستان له بالكرخ و يتشوّق إلى يحيى بن زياد
- روايته شعرا لفتى كوفي
- المهدي يعاتب مطيع بن إياس
- مطيع و أصحابه يشربون و معهم جوهر المغنية
- مطيع يهجو أباه
- مطيع يمدح معن بن زائدة
- مطيع و صديق له عربي
- مجون مطيع و أصحابه في الصلاة
- إعجاب المهدي بتهنئة مطيع
- مطيع ينصح يحيى بن زياد
- مطيع يغلب خمسة ممن يكايدونه
- احتجاج مطيع لفسقه
- تعريض حماد بابنة مطيع
- مطيع يشتاق إلى جاريته جودانة
- الرشيد يتداوى بالجمار و يقطع إحدى نخلتي حلوان
- نسبة هذا الصوت الّذي غنته حسنة
- المنصور و نخلتا حلوان
- قول حماد عجرد في نخلتي حلوان
- لشاعر آخر فيهما
- لأحمد بن إبراهيم فيهما
- 22 - أخبار محمّد بن كناسة و نسبه
- اشارة
- ما قاله ابن كناسة في إبراهيم بن أدهم
- رأي ابن كناسة في حديثه
- ابن كناسة يداعب جويرية
- تفسير ابن كناسة لبيت فيه ذكر الجوزاء و الثريا
- تعريض ابن كناسة بامرأته الّتي كان يبغضها
- قول ابن كناسة فيمن يخدم عياله
- ابن كناسة ينوه بذكاء جاريته دنانير
- دنانير ترثي صديق أبي الحسين
- ابن كناسة يحتفظ بكرامته في إملاقه
- سرور ابن كناسة بلقاء الاوفياء و الكرام
- ابن كناسة يرثي إبراهيم بن أدهم
- رد ابن كناسة على عتاب صديق
- رأي ابن كناسة في الدنيا
- ابن كناسة يصف الحيرة و ما جاورها
- ابن كناسة ينصح ابنه في اختيار الصديق
- شعر ابن كناسة في رجل يخالف ظاهره باطنه
- خبر جد ابن كناسة مع امرأة من بني أود
- جارية ابن كناسة تقول شعرا فيمن يعرض لها بأنه يهواها
- ابن كناسة يرثي جاريته
- رواية ابن كناسة للحديث
- طائفة مما روي من الأحاديث
- 23 - أخبار قلم الصّالحيّة
- 24 - أخبار الشمردل و نسبه
- نسبه
- خروجه و إخوته إلى خراسان و هجاؤه وكيع بن أبي سود لإنفاذهم في وجوه مختلفة
- رثاؤه لأخويه قدامة و وائل
- رثاؤه أخاه وائلا أيضا
- رثاؤه لأخيه حكم
- ادعاء الفرزدق بيتا من شعر الشمردل بعد تهديده
- تأويل رؤيا للمشردل ينعي على إثرها أخوه وائل
- شعره حين سكر مع نديمين و نسي أحدهما نعله
- هجاؤه هلال بن أحوز حين لم يرض عطاءه
- هجاؤه للضبيّ حين شمت بمصرع إخوته
- رثاؤه لعمر بن يزيد الأسيدي
- أرجوزته في وصف الصقر و القنص
- أرجوزته في الذئب الّذي قتله بعد أن فتك بغنمه
- استجادة الأصمعي أبياتا للشمردل
- 1 - أخبار أبي الطّمحان القينيّ
- فهرس موضوعات الجزء الثالث عشر
- المجلد 14
- هویة الکتاب
- مقدمة التحقيق
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار الحصين بن الحمام و نسبه
- نسبه
- مكانته في قومه
- وفود ابنه على معاوية
- حرب قومه بني سهم بن مرة مع بني صرمة بن مرة
- شعره في لوم بني عمه على تجردهم لقتاله
- انتصاره عليهم و شعره في ذلك و فخره بقومه
- رثاؤه نعيم بن الحارث
- لومه بني حميس حين فارقوا قومه
- قوله في بني حميس أيضا يلومهم و يذكر يده عليهم
- الحصين و البرج بن الجلاس
- غارته على بني عقيل و بني كعب و شعره في ذلك
- إدراكه الإسلام و شعره الدال على ذلك
- موته و رثاء أخيه إياه
- 2 - أخبار محمّد بن يسير و نسبه
- نسبه
- قصته مع والي البصرة
- فعلة شاة منيع معه و هجاؤه إياها
- شعره إلى امرأته و قد كتبت إليه تعاتبه
- هجاؤه أبا النجم المغني
- قصته مع صديق له يدعى داود
- شعره في رثاء داود
- أبيات له في شاة منيع
- قوله في يوسف بن جعفر و قد عربد عليه وشجه
- شعر له في غلام
- شعر له في عمرو القصافي و قد عان مفنية
- استعار حمارا من جار له فأبى عليه فقال شعرا يشكوه
- قصة جلة التمر و شعره إلى والي البصرة في ذلك
- قصته مع أحمد بن يوسف
- قصته مع أبي عمرو المديني و شعره في ذلك
- قوله في قصر خرب
- قوله في رثاء نفسه
- قصته مع داود بن أحمد بن أبي دواد
- أبيات له في الحكم
- أبيات له في وصيفة بخرته و طيبته
- أبيات له في أهل الجدل
- قوله في استغنائه عن تدوين ما يسمعه
- بيتان من الشعر الحكمي
- قوله في نعل خلق له
- قوله و قد أخذ من قثم بن جعفر ألواح آبنوس بعد أن أسكره
- هجاؤه أحمد بن يوسف
- قوله في ألواح الآبنوس أيضا
- شعره إلى بعض الهاشميين و قد جفاه
- قوله و قد أفاق من سكر
- شعره إلى والي البصرة يستسقيه نبيذا
- 3 - أخبار ديك الجنّ و نسبه
- 4 - أخبار قيس بن عاصم و نسبه
- نسبه
- بعض صفاته
- وأده بناته في الجاهلية
- سبب وأده لبناته
- خبره مع زوجه منفوسة بنت زيد الفوارس
- أبيات للعبّاس بن مرداس يمدح فيها قيسا و يهجو جوينا الطائي
- حلمه و عفوه عن ابن أخيه و قد قتل ابنه
- وفود قيس على الرسول عليه السّلام
- قصته مع تاجر خمار
- خدعه الزبرقان بن بدر حتى فرّق الصدقات في قومه
- أسباب سيادته
- نصيحته لبنيه
- حديث له مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم في المال
- خبره مع الحوفزان
- أبياته الّتي قالها في يوم جدود
- إغارته على اللهازم يوم النباج و ثيتل و ما قال ابنه علي في ذلك اليوم
- قتاله عبد القيس
- كان رئيس بني سعد يوم الكلاب الثاني
- ما قاله لأولاده حين حضرته الوفاة
- رثاء عبدة بن الطبيب له
- تمثل هشام بن عبد الملك ببيت من أبيات عبدة في رثائه
- هو و عبدة بن الطبيب
- سبب تحريمه الخمر على نفسه
- قصته مع امرأته و قد فارقته لإسلامه
- كان يكنى أبا عليّ
- بعض صفات قومه بني منقر
- وصيته لبنيه بحفظ المال
- وفوده على النبي مع عمرو بن الأهتم و تهاترهما أمامه
- ارتداده
- قصته مع عبادة بن مرثد
- قصته مع زيد الخيل
- إسلامه
- حديثه مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم
- 5 - أخبار محمّد بن حازم و نسبه
- نسبه و شيء من أخباره
- قصته مع الطاهريّ
- خبره مع أحمد بن سعيد بن سالم
- خبره مع سعد بن مسعود
- قصيدته في مديح الشباب و ذم الشيب
- بكاؤه الشيب أيضا
- هجاؤه ابن حميد
- هجاؤه ابن حميد أيضا
- خانه محمّد بن حميد فهجاه
- ردّه على من عابه بقصر شعره
- خبره مع أبي ذؤيب
- ترضاه صديق له فقال شعرا
- خبره مع أحمد بن يحيى
- ردّه على كتاب أحمد بن أبي نهيك
- خبره مع الحسن بن سهل
- شعره في صديق تغيّر عليه
- خبره مع إبراهيم بن المهدي
- خبره مع النوشجاني
- خبره مع بعض ولد سعيد بن سالم
- تمثل المتوكل بشعره حينما غاضبته قبيحة
- هجاؤه بني نمير
- هجاؤه عاملا لمحمد بن حامد على الأهواز
- وصفه للشيب
- خبره مع محمّد بن زبيدة
- 6 - أخبار ابن القصّار و نسبه
- 7 - أخبار معبد
- 8 - أخبار ابن أبي الزوائد و نسبه
- 9 - أخبار أبي الأسد و نسبه
- 10 - أخبار قيس بن الحداديّة و نسبه
- اشارة
- أغار على بني قمير و قتل ابن عش و قال شعرا
- أغار على هوازن و قتل أبو زيد و عروة و قال شعرا
- شعره في حرب خزاعة و عامر بن الظرب
- شعر لابن الأحب في غارة هوازن على خزاعة
- أجاب قيس على ابن الأحب و غيره بأنه فخر بيوم لم يكن لهم
- مدح أسد بن كرز لحمايته له، و قال شعرا في ذلك
- شعره في غارة ضريس على بني ضاطر
- مدحه بني عديّ بن عمرو من خزاعة
- مدحه عديّ بن نوفل
- هجرة خزاعة لجدب أصابهم و شعر له في ذلك
- شعره في معشوقته نعم
- أراد قوم من مزينة أسره فقاتلهم حتى قتل و هو يرتجز
- 11 - أخبار ابن قنبر و نسبه
- 12 - أخبار الأسود و نسبه
- 13 - أخبار علي بن الخليل
- 14 - أخبار محمّد الزّفّ
- 15 - أخبار أبي الشّبل و نسبه
- نسبه
- مجونه و اتصاله بالمتوكل
- دعته جاريته فقال شعرا
- مدحه مالك بن طوق ثم ذمه
- رثاؤه لطبيب
- عبثه بخالد بن الوليد
- عرض شعره على المازني فذمه
- بعض نوادره
- خبره مع خمار يهودي
- هجاؤه هبة اللّه بن إبراهيم
- قصته مع جاريتين
- شعره في الشيب
- خبره مع حاتم بن الفرج
- شعره في جارية سوداء يحبها
- هجاؤه جارية لهاشمة النحوي
- شعره في ذم المطر
- هجاؤه مولى عبد اللّه بن يحيى
- هجاؤه محمّد بن حماد
- شعره في كبش كسر قنديله
- سرق منه قرطاس فرثاه
- 16 - أخبار عثعث
- 17 - أخبار عبد اللّه بن الزّبير و نسبه
- نسبه
- خبره مع عبد الرحمن بن أم الحكم
- شعره حين عزل عبد الرحمن عن الكوفة
- خبره مع عمرو بن عثمان بن عفان
- مدحه أسماء بن خارجة
- حبسه ابن أم الحكم و شعره
- شعره بين يدي عبيد اللّه بن زياد
- بقية أخبار عبد اللّه بن الزّبير
- معاونة ابن زياد على قتل هانئ بن عروة
- شعره عند عبيد اللّه بن زياد
- شعره في صديقه
- رثاؤه لصديقه
- رثاؤه يعقوب بن طلحة
- له من بني نهشل يقال له: ذئب، فقال ابن الزّبير:
- دخوله المدينة مع عبد الرحمن بن الحكم
- حبسه زفر فقال شعرا
- خبره مع الحجاج
- مدحه لبشر بن مروان
- خروجه مع الحجاج
- مدح ابن أم الحكم فلم يعطه فهجاه
- شعره في مقتل عبد اللّه بن الزبير
- شعره في المحل و في الحجاج
- هجاؤه عبد اللّه بن الزبير
- مدحه بشر بن مروان
- شعره لبشر بن مروان
- شعره في أمير المؤمنين
- شعر الفرزدق في بشر بن مروان
- خبره مع حجار بن أبجر
- منعه عبد الرحمن الخروج إلى الشام
- حاجب بشر قال شعرا
- شعر لأبيه
- شعر لابنه
- هروبه إلى معاوية
- مدحه إبراهيم بن الأشتر
- 18 - أخبار ثابت قطنة
- نسبه
- صلاته الجمعة بالناس
- خبر حاجب الفيل مع يزيد بن المهلب
- خبره مع حاجب الفيل عند يزيد
- هجاء حاجب له
- شعره عن نفسه
- هجاؤه لقتيبة بن مسلم
- رثاؤه المفضل بن المهلب
- رده على ابن الكواء
- كتابه إلى يزيد بن المهلب
- خطب امرأة، فدفعه عنها جويبر بن سعيد
- رثاؤه يزيد بن المهلب
- هجاؤه لربيعة
- شعره لما منعه قتيبة بن مسلم
- شعره في قومه
- خبره مع أمية بن عبد اللّه بن خالد
- 19 - أخبار كعب الأشقريّ و نسبه
- 20 - أخبار العباس بن مرداس و نسبه
- نسبه
- خبره مع صنم كان لهم
- خروجه إلى النبي صلّى اللّه عليه و سلّم و إسلامه
- زوجته تؤنبه على إسلامه
- شعره لرسول اللّه حين فضل غيره عليه في الغنائم و خبر ذلك
- كتب عبد الملك كتابا فيه شعر لابن الزبير يتوعّده و رده على ذلك
- خبر قتل أخيه هريم
- خروجه لحرب بني نصر
- حربه مع بني زبيد
- شعره في جلاء بني النضير و جواب خوّات له
- رثاه أخوه بشعر
- دعاء النبي عليه السّلام لأمته
- 21 - أخبار حماد عجرد و نسبه
- نسبه
- كان أبوه مولى لبني هند، و هجاء بشار له
- الحمادون الثلاثة
- سبب مهاجاة بشار
- كان من كبار الزنادقة
- هجاء بشار له
- هجاء بشار له و لصديقه سليم
- دخل بينه و بين بشار رجل بصري
- هجاء بشار له
- هجاؤه لبشار
- اتصاله بالربيع
- هجاؤه لبشار
- شعره في قطرب
- كان أبو حنيفة صديقا له
- كان يحيى بن زياد صديقا له
- شعره لصديق انقطع عن مجلسه
- كان من ندماء الوليد بن يزيد
- اجتماعه بوجوه البصرة
- شعر لمحمد بن الفضل السكوني يعتذر إليه به
- مديحه لجلّة من أبناء ملوك فارس
- حريث بن أبي الصلت يعيه بالبخل و شعر له في ذلك
- قوله في رجل حبق في مجلسه
- شعر له في قريش حين صلّى به
- خبره مع غلام أمرد
- شعره في جوهر
- رثاؤه للأسود بن خلف
- هجا أبا عون مولى جوهر بشعر
- هجا بشارا ببيت من الشعر
- هجاؤه له أيضا
- راوية بشار ينشده شعرا لحماد
- إعجاب محمّد بن النطاح بشعره
- هجاه بشار أكثر مما هجاه هو
- مجاشع بن مسعدة يهجو حمادا
- شعره في جارية
- شعره في محمّد بن طلحة
- ردّه على حفص بن أبي وزة حين طعن على مرقش
- شعره في جبة لبعض الكتّاب
- مرض فلم يعده مطيع بن إياس فقال شعرا في ذلك
- خبره مع المفضّل بن بلال
- خبره مع سعاد الجارية
- خبره مع غلام بعث به إليه مطيع
- شعر له و لمطيع في بنت دهقان
- شعره في وداع أبي خالد الأحول
- ممازحته لمطيع بن إياس و شعرهما في ذلك
- هجاؤه عيسى بن عمرو
- و له يهجوه أيضا
- هجا حشيشا الكوفي
- هجا أبا عون
- هجاؤه غيلان جدّ عبد الصّمد بن المعذّل
- شعره في يحيى بن زياد
- شعره في عيسى بن عمرو
- هجا يقطينا بشعر
- شعره في ولد لبشّار
- قال شعرا حين سمع بيتي مطيع
- استجازه محمّد بن أبي العباس وعدا
- شعره في عثمان بن شيبة
- هجاؤه مطيع بن إياس
- مدحه و تعزيته داود بن إسماعيل بن علي بن عبد اللّه بن العباس
- كان ماجنا زنديقا
- أدّبه محمّد بن أبي العباس
- نسيب محمّد بن أبي العباس بزينب بنت سليمان
- خطبته لها
- غنى دحمان في شعر قيس بن الخطيم
- شعر لابن أبي العباس غنى فيه
- سكر حماد مع حكم الوادي عند محمّد بن أبي العباس فناموا دونه
- محمّد بن أبي العباس يشبب بزينب بنت سليمان
- كان محمّد نهاية في الشدّة
- حماد يمدح محمّد بن أبي العباس
- خبر عزل محمّد بن أبي العباس عن البصرة
- شبب حماد عجرد بزينب بنت سليمان
- رثى حماد محمّد بن أبي العباس بشعر
- خبر موت محمّد بن أبي العباس
- تنصله لأخي زينب بشعر
- اعتذر إلى محمّد بن سليمان بشعر
- هجاؤه محمّد بن سليمان
- و قال أيضا يهجوه
- خبر مقتله
- شعر له و هو يحتضر
- 22 - أخبار حريث و نسبه
- فهرس موضوعات الجزء الرابع عشر
- المجلد 15
- هویة الکتاب
- اشارة
- صوت
- تتمة التراجم
- 1 - أخبار جعفر بن الزّبير و نسبه
- 2 - ذكر خبر مضاض بن عمرو
- أمر إبراهيم عليه السلام ابنه إسماعيل أن يتزوج ابنته:
- حرب جرهم و قطوراء:
- انتقام ممن استخف بحق البيت:
- خبر إساف و نائلة:
- دفاع مضاض عن حرمة البيت:
- شعره في نفي جرهم عن الحرم
- اجتمع به أبو سلمة بن عبد الأسد و هو مسنّ معلق في شجرة:
- تغريب ربيعة بن أمية بن خلف
- تغني الربيع بشعر عمرو بن الحارث بن مضاض
- غناء ابن جامع بشعر مضاض:
- غناء امرأة جرهمية بشعر مضاض:
- إنشاد شعره في رؤيا و تأويل ذلك:
- الماجشون و علة تسميته:
- تلقيب سكينة لرجل بشيرج:
- 3 - ذكر أخبار بصبص جارية ابن نفيس
- 4 - ذكر أحيحة بن الجلاح و نسبه و خبره و السبب الذي من أجله قال الشعر
- 5 - ذكر خبرها و خبر محمد بن الأشعث
- اشارة
- شعر محمد بن الأشعث في سلاّمة:
- شعره في وصيفة:
- هو و هشام بن محمد عند ابن رامين:
- هواه لسلامة و سحيقة و استرضاء ابن رامين له:
- احتيال سلامة لإقصاء روح بن حاتم:
- ابن رامين و جواريه و ما قيل فيهن من شعر:
- إسماعيل بن عمّار و سعدة جارية ابن رامين:
- شراء جعفر بن سليمان للزرقاء و قتله يزيد بن عون:
- استقبال سلامة الزرقاء ليزيد بن عون:
- عبث سعدة بثياب الضيوف:
- إهداء ابن المقفع للزرقاء ألف دراجة:
- عشق محمد بن جميل للزرقاء:
- تنافس معن و روح و ابن المقفع في تقديم الألطاف لها:
- صفة الزرقاء و غنائها:
- ابن رامين أجل مقين بالكوفة:
- محمد بن الأشعث يلقي على الزرقاء و صواحباتها الغناء:
- مصير الزرقاء و ربيحة إلى جعفر و محمد بن سليمان:
- أبيات لشراعة في جواري ابن رامين:
- صفة أخرى للزرقاء:
- نسبة الصوت الذي في الخبر
- 6 - نسب عديّ بن نوفل و خبره
- 7 - نسب الخنساء و خبرها و خبر مقتل أخويها صخر و معاوية
- نسب الخنساء:
- شعر دريد بن الصمة فيها:
- مقتل أخيها صخر:
- من شعر صخر في الصبر:
- قبر صخر:
- رثاء الخنساء لصخر:
- مرثية أخرى في صخر:
- مرثية أخرى فيه:
- خبر مقتل معاوية أخي الخنساء:
- شعر خفاف في ذلك:
- رثاء الخنساء لأخيها معاوية:
- مرثية أخرى لها في معاوية:
- تفسير هذه المرثية:
- رثاء دريد لمعاوية:
- لقاء صخر لابن حرملة:
- شعره في ذلك:
- غزو صخر لبني مرة:
- شعر صخر فيمن قتل من بني مرة:
- لقاء قيس بن الأصور لهاشم بن حرملة:
- شعر الخنساء في مقتل هاشم:
- كان هاشم بن حرملة أسود العرب و أشدهم:
- شعر هاشم في الجود:
- خبر قصيدة الصوت:
- تشبيب عبد الرحمن بن حسان برملة:
- هجاء الأخطل للأنصار:
- مدح الأخطل ليزيد:
- خبر آخر في تشبيب عبد الرحمن برملة:
- نسبة ما في هذه الأبيات من الغناء
- ذكر خبرهما في التهاجي و السبب في ذلك
- خبر تهاجي عبد الرحمن بن حسّان و عبد الرحمن بن الحكم:
- دعاء مروان بن الحكم و أخيه:
- خبر آخر في التهاجي بين عبد الرحمن بن حسّان و عبد الرحمن بن الحكم:
- عقاب معاوية لهم:
- هجاء عبد الرحمن لابن الحكم:
- جواب ابن الحكم له:
- هجاء أبي واسع لابن حسّان:
- شعر ابن حسان في مصرع ابن واسع:
- دعوة مسكين الدارمي لابن حسّان أن يتهاجيا:
- جواب ابن حسان:
- تحريض الأخطل على هجاء الأنصار:
- 8 - أخبار حبابة
- صفة حبابة:
- شراء يزيد لحبابة:
- فرح يزيد بشراء سلامة و حبابة:
- لقاء حبابة بذي خشب:
- موالي حبابة و ذكر من اشتراها:
- شعر الحارث بن خالد في حبابة:
- أقوال الشعراء فيها:
- منزلة حبابة عند يزيد:
- مسلمة و يزيد بن معاوية:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- مولى خراساني يعظ يزيد بن عبد الملك:
- حبابة تردّ يزيد إلى ما كان عليه:
- حبابة و سلامة تغنيان يزيد بشعر للأحوص فيعود إلى الصبا:
- قضاء معبد في المفاضلة بين حبابة و سلامة:
- نسبة هذا الصوت
- بين الفرزدق و الأحوص:
- الصوت الذي فوضل به بين حبابة و سلامة و بيان ما كان من أمر المفاضلة:
- ألطاف سلامة و حبابة لمعبد:
- نسبة الصوت الذي غناه معبد الذي أوّله
- حبابة و يزيد بن عبد الملك:
- نسبة هذا الصوت
- سماع يزيد لحبابة و سلامة و حكمه بينهما:
- نسبة هذا الصوت
- اعتراف حبابة سلامة بالفضل:
- ولوع يزيد بحبابة:
- وساطة حبابة للبيذق الأنصاري:
- نسبة هذا الصوت
- استدعاء يزيد لابن الطيار لمعرفة مدى طربه من الغناء:
- اختبار يزيد لطرب مولى حبابة:
- يزيد و أم عوف المغنية:
- استبقاء يزيد لجثة حبابة بعد موتها، ثم موته و دفنه إلى جنبها:
- جزع يزيد على حبابة:
- الصلاة على حبابة بعد موتها:
- صور أخرى من جزع يزيد على حبابة:
- 9 - أخبار أبي الطّفيل و نسبه
- 10 - أخبار حسّان و جبلة بن الأيهم
- لقاء حسان لجبلة و استنشاد جبلة له بعد النابغة و علقمة و إجازته:
- قدومه على عمرو بن الحارث و لقاؤه النابغة و علقمة:
- استنشاد عمرو بن الحارث له و تفضيله عليهما:
- النابغة يقول الثناء المسجوع في عمرو بن الحارث:
- إعجاب عمرو بن الحارث بثناء النابغة و مدح حسّان:
- قدوم جبلة بن الأيهم على عمر ثم تنصره و رحلته إلى هرقل:
- قصّة أخر في سبب تنصره:
- دعوة معاوية و عمر جبلة بن الأيهم للرجوع إلى الإسلام:
- ترف جبلة بن الأيهم
- إرساله صلة إلى حسان عند ما علم بأنه مضرور:
- بكاؤه من سماع شعر حسان:
- رسول معاوية إلى ملك الروم و لقاؤه لجبلة:
- حديث حسّان مع رسول جبلة:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- حديث حسّان مع الحارث بن أبي شمر:
- 11 - خبر بديح في هذا الصوت و غيره
- 12 - نسب ابن الزّبعرى و أخباره و قصّة غزوة أحد
- نسب ابن الزبعري:
- حاله قبل الإسلام و بعده:
- خبر غزوة أحد:
- رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
- رجع إلى حديث ابن إسحاق
- دفاع الصحابة عن الرسول الكريم:
- قوس الرسول صلّى اللّه عليه و سلّم:
- جهاد أنس بن النضر:
- معرفة رسول اللّه بعد الهزيمة:
- قتل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم أبيّ بن خلف:
- دعاء رسول اللّه على محاربيه:
- تمثيل هند و صواحباتها بقتل المسلمين:
- هجاء حسان لهند:
- تعقب أبي سفيان للمسلمين و وعيده لهم:
- خروج علي بن أبي طالب في أثر المشركين:
- سؤال رسول اللّه عن سعد بن الربيع:
- التماس الرسول لحمزة بين القتلى و حزنه عليه:
- خروج صفية بنت عبد المطلب لتنظر إلى حمزة:
- استشهاد حسيل بن جابر و ثابت بن وقش:
- مصرع قزمان:
- استئذان جابر بن عبد اللّه في الخروج:
- خروج بعض الجرحى لمعاودة القتال:
- تخذيل معبد الخزاعي و هو مشرك لأبي سفيان:
- 13 - ذكر عمرو بن معديكرب و أخباره
- نسبه:
- تقديمه على زيد الخيل:
- استعداده لقتال خثعم:
- حلوله محل أبيه في القتال و قهره للعدو:
- وفود عمرو بن معديكرب على الرسول الكريم:
- وفود فروة بن مسيك على الرسول:
- ارتداد عمرو بن معديكرب:
- حرب مذحج:
- حديث الصمصامة:
- حديث إسلام عمرو بن معديكرب:
- ضخامة بدنة:
- موته و قبره:
- طلبه الزيادة في العطاء:
- خوفه من الحرين و العبدين:
- كتاب عمر إلى سعد و تقديره لعمرو بن معديكرب:
- شجاعة عمرو و تحضيضه على القتال:
- شجاعته في حرب القادسية:
- ضربه فيل رستم:
- مصرع رستم:
- تنكيله بالفرس يوم القادسية:
- قدوم عيينة بن حصن على عمرو:
- قدومه على عمر بالمدينة و ما كان من شراهته في الطعام
- لقاء جبيلة و ربيعة لعمرو و شدّتهما عليه
- سؤال عمرو لمجاشع ابن مسعود
- قوّة عمرو بن معد يكرب
- شهرته بالكذب
- هو و سعد يتقارضان الثناء
- ثناء سعد عليه
- موت عمرو
- رثاء امرأته الجعفية له
- شعره في أخته ريحانة لما سباها الصمة
- قصته مع ريحانة
- مقتل عبد اللّه بن معد يكرب
- شعر عمرو في توعد أبيّ له
- تمثل علي ببيت من شعره
- مقال علي في ابن ملجم
- رجع الخبر إلى سياقة خبر عمرو
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- مناظرة محمد بن العباس الصولي و علي بن الهيثم في حضرة المأمون
- غضب المأمون على محمد الصولي
- احتيال أحمد الأحوال لتولية طاهر خراسان
- هجاء ابن هرمة لرجل من قريش و فيه اجتلاب بيت لعمرو
- مما قاله في أخته ريحانة مما يتغنى به
- قصة نسبة هذا الشعر لسهل الغنوي
- تلاحي الأشعث و عمرو بن معد يكرب
- ما كان من عمرو و الأجلح الفهمي في حضرة عمر بن الخطاب
- طمع عمرو في العطاء من غنائم القادسية
- شعره و شعر بشر بن ربيعة في حرمانهما من العطاء
- إجازة عمر لهما على بلائهما في الحرب
- كتاب عمر إلى سلمان بن ربيعة في شأن عمرو
- بين سلمان بن ربيعة و عمرو
- تقدير عمر بن الخطاب له
- 14 - ذكر خبر قسّ بن ساعدة و نسبه و قصته في هذا الشعر
- 15 - ذكر هاشم بن سليمان و بعض أخباره
- 16 - ذكر علي بن أديم و خبره
- 17 - ذكر عمرو بن بانة
- نسبه و غناؤه
- تعصبه لإبراهيم بن المهدي و تعصبه على إسحاق
- حسن حكايته لأستاذه
- بين إسحاق و عمرو بن بانة
- اتهامه بخادم يقال له مفحم
- عشقه لحسين الغلام
- جودة غنائه
- عمرو بن بانة و جعفر الطبال
- مقاضاة جعفر الطبال لإبراهيم بن المهدي
- عمرو بن بانة و رزق غلام علويه
- نسبة هذا اللحن
- ابتياع المتوكل له بيتا
- امتحان عبد اللّه بن طاهر للمغنين و فيهم عمرو
- نسبة هذين الصوتين
- غضب يزيد بن معن على أبي العتاهية
- شعر أبي العتاهية في سعدى
- بين عبد اللّه بن معن و أبي العتاهية
- فزع عبد الملك و عبد اللّه بن معن من الهجاء
- هجاء أبي العتاهية لعبد اللّه بن معن
- هجاء أبي العتاهية ليزيد بن معن
- استغاثة بني معن بمندل و حيان لذلك
- رثاء أبي العتاهية لزائدة بن معن
- لقاء كثير لقطام صاحبة ابن ملجم و ما جرى بينهما من هجاء
- 18 - ذكر آدم بن عبد العزيز و أخباره
- نسبه
- من عليه السفاح
- كان خليعا ثم نسك
- عتاب المهدي له في شعر قاله
- شعر له في الخمر و في الغزل
- عتاب صديقه فليح له بعد لقائه خالصة
- هجاؤه لسليمان بن المختار، و لأسيد لطول لحيتهما
- منادمة مسلم بن زياد ليزيد بن معاوية
- لوم الحسين بن علي ليزيد بن معاوية
- الأحوص و ازدراؤه لسلفه مطر و قوله الشعر فيه
- أشعب و أبان بن سليمان
- الأحوص يدس أبياتا لمعمر بن عبد اللّه يلومه فيها على تزويجه لأخته
- كراهية أم جعفر لأصوات من الغناء القديم و من بينها شعر للأحوص
- 19 - ذكر متمم و أخباره و خبر مالك و مقتله
- نسبه
- كنية أخيه مالك و لقبه
- مقتل مالك بن نويرة
- غضب أبي بكر لمقتل مالك
- كان مالك طويل الشعر
- خطأ خالد بن الوليد في قتله
- ضرار قاتل مالك.
