- اشارة
- المجلد 1
- اشارة
- کلمة المرکز
- کلمة المؤلّف
- المدخل
- الزیارة الجامعة
- دراسة حُول الزّیارَة الجامِعَة الکبیرة
- لا غلُوٌّ ولا تقصیر
- القسم الأوّل السّلام علی الأئمّةعن علمٍ ومعرفة
- اشارة
- السَّلاَمُ عَلَیْکُمْ
- یَا أَهْلَ بَیْتِ النُّبُوَّةِ
- وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ
- وَ مُخْتَلَفَ الْمَلاَئِکَةِ
- وَ مَهْبِطَ الْوَحْیِ
- وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ
- وَ خُزَّانَ الْعِلْمِ
- وَ مُنْتَهَی الْحِلْمِ
- وَ أُصُولَ الْکَرَمِ
- وَ قَادَةَ الْأُمَمِ
- وَ أَوْلِیَاءَ النِّعَمِ
- وَ عَنَاصِرَ الْأَبْرَارِ
- وَ دَعَائِمَ الْأَخْیَارِ
- وَ سَاسَةَ الْعِبَادِ
- وَ أَرْکَانَ الْبِلاَدِ
- وَ أَبْوَابَ الْإِیمَانِ
- وَ أُمَنَاءَ الرَّحْمَنِ
- وَ سُلاَلَةَ النَّبِیِّینَ
- وَ صَفْوَةَ الْمُرْسَلِینَ
- وَ عِتْرَةَ خِیَرَةِ رَبِّ الْعَالَمِینَ
- وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ
- السَّلاَمُ عَلَی أَئِمَّةِ الْهُدَی
- وَ مَصَابِیحِ الدُّجَی
- وَ أَعْلاَمِ التُّقَی
- وَ ذَوِی النُّهَی
- وَ أُولِی الْحِجَی
- وَ کَهْفِ الْوَرَی
- وَ وَرَثَةِ الْأَنْبِیَاءِ
- وَ الْمَثَلِ الْأَعْلَی
- وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنَی
- وَ حُجَجِ اللَّهِ عَلَی أَهْلِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولَی
- وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ
- السَّلاَمُ عَلَی مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ
- وَ مَسَاکِنِ بَرَکَةِ اللَّهِ
- وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ
- وَ حَمَلَةِ کِتَابِ اللَّهِ
- وَ أَوْصِیَاءِ نَبِیِّ اللَّهِ
- وَ ذُرِّیَّةِ رَسُولِ اللَّهِ
- وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ
- السَّلاَمُ عَلَی الدُّعَاةِ إِلَی اللَّهِ
- وَ الْأَدِلاَّءِ عَلَی مَرْضَاةِ اللَّهِ
- وَ الْمُسْتَقِرِّینَ فِی أَمْرِ اللَّهِ
- وَ التَّامِّینَ فِی مَحَبَّةِ اللَّهِ
- وَ الْمُخْلِصِینَ فِی تَوْحِیدِ اللَّهِ
- وَ الْمُظْهِرِینَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَ نَهْیِهِ
- وَ عِبَادِهِ الْمُکْرَمِینَ الَّذِینَ لاَ یَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَ هُمْ بِأَمْرِهِ یَعْمَلُونَ
- وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ
- السَّلاَمُ عَلَی الْأَئِمَّةِ الدُّعَاةِ
- وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ
- وَ السَّادَةِ الْوُلاَةِ
- وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ
- وَ أَهْلِ الذِّکْرِ
- وَ أُولِی الْأَمْرِ
- وَ بَقِیَّةِ اللَّهِ
- وَ خِیَرَتِهِ
- وَ عَیْبَةِ عِلْمِهِ
- وَ حُجَّتِهِ
- وَ صِرَاطِهِ
- وَ نُورِهِ
- وَ بُرْهَانِهِ
- المحتویات
- المجلد 2
- اشارة
- اشارة
- کلمة المرکز
- کلمة المؤلّف
- القسم الأول:الإمامة ومعرفة الإمام
- اشارة
- وَ أَشْهَدُ أَنَّکُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ الْمَهْدِیُّونَ الْمَعْصُومُونَ الْمُکَرَّمُونَ الْمُقَرَّبُون
- أَشْهَدُ أَنَّکُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُون
- أَلمَهدِیُّونَ
- أَلمَعْصُومُونَ
- أَلْمُکرَّمُونَ
- أَلْمُقَرَّبُونَ
- أَلمُتَّقُونَ
- أَلصَّادِقُونَ
- أَلمُصْطَفَونَ
- أَلْمُطِیعُونَ لِلّهِ
