- اشارة
- كِتَابُ الْمَنَاسِك
- بَابُ التَّلْبِيَة
- بَابُ مَتَى تُقْطَعُ التَّلْبِيَة
- بَابِ رَمْيِ الْجِمَارِ مَاشِياً وَ ذَاهِباً وَ رَاجِعا
- بَابُ كِفَايَةِ النِّيَّةِ عَنِ التَّلَفُّظ
- بَابُ مَتَى يَحِلُّ الْحَاج
- بابُ التَّرْغِيبِ فِي الْحَج
- بابُ الرجلِ يموتُ و لَمْ يَحُجَّ و فضلِ الحجِّ و العمرة
- باب أحكامُ الإحرامِ و ما يَلبَسُهُ المُحْرِم
- بَابُ تَلْبِيَةِ اْلَأْخْرَسِ وَ غَيْرِ ذَلِك
- بَابُ السُّنَّةِ في الْبَدَنَة
- بَابُ زِيَارَةِ قَبْرِ النَّبِيِّ ص
الجعفريات- الأشعثيات - الحج
اشارة
نام مؤلف:محمد بن محمد الأشعث الكوفي
ناشر : محمد بن محمد الأشعث الكوفي
موضوع:منابع الفقه( الروائية)
زبان:عربي
تعداد جلد:1
كِتَابُ الْمَنَاسِك
بَابُ التَّلْبِيَة
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ خَبَرْنَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ لَمَّا نَادَى إِبْرَاهِيمُ ع بِالْحَجِّ لَبَّى الْخَلْقُ فَمَنْ لَبَّى تَلْبِيَةً وَاحِدَةً حَجَّ حِجَّةً وَاحِدَةً وَ مَنْ لَبَّى مَرَّتَيْنِ حَجَّ حِجَّتَيْنِ وَ مَنْ زَادَ فَبِحِسَابِ ذَلِكَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ لَبَّى سَبْعِينَ مَرَّةً فِي إِحْرَامِهِ أَشْهَدَ اللَّهُ لَهُ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَ بَرَاءَةٌ مِنَ النِّفَاقِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع
الجعفريات-الأشعثيات، ص: 64
قَالَ إِذَا تَوَجَّهْتَ إِلَى مَكَّةَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى فَإِنْ شِئْتَ فَأَحْرِمْ دُبُرَ الصَّلَاةِ وَ إِنْ شِئْتَ إِذَا انْبَعَثَتْ بِكَ رَاحِلَتُكَ وَ التَّلْبِيَةُ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَ النِّعْمَةَ لَكَ وَ الْمُلْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ
14- قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ تَلْبِيَةَ رَسُولِ اللَّهِ ص كَانَتْ لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَ النِّعْمَةَ لَكَ وَ الْمُلْكَ لَا شَرِيكَ لَك
بَابُ مَتَى تُقْطَعُ التَّلْبِيَة
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ يَقْطَعُ التَّلْبِيَةَ حِينَ تَرْتَفِعُ الشَّمْسُ يَوْمَ عَرَفَةَ وَ إِذَا أَفَاضَ مِنْ عَرَفَاتٍ عَادَ لِلتَّلْبِيَةِ فَلَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى يَرْمِيَ جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ
بَابِ رَمْيِ الْجِمَارِ مَاشِياً وَ ذَاهِباً وَ رَاجِعا
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَرْمِي الْجِمَارَ مَاشِياً وَ ذَاهِباً وَ رَاجِعاً
بَابُ كِفَايَةِ النِّيَّةِ عَنِ التَّلَفُّظ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عَلِيّاً ع رَأَى رَجُلًا وَ هُوَ يَقُولُ لَبَّيْكَ لِحِجَّةٍ [لحجة] قَالَ فَأَشَارَ إِلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَعْلَمُ بِسَرِيرَتِكَ نِيَّتُكَ تَكْفِيكَ فَلَا تَلْفِظَنَّ بِشَيْ ءٍ
بَابُ مَتَى يَحِلُّ الْحَاج
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ عَلِيٌّ ع إِذَا رَمَيْتَ بِجَمْرَةِ الْعَقَبَةِ فَلَقَدْ حَلَلْتَ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ حُرِّمَ عَلَيْكَ إِلَّا النِّسَاءَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص لَمَّا أَحْرَمَ قَالَ لِأَزْوَاجِهِ حُرِّمَ عَلَيَّ كُلُّ شَيْ ءٍ مِنْكُنَّ إِلَّا النَّظَرَ وَ الْكَلَامَ مَا دُمْتُ فِي إِحْرَامِي وَ كُنَّ قَدْ حَجَجْنَ مَعَهُ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ أَنَّ أَزْوَاجَ رَسُولِ اللَّهِ ص كُنَّ إِذَا خَرَجْنَ حَاجَّاتٍ خَرَجْنَ بِعَبِيدِهِنَّ مَعَهُنَّ عَلَيْهِمُ الثيابين [الثِّيَابُ وَ السَّرَاوِيلَاتُ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ أَهْلِ عَرَفَاتٍ أَعْظَمُ جُرْماً قَالَ الَّذِي يَنْصَرِفُ مِنْ عَرَفَاتٍ وَ هُوَ
الجعفريات-الأشعثيات، ص: 65
يَظُنُّ أَنَّهُ لَمْ يُغْفَرْ لَهُ قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ يَعْنِي الَّذِي يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُسْتَجَابَ دَعْوَتُهُ فَلْيُطَيِّبْ كَسْبَه
بابُ التَّرْغِيبِ فِي الْحَج
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ مَنْ أَنْسَأْتُ لَهُ فِي أَجَلِهِ وَ وَسَّعْتُ عَلَيْهِ فِي رِزْقِهِ