- حجج المختلفين في عذر خالد
- إنشاد متمم أبا بكر شعرا في مقتل مالك
- وصف متمم لأخيه مالك
- تكفين المنهال لمالك
- متمم ينشد عمر رثاءه لأخيه مالك
- جزع متمم لمقتل أخيه
- عائشة تتمثل بشعر متمم
- متمم يصف نفسه و أخاه
- إنقاذ مالك لأخيه متمم
- مشاحنة زوجة متمم له
- خبر نديمي جذيمة الأبرش
- رجع الحديث إلى سياقه
- كان جذيمة ملكا شاعرا
- 20 - أخبار الحزين و نسبه
- لقب الحزين و نسبه
- الحزين شاعر أموي من الهجائين
- عبد اللّه بن عبد الملك الذي قال فيه الحزين الشعر
- خشية عبد اللّه بن عبد الملك من الحزين
- الخلاف في نسبة بيتين للحزين
- أخبار في فضل علي بن الحسين
- الأبيات التي مدح بها الفرزدق علي بن الحسين
- حبس هشام للفرزدق بسبب مديحه للحسين ثم عفوه عنه
- الخلاف في نسبة الشعر السالف
- وفود الحزين على عبد اللّه بن عبد الملك و إهداؤه غلاما له
- خبر الحزين مع صفوان الطائف
- نصيحته لابن عم في عدم زواجه له من امرأة و ما قال في ذلك
- شعره في هجاء سهيل بن عبد الرّحمن و مديح سفيان بن عاصم
- هجاؤه لبني كعب حين ضحكوا عليه
- الحزين يضرب على كل قرشي درهمين و يأبى إلا أن يهجو كثيرا
- شجاره مع كثير
- جزعه لبيع قينة أخرجت عن المدينة
- مديحه لجعفر بن محمد حين كساه ليزور عبد اللّه بن عبد الملك
- هجاؤه لأبي بعرة
- أبو بعرة و ابن أبي عتيق
- بقية هجاء الحزين لأبي بعرة
- هجاء الحزين لعمرو بن عمرو بن الزبير
- هجاؤه لعمرو بن عمرو و مديحه لمحمد بن مروان
- استثاره محمد بن مروان فهجا عمرو بن عمرو
- أبيات أخرى في هجائه لعمرو بن عمرو
- تعليق عروة بن أذينة على هذا الهجاء
- هجاؤه لبني أسد ما عدا بني مصعب
- هجاؤه لعاصم بن عمرو حين لم يقره
- قول الحزين لهلال بن يحيى
- جرير يعير الفرزدق بضربة الروم و الخبر في ذلك
- اعتذار الفرزدق عن ضربة الرومي و ما قال من الشعر في ذلك
- خبر يوم الجونين
- تعيير العباس بن مرداس لعتيبة بن الحارث
- رد عتيبة بن الحارث عليه
- 21 - نسب الطّفيل الغنويّ و أخباره
- نسب طفيل الغنوي
- هو شاعر جاهلي فحل من أوصف العرب للخيل
- نعّات الخيل من الشعراء
- كان طفيل أكبر من النابغة
- اعتزاز معاوية به
- تلقيبه بطفيل الخيل
- أوصف العرب للخيل
- أعف بيت
- أجود بيت في الحرب و في الصبر
- أبيات الصوت قالها طفيل في وقعة أوقعها قومه بطيء
- سبب وقعته بطيّئ
- تمثل أعرابي ببيت من شعر طفيل حين شمت بالحجاج بن يوسف
- سؤال عبد الملك عن أكرم بيت وصفته العرب
- شعر طفيل في المن على قبيلتين من العرب
- 22 - نسب محمد بن حمزة بن نصير الوصيف و أخباره
- 23 - نسب لبيد و أخباره
- نسبه
- والد لبيد و مقتله
- عمه أبو براء
- أم لبيد
- صفات لبيد
- عمر لبيد
- ما قاله من الشعر في طول عمره
- وفوده على النعمان و نكايته بالربيع بن زياد
- الشعر الذي أرسل به إلى النعمان
- إجابة النعمان له بالشعر
- شعره في هجاء الربيع بن زياد
- كان يخفي بعض شعره ثم أظهره
- سؤال الوليد له عما كان بينه و بين الربيع
- لم يسمع منه فخر في الإسلام غير يوم واحد
- سؤال بني نهد له عن أشعر العرب
- لم يقل في الإسلام إلا بيتا واحدا
- كتاب عمر إلى المغيرة أن يستنشد من قبله من الشعراء
- تفضيله على الأغلب العجلي في العطاء
- محاولة معاوية إنقاص عطائه
- خبر جوده و إعانة الوليد له على جوده
- إجابة بنته للوليد
- سجود الفرزدق عند سماع شعر له
- سؤال القراء الأشراف له عن أشعر الشعراء
- جلس المعتصم و غناه بعض المغنين شعرا للبيد بعد تغييره
- إعجاب المعتصم بشعر لبيد
- تبرؤ عثمان بن مظعون من جوار الوليد بن المغيرة
- تصديق عثمان بن مظعون و تكذيبه له في بيت شعر
- خبر للشعبي مع عبد الملك فيه رواية لشعر لبيد
- فرح عبد الملك بسماع شعر لبيد، و وفاته عقب ذلك
- تفرّس النابغة فيه النجابة و هو صغير
- لقيه النابغة بعد خروجه من عند النعمان و شهد له
- وصيته لابن أخيه حينما حضرته الوفاة
- ما قال من الشعر لابنتيه حين احتضر
- كانت ابنتاه ترثيانه و لا تعولان
- 24 - أخبار زياد الأعجم و نسبه
- نسبه
- علة تسميته بالأعجم
- مولده و منشؤه
- مثل من لكنة زياد الأعجم
- رثاؤه للمغيرة بن المهلب
- مثل آخر من أمثلة لكنته
- أبيات لعض المحدثين في نحو معنى مرثيته السابقة
- قصته مع حبيب بن المهلب في شأن الحمامة و ديتها
- نصر المهلب له على ولده حبيب
- نصر المهلب له على ولده يزيد
- شعر له في عراك الفقيه
- استنجازه و عدا لابن معمر و شعره في ذلك
- مديحه لعبد اللّه بن الحشرج
- رثاء عبد الملك لعمر بن عبيد اللّه
- رثاء الفرزدق لعمر بن عبيد اللّه
- ثناء عبد اللّه بن عمر على عمر بن عبيد اللّه
- شراء عمر بن عبيد اللّه جارية ثم ردّها على صاحبها
- شعر لزياد في استبطاء عمر بن عبيد اللّه
- هجاء زياد الأعجم عباد بن الحصين
- هجاؤه ليزيد بن حبناء حينما وعظه
- مدحه للمهلب ببيت جائزته ثلاثون ألف درهم
- هجاؤه للفرزدق و فزع الفرزدق منه
- زياد أهجى من كعب الأشقري
- هجاؤه لأبي قلابة الجرمي
- فهرس موضوعات الجزء الخامس عشر
- المجلد 15-16
- هویة الکتاب
- المجلد 15
- اشارة
- صوت
- تتمة التراجم
- 1 - أخبار جعفر بن الزّبير و نسبه
- 2 - ذكر خبر مضاض بن عمرو
- أمر إبراهيم عليه السلام ابنه إسماعيل أن يتزوج ابنته:
- حرب جرهم و قطوراء:
- انتقام ممن استخف بحق البيت:
- خبر إساف و نائلة:
- دفاع مضاض عن حرمة البيت:
- شعره في نفي جرهم عن الحرم
- اجتمع به أبو سلمة بن عبد الأسد و هو مسنّ معلق في شجرة:
- تغريب ربيعة بن أمية بن خلف
- تغني الربيع بشعر عمرو بن الحارث بن مضاض
- غناء ابن جامع بشعر مضاض:
- غناء امرأة جرهمية بشعر مضاض:
- إنشاد شعره في رؤيا و تأويل ذلك:
- الماجشون و علة تسميته:
- تلقيب سكينة لرجل بشيرج:
- 3 - ذكر أخبار بصبص جارية ابن نفيس
- 4 - ذكر أحيحة بن الجلاح و نسبه و خبره و السبب الذي من أجله قال الشعر
- 5 - ذكر خبرها و خبر محمد بن الأشعث
- اشارة
- شعر محمد بن الأشعث في سلاّمة:
- شعره في وصيفة:
- هو و هشام بن محمد عند ابن رامين:
- هواه لسلامة و سحيقة و استرضاء ابن رامين له:
- احتيال سلامة لإقصاء روح بن حاتم:
- ابن رامين و جواريه و ما قيل فيهن من شعر:
- إسماعيل بن عمّار و سعدة جارية ابن رامين:
- شراء جعفر بن سليمان للزرقاء و قتله يزيد بن عون:
- استقبال سلامة الزرقاء ليزيد بن عون:
- عبث سعدة بثياب الضيوف:
- إهداء ابن المقفع للزرقاء ألف دراجة:
- عشق محمد بن جميل للزرقاء:
- تنافس معن و روح و ابن المقفع في تقديم الألطاف لها:
- صفة الزرقاء و غنائها:
- ابن رامين أجل مقين بالكوفة:
- محمد بن الأشعث يلقي على الزرقاء و صواحباتها الغناء:
- مصير الزرقاء و ربيحة إلى جعفر و محمد بن سليمان:
- أبيات لشراعة في جواري ابن رامين:
- صفة أخرى للزرقاء:
- نسبة الصوت الذي في الخبر
- 6 - نسب عديّ بن نوفل و خبره
- 7 - نسب الخنساء و خبرها و خبر مقتل أخويها صخر و معاوية
- نسب الخنساء:
- شعر دريد بن الصمة فيها:
- مقتل أخيها صخر:
- من شعر صخر في الصبر:
- قبر صخر:
- رثاء الخنساء لصخر:
- مرثية أخرى في صخر:
- مرثية أخرى فيه:
- خبر مقتل معاوية أخي الخنساء:
- شعر خفاف في ذلك:
- رثاء الخنساء لأخيها معاوية:
- مرثية أخرى لها في معاوية:
- تفسير هذه المرثية:
- رثاء دريد لمعاوية:
- لقاء صخر لابن حرملة:
- شعره في ذلك:
- غزو صخر لبني مرة:
- شعر صخر فيمن قتل من بني مرة:
- لقاء قيس بن الأصور لهاشم بن حرملة:
- شعر الخنساء في مقتل هاشم:
- كان هاشم بن حرملة أسود العرب و أشدهم:
- شعر هاشم في الجود:
- خبر قصيدة الصوت:
- تشبيب عبد الرحمن بن حسان برملة:
- هجاء الأخطل للأنصار:
- مدح الأخطل ليزيد:
- خبر آخر في تشبيب عبد الرحمن برملة:
- نسبة ما في هذه الأبيات من الغناء
- ذكر خبرهما في التهاجي و السبب في ذلك
- خبر تهاجي عبد الرحمن بن حسّان و عبد الرحمن بن الحكم:
- دعاء مروان بن الحكم و أخيه:
- خبر آخر في التهاجي بين عبد الرحمن بن حسّان و عبد الرحمن بن الحكم:
- عقاب معاوية لهم:
- هجاء عبد الرحمن لابن الحكم:
- جواب ابن الحكم له:
- هجاء أبي واسع لابن حسّان:
- شعر ابن حسان في مصرع ابن واسع:
- دعوة مسكين الدارمي لابن حسّان أن يتهاجيا:
- جواب ابن حسان:
- تحريض الأخطل على هجاء الأنصار:
- 8 - أخبار حبابة
- صفة حبابة:
- شراء يزيد لحبابة:
- فرح يزيد بشراء سلامة و حبابة:
- لقاء حبابة بذي خشب:
- موالي حبابة و ذكر من اشتراها:
- شعر الحارث بن خالد في حبابة:
- أقوال الشعراء فيها:
- منزلة حبابة عند يزيد:
- مسلمة و يزيد بن معاوية:
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- مولى خراساني يعظ يزيد بن عبد الملك:
- حبابة تردّ يزيد إلى ما كان عليه:
- حبابة و سلامة تغنيان يزيد بشعر للأحوص فيعود إلى الصبا:
- قضاء معبد في المفاضلة بين حبابة و سلامة:
- نسبة هذا الصوت
- بين الفرزدق و الأحوص:
- الصوت الذي فوضل به بين حبابة و سلامة و بيان ما كان من أمر المفاضلة:
- ألطاف سلامة و حبابة لمعبد:
- نسبة الصوت الذي غناه معبد الذي أوّله
- حبابة و يزيد بن عبد الملك:
- نسبة هذا الصوت
- سماع يزيد لحبابة و سلامة و حكمه بينهما:
- نسبة هذا الصوت
- اعتراف حبابة سلامة بالفضل:
- ولوع يزيد بحبابة:
- وساطة حبابة للبيذق الأنصاري:
- نسبة هذا الصوت
- استدعاء يزيد لابن الطيار لمعرفة مدى طربه من الغناء:
- اختبار يزيد لطرب مولى حبابة:
- يزيد و أم عوف المغنية:
- استبقاء يزيد لجثة حبابة بعد موتها، ثم موته و دفنه إلى جنبها:
- جزع يزيد على حبابة:
- الصلاة على حبابة بعد موتها:
- صور أخرى من جزع يزيد على حبابة:
- 9 - أخبار أبي الطّفيل و نسبه
- 10 - أخبار حسّان و جبلة بن الأيهم
- لقاء حسان لجبلة و استنشاد جبلة له بعد النابغة و علقمة و إجازته:
- قدومه على عمرو بن الحارث و لقاؤه النابغة و علقمة:
- استنشاد عمرو بن الحارث له و تفضيله عليهما:
- النابغة يقول الثناء المسجوع في عمرو بن الحارث:
- إعجاب عمرو بن الحارث بثناء النابغة و مدح حسّان:
- قدوم جبلة بن الأيهم على عمر ثم تنصره و رحلته إلى هرقل:
- قصّة أخر في سبب تنصره:
- دعوة معاوية و عمر جبلة بن الأيهم للرجوع إلى الإسلام:
- ترف جبلة بن الأيهم
- إرساله صلة إلى حسان عند ما علم بأنه مضرور:
- بكاؤه من سماع شعر حسان:
- رسول معاوية إلى ملك الروم و لقاؤه لجبلة:
- حديث حسّان مع رسول جبلة:
- نسبة ما في هذه الأخبار من الأغاني
- حديث حسّان مع الحارث بن أبي شمر:
- 11 - خبر بديح في هذا الصوت و غيره
- 12 - نسب ابن الزّبعرى و أخباره و قصّة غزوة أحد
- نسب ابن الزبعري:
- حاله قبل الإسلام و بعده:
- خبر غزوة أحد:
- رجع الحديث إلى حديث ابن إسحاق
- رجع إلى حديث ابن إسحاق
- دفاع الصحابة عن الرسول الكريم:
- قوس الرسول صلّى اللّه عليه و سلّم:
- جهاد أنس بن النضر:
- معرفة رسول اللّه بعد الهزيمة:
- قتل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم أبيّ بن خلف:
- دعاء رسول اللّه على محاربيه:
- تمثيل هند و صواحباتها بقتل المسلمين:
- هجاء حسان لهند:
- تعقب أبي سفيان للمسلمين و وعيده لهم:
- خروج علي بن أبي طالب في أثر المشركين:
- سؤال رسول اللّه عن سعد بن الربيع:
- التماس الرسول لحمزة بين القتلى و حزنه عليه:
- خروج صفية بنت عبد المطلب لتنظر إلى حمزة:
- استشهاد حسيل بن جابر و ثابت بن وقش:
- مصرع قزمان:
- استئذان جابر بن عبد اللّه في الخروج:
- خروج بعض الجرحى لمعاودة القتال:
- تخذيل معبد الخزاعي و هو مشرك لأبي سفيان:
- 13 - ذكر عمرو بن معديكرب و أخباره
- نسبه:
- تقديمه على زيد الخيل:
- استعداده لقتال خثعم:
- حلوله محل أبيه في القتال و قهره للعدو:
- وفود عمرو بن معديكرب على الرسول الكريم:
- وفود فروة بن مسيك على الرسول:
- ارتداد عمرو بن معديكرب:
- حرب مذحج:
- حديث الصمصامة:
- حديث إسلام عمرو بن معديكرب:
- ضخامة بدنة:
- موته و قبره:
- طلبه الزيادة في العطاء:
- خوفه من الحرين و العبدين:
- كتاب عمر إلى سعد و تقديره لعمرو بن معديكرب:
- شجاعة عمرو و تحضيضه على القتال:
- شجاعته في حرب القادسية:
- ضربه فيل رستم:
- مصرع رستم:
- تنكيله بالفرس يوم القادسية:
- قدوم عيينة بن حصن على عمرو:
- قدومه على عمر بالمدينة و ما كان من شراهته في الطعام
- لقاء جبيلة و ربيعة لعمرو و شدّتهما عليه
- سؤال عمرو لمجاشع ابن مسعود
- قوّة عمرو بن معد يكرب
- شهرته بالكذب
- هو و سعد يتقارضان الثناء
- ثناء سعد عليه
- موت عمرو
- رثاء امرأته الجعفية له
- شعره في أخته ريحانة لما سباها الصمة
- قصته مع ريحانة
- مقتل عبد اللّه بن معد يكرب
- شعر عمرو في توعد أبيّ له
- تمثل علي ببيت من شعره
- مقال علي في ابن ملجم
- رجع الخبر إلى سياقة خبر عمرو
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- مناظرة محمد بن العباس الصولي و علي بن الهيثم في حضرة المأمون
- غضب المأمون على محمد الصولي
- احتيال أحمد الأحوال لتولية طاهر خراسان
- هجاء ابن هرمة لرجل من قريش و فيه اجتلاب بيت لعمرو
- مما قاله في أخته ريحانة مما يتغنى به
- قصة نسبة هذا الشعر لسهل الغنوي
- تلاحي الأشعث و عمرو بن معد يكرب
- ما كان من عمرو و الأجلح الفهمي في حضرة عمر بن الخطاب
- طمع عمرو في العطاء من غنائم القادسية
- شعره و شعر بشر بن ربيعة في حرمانهما من العطاء
- إجازة عمر لهما على بلائهما في الحرب
- كتاب عمر إلى سلمان بن ربيعة في شأن عمرو
- بين سلمان بن ربيعة و عمرو
- تقدير عمر بن الخطاب له
- 14 - ذكر خبر قسّ بن ساعدة و نسبه و قصته في هذا الشعر
- 15 - ذكر هاشم بن سليمان و بعض أخباره
- 16 - ذكر علي بن أديم و خبره
- 17 - ذكر عمرو بن بانة
- نسبه و غناؤه
- تعصبه لإبراهيم بن المهدي و تعصبه على إسحاق
- حسن حكايته لأستاذه
- بين إسحاق و عمرو بن بانة
- اتهامه بخادم يقال له مفحم
- عشقه لحسين الغلام
- جودة غنائه
- عمرو بن بانة و جعفر الطبال
- مقاضاة جعفر الطبال لإبراهيم بن المهدي
- عمرو بن بانة و رزق غلام علويه
- نسبة هذا اللحن
- ابتياع المتوكل له بيتا
- امتحان عبد اللّه بن طاهر للمغنين و فيهم عمرو
- نسبة هذين الصوتين
- غضب يزيد بن معن على أبي العتاهية
- شعر أبي العتاهية في سعدى
- بين عبد اللّه بن معن و أبي العتاهية
- فزع عبد الملك و عبد اللّه بن معن من الهجاء
- هجاء أبي العتاهية لعبد اللّه بن معن
- هجاء أبي العتاهية ليزيد بن معن
- استغاثة بني معن بمندل و حيان لذلك
- رثاء أبي العتاهية لزائدة بن معن
- لقاء كثير لقطام صاحبة ابن ملجم و ما جرى بينهما من هجاء
- 18 - ذكر آدم بن عبد العزيز و أخباره
- نسبه
- من عليه السفاح
- كان خليعا ثم نسك
- عتاب المهدي له في شعر قاله
- شعر له في الخمر و في الغزل
- عتاب صديقه فليح له بعد لقائه خالصة
- هجاؤه لسليمان بن المختار، و لأسيد لطول لحيتهما
- منادمة مسلم بن زياد ليزيد بن معاوية
- لوم الحسين بن علي ليزيد بن معاوية
- الأحوص و ازدراؤه لسلفه مطر و قوله الشعر فيه
- أشعب و أبان بن سليمان
- الأحوص يدس أبياتا لمعمر بن عبد اللّه يلومه فيها على تزويجه لأخته
- كراهية أم جعفر لأصوات من الغناء القديم و من بينها شعر للأحوص
- 19 - ذكر متمم و أخباره و خبر مالك و مقتله
- نسبه
- كنية أخيه مالك و لقبه
- مقتل مالك بن نويرة
- غضب أبي بكر لمقتل مالك
- كان مالك طويل الشعر
- خطأ خالد بن الوليد في قتله
- ضرار قاتل مالك.
- حجج المختلفين في عذر خالد
- إنشاد متمم أبا بكر شعرا في مقتل مالك
- وصف متمم لأخيه مالك
- تكفين المنهال لمالك
- متمم ينشد عمر رثاءه لأخيه مالك
- جزع متمم لمقتل أخيه
- عائشة تتمثل بشعر متمم
- متمم يصف نفسه و أخاه
- إنقاذ مالك لأخيه متمم
- مشاحنة زوجة متمم له
- خبر نديمي جذيمة الأبرش
- رجع الحديث إلى سياقه
- كان جذيمة ملكا شاعرا
- 20 - أخبار الحزين و نسبه
- لقب الحزين و نسبه
- الحزين شاعر أموي من الهجائين
- عبد اللّه بن عبد الملك الذي قال فيه الحزين الشعر
- خشية عبد اللّه بن عبد الملك من الحزين
- الخلاف في نسبة بيتين للحزين
- أخبار في فضل علي بن الحسين
- الأبيات التي مدح بها الفرزدق علي بن الحسين
- حبس هشام للفرزدق بسبب مديحه للحسين ثم عفوه عنه
- الخلاف في نسبة الشعر السالف
- وفود الحزين على عبد اللّه بن عبد الملك و إهداؤه غلاما له
- خبر الحزين مع صفوان الطائف
- نصيحته لابن عم في عدم زواجه له من امرأة و ما قال في ذلك
- شعره في هجاء سهيل بن عبد الرّحمن و مديح سفيان بن عاصم
- هجاؤه لبني كعب حين ضحكوا عليه
- الحزين يضرب على كل قرشي درهمين و يأبى إلا أن يهجو كثيرا
- شجاره مع كثير
- جزعه لبيع قينة أخرجت عن المدينة
- مديحه لجعفر بن محمد حين كساه ليزور عبد اللّه بن عبد الملك
- هجاؤه لأبي بعرة
- أبو بعرة و ابن أبي عتيق
- بقية هجاء الحزين لأبي بعرة
- هجاء الحزين لعمرو بن عمرو بن الزبير
- هجاؤه لعمرو بن عمرو و مديحه لمحمد بن مروان
- استثاره محمد بن مروان فهجا عمرو بن عمرو
- أبيات أخرى في هجائه لعمرو بن عمرو
- تعليق عروة بن أذينة على هذا الهجاء
- هجاؤه لبني أسد ما عدا بني مصعب
- هجاؤه لعاصم بن عمرو حين لم يقره
- قول الحزين لهلال بن يحيى
- جرير يعير الفرزدق بضربة الروم و الخبر في ذلك
- اعتذار الفرزدق عن ضربة الرومي و ما قال من الشعر في ذلك
- خبر يوم الجونين
- تعيير العباس بن مرداس لعتيبة بن الحارث
- رد عتيبة بن الحارث عليه
- 21 - نسب الطّفيل الغنويّ و أخباره
- نسب طفيل الغنوي
- هو شاعر جاهلي فحل من أوصف العرب للخيل
- نعّات الخيل من الشعراء
- كان طفيل أكبر من النابغة
- اعتزاز معاوية به
- تلقيبه بطفيل الخيل
- أوصف العرب للخيل
- أعف بيت
- أجود بيت في الحرب و في الصبر
- أبيات الصوت قالها طفيل في وقعة أوقعها قومه بطيء
- سبب وقعته بطيّئ
- تمثل أعرابي ببيت من شعر طفيل حين شمت بالحجاج بن يوسف
- سؤال عبد الملك عن أكرم بيت وصفته العرب
- شعر طفيل في المن على قبيلتين من العرب
- 22 - نسب محمد بن حمزة بن نصير الوصيف و أخباره
- 23 - نسب لبيد و أخباره
- نسبه
- والد لبيد و مقتله
- عمه أبو براء
- أم لبيد
- صفات لبيد
- عمر لبيد
- ما قاله من الشعر في طول عمره
- وفوده على النعمان و نكايته بالربيع بن زياد
- الشعر الذي أرسل به إلى النعمان
- إجابة النعمان له بالشعر
- شعره في هجاء الربيع بن زياد
- كان يخفي بعض شعره ثم أظهره
- سؤال الوليد له عما كان بينه و بين الربيع
- لم يسمع منه فخر في الإسلام غير يوم واحد
- سؤال بني نهد له عن أشعر العرب
- لم يقل في الإسلام إلا بيتا واحدا
- كتاب عمر إلى المغيرة أن يستنشد من قبله من الشعراء
- تفضيله على الأغلب العجلي في العطاء
- محاولة معاوية إنقاص عطائه
- خبر جوده و إعانة الوليد له على جوده
- إجابة بنته للوليد
- سجود الفرزدق عند سماع شعر له
- سؤال القراء الأشراف له عن أشعر الشعراء
- جلس المعتصم و غناه بعض المغنين شعرا للبيد بعد تغييره
- إعجاب المعتصم بشعر لبيد
- تبرؤ عثمان بن مظعون من جوار الوليد بن المغيرة
- تصديق عثمان بن مظعون و تكذيبه له في بيت شعر
- خبر للشعبي مع عبد الملك فيه رواية لشعر لبيد
- فرح عبد الملك بسماع شعر لبيد، و وفاته عقب ذلك
- تفرّس النابغة فيه النجابة و هو صغير
- لقيه النابغة بعد خروجه من عند النعمان و شهد له
- وصيته لابن أخيه حينما حضرته الوفاة
- ما قال من الشعر لابنتيه حين احتضر
- كانت ابنتاه ترثيانه و لا تعولان
- 24 - أخبار زياد الأعجم و نسبه
- نسبه
- علة تسميته بالأعجم
- مولده و منشؤه
- مثل من لكنة زياد الأعجم
- رثاؤه للمغيرة بن المهلب
- مثل آخر من أمثلة لكنته
- أبيات لعض المحدثين في نحو معنى مرثيته السابقة
- قصته مع حبيب بن المهلب في شأن الحمامة و ديتها
- نصر المهلب له على ولده حبيب
- نصر المهلب له على ولده يزيد
- شعر له في عراك الفقيه
- استنجازه و عدا لابن معمر و شعره في ذلك
- مديحه لعبد اللّه بن الحشرج
- رثاء عبد الملك لعمر بن عبيد اللّه
- رثاء الفرزدق لعمر بن عبيد اللّه
- ثناء عبد اللّه بن عمر على عمر بن عبيد اللّه
- شراء عمر بن عبيد اللّه جارية ثم ردّها على صاحبها
- شعر لزياد في استبطاء عمر بن عبيد اللّه
- هجاء زياد الأعجم عباد بن الحصين
- هجاؤه ليزيد بن حبناء حينما وعظه
- مدحه للمهلب ببيت جائزته ثلاثون ألف درهم
- هجاؤه للفرزدق و فزع الفرزدق منه
- زياد أهجى من كعب الأشقري
- هجاؤه لأبي قلابة الجرمي
- فهرس موضوعات الجزء الخامس عشر
- المجلد 16
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار شارية
- نسبها و تعلمها الغناء
- ابن المعتز يؤلف عنها
- بيعها
- خبث أمها
- حسن وجهها و غنائها
- عقوبتها
- شارية تضرب بالعود
- إبراهيم يمتنع من بيعها
- نسبها و بيعها
- رأى في غنائها
- تلعب النرد مع ريق
- إبراهيم لم يدخل بها
- جواري المعتصم و جواري
- شارية أحسن الناس غناء
- افتضها المعتصم
- تعلم الغناء و المعتمد يعشق جاريتها
- ابن وصيف يودع جوهره عندها
- من أكرم الناس
- تحزب أهل سرمن رأى للمغنين
- المعتمد لا يأكل إلا طعامها
- إبراهيم بن المهدي يدعوها بنتي
- المعتمد يمنحها ألف ثوب
- نسبة هذا الصوت
- تغنى بشعر لخديجة بنت المأمون
- 2 - أخبار الحسين بن مطير و نسبه
- 3 - أخبار النعمان بن بشير و نسبه
- نسبه
- أبوه
- هواه مع عثمان بن عفان
- أوّل مولود للأنصار بعد الهجرة
- يروي الحديث العدل بين الأولاد
- يرفض أن يعطي الكوفيين زيادتهم في العطاء لهواهم مع علي
- يسمع غناء عزة الميلاء
- أعشى همدان يمدحه
- الأخطل يهجو الأنصار
- تهاجي عبد الرّحمن بن حسان و عبد الرّحمن بن الحكم
- امرأته الكلبية
- مقتله
- يغضب من معاوية فيرضيه
- أوّل شعر قاله
- الأنصار خير ألقاب أهل المدينة
- الشعراء من آل النعمان
- غضبه من هجاء الأخطل للأنصار
- ينصر عبد الرّحمن بن حسان
- لقب الأنصار
- مختار شعره
- عبد اللّه بن النعمان
- عبد الخالق بن أبان
- شبيب بن يزيد
- إبراهيم بن بشير
- حميدة بنت بشير
- 4 - أخبار مقتل ربيعة و نسبه
- 5 - أخبار المغيرة بن شعبة و نسبه
- نسبه
- دهاؤه
- مشاهده
- ولايته و حروبه
- إسلامه
- أول ما عرف من دهائه
- هو أول من خضب بالسواد
- يغضب لأبي بكر الصديق
- يخطب هند بنت النعمان فترفض
- يسمع هجاء من حسان فيجيزه
- تزوّج أكثر من ثمانين امرأة
- يخاف العزل فيقدم العيد
- رجل مطلاق
- يصف النساء
- تزوّج تسعا و ثمانين امرأة
- يصف العربيات
- رأى امرأة له تخلل في الصباح فطلقها
- عمر يغير كنيته
- أعرابي يصف عور الكوفة
- حوار له مع ابن لسان الحمرة
- ينصح عليا ثم يغشه
- يخدع مصقلة بن هبيرة الشيباني
- يحاول أن يخدع عمر بن الخطاب فلا ينخدع
- قضية الزنا
- حسان يهجو المغيرة
- يتزوّج و هو في طريقه إلى المحاكمة
- صفته
- وفاته
- 6 - أخبار محمد بن بشير الخارجيّ و نسبه
- نسبه و شعره
- رواة أخباره
- يخطب عائشة بنت يحيى فترفض السفر معه
- قصيدته في زوجه أم سعد
- يغضب لعربية تزوّجت مولى و يفرّق بينهما
- كان له عبد غير و في
- يتزوّج ثالثة إذ تأخر عنه زوجتاه
- فارقته المزنية فقال فيها شعرا
- رفضت قضاعية أن تتزوّجه فقال فيها شعرا
- خطب امرأة فطلبت إليه أن يطلق زوجته
- يحتال على الأنصار ليحدث نساءهم
- مات سليمان بن الحصين فرثاه
- شعر حسن في امرأة كريمة
- يتحدّث إلى أيم فينهاها قومها
- عابته أسلمية فأحبها
- تعيره زوجته بقول الأنصارية له فيتغزل فيها
- نهاه رجل عن حديث النساء و هو محرم فقال شعرا
- قصيدته في الغفارية بعد فراقهما
- ندمه على طلاقه زوجته العدوانية
- يرثي أبا عبيدة بن عبد اللّه بن زمعة
- قوله يذم من مطله و يمدح زيد بن الحسن
- يبكي سليمان بن الحصين
- أرجوزة له في المولى الصائد
- يعاتب زوجته
- أسنت زوجته فتزوّج أخرى
- استعطف إبراهيم بن هشام المخزومي فوصله
- ردّه على شعر لعروة بن أذينة
- قوله يعاتب أخاه بشارا
- قوله في زوجته سعدى
- قوله يعاتب أخاه أيضا
- قوله يرثي زيد بن حسن
- قوله في بنت عم له تزوّجها و استخفت به
- 7 - ذكر سديف و أخباره
- 8 - أخبار الحسين بن علي و نسبه
- اسم الحسين و نسبه
- شعر الحسين في امرأته الرباب
- الخلاف في اسم سكينة
- أسلم أبو الرباب على يد عمر
- اسمها شعار لها
- قول الرباب ترثي زوجها الحسين
- بين سكينة و بنت لعثمان
- سكينة تشتم من يشتم عليا
- كانت سكينة عفيفة برزة
- سكينة تصف نفسها
- كانت سكينة تحسن تصفيف شعرها
- أهدت إلى بعض أخوالها غالية
- مثال من مزاح سكينة
- مثال من طمع ابن أشعب
- الخلاف في أزواج سكينة
- اختصام سكينة و عائشة بنت طلحة إلى عمر بن أبي ربيعة
- خطب عبد الملك سكينة فلم ترض أمها
- بنانة تحب أن ترى جلبة في بيت مولاتها سكينة
- مغاضبة زيد عمرو العثماني لسكينة
- أرادت سكينة أن تحدث في الدار خبرا يتحدث به الناس
- كان زوجها زيد بن عمرو بن عثمان شديد البخل
- كانت سكينة تبغض أهل الكوفة
- حرص سكينة على معرفة أخبار الناس
- حج أشعب مع سكينة
- كانت ترمي الجمار فرمت خاتمها بدل حصاة سقطت منها
- استبدلت بمالها في الزوراء قصرا بلزق الجماء أعجبها حسنه
- خرجت بها سلعة فأجريت لها جراحة
- نقدها شعر جماعة من الشعراء ثم إجازتهم
- تحكيم الرواة إياها في شعر الشعراء
- شعر للفرزدق في غلامه وقاع
- شعر للفرزدق و هو بالمدينة
- الفرزدق ينشد سليمان من أشعاره
- حادث للفرزدق يخشى أن يعيره به جرير
- رجع الحديث إلى أخبار سكينة
- 9 - أخبار الفضل بن العباس الهبي و نسبه
- اسمه و نسبه
- قتل السبع عتبة بدعوة النبي عليه
- بين الأحوص و الفضل
- بين الفضل و الحزين الديلي
- بينه و بين الفرزدق
- سأل الوليد فأعطاه و سليمان فحرمه
- كان منقطعا إلى الوليد و سأله أن يفرض لحماره
- كان الفضل بخيلا
- كان يسأل علف حماره
- بيتان له في مدح بني هاشم
- قدم على عبد الملك و مدحه
- عطية المهدي للأحيحي
- بينه و بين سليمان
- حسد الحارث بن خالد المخزومي له
- داينه عقرب حناط فهجاه
- مفاخرته مع عمر بن ربيعة
- ذكر خبر من لم يمض له خبر و لا يأتي ممن ذكرت صنعته في هذا الخبر
- 10 - أخبار المهاجر بن خالد و نسبه، و أخبار ابنه خالد
- 11 - أخبار حمزة بن بيض و نسبه
- اشارة
- هو شاعر إسلامي خليع
- تكسبه بالشعر
- بلال بن أبي بردة يمزح معه
- يمدح مخلد بن يزيد فيثيبه
- مرضه
- نبوءة شعرية له
- نبوءة أخرى
- هجو من لم يحسن ضيافته
- الفرزدق يفحمه
- جبنه
- مفاضلة بين ناسك و شارب للنبيذ
- نقيضة بينه و بين أبي الجون السحيمي
- يمدح يزيد بن المهلب في السجن فيكافئه
- يمدح سليمان بن عبد الملك فيكافئه
- يغار من الكميت لمدحه مخلد بن يزيد و مكافأته إياه
- مجلس المأمون و النضر بن شميل
- عبد الملك بن بشر يعبث به
- سباق غريب
- رؤيا شعرية
- شعره في ابن عمه الذي حج معه
- يعاتب مخلد بن زيد لتأخيره مكافأته فيرضيه
- الصداقة بينه و بين حماد بن الزبرقان
- شعره في التشوق لأهله لطول مقامه بالبصرة
- يستكسي سليمان بن عبد الملك فيكسوه
- 12 - أخبار كعب بن مالك الأنصاري و نسبه
- نسبه
- أسرة شاعرة محدّثة
- هواه مع عثمان بن عفان
- يعاون عثمان و يرثيه
- يناقض راجزا من قريش في حداء لهما
- المهاجمون لقريش من شعراء الأنصار
- يستأذن الرسول في هجاء قريش
- الرسول يحكم بحسن شعره
- حسان أجودهم شعرهم
- الرسول يغير كلمة في شعر له
- ينشد الرسول ثلاث مرات في موقف واحد
- علي بن أبي طالب يطرده من المدينة لمعارضته إياه
- بيته في الشجاعة
- أبوه و شعره
- الخصومة بين أبيه و برذع بن عدي
- حيلة مالك في التخلص من برذع حين حاصره هو و آخرون
- قصة منتحلة عن شعر لأبيه
- 13 - أخبار عيسى بن موسى و نسبه
- 14 - أخبار الرقاشي و نسبه
- 15 - أخبار ابن درّاج الطّفيلي
- 16 - أخبار ربيعة الرّقّي و نسبه
- 17 - ذكر الخبر في مقتل ابني عبيد اللّه بن العباس ابن عبد المطلب
- 18 - ذكر أم حكيم و أخبارها قد مضى ذكر نسبها
- اشارة
- أمها و جمالها
- جدتها
- حسن جسدها
- زواجها من يحيى بن الحكم
- زواج أم حكيم من عبد العزيز بن الوليد
- كأس أم حكيم
- يزيد بن هشام و الوليد بن يزيد يتهاجيان
- أبو شاكر بن هشام و ولاية العهد
- كأس أم حكيم في خزائن المأمون و المعتمد
- محمد بن الجنيد الختلي و كأس أم حكيم
- الخبر في هذه القصة، و سبب منافرة عامر و علقمة و خبر الأعشى و غيره معهما فيها
- أسانيد هذه القصة
- سبب المنافرة بين عامر و علقمة
- اختيار الحكم بينهما
- هرم بن قطبة يحكم بينهما
- الشعراء مع المتنافرين
- رفق الحكم و دهاؤه
- دهاء الحكم
- الفصل في المنافرة
- سبب انضمام الأعشى إلى عامر
- الخليفة عمر و هرم بن قطبة
- إسلام علقمة
- نهى النبي حسان عن إنشاده هجاء علقمة
- الحطيئة و علقمة بن علاثة
- علقمة و خالد و عمر بن الخطاب
- رثاء الحطيئة علقمة
- 19 - أخبار أبي العباس الأعمى
- نسبه
- روايته الحديث
- لقاؤه المنصور في طريقهما إلى الشام
- لقاؤه المنصور في طريق الحج
- قصة له مع امرأة ذات بعل
- كان يحض بني أمية على ابن الزبير
- أبو العباس يهجو ابن الزبير
- أبو العباس يهجو البعيث المجاشعي
- عبد الملك يستنشده مديحه في مصعب
- عبد الملك يقسم على بني أمية أن يخلعوا على أبي العباس
- أبو العباس يهجو ابن الزبير لما نفاه إلى الطائف
- بينه و بين عمر بن أبي ربيعة
- 20 - أخبار أبي حيّة النّميريّ و نسبه
- 21 - أخبار أحمد بن يحيى المكّي
- 22 - أخبار نائلة بنت الفرافصة و نسبها
- 23 - أخبار عبد يغوث و نسبه
- 24 - أخبار ذات الخال
- عشق إبراهيم لها و شراء الرشيد إياها
- الرشيد يشتاقها بعد أن وهبها لحمويه
- قصها خالها و شعر العباس بن الأحنف فيها
- محمد بن موسى المنجم يعجبه التقسيم في الشعر
- جواري الرشيد الثلاث اللائي هواهن
- مجلس غناء و سمر
- إعجاب الناس بشعر الرشيد في جواريه
- غناء لإبراهيم الموصلي في ذات الخال
- إبراهيم الموصلي يعد ذات الخال دنياه و دينه
- 25 - نسب حجر بن عمرو، و السبب الذي من أجله قال هذا الشعر
- 26 - أخبار محمد بن صالح العلويّ و نسبه
- نسبه و منزلته الشعرية
- جدّه موسى بن عبد اللّه
- خروجه على المتوكل و حبسه
- شعره في الحبس
- شجاعته
- شعره في الجواري الباكيات
- تزوّجه من أخت عيسى بن موسى الحرّي
- شعره في حمدونة زوجته
- قصته مع حمدونة زوجته
- مدحه إبراهيم بن المدبر
- صداقته لسعيد بن حميد
- سعيد بن حميد يرثيه
- إطلاقه من الحبس
- مدحه المتوكل و المنتصر
- هجاؤه أبا الساج
- و له في الغزل و الحنين
- 27 - ذكر أخبار أبي دواد الإياديّ و نسبه
- 28 - أخبار أبي تمام و نسبه
- نسبه و مذهبه الشعري
- الخلاف حوله
- منزلة شعره عنده
- المفضلون له
- إعجاب ابن الزيات و الصولي بشعره
- إعجاب عمارة بن عقيل بشعره
- تفضيل علي بن الجهم له
- زعم دعبل أنه يسرق معانيه
- تقديم الباهلي له
- إعجاب عمارة بن عقيل بشعره
- استحسان الصولي لشعره
- تعصب دعبل عليه
- الشعراء لا يتكسبون إلا بعد موته
- إعجاب شعراء خراسان به و أنفته
- تقدير أبي دلف لشعره
- مدحه الواثق بن أبي دواد
- مدحه خالد بن يزيد الشيباني
- إعجاب الحسن بن رجاء بمدحه فيه
- دعبل يعتذر عن تعصبه عليه
- مدحه محمد بن الهيثم و مكافأته
- رضا عبد اللّه بن طاهر عنه بعد عتبه
- أبو تمام لاقط للمعاني
- اتهامه بسرقة قصيدة
- مداعبة بينه و بين الحسن بن وهب
- سبب غضب دعبل منه
- رثاؤه ابني عبد اللّه بن طاهر
- 29 - أخبار أبي الشّيص و نسبه
- فهرس موضوعات الجزء السادس عشر
- المجلد 17
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر الكميت و نسبه و خبره
- نسبه
- تشيعه لبني هاشم
- مناقضة دعبل و ابن أبي عيينة لقصيدته المذهبة
- كان معلم صبيان
- مودته للطرماح مع اختلاف المذهب و العصبية
- علمه بأيام العرب و أشعارها
- مساءلته حمادا عن شيء من الشعر و تفسيره
- سبب حفيظة خالد القسري عليه
- احتيال خالد لإثارة هشام عليه
- حبسه و كتاب أبان بن الوليد إليه بطريقة هروبه
- امرأته حبّى مكانه في السجن
- كشف أمره
- خبرته بزجر الطير
- خروجه إلى الشام
- أطعم ذئبا فهداه الطريق
- تواريه و سعي رجالات قريش في خلاصه
- مسلمة بن هشام يطلب الأمان له
- هشام يعقد له مجلسا يسمع فيه مدائحه في بني أمية
- سبقه الشعراء إلى معنى في صفة الفرس
- رواية أخرى في سبب المنافرة بينه و بين خالد
- مسلمة بن هشام يجيره و يحتال في خلاصه
- خطبته بين يدي هشام و إنشاده بعض مدائحه في بني أمية
- محاورة بينه و بين هشام في شعر قاله في بني أمية
- إعجاب هشام بشعره و رضاؤه عنه
- خالد يضربه مائة سوط
- ينذر هشاما بخالد
- هاشميته اللامية
- ابن عنبسة ينذره ليتخلص من الحبس
- هجاؤه أحياء اليمن
- استجارته بقبر معاوية بن هشام
- خروج الجعفرية على خالد و هو يخطب و تحريفهم
- تعريضه بخالد
- الجند يقتلونه تعصبا لخالد
- اعتذاره لهشام من ذنبه
- ابنه المستهل و عبد الصمد بن علي
- شعره يصلح بين هشام و جاريته صدوف
- وفوده على زيد بن عبد الملك
- شعره في سلامة القس
- لقاؤه بالفرزدق و هو صبي
- إنشاده أبا عبد اللّه جعفر بن محمد
- إنشاده أبا جعفر محمد بن علي
- قبوله كسوة أبي جعفر و رده المال
- فاطمة بنت الحسين تحتفي به
- احتجاج بني أسد على المستهل بن الكميت ببيت لأبيه
- المستهل و أبو مسلم
- المستهل يشكو إلى أبي جعفر
- خبر لدعبل في رؤياه النسبي
- خبر لسعد الأسدي في رؤياه النبي
- نصر بن مزاحم يراه في نومه ينشد بين يدي النبي
- نقد الفرزدق شعره
- يعرض شعره على الفرزدق قبل إذاعته
- معارضته قصيدة لذي الرمة
- علمه بالبادية عن وصف جدتيه
- استئذانه أبا جعفر في مدح بني أمية
- روايته للحديث
- روايته للتفسير
- يعتذر إلى أبي جعفر محمد بن علي
- رأي معاذ الهراء في شعره
- لم يخرج مع زيد بن علي
- مدحه خالد القسري
- المستهل و عيسى بن موسى
- إنشاده مخلد بن يزيد بن المهلب
- إذا قال أحب أن يحسن
- طويل أصم لا يجيد الإنشاد
- سبب هجائه أهل اليمن
- يحاول إطلاق سراح أبان بن الوليد البجلي
- تعريضه بحوشب بن يزيد الشيباني
- ابنته ريا و فاطمة بنت أبان بن الوليد
- مولده و موته و مبلغ شعره
- وصيته لابنه في دفنه
- 2 - خبر ابن سريج مع سكينة بنت الحسين عليهما السّلام
- اشارة
- امتناعه من الغناء و قدومه المدينة للاستشفاء
- سكينة ترغب في الاستماع منه
- امتناعه من الذهاب إليها
- حيلة أشعب لإرغامه
- قبوله الذهاب إلى منزل سكينة
- استعفاؤه و إباء سكينة
- دملج سكينة في يده
- استدعاء عزة الميلاء
- مجلس غناء
- أشعار و أصواتها.
