- اشارة
- الجزء الاول
- الفهرس
- النسخ التي قام عليها التحقيق:
- تصدير
- الفن الأول من الطبيعيات فى السماع الطبيعى و هو أربع مقالات «1» «2» «3»
- اشارة
- المقالة الأولى «1» فى الأسباب و المبادئ للطبيعيات خمسة عشر فصلا
- اشارة
- [الفصل الأول] ا- فصل «1» فى تعريف الطريق الذي يتوصل منه الى العلم بالطبيعيات من مبادئها
- [الفصل الثاني] «1» ب- فصل فى تعديد «2» المبادئ للطبيعيات على سبيل المصادرة و الوضع
- [الفصل الثالث «11»] ج- فصل فى كيفية كون هذه المبادئ مشتركة «12»
- [الفصل الرابع] د- فصل «1» فى تعقب «2» ما قاله برمانيدس و ماليسوس «3» فى امر مبادئ الوجود
- [الفصل الخامس] ه- فصل «1» فى تعريف الطبيعة
- [الفصل السادس] و- فصل «9» فى نسبة الطبيعة الى المادة و الصورة و الحركة
- [الفصل السابع] ز- فصل «1» فى الفاظ مشتقة من الطبيعة و بيان احكامها
- [الفصل الثامن] ز- فصل «1» فى كيفية بحث العلم الطبيعى و مشاركاته لعلم آخر «2» ان كانت «3» له مشاركة
- [الفصل التاسع] ط- فصل «1» فى تعريف اشد العلل اهتماما للطبيعى في بحثه
- [الفصل العاشر] ى- فصل «4» فى تعريف «5» اصناف علة علة من الأربع
- [الفصل الحادى عشر] ك- فصل «1» فى مناسبات «2» العلل
- [الفصل الثاني عشر] ل- فصل «1» فى اقسام احوال العلل
- [الفصل الثالث عشر] م- فصل «1» فى ذكر البخت و الاتفاق و الاختلاف فيهما و ايضاح حقيقة حالهما
- [الفصل «5» الرابع عشر] ن- فصل فى نقض حجج من اخطا فى باب الاتفاق و البخت و نقض مذاهبهم
- [الفصل «3» الخامس عشر] س- فصل فى «4» دخول العلل فى المباحث و طلب اللم و الجواب عنه
- المقالة الثانية من الفن الأول «1» «2» فى الحركة و ما يجرى معها و هى «3» ثلاثة عشر فصلا «4»
- اشارة
- [الفصل الأول] ا- فصل «1» فى الحركة
- [الفصل الثاني] ب- فصل «1» فى نسبة الحركة إلى المقولات
- [الفصل الثالث] ج- فصل «1» فى بيان المقولات التي تقع الحركة فيها وحدها لا غيرها «2» «3»
- [الفصل «1» الرابع] د- فصل فى تحقيق تقابل «2» الحركة و السكون «3»
- [الفصل «3» الخامس] ه- فصل فى ابتداء القول فى المكان و ايراد حجج مبطليه و مثبتيه
- [الفصل السادس] و- فصل «22» فى ذكر مذاهب الناس فى المكان و ايراد حججهم
- [الفصل السابع] ز- فصل «6» فى نقض مذهب من ظن أن المكان هيولى او صورة أو أى «7» سطح ملاق كان أو بعدا «8»
- [الفصل الثامن] ح- فصل «4» فى مناقضة القائلين بالخلاء
- [الفصل التاسع] ط- فصل «1» فى تحقيق الفول فى المكان «2» و نقض حجج مبطليه و المخطئين «3» فيه
- [الفصل «5» العاشر] ى- فصل فى ابتداء القول فى الزمان و اختلاف الناس فيه و مناقضة المخطئين فيه
- [الفصل «1» الحادى عشر] ك- فصل فى تحقيق ماهية الزمان و اثباتها
- [الفصل «1» الثاني عشر] ل- فصل فى بيان أمر الآن
- [الفصل الثالث عشر] م- فصل «1» فى حل الشكوك المقولة فى الزمان و اتمام القول فى مباحث زمانية مثل الكون فى الزمان و الكون لا فى الزمان و فى الدهر و السرمد و نعته و هوذا و قبيل و بعيد «2» و القديم «3»
- المقالة الثالثة من الفن الأول «1» فى الأمور التي للطبيعيات من جهة ما لها كم و هى أربعة عشر فصلا «2»
- اشارة
