- اشارة
- [تصدير]
- استهلال
- المقدّمة
- الفصل الأول: رحلة الجعيدي نموذج للرحلات المغربية لأوربا خلال ق 19 م
- الفصل الثاني الإطار التاريخي للرحلة
- الفصل الثالث الجانب السياسي و العسكري في الرحلة:
- ديباجة المؤلف
- نصّ الرّحلة
- الجزء الأول:
- الجزء الثاني:
- أخبار مرسيلية و باريس
- / 29/ طلوع الكبراء من مرسيلية لملاقاة الباشدور
- ذكر الدخول لمرسيلية و المقام فيها و الخروج منها
- صفة الدار التي نزل بها الباشدور و أصحابه
- صفة الصالة المعينة للباشدور
- / 43/ كراء هذه الدار في السنة
- بعض أوصاف مرسيلية
- هيئة رأس الماء الجاري عليها
- فابريكة صنع السكر القالب
- نشر قوالب السكر و تقريضها
- الخروج إلى باريس
- بعض أوصاف الطريق بينهما
- وصف الدار المعينة للنزول
- الحمّامات
- أوصاف هذه الصالات
- صائر هذه الدار و تحفها
- بعض أوصاف باريس
- الخروج لملاقات عظيم دولتهم
- فرجة المسابقة
- فابريكة أواني المعدن
- صفة تذهيب بعضها
- الدار التي تباع فيها أواني البلار
- فابريكات صنع الماريوس
- قشلة مرضى العسكر و قبر نابليون
- و بقرب هذه القشلة قبر ملكهم نابليون الأول ، قيل لي إنه أوصى بأن يدفن بتلك القشلة، لأن فيها عسكره، و هم أولاده، و هو أحب أن يدفن بين أولاده، و القبر على كيفية خاصة، و هي أنك إذا وصلت إليه تجد حفرة عظيمة مستديرة مبنية بالرخام، ...... و يحيط بها سوار من الرخام، بني عليها قبة عظيمة، فنزلوا بنا في درج عديدة متسعة، حتى أشرفنا على القبر من دربوز من الرخام محيط بالدارة التي في وسطها القبر، و في وسط براحها رخامة سوداء طولها نحو ستة أذرع، في عرض أربعة أذرع، و علوها نحو ذراع. و فوق هذه/ 95/ الرخامة رخامة أخرى طولها
- صور المحاربين و آلات الحرب في سالف الزمان
- الحضور لتسراد العسكر و كيفيته
- ضيافة عظيم الدولة للباشدور مرحبا به
- الطلوع بالهدية لعظيم الدولة
- جنان الوحوش
- بعض أوصاف دور السكة
- دار المطبعة
- دار الكتب المطبوعة
- بعض صفات دار الفرجات
- صفة طرق باريس و أحوال الخدمة
- الجزء الثالث
- الإكرام الذي وجهته الدولة للباشدور و أصحابه
- الخروج من باريس إلى جنس البلجيق و ما رأيناه في بعض مدنهم
- صفة الدار التي نزلنا بها في ابركصلاص
- الملاقات مع الوزير
- بعض أوصاف هذه المدينة
- الملاقات مع عظيم دولتهم
- فابريكات المدافع و الرماية بها
- الملاقات مع أخ عظيم الدولة و عامل البلد و صفة داره
- توجهه مع الباشدور لمحل صنع الغاز و شرح كيفيته
- دار الوحوش الميتة
- دار فابريكة النحاس و الصفر
- الحوائج المصنوعة عندهم في بعض الأماكن
- صورة آدم و حواء على ما زعموا
- التوجه إلى مدينة الياج لرؤية فابريكاتها
- الدار القديمة بها و بعض صفاتها و ما فيها
- فابريكة الصفر و النحاس
- فابريكة صنع الفلايل
- دار فابريكات صنع المكاحيل و غيرها
- الفابريكة العظمى في مدينة سراين و ما يخدم فيها
- مكينة البلار و الزاج
- فابريكة صنع الملف
- القبة العظيمة القريبة من دار عظيم الدولة و الأثاث و عينات الحوائج التي فيها
- ما رأيناه في ساقية الماء الجاري في البلد
- الطلوع للضيافة لدار كبير دولة البلجيق
- دار العدة و آلة الحرب
- شكل السلم الذي توضع عليه المكاحيل
- فابريكات المرايا الكبار من الزاج في مدينة شارلروا
- ورقات الزاج العظام التي تصنع في طامير
- مدينة فانطي و الفابريكة التي فيها
- الجزء الرابع
- أخبار بلاد النجليز
- ملاقات كبار مدينة دوفر للباشدور
- / 230/ محل النزول باللوندريز
- قدوم كبراء البلد على الباشدور للتهنئة
- بساتين النوار التي في الطرق و في العراصي
- صفة سجن بحومة اللوندريز
- الكونبطى أي كرامة في عرصة ولد السلطانة
- الملاقات بالوزير
- إكرام زوجة وزير الأمور البرانية بالهند للباشدور
- الدار التي فيها صور الآدميين و الخروج لدار العلماء
- دار الفرجة و أخرى فيها السلاح القديم و الهدايا
- دار البانكة و ضرب السكة
- النهوض للملاقات مع عظيمة دولتهم
- صفة دار البلار و بعض ما رأيناه