- الحارث بن خالد المخزومي و بشرة
- مغنية و بيت شعر للحارث المخزومي
- مغنية تعبر عن حالها ببيتين من شعر الحارث
- إسحاق ينكر على مخارق في أداء لحن له
- 3 - خبر لبيد في مرثية أخيه
- نسب أربد
- وفد بني عامر بن صعصعة
- تآمر عمر و أربد على قتل رسول اللّه
- محادة عامر لرسول اللّه
- دعاء الرسول عليه
- إصابة عامر بالطاعون و موته قبل عودته
- صاعقة تحرق أربد
- وفود لبيد إلى الرسول
- يقرأ القرآن و يكتب سورة الرحمن
- رواية أخرى في وفوده على الرسول
- وفود عامر بن الطفيل على رسول اللّه
- موت عامر بن الطفيل
- بنو عامر تحمي قبر عامر بالأنصاب
- ثلاث خلال فضل عامر بهن الناس
- مراثي لبيد لأخيه
- أبو بكر الصديق رضي اللّه عنه ينشد شعرا له في رثاء أخيه أربد
- 4 - ذكر خبر العباس و فوز
- 5 - ذكر بذل و أخبارها
- من مولدات المدينة و لها كتاب أغان
- أروى خلق اللّه للغناء
- احتيال الأمين في أخذها
- وهب لها الأمين من الجوهر ما لم يملك مثله أحد
- إباؤها الزواج حتى موتها
- علي بن هشام في موكبه إليها
- تكتب اثني عشر ألف صوت
- علي بن هشام يعاتبها في جفوة نالته منها
- تروي ثلاثين ألف صوت
- تغني مائة صوت لم يعرفها إبراهيم بن المهدي
- تخجل إسحاق بن إبراهيم الموصلي لجهله أصوات أبيه
- إسحاق يطرب و يشرب على غنائها
- في مجلس شراب المأمون
- نسبة هذا الصوت
- 6 - أخبار كعب بن زهير
- نسب أم كعب
- الحطيئة راوية زهير يسأله أن يذكره في شعره
- يجيز نصف بيت عجز عنه النابغة
- زهير ينهاه عن الشعر قبل أن يستحكم
- زهير يثيره ليعلم تمكنه من الشعر
- زهير يتعسفه ليعلم ما عنده
- إذنه له في قول الشعر
- خروجه و بجير إلى رسول اللّه
- إسلام بجير
- إهدار الرسول دمه
- بجير ينذره و يحثه على الإسلام
- إسلامه
- رواية أخرى في إسلام بجير و كعب
- مدحه الأنصار
- عرقوب المضروب به المثل
- 7 - أخبار ابن الدّمينة و نسبه
- نسبه
- سلولي يرمي بامرأته
- مزاحم يشهر به
- يستدرج مزاحما و يقتله
- يهجو سلولا
- يقتل امرأته و صغيرة له منها
- أخو المقتول يستعدي الوالي
- أم المقتول تحضض أخويه على الثأر
- اشتداد الشربين خثعم و بني سلول
- مقتله
- يحرض قومه و يوبخهم
- مصعب السلولي يحرض قومه لإنقاذه
- هروب مصعب السلولي إلى صنعاء
- مما يغني به من شعره
- يحب أميمة و يتزوجها
- قصة عاشقين
- العباس بن الأحنف ينشد شعرا له
- ابن هرمة و صديق له
- رد عاشق على صاحبته ببيتين له
- 8 - نسب المقنّع الكندي و أخباره
- 9 - خبر لإسحاق و ابن هشام
- 10 - نسب أبي قيس بن الأسلت و أخباره
- نسبه
- من شعراء الجاهلية
- رأي الأوس في حربها
- يوم بعاث
- يوم بعاث و سببه
- الأوس تطلب عون بني قريظة و النضير
- الخزرج تحتفظ برهائن من قريظة و النضير
- عمرو بن النعمان يرغب قومه في منازل بني قريظة و النضير
- غدر عمرو بن النعمان بالرهن
- اجتماع قريظة و النضير على معاونة الأوس على الخزرج
- بنو قريظة و النضير يؤوون النبيت في دورهم
- مشاورة الخزرج عبد اللّه بن أبيّ في حرب الأوس
- تحذير عبد اللّه بن أبيّ عاقبة الغدر
- تولية الخزرج عمرو بن النعمان أمر حربهم
- حضير الكتائب يحرض الأوس على القتال
- استجابة الأوس لما أراده حضير
- عقد الرئاسة له
- حضير الكتائب يقسم على هدم مزاحم أطم عبد اللّه بن أبيّ
- حشد القوات
- فرار الأوس من المعركة
- الخزرج يعيرون الأوس
- حضير يعقر نفسه ليثبت قومه
- مقتل عمرو بن النعمان
- انهزام الخزرج
- قريظة و النضير تسلبان الخزرج
- تحريق الأوس نخل الخزرج و دورهم
- العدول عن هدم أطم عبد اللّه بن أبيّ
- أبو قيس بن الأسلت لا يوافق على هدم دور الخزرج
- موت حضير من جروحه
- يهودي أعمى يتتبع سير القتال
- أبو قيس بن الأسلت يأسر مخلد بن الصامت ثم يخلي سبيله
- خفاف بن ندبة يرثي حضير الكتائب
- بيت خفر في امرأة خفرة شريفة
- أحسن بيت وصفت به الثريا
- أبو قيس يحكم له بالتقدم في المعنيين السابقين
- استشهاد عبد الملك بشعره في خطبته بعد مقتل مصعب بن الزبير
- 11 - خبر مقتل حجر بن عديّ
- اشارة
- استنكاره ذم علي بن أبي طالب و لعنه
- المغيرة بن شعبة يحذره
- صرخة ثائرة منه
- استجابة لصرخة الثائر
- قوم المغيرة يلومونه في احتماله إياه
- زياد يذكره بصداقته و يحذره ما كان يفعل مع المغيرة
- زياد ينذره قبل خروجه إلى البصرة
- عودة زياد إلى الكوفة
- استعداء زياد أشراف الكوفة عليه
- أمر زياد بإحضاره
- أصحابه يمنعونه من الذهاب إلى زياد
- موت عمرو بن الحمق من ضربة عمود
- توارى حجر في منازل الأزد
- الثأر من ضارب عمرو بن الحمق
- رجع الحديث إلى سياقه الأول
- أمر زياد بعض القبائل أن يأتوه به
- عبد الرحمن بن مخنف يشير على أهل اليمن برأي
- حجر يشير على أصحابه أن ينصرفوا عنه
- يدخل دار سليمان بن يزيد ثم يخرج منها إلى دور بني العنبر
- يدخل دار عبد اللّه بن الحارث ثم يخرج منها إلى دار ربيعة بن ناجذ
- زياد يأمر محمد بن الأشعث أن يأتيه بحجر
- يطلب من ابن الأشعث أن يسأل زيادا الأمان له حتى يأتي معاوية
- زياد يأمر بحبسه
- زياد يطلب رءوس أصحاب حجر
- عمرو بن الحمق و رفاعة بن شداد يكمنان في جبل بالموصل
- عمرو بن الحمق يقع أسيرا و رفاعة ينجو ينفسه
- معاوية يأمر بقتل عمرو بن الحمق
- رأس ابن الحمق يحمل إلى معاوية
- زياد يطلب من صيفي بن فسيل أن يعلن عليا فيأبى
- زياد يأمر رءوس الأرباع أن يشهدوا على حجر و أصحابه
- وائل بن حجر و كثير بن شهاب يذهبان إلى معاوية بكتاب زياد و معهما جماعة من أصحاب حجر
- كتاب زياد إلى معاوية
- معاوية يكتب إلى زياد بحيرته في أمر حجر و أصحابه، و زياد يرد عليه يطلب عقابهم
- حجر يطلب إبلاغ معاوية تمسكه ببيعته
- رسول معاوية يطلب من أصحاب حجر لعن علي فيأبون
- أمر عبد الرحمن بن حسان و كريم بن عفيف مع معاوية
- عائشة تبعث عبد الرحمن بن الحارث إلى معاوية في أمر حجر و أصحابه
- رثاء حجر
- 12 - أخبار لعمر بن أبي ربيعة
- 13 - أخبار عزة الميلاء
- اشارة
- سبب تسميتها الميلاء
- مكانتها في الموسيقى و الغناء
- رأي مشايخ أهل المدينة فيها
- أخذ عنها ابن سريج و ابن محرز
- رأي طويس فيها
- سمعها معبد و قد أسنت فأعجب بها
- عمر بن أبي ربيعة يغشى عليه حين سمعها تغني شعره
- غنت شعرا لحسان بن ثابت فبكى
- نسبة هذا الصوت
- نسب شعثاء التي شبب بها حسان بن ثابت
- من شعر حسان في شعثاء
- شعر لحسان في حرب بين الأوس و الخزرج
- عبد الرحمن بن حسان يحتال لإبعاد أبيه عن مجلس أصحابه
- رجع الحديث إلى أخبار عزّة الميلاء
- نسبة هذا الصوت
- 14 - ذكر نسب الربيع بن زياد و بعض أخباره، و قصة هذا الشعر، و السبب الذي قتل من أجله
- نسبه
- أمه إحدى المنجبات
- سئلت أمه عن بنيها فلم تدر أيهم أفضل
- أمه تصفه و تصف إخوته
- حكمته و بعد نظره
- شعر قيل في مدحه و مدح إخوته
- أمه تقتل نفسها خوفا من العار
- لبيد يحاول الإيقاع بينه و بين النعمان
- داحس و الغبراء
- حرب داحس و الغبراء
- اشارة
- قيس بن زهير قتل عوف بن بدر و الربيع يحمل ديته
- حذيفة بن بدر يدس فرسانا يقتلون مالك بن زهير
- الربيع يغضب لقتل مالك
- الربيع يرثي مالكا
- حذيفة بن بدر يدس فرسانا وراء الربيع
- جندب يقتل مالك بن بدر
- الأسلع بن عبد اللّه بن ناشب يمشي في الصلح بين عبس و ذبيان
- سبيع بن عمرو يوصي مالكا ابنه
- مالك دفع الرهن إلى حذيفة
- بين ذبيان و عبس
- 15 - خبر ليزيد بن معاوية
- 16 - ذكر شريح و نسبه و خبره
- 17 - خبر زينب بنت حدير و تزويج شريح إياها
- 18 - أخبار الحطيئة مع سعيد بن العاص
- 19 - أخبار مالك بن أسماء بن خارجة و نسبه
- 20 - من أخبار عروة بن الزبير
- 21 - أخبار زيد الخيل و نسبه
- نسبه
- سماه النبي صلّى اللّه عليه و سلم زيد الخير
- شاعر فارس
- سبب تسميته زيد الخيل
- قال شعرا في خيله
- له ثلاثة بنين شعراء
- وفد على النبي صلّى اللّه عليه و سلم في جماعة من طيئ
- إسلامه
- أصابته الحمى و مات بها
- عمر يسأله عن طيئ و مسلوكها و نجدتها و أصحاب مرابعها
- قصته مع الشيباني
- يسأل النبي صلّى اللّه عليه و سلم عن حكم ما تصيده الكلاب من الوحش
- ليلى بنت عروة أنشدت شعرا لأبيها في يوم محجر
- غزا بني عامر
- أسر الحطيئة و أطلقه
- عروة بن زيد الخيل
- بعثه النبي صلّى اللّه عليه و سلم إلى الجرار فقتله لما أبى الإسلام
- أغار على بني عامر
- أغار على بني مرة
- غارته على بني فزارة و بني عبد اللّه بن غطفان
- زيد و عامر بن الطفيل
- أسر الحطيئة و كعب بن زهير ثم أطلقهما
- شعر الحطيئة لزيد
- امتناع الحطيئة عن هجائه
- غزا فزارة مع بني نبهان
- زيد و قيس بن عاصم
- حريث بن زيد الخيل
- 22 - خبر لابن قيس الرقيّات
- 23 - ذكر فند و أخباره
- 24 - أخبار نبيه و نسبه
- 25 - حلف الفضول
- سبب حلف الفضول
- الحلف ينعقد في دار عبد اللّه بن جدعان و رسول اللّه معهم
- الرسول يشيد بحلف الفضول
- أهل الحلف و على أي شيء تحالفوا
- رواية أخرى في سبب تسميته
- ابن جبير بن مطعم و عبد الملك بن مروان
- بنو عبد شمس و بنو نوفل لم يكونا في حلف الفضول
- الوليد بن عتبة ينصف الحسين بن علي
- الحسين بن علي ينازع معاوية في أرض له
- رجل من ثمالة يشكو أبيّ بن خلف إلى حلف الفضول
- القيني يستصرخ عبد اللّه بن جدعان
- لميس بن سعد يستجير بقريش من ظلم أبي بن خلف
- و رجل آخر من زبيد يستجير بقريش
- أقوال أخرى في سبب تسمية حلف الفضول
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- 26 - نسب أمية بن أبي الصلت و خبره في قوله هذا الشعر
- نسبه
- سيف بن ذي يزن يستنجد كسرى
- دوس ذو ثعلبان يستنجد قيصر
- قيصر يكتب إلى ملك الحبشة بنصرة دوس
- أرياط يخرج في جيش كبير إلى اليمن
- انتصار أرياط على ذي نواس
- أبرهة يحرض فقراء الحبشة على أرياط
- أبرهة يقتل أرياط و يتولى ملك اليمن
- سيف بن ذي يزن يسعى لتخليص اليمن من حكم الحبشة
- النعمان يصحب سيفا إلى كسرى
- كسرى يعين سيفا بجيش يقوده و هرز
- و هرز يقتل مسروقا
- و هرز يدخل صنعاء و يملك اليمن
- كسرى يأمر و هرز أن يملّك سيفا اليمن
- الحبشة يغتالون سيفا
- وفود العرب تقدم على سيف لتهنئته بالنصر
- أمية يمدح سيفا و الفرس
- عبد المطلب يهنئ سيفا، و سيف يرحب به و بمن معه
- سيف يسر إلى عبد المطلب بأمارات ظهور النبي صلّى اللّه عليه و سلم
- يطلب من عبد المطلب أن يكتم أمر محمد و يحذره من اليهود
- يجزل العطاء لعبد المطلب و صحبه
- أحمد بن سعيد المالكي يغني طاهر بن الحسين شعر أمية في سيف
- هوذة بن علي و يوم الصفقة
- يوم الصفقة
- 27 - ذكر الخبر في سرية زيد بن حارثة
- 28 - ذكر أبي عطاء السندي
- اشارة
- يكاتب مواليه
- شعره في الحر بن عبد اللّه القرشي
- و شعره في سليمان بن سليم
- هجاؤه مولاه عنبر بن سماك الأسدي
- كان من شعراء بني أمية و مداحهم
- شعره في أبي زيد المري و قد أعطاه فرسه فهرب به
- أبو عطاء و حماد الراوية
- مدح أبا جعفر فلم يثبه
- هجاؤه أبا جعفر
- شعره في ابن هبيرة حين لم يصله بشيء
- شعره في مدح يزيد بن عمر بن هبيرة
- وهب له نصر بن سيار جارية فقال في ذلك شعرا
- لبس السواد و قال شعرا في ذلك
- يضيف بيتين من الشعر إلى بيتين بعث بهما إليه إبراهيم بن الأشتر
- يهجو بغلة أبي دلامة
- شعره في مدح نهيك بن معبد
- أنشده حماد بيتا فلم يعجبه فقال شعرا يصحح معناه
- شعره في مدح سليمان بن سليم
- يغضب لخطأ راويته في شعر قاله
- ينشد نصر بن سيار فيأمر له بجائزة
- يغضب لأن ضيفه يرقب جاريته
- 29 - ذكر خالد و رملة و أخبارهما و أنسابهما
- نسبه
- كان عالما شاعرا
- أمه تكتنى باسمه
- رملة تزوجت عثمان بن عبد اللّه قبل زواجها من خالد
- الحجاج يعاتب خالدا لخطبته رملة فيرد عليه ردا عنيفا
- شعره في رملة
- يشير غضب الحجاج فيعنّفه و يتطاول عليه
- محمد بن عمرو بن سعيد بن العاص يتنقصه
- أمه تقتل زوجها مروان بن الحكم
- رملة تشكو سكينة بنت الحسين إلى عبد الملك بن مروان
- شعر خالد في بنت عبد اللّه بن جعفر
- شديد بن شداد يعير عبد الملك بن مروان بخالد
- خالد يشكو الوليد إلى أبيه عبد الملك
- حماقة معاوية بن مروان
- خالد يتعصب لكلب على قيس
- 30 - خبر للأحوص
- 31 - ذكر عبد الرحمن بن أبي بكر و خبره و قصّة بنت الجوديّ
- 32 - أخبار حاتم و نسبه
- نسبه
- علي يروي خبر لقاء ابنته بالنبي صلّى اللّه عليه و سلم
- نسب أم حاتم
- بلغ من سخائها أن حجر عليها إخوتها
- من شعرها و قد سألتها امرأة من هوازن:
- سفانة ابنته من أجود نساء العرب
- شعره يشبه جوده
- لا يأكل إلا إذا وجد من يأكل معه
- عبيد بن الأبرص و بشر بن أبي خازم و النابغة الذبياني يمتدحونه فيهب لهم إبل جده كلها
- حاتم و بنو لأم
- خبر لأبي الخيبريّ عند قبر حاتم
- حاتم يطلق قومه من أسر الحارث بن عمرو
- حاتم و ماوية بنت عفزر
- إسلام عدي بن حاتم
- ماوية و حاتم و ابن عمه مالك
- حاتم و نساء من عنترة
- جوده و هو غلام
- رواية أخرى في خبر أبي الخيبري
- حاتم و أوس بن سعد
- شعره في مدح بني بدر
- يقيم مكان أسير في قيده و يطلقه
- ماوية تتحدث عن كرمه
- حاتم و محرّق
- حاتم و أسير له
- فهرس موضوعات الجزء السابع عشر
- المجلد 17-18
- هویة الکتاب
- المجلد 17
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر الكميت و نسبه و خبره
- نسبه
- تشيعه لبني هاشم
- مناقضة دعبل و ابن أبي عيينة لقصيدته المذهبة
- كان معلم صبيان
- مودته للطرماح مع اختلاف المذهب و العصبية
- علمه بأيام العرب و أشعارها
- مساءلته حمادا عن شيء من الشعر و تفسيره
- سبب حفيظة خالد القسري عليه
- احتيال خالد لإثارة هشام عليه
- حبسه و كتاب أبان بن الوليد إليه بطريقة هروبه
- امرأته حبّى مكانه في السجن
- كشف أمره
- خبرته بزجر الطير
- خروجه إلى الشام
- أطعم ذئبا فهداه الطريق
- تواريه و سعي رجالات قريش في خلاصه
- مسلمة بن هشام يطلب الأمان له
- هشام يعقد له مجلسا يسمع فيه مدائحه في بني أمية
- سبقه الشعراء إلى معنى في صفة الفرس
- رواية أخرى في سبب المنافرة بينه و بين خالد
- مسلمة بن هشام يجيره و يحتال في خلاصه
- خطبته بين يدي هشام و إنشاده بعض مدائحه في بني أمية
- محاورة بينه و بين هشام في شعر قاله في بني أمية
- إعجاب هشام بشعره و رضاؤه عنه
- خالد يضربه مائة سوط
- ينذر هشاما بخالد
- هاشميته اللامية
- ابن عنبسة ينذره ليتخلص من الحبس
- هجاؤه أحياء اليمن
- استجارته بقبر معاوية بن هشام
- خروج الجعفرية على خالد و هو يخطب و تحريفهم
- تعريضه بخالد
- الجند يقتلونه تعصبا لخالد
- اعتذاره لهشام من ذنبه
- ابنه المستهل و عبد الصمد بن علي
- شعره يصلح بين هشام و جاريته صدوف
- وفوده على زيد بن عبد الملك
- شعره في سلامة القس
- لقاؤه بالفرزدق و هو صبي
- إنشاده أبا عبد اللّه جعفر بن محمد
- إنشاده أبا جعفر محمد بن علي
- قبوله كسوة أبي جعفر و رده المال
- فاطمة بنت الحسين تحتفي به
- احتجاج بني أسد على المستهل بن الكميت ببيت لأبيه
- المستهل و أبو مسلم
- المستهل يشكو إلى أبي جعفر
- خبر لدعبل في رؤياه النسبي
- خبر لسعد الأسدي في رؤياه النبي
- نصر بن مزاحم يراه في نومه ينشد بين يدي النبي
- نقد الفرزدق شعره
- يعرض شعره على الفرزدق قبل إذاعته
- معارضته قصيدة لذي الرمة
- علمه بالبادية عن وصف جدتيه
- استئذانه أبا جعفر في مدح بني أمية
- روايته للحديث
- روايته للتفسير
- يعتذر إلى أبي جعفر محمد بن علي
- رأي معاذ الهراء في شعره
- لم يخرج مع زيد بن علي
- مدحه خالد القسري
- المستهل و عيسى بن موسى
- إنشاده مخلد بن يزيد بن المهلب
- إذا قال أحب أن يحسن
- طويل أصم لا يجيد الإنشاد
- سبب هجائه أهل اليمن
- يحاول إطلاق سراح أبان بن الوليد البجلي
- تعريضه بحوشب بن يزيد الشيباني
- ابنته ريا و فاطمة بنت أبان بن الوليد
- مولده و موته و مبلغ شعره
- وصيته لابنه في دفنه
- 2 - خبر ابن سريج مع سكينة بنت الحسين عليهما السّلام
- اشارة
- امتناعه من الغناء و قدومه المدينة للاستشفاء
- سكينة ترغب في الاستماع منه
- امتناعه من الذهاب إليها
- حيلة أشعب لإرغامه
- قبوله الذهاب إلى منزل سكينة
- استعفاؤه و إباء سكينة
- دملج سكينة في يده
- استدعاء عزة الميلاء
- مجلس غناء
- أشعار و أصواتها.