- [الفصل الأول]- فصل «1» فى كيفية البحث الذي «2» يختص بهذه المقالة
- [الفصل الثاني] ب- فصل «1» فى التتالى و التماس «2» و التشافع و التلاحق و الاتصال و الوسط و الطرف و معا و فرادى
- [الفصل الثالث] ج- فصل «1» فى حالة الأجسام فى انقسامها و ذكر ما اختلف فيه «2» و ما تعلق به المبطلون من الحجج
- [الفصل الرابع] د- فصل «2» فى اثبات الراى الحق فيها و ابطال الباطل
- [الفصل الخامس] ه- فصل «1» فى حل شكوك المبطلين «2» فى الجزء
- [الفصل السادس] و- فصل «1» فى مناسبات المسافات و الحركات و الازمنة فى هذا الشان و يتبين انه ليس لشيء منها أول جزء
- [الفصل الثامن] ح- فصل «1» فى انه لا يمكن أن يكون جسم او مقدار أو عدد ذو ترتيب غير متناه و انه لا يمكن أن يكون جسم متحرك «2» بكلية او جزئية غير متناه
- [الفصل التاسع] ط- فصل «3» فى تبيين دخول ما لا يتناهى فى الوجود و غير دخوله فيه و فى نقض «4» حجج من قال بوجود ما لا يتناهى بالفعل
- [الفصل «10» العاشر] ى- فصل فى أن الأجسام متناهية من حيث التاثير و التاثر
- [الفصل الحادى عشر] ك- فصل «16» فى أنه ليس للحركة و الزمان شيء يتقدم عليهما «17» الا ذات البارى تعالى «18» و انهما لا اول لهما من ذاتهما «19»
- [الفصل الثاني عشر] ل- فصل «1» فى تعقب «2» ما يقال ان الأجسام الطبيعية تنخلع «3» عند التصغر المفرط صورها بل لكل واحد «4» منها حد لا تحفظ صورته «5» فى أقل منه و كذلك تعقب ما قيل ان من الحركات ما لا اقصر «6» «7» منه
- [الفصل الثالث عشر] م- فصل «1» فى جهات «2» الأقسام
- [الفصل الرابع عشر] ن- فصل «1» فى النظر فى أمر جهات الحركات الطبيعية و هى المستقيمة «2»
- المقالة الرابعة فى عوارض هذه الأمور الطبيعية و مناسبات بعضها من بعض و الأمور التي تلحق مناسباتها و هى «1» خمسة عشر فصلا «2»
- اشارة
- [الفصل الأول] 1- فصل «1» فى الأغراض التي تشتمل عليها هذه المقالة
- [الفصل الثاني] ب- فصل «1» فى وحدة «2» الحركة و كثرتها «3»
- [الفصل الثالث] ج- فصل «1» فى الحركة الواحدة بالجنس و النوع
- [الفصل الرابع] د- فصل «1» فى حل الشكوك الموردة «2» على «3» كون الحركة واحدة
- [الفصل الخامس] ه- فصل «1» فى مضامة الحركات و لامضاتها
- [الفصل السادس] و- فصل «15» فى تضاد الحركات و تقابلها
- [الفصل السابع] ز- فصل «7» فى تقابل الحركة و السكون
- [الفصل الثامن] ع- فصل «1» فى بيان حال الحركات فى جواز أن يتصل بعضها ببعض اتصالا موجودا «2» أو امتناع «3» ذلك فيها «4» حتى يكون بينها «5» سكون لا محالة
- [الفصل «1» التاسع] ط- فصل فى الحركة المتقدمة بالطبع و فى ايراد فصول الحركات على سبيل الجمع
- [الفصل العاشر] ى- فصل «1» فى كيفية كون الخير طبيعيا للجسم و كذلك كون اشياء أخرى طبيعية
- [الفصل الحادى عشر ك- فصل «5» فى اثبات أن لكل جسم «6» حيزا واحدا طبيعيا و كيفية وجود الحيز لكلية جسم و لأجزائه و للبسيط و المركب «7»
- [الفصل الثاني عشر] ل- فصل «7» فى اثبات أن لكل جسم طبيعى مبدأ حركة وضعية أو مكانية
- [الفصل الثالث عشر] م- فصل «1» فى الحركة التي بالعرض
- [الفصل الرابع عشر] ن- فصل «1» فى الحركة القسرية و في التي من تلقاء المتحرك
