- اشارة
- اشارة
- مقدمّة المرکز
- 1- إثارات العلمانیة الغربیة حول الإسلام
- اشارة
- المقدّمة
- المحاضرة الأولی :الفرق بین الشریعة والدین
- المحاضرة الثانیة المدارس الغربیة الحدیثة التی واجهت الکنیسة وتحکّم رجال الدین المسیحیین
- المحاضرة الثالثة إثارات العلمانیین الغربیین حول الإسلام
- المحاضرة الرابعة مناقشة آراء مدرسة التعدّدیة «البلوری ألسم»
- المحاضرة الخامسة مناقشة مدرسة العلمانیة «السکولارزم»
- المحاضرة السادسة الإمام هو الذی یطبّق الشریعة علی المتغیّرات
- اشارة
- مجهولات العلوم وحلولها
- الإمام عنده علم تأویل الکتاب
- أین یوجد الإمام المهدی ؟
- الغیبة مقابل الظهور ، ولیس مقابل الحضور
- اختلاف أنماط الحکومات ، وأهمیة الأجهزة السریة
- المتغیّرات کثیرة ، ولکن الشریعة تغطّیها
- لا یمکن الاکتفاء بظاهر اللفظ القرآنی
- العالمون بالتأویل، وأصحاب العلم اللدنّی موجودون فی أُمّة محمّد، وهم الأئمة علیهم السلام
- المحاضرة السابعة مناقشة مدرسة الهرمونطیقیة
- 2- النهضة الحسینیة ومفهوم الإرهاب والسلام
- اشارة
- المقدّمة
- المحاضرة الأُولی إحیاء الشعائر الحسینیة
- اشارة
- إحیاء الشعائر الحسینیة
- الشعائر الدینیة لا تقتصر علی شعائر الحجّ
- للشعیرة عدّة مصادیق ، ویشترط فیها عدم الحرمة الشرعیة
- تطبیق علی المولد النبوی
- استحداث أُسلوب جدید فی إحیاء الشعیرة لا یعتبر بدعة
- للمعنی اللغوی دور مهم فی فهم النصّ الشرعی
- الشعیرة علامة
- الفرح لفرح أهل البیت علیهم السلام والحزن لحزنهم من مصادیق مودّتهم
- تعظیم من عظّمه اللّه أمرٌ راجح فی الدین
- أهل البیت علیهم السلام قد بیّنوا بعض مصادیق الشعائر
- روایات وسائل الشیعة فی إحیاء الشعائر الحسینیة
- والشعائر الحسینیة لها عدّة وجوه :
- ینبغی أن تکون ذکری عاشوراء خالیة من مظاهر الفرح
- المحافظة علی قدسیّة الذکری
- المحاضرة الثانیة البکاء ، وعلاج ظاهرة الإرهاب والقسوة
- اشارة
- أرکان الشعیرة الحسینیة
- یجب أن تدل الشعیرة الحسینیة علی أهداف وقیم الثورة الحسینیة
- یجب تطبیق مواقف وأهداف الإمام الحسین علیه السلام علی الواقع
- هل البکاء ظاهرة سلبیة ؟
- البکاء علاج لأمراض الروح والنفس
- الإسلام والقرآن الکریم یثنی علی البکّائین
- البکاء یُقرّب الإنسان إلی الفضائل ، ویرقق القلب
- الحکمة الإلهیة لخلق حالة البکاء عند الإنسان
- الآثار الإیجابیة للبکاء
- الحسین قتیل العَبرة
- لا بدّ من التفاعل مع القضیة ، لکی نستطیع تفعیل دور البکاء
- هل الإرهاب مرادف للصلابة والشدّة
- الإجابة القانونیة لهذا السؤال
- المراحل التی تستند إلیها القضایا القانونیة
- لا یمکن الحکم علی القانون دون معرفة خلفیّاته الحقوقیة والأخلاقیة
- لابدّ من دراسة الخطوط الحمراء والخضراء بناءً علی هذه الخلفیّات
- رؤیتنا العقائدیة تبتنی علی وجود الخالق وتوحیده
- لکل فعل منشأ أخلاقی
- الارتباط بین المراحل الأربع
- روح الشریعة وفقه المقاصد
- الإمام الحسین علیه السلام یرجع أعداءه إلی الأصول الأخلاقیة