- الحارث بن خالد المخزومي و بشرة
- مغنية و بيت شعر للحارث المخزومي
- مغنية تعبر عن حالها ببيتين من شعر الحارث
- إسحاق ينكر على مخارق في أداء لحن له
- 3 - خبر لبيد في مرثية أخيه
- نسب أربد
- وفد بني عامر بن صعصعة
- تآمر عمر و أربد على قتل رسول اللّه
- محادة عامر لرسول اللّه
- دعاء الرسول عليه
- إصابة عامر بالطاعون و موته قبل عودته
- صاعقة تحرق أربد
- وفود لبيد إلى الرسول
- يقرأ القرآن و يكتب سورة الرحمن
- رواية أخرى في وفوده على الرسول
- وفود عامر بن الطفيل على رسول اللّه
- موت عامر بن الطفيل
- بنو عامر تحمي قبر عامر بالأنصاب
- ثلاث خلال فضل عامر بهن الناس
- مراثي لبيد لأخيه
- أبو بكر الصديق رضي اللّه عنه ينشد شعرا له في رثاء أخيه أربد
- 4 - ذكر خبر العباس و فوز
- 5 - ذكر بذل و أخبارها
- من مولدات المدينة و لها كتاب أغان
- أروى خلق اللّه للغناء
- احتيال الأمين في أخذها
- وهب لها الأمين من الجوهر ما لم يملك مثله أحد
- إباؤها الزواج حتى موتها
- علي بن هشام في موكبه إليها
- تكتب اثني عشر ألف صوت
- علي بن هشام يعاتبها في جفوة نالته منها
- تروي ثلاثين ألف صوت
- تغني مائة صوت لم يعرفها إبراهيم بن المهدي
- تخجل إسحاق بن إبراهيم الموصلي لجهله أصوات أبيه
- إسحاق يطرب و يشرب على غنائها
- في مجلس شراب المأمون
- نسبة هذا الصوت
- 6 - أخبار كعب بن زهير
- نسب أم كعب
- الحطيئة راوية زهير يسأله أن يذكره في شعره
- يجيز نصف بيت عجز عنه النابغة
- زهير ينهاه عن الشعر قبل أن يستحكم
- زهير يثيره ليعلم تمكنه من الشعر
- زهير يتعسفه ليعلم ما عنده
- إذنه له في قول الشعر
- خروجه و بجير إلى رسول اللّه
- إسلام بجير
- إهدار الرسول دمه
- بجير ينذره و يحثه على الإسلام
- إسلامه
- رواية أخرى في إسلام بجير و كعب
- مدحه الأنصار
- عرقوب المضروب به المثل
- 7 - أخبار ابن الدّمينة و نسبه
- نسبه
- سلولي يرمي بامرأته
- مزاحم يشهر به
- يستدرج مزاحما و يقتله
- يهجو سلولا
- يقتل امرأته و صغيرة له منها
- أخو المقتول يستعدي الوالي
- أم المقتول تحضض أخويه على الثأر
- اشتداد الشربين خثعم و بني سلول
- مقتله
- يحرض قومه و يوبخهم
- مصعب السلولي يحرض قومه لإنقاذه
- هروب مصعب السلولي إلى صنعاء
- مما يغني به من شعره
- يحب أميمة و يتزوجها
- قصة عاشقين
- العباس بن الأحنف ينشد شعرا له
- ابن هرمة و صديق له
- رد عاشق على صاحبته ببيتين له
- 8 - نسب المقنّع الكندي و أخباره
- 9 - خبر لإسحاق و ابن هشام
- 10 - نسب أبي قيس بن الأسلت و أخباره
- نسبه
- من شعراء الجاهلية
- رأي الأوس في حربها
- يوم بعاث
- يوم بعاث و سببه
- الأوس تطلب عون بني قريظة و النضير
- الخزرج تحتفظ برهائن من قريظة و النضير
- عمرو بن النعمان يرغب قومه في منازل بني قريظة و النضير
- غدر عمرو بن النعمان بالرهن
- اجتماع قريظة و النضير على معاونة الأوس على الخزرج
- بنو قريظة و النضير يؤوون النبيت في دورهم
- مشاورة الخزرج عبد اللّه بن أبيّ في حرب الأوس
- تحذير عبد اللّه بن أبيّ عاقبة الغدر
- تولية الخزرج عمرو بن النعمان أمر حربهم
- حضير الكتائب يحرض الأوس على القتال
- استجابة الأوس لما أراده حضير
- عقد الرئاسة له
- حضير الكتائب يقسم على هدم مزاحم أطم عبد اللّه بن أبيّ
- حشد القوات
- فرار الأوس من المعركة
- الخزرج يعيرون الأوس
- حضير يعقر نفسه ليثبت قومه
- مقتل عمرو بن النعمان
- انهزام الخزرج
- قريظة و النضير تسلبان الخزرج
- تحريق الأوس نخل الخزرج و دورهم
- العدول عن هدم أطم عبد اللّه بن أبيّ
- أبو قيس بن الأسلت لا يوافق على هدم دور الخزرج
- موت حضير من جروحه
- يهودي أعمى يتتبع سير القتال
- أبو قيس بن الأسلت يأسر مخلد بن الصامت ثم يخلي سبيله
- خفاف بن ندبة يرثي حضير الكتائب
- بيت خفر في امرأة خفرة شريفة
- أحسن بيت وصفت به الثريا
- أبو قيس يحكم له بالتقدم في المعنيين السابقين
- استشهاد عبد الملك بشعره في خطبته بعد مقتل مصعب بن الزبير
- 11 - خبر مقتل حجر بن عديّ
- اشارة
- استنكاره ذم علي بن أبي طالب و لعنه
- المغيرة بن شعبة يحذره
- صرخة ثائرة منه
- استجابة لصرخة الثائر
- قوم المغيرة يلومونه في احتماله إياه
- زياد يذكره بصداقته و يحذره ما كان يفعل مع المغيرة
- زياد ينذره قبل خروجه إلى البصرة
- عودة زياد إلى الكوفة
- استعداء زياد أشراف الكوفة عليه
- أمر زياد بإحضاره
- أصحابه يمنعونه من الذهاب إلى زياد
- موت عمرو بن الحمق من ضربة عمود
- توارى حجر في منازل الأزد
- الثأر من ضارب عمرو بن الحمق
- رجع الحديث إلى سياقه الأول
- أمر زياد بعض القبائل أن يأتوه به
- عبد الرحمن بن مخنف يشير على أهل اليمن برأي
- حجر يشير على أصحابه أن ينصرفوا عنه
- يدخل دار سليمان بن يزيد ثم يخرج منها إلى دور بني العنبر
- يدخل دار عبد اللّه بن الحارث ثم يخرج منها إلى دار ربيعة بن ناجذ
- زياد يأمر محمد بن الأشعث أن يأتيه بحجر
- يطلب من ابن الأشعث أن يسأل زيادا الأمان له حتى يأتي معاوية
- زياد يأمر بحبسه
- زياد يطلب رءوس أصحاب حجر
- عمرو بن الحمق و رفاعة بن شداد يكمنان في جبل بالموصل
- عمرو بن الحمق يقع أسيرا و رفاعة ينجو ينفسه
- معاوية يأمر بقتل عمرو بن الحمق
- رأس ابن الحمق يحمل إلى معاوية
- زياد يطلب من صيفي بن فسيل أن يعلن عليا فيأبى
- زياد يأمر رءوس الأرباع أن يشهدوا على حجر و أصحابه
- وائل بن حجر و كثير بن شهاب يذهبان إلى معاوية بكتاب زياد و معهما جماعة من أصحاب حجر
- كتاب زياد إلى معاوية
- معاوية يكتب إلى زياد بحيرته في أمر حجر و أصحابه، و زياد يرد عليه يطلب عقابهم
- حجر يطلب إبلاغ معاوية تمسكه ببيعته
- رسول معاوية يطلب من أصحاب حجر لعن علي فيأبون
- أمر عبد الرحمن بن حسان و كريم بن عفيف مع معاوية
- عائشة تبعث عبد الرحمن بن الحارث إلى معاوية في أمر حجر و أصحابه
- رثاء حجر
- 12 - أخبار لعمر بن أبي ربيعة
- 13 - أخبار عزة الميلاء
- اشارة
- سبب تسميتها الميلاء
- مكانتها في الموسيقى و الغناء
- رأي مشايخ أهل المدينة فيها
- أخذ عنها ابن سريج و ابن محرز
- رأي طويس فيها
- سمعها معبد و قد أسنت فأعجب بها
- عمر بن أبي ربيعة يغشى عليه حين سمعها تغني شعره
- غنت شعرا لحسان بن ثابت فبكى
- نسبة هذا الصوت
- نسب شعثاء التي شبب بها حسان بن ثابت
- من شعر حسان في شعثاء
- شعر لحسان في حرب بين الأوس و الخزرج
- عبد الرحمن بن حسان يحتال لإبعاد أبيه عن مجلس أصحابه
- رجع الحديث إلى أخبار عزّة الميلاء
- نسبة هذا الصوت
- 14 - ذكر نسب الربيع بن زياد و بعض أخباره، و قصة هذا الشعر، و السبب الذي قتل من أجله
- نسبه
- أمه إحدى المنجبات
- سئلت أمه عن بنيها فلم تدر أيهم أفضل
- أمه تصفه و تصف إخوته
- حكمته و بعد نظره
- شعر قيل في مدحه و مدح إخوته
- أمه تقتل نفسها خوفا من العار
- لبيد يحاول الإيقاع بينه و بين النعمان
- داحس و الغبراء
- حرب داحس و الغبراء
- اشارة
- قيس بن زهير قتل عوف بن بدر و الربيع يحمل ديته
- حذيفة بن بدر يدس فرسانا يقتلون مالك بن زهير
- الربيع يغضب لقتل مالك
- الربيع يرثي مالكا
- حذيفة بن بدر يدس فرسانا وراء الربيع
- جندب يقتل مالك بن بدر
- الأسلع بن عبد اللّه بن ناشب يمشي في الصلح بين عبس و ذبيان
- سبيع بن عمرو يوصي مالكا ابنه
- مالك دفع الرهن إلى حذيفة
- بين ذبيان و عبس
- 15 - خبر ليزيد بن معاوية
- 16 - ذكر شريح و نسبه و خبره
- 17 - خبر زينب بنت حدير و تزويج شريح إياها
- 18 - أخبار الحطيئة مع سعيد بن العاص
- 19 - أخبار مالك بن أسماء بن خارجة و نسبه
- 20 - من أخبار عروة بن الزبير
- 21 - أخبار زيد الخيل و نسبه
- نسبه
- سماه النبي صلّى اللّه عليه و سلم زيد الخير
- شاعر فارس
- سبب تسميته زيد الخيل
- قال شعرا في خيله
- له ثلاثة بنين شعراء
- وفد على النبي صلّى اللّه عليه و سلم في جماعة من طيئ
- إسلامه
- أصابته الحمى و مات بها
- عمر يسأله عن طيئ و مسلوكها و نجدتها و أصحاب مرابعها
- قصته مع الشيباني
- يسأل النبي صلّى اللّه عليه و سلم عن حكم ما تصيده الكلاب من الوحش
- ليلى بنت عروة أنشدت شعرا لأبيها في يوم محجر
- غزا بني عامر
- أسر الحطيئة و أطلقه
- عروة بن زيد الخيل
- بعثه النبي صلّى اللّه عليه و سلم إلى الجرار فقتله لما أبى الإسلام
- أغار على بني عامر
- أغار على بني مرة
- غارته على بني فزارة و بني عبد اللّه بن غطفان
- زيد و عامر بن الطفيل
- أسر الحطيئة و كعب بن زهير ثم أطلقهما
- شعر الحطيئة لزيد
- امتناع الحطيئة عن هجائه
- غزا فزارة مع بني نبهان
- زيد و قيس بن عاصم
- حريث بن زيد الخيل
- 22 - خبر لابن قيس الرقيّات
- 23 - ذكر فند و أخباره
- 24 - أخبار نبيه و نسبه
- 25 - حلف الفضول
- سبب حلف الفضول
- الحلف ينعقد في دار عبد اللّه بن جدعان و رسول اللّه معهم
- الرسول يشيد بحلف الفضول
- أهل الحلف و على أي شيء تحالفوا
- رواية أخرى في سبب تسميته
- ابن جبير بن مطعم و عبد الملك بن مروان
- بنو عبد شمس و بنو نوفل لم يكونا في حلف الفضول
- الوليد بن عتبة ينصف الحسين بن علي
- الحسين بن علي ينازع معاوية في أرض له
- رجل من ثمالة يشكو أبيّ بن خلف إلى حلف الفضول
- القيني يستصرخ عبد اللّه بن جدعان
- لميس بن سعد يستجير بقريش من ظلم أبي بن خلف
- و رجل آخر من زبيد يستجير بقريش
- أقوال أخرى في سبب تسمية حلف الفضول
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- 26 - نسب أمية بن أبي الصلت و خبره في قوله هذا الشعر
- نسبه
- سيف بن ذي يزن يستنجد كسرى
- دوس ذو ثعلبان يستنجد قيصر
- قيصر يكتب إلى ملك الحبشة بنصرة دوس
- أرياط يخرج في جيش كبير إلى اليمن
- انتصار أرياط على ذي نواس
- أبرهة يحرض فقراء الحبشة على أرياط
- أبرهة يقتل أرياط و يتولى ملك اليمن
- سيف بن ذي يزن يسعى لتخليص اليمن من حكم الحبشة
- النعمان يصحب سيفا إلى كسرى
- كسرى يعين سيفا بجيش يقوده و هرز
- و هرز يقتل مسروقا
- و هرز يدخل صنعاء و يملك اليمن
- كسرى يأمر و هرز أن يملّك سيفا اليمن
- الحبشة يغتالون سيفا
- وفود العرب تقدم على سيف لتهنئته بالنصر
- أمية يمدح سيفا و الفرس
- عبد المطلب يهنئ سيفا، و سيف يرحب به و بمن معه
- سيف يسر إلى عبد المطلب بأمارات ظهور النبي صلّى اللّه عليه و سلم
- يطلب من عبد المطلب أن يكتم أمر محمد و يحذره من اليهود
- يجزل العطاء لعبد المطلب و صحبه
- أحمد بن سعيد المالكي يغني طاهر بن الحسين شعر أمية في سيف
- هوذة بن علي و يوم الصفقة
- يوم الصفقة
- 27 - ذكر الخبر في سرية زيد بن حارثة
- 28 - ذكر أبي عطاء السندي
- اشارة
- يكاتب مواليه
- شعره في الحر بن عبد اللّه القرشي
- و شعره في سليمان بن سليم
- هجاؤه مولاه عنبر بن سماك الأسدي
- كان من شعراء بني أمية و مداحهم
- شعره في أبي زيد المري و قد أعطاه فرسه فهرب به
- أبو عطاء و حماد الراوية
- مدح أبا جعفر فلم يثبه
- هجاؤه أبا جعفر
- شعره في ابن هبيرة حين لم يصله بشيء
- شعره في مدح يزيد بن عمر بن هبيرة
- وهب له نصر بن سيار جارية فقال في ذلك شعرا
- لبس السواد و قال شعرا في ذلك
- يضيف بيتين من الشعر إلى بيتين بعث بهما إليه إبراهيم بن الأشتر
- يهجو بغلة أبي دلامة
- شعره في مدح نهيك بن معبد
- أنشده حماد بيتا فلم يعجبه فقال شعرا يصحح معناه
- شعره في مدح سليمان بن سليم
- يغضب لخطأ راويته في شعر قاله
- ينشد نصر بن سيار فيأمر له بجائزة
- يغضب لأن ضيفه يرقب جاريته
- 29 - ذكر خالد و رملة و أخبارهما و أنسابهما
- نسبه
- كان عالما شاعرا
- أمه تكتنى باسمه
- رملة تزوجت عثمان بن عبد اللّه قبل زواجها من خالد
- الحجاج يعاتب خالدا لخطبته رملة فيرد عليه ردا عنيفا
- شعره في رملة
- يشير غضب الحجاج فيعنّفه و يتطاول عليه
- محمد بن عمرو بن سعيد بن العاص يتنقصه
- أمه تقتل زوجها مروان بن الحكم
- رملة تشكو سكينة بنت الحسين إلى عبد الملك بن مروان
- شعر خالد في بنت عبد اللّه بن جعفر
- شديد بن شداد يعير عبد الملك بن مروان بخالد
- خالد يشكو الوليد إلى أبيه عبد الملك
- حماقة معاوية بن مروان
- خالد يتعصب لكلب على قيس
- 30 - خبر للأحوص
- 31 - ذكر عبد الرحمن بن أبي بكر و خبره و قصّة بنت الجوديّ
- 32 - أخبار حاتم و نسبه
- نسبه
- علي يروي خبر لقاء ابنته بالنبي صلّى اللّه عليه و سلم
- نسب أم حاتم
- بلغ من سخائها أن حجر عليها إخوتها
- من شعرها و قد سألتها امرأة من هوازن:
- سفانة ابنته من أجود نساء العرب
- شعره يشبه جوده
- لا يأكل إلا إذا وجد من يأكل معه
- عبيد بن الأبرص و بشر بن أبي خازم و النابغة الذبياني يمتدحونه فيهب لهم إبل جده كلها
- حاتم و بنو لأم
- خبر لأبي الخيبريّ عند قبر حاتم
- حاتم يطلق قومه من أسر الحارث بن عمرو
- حاتم و ماوية بنت عفزر
- إسلام عدي بن حاتم
- ماوية و حاتم و ابن عمه مالك
- حاتم و نساء من عنترة
- جوده و هو غلام
- رواية أخرى في خبر أبي الخيبري
- حاتم و أوس بن سعد
- شعره في مدح بني بدر
- يقيم مكان أسير في قيده و يطلقه
- ماوية تتحدث عن كرمه
- حاتم و محرّق
- حاتم و أسير له
- فهرس موضوعات الجزء السابع عشر
- المجلد 18
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر ذي الرمة و خبره
- نسبه
- أقوال في سبب تلقيبه ذا الرمة
- كان له إخوة كلهم شعراء
- يقول شعرا لأخيه هشام فيجيبه
- ذو الرمة و أخوه مسعود يقولان شعرا في ظبية سنحت لهما
- و كان طفيليا
- بعض صفاته
- الفرزدق و جرير يحسدانه
- كان صالح بن سليمان راوية لشعره
- إعجاب الكميت بشعره
- آراء قيلت في شعره
- لقاؤه بمية و شغفه بها
- رواية أخرى في ذلك
- ذو الرمة و زوج ميّ
- قال شعرا في خرقاء يغيظ به ميّا
- لقاؤه بجرير و المهاجر بن عبد اللّه
- رأي لجرير في بيت قاله
- جرير و أبو عمرو بن العلاء يصفان شعره
- الفرزدق يعجب بشعره و لا يعده من فحول الشعراء
- كان هواه مع الفرزدق على جرير
- الفرزدق ينتحل أبياتا له
- المهاجاة بينه و بين هشام المرئي
- ذو الرمة يعاتب جريرا فيعينه بأبيات يهجو بها هشاما
- يتحدث عن شعره
- جرير يتمنى أن ينسب إليه شعر لذي الرمة
- ذو الرمة و خياط في سوق المربد
- رؤبة يعجز عن تفسير بيت قاله الراعي فيفسره له ذو الرمة
- الوليد بن عبد الملك يسأل الفرزدق و جريرا عن ذي الرمة
- كثيرة تقول شعرا في ميّ و تنحله ذا الرمة
- ميّة لا ترد عليه السلام فيغضب و يقول في ذلك شعرا
- محمد بن الحجاج الأسيدي يلتقي بميّة و هي عجوز
- أبو سوّار الغنويّ يصف ميّة
- ميّة تجعل للّه عليها أن تنحر بدنة يوم ترى ذا الرمة
- محمد بن علي الجبيري يلتقي بالنوار ابنة ميّة و يتذاكران شعرا لذي الرمة
- ذو الرمة يكتب
- رؤبة يتهمه بسرقة شعره
- يحدثنا عن منزلته من الراعي
- لا يحسن الهجاء و المدح
- ذو الرمة و بلال بن أبي بردة يحتكمان إلى أبي عمرو بن العلاء في رواية شيء من شعر حاتم:
- أجود شعره في رأي بلال بن جرير
- رأي لابن سلام في ذي الرمة
- جماعة من الكوفة يصنعون له أبياتا
- ذو الرمة و عنبسة النحوي
- يغير شعره لرأي قاله ابن شبرمة
- بلال بن أبي بردة يأمر له بعشرة آلاف درهم
- رجل بمربد البصرة يراجعه في شعر ينشده
- روايات في سبب تشبيبه بخرقاء
- كان الحاجّ يمرون بخرقاء
- خرقاء تسأل القحيف العقيلي أن يشيب بها
- خرقاء تسقي ذا الرمة و هي لا تعرفه
- المفضل الضّبيّ يزور خرقاء
- رواية أخرى في لقاء ذي الرمة بخرقاء
- خرقاء و صباح بن الهذيل
- الحجاج الأسدي يزور خرقاء، و تنشده شعرا لها في ذي الرمة
- رجل من بني النجار يمر ببيت خرقاء و يحادث ابنتها
- ذو الرمة يموت و له أربعون سنة
- روايات مختلفة في وفاته
- قبره بالدهناء
- كان حسن الصلاة و الخشوع
- أخوه مسعود يرثيه
- 2 - ذكر خبر إبراهيم في هذه الأصوات الماخوريّة
- 3 - ذكر مقتل الزبير و خبره
- 4 - ذكر أخبار دنانير و أخبار عقيد
- اشارة
- كانت مولاة ليحيى بن خالد البرمكي
- لها كتاب في الأغاني
- عرضت على إبراهيم الموصلي صوتا من صنعتهما فأعجبه
- اشتراها يحيى بن خالد من رجل من أهل المدينة
- الرشيد يعجب بها فتعلم أم جعفر و تشكوه إلى عمومته
- دنانير تصاب بالعلة الكلبية
- الرشيد يأمر بصفع دنانير حتى تغني
- خطبها عقيد فردته و بقيت على حالها إلى أن ماتت
- أبو حفص الشطرنجي يقول فيها شعرا يغنيه ابن جامع
- المغنون و الجواري يغنون عند الأمين بشعر عقيد فيها
- 5 - أخبار خفاف و نسبه
- 6 - أخبار جبهاء و نسبه
- 7 - أخبار والبة بن الحباب
- 8 - أخبار عمران بن حطان و نسبه
- نسبه
- من شعراء الشراة
- من رواة الحديث
- تزوج امرأة من الشراة فأضلته
- طلبه الحجاج فهرب منه إلى الشام
- عمران و روح بن زنباع
- نزوله بزفر بن الحارث ثم خروجه من عنده
- هروبه من الحجاج إلى روذ ميسان و وفاته بها
- خارجي يتخلف عن الخروج و يتمثل بشعر لعمران
- الأخطل يرى أن عمران أشعر الشعراء
- الحجاج يتحصن من غزالة الحرورية و عمران يتهكم عليه
- عمران يصير حروريّا
- لا يقول أحد من الشعراء شعرا إلا نسب إليه لشهرته
- الفرزدق يعترف بتفوقه و نبوغه
- مسلمة بن عبد الملك يبكيه شعر لعمران
- امرأته تتهمه بالكذب في شعره فيرد اتهامها
- 9 - أخبار عمارة بن الوليد و نسبه
- 10 - أخبار الأضبط و نسبه
- 11 - أخبار الأعشى و نسبه
- 12 - أخبار عمرو بن قميئة و نسبه
- 13 - أخبار المؤمل بن جميل
- 14 - أخبار مساور و نسبه
- 15 - أخبار سعيد بن حميد و نسبه
- نسبه
- كان كاتبا شاعرا
- أبوه يهجو أحمد بن أبي دواد
- قوة حافظته
- خبره مع أبي العباس بن ثوابة
- حيلة له مع غلام من أولاد الموالي و شعره في ذلك
- كتب لفضل الشاعرة يعتذر إليها
- خبره مع كعب جارية أبي عكل المقين
- خبرة مع جارية كان يهواها زارته على غير وعد
- عبد اللّه بن داود يستحسن شعرا له
- زارته فضل الشاعرة فجأة أثناء ذهابها إلى القصر فقال في ذلك شعرا
- تغاضب و فضل فكتب إليها فصارت إليه و صالحته
- رسول الحسن بن مخلد يدعوه فيقول في ذلك شعرا
- أبو العباس بن ثوابة يعاتبه على تأخره عنه فيجيبه
- مظلومة جارية الدقيقي تعاتبه على هجرانه فيرد عليها
- اعتذر إلى هبة المغنية فوثبت إليه و قبّلت رأسه
- غضبت عليه فضل الشاعرة فكتب إليها فراجعت وصله
- فضل الشاعرة تشكو شدة شوقها إليه فيكتب إليها
- عدلت فضل عنه إلى بنان بن عمرو فقال فيها شعرا
- كتب إلى أبي هفان يتبرأ من طعن فيه نسب إليه ظلما
- عاتبته فضل الشاعرة فزارها و قال فيها شعرا
- عادته فضل في مرضه و أهدته هدايا كثيرة
- 16 - أخبار ابن مناذر و نسبه
- نسبه و كنيته
- كان إماما في العلم باللغة
- كان ناسكا في أول أمره، إلى أن فتن بعبد المجيد بن عبد الوهاب الثقفي فتهتك و فتك
- كان سفيان بن عيينة يسأله عن معاني حديث النبي صلّى اللّه عليه و سلم فيخبره بها
- وعظته المعتزلة فلم يتعظ، و منعوه دخول المسجد فنابذهم و هجاهم
- كان من أهل عدن
- كره الناس إمامته في المسجد بعد تهتكه فهجوه و رد عليهم
- أول لقاء له بأبي نواس
- خبره مع أبي العتاهية
- رفض خلف الأحمر أن يقيس شعره إلى شعر الجاهليين
- طلب من أبي عبيدة أن يحكم بين شعره و شعر عدي بن زيد
- ينحو نحو عدي بن زيد في شعره و يقدمه
- كان أبو عبد المجيد الثقفي على جلالته و سنه لا ينكر صحبة ابنه لابن مناذر
- خروجه إلى جبانة بانة أم عبد المجيد مع جواريها
- قصيدة له في مدح عبد المجيد بن عبد الوهاب
- ملازمته عبد المجيد في مرضه
- سقوط عبد المجيد من السطح على رأسه و موته
- طارح محمد بن عمر الخراز رثاءه في عبد المجيد و ناحا عليه به بعد أن وضعا فيه لحنا
- أم عبد المجيد تبرّ قسمه و تصيح صياحا يقال إنه أول ما قيل في الإسلام
- رثاء له في عبد المجيد
- عرض قصيدته الدالية على أبي عبيدة فلم تعجبه
- هبود و عبود
- شعر له في محمد بن زياد
- انصرف الناس عن حلقته إلى حلقة عتبة النحوي فقال شعرا في ذلك
- كان جاره ابن عمير يغري به المعتزلة فهجاه
- كان من أحضر الناس جوابا
- خبره مع الخليل بن أحمد
- يمدح الرشيد فيجيزه
- الرشيد يستشهد بشعره و يبعث له بجائزة
- هجاؤه بكر بن بكار
- كان محمد بن عبد الوهاب أخو عبد المجيد يعاديه
- شعر له في ضرير و أخرس جالسين عنده
- خبره مع سفيان بن عيينة
- رثاؤه سفيان بن عيينة
- سفيان بن عيينة يتكلم بكلام لابن مناذر
- رجع إلى المجون بعد موت عبد المجيد بن عبد الوهاب
- خبره مع يونس النحوي
- خبر زيارة حجاج الصواف له بمكة
- هجاؤه حجاج الصواف
- هجاه إسكاف بالبصرة فهرب منها
- يستطيع أن يجعل كلامه كله شعرا
- ذم امرأة محمد بن عبد الوهاب الثقفي
- شعر له في أبي أمية خالد
- بلغه عن ابن دأب قول قبيح فهجاه
- رثاؤه الرشيد
- هجاؤه خالد بن طليق
- مدح بني مخزوم لأنهم زاروه في مرضه
- ابن عائشة يطلب سماع مرثيته في عبد المجيد
- عاقبه الرشيد على رثائه البرامكة
- كافأه جعفر بن يحيى على القراءة بعد تركه الشعر
- قال شعرا يصف فيه الألفة بين الرشيد و جعفر بن يحيى
- خبره مع أبي حية النميري
- هجا خالد بن طليق و عيسى بن سليمان
- يفسر كلمات لعبد اللّه بن مروان
- يجيب على سؤال لم يجب عنه أبو عبيدة
- بعض روايات له
- كتب رقعة فيها شعر لغلام في مسجد البصرة
- رواية أخرى في خبره مع أبي العتاهية
- سئل عنه يحيى بن معين فذمّه
- وفاته بعد أن كف بصره
- خبره مع أبي خيرة
- 17 - نسب أشجع و أخباره
- نسبه
- كان يعد من فحول الشعراء
- شخص من البصرة إلى الرقة لينشد الرشيد قصيدته
- خاف وجوب الصلاة فبدأ إنشاد الرشيد بما جاء في قصيدته من مدح
- أنشد الرشيد قصيدته الميمية فاستحسنها و قال: هكذا تمدح الملوك
- اشترى جعفر بن يحيى ضيعة وردها على أصحابها فمدحه
- أنشد جعفر بن يحيى مديحا له لوقته على وزن قصيدة لحميد بن ثور و قافيتها
- طلب منه جعفر وصف مكانه شعرا فقال و أجاد
- أنس بن أبي شيخ يعجب بشعره و يقدمه إلى جعفر بن يحيى
- الفضل بن يحيى يهب له ضعف ما وهبه إياه جعفر
- جعفر بن يحيى يجري عليه في كل جمعة مائة دينار
- إسحاق الموصلي ينشد له قصيدة في الخمر أمام الرشيد و جعفر بن يحيى
- الرشيد يفضل أبا نواس عليه في وصف الخمر
- الواثق يطرب لشعر أشجع و يستعيده
- عزّى الفضل بن الربيع في ابنه العباس فأحسن العزاء و قال شعرا يرثيه
- عزّى الرشيد في ابن له فأحسن و أمر بصلته
- أذن له جعفر بن يحيى بالوصول إليه وحده دون سائر الناس
- الرشيد يأمر بتعجيل صلته له
- مدح محمد بن منصور بشعر كان أحب مدائحه إليه
- هنأ جعفر بن يحيى بولاية خراسان
- يهوّن على جعفر بن يحيى عزله عن خراسان
- يمدح محمد الأمين و هو ابن أربع سنين
- يمدح إبراهيم بن عثمان بن نهيك
- يراجع جعفر بن يحيى في تقليل عطائه فيزيده
- العباس بن محمد ينشد الرشيد شعرا لأشجع و يدعيه لنفسه
- يستعجل عطاء يحيى بن خالد ثم يمدحه
- جعفر بن يحيى يوليه عملا ثم يصرفه عنه
- أول ما نجم به أشجع اتصاله بجعفر بن المنصور
- الفضل بن الربيع يصله بالرشيد فيمدحه ثم يمدح الفضل
- يسأل جعفر بن يحيى ابتياع غلام جميل فيجيبه
- يذكر جاريته ريم في قصيدة رثى بها الرشيد
- أحمد أخوه يجيبه بشعر ينسبه إلى جاريته ريم
- أحمد أخو أشجع يهجوه
- الفضل بن يحيى يطرب لشعر أشجع و يكافئ منشده
- يرثي صديقا له من بغداد
- سبب غزاة الرشيد هرقلة
- كتاب نقفور إلى الرشيد
- رد الرشيد عليه
- أبو العتاهية يذكر هزيمة نقفور و يمدح الرشيد
- شاعر من أهل جدّة يعلم الرشيد بغدر نقفور
- فتح هرقلة
- ابن جامع يغني الرشيد بهرقلة
- أشجع يهنئ الرشيد بفتح هرقلة
- يصف فتح طبرستان و يمدح الرشيد
- يمدح الرشيد بعد قدومه من الحج و قد مطر الناس
- يذكر حفر نهر و يمدح الرشيد
- حلم الرشيد حلما مزعجا و مات بعده فرثاه أشجع
- يتغزل في جارية حرب الثقفي و يذمه
- يهنئ يحيى بن خالد بسلامته من المرض
- يعود علي بن شبرمة في مرضه
- منعه حاجب أبان بن الوليد من الدخول عليه فهجاه
- مر بقبري الوليد بن عقبة و أبي زبيد الطائي فقال شعرا
- 18 - أخبار ابن مفرغ و نسبه
- نسبه و سبب تلقيب جده مفرغا
- سفره مع عباد بن زياد و وصية سعيد بن عثمان
- يهجو عبادا ببيت من الشعر
- يطلب من عباد الإذن في الرجوع
- عباد يحبسه بدين عليه و يبيعه الأراكة و بردا
- خروجه من السجن و هروبه إلى البصرة
- هجاء في ابن مفرغ ينشده ابنه في مجلس عباد
- سعيد بن عثمان يعاتب معاوية لأنه جعل البيعة لابنه يزيد
- رجع الحديث إلى سياقة أخبار ابن مفرغ
- ينتقل في قرى الشام هاجيا بني زياد
- المنذر بن الجارود العبدي يجيره
- عبيد اللّه يستأذن يزيد بن معاوية في قتله
- عبد اللّه يرده إلى الحبس
- عباد بن زياد يجمع ما هجاه به و يرسله إلى معاوية
- يذكر ما فعله ابن زياد و يستشير قومه
- يهجو عبادا و يذكر سعيد بن عثمان
- يمحو ما كتبه من هجاء على الحيطان بأظافره
- استثارته قومه ببيتين يقرءان على المصلين بجامع دمشق
- معاوية يعفو عنه
- رواية أخرى في سبب إنقاذه من ابني زياد
- وفد اليمانية يذهب إلى يزيد بن معاوية
- وفد القرشيين يقابل يزيد بن معاوية
- يزيد يرحب بالوفدين و يرسل من يطلق ابن مفرغ
- دخوله على يزيد و ما دار بينهما
- اعتذاره لعبيد اللّه بن زياد
- عودته إلى البصرة و هجاؤه بني زياد
- يتابع هجاء ابن زياد و يرميه بالأبنة
- مقتل عبيد اللّه و شعر ابن مفرغ في ذلك
- الحسين بن علي يتمثل بالبيتين الأخيرين من هذه القصيدة
- قال: و هي قصيدة طويلة
- مروان بن الحكم يعطيه و يكسوه
- كان يهوى أناهيد بنت الأعنق
- يترك زوجته عند أخواله و يذهب إلى محبوبته أناهيد
- ذهب إلى عبيد اللّه بن أبي بكر فأعطاه و أكرمه
- يمدح عبيد اللّه بن أبي بكرة
- يخدع عمه في أناهيد
- لزوم غرمائه له لديون ركبته و احتياله لقضائها
- ابن أبي بكرة يقضي دينه فيمدحه
- بديح يغني شعرا لابن مفرغ فيصله و يكسوه
- 19 - أخبار الزبير بن دحمان
- قدم على الرشيد من الحجاز و المغنون حزبان
- يغني الرشيد من غناء المتقدمين فيفضل أخاه
- الرشيد يستعيده صوتا من صنعته ثلاث مرات
- يغني الرشيد بشعر مدحه به
- يغني الرشيد بشعر يزيد ندمه على ما فعله بالبرامكة
- إسحاق يفضّل الزبير على أبيه و أخيه في الغناء
- إسحاق يغني الرشيد بالرقة شعرا يحنّ فيه إلى بغداد
- الفضل بن الربيع يغضب من إسحاق
- إسحاق و الزبير يحكمان حبشيّا في غنائهما
- نسبة هذا الصوت
- الرشيد يرضى عن أم جعفر بعد أن سمع غناء للزبير من شعر ابن الأحنف
- الرشيد يفضل لحنه على عشرين لحنا صنعها زملاؤه
- 20 - نسب العماني و خبره
- اشارة
- نسبه
- يدخل على الرشيد و ينشده فيجزل صلته
- ينشد الرشيد أرجوزة طويلة أثناء قعوده للبيعة لابنه محمد
- يرشح القاسم لولاية العهد في أرجوزة ينشدها للرشيد
- يمدح أبا الحرّ التميمي
- و يمدح عبد الملك بن صالح فيثيبه
- يصف طعاما قدمه له محمد بن سليمان
- سبب تسميته العماني
- يمدح عيسى بن موسى فيصله
- ينشد الرشيد قصيدة أثناء حصاره هرقلة يذكر فيها بغداد
- ابن جامع يغني الرشيد شعرا في ضرب هرقلة
- يرتجل شعرا في فرس للمهديّ فيجيزه
- 21 - أخبار عروة بن أذينة و نسبه
- اشارة
- نسبه
- شاعر و فقيه و محدّث
- روى قصة عن جده مالك
- ذهب مع أبيه لمكة و رأى حريق الكعبة
- وفد على هشام فذكّره بشعره في القناعة و لامه ثم ندم فأرسل إليه جائزة
- مرّ بغنمه و راعيه نائم فضربه و قال شعرا
- غنّى ابن عائشة بشعره
- ذكر عند عمر بن عبد العزيز فامتدحه
- اعتراض سكينة على ادعائه العفة مع شعر قاله
- تمثل المتوكل للمنتصر بشعره
- اعترضت امرأة على شعر قاله
- أبو السائب المخزومي يطلب إنشاده شعرا قاله عروة
- ذكر ما في هذا الخبر من الغناء
- رأي لأبي السائب في شعر قاله
- خالد صامة يغني شعره بين يدي الوليد بن يزيد
- اعترض ابن أبي عتيق على شعره في رثاء أخيه فخاصمه
- 22 - ذكر مخارق و أخباره
- اشارة
- نسبه
- بان طيب صوته فعلمته مولاته الغناء
- اشتراه إبراهيم الموصلي ثم وهبه إلى الفضل بن يحيى ثم صار إلى الرشيد
- سبب تلقيب أبيه بناووس
- غنى لرشيد بعد ابن جامع ففاقه
- كان سبب عتقه و غناه لحنا غناه أمام الرشيد
- المأمون يسأل إسحاق عنه و عن إبراهيم بن المهدي و ذكر محمد بن الحسن الكاتب أنّ أبان بن سعيد حدّثه:
- كناه الرشيد أبا لنهنأ لإحسانه في الغناء
- الواثق يعذر غلمانه حين تركوا قصره و ذهبوا لسماع غنائه
- إبراهيم الموصلي يعرف جودة طبعه فيخصه بالتعليم
- كان عبدا لعاتكة بنت شهدة الحاذقة بالغناء
- محمد بن داود يغني الرشيد بلحن أخذه عن شهدة فيفوق المغنين
- الواثق يوازن بين جماعة من المغنين و يذكر أثر غناء مخارق
- يستوقف الناس بحسن صوته في الأذان
- أبو العتاهية يعجب بغنائه إعجابا شديدا
- أبو العتاهية يشتهي سماعه حين حضرته الوفاة
- سأل أبا العتاهية عن شعره في تبخيل الناس
- غنّى بين قبرين فترك الناس أعمالهم و التفوا حوله
- نسبة هذا الصوت
- بكى أبو العتاهية حين سمع جارية تغني لحنا لمخارق في شعر له
- أدخل أبا المضاء الأسدي بيته و سقاه و غنّاه و كساه فقال فيه شعرا
- غنى لإبراهيم الموصلي فجرت دموعه و نشج أحرّ نشيج
- رأى رؤيا فسّرها إبراهيم الموصلي بأن إبليس قد عقد له لواء صنعة الغناء
- أرسل الواثق جواريه إلى بيته ليصحح لهن صوتا
- نام في بيت إبراهيم بن المهدي و هو يغني ثم انتبه و أكمل الغناء
- محمد بن الحسن بن مصعب يسأل إسحاق عنه و عن إبراهيم بن المهدي: أيهما أحذق غناء
- طلب منه سعيد بن سلم الغناء في شعر ضعيف
- جارية تغني صوتا له بحضرته فتحسن
- قصة رجل حلف بالطلاق أن يسمعه ثلاث مرات
- أشرف من بيته على القبور و غنى باكيا
- سمعت الظباء غناءه فوقفت بالقرب منه مصغية
- غنى وسط دجلة فتسابق الناس لسماعه
- ابن الأعرابي يستكثر الهبة التي أخذها لشعر غناه
- نصح إبراهيم بن المهدي شارية بألاّ تتشبه به في تزايده و إلا هلكت
- غلمان المعتصم يتركونه و يجتمعون لسماع مخارق فيعذرهم
- المأمون يسأل إسحاق عن غناء مخارق و إبراهيم بن المهدي
- غنى الأمين فخلع عليه جبة ثم ندم حين رآها عليه
- يؤاكل المأمون و يغنيه فيعبس في وجهه ثم يدعوه ثانية و يكافئه
- نسبة ما في هذا الخبر من الغناء
- يتنافس هو و علوية في غناء صوت فيسبق علوية
- سأله الأمين أن يغنيه أصواتا فلم يحسن فأرسله إلى إسحاق ليعلمه
- يذهب إلى إسحاق ليعلمه فيكله إلى جارية له
- نسبة هذه الأصوات
- غضب عليه المعتصم ثم صالحه و أعاده إلى مرتبته
- إسحاق الموصلي يبدي رأيه في علوية و مخارق
- نسبة هذا الصوت
- رأي أبي يعقوب الخريمي في علوية و مخارق
- حج في السنة التي حجت فيها أم جعفر بسبب جاريتها بهار
- وهب المعتصم دار مخارق ليونازة خليفة الأفشين فقال عيسى ابن زينب شعرا في ذلك
- أم جعفر تهب له جاريتها بهار
- غنّى المأمون حين قدم مكة أحدث صوت صنعه
- غنى بشعر للمأمون في جارية له فأبكاه
- حج رجل معه و غناه صوتا فوهب له حجته
- وفاته
- فهرس موضوعات الجزء الثامن عشر
- المجلد 19
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر أبي محجن و نسبه
- اشارة
- نسبه
- نفاه عمر بجزيرة حضوضي مع ابن جهراء ففر منه
- أحب الشموس الأنصارية فشكاه زوجها لعمر
- رجع إلى حديث فراره من ابن جهراء
- قاتل العجم يوم أرماث بعد أن أطلقته امرأة بن أبي وقاص
- سعد بن أبي وقاص يعلم خبر إطلاقه و صدق قتاله فيفرج عنه
- خرج مع سعد بن أبي وقاص لحرب الأعاجم
- يقسم على ألاّ يشرب الخمر بعد أن عفا عنه سعد
- يرد على امرأة ظنت أنه فر من المعركة
- يرثي أبا عبيد بن مسعود بعد أن قتله فيل الأعداء
- يقسم في شعر له بأنه لا يشرب الخمر أبدا
- معاوية و ابن أبي محجن
- عمر بن الخطاب يحده و جماعة من أصحابه في شربهم الخمر
- قبره في أذربيجان نبتت عليه كرمة
- 2 - أخبار زهير بن جناب و نسبه
- اشارة
- نسبه
- سبب غزوة غطفان
- قتل فارسهم الأسير و ردّ نساءهم و قال شعرا في ذلك.