- [الفصل الخامس عشر] س- فصل «3» فى احوال العلل المحركة و المناسبات بين العلل المحركة و المتحركة
- الجزء الثاني
- الفهرس
- المقدمة للدكتور إبراهيم مدكور
- الفن الثاني من الطبيعيّات «1» و هو مقالة واحدة فى «2» عشرة فصول «3» فى «4» السّماء «5» و العالم «6»
- الفصل الأول «7» فصل فى قوى الأجسام البسيطة و المركبة و أفعالهما
- الفصل الثاني «1» فصل فى «2» أصناف القوى و الحركات البسيطة الأول و إبانة أن الطبيعة الفلكية خارجة «3» عن الطبائع العنصرية
- الفصل الثالث «1» فصل فى الإشارة إلى أعيان الأجسام البسيطة و ترتيبها و أوصافها و أشكالها التي لها «2» بالطبع و مخالفة الفلك لها
- الفصل الرابع «1» فصل فى أحوال الجسم المتحرك بالاستدارة و ما يجوز عليه من أصناف التغير و ما لا يجوز
- الفصل الخامس فصل فى «1» أحوال الكواكب و محو القمر
- الفصل السادس «1» فصل فى حركات الكواكب
- الفصل السابع «1» فصل فى حشو الجسم السماوى و ما قاله الناس فى أحوال الأرض و سائر العناصر
- الفصل الثامن «1» فصل فى مناقضة الآراء الباطلة المذكورة فى تعليل سكون الأرض
- الفصل التاسع «1» فصل فى ذكر اختلاف الناس فى الخفيف و الثقيل و استنباط الرأى الحق من بين «2» آرائهم
- الفصل العاشر «1» فصل فى أن جملة «2» الأجسام الملاقى «3» بعضها «4» لبعض، إلى آخر ما يتناهى «5» إليه، جملة واحدة
- الفن الثالث من الطبيعيّات «1» فى الكون و الفساد و هو مقالة واحدة فى خمسة عشر فصلا
- الفصل الأول «2» فصل فى اختلاف آراء الأقدمين «3» فى الكون و الاستحالة و عناصرهما
- الفصل الثاني «1» فصل فى اقتصاص حجة كل فريق
- الفصل الثالث «1» فصل فى نقض حجج المخطئين منهم
- الفصل الرابع «1» فصل فى إبطال قول أصحاب الكمون و من يقرب منهم و يشاركهم «2» فى نفى الاستحالة
- الفصل الخامس «1» فصل فى مناقضة أصحاب المحبة و الغلبة، و القائلين إن الكون و الفساد بأجزاء غير الأجزاء الغير المتجزئة من السطح و اجتماعها «2» و افتراقها «3»
- الفصل السادس فصل فى الفرق بين الكون و الاستحالة
- الفصل السابع «1» فصل فى «2» إبطال مذهب محدث فى المزاج
- الفصل الثامن «1» فصل فى الكلام «2» فى النمو
- الفصل التاسع «1» فصل فى إبانة عدد الأسطقسات
- الفصل العاشر «1» فصل فى «2» ذكر شكوك تلزم ما قيل
- الفصل الحادى عشر «1» فصل فى حل شطر «2» من هذه الشكوك
- الفصل الثاني عشر «1» فصل فى حل قطعة أخرى من هذه الشكوك
- الفصل الثالث عشر «1» فصل فى حل باقى الشكوك
- الفصل الرابع عشر «1» فصل فى «2» انفعالات العناصر بعضها من بعض، و استحالاتها فى حال «3» البساطة و فى حال التركيب، و كيفية «4» تصرفها تحت تأثير «5» الأجسام العالية
- الفصل الخامس عشر «1» «2» فصل فى «3» أدوار الكون و الفساد
- الفن الرابع من الطبيعيّات «1» «2» فى الأفعال و الانفعالات مقالتان
- اشارة
- المقالة الاولى «1» من هذا الفن تسعة فصول
- الفصل الأول «2» فى طبقات العناصر
- الفصل الثاني «1» فصل فى «2» أحوال كلية «3» من أحوال البحر
- الفصل الرابع «1» فصل فى «2» تعريف «3» ما يقال من أن الأجسام كلما ازدادت عظما «4» ازدادت شدة و قوة
- الفصل الخامس «1» فصل فى «2» «3» تعديد الأفعال و الانفعالات «4» المنسوبة إلى هذه الكيفيات الأربع