- المحاضرة الثالثة استناد الأحکام القانونیة للقاعدة الأخلاقیة فی التشریع الإسلامی
- اشارة
- الاختلاف بین التعامل القانونی والتعامل الأخلاقی
- فصل النزاعات بالقانون أم بالأخلاق ؟
- الصلة بین الموازین الأخلاقیة والموازین القانونیة
- القانون یُهدّد فی حالة الحدیّة فی تطبیق القانون مع استبعاد العنصر الأخلاقی
- القرآن یأمر بالأخذ بالعفو والإعراض عن الجاهلین
- الرفق فی مرحلة نص القانون ، وفی مرحلة تطبیق القانون
- سَنّ القوانین وتفسیرها تبعاً لمصالح شخصیة
- الفرق بین العفو والإعراض عن الجاهلین
- کظم الغیظ ، والسیطرة علی القوّة الغضبیة
- اختلاف المصطلحات
- أحادیث أهل البیت علیهم السلام فی الرفق والحلم
- المحاضرة الرابعة الحوار هو الخیار الأوّل فی الفکر الإسلامی وسیرة أهل البیت علیهم السلام
- اشارة
- لماذا کان التعقّل هو الطبیعة الأوّلیة فی القوانین الشرعیة ؟
- البناء والإعمار لیس من طبیعة القوّة الغضبیة
- الدمار هو نتیجة إطلاق عنان القوّة الشهویة والقوّة الغضبیة
- یجب أن نطلق عنان القوی العقلیّة والفکریة ، ونجعلها حاکمة علی بقیّة القوی
- التعقّل هو أنسب الخیارات للطبیعة البشریة
- الفرق بین العقوبة والردع
- «وَمَا کُنَّا مُعَذِّبِینَ حَتَّی نَبْعَثَ رَسُولاً
- القساوة فی المرحلة الثانیة
- الحوار فی النزاعات القضائیة
- ممارسة الحکومات الدکتاتوریة شوّهت صورة الإسلام
- الشوری لا تعنی إرادة الأکثریّة ، وإنّما هی الأخذ بأفضل الآراء
- یُفتح باب القتال إذا أُغلق باب الحوار
- الإمام علی علیه السلام طرق کل أبواب الحوار قبل القتال
- أمیر المؤمنین علیه السلام ، وحواره مع حزب الخوارج
- النبی صلی الله علیه و آله یقدّم الحوار علی القتال
- الإمام الحسین علیه السلام ، والحوار مع الأعداء
- المحاضرة الخامسة الجهاد الابتدائی والحروب العدوانیة
- اشارة
- المعترضون علی الإسلام
- هل الإسلام دین القوّة والعنف والإرهاب ؟
- طمع الجیوش الفاتحة فی الأموال والنساء
- لماذا دخلت أوروبا فی الدین المسیحی فی القرن الثانی الهجری ؟
- هل الجهاد الابتدائی هو الحرب العدوانیّة ؟
- بعض الکتَّاب المصریین تنکّروا لوجود الجهاد الابتدائی
- حروب النبی صلی الله علیه و آله کلّها دفاعیّة
- الجواب الصحیح عن إشکال الجهاد الابتدائی
- الجهاد الابتدائی له خلفیّة حقوقیة دفاعیّة
- القرآن الکریم ینهی عن إهلاک الحرث والنسل
- الإسلام یکرّم بنی آدم
- المحاضرة السادسة الخلفیّات الحقوقیة للجهاد الابتدائی
- اشارة
- الجهاد الابتدائی والإرهاب
- قوی الاستکبار وآیات الجهاد
- الإسلام لیس مسؤول عن المخالفات الشرعیة التی یقوم بها المسلمون
- لا یصح أن نحمل اصطلاحات علم علی اصطلاحات علم آخر
- الجهاد الابتدائی یستند إلی خلفیّة حقوقیة
- الجهاد الابتدائی جهاد دفاعی فی المصطلح الحقوقی
- لایوجد مصطلح الجهاد الابتدائی فی النصوص الشرعیة
- الجهاد الابتدائی بین الفطرة الإنسانیة والنظام العالمی
- ما هو الإرهاب ؟
- مبررات القتال فی القرآن الکریم
- دور الإعلام فی استضعاف الشعوب