- طعنه ابن زيّابة و ظن أنه مات فحمل إلى قومه و عوفي
- شعر ابن زيابة في نبوّ سيفه عنه
- غزا بكرا و تغلب و شعره في ذلك
- وفد مع أخيه حارثة على أحد ملوك غسان
- ذهب عقله آخر عمره فكان يخرج فيرده أحد ولده
- كان يدعى الكاهن لصحة رأيه
- عمّر حتى ملّ عمره، و شعره في ذلك
- خالفه ابن أخيه عبد اللّه بن عليم فشرب الخمر
- كان نازلا مع الجلاح بن عوف فأنذرته أخته فخالفه الجلاح فرحل هو و قال شعرا
- اجتمع مع عشيرته فقصده الجيش فهزمهم و قتل رئيسا منهم
- كل أولاده شعراء و هذه نماذج من شعرهم
- 3 - نسب مسلم بن الوليد و أخباره
- اشارة
- نسبه
- كان يلقب صريع الغواني
- اتهم بأنه أول من أفسد الشعر
- كان منقطعا إلى يزيد بن يزيد
- غازل جارية منزلها في مهب الشمال من منزله، و لم يكن يهواها
- كان يحب جاريته محبة شديدة
- ذكر أمام المأمون و عرضت أبيات من شعره أعجبته
- الرشيد ينبه يزيد بن مزيد إلى ما قاله فيه مسلم من مدح
- يزيد بن مزيد يسمع مدحه فيه و يأمر له بجائزة
- يزوره صديق من الكوفة فيبيع خفيه ليقدم له طعاما
- يصل إليه رسول يزيد بن مزيد و يدفع إليه عشرة آلاف درهم
- يذهب إلى يزيد و ينشده قصيدة في مدحه
- يقص عليه سبب دعوته له
- يدخل على الرشيد و يمدحه فيأمر له بجائزة
- يهجو يزيد فيدعوه الرشيد و يحذره
- البيدق يصله بيزيد بن مزيد و يسمعه شعره فيأمر له بجائزة
- تضمخ يزيد بالطيب ثم غسله لئلا يكذب قول مسلم
- يشير على يزيد بن مزيد بإحراق كتاب وصله
- انقطع إلى محمد بن يزيد بعد موت أبيه ثم هجره
- مات يزيد ببرذعة فرثاه مسلم
- قصة راويته الّذي أرسله إلى داود بن يزيد المهلبي
- أنشد الفضل بن سهل شعرا فولاه البريد بجرجان
- قال بيتا من الشعر أخذ معناه من التوراة
- قذف في البحر بدفتر فيه شعره فقلّ شعره
- كان يكره لقب صريع الغواني
- عتب عليه عيسى بن داود ثم رضي عنه
- كان بخيلا
- يذمه دعبل عند الفضل بن سهل فيهجوه
- ما جرى بينه و بين دعبل بسبب جارية
- يهجو بعض الكتاب لأنه لم يعجبه شعره
- كان أستاذا لدعبل ثم تخاصما و لم يلتقيا
- محمد بن أبي أمية يمزح معه
- لقي محمد بن أبي أمية بعد موت برذونه فردّ عليه مزاحه
- أبو تمام يحفظ شعره و شعر أبي نواس
- اجتمع مع أبي نواس فتناشدا شعرهما
- أمر له ذو الرئاستين بمال عظيم بعد أن أنشده شعرا شكا فيه حاله
- هجا معن بن زائدة و يزيد بن مزيد فهدده الرشيد
- رثاؤه يزيد بن مزيد
- مدح الفضل بن سهل
- رثاؤه الفضل بن سهل
- عابه العباس بن الأحنف في مجلس فهجاه
- ينصرف عن هجاء خزيمة بن خازم و يتمسك بهجاء سعيد بن سلم
- مدح محمد بن يزيد بن مزيد ثم انصرف عنه
- مدح الفضل بن يحيى فأجزل له العطاء و وهبه جارية أعجبته بعد أن قال فيها شعرا
- ماتت زوجته فجزع عليها و تنسك
- هاجاه ابن قنبر فأمسك عنه بعد أن بسط لسانه فيه
- مسلم و ابن قنبر يتهاجيان في مسجد الرصافة
- لامه رجل من الأنصار على انخزاله أمام ابن قنبر فعاد إلى هجائه
- رجع الحديث عما وقع بينه و بين ابن قنبر
- سبب المهاجاة بينه و بين ابن قنبر
- يهجو قريشا و يفخر بالأنصار
- ابن قنبر يجيبه
- قصيدته في هجاء تميم
- ابن قنبر يهجوه
- ابن قنبر يتابع هجاءه
- 4 - أخبار محمد بن وهيب
- اشارة
- شعراء الدولة العباسية
- مدح الحسن بن رجاء ثم المأمون فأكرمه
- منزلته
- المعتصم يسمع مديحه و يجيزه دون غيره
- رجع الحديث عن صلته بالحسن بن رجاء
- دخل على أبي دلف فأعظمه لإعجابه بشعره
- هنأ المطلب بن عبد اللّه بعد عودته من الحج فوصله بصلة كبيرة
- مدح الحسن بن سهل فأطربه و لم يقصد غيره إلى أن مات
- تردد على علي بن هشام فحجبه فهجاه هجاء موجعا
- تعرض لأعرابية فأجابته جوابا مسكتا
- تردد على مجلس يزيد بن هارون ثم تركه
- مذهبه من شعره
- اعتزازه بشعره
- وصف غلمان أحمد بن هشام فوهبه غلاما فمدحه
- الحسن بن سهل يصله بالمأمون فيمدحه
- المأمون يستشير فيه الحسن بن سهل ثم يلحقه بجوائز مروان بن أبي حفصة
- من مدائحه للمأمون
- مدح المطلب بن عبد اللّه فوصله و أقام عنده مدة
- المأمون يتمثل من شعره
- قصيدته في ابن عباد وزير المأمون حين أبعده
- مدح الأفشين فأجازه المعتصم
- يذكر الدنيا و يصف حاله و هو عليل
- ابن أبي فنن و أبو يوسف الكندي يطعنان عليه فيرد عليهما من ينصفه
- يستنجز محمد بن عبد الملك الزيات حاجته
- 5 - أخبار مزاحم و نسبه
- نسبه
- بيتان له تمنى جرير أنهما له
- إسحاق يعجب بشعره
- منعه عمه من زواجه بابنته لفقره
- تزوجت ابنة عمه في غيابه فقال فيها شعرا
- سجنه ثم هربه
- هوى امرأة من قومه و تزوجت غيره
- جرير يتمنى أن يكون له بعض شعر مزاحم
- هوى امرأة من قومه يقال لها ليلى و تزوجت غيره
- هوى امرأة أخرى من قشير و تزوجت غيره
- الفرزدق و جرير و ذو الرمة يفضلونه على أنفسهم
- 6 - أخبار بكر بن النطاح و نسبه
- اسمه و نسبه
- قصته مع أبي دلف
- قصته مع الرشيد و يزيد بن مزيد
- شعره في جارية تدعى رامشنة
- المأمون يعجب بشعره و ينقد سلوكه
- مدح أبا دلف فأعطاه جائزة
- عشق غلاما نصرانيا و قال فيه شعرا
- رده أبو دلف فغضب عليه و انصرف عنه
- رده قرّة بن محرز فغضب عليه و انصرف عنه كذلك
- مدح أبا دلف ببيتين فأعطاه جائزة
- رثى معقل بن عيسى
- هجاه عباد بن الممزق لبخله
- مدح مالك بن طوق ثم هجاه
- اعتذر إليه و أعطاه فمدحه
- كان مع مالك الخزاعي يوم أن قتل فرثاه
- تشوقه بغداد و هو بالجبل
- هوى جارية من القيان و قال فيها شعرا
- 7 - مقتل مصعب بن الزبير
- خرج لمحاربة عبد الملك بن مروان
- استشارة عبد الملك بن مروان في المسير إلى العراق
- القتال بينه و بين عبد الملك
- مقتل مصعب
- مقتل مسلم بن عمرو الباهلي
- مصعب و سكينة بنت الحسين
- عبيد اللّه بن قيس الرقيات يرثي مصعبا
- ابن قيس يرثي مصعبا
- مصعب يسأل عن قتل الحسين
- الحجاج يتأسى بموقف مصعب
- خطبة عبد اللّه بن الزبير بعد مقتل مصعب
- رجل من بني أسد يرثي مصعبا
- كان مصعب أشجع الناس
- ابن قيس الرقيات يمدح مصعبا
- قصة يونس الكاتب و الوليد بن يزيد
- 8 - ذكر أشعب و أخباره
- نسبه
- أمه كانت مستظرفة من زوجات النبي
- سنّ أشعب
- أمه يطاف بها بعد أن بغت
- كان أشعب حسن الصوت بالقرآن
- أشعب و سالم بن عبد اللّه
- أشعب يدعو اللّه أن يذهب عنه الحرص ثم يستقبل ربه
- صفته
- أشعب و الدينار
- أشعب يطرب الناس بغنائه
- أشعب و زياد بن عبد اللّه الحارثي
- من طرائف أشعب
- بين أشعب و ابنه
- حديثه عن وفاة بنت الحسين بن علي
- أرضع أشعب جديا لبن زوجته
- حزن أشعب لوفاة خالد بن عبد اللّه
- أشعب في المسجد
- جز أشعب لحيته
- طرائف من طمعه و بخله
- أشعب يبكي نفسه
- أشعب و سكينة بنت الحسين
- أشعب و الغاضري
- من أخلاق أمه
- كان من المعتزلة
- أشعب و عبد اللّه بن عمر
- من نوادره
- من حيله
- ابنه يذكر بعض طرائف أبيه
- يتسور البستان طلبا للطعام
- يقوقئ مثل الدجاجة
- عبد يسلح في يده
- أشعب و سالم بن عبد اللّه بن عمر
- كانت له ألحان مطربة و شهد له معبد
- أشعب يلازم جريرا و يغنيه في شعره
- أشعب و أم عمر بنت مروان
- أشعب و الوليد بن يزيد
- أشعب و رجل من ولد عامر بن لؤي
- أشعب يسقط الغاضري
- أشعب و زياد بن عبد اللّه الحارثي
- غضبت سكينة عليه فأمرت بحلق لحيته
- بين زياد بن عبد اللّه الحارثي و كاتبه
- أشعب و أبان بن عثمان و الأعرابي
- يخشى أن تحسده العجوز على خفة موته
- أمثلة من طرائفه و طمعه
- الحسن بن الحسن بن علي يعبث به
- 9 - أخبار عويف و نسبه
- نسبه
- بيوتات العرب المشهورة بالشرف ثلاثة
- كسرى يسأل النعمان عن شرف القبيلة
- سبب تسميته عويف القوافي
- قصته مع عبد الملك بن مروان
- قصته مع طلحة أخي بني زهرة
- اعترض عمر بن عبد العزيز و أسمعه شعرا
- هجا بني مرة
- عقيل بن علفة يجيبه بقصيدة
- يوم مرج راهط
- موقف الضحاك بن قيس الفهري
- ما قيل في يوم المرج
- حميد بن بحدل يغير على بوادي قيس
- ذكر في شعره إيقاع حميد ببني فزارة
- أسماء بن خارجة يشكو حميدا إلى عبد الملك
- فزارة تنتقم من قيس
- موقف عبد الملك بن مروان و عرضه الدية
- و قال حلحلة و هو في السّجن:
- مدح عيينة بن أسماء رغم تطليقه أخته
- مدح عبد الرحمن ابن مروان و هو صغير السن
- رثى سليمان بن عبد الملك و مدح عمر بن عبد العزيز
- 10 - أخبار عبد اللّه بن جحش
- 11 - بعض أخبار للعرجي
- 12 - أخبار عبد اللّه بن العباس الربيعى
- نسبه
- كان شاعرا مطبوعا و مغنيا جيد الصنعة
- سبب تعلمه الغناء
- جدّه ينفي معرفته بأنه يغني
- غنى أمام الرشيد فطرب و كافأه و كساه
- المعتصم يأمره بالتكفير عن يمينه و الغناء لأصحابه جميعا
- صنع غناء في شعر لأبي العتاهية و غناه
- إسحاق الموصلي يصنع له لحنا من شعره
- أصبح العباس بن الفضل مهموما فنشطه الشعر و الشراب
- وسط أحمد بن المرزبان المنتصر
- غناؤه مع إسحاق
- يناشد الشعر مع إسحاق بعد أن غنى
- اصطبح مع خادم صالح بن عجيف على زنا بنت الخس
- طلب من فائز غلام محمد بن راشد الغناء و هم يشربون
- شرب الخمر في ليلة من رمضان إلى الفجر
- صنع لحنا للواثق و غناه في يوم نيروز فلم يستعد غيره
- تأثر من شعر لجميل إلى أن بكى
- كان مصطبحا دهره و يقول الشعر في الصبوح
- كتب شعرا في ليلة مقمرة و صنع فيه لحنا
- وصف البرق و صنع فيه لحنا غناه للواثق
- صنع لحنا في شعر الحسين بن الضحاك و غناه
- قصته مع جارية نصرانية أحبها
- تطير من الغراب و استبشر بالهدهد
- غنى للمتوكل لحنا لم يعجبه فذكره بألحان له سابقة
- غنى للمنتصر بشعر لم يطلبه منه فلم يصله بشيء
- غنى للمتوكل فأطربه و أمر له بجائزة
- غنى بشعر للسليك
- غنى لمحمد بن الجهم فاحتمل خراجه في سنة
- عشق جارية عند أبي عيسى بن الرشيد فوجه بها معه إلى منزله
- اشترت عمته عساليج ثم وهبتها له
- غنى الواثق في يوم نيروز فأمر له بجائزة
- عشق مصابيح و قال فيها شعرا
- غنى في دار محمد بن حماد
- غنى الواثق بشعر ذكرت فيه أعياد النصارى فخشي أن ينتصر
- حكى حاله في غناء بحضرة حمدون بن إسماعيل
- عشق غلام حزام خادم المعتصم
- إبراهيم الموصلي يغني أمام الرشيد لحنا من صنعته فيرسل إليه و يلازمه
- اقترض الواثق مالا ليعطيه له
- خرج يوم الشعانين ليرى محبوبته النصرانية
- شرب ليلة الشك في رمضان في يوم نيروز
- صنع لحنا من شعره للواثق فأمر له بجائزة
- صنع لحنا جميلا من شعر يوسف بن الصقيل
- غنى للواثق لحنا من شعر الأحوص فأعطاه ألف دينار
- فضّله المتوكل على سائر المغنين
- أشار بذكره ابن الزيات عند المعتصم
- طلب منه سوار بن عبد اللّه القاضي أن يصنع له لحنا في شعر قاله
- صنع لحنا جيدا في شفاء بشر خادم بن عجيف
- غنى الواثق بعد شفائه لحنا في شعر قاله فأجازه
- فاجأته محبوبته النصرانية بالوداع فقال شعرا و غناه
- طلب من علي بن عيسى الهاشمي تأجيل الصوم و مباشرة الشرب فأجابه
- دخل على المتوكل في آخر شعبان و طلب منه الشراب فأجابه
- حرم المرابين من مائة ألف دينار
- عتب على إخوانه لأنهم لم يعودوه في مرضه فجاءوه معتذرين
- غنى عند علوية بشعر في النصرانية التي كان يهواها
- علّم وصيفته هيلانة الغناء
- نسبة هذا الصوت
- 13 - أخبار سلم الخاسر و نسبه
- اشارة
- نسبه، و مقدرته الشعرية
- سبب تلقيبه سلم الخاسر
- صداقته للموصلي و أبي العتاهية و انقطاعه للبرامكة
- من قول أبي العتاهية له
- يرد مصحفا من ميراث أبيه و يأخذ مكانه دفاتر شعر
- أجازه المهدي أو الرشيد بمائة ألف درهم ليكذب تلقيبه بالخاسر
- ورث مصحفا فباعه و اشترى بثمنه طنبورا فلقب الخاسر
- سبب غضب بشار عليه ثم رضاه عنه
- شعره في قصر صالح بن المنصور
- ينشد عمر بن العلاء قصيدة لبشار فيه، ثم ينشده لنفسه
- صداقته لعاصم بن عتبة و مدحه إياه
- يزيد بن مزيد يحسد عاصم بن عتبة على شعره فيه
- كان يقدم أبا العتاهية على بشار ثم فسد ما بينهما
- يرد على أبي العتاهية حين اتهمه بالحرص في شعر له
- ابن أخته ينتصر له من أبي العتاهية
- مبلغ ما وصل إليه من الرشيد و البرامكة
- يطلب إلى أبي محمد اليزيدي أن يهجوه فيفعل فيندم
- ترفهه و تخشن مروان بن أبي حفصة
- ابتلاؤه بالكيمياء ثم انصرافه عنها
- يرثي البانوكة بنت المهدي
- كان يهاجي والبة بن الحباب
- يعتذر إلى المهدي من مدحه لبعض العلويين
- كان لا يحسن المدح و يحسن الرثاء
- بعد الرثاء في حياة من يعنيه رثاؤهم
- إعجاب المأمون ببيت: تعالى اللّه يا سلم
- يسكت أبا الشمقمق عن هجائه بخمسة دنانير
- من شعره حين ولى يعقوب بن داود بعد أبي عبيد اللّه
- شعره في الفضل بن الربيع حين أخذ البيعة للمهدي
- شعره حين عقدت البيعة للأمين
- المهدي يأمر له بخمسمائة ألف درهم لقصيدته فيه
- طلب إلى الرشيد أن يفضله في الجائزة على مروان بن أبي حفصة فأجابه
- فخره على مروان بجائزته و رد مروان عليه
- مات عن غير وارث فوهب الرشيد تركته
- رثاؤه معن بن زائدة و مالكا و شهابا ابني عبد الملك بن مسمع
- أمر له الرشيد بمائة ألف درهم في قصيدة أنشده إياها
- من شعره في الفضل بن يحيى و جائزته عليه
- شعر له يعده معن بن زائدة أحسن ما مدح به
- شعر له في الفضل بن يحيى و قد أشار برأي أخذ به
- اشترى سكوت أبي الشمقمق عن هجائه
- أنشد الرشيد فتطير و أمر بإخراجه
- شعره في الهادي حين بويع له
- يقر بأستاذية بشار له
- وصفه هو و النمري على الرشيد للمنازل
- رثاه أشجع السلمي
- 14 - أخبار أبي صدقة
- 15 - أخبار فضل الشاعرة
- اشارة
- نشأتها و صفاتها
- كانت تجلس للرجال و يجيبها الشعراء
- شعرها في المتوكل حين دخلت عليه
- شعرها على لسان المعتمد في جارية
- شعر لها تجيب به عن شعر في الشوق إليها
- شعر آخر تبادل فيه شوقا بشوق
- تجيز بيتا أنشده المتوكل
- تجيب ببيت عن بيت ألقي عليها
- ارتجالها شعرا تجيز به بيتا
- تتشوق إلى حبيب
- تعتذر من حجب زائرين عنها دون علمها
- شعرها للمتوكل و قد يئست من إيقاظه لموعد بينهما
- تهاجي جارية هشام المكفوف
- زارت سعيد بن حميد فأعجلها طلب الخليفة
- ترثي المنتصر و تبكيه
- شعرها في حضرة المتوكل يوم نيروز
- تتشوق إلى سعيد بن حميد
- تميل إلى بنان و يفتر ما بينها و بين سعيد بن حميد
- تعتذر إلى بنان و قد غضب عليها فلا يقبل عذرها
- تجيز بيتا لعلي بن الجهم طلب إليها إجازته
- فهرس موضوعات الجزء التاسع عشر
- المجلد 19-20
- هویة الکتاب
- المجلد 19
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - ذكر أبي محجن و نسبه
- اشارة
- نسبه
- نفاه عمر بجزيرة حضوضي مع ابن جهراء ففر منه
- أحب الشموس الأنصارية فشكاه زوجها لعمر
- رجع إلى حديث فراره من ابن جهراء
- قاتل العجم يوم أرماث بعد أن أطلقته امرأة بن أبي وقاص
- سعد بن أبي وقاص يعلم خبر إطلاقه و صدق قتاله فيفرج عنه
- خرج مع سعد بن أبي وقاص لحرب الأعاجم
- يقسم على ألاّ يشرب الخمر بعد أن عفا عنه سعد
- يرد على امرأة ظنت أنه فر من المعركة
- يرثي أبا عبيد بن مسعود بعد أن قتله فيل الأعداء
- يقسم في شعر له بأنه لا يشرب الخمر أبدا
- معاوية و ابن أبي محجن
- عمر بن الخطاب يحده و جماعة من أصحابه في شربهم الخمر
- قبره في أذربيجان نبتت عليه كرمة
- 2 - أخبار زهير بن جناب و نسبه
- اشارة
- نسبه
- سبب غزوة غطفان
- قتل فارسهم الأسير و ردّ نساءهم و قال شعرا في ذلك.