- أَلقَوَّامُونَ بِأَمرِهِ
- أَلعَامِلُونَ بِإِرَادَتِهِ
- أَلفَائِزُونَ بِکرَامَتِهِ
- اصطفاکم بعلمه
- وَإِرتَضَاکُم لِغَیبِهِ
- وَإِختَارَکُم لِسِرِّه
- وَاجتَباکُم بِقُدرَتِهِ
- وَأَعَزَّکُم بِهُداهُ
- العزَّة المطلقَةُ
- وَخَصَّکُم بِبُرهَانِهَ
- وَانتَجَبَکم لِنُورِهِ
- وَأیَّدَکُم بِرُوحِهِ
- وَرَضِیَکُم خُلَفاءَ فی أَرضِهِ
- وَحُجَجَاً علی بَریَّتِهِ
- وَأنصارَاً لِدِینِهِ
- وَحَفَظَةً لِسِرِّهِ
- وخَزَنَةً لِعِلمِهِ
- وَمُستَودَعاً لِحِکمَتِهِ
- وَتَراجُمَةً لِوَحیِهِ
- وَأرکانَاً لِتَوحیدِه
- وَشُّهَداءَ عَلی خَلقِهِ
- وَأعلَاماً لِعِبادِهِ
- وَمَنارَاً فی بِلادِهِ
- وَأَدِلّاءَ عَلی صِراطِهِ
- عَصَمَکُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ وآمَنَکُمْ مِنَ الْفِتَنِ
- وطَهَّرَکُمْ مِنَ الدَّنَسِ وأَذْهَبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
- الْبَیْتِ وطَهَّرَکُمْ تَطْهِیراً
- حال الأئمّة علیهم السّلام فی قبال المقامات الموهوبة
- اشارة
- المقدمة
- ما تفیده الفقرة من حیث المجموع
- فَعَظَّمتُم جَلالَهُ
- وأکبَرتُم شأنَهُ
- وَمَجَّدتُم کَرَمَهُ
- وَأَدَمتُم ذِکرَهُ
- ووَکّدتُم میثاقَهُ وأحکمتُم عَقدَ طاعَتِهِ
- وَدَعَوتُم إلی سَبِیلِه بِالحِکمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَة
- والبذل: الإعطاء بطیب نفس ورضا وقناعة.
- وَصَبَرتُم عَلَی مَا أَصَابَکُم فِی جَنبِهِ
- وأَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ ، وآتَیْتُمُ الزَّکَاةَ ، وأَمَرْتُمْ
- بِالْمَعْرُوفِ ، ونَهَیْتُمْ عَنِ الْمُنْکَرِ، وجَاهَدْتُمْ
- فِی اللَّهِ حَقَّ جِهادِه
- وَأَقَمتُمُ الصَّلَاةَ
- وَآتَیتُمُ الزَّکَاةَ
- وَأَمَرتُم بِألمَعرُوفِ وَنَهَیتُم عَنِ المُنکَرِ
- وَجاهَدتُم فِی اللّه حَقَّ جِهادِهِ
- فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ ، واللَّازِمُ لَکُمْ لَاحِقٌ ،
- والْمُقَصِّرُ فِی حَقِّکُمْ زَاهِقٌ
- وَاللاَّزِمُ لَکُم لَاحِقٌ
- وَالمُقَصِّرَ فِی حَقِّکُم زَاهِقٌ
- وَألحَقُّ مَعَکُم وَفِیکُم
- وَمِنکم وَإلَیکم
- وَأَنتُم أَهلُهُ وَمَعدِنُهُ
- وَمِیراثُ النَّبُوَّةِ عِندَکُم
- وَفَصلُ الخِطابِ عِندَکُم
- وَآیَاتُ اللهِ لَدَیکُم
- وَعَزائمُهُ فِیکُم
- وَنُورُهُ وَبُرهَانُهُ عِندَکُم
- وَأَمرُهُ إلَیکُم
- اشارة
- الأئمّة والولایة فی الأحکام
- من هو الشارع؟
- آراء العلماء
- أتباع أهل البیت أتباع اللّه تعالی
- معنی الولاء
- نکتة مهمّة
- طریقان أساسیّان
- طریق اللّه
- طریق الشیطان
- ولایة الأئمّة علی الأموال والأنفس
- الولایة التشریعیّة فی حدیث وهب
- الولایة التشریعیة فی حدیث آخر
- حبّ أئمة أهل البیت حبّ اللّه وبغضهم بغضه
- المعتصمون بالأئمّة علیهم السلام
- المجلد 3
- اشارة
- اشارة
- کلمة المرکز
- کلمة المؤلّف
- بقیة القسم الرابع: الإمامة و معرفة الإمام
- أَنْتُمُ السَّبِیلُ الأَعْظَمُ وَالصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ
- وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ، وَشُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ
- وَالرَّحْمَةُ المَوْصُولَةِ
- وَ الآْیَةُ الَْمخْزُونَةُ
- وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ
- وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ من أتاکم نجا ومن لم یأتکم هلک