- تعالیم القرآن وممارسات بعض المسلمین
- صفات المجاهدین فی القرآن الکریم
- الجهاد الابتدائی له شروط خاصّة ، وله أهداف محدّدة
- الجهاد الابتدائی من حقوق الإمام المعصوم الخاصّة
- أمریکا والتناقض بین الشعار والواقع
- الإسلام یدعو إلی العدالة ویطبّقها
- الفیتو عند الإمامیة الاثنی عشریة لا یکون إلّاعند المعصوم
- النزوع الفطری نحو العصمة
- المحاضرة السابعة الرد علی شبهة الرق وحقوق الإنسان
- اشارة
- مسألة الرق وحقوق الإنسان
- قراءات جدیدة تفسّر النصوص الشرعیة
- الحداثیّون : أحکام الإسلام لیست أبدیّة
- الدین یتناسب مع کل الأزمان وکل البیئات
- کرامة الإنسان فی التشریع الإسلامی
- هناک فرق بین الکفار فی الفکر الإسلامی
- الجزء الوافر من الشریعة الإسلامیة مستمد من الفطرة الإنسانیة
- معنی الرق فی الفقه الإسلامی
- الإسلام شجّع علی تحریر العبید ومعاملتهم بالحسنی
- نیویورک مدینة بیضاء
- الرق یعنی الخدمة فی التشریع الإسلامی
- استئصال الغدّة السرطانیة
- ولکم فی القصاص حیاة
- مفهوم الإرهاب
- تعریف الأُمم المتّحدة للإرهاب
- النصر بالرعب
- المحاضرة الثامنة مناقشة تعریفات الإرهاب وتطبیقاتها
- اشارة
- العملیات الإرهابیة لا تستهدف الحصول علی مکاسب مادّیة
- العملیات الإرهابیة ترتبط بالأهداف السیاسیة وتستهدف الضغط النفسی
- الإرهاب هو العنف المتطرف
- ضوابط المبارزة العسکریة
- لابدّ من وجود ضوابط للقوّة
- قتل المدنیین فی الحروب مخالف لقوانین الحرب
- استخدام الأسلحة الکیمیاویة والجرثومیة
- الآثار السلبیة للانتقام
- أقسام الإرهاب
- معنی الإرهاب الحربی
- معنی الإرهاب القمعی
- معنی الإرهاب الثوری
- ارتباط ثورة الإمام الحسین علیه السلام بالشرع والمُثل والمبادیء والقیم فی کل مراحلها
- الحکم لیس إلّاوسیلة لإقامة العدل
- أهل البیت علیهم السلام یرفضون قاعدة «ادفع الأفسد بالفاسد»
- إذا وصلت التقیّة إلی الدم فلا تقیّة
- العملیات الاستشهادیة لا تتدرج تحت عنوان ارتکاب المحرم
- فصل الإمام الحسین علیه السلام عن القبائل الموالیة له
- معنی الإرهاب المالی
- أسباب صالح الإمام الحسن علیه السلام
- الفرق بین جیش الإمام علی وجیش الإمام الحسن علیهما السلام
- الدولة تتکوّن من مجموعة من القوی
- المرجعیة الشیعیة تعتبر شبه دولة
- نفوذ الأئمة وقواعدهم الجماهیریة
- من أهداف الإمام الحسن علیه السلام من الصلح الإبقاء علی نفوذه فی أتباعه
- أحادیث نبویّة فی فضل الإمام الحسن علیه السلام
- ظروف الإمام الحسن علیه السلام تختلف عن ظروف الإمام علی علیه السلام
- المحاضرة التاسعة من یقف وراء مخططات الإرهاب ؟
- اشارة
- إرهاب الدولة
- الإرهاب والإیدلوجیة
- الإرهاب الصهیونی
- الهندوس والبوذیّون والثقافة المنحلّة
- لماذا غضّ النظر عن الإرهاب الصهیونی
- اتهام الإسلام بالإرهاب
- القوی الخفیّة وراء عملیات الإرهاب العالمیة
- تسلیط الأضواء الإعلامیة من أجل تمریر مخططات شیطانیة
- دور الإعلام الخطیر والمشبوه
- نشر أخبار کاذبة لخدمة جهات معیّنة
- المؤاخذة الأولی : إغفال عنصر الخفاء.