- طعنه ابن زيّابة و ظن أنه مات فحمل إلى قومه و عوفي
- شعر ابن زيابة في نبوّ سيفه عنه
- غزا بكرا و تغلب و شعره في ذلك
- وفد مع أخيه حارثة على أحد ملوك غسان
- ذهب عقله آخر عمره فكان يخرج فيرده أحد ولده
- كان يدعى الكاهن لصحة رأيه
- عمّر حتى ملّ عمره، و شعره في ذلك
- خالفه ابن أخيه عبد اللّه بن عليم فشرب الخمر
- كان نازلا مع الجلاح بن عوف فأنذرته أخته فخالفه الجلاح فرحل هو و قال شعرا
- اجتمع مع عشيرته فقصده الجيش فهزمهم و قتل رئيسا منهم
- كل أولاده شعراء و هذه نماذج من شعرهم
- 3 - نسب مسلم بن الوليد و أخباره
- اشارة
- نسبه
- كان يلقب صريع الغواني
- اتهم بأنه أول من أفسد الشعر
- كان منقطعا إلى يزيد بن يزيد
- غازل جارية منزلها في مهب الشمال من منزله، و لم يكن يهواها
- كان يحب جاريته محبة شديدة
- ذكر أمام المأمون و عرضت أبيات من شعره أعجبته
- الرشيد ينبه يزيد بن مزيد إلى ما قاله فيه مسلم من مدح
- يزيد بن مزيد يسمع مدحه فيه و يأمر له بجائزة
- يزوره صديق من الكوفة فيبيع خفيه ليقدم له طعاما
- يصل إليه رسول يزيد بن مزيد و يدفع إليه عشرة آلاف درهم
- يذهب إلى يزيد و ينشده قصيدة في مدحه
- يقص عليه سبب دعوته له
- يدخل على الرشيد و يمدحه فيأمر له بجائزة
- يهجو يزيد فيدعوه الرشيد و يحذره
- البيدق يصله بيزيد بن مزيد و يسمعه شعره فيأمر له بجائزة
- تضمخ يزيد بالطيب ثم غسله لئلا يكذب قول مسلم
- يشير على يزيد بن مزيد بإحراق كتاب وصله
- انقطع إلى محمد بن يزيد بعد موت أبيه ثم هجره
- مات يزيد ببرذعة فرثاه مسلم
- قصة راويته الّذي أرسله إلى داود بن يزيد المهلبي
- أنشد الفضل بن سهل شعرا فولاه البريد بجرجان
- قال بيتا من الشعر أخذ معناه من التوراة
- قذف في البحر بدفتر فيه شعره فقلّ شعره
- كان يكره لقب صريع الغواني
- عتب عليه عيسى بن داود ثم رضي عنه
- كان بخيلا
- يذمه دعبل عند الفضل بن سهل فيهجوه
- ما جرى بينه و بين دعبل بسبب جارية
- يهجو بعض الكتاب لأنه لم يعجبه شعره
- كان أستاذا لدعبل ثم تخاصما و لم يلتقيا
- محمد بن أبي أمية يمزح معه
- لقي محمد بن أبي أمية بعد موت برذونه فردّ عليه مزاحه
- أبو تمام يحفظ شعره و شعر أبي نواس
- اجتمع مع أبي نواس فتناشدا شعرهما
- أمر له ذو الرئاستين بمال عظيم بعد أن أنشده شعرا شكا فيه حاله
- هجا معن بن زائدة و يزيد بن مزيد فهدده الرشيد
- رثاؤه يزيد بن مزيد
- مدح الفضل بن سهل
- رثاؤه الفضل بن سهل
- عابه العباس بن الأحنف في مجلس فهجاه
- ينصرف عن هجاء خزيمة بن خازم و يتمسك بهجاء سعيد بن سلم
- مدح محمد بن يزيد بن مزيد ثم انصرف عنه
- مدح الفضل بن يحيى فأجزل له العطاء و وهبه جارية أعجبته بعد أن قال فيها شعرا
- ماتت زوجته فجزع عليها و تنسك
- هاجاه ابن قنبر فأمسك عنه بعد أن بسط لسانه فيه
- مسلم و ابن قنبر يتهاجيان في مسجد الرصافة
- لامه رجل من الأنصار على انخزاله أمام ابن قنبر فعاد إلى هجائه
- رجع الحديث عما وقع بينه و بين ابن قنبر
- سبب المهاجاة بينه و بين ابن قنبر
- يهجو قريشا و يفخر بالأنصار
- ابن قنبر يجيبه
- قصيدته في هجاء تميم
- ابن قنبر يهجوه
- ابن قنبر يتابع هجاءه
- 4 - أخبار محمد بن وهيب
- اشارة
- شعراء الدولة العباسية
- مدح الحسن بن رجاء ثم المأمون فأكرمه
- منزلته
- المعتصم يسمع مديحه و يجيزه دون غيره
- رجع الحديث عن صلته بالحسن بن رجاء
- دخل على أبي دلف فأعظمه لإعجابه بشعره
- هنأ المطلب بن عبد اللّه بعد عودته من الحج فوصله بصلة كبيرة
- مدح الحسن بن سهل فأطربه و لم يقصد غيره إلى أن مات
- تردد على علي بن هشام فحجبه فهجاه هجاء موجعا
- تعرض لأعرابية فأجابته جوابا مسكتا
- تردد على مجلس يزيد بن هارون ثم تركه
- مذهبه من شعره
- اعتزازه بشعره
- وصف غلمان أحمد بن هشام فوهبه غلاما فمدحه
- الحسن بن سهل يصله بالمأمون فيمدحه
- المأمون يستشير فيه الحسن بن سهل ثم يلحقه بجوائز مروان بن أبي حفصة
- من مدائحه للمأمون
- مدح المطلب بن عبد اللّه فوصله و أقام عنده مدة
- المأمون يتمثل من شعره
- قصيدته في ابن عباد وزير المأمون حين أبعده
- مدح الأفشين فأجازه المعتصم
- يذكر الدنيا و يصف حاله و هو عليل
- ابن أبي فنن و أبو يوسف الكندي يطعنان عليه فيرد عليهما من ينصفه
- يستنجز محمد بن عبد الملك الزيات حاجته
- 5 - أخبار مزاحم و نسبه
- نسبه
- بيتان له تمنى جرير أنهما له
- إسحاق يعجب بشعره
- منعه عمه من زواجه بابنته لفقره
- تزوجت ابنة عمه في غيابه فقال فيها شعرا
- سجنه ثم هربه
- هوى امرأة من قومه و تزوجت غيره
- جرير يتمنى أن يكون له بعض شعر مزاحم
- هوى امرأة من قومه يقال لها ليلى و تزوجت غيره
- هوى امرأة أخرى من قشير و تزوجت غيره
- الفرزدق و جرير و ذو الرمة يفضلونه على أنفسهم
- 6 - أخبار بكر بن النطاح و نسبه
- اسمه و نسبه
- قصته مع أبي دلف
- قصته مع الرشيد و يزيد بن مزيد
- شعره في جارية تدعى رامشنة
- المأمون يعجب بشعره و ينقد سلوكه
- مدح أبا دلف فأعطاه جائزة
- عشق غلاما نصرانيا و قال فيه شعرا
- رده أبو دلف فغضب عليه و انصرف عنه
- رده قرّة بن محرز فغضب عليه و انصرف عنه كذلك
- مدح أبا دلف ببيتين فأعطاه جائزة
- رثى معقل بن عيسى
- هجاه عباد بن الممزق لبخله
- مدح مالك بن طوق ثم هجاه
- اعتذر إليه و أعطاه فمدحه
- كان مع مالك الخزاعي يوم أن قتل فرثاه
- تشوقه بغداد و هو بالجبل
- هوى جارية من القيان و قال فيها شعرا
- 7 - مقتل مصعب بن الزبير
- خرج لمحاربة عبد الملك بن مروان
- استشارة عبد الملك بن مروان في المسير إلى العراق
- القتال بينه و بين عبد الملك
- مقتل مصعب
- مقتل مسلم بن عمرو الباهلي
- مصعب و سكينة بنت الحسين
- عبيد اللّه بن قيس الرقيات يرثي مصعبا
- ابن قيس يرثي مصعبا
- مصعب يسأل عن قتل الحسين
- الحجاج يتأسى بموقف مصعب
- خطبة عبد اللّه بن الزبير بعد مقتل مصعب
- رجل من بني أسد يرثي مصعبا
- كان مصعب أشجع الناس
- ابن قيس الرقيات يمدح مصعبا
- قصة يونس الكاتب و الوليد بن يزيد
- 8 - ذكر أشعب و أخباره
- نسبه
- أمه كانت مستظرفة من زوجات النبي
- سنّ أشعب
- أمه يطاف بها بعد أن بغت
- كان أشعب حسن الصوت بالقرآن
- أشعب و سالم بن عبد اللّه
- أشعب يدعو اللّه أن يذهب عنه الحرص ثم يستقبل ربه
- صفته
- أشعب و الدينار
- أشعب يطرب الناس بغنائه
- أشعب و زياد بن عبد اللّه الحارثي
- من طرائف أشعب
- بين أشعب و ابنه
- حديثه عن وفاة بنت الحسين بن علي
- أرضع أشعب جديا لبن زوجته
- حزن أشعب لوفاة خالد بن عبد اللّه
- أشعب في المسجد
- جز أشعب لحيته
- طرائف من طمعه و بخله
- أشعب يبكي نفسه
- أشعب و سكينة بنت الحسين
- أشعب و الغاضري
- من أخلاق أمه
- كان من المعتزلة
- أشعب و عبد اللّه بن عمر
- من نوادره
- من حيله
- ابنه يذكر بعض طرائف أبيه
- يتسور البستان طلبا للطعام
- يقوقئ مثل الدجاجة
- عبد يسلح في يده
- أشعب و سالم بن عبد اللّه بن عمر
- كانت له ألحان مطربة و شهد له معبد
- أشعب يلازم جريرا و يغنيه في شعره
- أشعب و أم عمر بنت مروان
- أشعب و الوليد بن يزيد
- أشعب و رجل من ولد عامر بن لؤي
- أشعب يسقط الغاضري
- أشعب و زياد بن عبد اللّه الحارثي
- غضبت سكينة عليه فأمرت بحلق لحيته
- بين زياد بن عبد اللّه الحارثي و كاتبه
- أشعب و أبان بن عثمان و الأعرابي
- يخشى أن تحسده العجوز على خفة موته
- أمثلة من طرائفه و طمعه
- الحسن بن الحسن بن علي يعبث به
- 9 - أخبار عويف و نسبه
- نسبه
- بيوتات العرب المشهورة بالشرف ثلاثة
- كسرى يسأل النعمان عن شرف القبيلة
- سبب تسميته عويف القوافي
- قصته مع عبد الملك بن مروان
- قصته مع طلحة أخي بني زهرة
- اعترض عمر بن عبد العزيز و أسمعه شعرا
- هجا بني مرة
- عقيل بن علفة يجيبه بقصيدة
- يوم مرج راهط
- موقف الضحاك بن قيس الفهري
- ما قيل في يوم المرج
- حميد بن بحدل يغير على بوادي قيس
- ذكر في شعره إيقاع حميد ببني فزارة
- أسماء بن خارجة يشكو حميدا إلى عبد الملك
- فزارة تنتقم من قيس
- موقف عبد الملك بن مروان و عرضه الدية
- و قال حلحلة و هو في السّجن:
- مدح عيينة بن أسماء رغم تطليقه أخته
- مدح عبد الرحمن ابن مروان و هو صغير السن
- رثى سليمان بن عبد الملك و مدح عمر بن عبد العزيز
- 10 - أخبار عبد اللّه بن جحش
- 11 - بعض أخبار للعرجي
- 12 - أخبار عبد اللّه بن العباس الربيعى
- نسبه
- كان شاعرا مطبوعا و مغنيا جيد الصنعة
- سبب تعلمه الغناء
- جدّه ينفي معرفته بأنه يغني
- غنى أمام الرشيد فطرب و كافأه و كساه
- المعتصم يأمره بالتكفير عن يمينه و الغناء لأصحابه جميعا
- صنع غناء في شعر لأبي العتاهية و غناه
- إسحاق الموصلي يصنع له لحنا من شعره
- أصبح العباس بن الفضل مهموما فنشطه الشعر و الشراب
- وسط أحمد بن المرزبان المنتصر
- غناؤه مع إسحاق
- يناشد الشعر مع إسحاق بعد أن غنى
- اصطبح مع خادم صالح بن عجيف على زنا بنت الخس
- طلب من فائز غلام محمد بن راشد الغناء و هم يشربون
- شرب الخمر في ليلة من رمضان إلى الفجر
- صنع لحنا للواثق و غناه في يوم نيروز فلم يستعد غيره
- تأثر من شعر لجميل إلى أن بكى
- كان مصطبحا دهره و يقول الشعر في الصبوح
- كتب شعرا في ليلة مقمرة و صنع فيه لحنا
- وصف البرق و صنع فيه لحنا غناه للواثق
- صنع لحنا في شعر الحسين بن الضحاك و غناه
- قصته مع جارية نصرانية أحبها
- تطير من الغراب و استبشر بالهدهد
- غنى للمتوكل لحنا لم يعجبه فذكره بألحان له سابقة
- غنى للمنتصر بشعر لم يطلبه منه فلم يصله بشيء
- غنى للمتوكل فأطربه و أمر له بجائزة
- غنى بشعر للسليك
- غنى لمحمد بن الجهم فاحتمل خراجه في سنة
- عشق جارية عند أبي عيسى بن الرشيد فوجه بها معه إلى منزله
- اشترت عمته عساليج ثم وهبتها له
- غنى الواثق في يوم نيروز فأمر له بجائزة
- عشق مصابيح و قال فيها شعرا
- غنى في دار محمد بن حماد
- غنى الواثق بشعر ذكرت فيه أعياد النصارى فخشي أن ينتصر
- حكى حاله في غناء بحضرة حمدون بن إسماعيل
- عشق غلام حزام خادم المعتصم
- إبراهيم الموصلي يغني أمام الرشيد لحنا من صنعته فيرسل إليه و يلازمه
- اقترض الواثق مالا ليعطيه له
- خرج يوم الشعانين ليرى محبوبته النصرانية
- شرب ليلة الشك في رمضان في يوم نيروز
- صنع لحنا من شعره للواثق فأمر له بجائزة
- صنع لحنا جميلا من شعر يوسف بن الصقيل
- غنى للواثق لحنا من شعر الأحوص فأعطاه ألف دينار
- فضّله المتوكل على سائر المغنين
- أشار بذكره ابن الزيات عند المعتصم
- طلب منه سوار بن عبد اللّه القاضي أن يصنع له لحنا في شعر قاله
- صنع لحنا جيدا في شفاء بشر خادم بن عجيف
- غنى الواثق بعد شفائه لحنا في شعر قاله فأجازه
- فاجأته محبوبته النصرانية بالوداع فقال شعرا و غناه
- طلب من علي بن عيسى الهاشمي تأجيل الصوم و مباشرة الشرب فأجابه
- دخل على المتوكل في آخر شعبان و طلب منه الشراب فأجابه
- حرم المرابين من مائة ألف دينار
- عتب على إخوانه لأنهم لم يعودوه في مرضه فجاءوه معتذرين
- غنى عند علوية بشعر في النصرانية التي كان يهواها
- علّم وصيفته هيلانة الغناء
- نسبة هذا الصوت
- 13 - أخبار سلم الخاسر و نسبه
- اشارة
- نسبه، و مقدرته الشعرية
- سبب تلقيبه سلم الخاسر
- صداقته للموصلي و أبي العتاهية و انقطاعه للبرامكة
- من قول أبي العتاهية له
- يرد مصحفا من ميراث أبيه و يأخذ مكانه دفاتر شعر
- أجازه المهدي أو الرشيد بمائة ألف درهم ليكذب تلقيبه بالخاسر
- ورث مصحفا فباعه و اشترى بثمنه طنبورا فلقب الخاسر
- سبب غضب بشار عليه ثم رضاه عنه
- شعره في قصر صالح بن المنصور
- ينشد عمر بن العلاء قصيدة لبشار فيه، ثم ينشده لنفسه
- صداقته لعاصم بن عتبة و مدحه إياه
- يزيد بن مزيد يحسد عاصم بن عتبة على شعره فيه
- كان يقدم أبا العتاهية على بشار ثم فسد ما بينهما
- يرد على أبي العتاهية حين اتهمه بالحرص في شعر له
- ابن أخته ينتصر له من أبي العتاهية
- مبلغ ما وصل إليه من الرشيد و البرامكة
- يطلب إلى أبي محمد اليزيدي أن يهجوه فيفعل فيندم
- ترفهه و تخشن مروان بن أبي حفصة
- ابتلاؤه بالكيمياء ثم انصرافه عنها
- يرثي البانوكة بنت المهدي
- كان يهاجي والبة بن الحباب
- يعتذر إلى المهدي من مدحه لبعض العلويين
- كان لا يحسن المدح و يحسن الرثاء
- بعد الرثاء في حياة من يعنيه رثاؤهم
- إعجاب المأمون ببيت: تعالى اللّه يا سلم
- يسكت أبا الشمقمق عن هجائه بخمسة دنانير
- من شعره حين ولى يعقوب بن داود بعد أبي عبيد اللّه
- شعره في الفضل بن الربيع حين أخذ البيعة للمهدي
- شعره حين عقدت البيعة للأمين
- المهدي يأمر له بخمسمائة ألف درهم لقصيدته فيه
- طلب إلى الرشيد أن يفضله في الجائزة على مروان بن أبي حفصة فأجابه
- فخره على مروان بجائزته و رد مروان عليه
- مات عن غير وارث فوهب الرشيد تركته
- رثاؤه معن بن زائدة و مالكا و شهابا ابني عبد الملك بن مسمع
- أمر له الرشيد بمائة ألف درهم في قصيدة أنشده إياها
- من شعره في الفضل بن يحيى و جائزته عليه
- شعر له يعده معن بن زائدة أحسن ما مدح به
- شعر له في الفضل بن يحيى و قد أشار برأي أخذ به
- اشترى سكوت أبي الشمقمق عن هجائه
- أنشد الرشيد فتطير و أمر بإخراجه
- شعره في الهادي حين بويع له
- يقر بأستاذية بشار له
- وصفه هو و النمري على الرشيد للمنازل
- رثاه أشجع السلمي
- 14 - أخبار أبي صدقة
- 15 - أخبار فضل الشاعرة
- اشارة
- نشأتها و صفاتها
- كانت تجلس للرجال و يجيبها الشعراء
- شعرها في المتوكل حين دخلت عليه
- شعرها على لسان المعتمد في جارية
- شعر لها تجيب به عن شعر في الشوق إليها
- شعر آخر تبادل فيه شوقا بشوق
- تجيز بيتا أنشده المتوكل
- تجيب ببيت عن بيت ألقي عليها
- ارتجالها شعرا تجيز به بيتا
- تتشوق إلى حبيب
- تعتذر من حجب زائرين عنها دون علمها
- شعرها للمتوكل و قد يئست من إيقاظه لموعد بينهما
- تهاجي جارية هشام المكفوف
- زارت سعيد بن حميد فأعجلها طلب الخليفة
- ترثي المنتصر و تبكيه
- شعرها في حضرة المتوكل يوم نيروز
- تتشوق إلى سعيد بن حميد
- تميل إلى بنان و يفتر ما بينها و بين سعيد بن حميد
- تعتذر إلى بنان و قد غضب عليها فلا يقبل عذرها
- تجيز بيتا لعلي بن الجهم طلب إليها إجازته
- فهرس موضوعات الجزء التاسع عشر
- المجلد 20
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - نسب ابن الخياط و أخباره
- نسبه و ولاؤه:
- أوصافه:
- يمدح المهدي فيجيزه، ثم يمدحه فيضعف جائزته:
- كان من الهجائين:
- عقوق ابنه يونس له:
- يهجو رجلا شيد دارا و كان يعرفه بالضعة:
- يهجو موسى بن طلحة فلا يكترث لهجائه فيناشده أن يكتم عليه:
- شعره و قد رأى أبو عمران القاضي رأيا قوبل بالاستحسان:
- يسأل سائل عنه ابنه يونس فيمضى به إليه فيستنشده شعره في العصبية:
- ابنه يونس ينافسه ليحرمه جائزة:
- ابنه يعصر حلقه فيعترف لمنقذه بأن عق أباه من قبله:
- يشكو حاله إلى محمد بن سعيد فيأمر له بمعونة فيمدحه:
- يأخذه و الى الحجاز بالصلاة فيحاول أن يعفيه منها:
- شعره في صديق كان يدعوه ليشرب معه:
- ابنه يعقه، و ابن ابنه يعق أباه:
- ابنه ينشد سعيد ابن عمرو نسيبا فيقر يعجزه عن مثله:
- يؤثر ابنه بالفريضة:
- ابنه يهجو هشام بن عبد اللّه حين ولي القضاء ليغض منه:
- ابنه يطعن في نسبه بحضرة أبيه و أصحاب له:
- شعر ابنه و قد جلد في الشراب:
- ابن الخياط يستزير الزبير ابن بكار في مرض موته ليجدد له عهدا:
- يموت في غد اليوم الّذي زاره فيه الزبير:
- 2 - أخبار عليّ بن جبلة
- نسبه و لقبه:
- استنفد شعره في مدح أبي دلف و حميد الطوسي:
- نشأته و تربيته:
- يقصد أبا دلف: و يمدحه فيتهم بانتحال القصيدة فيطلب أن يمتحن:
- القصيدة الّتي امتحن بها في وصف فرس أبي دلف:
- شهادة الشعراء بأنه صاحب مدح أبي دلف:
- المأمون يستنشد بعض جلسائه قصيدته في أبي دلف:
- أنشد أبا دلف مدحته بعد أن قتل قرقورا:
- اتساع شهرة قصيدته فيه:
- شدة إعجاب أبي تمام ببيت من بائيته:
- طلب أن ينشد المأمون مدحا فيه ثم يختار الإقالة فرارا من شروط للمأمون:
- يمسك عن زيارة أبي دلف حياء لكثرة بره به:
- يقصد عبد اللّه بن طاهر ليمدحه، فيرده لغلوه في مدح أبي دلف:
- يصف قصر حميد الطوسي و يمدحه:
- يرثي حميدا الطوسي:
- بلغ في مدح حميد الطوسي ما لم يبلغه في مدح غيره:
- يصف جيشا ركب فيه حميد الطوسي و يمدحه:
- قصيدة أهداها إليه يوم نيروز:
- يدخل على أبي دلف فيستنشده:
- يستنشده أبو دلف فيتطير مما أنشده:
- يهجو الهيثم بن عدي إجابة لطلب الخزيمي:
- هجاؤه الهيثم بن عدي مزق بينه و بين زوجه:
- يشخص إلى عبد اللّه بن طاهر و يمدحه:
- ينشد عبد اللّه بن طاهر شعرا يطلب به أن يأذن له في الرحيل:
- ينشد حميدا الطوسي شعرا في أول رمضان:
- ينشد حميدا الطوسي شعرا ثاني شوال:
- «احب» جارية و أحبته على قبح وجهه:
- يستأذن على حميد الطوسي فيمتنع، ثم يأذن له فيمدحه:
- شعره حين غضبت عليه الجارية الّتي أحبها:
- ينشد لنفسه أقبح ما قيل في ترك الضيافة:
- يمدح حميدا الطوسي فيعطيه ألف دينار كان أمر بالتصدّق بها:
- يستشفع بحميد الطوسي إلى أبي دلف و كان غضب عليه:
- يخشاه المخزومي أن ينشد شعرا في حضرته:
- لا يأذن له المأمون في مدحه إلاّ بشرط، فيختار الإقالة:
- يمدح حميد الطوسي بخير من مدحه أبا دلف:
- يرثي حميدا الطوسي:
- لا يبلغ شأو الخريمي في رثاه أبي الهيذام:
- هربه من المأمون و قد طلبه لتفضيله أبا دلف عليه و على آله:
- أمر المأمون أن يسل لسانه لكفره في شعره:
- 3 - أخبار التيميّ و نسبه
- اسمه و ولاؤه و صفته:
- أكثر شعره في وصف الخمر:
- رواية أخرى في ولائه:
- يرثي ابنا له يقال له: حبان:
- يجيز بيتا لإسحاق عجز عن إتمامه:
- اشترك هو و إسحاق في البيتين السابقين:
- يطلب الرشيد إنشاء مرثيته في يزيد بن مزيد:
- يجيز شعرا للأمين:
- يلجأ إلى الفضل بن سهل ليوصله إلى المأمون، فيمدحه، و يعفو المأمون عنه:
- ينشد الأمين أبياتا فيأمر له بمائتي ألف درهم:
- يدخل على الأمين فيتمنى أن يكون له مثل مدح أنشده إياه، فيمدحه بقصيدة:
- يمدح الفضل بن يحيى فيأمر له بخمسة آلاف درهم:
- يسكر هو و أخوه و ابن عم له، و ينظم في ذلك شعرا بعد انصرافهم:
- يشتري ضيعة بجائزة له من الأمين:
- يعشق جارية، و يسأل ثمنها فيعطيه المأمون إياه فيشتريها:
- يمدح الفضل بن الربيع يوم عيد فيعطيه عشرة آلاف درهم:
- يمدح الفضل بن يحيى بثلاثة أبيات فيعطيه ثلاثة آلاف درهم:
- يسمع كتابا للحجاج إلى قتيبة بن مسلم فينظم شعرا يضمنه معناه:
- يجيزه المأمون على مدح له في الأمين يذكر فيه الخمر:
- ينشد أول شعر عرف به و وصل به إلى الخليفة:
- يجتاز بإسحاق الموصلي فيدعوه إلى طعام و شراب:
- يستأذن عمرو بن مسعدة في الإنشاد فيجعل الإذن لإسحاق الموصلي فيأذن:
- يمر بخمار بالحيرة و قد أسن، فينشد شعرا في شربه عنده:
- يهوى غلاما و يشغل الغلام عنه بهوى جارية فينظم في هذا شعرا:
- يمدح الأمين فيأمر بملء زورقه دراهم:
- يقول شعرا ينهى فيه عن الخضوع لغير اللّه:
- 4 - أخبار أبي نواس و جنان خاصة إذ كانت أخباره قد أفردت خاصة
- صفات جنان و صدق أبي نواس في حبها:
- حجت جنان فحج معها أبو نواس:
- «من شعرة فيها»
- تشهد عرسا فيراها فيرتجل فيها شعرا:
- تغضب من كلام له فيرسل معتذرا فلا تحسن الرد فينظم شعرا:
- يعاتبها حتى يستميلها:
- يسأل امرأة عنها فتخبره أنها رحمته فيقول في ذلك شعرا:
- يمر به القاضي و هو يكلم امرأة فينصحه فيقول في ذلك شعرا:
- من شعره يسأل عنها و هي في حكمان:
- لم يكن يعشق و لا كانت جنان موضع عشق و لكنه العبث:
- سبقه النابغة الجعدي إلى التكنية في شعره بغير اسم صاحبته:
- شعره و قد حضرت مأتما في البصرة:
- شعره و قد أشرف عليها فرآها تلطم في مأتم:
- استحسان ابن عيينة لشعره ذاك:
- ابن أبي عيينة ينشد بيتا من شعره ذاك و يكرر إعجابه ببراعته:
- روي أن شعره ذاك كان في غير جنان:
- طلبت قطع صلته بها أياما ففعل:
- يكتب إليها من بغداد شعرا:
- شعره و قد شتمته و تنقصته حين ذكر عشقه لها:
- شعره إليها و قد رآها في المنام بعد أن هجرته:
- يهجرها حين جبهته بما يكره، و يراها في المنام تصالحه، فينظم شعرا:
- من شعره فيها:
- شعره و قد بيعت و سافر بها مولاها:
- 5 - نسب ابن أبي عيينة و أخباره
- اشارة
- اسمه و كنيته و نسبه:
- أبو صفرة ليس عربيا:
- أبو صفرة يختن و هو شيخ أشمط:
- من عمل كتاب المثالب:
- يقرأ كتاب المثالب على عبد الملك، فيأمر بإحراقه:
- رجع الخبر إلى سياقه أخبار ابن أبي عيينة
- كان أبوه يتولى الري للمنصور:
- حبس المنصور أباه:
- كان يحب امرأة نبيلة و يكنى عنها خوف أهلها:
- كان جنديا، و لم يكن يهوى فاطمة بل جارية لها:
- رجع الخبر إلى حديث أبي عيينة
- شعر لأخيه في فاطمة محبوبته:
- يصرح أخوه بذكر فاطمة و أنه يعنيها:
- من ظريف شعره فيها:
- معنى له يأخذه البحتري:
- من شعره الّذي يكنى فيه عن فاطمة:
- قصيدة يذكر فيها دنيا و يفخر بمآثر المهلب:
- من شعره في دنيا و قد أفحش فيه:
- من شعره فيها، و قد وصف فيه قصرا:
- يعده الفضل بن الربيع أشعر زمانه:
- يحذر سعيد بن عباد عاقبة زواج له:
- يعاتب إسحاق لتأخره عن دعوة إلى مجلس:
- ينسب إليه شعر وجد منقوشا على حجر:
- هو عند الفضل بن الربيع أشعر من أبي نواس:
- شعره في دنيا حين زوجت:
- أخوه يهجو عيسى بن سليمان و قد تزوج فاطمة محبوبته:
- يصرح بنسبه الجامع له و لفاطمة:
- من شعره الّذي يكنى فيه بدنيا:
- شعر له ينصح فيه بترك الإلحاح:
- يطلب عزل أمير البصرة فلا يجاب و يمنح صلة عوضا:
- أساء والي البصرة جواره فطلب عزله فأجيب إلى طلبه:
- شعره في والي البصرة بعد عزله:
- يهجو نزارا، فيرد عليه ابن زعبل:
- طلبه المأمون لهجائه نزارا ففر إلى عمان:
- يشبب بوهبة ثم يعدل إلى دنيا:
- شعر له يدل على أنه كان يكنى بدنيا عن فاطمة:
- يرثي أخاه داود و قد مات في طريقه إليه:
- يقدم إلى الكوفة فيحب قينة فيها:
- شعره في بستان له و ضيعة:
- ينشد الموصلي من شعره:
- كان أخوه عبد اللّه شاعرا و له شعر في عتاب خالد البرمكي:
- يهجو قبيصة بن روح المهلبي، و يمدح داود بن عمه:
- يدعوه حذيفة مولى جعفر بن سليمان إلى مجلس فيقول في ذلك شعرا:
- يهجو عيسى بن موسى لأنه لم يعطه سمادا لضيعته:
- أخباره مع ابن عمه خالد و سبب هجائه إياه:
- من هجائه لابن عمّه:
- يهجو ابن عمه و قد كتب إليه أخوه بسلامته و سلامة أهل بيته:
- ينشد مسلم بن الوليد من هجائه في ابن عمه:
- يستنشده دعبل من هجائه لابن عمه فينشده:
- من مختار هجائه في خالد:
- من مشهور هجائه في خالد:
- قول الرشيد و قد أنشد بيتا في هجاء خالد:
- يجمع هجاء رجل و مدح أبيه في بيت:
- من جيد هجائه في خالد أيضا:
- هو أهجى المحدثين في عصره:
- يقرأ الهادي قصيدة أرسلها إليه فيرده من جيش خالد:
- 6 - أخبار دعبل بن عليّ و نسبه
- نسبه و كنيته:
- شاعريته:
- يناقض «الكميت» في مذهبته فيناقضه المخزومي:
- تشيعه و مكافأة علي بن موسى الرضا له:
- إبراهيم بن المهدي يحرض المأمون عليه:
- ما قاله أبوه من الشعر:
- اسمه و اشتقاق دعبل:
- أحد اثنين ختم بهما الشعر:
- رده على الكميت وضع قدره:
- من ظن أن كلمة دعبل شتم:
- يصيح في أذن مصرع: دعبل، فيفق:
- سبب خروجه من الكوفة:
- يشرح أسباب هجائه الناس:
- البيت الّذي عرف به:
- يسرق بيتا و يتفوق فيه على صاحبه:
- يرتاح الشعر له غنت جارية به:
- نسبة هذا الصوت
- يسرق من شعر الحسين بن مطير:
- يهجو جماعة أكلوا ديكا له وقع لهم:
- يهجو غير معين، ثم يذكر فيه اسم من يغضب عليه:
- يهجو أبا نضير الطوسي لأنه لم يرضه في مدحه:
- أبو تمام يهجوه و يتوعده:
- يهجو الخاركي لأنه هجاه:
- يعده ابن المدبر أجسر الناس لهجائه المأمون:
- يرثي ابن عم له:
- يتوعده إسماعيل بن جعفر، فيعيره بالهرب من زيد بن موسى:
- كان يتشطر بالكوفة و هرب منها بعد ما قتل صيرفيا:
- يتطير من عمير الكاتب فيهجوه:
- يهدد عبد الرحمن بن خاقان لأنه بعث إليه برذونا يظلع:
- يهجو خريجه الفضل بن العباس لأنه عابه:
- يهجو ابن أبي دواد لأنه كان يطعن عليه:
- يهجو جارية عبثت به في مجلس:
- يحبسه العلاء بن منظور و يضربه في جناية بالكوفة فيخرج منها:
- كان يضرب في الأرض فلا يؤذيه الشراة و لا الصعاليك:
- يعده البحتري أشعر من مسلم بن الوليد:
- يهجو صاحب بيت دب إلى رجل بات عنده:
- يتمنى موت من تكون له منة عنده:
- يهجوه شاعر بالري و هو هناك فيرتحل:
- هجاؤه لصالح الأضجم لأنه قصّر عن حاجته:
- يهجو بني مكلم الذئب من خزاعة لأنهم فخروا عليه:
- يهجو محمد بن عبد الملك الزيات لأنه مدحه فلم يرضه:
- ينزل بحمص فلم يبره رجلان من أهلها فيهجوهما:
- شعره في الفضل بن مروان:
- ينقد شعر شاعر احتكم إليه في شعره:
- لا يرى المأمون عجبا أن يهجوه:
- يزعم أن رجلا من الجن استنشده قصيدة مدارس آيات خلت:
- يدعو إليه أعرابيا من كلاب فينشده في كلابي هجاه له:
- يهجو بني بسام لأن رجلا منهم لم يقض حاجة له:
- يهجو أحمد بن خالد حين ولّى الوزارة للمأمون:
- يهرب من المعتصم و يهجوه:
- يعارض محمد بن عبد الملك الزيات في رثائه للمعتصم:
- يكتم نسبة رثاء محمد بن عبد الملك الزيات للمعتصم:
- ينكر نسبة شعر إليه فيه هجاء بني العباس:
- يستعيد ابن المدبر أبياتا له في هجاء ابن أبي داود:
- يروي له بيت في هجاء المتوكل:
- يهجو المعتصم و الواثق حين علم نعي المعتصم:
- يمزق قصيدة أعدها في مدح الحسن بن وهب:
- يغضب على خريج له فيهجو أباه:
- يصف العيش الّذي يرتضيه:
- ينشد علي بن موسى الرضا: مدارس آيات خلت:
- يستوهب الرضا ثوبا لبسه ليجعله في أكفانه:
- يهجو إبراهيم بن المهدي حين خرج ببغداد:
- يقص قصة صديق له متخلف يقول شعرا:
- يستشهد لكلمة أنكرت عليه:
- يحسد شاعرا على معنى أعجبه:
- يقول شعرا كل يوم خلال ستين سنة:
- يعود مفلوجا و يعجب لخفة روحه و هو على تلك الحال:
- يسأل المأمون جلساءه أن ينشدوا من شعره:
- وصفه لسفر طويل يعجب المأمون:
- يقص قصة مكار أساء جوابه:
- تغنت بشعره جارية:
- نسبة هذا الصوت
- صديق له يصنع كل غناء بشعره:
- ينفي أنه صاحب أبيات في هجاء بني العباس:
- يهجو طاهر بن الحسين:
- يهجو أخوين لم يرض ما فعلا:
- يهجو الأخوين و الحسن بن سهل معهما:
- انحرافه عن الطاهرية و هجاؤه فيهم:
- يهجو رجلا لقبح وجهه:
- يعرض شعره على مسلم بن الوليد أو يكتمه حتى أذن له في إظهاره.