- إِلَی اللَّهِ تَدْعُونَ ، وَعَلَیْهِ تَدُلُّونَ ، وَبِهِ تُؤْمِنُونَ ،وَلَهُ تُسَلِّمُونَ ، وَبِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ، وَإِلَی سَبِیلِه ِتُرْشِدُونَ ، وَبِقَوْلِهِ تَحْکُمُونَ
- سَعِدَ مَنْ وَالاکُمْ
- وَهَلَکَ مَنْ عَادَاکُمْ
- وَخَابَ مَنْ جَحَدَکُمْ
- وَضَلَّ مَنْ فَارَقَکُمْ
- وَفَازَ مَنْ تَمَسَّکَ بِکُمْ
- وَأَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیْکُمْ
- وَسَلِمَ مَنْ صَدَّقَکُمْ
- وَهُدِیَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ
- مَنِ اتَّبَعَکُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَمَنْ خَالَفَکُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ
- وَمَنْ جَحَدَکُمْ کَافِرٌ ، وَمَنْ حَارَبَکُمْ مُشْرِکٌ
- وَمَنْ رَدَّ عَلَیْکُمْ فَهُوَ فِی أَسْفَلِ دَرْکٍ مِنَ الْجَحِیمِ
- أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَکُمْ فِیمَا مَضَی وَجَارٍ لَکُمْ فِیمَا بَقِیَ
- وَ أَنَّ أَرْوَاحَکُمْ وَنُورَکُمْ وَطِینَتَکُمْ وَاحِدَةٌ ،طَابَتْ وَطَهُرَتْ ، بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ
- خَلَقَکُمْ اللّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَکُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ
- خَلَقَکُمْ أَنْوَاراً فَجَعَلَکُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ
- حَتَّی مَنَّ عَلَیْنَا بِکُمْ
- فَجَعَلَکُمُ اللَّهُ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللّهُ أَنْ تُرْفَع َوَیُذْکَرَ فِیهَا اسْمُهُ
- وَ جَعَلَ صَلَواتَنَا عَلَیْکُمْ وَمَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ ولَایَتِکُمْ
- طِیباً لِخَلْقِنَا ، وَطَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا ،وَتَزْکِیَةً لَنَا ، وَکَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا
- فَکُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِکُمْ ،وَمَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنَا إِیَّاکُمْ
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ ،وَأَعْلَی مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ ، وَأَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ ، وَأَعْلَی مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ ، وَأَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ
- حَیْثُ لَا یَلْحَقُهُ لَاحِقٌ ، وَلَا یَفُوقُهُ فَائِقٌ ،وَلَا یَسْبِقُهُ سَابِقٌ ، وَلَا یَطْمَعُ فِی إِدْرَاکِهِ طَامِعٌ
- جَلَالَةَ أَمْرِکُمْ ، وَعِظَمَ خَطَرِکُمْ ،وَکِبَرَ شَأْنِکُمْ ، وَتَمَامَ نُورِکُمْ
- وَصِدْقَ مَقَاعِدِکُمْ
- وَثَبَاتَ مَقَامِکُمْ
- وَشَرَفَ مَحَلِّکُمْ وَمَنْزِلَتِکُمْ عِنْدَهُ
- وَکَرَامَتَکُمْ عَلَیْهِ وَخَاصَّتَکُمْ لَدَیْهِ .وَقُرْبَ مَنْزِلَتِکُمْ مِنْهُ
- القسم الخامس: بیان وعرض الإعتقادات
- اشارة
- مقدمة
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَأَهْلِی وَمَالِی وَأُسْرَتِی
- أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُکُمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکُمْ وَبِمَا آمَنتُمْ بِهِ ،کَافِرٌ بِعَدُوِّکُمْ وَبِمَا کَفَرْتُمْ بِهِ
- أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُکُمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکُمْ وَبِمَا آمَنتُمْ بِهِ ،کَافِرٌ بِعَدُوِّکُمْ وَبِمَا کَفَرْتُمْ بِهِ
