- اشارة
- الإهداء
- مدخل: تعريف بالثوابت العلمية القرآنية
- الثوابت العلمية القرآنية في علمي الكون و الفلك
- اشارة
- الفصل الأول في نشأة الكون و تطوره و نهايته
- اشارة
- أوّلا: وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُونَ (الواقعة: 62)
- ثانيا: خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ، تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ (النحل: 3) خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها (لقمان: 10)
- ثالثا: أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما (الأنبياء: 30) أَ أَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها. رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها (النازعات: 27- 28)
- رابعا: وَ السَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَ إِنَّا لَمُوسِعُونَ (الذاريات: 47)
- خامسا: نهاية الكون
- الفصل الثاني نظرة خاطفة في عالم المجرات و النجوم
- اشارة
- أولا: وَ السَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ
- ثانيا: وَ النَّجْمِ إِذا هَوى (النجم: 1) فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (المرسلات: 8)
- ثالثا: وَ السَّماءِ وَ الطَّارِقِ
- رابعا: وَ السَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ (الطارق: 11)
- خامسا: وَ السَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ (الذاريات: 7)
- سادسا: فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ. وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (الواقعة: 75، 76)
- سابعا: وَ يُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (الحج: 65)
- الفصل الثالث الشمس و القمر في المنظار القرآني و العلمي
- اشارة
- أولا: وَ الشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها، ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (يس: 38)
- ثانيا: وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها (الشمس: 1)
- ثالثا: وَ الضُّحى (الضحى: 1)
- رابعا: وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها (الشمس: 2)
- خامسا: الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ بِحُسْبانٍ (الرحمن: 4)
- 1- هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَ الْقَمَرَ نُوراً وَ قَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسابَ، ما خَلَقَ اللَّهُ ذلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ، يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (يونس: 5)
- 2- وَ لَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَ ازْدَادُوا تِسْعاً (الكهف: 25)
- 3- الشمس و القمر بالأرقام
- سادسا: وَ الْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ حَتَّى عادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (يس: 39)
- سابعا: اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَ انْشَقَّ الْقَمَرُ
- الفصل الرابع الأرض في المنظار الفلكي
- الفصل الخامس النفاذ من أقطار السماوات و الأرض
- الفصل السادس اليوم و النسبية في القرآن الكريم
- الفصل السابع وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ (الزمر: 38)
- اشارة
- مقابلة مع العالم الفلكي «ترين تيان»
- اشارة
- 1- سؤال:
- 2- سؤال: و مع ذلك فإن لفرضية الصدفة أيضا أنصارا أقوياء، فما الذي جعلك تفضل فرضية المهندس الأكبر؟
- 3- سؤال: هل تستطيع إعطاءنا مثلا على ذلك؟
- 4- سؤال: إذن إن مبدأ «الأنتروبي» الذي يقول بأن الكون وجد لخدمة الإنسان يمكن اعتباره ذا قيمة.
- 5- سؤال: إذن الإيمان و العلم يمكنهما أن يتصالحا من جديد بفضل علم الفلك الحديث. و لكن متى تخاصما؟
- 6- سؤال: و لكن أ لم يكن هؤلاء الرجال يعتقدون أيضا بالله؟
- 7- سؤال: و عندئذ هل انعكس الاتجاه؟
- 8- سؤال: أ يصحّ القول إذن بأن أرضنا ليست شيئا يذكر بالنسبة للكون اللامتناهي؟
- 9- سؤال: كم من المجرات نعرف اليوم؟
- 10- سؤال:
- 11- سؤال: هل هناك أدلة أخرى تؤيد «الانفجار الكبير»؟
- 12- سؤال: إذن الكون له بداية، فهل يجب الاستنتاج بأنه سيكون له نهاية؟
- 13- سؤال: و متى سيبدأ كل ذلك؟
- 14- سؤال: ثلاث أو ست ذرات في المتر المكعب، فهل هذا شيء يذكر؟
- 15- سؤال: هل يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في المستقبل؟
- 16- سؤال: و بعد كل ذلك ما ذا ستصبح هذه الجثث من النجوم؟ هل سينتهي كل شيء؟
- خلاصة و استنتاج
- الفهرس
من علم الفلك القرآني
اشارة
نام كتاب: من علم الفلك القرآني
نويسنده: عدنان الشريف
موضوع: اعجاز علمى
تاريخ وفات مؤلف: معاصر
زبان: عربى
تعداد جلد: 1
ناشر: دارالعلم للملايين
مكان چاپ: بيروت
سال چاپ: 2001
نوبت چاپ: پنجم
=======
من علم الفلك القرآني الثوابت العلميه من القرآن الكريم
تاليف عدنان الشريف
قرآن - نجوم،قرآن و علوم
شماره كتابشناسي ملي: IR،80-1389
عنوان و نام پديدآور: من علم الفلك القرآني الثوابت العلميه من القرآن الكريم،/ تاليف عدنان الشريف
وضعيت نشر و پخش و غيره: بيروت،: دارالعلم للملايين،1380 =2001.
مشخصات ظاهري: ص.172.،: مصور
موضوع (اسم عام ياعبارت اسمي عام): قرآن - نجوم،قرآن و علوم
رده بندي كنگره: BP103/65،/ش4 م8
نام شخص به منزله سر شناسه - (مسئوليت معنوي درجه اول ): شريف،عدنان
======
من علم الفلك القرآني mn a'lm alflk alkra'ni
تأليف: عدنان الشريف الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف عادي، حجم: 24×17، عدد الصفحات: 172 صفحة الطبعة: 5 مجلدات: 1
الإهداء
القرآن العظيم معجزة كبرى قالها رب العالمين و الكون معجزة صغرى خلقها أرحم الراحمين ...
من الذرة إلى المجرة و ما بينهما من مخلوقات تتصاعد أصداء سمفونية و لا اشجى ...
إلى قلّة عاقلة تريد أن تسمع و تبصر و تعقل و تطرب بما قاله المولى فى كتابه المقروء، القرآن الكريم، عن كتابه المخلوق، الكون و ما حوى، كتبت و جمعت هذه الكلمات، «فبالعلم يعرف الله و يوحّد».
د. عدنان الشريف
من علم الفلك القرآني، ص: 6
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
من علم الفلك القرآني، ص: 7
مدخل: تعريف بالثوابت العلمية القرآنية
اشارة
يجد الباحث في كتاب الله العظيم بضع مئات من الآيات الكريمة بعضها اليوم مبادئ أساسية و ثوابت علمية في فروع العلوم المادية، أي الطبيعية كالطب و الكون و الفلك و الأرض و غيرها، و البعض الآخر لم يكشف العلم مضامينها بعد حتى اليوم، و الكل يشكّل ما أسميناه بالثوابت العلمية القرآنية أو ما سمّي بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم. فالحقائق العلمية الكامنة في هذه الآيات الكريمة لم تكشف إلا بعد قرون من التنزيل، لذا كانت كل آية منها برهانا علميّا و دليلا منطقيّا عقليّا على أن القرآن هو كلام الله سبحانه و تعالى مصداقا لقوله: يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً (النساء: 174). و من العجيب و الملفت للنظر أننا لم نجد في المراجع العلمية الأجنبية التي تيسّر لنا الاطلاع عليها خلال عشر سنوات و نيف من دراستنا لعلم الفلك و الكون و تاريخهما أية إشارة إلى هذه الحقائق العلمية القرآنية في العلوم الكونية و الفلكية.
و ما هدفنا في هذا الكتاب من خلال الدراسة المطولة لكل آية علمية على ضوء الثابت من العلوم و تاريخ