- الفصل السادس «1» فصل فى «2» النضج و النهوة و العفونة و الاحتراق
- الفصل السابع «1» «2» فصل فى «3» الطبخ و الشيء «4» و القلى، و التبخير، و التدخين، و التصعيد «5» و الذوب و التليين و الاشتعال، «6» و التجمير «7» «8» و التفحم «9» و ما يقبل «10» ذلك و ما لا يقبله
- الفصل الثامن فصل فى «1» الحل و العقد
- الفصل التاسع «1» فصل فى «2» أصناف انفعالات الرطب و اليابس
- المقالة الثانية من الفن الرابع فى الطبيعيات
- الفهرس
- تصدير للدكتور إبراهيم مدكور
- مقدمة للدكتور عبد الحليم منتصر
- الفن الخامس من الطبيعيات [المعادن و الآثار العلوية]
- اشارة
- المقالة الأولى «4» فيما يحدث من ذلك بناحية الأرض و هى ستة فصول
- اشارة
- [الفصل الأول] (ا) فصل «1» فى الجبال و تكوّنها «2»
- [الفصل الثاني] «1» (ب) فصل فى منافع الجبال و تكون السحب و الأنداء
- الفصل الثالث «1» (ج) فصل فى منابع «2» المياه
- [الفصل الرابع] «1» (د) فصل فى الزلازل «2»
- [الفصل الخامس] «1» (ه) فصل فى تكوين «2» المعدنيات
- [الفصل السادس] (و) فصل «1» فى أحوال المسكونة و أمزجة البلاد
- المقالة الثانية و هى تشتمل على الأحداث و الكائنات التي لا نفس لها؛ مما يكون فوق الأرض. و هى ستة فصول
- اشارة
- [الفصل الأول] «1» (ا) فصل فى السحب و ما ينزل منها و ما يشبه ذلك
- [الفصل الثاني] (ب) فصل «1» فى المقدمات «2» التي توطأ «3» لتعليم «4» السبب الفاعل للهالة و قوس قزح و سائر ما يشبههما «5»
- [الفصل الثالث] «1» (ج) فصل فى الهالة و فى قوس «2» قزح «3»
- الفصل الرابع (د) فصل «1» فى الرياح
- [الفصل الخامس] (ه) فصل «1» فى الرعد و البرق و الصواعق و كواكب الرجم و الشهب الدائرة و ذوات الأذناب
- [الفصل السادس] (و) فصل «1» فى الحوادث الكبار التي تحدث فى العالم
- المصطلحات
- الفهرس
- تصدير
- الفن السادس «2» من الطبيعيات و هو كتاب النفس «3»
- اشارة
- المقالة الأولى من الفن السادس من الطبيعيات «1» خمسة فصول «2»
- المقالة الثانية «1» خمسة فصول «2»
- المقالة الثالثة «1» فى الإبصار «2» ثمانية فصول «3»
- اشارة
- الفصل الأول «1» فى الضوء و الشفيف و اللون «2»
- الفصل الثاني «1» فى مذاهب و شكوك فى أمر النور و الشعاع. و فى ان النور ليس بجسم بل هو كيفية تحدث فيه «2» «3»
- الفصل الثالث «1» فى تمام «2» مناقضة المذاهب المبطلة لأن يكون النور شيئا غير اللون الظاهر و كلام فى الشفاف و اللامع «3»
- الفصل الرابع «1» فى تأمل مذاهب قيلت فى الألوان و حدوثها
- الفصل الخامس «1» فى اختلاف المذاهب فى الرؤية و إبطال المذاهب الفاسدة بحسب الأمور أنفسها
- الفصل «1» السادس فى إبطال مذاهبهم هى الأشياء المقولة فى مذاهبهم
- الفصل السابع «1» فى حل الشّبه التي أوردوها «2» فى إتمام القول فى المبصرات التي لها أوضاع مختلفة من «3» مشقات و من صقيلات «4»
- الفصل الثامن «1» فى سبب رؤية الشيء الواحد «2» لشيئين «3»
- المقالة الرابعة فى الحواس الباطنة «1» «2» أربعة فصول
- اشارة
- الفصل الأول «1» فيه قول كلى على الحواس الباطنة التي للحيوان
- الفصل الثاني «1» فى أفعال القوة «2» المصورة و المفكرة من هذه الحواس الباطنة