- اشارة
- تحقّق الإیمان بالبراءة
- حبُّ وبغضُ أهل البیت فی الروایات
- اشارة
- 1- ثواب المحبَّة
- 2- أمیر البررة
- 3- المزاعم الکاذبة
- 4- طُوبی للمحبّین
- 5- المؤمن والمنافق
- 6- ملاک معرفة المنافقین
- 7- المبغضون فی یوم القیامة
- 8- المبغضون ودخولهم النار
- 9- بغضُ علیٍّ بغضٌ لرسول اللّه
- 10- محاربة رسول اللّه
- 11- عدو علیٍّ عدوٌّ لرَّسول اللّه
- 12- حدیث مشهور
- 13- موت المبغض علی غیر ملّة الإسلام
- 14- علیٌّ بابُ حطَّة
- فوائد قیِّمَة
- لا للحیاد
- مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِکُمْ وَبِضَلَالَةِ مَنْ خَالَفَکُمْ
- مُوَالٍ لَکُمْ وَلِأَوْلِیَائِکُمْ
- مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِکُمْ وَمُعَادٍ لَهُمْ
- سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ
- وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ
- مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ ، مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ
- مُطِیعٌ لَکُمْ
- عَارِفٌ بِحَقِّکُمْ
- مُقِرٌّ بِفَضْلِکُمْ
- مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِکُمْ
- مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِکُمْ
- مُعْتَرِفٌ بِکُمْ
- مُؤْمِنٌ بِإِیَابِکُمْ ، مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِکُمْ ،مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِکُمْ ، مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِکُمْ
- دولة الإمام المهدی علیه السّلام والرّجعة
- بحثٌ حول الرَّجعة
- قاعدة کلیَّة
- الرجعة لغةً و إصطلاحاً
- کلمات العلماء فی الرجعة
- فی معنی الرَّجعة
- الرجعة فی القرآن
- الرجعة فی الروایات
- الرجعة فی الأدعیة والزیارات
- الرجعة فی الاُمَم السابقة
- شبهة فی الإستدلال بالأحادیث
- وقوع الرجعة فی زمن النبیّ الأکرم صلّی اللّهُ علیه وآله
- أسماء بعض القائلین بالرجعة
- لماذا إختصَّ الإعتقاد بالرجعة بالشیعة ؟
- بحث قصیر فی الظهور ودولة إمام العصر
- الجواب الإجمالی عن الأسئلة
- تکالیف الاُمّة تجاه الإمام
- آخِذٌ بِقَوْلِکُمْ ، عَامِلٌ بِأَمْرِکُمْ
- مُسْتَجِیرٌ بِکُمْ
- زَائِرٌ لَکُمْ ، لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِکُمْ ، مُسْتَشْفِعٌ إِلَی اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ بِکُمْ ، وَمُتَقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ ،وَمُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی وَحَوَائِجِی
- زَائِرٌ لَکُمْ
- لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِکُمْ
- مُسْتَشْفِعٌ إِلَی اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ بِکُمْ ، وَمُتَقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ
- وَمُتِقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ
- وَ مُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی وَحَوَائِجِی وَإِرَادَتِی فِی کُلِّ أَحْوَالِی وَأُمُورِی
- وَمُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی
- فِی کُلِّ أَحْوَالِی
- مُؤْمِنٌ بِسِرِّکُمْ وَعَلَانِیَتِکُمْ وَشَاهِدِکُمْ وَغَائِبِکُمْ وَأَوَّلِکُمْ وَآخِرِکُمْ
- وَمُفَوِّضٌ فِی ذَلِکَ کُلِّهِ إِلَیْکُمْ ، وَمُسَلِّمٌ فِیهِ مَعَکُمْ
