- اشارة
- [الجزء الخامس]
- كلمة الناشر
- المقدّمة
- مقدمة التحقيق
- السورة التي يذكر فيها آل عمران
- 1- مسألة وصف الآيات المحكمات بأم الكتاب
- 2- مسألة (معنى ازاغة القلوب من اللّه تعالى)
- 3- مسألة [معنى تقليل المسلمين في أعين المشركين] و بالعكس
- 4- مسألة (تزيين حب الشهوات)
- 5- مسألة (شهادة اللّه لنفسه)
- 6- مسألة ايتاء اللّه الملك و نزعه ممن يشاء
- 7- مسألة (موالاة الكافرين عند التقية)
- 8- مسألة «وَ لَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثى»
- 9- مسألة (استبعاد زكريا أن يكون له غلام)
- 10- مسألة (المسيح كلمة من اللّه)
- 11- مسألة (نسبة الامتراء الى النبى!)
- 12- مسألة (دعاء الانفس فى آية المباهلة)
- 13- مسألة (شرك أهل الكتاب فى العبادة)
- 14- مسألة (أمانة أهل الكتاب و خيانتهم)
- 15- مسألة (أخذ ميثاق النبيين للانبياء بعدهم!)
- 16- مسألة (الاسلام للّه تعالى كرها)
- 17- مسألة (عدم قبول توبة المرتد)
- 18- مسألة (زيادة الواو في «وَ لَوِ افْتَدى بِهِ»)
- 19- مسألة «أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ»
- 20- مسألة (تارك الحج كافر!)
- 21- مسألة «اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ»
- 22- مسألة «وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ»
- 23- مسألة «كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ»
- 24- مسألة «لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذىً»
- 25- مسألة «لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ»
- 26- مسألة «جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ»
- 27- مسألة (معنى رؤية الموت)
- 28- مسألة «وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها»
- 29- مسألة (الانسان مختار في فعل ما كتب عليه؟)
- 30- مسألة «الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ أَوْلِياءَهُ»
- 31- مسألة «إِنَّما نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً»
- السورة التى يذكر فيها النساء
- [فهارس]
حقائق التاويل في متشابه التنزيل
اشارة
عنوان
حقايق التٲويل في متشابه التنزيل
پديدآورنده
شريف الرضي، محمد بن الحسين
موضوع
قرآن- متشابهات و محكمات
مابقي پديدآورندگانشارح = آل كاشف الغطاء، محمدالرضا = 1893-1947
تولد/وفات359-406 ق
شرح پديدآورتاليف الشريف الرضي شرحه محمدالرضا آل كاشف الغطاء
ناشردارالمهاجر
محل نشربيروت
شماره ديويي
297/155ش448ح/شآ
زبانعربي
مشخصات ظاهري389 ص .
زبان: عربى
تعداد جلد: 1
مكان چاپ: بيروت
سال چاپ: 1406 ه. ق
نوبت چاپ: اول
ملاحظات: شارح: آل كاشف الغطاء، محمدرضا
[الجزء الخامس]
كلمة الناشر
لما كانت مدينة النجف الاشرف جامعة دينية يؤمها المسلمون طلاب العلوم من مختلف الاقطار فهي تضم الاعاظم و الاساطين من العلماء الاعلام و لها ادوار في خدمة الشريعة الاسلامية بمختلف الميادين و من عصورها الزاهرة القرن الرابع عشر الهجري و حوالي النصف الاول من هذا القرن برز جماعة يفكرون بتحقيق كتب التراث العلمية المهمة و طباعتها طباعة حديثة حيث كانت الطباعة على الحجر فلا تبرز جمال الكتاب.
و من هذا المنطلق تأسست جمعية باسم منتدى النشر في النجف تضم في هيئتها الادارية طبقة من اهل العلم و الفضل لتقوم بتطوير الدراسة و نشر المندثر من مؤلفات اعاظم علمائنا و هناك المئات من المخطوطات و لكن اول ما ترجح نشر كتاب حقائق التأويل للشريف الرضي.
و فعلا قامت لجنة بتحقيقه و اخرى بوضع المقدمة و تتضمن ترجمة المؤلف اعلا اللّه مقامه و قد طبع في سنة 1355 هجرية.
و اصبحت نسخة نادرة و كأنها مخطوطة لذلك تتشرف دار الأضواء باعادة طبعه و تستمد من اللّه التوفيق.
ربيع الثاني 1406
كانون ثاني 1986
دار الأضواء
حقائق التاويل في متشابه التنزيل، المقدمه، ص: 3
المقدّمة
اشارة
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
الحمد للّه على نعمه السوابغ و الشكر له على ما ساق من توفيق و الصلاة و السلام على نبي الرحمة محمد و آله الذين أذهب اللّه عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا.
تأسيس منتدى النشر:
في العام الماضي تأسس «منتدى النشر» على فكرة كانت تتغلغل في أدمغة رجالات النجف و مفكّريها من عهد بعيد، تناشدوا تحقيقها و تهامسوا في درسها، و كادت قبل ست سنوات أن تقهر بعض الأزمات الاجتماعية هنا، فتطلع للملأ حاملة راية النصر آخذة بأعضاد ثقافتنا المبعثرة هنا و هناك، لو لا تباطؤ في بعض مفكريها و العالمين لتحقيقها فتراجعت مهضومة و رقدت مأسوفا عليها، شأن الآراء التي لا تأخذ نصيبها الكافي من النّضج.
حقائق التاويل في متشابه التنزيل، المقدمه، ص: 4
و لا بد من الاعتراف (بأن منتدى النشر) هو وليد تلك الفكرة و نتيجة طبيعية لتلك الحركة، بعد أن مضغتها النوادي النجفية بأشداقها مدة من الزمن، ما زادها نضجا و أعدها للهضم، فانتهز فرصتها زمرة من الروحيين، و قد عرفوا من أين تؤكل الكتف. و ما هي إلّا خاطرة تحوّلت في يومها إلى عقيدة فعزيمة فعمل وضع موضع التنفيذ، استنادا على إذن و زارة الداخلية الجليلة بتأسيسه، حتى كان منتدى النشر، فكان معقد الآمال، و فيه الهدف الذي صوّبت له سهام تلكم الافكار.
و لا بد هنا ألا ننسى فضل رجال العلم و اساتذته الذين انتسبوا لهذه المؤسسة و هي فى إبّان نشأتها الأولى، حتى انتظمت من الجميع كتلة صالحة و مجمع علمي يكفل بتحقيق أغراض سامية، و نهضة علمية مباركة، لا غنى للمسلمين اليوم عنها و خاصة عراقنا المحبوب الذي يطّلع طلع الثقافة العالية، و ينتظر حركة النشر الكافلة بحياته الأدبية. و اللّه