- الفصل الثالث «1» فى أفعال القوى «2» المتذكرة و الوهمية و فى أن أفعال هذه القوى كلها بآلات جسمانية
- الفصل الرابع «1» فى أحوال القوى المحركة و ضرب «2» من النبوة المتعلقة بها
- المقالة الخامسة «1»
- اشارة
- الفصل الأول «1» فى خواص الأفعال و الانفعالات التي للإنسان و بيان قوى النظر و العمل للنفس الإنسانية
- الفصل الثاني «1» فى إثبات أن «2» قوام النفس الناطقة غير منطبع «3» فى مادة جسمانية
- الفصل الثالث «1» يشتمل على مسألتين: إحداهما كيفية انتفاع النفس الإنسانية بالحواس، و الثانية إثبات حدوثها. «2»
- الفصل الرابع «1» فى أن الأنفس «2» الانسانية لا تفسد و لا تتناسخ
- الفصل الخامس «1» فى العقل الفعال فى أنفسنا و العقل المنفعل عنه أنفسنا
- الفصل السادس «1» فى مراتب أفعال العقل و فى أعلى مراتبها و هو العقل القدسى
- الفصل السابع «1» فى عد المذاهب الموروثة عن القدماء فى أمر النفس و أفعالها و أنها واحدة أو كثيرة و تصحيح القول الحق فيها
- الفصل الثامن «1» فى بيان الآلات التي للنفس «2»
- معجم عربى لاتينى لأهم المصطلحات الفلسفية
- الفهرس
- تصدير للدكتور إبراهيم مدكور
- مقدمة للدكتور عبد الحليم منتصر
- الفن السابع «2» فى النبات من جملة الطبيعيات و هو مقالة واحدة تشتمل على سبعة فصول
- اشارة
- [الفصل الأول] (ا) فصل «1» فى تولد النبات و اغتذائه و ذكره و أنثاه و أصل مزاجه
- [الفصل الثاني] (ب) فصل «1» فى أعضاء النبات فى أول النّشو «2» و بعد ذلك
- [الفصل الثالث] (ج) فصل «1» فى مبادئ التغذية و التوليد و التولّد فى النبات
- [الفصل الرابع] (د) فصل «1» فى حال «2» تولّد أجزاء النبات و حال اختلافها و اختلاف النبات بحسب البلاد
- [الفصل الخامس] «1» (ه) فصل فى تعريف أحوال السوق «2» و الغصون و الورق خاصة
- [الفصل السادس] (و) فصل «1» فيما يتولد عن النبات من الثمر و البذور و الشوك و الصموغ و ما يشبهها
- [الفصل السابع] «1» (ز) فصل فيه «2» كلام كلى «3» فى «4» أصناف النبات يتبعه الكلام فى أمزجة الأشياء التي لها نفس غاذية
- المصطلحات
- الجزء الثالث
- الفهرس
- مقدمة
- الفن الثامن «3» من جملة «4» الطبيعيّات و هو «5» في طبائع الحيوان «6»
- المقالة الأولى «7»
- المقالة الثانية من الفن الثامن من جملة الطبيعيات «1» «2»
- المقالة الثالثة من الفن الثامن «1» من جملة الطبيعيات «2» «3»
- المقالة الرابعة من الفن «1» الثامن من «2» جملة «3» الطبيعيات «4»
- المقالة الخامسة من «1» الفن الثامن من جملة «2» الطبيعيات «3»
- المقالة السادسة من الفن «1» الثامن من جملة الطبيعيات «2»
- المقالة السابعة من الفن الثامن «1» من جملة الطبيعيات «2» «3»
- المقالة الثامنة من الفن الثامن من جملة الطبيعيات «1» «2»
- الفصل «3» الأول (ا) فصل فى اختلاف الحيوانات أيضا و أكثره في الأخلاق
- الفصل الثاني (ب) فصل «1» فى قريب من المعنى الذي يشتمل عليه الفصل قبله
- الفصل الثالث (ج) فصل «1» فى مثل ذلك و يذكر فيه أحوال النحل و الزنابير «2» و اختلاف أخلاق الحيوانات
- الفصل الرابع (د) فصل «1» فى مثل ذلك من أخلاق «2» السباع المختلفة و حيوان الماء و الطير