- وَ قَلْبِی لَکُمْ مُسَلِّمٌ وَرَأْیِی لَکُمْ تَبَعٌ ،وَنُصْرَتِی لَکُمْ مُعَدَّةٌ
- حَتَّی یُحْیِیَ اللَّهُ تَعَالَی دِینَهُ بِکُمْ ، وَیَرُدَّکُمْ فِی أَیَّامِهِ ،وَیُظْهِرَکُمْ لِعَدْلِهِ ، وَیُمَکِّنَکُمْ فِی أَرْضِهِ
- اشارة
- الأئمَّة حَفظَة دین اللّه
- شأن الأئمَّة فی الإسلام
- الأئمَّة ومحاربة الباطل
- الجهاد فی جبهة التوحید
- الجبر والإختیار وقصَّة لطیفة
- جبهة الصوفیة والغلاة
- جبهة القیاس
- جبهة الأحکام
- الإمام الهادی وإستسقاء المسیحیین
- قصَّة الرمّانة
- عصر الإمام المهدی وإحیاء الدین
- نظرة إلی سیاسة خلفاء الجور
- ضرورة التأیید الإلهی وانصیاع الاُمَّة
- وَیَرُدَّکُمْ فِی أَیَّامِهِ
- وَیُظْهِرَکُمْ لِعَدْلِهِ
- وَیُمَکِّنَکُمْ فِی أَرْضِهِ
- فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ لاَ مَعَ غَیْرِکُمْ
- المجلد 4
- اشارة
- اشارة
- کلمة المرکز
- کلمة المؤلّف
- تتمَّة القسم الخامس بیان وعرض الإعتقادات
- اشارة
- آمَنْتُ بِکُمْ وَتَوَلَّیْتُ آخِرَکُمْ بِمَا تَوَلَّیْتُ بِهِ أَوَّلَکُمْ ؛
- وَبَرِئْتُ إِلَی اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ مِنْ أَعْدَائِکُمْ ؛
- وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَالشَّیَاطِینِ وَحِزْبِهِمُ ؛
- الظَّالِمِینَ لَکُمْ ؛
- وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَی النّارِ؛
- وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ ؛
- وَالشَّیَاطِینِ وَحِزْبِهِمُ ؛
- الظَّالِمِینَ لَکُم؛
- وَالجَاحِدِینَ لِحَقِّکُمْ ؛
- وَالْمَارِقِینَ مِنْ وَلَایَتِکُمْ ؛
- وَالْغَاصِبِینَ لِإِرْثِکُمْ ؛
- وَالشَّاکِّیْنَ فِیْکُمْ ؛
- وَالمُنْحَرِفِینَ عَنْکُمْ ؛
- وَمِنْ کُلِّ وَلِیْجَةٍ دُونَکُمْ ؛
- وَکُلُّ مُطاعٍ سواکُم؛
- وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَی النّارِ؛
- أئمَّة النار
- القسم السادس الدعاء والتوسُّل
- اشارة
- دعاءٌ وثناء
- فَثَبَّتَنِی اللَّهُ أَبَداً مَا حَیِیتُ ؛
- عَلَی مُوَالاتِکُمْ وَمَحَبَّتِکُم؛
- ...وَدِینِکُم؛
- وَوَفَّقَنِی لِطَاعَتِکُم؛
- وَرَزَقَنِی شَفَاعَتَکُم؛
- وَ جَعَلَنِی مِنْ خِیَارِ مَوَالِیکُمُ التَّابِعِینَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَیْهِ ؛
- وَجَعَلَنِی مِمَّنْ یَقْتَصُّ آثَارَکُمْ وَیَسْلُکُ سَبِیلَکُم؛
- وَیَسْلُکُ سَبِیلَکُم؛
- وَیَهْتَدِی بِهُدَاکُم؛
- وَیُحْشَرُ فِی زُمْرَتِکُم؛
- وَیُکَرُّ فِی رَجْعَتِکُم؛
- وَتُقَرُّ عَیْنُهُ غَداً بِرُؤْیَتِکُم؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی وَأَهْلِی وَمَالِی مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُمْ وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُمْ وَمَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُم
- مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُم؛
- وَمَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُم؛
- وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُم؛
- مَوَالِیّ لاأُحْصِی ثَنَاءَکُمْ وَلا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کُنْهَکُمْ وَمِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکُم؛
- وَأَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیَارِ وَهُدَاةُ الْأَبْرَار؛
