- اشارة
- مقدمة المحقق
- مقدمة المؤلف
- المقالة الأولي في إثبات المقدمات
- المقالة الثانية في كتاب المصابيح في الإمامة
- اشارة
- المصباح الأول من المقالة الثانية في إثبات الإمامة ووجوبها
- المصباح الثاني في المقالة الثانية في إثبات عصمة الإمام ووجوبها
- المصباح الثالث من المقالة الثانية في إثبات بطلان اختيار الأمة إماما
- المصباح الرابع من المقالة الثانية
- المصباح الخامس من المقالة الثانية
- المصباح السادس من المقالة الثانية
- المصباح السابع من المقالة الثانية
المصابيح في اثبات الامامه
اشارة
سرشناسه : كرماني، احمد بن عبدالله، -412؟ق.
Kirmani, Ahmad ibn Abdullah
عنوان قراردادي : المصابيح في اثبات الامامه .انگليسي - عربي
عنوان و نام پديدآور : Master of the age: an Islamic treatise on the necessity of the Imamate / a critica edition of the Arabic text and English translation of Hamid al-Din Ahmad b. Abd Allah al-Kirmanis al-Masabih fi Ithbat Al-Imama by Paul E. Walker.
مشخصات نشر : London ; New York : I. B. Tauris , 2007 =1386.
مشخصات ظاهري : 1ج.(شماره گذاري گوناگون).
يادداشت : انگليسي-عربي.
يادداشت : كتابنامه: ص. 128-133؛ همچنين به صورت زيرنويس.
يادداشت : نمايه.
موضوع : امامت -- متون قديمي تا قرن 14
شناسه افزوده : واكر، پل ارنست،، 1941 - م.، ويراستار، مترجم
شناسه افزوده : Walker, Paul Ernest
رده بندي كنگره : BP223 /ك4م604952 1386
رده بندي ديويي : 297/45
شماره كتابشناسي ملي : 1705629
مقدمة المحقق
عندما وقع اختيارنا علي كتاب " المصابيح في إثبات الإمامة " تأليف حجة العراقين سيدنا أحمد حميد الدين الكرماني، أخذنا بعين الاعتبار قيمة الكتاب العلمية، وأهمية الموضوع الذي يعالجه، وهو الإمامة.
فالامامة، بالنسبة للشيعة عامة وللفاطميين خاصة، تعتبر أساس الدين، والمحور الذي تدور عليه كل العقائد، سواء العبادة العملية منها " الظاهر "، أو العلمية " الباطن " فالدين لا يستقيم أمره إلا بها، ولا يصح وجوده إلا بوجودها.
كما وأن مرتبة الإمامة، في الاعتقاد الفاطمي، تأتي في المرتبة الثانية بعد مرتبة النبوة، لأنها، كما يقولون، تتمة للنبوة واستمرارا لها. فالامام الذي يخلف النبي لا تتعدي مهمته عن حد المحافظة علي الشريعة، وصيانة أحكامها، وتطبيق نصوصها. لهذا نري الكرماني يتحدث، في المقالة الثانية من هذا الكتاب، عن البرهان الثاني في المصباح الأول فيقول:
" لما كان ما جاء به النبي (ص) من الكتاب الكريم والشريعة
(٥)
صفحهمفاتيح