- المقالة التاسعة من «1» الفن الثامن من جملة الطبيعيات «2» «3»
- الفصل الأول (ا) فصل «4» فى حال الإدراك و المنى و الطمث «5» و ذكر الاختلاف في ذلك
- الفصل الثاني (ب) فصل «1» فى احتجاج جالينوس «2» على الفيلسوف و نقض ذلك الاحتجاج و تسخيفه
- الفصل الثالث (ح) فصل «1» نرجع فيه إلى مأخذ التعليم الأول و نبين «2» فيه أن ليس للمرأة بالحقيقة منى، و أن مادة المرأة التي تسمى منيا «3» ليس فيها قوة مولدة، بل متولدة، و فصل «4» القول في المنى، و شىء من التشبيه
- الفصل الرابع (د) فصل «1» فى كيفية تكون الأعضاء الرئيسة من المنيين
- الفصل الخامس (ه) فصل «1» فى تفصيل استحالات «2» مادة الجنين إلى أن يتم
- الفصل السادس (و) فصل «1» فى أحوال الولد و الوالدة «2»
- المقالة العاشرة من الفن الثامن من جملة الطبيعيات «1» «2»
- المقالة الحادية عشرة من الفن الثامن من جملة الطبيعيات «1»
- المقالة الثانية عشرة من الفن الثامن من جملة «1» الطبيعيات «2» «3» «4»
- الفصل الأول (ا) فصل «5» فى أصناف التركيب و المركبات التي منها للبدن
- الفصل الثاني (ب) فصل «1» فى «2» المزاج
- الفصل الثالث (ح) فصل «1» فى مزاج الأعضاء
- الفصل الرابع (د) فصل «1» فى أمزجة الأسنان
- الفصل الخامس (ه) فصل «1» فى استحالة الغذاء إلى الأخلاط
- الفصل السادس (و) فصل «1» فى تفصيل أصناف الأخلاط
- الفصل السابع (ز) فصل «1» فيما «2» يتصل بما قلناه من كلام المعلم الأول فى الرطوبات و الأمخاخ و الأدمغة و نصرة مذاهبه فيها
- الفصل الثامن (ح) فصل «1» فى الدماغ و تشريحه و نبات النخاع منه
- الفصل التاسع (ط) فصل «1» في منفعة العصب و تشريح الدماغى منه
- الفصل «1» العاشر (ى) فصل فى تشريح سائر العصب و هو العصب الفقارى
- الفصل الحادى عشر (ك) فصل «1» فى العظام
- الفصل الثاني عشر (ل) فصل «1» فى الأوصال الكلية للعظام و الكلام «2» في الأعلى منها و هو الرأس و تشريح عظامه «3»
- الفصل الثالث عشر (م) فصل «1» فى تشريح آلات البصر و عضلها
- الفصل الرابع عشر (ن) فصل «1» فى آلة السمع و الشم و الذوق
- الفصل الخامس عشر (س) فصل «1» فى حركات أعضاء الرأس بعد العينين و تشريح عضلها
- المقالة الثالثة عشرة من الفن الثامن «1» من جملة الطبيعيات «2» «3»
- الفصل الأول (ا) فصل «4» فى آلات جذب الحيوان للنافع «5» و دفعه للضار «6» من الأسنان و الفم و القرون «7» و ما يشبهها «8»
- الفصل الثاني (ب) فصل «1» فى كلام كلى في الأحشاء و ابتداء تشريح أعضاء النفس و تشريح قصبة «2» الرئة و الحنجرة و الرئة. ثم نتكلم في أعضاء «3» الجوف
- الفصل الثالث (ج) فصل «1» فى تشريح القلب و ما ينشأ عنه من الشرايين
- الفصل الرابع (د) فصل «1» فى تشريح طريق الغذاء و هو المريء و المعدة و الأمعاء و الصفاقات التي عليها و العضل المحركة للمقعدة «2»
- الفصل الخامس (ه) فصل «1» خاص «2» في الأمعاء
- الفصل السادس (و) فصل آخر «1» فى تشريح الكبد و البواب و الأوردة
- الفصل السابع (ز) فصل «1» فى المرارة و المثانة و الفضل الذي يسيل إليهما «2»
- المقالة الرابعة عشرة «1» من الفن الثامن من جملة الطبيعيات «2» «3»