- وَحُجَجُ الجَبَّارِ؛
- بِکَمْ فَتَحَ اللَّهُ وَبِکَمْ یَخْتُمْ ؛
- وَبِکُمْ یُنَزِّلُ الْغَیْث؛
- وَبِکُمْ یُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَی الْأَرْضِ إِلّا بِإِذْنِه؛
- وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَم؛
- وَیَکْشِفُ الضُّر؛
- وَعِنْدَکُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَهَبَطَتْ بِهِ مَلَائِکَتُه؛
- وَإِلَی جَدِّکُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِین؛
- آتَاکُمُ اللَّهُ مَا لَمْ یُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِین؛
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ وَأَعْلَی مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ وَأَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ ؛
- حَیْثُ لَا یَلْحَقُهُ لَاحِقٌ وَلَا یَفُوقُهُ فَائِق...
- إِلَّا عَرَّفَهُمْ جَلَالَةَ أَمْرِکُمْ ، وَعِظَمَ خَطَرِکُمْ ، وَکِبَرَ شَأْنِکُمْ ، وَتَمَامَ نُورِکُمْ ، وَصِدْقَ مَقَاعِدِکُمْ ، وَثَبَاتَ مَقَامِکُمْ ، وَشَرَفَ مَحَلِّکُمْ وَمَنْزِلَتِکُمْ عِنْدَه؛
- طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ وَبَخَعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ وَخَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ وَذَلَّ کُلُّ شَیْ ءٍ لَکُم؛
- طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ ؛
- وَبَخعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ ؛
- وَخَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ ؛
- وَذَلَّ کُلُّ شَیءٍ لَکُمْ ؛
- وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکُم؛
- وَفَازَ الْفَائِزُونَ بِوَلَایَتِکُم؛
- بِکُمْ یُسْلَکُ إِلَی الرِّضْوَان؛
- وَعَلَی مَنْ جَحَدَ وَلَایَتَکُمْ غَضَبُ الرَّحْمَن؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی وَأَهْلِی وَمَالِی ذِکْرُکُمْ فِی الذَّاکِرِین؛
- وَأَسْمَاؤُکُمْ فِی الْأَسْمَاء؛
- وَأَجْسَادُکُمْ فِی الْأَجْسَاد؛
- وَأَرْوَاحُکُمْ فِی الْأَرْوَاح؛
- وَأَنْفُسُکُمْ فِی النُّفُوس؛
- وَآثَارُکُمْ فِی الآْثَار؛
- وَقُبُورُکُمْ فِی الْقُبُور؛
- فَمَا أَحْلَی أَسْمَاءَکُمْ ؛
- وَأَکْرَمَ أَنْفُسَکُم؛
- وَأَعْظَمَ شَأْنَکُم؛
- وَأَجَلَّ خَطَرَکُم؛
- وَأَوْفَی عَهْدَکُم واَصدَقَ وَعْدَکُمْ ؛
- کَلَامُکُمْ نُور؛
- وَأَمْرُکُمْ رُشْد؛
- وَوَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَی ؛
- وَفِعْلُکُمُ الْخَیْر؛
- وَعَادَتُکُمُ الْإِحْسَان؛
- وَسَجِیَّتُکُمُ الْکَرَم؛
- وَشَأْنُکُمُ الْحَقُّ وَالصِّدْقُ وَالرِّفْق؛
- وَقَوْلُکُمْ حُکْمٌ وَحَتْم؛
- وَرَأْیُکُمْ عِلْمٌ وَحِلْمٌ وَحَزْم؛
- إِنْ ذُکِرَ الْخَیْرُ کُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَأَصْلَهُ وَفَرْعَهُ وَمَعْدِنَهُ وَمَاْویهُ ؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی کَیْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِکُمْ وَأُحْصِی جَمِیلَ بَلَائِکُم؛
- وَبِکُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَفَرَّجَ عَنَّا غَمَرَا الْکُرُوبِ وَأَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَاتِ وَمِنَ النَّار؛
- وَأَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَات؛
- بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی بِمُوَالاتِکُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِینِنَا وَأَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
- وَأَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
- وَبِمُوَالاتِکُمْ تَمَّتِ الْکَلِمَةُ وَعَظُمَتِ النِّعْمَةُ وَائْتَلَفَتِ الْفُرْقَة؛
- وَبِمُوَالاتِکُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَة؛
- وَلَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَة؛
- وَالدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَة؛
- وَالْمَقَامُ الْمَحْمُود؛
- وَالْمَکَانُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ وَالْجَاهُ الْعَظِیمُ ، وَالشَّأْنُ الْکَبِیرُ، وَالشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَة؛
- رَبَّنا آمَنّا بِما أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاکْتُبْنا مَعَ الشّاهِدِین؛
- رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَیْتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهّاب؛
- سُبْحانَ رَبِّنا إِنْ کانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولا؛
- یَا وَلِیَّ اللَّهِ إِنَّ بَیْنِی وَبَیْنَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ ذُنُوباً لَا یَأْتِی عَلَیْهَا إِلَّا رِضَاکُم؛
- فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکُمْ عَلَی سِرِّه؛
- وَاسْتَرْعَاکُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ ؛
- وَقَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ ؛
- لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی؛
- وَکُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیع...
- اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ - الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی؛
- فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْک؛
- أَسْأَلُکَ أَنْ تُدْخِلَنِی فِی جُمْلَةِ الْعَارِفِینَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِم؛
- وَفِی زُمْرَةِ الْمَرْحُومِینَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّکَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِین؛
- وَصَلَّی اللَّهُ عَلَی مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً وَحَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَکِیل؛
- فهارس الکتاب:
مع الائمه الهداه فی شرح الزیاره الجامعه الکبیره
اشارة
عنوان و نام پدیدآور:مع الائمة الهداة فی شرح الزیارةالجامعةالکبیرة/ تالیف السیدعلی الحسینی المیلانی.
مشخصات نشر:قم: مرکزالحقائق الاسلامیه، 1432 ق.-= 1390 -
مشخصات ظاهری:4ج.
یادداشت:عربی.
شابک:دوره 978-600-5348-46-0 : ؛ 70000 ریال : ج.1 978-600-5348-47-7 : ؛ 120000 ریال : ج.2 978-600-5348-79-8 : ؛ 120000 ریال : ج.3 978-600-5348-80-4 : ؛ ج.4: 978-600-5348-94-1
یادداشت:ج.2 (چاپ اول: 1434ق. = 1392) (فیپا).
یادداشت:ج. 3 (چاپ اول: 1435 ق.= 1393).
یادداشت:ج.4(چاپ اول: 1437ق.= 1394)(فیپا).
یادداشت:کتابنامه.
عنوان قراردادی:زیارتنامه جامعه کبیره .شرح
موضوع:زیارتنامه جامعه کبیره -- نقد و تفسیر
رده بندی دیویی:297/777
رده بندی کنگره:BP271/202 /ح56 1390
سرشناسه:حسینی میلانی، سیدعلی، 1326 -
شناسه افزوده:مرکز الحقائق الاسلامیه
شماره کتابشناسی ملی:2593729
ص :1