"
next
مطالعه کتاب جواهر المطالب في مناقب الامام علي بن ابي طالب عليه السلام جلد کلی
فهرست کتاب
مشخصات کتاب


مورد علاقه:
0

دانلود کتاب


مشاهده صفحه کامل دانلود

جواهر المطالب، الباعوني

اشارة

سرشناسه : دمشقي باعوني شافعي، محمدبن احمد، 780؟ - 871؟ق

عنوان و نام پديدآور : جواهر المطالب في مناقب الامام علي بن ابي طالب عليه السلام/ تاليف شمس الدين ابي البركات محمدبن احمد الدمشقي الباعوني الشافعي؛ تحقيق محمدباقر المحمودي

مشخصات نشر : قم: مجمع احياآ الثقافه الاسلاميه، 1415ق. = - 1373.

مشخصات ظاهري : ج.نمونه

فروست : (مجمع احياآ الثقافه الاسلاميه 12)

وضعيت فهرست نويسي : فهرستنويسي قبلي

يادداشت : عربي

يادداشت : ج. 2(چاپ اول: 1416 = 1374)؛ 25000 ريال (دوره)

يادداشت : كتابنامه

مندرجات : .-- (مجمع احياآ الثقافه الاسلاميه؛ 12، )13

موضوع : علي بن ابي طالب(ع)، امام اول، 23 قبل از هجرت - 40ق. -- فضايل -- احاديث

موضوع : احاديث شيعه -- قرن ق 9

شناسه افزوده : محمودي، محمدباقر، محقق

رده بندي كنگره : BP37/4/د8ج 9

رده بندي ديويي : 297/951ع 845/س د

شماره كتابشناسي ملي : م 77-5660

تعداد جلد واقعى: 2

موضوع: أمير المؤمنين عليه السلام

نوبت چاپ: اوّل

الجزء الأول

اشارة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

مقدّمة المحقّق

قال محقّق هذا الأثر القيّم إنّ المحقّقين دائما ينظرون إلى بضاعة أرباب التأليف و ما حواه كتبهم؛ و بوزن ما هو المندرج في كتبهم و اشتمالها على الحقائق يعرفون وزن مؤلّفيها و عظمتهم؛ و قلّما ينظرون إلى شخصيّة المؤلّف من ناحية الصيت و الشهرة و أقوال الناس فيه من حيث المدح أو الذمّ؛ و هذا المعنى أمر فطريّ لأرباب أهل النظر و المعرفة؛ و جاء الحثّ عليه من سيّد الموحّدين و باب مدينة علم الرسول؛ و عالم الشريعة الخالدة الإمام أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة و السلام في كلامه المشهور: «لا تنظر إلى من قال؛ و لكن انظر إلى ما قال».

و لكن بما أنّ جلّ الناس بأنفسهم لا يعرفون الحقائق؛ و لا يميّزونها من الأباطيل و السفاسف؛ و دائما يستفيدون عظمة شي ء أو وهنه وضعته من أقوال من يعتقدون به علما و ثقة أو صيتا و شهرة؛ من أجل هذا و ولع جلّ قرّاء الكتاب إلى ترجمة المؤلّف نقول:

قد عقد السخاوي للمصنّف ترجمة تحت الرقم: «249» من كتاب الضوء اللامع: ج 7 ص 114، قال:

محمد بن أحمد بن ناصر بن خليفة بن فرح بن عبد اللّه بن عبد الرحمن، الشمس ابن الشهاب الباعوني الدمشقي الشافعي أخو إبراهيم و يوسف

ولد بدمشق في عشر الثمانين و سبع مائة و نشأ بها فحفظ القرآن و المنهاج و عرضه على جماعة.

و أخذ الفقه عن أبيه و الشهاب الغزّي و الشمس الكفيري و اشتغل في

جواهر المطالب، الباعوني ،ج 1،ص:6

غيره أيضا.

و سمع الحديث على الشمس محمد بن محمد بن عليّ بن خطاب و عائشة ابنة ابن عبد الهادي و غيرهما.

و تعانى النظم فأكثر و أتى فيه بالحسن و

1 تا 843