- الفصل الأول (ا) فصل «4» نورد فيه كلام المعلم الأول في المرارة ثم نذكر فيه تشريح الكلية ثم نعود إلى ما في التعليم الأول من أحوال أحشاء المحززات و سائر أعضائها
- الفصل الثاني (ب) فصل «1» فى تشريح الترقوة «2» و الكتف و اليدين
- الفصل الثالث (ح) فصل «1» فيه ذكر كلام «2» كلى لأمر الصلب و العنق و أجزائهما
- الفصل الرابع (ء) فصل «1» فى تشريح فقرات «2» العنق و الصلب و في تشريح الصدر و العجز «3»
- الفصل الخامس (ه) فصل «1» فى الأضلاع «2»
- الفصل السادس (و) فصل «1» فى العضل المحركة لهذه الأعضاء التي قد شرحت «2»
- الفصل السابع (ز) فصل «1» فى الرجل «2» و تشريحها إلى آخره و عضلها و اختلاف الحيوان في ذلك
- الفصل الثامن (ح) فصل «1» من كلام المعلم الأول في أسباب اختلاف أطراف الحيوان و في آخره تشريح الفك
- الفصل التاسع (ط) فصل «1» فى تشريح الخد و الشفة و كلام في أطراف الحيوان أيضا
- المقالة الخامسة عشرة من الفن الثامن من جملة «1» الطبيعيات «2» «3»
- المقالة السادسة عشرة «1» من الفن الثامن من الطبيعيات «2»
- المقالة السابعة عشرة من الفن الثامن من جملة «1» الطبيعيات «2»
- المقالة الثامنة عشرة من الفن الثامن من جملة الطبيعيات «1»
- المقالة التاسعة عشرة من الفن الثامن من جملة «1» الطبيعيات «2» و هي الأخيرة «3» «4»
- فهرس المصطلحات
الشفاء- الطبيعيات
اشارة
نام كتاب: الشفاء- الطبيعيات
نويسنده: ابن سينا
تاريخ وفات مؤلف: 428 ق
موضوع: طبيعيات
زبان: عربى
تعداد جلد: 3
ناشر: مرعشى نجفى
مكان چاپ: ايران؛ قم
سال چاپ: 1404
نوبت چاپ: دوم
ملاحظات: به تحقيق سعيد زائد و...
عنوان و نام پديدآور : الشفاء/ ابن سینا ؛ تصدیر و مراجعه : ابراهیم مدکور ؛ تحقیق: سعید زاید
مشخصات نشر : قم: مکتبه آیه الله العظمی المرعشی النجفی، 1405ق.=1363.
مشخصات ظاهری : ج.
وضعیت فهرست نویسی : در انتظار فهرستنویسی (اطلاعات ثبت)
شماره کتابشناسی ملی : 2025066
الجزء الاول
الفهرس
الفن الأول من الطبيعيات فى السماع الطبيعى
و هو أربع مقالات
تصدير للدكتور إبراهيم مدكور من هز
المقالة الأولى
فى الأسباب و المبادئ للطبيعيات
خمسة عشر فصلا
الفصل الأول- فصل فى تعريف الطريق الذي يتوصل منه إلى العلم بالطبيعيات من مبادئها 7
«الثاني- فصل فى تعديد المبادئ للطبيعيات على سبيل المصادرة و الوضع 13
«الثالث- فصل فى كيفية كون هذه المبادئ مشتركة 21
«الرابع- فصل فى تعقب ما قاله برمانيدس و ماليسوس فى أمر مبادئ الوجود 27
«الخامس- فصل فى تعريف الطبيعة 29
«السادس- فصل فى نسبة الطبيعة إلى المادة و الصورة و الحركة 34
«السابع- فصل فى ألفاظ مشتقة من الطبيعة و بيان أحكامها 38
«الثامن- فصل فى كيفية بحث العلم الطبيعى و مشاركاته لعلم آخر إن كانت له مشاركة 41
«التاسع- فصل فى تعريف أشد العلل اهتماما للطبيعى فى بحثه 46
«العاشر- فصل فى تعريف أصناف علة علة من الأربع 48
«الحادى عشر- فصل فى مناسبات العلل 53
الشفاء- الطبيعيات، مقدمةج 1، ص: 2
الفصل الثاني عشر- فصل فى أقسام أحوال العلل 55
«الثالث عشر- فصل فى ذكر البخت و الاتفاق و الاختلاف فيهما و إيضاح حقيقة حالهما 60
«الرابع عشر- فصل فى نقض حجج من أخطأ في باب الاتفاق و البخت و نقض مذاهبهم 67
«الخامس عشر- فصل فى دخول العلل فى المباحث