- ينسبه أبو تمام إلى قصيدة من شعره:
- يهجر مسلم بن الوليد حين وفد عليه فجفاه:
- استمساك خزاعة بانتمائه إليهم:
- يقص خبر رحلته إلى مصر يقصد المطلب في ولايته:
- يوليه المطلب أسوان:
- من قصيدته في مدح المطلب:
- يعزله المطلب عن أسوان حين بلغه هجاؤه له:
- معنى إستارين في شعره:
- هجاؤه المطلب:
- و من هجائه المطلب:
- و من مدحه إياه:
- سبب سخطه على المطلب:
- سبب مناقضته أبا سعد المخزومي:
- من هجاء أبي سعد المخزومي له:
- يذكر أن المخزومي دس في شعره ما لم يقله:
- يزوره المخزومي و يجالسه، و يرسل إليه حين انصرف هجاء فيه:
- يشد على المخزومي فيقنعه بسيفه:
- يهجو المخزومي حين انتفى منه بنو مخزوم:
- يرى دفتر شعر المخزومي فيملي هجاء له على حامله:
- يخاف بنو مخزوم هجاءه فينفون المخزومي عنهم:
- المخزومي يحرض المأمون عليه فلا يستجيب له:
- يعترض ابن أبي الشيص بينهما، و يهجو المخزومي:
- من هجائه في المخزومي:
- يغري الصبيان أن يصيحوا بهجائه في المخزومي:
- تحريض آخر للمأمون عليه:
- يذكر هجاء للمخزومي فيه و قد رأى وجهه في المرآة:
- ينشده منشد قصيدة للمخزومي فيه:
- يمر بأبي سعيد على جسر بغداد فيشتمه:
- حديث بين عبد اللّه بن طاهر و الضبي عن نسبه:
- بداية اشتهاره و طلب الرشيد أن يلازمه:
- يبلغه موت الرشيد فيهجوه:
- يدس إلى المأمون شعر له فيصفح عنه و يستقدمه:
- يستدعيه بعض بني هاشم ثم لا يرضيه فيهجوه:
- يتهم بشتم صفية بنت عبد المطلب فيهرب و ينكر التهمة:
- يغري متنسكا فيعود إلى الندماء يسمع الغناء و لا يشرب النبيذ:
- يشترك في نظم قصيدة نصفها له و نصفها الآخر لإبراهيم بن العباس:
- يهجو مالك بن طوق لأنه لم يرض ثوابه:
- يمدح عبد اللّه بن طاهر فيجيزه:
- يهجو مالك بن طوق فيطلبه فيهرب إلى البصرة:
- يقبض عليه والي البصرة فيعفيه من القتل و يشهره:
- بعث مالك بن طوق رجلا فاغتاله بأرض السوس:
- طلب والي البصرة أن ينقض شاعر هجاءه هو و ابن أبي عيينة لنزار:
- 7 - أخبار جعيفران و نسبه
- نسبه و نشأته:
- كان شاعرا مطبوعا ثم اختلط:
- خالف أباه إلى جارية له فطرده:
- يشكوه أبوه إلى موسى بن جعفر فيأمره بإخراجه من ميراثه:
- يقف بالرصافة على رجل و ينشده شعرا:
- رثي وحده يدور في دار طول ليلته و هو ينشده رجزا:
- يستجيب لنظم بيت بنصف درهم:
- يصيح الصبيان خلفه و هو عريان، و ينشد شعرا في جناية الفقر عليه:
- يدخله سيد داره فيطعمه و يسقيه:
- يضيق به بعض مجالسيه و يفطن لذلك فيقول شعرا:
- يحتكم إلى القاضي فيدفعه عن دعواه فيدعو عليه:
- يمدح أبا دلف فيجزل له العطاء:
- يسأل عن أبي دلف و يرتجل في مدحه شعرا:
- يلقى أبا دلف فينشده ما حاله:
- يرى وجهه في حب فيهجو نفسه:
- يسأل طعاما فيجاب له:
- يهجو جارية مضيفة لتأخرها في شراء بطيخ له:
- 8 - أخبار السري و نسبه
- نسبه:
- شعره و شخصه:
- يهجو النصيب فيهبه لقومه، و للّه و رسوله:
- يحب امرأة يقال لها زينب و يشبب بها:
- يستحسن المهدي شعرا له في الغزل:
- كان و ندماءه تقبل شهادتهم مع شربهم النبيذ:
- التمثل بشعره في طلب الشراب:
- يأبى ابن الماجشون دخول مجلس حتى يخرجه أصحابه فيخرجوه:
- شعر له في أمة و بنتها:
- يتمنى أن يكون مؤذنا ليرى من في السطوح:
- يعمره عمر بن عمرو بن عثمان أرضا بقباء:
- مثل من الولوع بالتغني بشعره:
- 9 - أخبار مسكين و نسبه
- اسمه و نسبه:
- لما ذا لقب مسكينا؟:
- مهاجاته الفرزدق لأنه نقض رثاءه لزياد:
- اتقى الفرزدق هجاءه و اتقى هو هجاء الفرزدق:
- مهاجاته الفرزدق من المحن الّتي أفلت منها الفرزدق:
- شعره في الغيرة أشعر ما قيل فيها:
- يأبى معاوية أن يفرض له: ثم يعود فيجيبه إلى طلبه:
- بشر بن مروان يتمثل بشعر له:
- مهاجاته الفرزدق من المحن الّتي نجا الفرزدق منها:
- يخطب فتاة فتأباه، و يمر بها و هي مع زوجها، فيقول في ذلك شعرا:
- يأمره يزيد أن يرشحه للخلافة في أبيات و ينشدها في مجلس أبيه:
- يغير مغن للرشيد شطر بيت له، فيعجب الرشيد تغييره:
- تمر به امرأة له و هو ينشد من شعره، فتعقب عليه، فيضربها:
- 10 - أخبار أبي محمد و نسبه
- نسبه:
- لم يقال له اليزيدي؟:
- مكانته العلمية و الأدبية و شيوخه:
- من له شعر يتغنى به من أولاده:
- يقول في المأمون شعرا و قد ضرب عنق أسيرين فأبان رأسيهما:
- يحتكم في فضله اثنان فيفضله الحكم على الكسائي فيقول في ذلك شعرا:
- يهجو سلم الخاسر:
- يطلب سلم الخاسر أن يهجوه على روي سماه، فيفعل، فيغضب سلم:
- يطلب شاعر أن ينظم على قافية معينة فيهجوه فيما نظم:
- يقول شعرا في يونس بن الربيع و كان وسيما:
- يهجو قتيبة الخراساني لأنه كان يسأله كالمتعنت:
- يلقن قتيبة غريبا فيه فحش، فيعابي به عيسى بن عمر:
- الخليل يحبه و يجله:
- يجمع بين الخليل و ابن المقفع:
- يناظر الكسائي في مجلس المهدي فيغلبه:
- يتهدده شيبة بن الوليد فيهجوه في رقاع دسها في الدواوين:
- يهجو خلفا الأحمر:
- يأمر له الرشيد بمال، و يستعين الغساني على تعجيله فلا يعينه:
- يستعين بجعفر بن يحيى على تعجيل المال فيعينه
- يهجو الغساني لأنه لم يعنه على تعجيل المال:
- يستعينه الغساني على رد ضيعة له قبضت فيعينه:
- يتهمه أبو عبيدة بذكر مساوئ الناس في المسجد فيهجوه:
- يجفوه يزيد بن منصور فيعاتبه فيعتبه:
- يعبث به خلف الأحمر في قصيدة نسبه فيها إلى اللواط:
- أعرابي يعلق على بيت من هذه الفائية:
- يشغب في مجلس ضم خلفا الأحمر، ليهجوه خلف فيغضب:
- يهجو مواليه بني عدي لقعودهم عنه و قد استنهضهم:
- يهنئ الرشيد و يمدح المأمون لتوقفه في أول خطبة له:
- 11 - أخبار من له شعر فيه صنعة من ولد أبي محمد اليزيدي و ولد ولده
- شعر له غنى فيه:
- يمدح سليم بن سلام المغني:
- ينظر إليه أبو ظبية العكلي فيعجب به:
- يجيب أبا ظبية شعرا و قد كتب إليه شعرا:
- يتمنى العباس بن الأحنف أن يكون سبقه إلى بيتين له:
- لم يسرق من الشعر إلاّ معنيين لمسلم بن الوليد:
- يعتب على صديق له فيجيبه:
- يقول في قنفذ شعرا اقترح عليه:
- يحجب عن المأمون، فيرسل إليه شعرا، فيأذن له و يجيزه:
- يستحسن المعتصم شعرا اقترحه عليه:
- المأمون يحكم له بثلاثة آلاف دينار من مال عبد اللّه بن طاهر:
- يعشق جارية و يحرمها فيعوضه المأمون:
- ينظم شعرا اقترحه المأمون عليه:
- 12 - أخبار إبراهيم
- خبر له مع عريب و قد نظم شعرا اقترحته عليه:
- يقيم أياما بسيحان مع صديق، و يقول هناك شعرا:
- يدعو ابن أخيه محمدا شعرا إلى مجلس شراب:
- يستصلحه بعض إخوانه بعد جفوة فيقول في ذلك شعرا:
- يعربد في مجلس شراب مع المأمون، ثم يعتذر إليه:
- يحجب عن هارون بن المأمون، فينظم في ذلك شعرا:
- يكتب شعرا إلى ابن له أحب غلاما و أحب الغلام غيره:
- يسأله ابن أخ له مزيدا من العناية به فيجيبه شعرا:
- شعره و قد زامل المأمون في سفر يحيى بن أكثم و مخنثا:
- يرمي يحيى بن أكثم باللواط:
- يتمثل المأمون ببيت من هجائه ليحيى بن أكثم:
- يرتجل في مجلس المأمون بيت و يزيد المأمون بيتا عليه:
- و ممن غنّي في شعره من ولد أبي محمد اليزيدي أبو جعفر أحمد بن محمد بن أبي محمد
- طرف من أخباره:
- يبيت عند ابن المأمون فيكتب إليه عمه شعرا:
- يقترح عليه المعتصم شعرا في غلام وسيم:
- من شعره في الرد على اعتذار:
- ينشد المأمون شعرا و هو لا يزال غلاما:
- ينشد المأمون شعرا و هو يريد الغزو:
- يجيز بيتا للمأمون في غلام المعتصم:
- يعدد المأمون الحقوق الّتي توجب عليه مراعاته له:
- 13 - أخبار المخبل القيسي و نسبه
- 14 - أخبار خالد الكاتب
- اشارة
- وطنه و أصله و سبب إصابته بالوسواس:
- كيف اتصل بعلي بن هشام و إبراهيم بن المهدي؟:
- كيف اتصل بالمعتصم؟:
- يداخل الشعراء في القصائد. و كان أول صاحب مقطعات:
- خلافة مع الحلبي الشاعر و هجاؤه إياه:
- يستنشده إبراهيم بن المهدي شعرا فيجيزه:
- يستوهبه علي بن الجهم بيتا من شعره:
- يتعاطي الهجاء:
- شعره في غلام نافس أبا تمام في حبه:
- هجاؤه أبا تمام:
- يستنشده إبراهيم بن المهدي حين بويع و يستمع شعره:
- رثي راكبا قصبة و الصبيان يصيحون به:
- يخلع ثيابا أعطيها على غلام يحبه، و يقول فيه شعرا:
- من شعره في الشوق:
- ينشد شعرا لأبي تمام، ثم ينشد شعرا عارضه به:
- يبعث بشعر إلى صديق له عليل:
- من شعره في غلام يحبه:
- يعتذر إلى غلام أعرض عنه:
- شعره في تفاحة معضوضة:
- 15 - أخبار المسدود
- 16 - أخبار سلمة بن عياش
- 17 - أخبار لأم جعفر
- 18 - أخبار أيمن بن خريم
- اشارة
- نسبه و تشيعه:
- يصف قوته لعبد الملك بن مروان، فيحسده و يتغير عليه:
- تحتال له امرأته فيعود عبد الملك إلى بره:
- يعتزل عمرو بن سعيد و عبد العزيز بن مروان في منازعة بينهم و يقول في ذلك شعرا:
- يهجو يحيى بن الحكم:
- يرى عبد الملك مدحه لبني هاشم مثلا يحتذى:
- شعره و قد أدى عبد الملك عنه دية قتل خطأ:
- يستجيد عبد الملك وصفه للنساء:
- رجع الحديث إلى أخبار أيمن
- من مدحه في بشر بن مروان:
- يعير أهل العراق بقلة غنائهم في حرب غزالة:
- 19 - أخبار حجية بن المضرب
- 20 - خبر إسحاق مع غلامه زياد
- 21 - خبر لحبابة مع ابن عائشة
- 22 - أخبار أبي الهندي و نسبه
- 23 - أخبار سعيد بن وهب
- نسبه و منشؤه:
- أكثر شعره في الغزل:
- أبو العتاهية يرثيه:
- يتوب و يتزهد:
- شعره و قد توعده غلام كان يعشقه:
- شعره حين رأى كتابا في أحوال جميلة:
- شعره في غلام وسيم حين رآه:
- يستميل غلاما بالشعر:
- شعره و قد نال الكسائي من الغلام الّذي استماله:
- يرثي ابنا له:
- كان مألفة للغلمان و الظرفاء و القيان:
- شعره في غلامين احتكما إليه أيهما أجمل:
- يمدح الفضل بن يحيى ببيتين فيطرب لهما:
- كان نديم الفضل بن يحيى و أنيسه:
- يفي للفضل بن الربيع في نكبته فيعظم قدره:
- يحاجي جارية رجل من البرامكة:
- 24 - أخبار رؤبة و نسبه
- اشارة
- نسبه و اسم أبيه:
- عصره و الاحتجاج بشعره:
- يراه يونس بن حبيب أفصح من معد بن عدنان:
- يروي هو و أبوه الحديث:
- ينشد أبا هريرة فيشهد له بالإيمان:
- ينشد أبا مسلم الخراساني فيجيزه:
- يأكل الفأر و يفضله على الدواجن:
- يرحل هو و أبوه ليلقيا الوليد بن عبد الملك:
- يتوعد جرير أباه فيعتذر إليه:
- ليس في شعره و لا شعر أبيه حرف مدغم:
- هو و أبوه أشعر الناس عند يونس بن حبيب:
- يقعد اللغويون إليه يوم الجمعة:
- يعبث به الصبيان فيستعين الوالي عليهم:
- بينه و بين راجز من أهل المدينة:
- بينه و بين زائرين:
- من رجزه و قد استأذن فلم يؤذن له:
- يخطئه سلم بن قتيبة:
- من رجزه و قد قدم الطعام و هو يلعب بالنرد:
- يشيد الخليل بفضله و قد عاد من جنازته:
- 25 - أخبار عمرو بن أبي الكنات
- 26 - أسماء بن خارجة و ابنته هند
- 27 - أخبار السليك بن السلكة و نسبه
- نسبه:
- من صعاليك العرب العدائين:
- يستودع بيض النعام ماء في الشتاء ليشربه في الصيف:
- صفاته:
- من إنهاء غاراته:
- نبأ آخر من أنباء المراتع:
- من حيله للغارة:
- من أنباء قدرته على الاحتمال:
- كان يقال له: سليك المقانب:
- يلجأ إلى امرأة فتنقذه فيقول فيها شعرا:
- يأخذ رجلا من كنانة ثم يطلقه فيجزلون له العطاء:
- يسبق في العدو جمعا من الشباب و هو شيخ:
- خبر مقتله:
- يجعل لعبد الملك بن مويلك إتاوة ليجيره:
- الغناء بشعره أفسد مجلس لهو:
- 28 - أخبار أبي نخيلة و نسبه
- اسمه و كنيته و نسبه:
- نفاه أبوه عن نفسه لعقوقه:
- مسلمة بن عبد الملك يصطنعه:
- يغري المنصور بعيسى بن موسى فيبعث من يقتله:
- سأل فمطل فهجا ثم أجيب فمدح:
- لا يهجو خالد بن صفوان خشية لسانه:
- تأديب في البادية حتى شعر:
- مدح مسلمة بن عبد الملك:
- يستنشده مسلمة فينتحل أرجوزة لرؤبة:
- من مدحه لمسلمة:
- يسأل رجلا من عشيرته أن يوصله إلى الخليفة هشام فيفعل:
- يمدح هشاما فيجيزه:
- يغير داليته و يجعلها في السفاح:
- يشفع للفرزدق عند ابن هبيرة:
- يعود الفرزدق إلى السجن حين علم أن شفيعه أبو نخيلة:
- رواية أخرى لخبر هذه الشفاعة:
- عند ما نزل به ضيف هجاه:
- يعتذر إلى السفاح من مدحه بني مروان:
- يعفو السفاح عنه و يخوله اختيار جارية فلا يحمدها:
- رجزه و قد هرب من دين طولب به:
- يقرن مدح الممدوح بمدح سائسه:
- يمدح خبار مضيفه:
- شعره و قد رأى اجتهاد العمال في أرض له:
- يسأل فلا يعطى فيهجو ثم يعطى فيمدح:
- ينتحل أرجوزة لرؤبة و ينشدها فيفجؤه رؤبة من مرقده فيعتذر:
- يمدح ثم لا يرضى الجائزة فيهجو، ثم يزاد فيمدح:
- يهجو أخته لأنها خاصمته في مال لها:
- يطلق امرأته لأنها ولدت بنتا، ثم يراجعها و يرق للبنت:
- يسأل المهدي زائرا أي النساء أحب إليه فيفضل الّتي وصفها أبو نخيلة:
- يرثي ممدوحا له كان يكثر بره:
- تلومه امرأة له على شدة حبه لابنه فيمدحها فتسكت عنه:
- يمدح ببيت على مثال بيت تمناه الممدوح:
- يستأذن على أبي جعفر فلا يصل، و يقول في ذلك شعرا:
- يسأل عن ممدوح له فيعدد هباته له:
- يصاب بتخمة:
- يمدح السفاح و يغضب في مدحه بعض أهل المجلس فيحرض عليه السفاح:
- يدعو في رجز له إلى تولية المهدي العهد فيجيزه المنصور:
- خبر آخر من أرجوزة العهد للمهدي:
- خبر ثالث عن هذه الأرجوزة:
- المنصور يحذره عيسى بن موسى و عيسى يوكل به من يقتله:
- أبو الأبرش يشمت به لمهاجات كانت بينهما:
- فهرس موضوعات الجزء العشرون من الأغاني
- المجلد 21
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار المنخل و نسبه
- 2 - أخبار أمية بن الأسكر و نسبه
- نسبه:
- عمر يستعمل ابنه كلابا على الأبلة:
- شعره لابنه كلاب لما أغزاه عمر و طالت غيبته عنه:
- ينشد عمر شعرا ليرد له كلابا فيبكي عمر رحمة له و يرده عليه:
- عمر يسأل كلابا عن مبلغ بره بأبيه فيصفه له:
- عمر يرد كلابا عليه و يأمره أن يلزم أبويه:
- يخرجه قومه لأن إبله أصيبت بالهيام:
- شعره حين ضحك راع منه و قد عمر حتى خرف:
- الإمام علي يتمثل بشعر له:
- يعود كلاب إلى البصرة بعد موت أبيه و يولي الأبلة ثم يستعفى منها:
- شعر أمية و قد ظفر بنو ليث بقومه:
- عبد اللّه بن الزبير يتمثل بشعره:
- سيدان يخطبان بنتا له و يتفاخران في الظفر بها:
- شعره حين أصيب رهط من قومه يوم المريسيع:
- شعر طارق الخزاعي يجيبه فيه:
- ابن عباس و معاوية يتمثلان بشعره و شعر صاحبه:
- 3 - نسب عبدة بن الطبيب و أخباره
- 4 - أخبار الأغلب و نسبه
- 5 - أخبار البحتري و نسبه
- نسبه و كنيته:
- شاعريته و ندرة هجائه:
- هو و أبو تمام:
- يعشق غلاما. فيلتحى:
- بدء التعارف بينه و بين أبي تمام:
- إنشاد له بأبي سعيد محمد بن يوسف الثغري:
- كان بخيلا زري الهيئة:
- ماء من يد حسناء:
- قصته مع أحمد بن علي الإسكافي:
- شعره في نسيم غلامه:
- خبره مع محمد بن علي القمي و غلامه:
- كان موته بالسكتة:
- أبو تمام يلقن البحتري درسا في الاستطراد:
- أبو تمام يشيد به:
- أبو تمام ينعي نفسه:
- يشمخ بأنفه فيغري به المتوكل الصيمري:
- الصيمري يسترسل في سخريته به بعد موت المتوكل:
- 6 - ذكر نتف من أخبار عريب مستحسنة
- منزلتها في الغناء و الأدب:
- هي و إسحاق و الخليفة المعتصم:
- أصواتها كمّا و كيفا:
- برمكية النسب:
- تعشق، و تهرب إلى معشوقها:
- تذكر ناسيا:
- رقيب يحتاج إلى رقيب:
- من بلاط الأمين إلى بلاط المأمون:
- نسبة هذا الصوت
- رقعة منها في تركه:
- تجيب على قبلة بطعنة:
- تحب أميرا و تتزوج خادما:
- قبلي سالفتي تجدي ريح الجنة:
- وقت انسجام لا وقت ملام:
- مع ثمانية من الخلفاء:
- شرطان فاحشان:
- تلقن حبيبها درسا في كيف تكون الهدية:
- أيهما أغلى: الخلافة أم الخل الوفي؟
- نسبة هذا الصوت
- لما ذا غضب الواثق و المعتصم عليها:
- نسبة هذين الصوتين
- تغضب على جارية مبتذلة:
- كانت تجيد ركوب الخيل:
- تندمج في الصوت فلا تحس لدغ العقرب:
- غسالة رأسها تتقسمها جواريها:
- ترتجل معارضة لصوت:
- رموز برموز:
- لها حكم النظام:
- ما ذا كانت تفعل في خلوتها مع محمد بن حامد:
- تعشق و لا تعشق:
- بيتا عباس بن الأحنف يصلحان بينها و بين حبيبها:
- اختلاف في فن عريب:
- قصة لحن في بيت يتيم:
- تروي قصة غرامية عن أبي محلم:
- فأما نسبة هذا الصوت
- تستزير حبيبها فيخشى على نفسه:
- رحمة حبيبة بشار و رحمة حبيب أبي نواس:
- مدخل إلى ترجمة معقل بن عيسى:
- نسبة ما في أشعار الكميت هذه من الأغاني
- 7 - ذكر معقل بن عيسى
- 8 - الأحوص و بعض أخباره
- الأحوص يعارض ابن أبي دباكل أو يسرقه:
- نسبة ما مضى في هذه الأخبار من الأغاني
- من هي عاتكة؟
- الفرزدق و كثير يزوران الأحوص:
- من هي الجعراء؟
- ملاحاة بينه و بين السريّ:
- شعره يسعف دليل المنصور:
- ابن المقفع يتمثل بمطلع لاميته:
- هو و معبد يردان اعتبار جارية:
- يزيد بن عمر بن هبيرة يتمثل بشعره عند النكسة:
- بيتان من شعره يؤذنان بزوال الدولة الأموية:
- 9 - ذكر عبد اللّه بن الحسن بن الحسن عليهم السلام و نسبه و أخباره و خبر هذا الشعر
- 10 - أخبار تأبط شرا و نسبه
- نسبه و لقبه:
- كان أحد العدائين المعدودين:
- يصف غولا افترسها:
- لم لا تنهشه الحيات؟
- يبيع ثقفيا أحمق اسمه بطيلسانة:
- يخونه نشاطه أمام الحسان:
- قصته مع بجيلة:
- يفر و يدع من معه:
- محاولة قتله هو و أصحابه بالسم:
- يتخذ من العسل مزلقا على الجبل فينجو من موت محقق:
- غارة ينتصر فيها على العوص:
- عود إلى سبب تسميته:
- غارته على مراد:
- مع غلام من خثعم:
- قالوا لها لا تنكحية:
- عود إلى فراره و ترك صاحبيه:
- يغير على خثعم:
- خير أيامه:
- شر أيامه:
- مخاتلة يظفر فيها:
- موت أخيه عمرو:
- أخوه السمع يثأر لأخيه عمرو:
- إصابته في غارة على الأزد:
- يثبت مع قلة من أصحابه فيظفرون:
- ينهزم أمام النساء:
- مصرعه على يد غلام دون المحتلم:
- مقته:
- 11 - عمرو بن براق
- 12 - أخبار الشنفري و نسبه
- 13 - أخبار الخليل و نسبه
- 14 - أخبار علقمة و نسبه
- 15 - ذكر أبي خراش الهذلي و أخباره
- 16 - أخبار ابن دارة و نسبه
- 17 - أخبار مسعود بن خرشة
- 18 - أخبار بحر و نسبه
- 19 - أخبار هدبة بن خشرم و نسبهو قصته في قوله هذا الشعر و خبر مقتله
- نسبه و أدبه:
- الحرب بين رهطه و رهط زيادة بن زيد:
- هدبة و زيادة كل منهما يشبب بأخت الآخر:
- يرتجزون بعمه زفر:
- هو و زيادة يتهاديان الأشعار:
- اخترت منها قوله:
- يقتل زيادة فيسجن:
- رجع الخبر إلى سياقته
- بينه و بين جميل بن معمر:
- من شعر أمه فيه:
- يتوسطون له فترفض وساطتهم:
- لقاؤه الأخير بزوجته:
- أيهما أحسن: سربه أم السمكات الثلاث؟:
- حبىّ ترثى لحاله:
- يبين لزوجته أوصاف من يخلفه عليها:
- زوجته تشوه جمالها بسكين:
- زوجته تنكث بعهدها:
- أخو زيادة يرفض كل شفاعة ودية:
- يعرض بحبّى و هو في طريقه إلى الموت:
- كاهنة تتنبأ بقتله صبرا:
- أخباره هو و زياد حديث العلية:
- صاحب بثينة راوية له:
- عائشة أم المؤمنين تدعو له بعد موته:
- 20 - نسب الفرزدق و أخباره و ذكر مناقضاته
- نسبه:
- جده محيي الموءودات:
- إسلام أبيه على يد الرسول:
- أبوه يعطي دون أن يسأل:
- سحيم يعجز عن مباراة أبيه في كرمه:
- يقيد نفسه حتى يحفظ القرآن:
- عريق في قرض الشعر:
- أيهما أشعر، هو أو جرير؟:
- يغتصب بيتين لابن ميادة:
- عود إليه هو و جرير:
- خبره مع النوار:
- يخاصم كل من يمد يده لمساعدة النوار:
- ملاحاة بينه و بين ابن الزبير:
- يستصرخ حمزة بن عبد اللّه بن الزبير:
- يتقون لسانه:
- ليس طريقه إلى جهنم:
- يغضب على ابن الكلبي لعدم روايته شعره:
- يكايد النوار بحدراء فتستعدي عليه جريرا:
- خبران عن ولديه:
- بنو تغلب أعطوا ابنه مائة ناقة:
- عمرو بن عفراء يتحداه:
- يتطفل فيجاز:
- يريد أن يتحدى الناس الموت:
- يعطي عروضا بدل النقد:
- يحتج بشعره:
- يهجو إبليس:
- الحسن يتمثل بالشعر:
- هل ينقض الشعر الوضوء:
- من أبياته السيارة:
- لا يكذب في مدحه:
- يأبى حين يريد:
- لم يستطع أهله منعه:
- يهجو عمر بن هبيرة:
- يهجو خالد بن عبد اللّه القسري أيضا:
- مهر حدراء و مصرعها:
- زوجة أخرى تنشز منه:
- يبكي ولدا له من سفاح:
- يتزوج ظبية فيعجز عن إتيانها:
- يشيد بابنته مكية و أمها الزنجية:
- يمدح سعيدا فيغضب مروان:
- رواية أخرى للخبر السابق:
- بينه و بين مخنث:
- جرير يعترف له بالغلبة:
- جرير يلقبه بالعزيز:
- يلقب جريرا بالقرم:
- يغتصب شعر الشعراء:
- يحوز السبق في الفخر:
- يتعصب لابنته مكية:
- يعقه ابنه:
- من شعره في سجنه:
- شرطيان يعبثان به:
- حديثه مع توبة و ليلى الأخيلية:
- رواية أخرى في الخبر السابق:
- يقضي يوما كيوم دارة جلجل:
- يهجو من يرثي زيادا:
- يهجو و يمدح آل المهلب:
- يخشى بأس يزيد بن المهلب:
- ماجن يريد أن ينزو عليه:
- يفخر بالمضربة أمام حاكم يماني:
- يفحم المنذر بن الجارود:
- خليفة أموي بفضله و يصله:
- عيسى بن حصيلة يعينه على الفرار من زياد:
- يلجأ إلى بكر بن وائل:
- يأمن زيادا في حمى سعيد بن العاص:
- بينه و بين مسكين الدارامي:
- عائذة بقبر أبيه:
- عائذ بقبر أبيه:
- عائذة أخرى بقبر أبيه:
- جرير يبز:
- هناك من هو أجفى منه:
- تهزمه امرأة:
- يهجو إبليس:
- لا صلح بينه و بين جرير:
- يهزأ به و بهجائه:
- يأمره مجنون فيطيع:
- هو و غيره يؤثرون القصار:
- يتندر باسمه فيلقمه حجرا:
- بيتان يثيرانه:
- هو و الحسين بن علي:
- حافظة الفرزدق:
- يشرب الخمر ممزوجة باللبن:
- يزني بامرأته:
- يضن عليه ابن سيرة بجارية فيهجوه:
- لا يستسيغ خطأ في القرآن:
- يمدح أسماء بن خارجة:
- هل شاخ شعره بشيخوخته:
- قواد له من أصحابه:
- يغتصب بيتا:
- تستعيذ بقبر أبيه:
- ما ذا يشتهي:
- يتبرم بعشاق شعره:
- يعاني في قرص الشعر:
- يهجو راويته فلا ينقض كلامه:
- سكينة بنت الحسين تجرحه و تأسوه:
- يطالب معاوية بتراث عمه:
- امرأة تهجوه فتوجعه:
- كأنه يريد أن يؤتى:
- أنصاري يتحداه بشعر حسان بن ثابت:
- يجتمع هو و جرير بالشام:
- الفرزدق لعنة و جرير شهاب:
- يتندر بمحمد بن وكيع:
- هاشم بن القاسم يتجاهله:
- الكلبيون يعبثون به:
- أسود يستخف به:
- يرثي وكيعا، فينسى مشيعيه الاستغفار له:
- ميميته المأثورة في علي بن الحسين:
- بينه و بين مالك بن المنذر:
- جرير يشفع له:
- يهجو بني فقيم:
- يهرب من زياد:
- مروان ينفيه ثم يجيزه:
- يموت بذات الجنب:
- يتمرد في مرض موته:
- ينظم وصيته شعرا:
- يسبقه إلى الآخرة غلام له:
- وقع نعيه على جرير:
- في أي سنة مات:
- جرير ينعي نفسه و يرثيه:
- يموت بالدبيلة:
- أبو ليلى المجاشعي يرثيه:
- أعلام ماتوا سنة موته:
- يتراءى في المنام:
- هو و الحسن في جنازة النوار:
- رواية أخرى له مع الحسن:
- يذكر ذنوبه فينشج:
- تنجيه شيبته من النار:
- رواية أخرى في لقائه مع الحسين:
- أبو هريرة يعظه:
- موازنة بينه و بين جرير و الأخطل:
- ثلث اللغة من شعره:
- يقرض الشعر في خلافة عثمان و علي:
- يسلخ خمسا و سبعين سنة من عمره في الهجاء:
- يرث الشعر عن خاله:
- يؤنبه أخواله فيمن عليهم:
- بنو حرام يخشون لسانه:
- لائذة بقبر أبيه:
- لائذ آخر بقبر أبيه:
- يعتذر عن مناقضته نفسه:
- هل أجاز إياس شهادته؟
- يسترد هبته:
- مجنون يريد أن ينزو عليه:
- عمر بن عبد العزيز يجيره، ثم ينفيه:
- يهجو من يستكثر عليه الجائزة:
- فهرس موضوعات الجزء الحادي و العشرون
- المجلد 21-22
- هویة الکتاب
- المجلد 21
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار المنخل و نسبه
- 2 - أخبار أمية بن الأسكر و نسبه
- نسبه:
- عمر يستعمل ابنه كلابا على الأبلة:
- شعره لابنه كلاب لما أغزاه عمر و طالت غيبته عنه:
- ينشد عمر شعرا ليرد له كلابا فيبكي عمر رحمة له و يرده عليه:
- عمر يسأل كلابا عن مبلغ بره بأبيه فيصفه له:
- عمر يرد كلابا عليه و يأمره أن يلزم أبويه:
- يخرجه قومه لأن إبله أصيبت بالهيام:
- شعره حين ضحك راع منه و قد عمر حتى خرف:
- الإمام علي يتمثل بشعر له:
- يعود كلاب إلى البصرة بعد موت أبيه و يولي الأبلة ثم يستعفى منها:
- شعر أمية و قد ظفر بنو ليث بقومه:
- عبد اللّه بن الزبير يتمثل بشعره:
- سيدان يخطبان بنتا له و يتفاخران في الظفر بها:
- شعره حين أصيب رهط من قومه يوم المريسيع:
- شعر طارق الخزاعي يجيبه فيه:
- ابن عباس و معاوية يتمثلان بشعره و شعر صاحبه:
- 3 - نسب عبدة بن الطبيب و أخباره
- 4 - أخبار الأغلب و نسبه
- 5 - أخبار البحتري و نسبه
- نسبه و كنيته:
- شاعريته و ندرة هجائه:
- هو و أبو تمام:
- يعشق غلاما. فيلتحى:
- بدء التعارف بينه و بين أبي تمام:
- إنشاد له بأبي سعيد محمد بن يوسف الثغري:
- كان بخيلا زري الهيئة:
- ماء من يد حسناء:
- قصته مع أحمد بن علي الإسكافي:
- شعره في نسيم غلامه:
- خبره مع محمد بن علي القمي و غلامه:
- كان موته بالسكتة:
- أبو تمام يلقن البحتري درسا في الاستطراد:
- أبو تمام يشيد به:
- أبو تمام ينعي نفسه:
- يشمخ بأنفه فيغري به المتوكل الصيمري:
- الصيمري يسترسل في سخريته به بعد موت المتوكل:
- 6 - ذكر نتف من أخبار عريب مستحسنة
- منزلتها في الغناء و الأدب:
- هي و إسحاق و الخليفة المعتصم:
- أصواتها كمّا و كيفا:
- برمكية النسب:
- تعشق، و تهرب إلى معشوقها:
- تذكر ناسيا:
- رقيب يحتاج إلى رقيب:
- من بلاط الأمين إلى بلاط المأمون:
- نسبة هذا الصوت
- رقعة منها في تركه:
- تجيب على قبلة بطعنة:
- تحب أميرا و تتزوج خادما:
- قبلي سالفتي تجدي ريح الجنة:
- وقت انسجام لا وقت ملام:
- مع ثمانية من الخلفاء:
- شرطان فاحشان:
- تلقن حبيبها درسا في كيف تكون الهدية:
- أيهما أغلى: الخلافة أم الخل الوفي؟
- نسبة هذا الصوت
- لما ذا غضب الواثق و المعتصم عليها:
- نسبة هذين الصوتين
- تغضب على جارية مبتذلة:
- كانت تجيد ركوب الخيل:
- تندمج في الصوت فلا تحس لدغ العقرب:
- غسالة رأسها تتقسمها جواريها:
- ترتجل معارضة لصوت:
- رموز برموز:
- لها حكم النظام:
- ما ذا كانت تفعل في خلوتها مع محمد بن حامد:
- تعشق و لا تعشق:
- بيتا عباس بن الأحنف يصلحان بينها و بين حبيبها:
- اختلاف في فن عريب:
- قصة لحن في بيت يتيم:
- تروي قصة غرامية عن أبي محلم:
- فأما نسبة هذا الصوت
- تستزير حبيبها فيخشى على نفسه:
- رحمة حبيبة بشار و رحمة حبيب أبي نواس:
- مدخل إلى ترجمة معقل بن عيسى:
- نسبة ما في أشعار الكميت هذه من الأغاني
- 7 - ذكر معقل بن عيسى
- 8 - الأحوص و بعض أخباره
- الأحوص يعارض ابن أبي دباكل أو يسرقه:
- نسبة ما مضى في هذه الأخبار من الأغاني
- من هي عاتكة؟
- الفرزدق و كثير يزوران الأحوص:
- من هي الجعراء؟
- ملاحاة بينه و بين السريّ:
- شعره يسعف دليل المنصور:
- ابن المقفع يتمثل بمطلع لاميته:
- هو و معبد يردان اعتبار جارية:
- يزيد بن عمر بن هبيرة يتمثل بشعره عند النكسة:
- بيتان من شعره يؤذنان بزوال الدولة الأموية:
- 9 - ذكر عبد اللّه بن الحسن بن الحسن عليهم السلام و نسبه و أخباره و خبر هذا الشعر
- 10 - أخبار تأبط شرا و نسبه
- نسبه و لقبه:
- كان أحد العدائين المعدودين:
- يصف غولا افترسها:
- لم لا تنهشه الحيات؟
- يبيع ثقفيا أحمق اسمه بطيلسانة:
- يخونه نشاطه أمام الحسان:
- قصته مع بجيلة:
- يفر و يدع من معه:
- محاولة قتله هو و أصحابه بالسم:
- يتخذ من العسل مزلقا على الجبل فينجو من موت محقق:
- غارة ينتصر فيها على العوص:
- عود إلى سبب تسميته:
- غارته على مراد:
- مع غلام من خثعم:
- قالوا لها لا تنكحية:
- عود إلى فراره و ترك صاحبيه:
- يغير على خثعم:
- خير أيامه:
- شر أيامه:
- مخاتلة يظفر فيها:
- موت أخيه عمرو:
- أخوه السمع يثأر لأخيه عمرو:
- إصابته في غارة على الأزد:
- يثبت مع قلة من أصحابه فيظفرون:
- ينهزم أمام النساء:
- مصرعه على يد غلام دون المحتلم:
- مقته:
- 11 - عمرو بن براق
- 12 - أخبار الشنفري و نسبه
- 13 - أخبار الخليل و نسبه
- 14 - أخبار علقمة و نسبه
- 15 - ذكر أبي خراش الهذلي و أخباره
- 16 - أخبار ابن دارة و نسبه
- 17 - أخبار مسعود بن خرشة
- 18 - أخبار بحر و نسبه
- 19 - أخبار هدبة بن خشرم و نسبهو قصته في قوله هذا الشعر و خبر مقتله
- نسبه و أدبه:
- الحرب بين رهطه و رهط زيادة بن زيد:
- هدبة و زيادة كل منهما يشبب بأخت الآخر:
- يرتجزون بعمه زفر:
- هو و زيادة يتهاديان الأشعار:
- اخترت منها قوله:
- يقتل زيادة فيسجن:
- رجع الخبر إلى سياقته
- بينه و بين جميل بن معمر:
- من شعر أمه فيه:
- يتوسطون له فترفض وساطتهم:
- لقاؤه الأخير بزوجته:
- أيهما أحسن: سربه أم السمكات الثلاث؟:
- حبىّ ترثى لحاله:
- يبين لزوجته أوصاف من يخلفه عليها:
- زوجته تشوه جمالها بسكين:
- زوجته تنكث بعهدها:
- أخو زيادة يرفض كل شفاعة ودية:
- يعرض بحبّى و هو في طريقه إلى الموت:
- كاهنة تتنبأ بقتله صبرا:
- أخباره هو و زياد حديث العلية:
- صاحب بثينة راوية له:
- عائشة أم المؤمنين تدعو له بعد موته:
- 20 - نسب الفرزدق و أخباره و ذكر مناقضاته
- نسبه:
- جده محيي الموءودات:
- إسلام أبيه على يد الرسول:
- أبوه يعطي دون أن يسأل:
- سحيم يعجز عن مباراة أبيه في كرمه:
- يقيد نفسه حتى يحفظ القرآن:
- عريق في قرض الشعر:
- أيهما أشعر، هو أو جرير؟:
- يغتصب بيتين لابن ميادة:
- عود إليه هو و جرير:
- خبره مع النوار:
- يخاصم كل من يمد يده لمساعدة النوار:
- ملاحاة بينه و بين ابن الزبير:
- يستصرخ حمزة بن عبد اللّه بن الزبير:
- يتقون لسانه:
- ليس طريقه إلى جهنم:
- يغضب على ابن الكلبي لعدم روايته شعره:
- يكايد النوار بحدراء فتستعدي عليه جريرا:
- خبران عن ولديه:
- بنو تغلب أعطوا ابنه مائة ناقة:
- عمرو بن عفراء يتحداه:
- يتطفل فيجاز:
- يريد أن يتحدى الناس الموت:
- يعطي عروضا بدل النقد:
- يحتج بشعره:
- يهجو إبليس:
- الحسن يتمثل بالشعر:
- هل ينقض الشعر الوضوء:
- من أبياته السيارة:
- لا يكذب في مدحه:
- يأبى حين يريد:
- لم يستطع أهله منعه:
- يهجو عمر بن هبيرة:
- يهجو خالد بن عبد اللّه القسري أيضا:
- مهر حدراء و مصرعها:
- زوجة أخرى تنشز منه:
- يبكي ولدا له من سفاح:
- يتزوج ظبية فيعجز عن إتيانها:
- يشيد بابنته مكية و أمها الزنجية:
- يمدح سعيدا فيغضب مروان:
- رواية أخرى للخبر السابق:
- بينه و بين مخنث:
- جرير يعترف له بالغلبة:
- جرير يلقبه بالعزيز:
- يلقب جريرا بالقرم:
- يغتصب شعر الشعراء:
- يحوز السبق في الفخر:
- يتعصب لابنته مكية:
- يعقه ابنه:
- من شعره في سجنه:
- شرطيان يعبثان به:
- حديثه مع توبة و ليلى الأخيلية:
- رواية أخرى في الخبر السابق:
- يقضي يوما كيوم دارة جلجل:
- يهجو من يرثي زيادا:
- يهجو و يمدح آل المهلب:
- يخشى بأس يزيد بن المهلب:
- ماجن يريد أن ينزو عليه:
- يفخر بالمضربة أمام حاكم يماني:
- يفحم المنذر بن الجارود:
- خليفة أموي بفضله و يصله:
- عيسى بن حصيلة يعينه على الفرار من زياد:
- يلجأ إلى بكر بن وائل:
- يأمن زيادا في حمى سعيد بن العاص:
- بينه و بين مسكين الدارامي:
- عائذة بقبر أبيه:
- عائذ بقبر أبيه:
- عائذة أخرى بقبر أبيه:
- جرير يبز:
- هناك من هو أجفى منه:
- تهزمه امرأة:
- يهجو إبليس:
- لا صلح بينه و بين جرير:
- يهزأ به و بهجائه:
- يأمره مجنون فيطيع:
- هو و غيره يؤثرون القصار:
- يتندر باسمه فيلقمه حجرا:
- بيتان يثيرانه:
- هو و الحسين بن علي:
- حافظة الفرزدق:
- يشرب الخمر ممزوجة باللبن:
- يزني بامرأته:
- يضن عليه ابن سيرة بجارية فيهجوه:
- لا يستسيغ خطأ في القرآن:
- يمدح أسماء بن خارجة:
- هل شاخ شعره بشيخوخته:
- قواد له من أصحابه:
- يغتصب بيتا:
- تستعيذ بقبر أبيه:
- ما ذا يشتهي:
- يتبرم بعشاق شعره:
- يعاني في قرص الشعر:
- يهجو راويته فلا ينقض كلامه:
- سكينة بنت الحسين تجرحه و تأسوه:
- يطالب معاوية بتراث عمه:
- امرأة تهجوه فتوجعه:
- كأنه يريد أن يؤتى:
- أنصاري يتحداه بشعر حسان بن ثابت:
- يجتمع هو و جرير بالشام:
- الفرزدق لعنة و جرير شهاب:
- يتندر بمحمد بن وكيع:
- هاشم بن القاسم يتجاهله:
- الكلبيون يعبثون به:
- أسود يستخف به:
- يرثي وكيعا، فينسى مشيعيه الاستغفار له:
- ميميته المأثورة في علي بن الحسين:
- بينه و بين مالك بن المنذر:
- جرير يشفع له:
- يهجو بني فقيم:
- يهرب من زياد:
- مروان ينفيه ثم يجيزه:
- يموت بذات الجنب:
- يتمرد في مرض موته:
- ينظم وصيته شعرا:
- يسبقه إلى الآخرة غلام له:
- وقع نعيه على جرير:
- في أي سنة مات:
- جرير ينعي نفسه و يرثيه:
- يموت بالدبيلة:
- أبو ليلى المجاشعي يرثيه:
- أعلام ماتوا سنة موته:
- يتراءى في المنام:
- هو و الحسن في جنازة النوار:
- رواية أخرى له مع الحسن:
- يذكر ذنوبه فينشج:
- تنجيه شيبته من النار:
- رواية أخرى في لقائه مع الحسين:
- أبو هريرة يعظه:
- موازنة بينه و بين جرير و الأخطل:
- ثلث اللغة من شعره:
- يقرض الشعر في خلافة عثمان و علي:
- يسلخ خمسا و سبعين سنة من عمره في الهجاء:
- يرث الشعر عن خاله:
- يؤنبه أخواله فيمن عليهم:
- بنو حرام يخشون لسانه:
- لائذة بقبر أبيه:
- لائذ آخر بقبر أبيه:
- يعتذر عن مناقضته نفسه:
- هل أجاز إياس شهادته؟
- يسترد هبته:
- مجنون يريد أن ينزو عليه:
- عمر بن عبد العزيز يجيره، ثم ينفيه:
- يهجو من يستكثر عليه الجائزة:
- فهرس موضوعات الجزء الحادي و العشرون
- المجلد 22
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار خالد بن عبد اللّه
- نسبه
- جده كرز
- جده أسد بن كرز
- جده أسد و بنو سحمة
- إسلام جده أسد و ابنه يزيد
- منافرة بين جده جريد و قضاعة
- جده يزيد يروي حديثا
- جده يزيد يخف لنصرة عثمان و خطبة جده يزيد في صفين
- خمول أبيه عبد اللّه و خنوثته منذ نشأته
- يظلل بن أبي ربيعة و عشيقته
- هو و ابن أبي عتيق يستنجزان ابن أبي ربيعة وعده
- يجمع بين ابن أبي ربيعة و معشوقاته
- كان جده عبدا آبقا
- ابوه خطيب الشيطان
- بين أبيه و أبي موسى بن نصير
- تتوارث أسرته الكذب كابرا عن كابر
- يطلب على المنبر أن يطعموه ماء
- أولى كذبات ابن الكلبي
- بنو أسد ينكرونه:
- يتطاول على السماء
- أمه نصرانية بظراء
- أعشى همدان يفحش في هجائه
- يكره مضر، و يسب علي بن أبي طالب
- من مظاهر زندقته و انحرافه
- بينه و بين الفرزدق
- يتطاول على الخليفة و ابنه فيعزله
- يتطاول على مقام النبوة
- يوازن بين إبراهيم الخليل و الخليفة
- ينال من علي بن أبي طالب
- اسماعيل بن خالد يسب بني أميّة في مجلس السفاح
- سليمان يضربه مائة سوط
- يحبس الفرزدق
- ابن عيّاش يشتمه
- يدل على هشام
- يلقب هشاما بابن الحمقاء
- يستغل نفوذه فيتضاعف دخله
- كان بخيلا بطعامه
- حيلة يحتالها تاجر عليه
- خبير بلغة الحمير
- رأيه في حفظة القرآن
- يهب المغنية للقصاص
- هشام يضيق به ذرعا فيقرعه:
- هشام ينكل به تنكيلا
- عود إلى تخنثه و دورانه في فلك عمر بن أبي ربيعة
- 2 - أخبار صخر بن الجعد و نسبه
- 3 - أخبار أبي حفص الشطرنجي و نسبه
- 4 - ذكر الخبر في حروب الفجار و حروب عكاظ و نسب أميمة بنت عبد شمس
- نسب أميمة
- الشرارة الأولى في حرب الفجار
- اليوم الثاني من أيام الفجار الأول
- اليوم الثالث من أيام الفجار الأول
- اليوم الأول من أيام الفجار الثاني
- من يجيز لطيمة النعمان
- وفاء ابن جدعان
- يخدعون هوازن فلا تجدي الخديعة
- شعر خداش بن زهير في هذه الحرب
- عبد الملك يستنشد شعر خداش
- البراض يقدم باللطيمة
- اليوم الثاني من الفجار الثاني
- قوّاد قريش و من معهم
- قواد هوازن و من معهم
- هوازن تسبق قريشا و ترجح كفتها
- الرسول صلّى اللّه عليه و سلّم يحضر هذه الحرب
- خداش يسجل المعركة بشعره
- اليوم الثالث يوم العبلاء
- خداش يستمر في التسجيل بشعره
- اليوم الرابع يوم عكاظ
- مبارزة يهزم فيها رئيس الأحابيش
- الدائرة تدور على قيس
- من المستجير بخباء سبيعة
- رواية أخرى لخبر خباء سبيعة
- قيس تلجأ إلى خباء سبيعة فيجيرهم حرب بن أميّة
- شاعران يسجلان الموقعة
- اليوم الخامس يوم حريرة
- خداش يسجل هذه الموقعة
- خداش يفقد أباه فيسجل ذلك الشويعر الليثي
- صلح لا يتم
- صلح يتم برهائن
- النبي يشهد الفجار
- كشف حساب القتلى
- هل شهد أعمام النبي هذه الموقعة
- سبيعة تجير بعلها
- عود إلى الصوت و بقيته
- 5 - أخبار مالك و نسبه
- 6 - أخبار عبيد بن الأبرص و نسبه
- اسمه و نسبه
- شاعر ضائع الشعر
- يتهم بأخته
- يهبط عليه الشعر من السماء في النوم
- بينه و بين امرئ القيس
- الشعر على السنة الأفاعي
- يومان للمنذر بن ماء السماء
- يقتل في يوم بؤس المنذر
- طائي يفد على المنذر في يوم بؤسه
- شريك بن عمرو يضمن الطائي
- الطائي يفي بعهده
- رواية أخرى لقصة مصرع عبيد
- خبر نديمي المنذر
- ثم استصلحه فقال يخاطبه:
- عمر يبكي خالد بن الوليد بعد موته:
- كلب في ضيافة كلب:
- الكلاب تتغنى بشعره:
- 7 - أخبار ربيعة بن مقروم و نسبه
- 8 - أخبار أوس و نسب اليهود النازلين بيثرب و أخبارهم
- 9 - أخبار السموأل و نسبه
- 10 - سعية بن عريض
- 11 - أخبار الربيع بن أبي الحقيق
- 12 - أخبار كعب و نسبه و مقتله
- 13 - أخبار بيهس و نسبه
- 14 - أخبار الكميت بن معروف و نسبه
- 15 - أخبار يعلى و نسبه
- 16 - نسب جواس و خبره في هذا الشعر
- 17 - أخبار إبراهيم بن المدبر
- نشأته
- بين يدي المتوكل
- المتوكل ينتقض عليه و يودعه السجن
- يثني على من خلّصه من سجنه
- عريب تكاتبه و تشفع له
- يحب نبتا و تحب هي مظفرا
- خاتما عريب
- عريب تزوره؛ و تستزير أبا العبيس
- يعجبه اللحن فيكمله
- نسبة هذا الصوت
- يكمل لحنا آخر
- عود إلى حبس المتوكل له
- هل جرب الخمر من فهما؟
- مجلس من مجالسه
- عريب تتدله في حبه عند مكاتبتها له
- عود إلى مكاتبات عريب
- يشمت في الشامت به
- تحية إلى أحبابه من الدير
- يهدي شعره إلى أخيه
- وفاء عريب له
- يصلحون بينه و بين عريب
- من شعره في عريب
- أبو شراعة يودعه
- قلبه عند عريب
- لا يسر و عريب نازحة
- من شعره في جاريتي عريب
- صوت له غنته عريب
- من شعره في سجنه
- عود إلى جاريتي عريب
- شعره في سجنه
- يعاتب صديقه أبا الصقر
- حلم يتحقق
- 18 - ذكر الخبر في هذه الغارات و الحروب
- يوم أوارة
- قيس بن جروة يتهدد عمرو بن هند
- عمرو يغزو طيئا و يشفع غانما فيهم
- مالك بن المنذر
- هرب زرارة و عودته
- عمرو ينكل ببني تميم
- إن الشقي وافد البراجم
- مثل من شجاعة المرأة
- لقيط يعير بني مالك
- شعر الطرماح في أوارة
- زرارة يريد الثأر من ابن ملقط
- لقيظ بن زرارة يخطب بنت ذي الجدين
- لقيط يحظى بجوائز المنذر و كسرى
- لقيط يعود إلى زوجته ثم تئيم منه
- زوجة لقيط في عصمة غيره
- 19 - أخبار محبوبة
- 20 - أخبار عبيدة الطنبورية
- 21 - أخبار أحمد بن صدقة
- 22 - أخبار الحارث بن وعلة
- 23 - أخبار عتيبة و نسبه
- 24 - أخبار عبد اللّه بن العجلان
- 25 - أخبار المؤمل و نسبه
- 26 - أخبار أبي مالك و نسبه
- 27 - أخبار أبي دهمان
- 28 - أخبار أبي حزابة و نسبه
- 29 - نسب زهير السكب و أخباره
- 30 - أخبار النمر بن تولب و نسبه
- اسمه و نسبه
- أبو عمرو بن العلاء يسميه الكيس
- يحظى بكتاب نبوي
- يشكون في روايته، فيغضب
- مثل من كرمه
- تخدعه زوجه
- يشبه حاتما في شعره
- أفتى الشعراء
- جمرة توصيه بولد منها
- شعره بين يدي الرسول
- يسلو بدعد عن جمرة
- يرثي جمرة
- يهذي في كبره
- موازنة بين خرف و خرف
- يرثى أخاه
- يتمثل بأبياته
- يعفي صديقه من الدية و يتحملها
- قصة سيف كالذي وصف النمر
- يشكو المشيب
- من توسلاته
- عود إلى فتوته
- 31 - أخبار مالك بن الريب و نسبه
- اسمه و نسبه
- لص قاطع طريق
- الوالي يريد استصلاحه
- داود بن الحكم يتعقبه هو و أصحابه
- يتوعد من يتوعده
- يقتل حارسه و يخلص صديقه
- شعره في مهربه
- أراد اغتيال مالك فاغتاله مالك و قال في ذلك شعرا
- رجل حرب لا سائس إبل
- مالك و الذئب
- تتعلق به ابنته عند الفراق فقال في ذلك شعرا
- يتشرد من أجل ضرطة
- يتحدث مع أصحابه و يتذاكرون ماضيهم في السرقة
- مغامرة أخرى لشظاظ
- الحجاج يصلب شظاظ
- مات مالك حتف أنفه
- 32 - أخبار عبد بني الحسحاس
- 33 - متمم العبدي و الجويرية
- 34 - أخبار حسان بن تبع
- 35 - أخبار مرة بن محكان
- 36 - أخبار عليّ بن عبد اللّه بن جعفر و نسبه
- 37 - أخبار العديل و نسبه
- اسمه و نسبه
- هو و دابغ
- جرثومة العنزي يعير العديل
- العديل يهرب من الحجاج
- الحجاج يعفو عن العديل
- سادات بكر يشفعون له عند الحجاج
- أصاب رجل من رهط العديل أنف رجل من عجل فقال العديل في ذلك شعرا
- العديل و مالك بن مسمع
- العديل شاعر بكر بن وائل
- مدح أو تحريض
- حوشب بن يزيد و عكرمة بن ربعي يتنازعان الشرف
- شعر العديل بين السهل و الفحل
- موته و رثاء الفرزدق له
- 38 - أخبار صخر الغي و نسبه
- 39 - نسب عمرو ذي الكلب و أخباره
- 40 - خبر لقيط و نسبه و السبب في قوله الشعر
- فهرس موضوعات الجزء الثاني و العشرين
- المجلد 23
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار نصيب الأصغر
- نشأته:
- يمدح الرشيد:
- يبذر في مال المهدي فيوثقه بالحديد:
- يستشفع بشعره إلى المهدي:
- المهدي يقبل الشفاعة و يجيزه و يزوجه:
- بكاؤه حين رأى بنته:
- يمدح ثمامة العبسي:
- يبكي شيبة أخا ثمامة:
- اليزيدي يهجو شيبة:
- يهجو من لا يجيزه:
- مساجلة حول فرس:
- بيض الدراهم بدل بيض الغواني:
- شعر حول طبق تمر:
- يرتجل مطولة في مدح الفضل بن الربيع:
- يمدح الفضل بن يحيى:
- يجيزه الفضل فيشكره شعرا:
- يمدح زبيده في موسم الحج:
- لا بد للفرس من سرج و لجام:
- الحجناء ابنته تنشد المهدي:
- الحجناء تمدح العباسة بنت المهدي:
- يمدح إسحاق بن الصباح:
- يمدح خزيمة بن خازم:
- شعره في جعد:
- لا يريد شريكا:
- الفضل بن يحيى يستقل ما أعطاه إياه:
- جود الفضل جعل الناس كلهم شعراء:
- 2 - أخبار أبي شراعة و نسبه
- اسمه و نسبه:
- أمه و أبوه:
- يهب نعله فتدمى إصبعه:
- أخوه يقول إنه مجنون فينشد شعرا:
- قصة لحن:
- ابن المدبر يعطيه عشرة آلاف درهم:
- خلاف حول هلال رمضان:
- لا يدعي فيغضب:
- لا يستعين بإخوته في بناء داره:
- في ليالي شهر رمضان:
- طلاقه ليلة عرس:
- يشمت في بيان:
- أولادنا أكبادنا:
- يحبذ النبيذ:
- دراهمه تغني عن سؤال بخيلين:
- يؤثر النبيذ على امرأته:
- في مجلس الحسن بن رجاء:
- يخدع أبناء سعيد بناقة عجفاء:
- هو خير ممن تعوله أمه:
- أبو أمامة يفجعه في برمة طفشيل:
- نبيذ شبب بالماء:
- مساجلة حول جارية:
- يهجو بني سدس:
- لا يخرج من شتيمة إلى وليمة:
- 3 - أخبار ابن البواب
- 4 - أخبار محمد بن عبد الملك الزيات و نسبه
- اسمه و نسبه:
- دخوله على الحسن بن سهل:
- ينصف خصمه من نفسه:
- يهدد إبراهيم بن المهدي:
- يزري بيحيى بن خاقان:
- لا يلبس القباء:
- من لا يرحم لا يرحم:
- لا اعتذار مع القصاص:
- يرثي سكرانة:
- اعتذاره إلى عبد اللّه بن طاهر:
- واحدة بواحدة:
- أ دعاء له أم عليه:
- منديل تحت عمامة:
- ترجوه فتحرمه:
- يتبادلان المدح:
- لا ينتصف من ساقط أحمق:
- أضيع ميتة:
- خمسون بيتا في بيت:
- أبو تمام يمدحه:
- راشد الكاتب يطلب منه هدية:
- المعتصم يأخذ برذونه فيقول في ذلك شعرا:
- ناظر له ناظر:
- مساجلة بينه و بين علي بن جبلة:
- فارس ذا الفارس:
- سماء تعوقني عن سماء:
- مساجلة بينه و بين الحسن بن وهب:
- مساجلة أخرى بينهما:
- ثم ساجلة ثالثة بينهما:
- يمدح نفسه:
- يوم سرور لا يكمل:
- وضعه في حديد ثقيل:
- يمدح الحسن بن وهب:
- يتنكر للحسن بن سهل فيخجله:
- عسى أمور بعد ذلك تكون:
- ابن أبي دواد يكيد له:
- دندن الكاتب يتنبأ بما حدث له:
- في التنور:
- موت و مكايدة:
- الحسن بن وهب يرثيه:
- 5 - أخبار أبي حشيشة
- 6 - أخبار عنان
- 7 - أخبار الحسن بن وهب
- اسمه و نشأته:
- قول البحتري فيه:
- يتباهون بحفظ أشعاره:
- رواية أخرى فيما أرسله إلى أخيه في سجنه:
- من قوله في حاج:
- الدمع حزن محلول:
- لا تنه عن خلق:
- المسئول أحوج من السائل:
- تكره النار:
- تفاجئه بنات:
- تخونه شجاعته أمام بنات:
- بنات داؤه و دواؤه:
- عمه من ضمن عزاله:
- منى لومه:
- تعمت الوسيلة بنات:
- بنات لا تزوره في علته:
- في الشفانين الشفاء:
- لا كان سيدها الوضيع:
- يناجي البرق:
- بينه و بين ابن الزيات:
- آخر عهد ببنات:
- بينه و بين أبي تمام:
- غلامه و غلام أبي تمام:
- ابن الزيات يتجسس عليه:
- هل عاقه أيلول:
- اثنان في قرن:
- اعتذار قبول:
- صاحب غير مؤتمن:
- صاحبه يرثي لحاله:
- المساجلة بينهما تمد:
- رواية أخرى عن منافسه في بنات:
- يستسقيه أبو تمام فيسقيه:
- هو و أبو تمام يزوران أبا نهشل:
- من كتبه إلى أبي تمام:
- يدافع عن أبي تمام:
- يعير حماد:
- 8 - أخبار أحمد بن يوسف
- 9 - أخبار العطوي
- 10 - أخبار مرة و نسبه
- 11 - أخبار علي بن أمية
- 12 - أخبار عمر الميداني
- 13 - أخبار سليمان بن وهب و جمل من أحاديثه تصلح لهذا الكتاب
- 14 - أخبار أبان بن عبد الحميد و نسبه
- 15 - أخبار تويت و نسبه
- 16 - أخبار محمد بن الحارث
- 17 - أخبار ماني الموسوس
- 18 - أخبار بكر بن خارجة
- 19 - أخبار إسماعيل القراطيسي
- 20 - أخبار أبي العبر و نسبه
- 21 - أخبار مروان بن أبي حفصة الأصغر
- كنيته:
- كان يتقرب إلى المتوكل بهجاء آل أبي طالب:
- نقد أبو العنبس الصيمري شعرا له فتهاجرا:
- مدح المتوكل و ولاة عهده فوهبه مالا و ثيابا:
- بين المتوكل و خالد بن يزيد الكاتب:
- يستدعيه المتوكل من اليمامة و يثيبه بعد أن مدحه:
- يستأذن على المنتصر فلا يؤذن له:
- حرضه المتوكل على علي بن الجهم فأعنته و هجاه:
- هجا علي بن الجهم فلم يجبه:
- مدح أحمد بن أبي دواد فوصله:
- رثى ذا اليمينين فوصله عبد اللّه بن طاهر:
- 22 - أخبار يوسف بن الحجاج و نسبه
- 23 - خبر عبد اللّه بن يحيى و خروجه و مقتله
- كان مجتهدا عابدا:
- إلى حضرموت:
- ثم إلى صنعاء:
- خطبته بعد فتح اليمن:
- يوجه أتباعه إلى مكة:
- هدنة بين المختار و عبد الواحد:
- المختار يدخل مكة:
- انتصاره في قديد:
- اليمانيون يشمتون بقريش:
- جيش من الأغمار يحارب الخوارج:
- يبيع جلد الدب قبل صيده:
- أموي و قريشي:
- أبو حمزة يحمس أصحابه:
- رسول أبي حمزة إلى أهل المدينة:
- الآن حلت لكم دماؤهم:
- نائحة المدينة تبكي قتلى قديد:
- عمرو بن الحسن يذكر وقعة قديد:
- عطية أبي حمزة في أهل المدينة:
- خطبة أخرى جامعة مانعة:
- مرتكب الكبيرة كافر:
- خطبة أخرى ضافية له في أهل المدينة:
- ثم خطبة رابعة رائعة:
- مروان يغزوهم بجيش يقوده ابن عطية:
- يتيامنون بغلام:
- أبو صخر الهذلي يستبشر بابن عطية:
- ابن عطية ينتصر على بلج:
- أهل المدينة ينقضون على الخوارج:
- مصرع أبي حمزة و زوجته:
- صلب أبي حمزة و أبرهة:
- مصرع مخنثين:
- مذهب ابن عطية:
- أهل المدينة يجهزون على من بقي منهم:
- سحقا للشاري و الشامي معا:
- مصرع طالب الحق:
- مطولة في رثاء الشراة:
- ابن عطية يتوجه إلى صنعاء:
- مصرع ابن عطية:
- فهرس موضوعات الجزء الثالث و العشرون
- المجلد 23-24
- هویة الکتاب
- المجلد 23
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - أخبار نصيب الأصغر
- نشأته:
- يمدح الرشيد:
- يبذر في مال المهدي فيوثقه بالحديد:
- يستشفع بشعره إلى المهدي:
- المهدي يقبل الشفاعة و يجيزه و يزوجه:
- بكاؤه حين رأى بنته:
- يمدح ثمامة العبسي:
- يبكي شيبة أخا ثمامة:
- اليزيدي يهجو شيبة:
- يهجو من لا يجيزه:
- مساجلة حول فرس:
- بيض الدراهم بدل بيض الغواني:
- شعر حول طبق تمر:
- يرتجل مطولة في مدح الفضل بن الربيع:
- يمدح الفضل بن يحيى:
- يجيزه الفضل فيشكره شعرا:
- يمدح زبيده في موسم الحج:
- لا بد للفرس من سرج و لجام:
- الحجناء ابنته تنشد المهدي:
- الحجناء تمدح العباسة بنت المهدي:
- يمدح إسحاق بن الصباح:
- يمدح خزيمة بن خازم:
- شعره في جعد:
- لا يريد شريكا:
- الفضل بن يحيى يستقل ما أعطاه إياه:
- جود الفضل جعل الناس كلهم شعراء:
- 2 - أخبار أبي شراعة و نسبه
- اسمه و نسبه:
- أمه و أبوه:
- يهب نعله فتدمى إصبعه:
- أخوه يقول إنه مجنون فينشد شعرا:
- قصة لحن:
- ابن المدبر يعطيه عشرة آلاف درهم:
- خلاف حول هلال رمضان:
- لا يدعي فيغضب:
- لا يستعين بإخوته في بناء داره:
- في ليالي شهر رمضان:
- طلاقه ليلة عرس:
- يشمت في بيان:
- أولادنا أكبادنا:
- يحبذ النبيذ:
- دراهمه تغني عن سؤال بخيلين:
- يؤثر النبيذ على امرأته:
- في مجلس الحسن بن رجاء:
- يخدع أبناء سعيد بناقة عجفاء:
- هو خير ممن تعوله أمه:
- أبو أمامة يفجعه في برمة طفشيل:
- نبيذ شبب بالماء:
- مساجلة حول جارية:
- يهجو بني سدس:
- لا يخرج من شتيمة إلى وليمة:
- 3 - أخبار ابن البواب
- 4 - أخبار محمد بن عبد الملك الزيات و نسبه
- اسمه و نسبه:
- دخوله على الحسن بن سهل:
- ينصف خصمه من نفسه:
- يهدد إبراهيم بن المهدي:
- يزري بيحيى بن خاقان:
- لا يلبس القباء:
- من لا يرحم لا يرحم:
- لا اعتذار مع القصاص:
- يرثي سكرانة:
- اعتذاره إلى عبد اللّه بن طاهر:
- واحدة بواحدة:
- أ دعاء له أم عليه:
- منديل تحت عمامة:
- ترجوه فتحرمه:
- يتبادلان المدح:
- لا ينتصف من ساقط أحمق:
- أضيع ميتة:
- خمسون بيتا في بيت:
- أبو تمام يمدحه:
- راشد الكاتب يطلب منه هدية:
- المعتصم يأخذ برذونه فيقول في ذلك شعرا:
- ناظر له ناظر:
- مساجلة بينه و بين علي بن جبلة:
- فارس ذا الفارس:
- سماء تعوقني عن سماء:
- مساجلة بينه و بين الحسن بن وهب:
- مساجلة أخرى بينهما:
- ثم ساجلة ثالثة بينهما:
- يمدح نفسه:
- يوم سرور لا يكمل:
- وضعه في حديد ثقيل:
- يمدح الحسن بن وهب:
- يتنكر للحسن بن سهل فيخجله:
- عسى أمور بعد ذلك تكون:
- ابن أبي دواد يكيد له:
- دندن الكاتب يتنبأ بما حدث له:
- في التنور:
- موت و مكايدة:
- الحسن بن وهب يرثيه:
- 5 - أخبار أبي حشيشة
- 6 - أخبار عنان
- 7 - أخبار الحسن بن وهب
- اسمه و نشأته:
- قول البحتري فيه:
- يتباهون بحفظ أشعاره:
- رواية أخرى فيما أرسله إلى أخيه في سجنه:
- من قوله في حاج:
- الدمع حزن محلول:
- لا تنه عن خلق:
- المسئول أحوج من السائل:
- تكره النار:
- تفاجئه بنات:
- تخونه شجاعته أمام بنات:
- بنات داؤه و دواؤه:
- عمه من ضمن عزاله:
- منى لومه:
- تعمت الوسيلة بنات:
- بنات لا تزوره في علته:
- في الشفانين الشفاء:
- لا كان سيدها الوضيع:
- يناجي البرق:
- بينه و بين ابن الزيات:
- آخر عهد ببنات:
- بينه و بين أبي تمام:
- غلامه و غلام أبي تمام:
- ابن الزيات يتجسس عليه:
- هل عاقه أيلول:
- اثنان في قرن:
- اعتذار قبول:
- صاحب غير مؤتمن:
- صاحبه يرثي لحاله:
- المساجلة بينهما تمد:
- رواية أخرى عن منافسه في بنات:
- يستسقيه أبو تمام فيسقيه:
- هو و أبو تمام يزوران أبا نهشل:
- من كتبه إلى أبي تمام:
- يدافع عن أبي تمام:
- يعير حماد:
- 8 - أخبار أحمد بن يوسف
- 9 - أخبار العطوي
- 10 - أخبار مرة و نسبه
- 11 - أخبار علي بن أمية
- 12 - أخبار عمر الميداني
- 13 - أخبار سليمان بن وهب و جمل من أحاديثه تصلح لهذا الكتاب
- 14 - أخبار أبان بن عبد الحميد و نسبه
- 15 - أخبار تويت و نسبه
- 16 - أخبار محمد بن الحارث
- 17 - أخبار ماني الموسوس
- 18 - أخبار بكر بن خارجة
- 19 - أخبار إسماعيل القراطيسي
- 20 - أخبار أبي العبر و نسبه
- 21 - أخبار مروان بن أبي حفصة الأصغر
- كنيته:
- كان يتقرب إلى المتوكل بهجاء آل أبي طالب:
- نقد أبو العنبس الصيمري شعرا له فتهاجرا:
- مدح المتوكل و ولاة عهده فوهبه مالا و ثيابا:
- بين المتوكل و خالد بن يزيد الكاتب:
- يستدعيه المتوكل من اليمامة و يثيبه بعد أن مدحه:
- يستأذن على المنتصر فلا يؤذن له:
- حرضه المتوكل على علي بن الجهم فأعنته و هجاه:
- هجا علي بن الجهم فلم يجبه:
- مدح أحمد بن أبي دواد فوصله:
- رثى ذا اليمينين فوصله عبد اللّه بن طاهر:
- 22 - أخبار يوسف بن الحجاج و نسبه
- 23 - خبر عبد اللّه بن يحيى و خروجه و مقتله
- كان مجتهدا عابدا:
- إلى حضرموت:
- ثم إلى صنعاء:
- خطبته بعد فتح اليمن:
- يوجه أتباعه إلى مكة:
- هدنة بين المختار و عبد الواحد:
- المختار يدخل مكة:
- انتصاره في قديد:
- اليمانيون يشمتون بقريش:
- جيش من الأغمار يحارب الخوارج:
- يبيع جلد الدب قبل صيده:
- أموي و قريشي:
- أبو حمزة يحمس أصحابه:
- رسول أبي حمزة إلى أهل المدينة:
- الآن حلت لكم دماؤهم:
- نائحة المدينة تبكي قتلى قديد:
- عمرو بن الحسن يذكر وقعة قديد:
- عطية أبي حمزة في أهل المدينة:
- خطبة أخرى جامعة مانعة:
- مرتكب الكبيرة كافر:
- خطبة أخرى ضافية له في أهل المدينة:
- ثم خطبة رابعة رائعة:
- مروان يغزوهم بجيش يقوده ابن عطية:
- يتيامنون بغلام:
- أبو صخر الهذلي يستبشر بابن عطية:
- ابن عطية ينتصر على بلج:
- أهل المدينة ينقضون على الخوارج:
- مصرع أبي حمزة و زوجته:
- صلب أبي حمزة و أبرهة:
- مصرع مخنثين:
- مذهب ابن عطية:
- أهل المدينة يجهزون على من بقي منهم:
- سحقا للشاري و الشامي معا:
- مصرع طالب الحق:
- مطولة في رثاء الشراة:
- ابن عطية يتوجه إلى صنعاء:
- مصرع ابن عطية:
- فهرس موضوعات الجزء الثالث و العشرون
- المجلد 24
- هویة الکتاب
- اشارة
- تتمة التراجم
- اشارة
- 1 - خبر عبد اللّه بن أبي العلاء
- 2 - نسب أمية بن أبي عائذ و أخباره
- 3 - أخبار عبد اللّه بن أبي معقل و نسبه
- 4 - ذكر نسب القطامي و أخباره
- 5 - خبر وقعة ذي قار التي فخر بها في هذا الشعر
- 6 - أخبار القحيف و نسبه
- 7 - أخبار الفند الزّمّاني و نسبه
- 8 - أخبار عبد اللّه بن دحمان
- 9 - أخبار المتنخّل و نسبه
- 10 - أخبار أبي صخر الهذلي و نسبه
- 11 - أخبار يحيى بن طالب
- 12 - أخبار عروة بن حزام
- اسمه و نسبه
- قصة حب عروة و عفراء
- عفراء تخطب فيتوسل إلى عمه
- لا بدّ من المال
- رحلته إلى ابن عمه
- يزوجونها غيره
- يعرف الحقيقة فيرحل إليها
- يتركه مع عفراء
- الآن قد يئست:
- هو و عراف اليمامة
- ألما على عفراء
- عفراء ترثيه و تموت بعده
- مفاجأة
- لا ينفعه وعظ و لا دواء
- يلصق صدره بحياض الماء
- من أي شيء مات
- به ما أرى
- خبر آخر عن موت عفراء بعده
- تمادى في حبها حتى قتله
- يطاف به حول الكعبة
- هذا قتيل الحب
- 13 - أخبار القتال و نسبه
- 14 - أخبار أبي العيال و نسبه
- 15 - نسب الراعي و أخباره
- اسمه و نسبه
- يمدح سعيد بن عبد الرحمن بن عتاب
- يقضي للفرزدق على جرير
- جرير يحاول مصالحته و لكن جندلا يسيء إليه
- جرير لا ينام حتى يفرغ من قصيدة يهجوه بها
- الحجاج يسأل جريرا: مالك و للراعي؟
- جرير يهجوه أمام الفرزدق
- يموت كمدا من هجاء جرير
- يعترف بغلبة جرير عليه في الهجاء
- لا يحتذي شعر شاعر و لا يعارضه
- نسب بامرأة من بني عبد شمس
- عند عبد الملك بن مروان
- جندل يدافع عن أبيه أمام بلال بن أبي بردة
- يأبى أن يطلب من عبد الملك حاجا لنفسه
- بنو سعد يعطونه مال العنبري
- ملاحاة بينه و بين امرأته
- 16 - أخبار عمار ذي كبار و نسبه
- اسمه و نسبه
- لم يبرح الكوفة و لم ينتجع أحدا
- يسمع الوليد بن يزيد ذاليته فيرسل له بجائزة
- يهجو امرأته فتضربه
- يشكو جاريته للأمير فينتصف له منها:
- بينه و بين بائع الرءوس
- بينه و بين الأمير خالد بن عبد اللّه
- دندان صديقة يتخلى عنه وسط الفرات
- بين عمار و خالد القسري
- يمدح عاصم بن عقيل فيدفع إليه جبته
- قصيدته الذالية كثيرة المرذول و لكنها مضحكة
- يتغزل بقصيدة جيدة
- يتغزل بقصيدة أخرى ميمية طويلة
- رواية أخرى في سبب إنشاء قصيدته التالية
- 17 - أخبار عبد اللّه بن مصعب و نسبه
- 18 - أخبار عمارة و نسبه
- اسمه و نسبه
- أشد استواء في شعره من جرير
- كان هجاء خبيث اللسان
- ما هاجى شاعرا إلا كفي مئونته
- المأمون يقف على ما وقع بينه و بين فروة بن حميصة
- بيت من شعره يقضي على منافسه فروة
- المأمون يلومه على مبالغته في وصف نفسه بالكرم
- عمرو بن مسعدة يأذن له بالانصراف و يعطيه ألف درهم
- أبو حاتم السجستاني يراجعه في اللغة
- يمدح الواثق فيأمر له بخلعه و جائزة:
- النخعي يصله بالمأمون فيمدحه و ينال جائزة
- يقدم خالد بن يزيد على تميم بن خزيمة
- ما هجى به
- يمدح خالد بن زيد فيوجب علية حقا
- أجود شعره ما هجا به الأشراف
- ابن السكيت يصف هجاءه بأنه أكرم هجاء
- ينقل من شعره القديم بعد أن كبر
- 19 - أخبار المتلمس و نسبه
- مراجع التحقيق
- فهرس موضوعات الجزء الرابع و العشرون
- المجلد 25
کتاب الأغاني
هویة الکتاب
الأغاني
أبی الفرج الأصفهاني علي بن الحسین
المؤلفين الآخرين
مدقق لغوي ومترجم:
مکتبة تحقیق دار احیاء التراث العربي
المجلدات : 25ج
لسان: العربية
ناشر:دار إحياء التراث العربي - بیروت - لبنان
سنة النشر: 1415 هجری قمری|1994 میلادی
رمز الكونغرس: PJA 3892 /الف 6 1374
إعداد النص الرقمي : میثم الحیدري
ص: 1