- مثال جامع قرطبة
- الرجل الذي يغوص بصهريج الماء و كشف الحيلة في ذلك
- طياطرو دار البلار و لعبة الأفيال فيه
- لعبة الكلاب و وصف الرياض المجاور لها
- التوجه إلى مدينة ولت لرؤية دار بها
- التوجه إلى مدينة و نزه
- الحيلة المستنبطة لتغريق المراكب في البحر
- كيفية خدمة الخفيف
- كيفية صنع الكور
- كيفية صنع المدافع العظام
- وصف هذا المدفع
- إكرام بعض التجار للباشدور باللوندريز
- الجزء الخامس
- الجزء السادس
- أخبار بعض بلاد الطاليان
- الدخول إلى طورين
- مدينة فرينسي و ما رأيناه فيها
- الدخول إلى دار المهندسين و الفلكيين
- التوجه إلى رومة
- الملاقات مع وزير الأمور البرانية و كبير الوزراء
- دار المرضى بها
- المحل القديم البناء برومة
- قدوم أصحاب الطرب على الباشدور و كيفية خدمتهم
- الفرجة التي أنشأت إكراما للباشدور و فرجة الطياطرو
- قدوم أصحاب الطرب على الباشدور و كيفية خدمتهم
- وصف مدينة رومة
- الرجوع من رومة إلى فرينسي
- الرجوع إلى طورين
- اللقاء بعظيم دولة الطليان و ببعض الأمراء
- الفرجة التي أنشأها عامل طورين
- زيارة سجن مدينة طورين
- الإكرام بدار عظيم الدولة
- الخروج لى الصيد مع ولد عظيم الدولة و الوزراء
- الخروج لرمي الإشارة مع الطبجية
- كيفية عمارة هذا المدفع
- هيئة السواد الذي في وسط لوحة الإشارة
- الخروج لفابريكات الحرير بطورين
- الدخول لميلان
- فابريكات الفخار
- كيفية تزويق الفخار
- التوجه إلى جنوة
- ناذرة من نواذر الزمان ترشد إلى اتخاذ الحذر في بلاد الأمان
- زيارة مدينة بيلي
- ملاقات رئيس الفركاطة
- الخروج من جنوة
- مكينة صنع ماء الثلج
- الوصول إلى مدينة طنجة
- ملاحق
- اشارة
- ملحق 1 ترجمة للأعضاء المرافقين للرحالة في السفارة
- ملحق 2 ترجمة أمين السفارة ابن ناصر (بناصر) ابن أحمد غنام (1262 ه، 1334 ه).
- ملحق رقم 3: اعتذار من مقيده للمحب الصادق الأمين الطالب السيد عبد القادر غنام
- ملحق رقم 4: بعض قصائد إدريس الجعيدي التي لم ترد في الرحلة
- ملحق، رقم 5: خزانة الكتب التي تركها سيدي إدريس الجعيدي السلاوي حسب التريكة
- كشاف حضاري و فهارس
اتحاف الاخيار بغرايب الاخبار
اشارة
نام كتاب: إتحاف الأخيار بغرايب الأخبار
نويسنده: جعيدى، ادريس
تاريخ وفات مؤلف: 1308 ق
محقق / مصحح: معنينو، عز المغرب
موضوع: شرح حال
زبان: عربى
تعداد جلد: 1
ناشر: الموسسة العربية للدراسات و النشر- دار السويدي
مكان چاپ: بيروت- ابوظبي
سال چاپ: 2004 م
إتحاف الأخيار بغرائب الأخبار رحلة إلى فرنسا، بلجيكا، انكلترا، إيطاليا 1876
ithaf ala'khyar bghraa'b ala'khbar rhlah ila frnsa bljika enkltra iitalya 1876
تأليف: إدريس الجعيدي السلوي تاريخ النشر: 01/12/2004
تقديم: عز المغرب معنينو
ترجمة، تحقيق: عز المغرب معنينو
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر السلسلة: ارتياد الآفاق النوع: ورقي غلاف عادي، حجم: 24×17، عدد الصفحات: 480 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1
[تصدير]
«... و استنبطوا عقوبة للسارق، و ذلك أنهم اتخذوا صندوقا مقسوما نصفين، مقبوضا من غاربه بقريقيات، و فتح لوحته العليا دائرتين نصفهما في كل نصفي اللوحة الفوقية، يفتح هذا الصندوق و يدخل إليه السارق و يسد على ما فوق ركبتيه، و تغل يداه بين خشبتين منصوبتين فوق الصندوق، ثم يضرب بسياط خمسين سوطا بين كتفيه، و قد نزعت ثيابه، و صاحب السوط يضرب به بغاية جهده، و صفة السوط قضيب رقيق، طوله يزيد على ذراع يسيرا في رأسه جلدة ركب فيها تسعة خيوط من القنب الرقيق فيها، عقد طول هذه الخيوط كطول القضيب، قيل كل ضربة به يتفجر منها الدم، و أن من ضرب به خمسين سوطا يموت لا محالة»
نص الرحلة ص 277
«و رأينا في نسائهم حياء كبيرا لأنهن يرفعن إلينا من بعد، فإذا قربن و وقع بصرنا على إحداهن نكست بصرها إلى الأرض.»
نص الرحلة ص 282
«... فبينما نحن مارون بتأن و مهلة إذ رأينا شعاعا عظيما خارجا من كوة عالية في جدار مرتفع، جرم تلك الكوة مستدير فيما