- المؤاخذة الثانیة : ما هو المیزان والفیصل فی تحدید الإرهاب ؟
- الضابطة فی قبول الإرهاب
- الخلفیّة الحقوقیة والأخلاقیة والعقائدیة للقوانین
- القوی السامیة فی أعلی الإنسان
- لا للعبودیّة للاستکبار
- المحاضرة العاشرة الإمام الحسین علیه السلام اختار الشهادة ، ولم یرضخ للإرهاب
- 3- عاشوراء ومفهوم العولمة
- اشارة
- المقدّمة
- عناوین المحاضرات
- اشارة
- المحاضرة الأُولی :الموقف من أحداث التاریخ وشخصیّاته
- اشارة
- القرآن الکریم یحاکم الشخصیّات التاریخیة ، وکذلک السنّة المطهّرة والفطرة الإنسانیة والعقل البشری
- سنّة الرثاء فی القرآن الکریم
- موقف القرآن الکریم من البدریین الذین کانوا مع النبی محمّد صلی الله علیه و آله
- اللعن مفهوم قرآنی یراد منه البراءة من الظالم ومساندة المظلوم
- اتخاذ الموقف من أحداث التاریخ وشخصیّاته بناءً علی مفهوم انکار المنکر
- انکار المنکر التاریخی فی القرآن الکریم
- ولعن اللّه امّة رضیت بذلک
- البراءة علی صعید العلاقات الدولیة
- المحاضرة الثانیة إشکالات حول الشعائر الحسینیة
- المحاضرة الثالثة الحسین والخطاب العولمی والعولمة فی العصور السابقة
- اشارة
- الشعائر الحسینیة فی دائرة العولمة
- الشعائر الحسینیة وخطاب العولمة
- الشعائر الحسینیة تدعو إلی التضحیة والفداء لا إلی التقهقر والیأس
- الحثّ علی زیارة الحسین، فی أشدّ الظروف صعوبة
- الإمام الهادی علیه السلام یأمر أبا هاشم الجعفری بزیارة الحسین علیه السلام فی عصر
- الأنبیاء یحملون أرقی نماذج العولمة
- نزعة البشر للتوحّد ، ونزعتهم للتفرّق
- الأُمم المتحدة مظهر من مظاهر الوحدة
- الإمام المهدی (عجّل اللّه فرجه الشریف) سیقیم حکومة عالمیة
- العولمة تصبّ فی عدّة مجاری
- العولمة نظام سبق له أن طبّق فی العصور السابقة
- تعریف الأُمم المتحدة للعولمة
- المحاضرة الرابعة الوحدة الثقافیة أوّلاً
- اشارة
- آلیة تطبیق العولمة
- من أمثلة الوحدة فی العالم الغربی
- الأُمم المتحدة لا تشکّل نموذجاً متکاملاً للوحدة
- الوحدة الثقافیة أوّلاً ، والمجتمع الإسلامی قائم علی وحدة فکریة وعقائدیة
- الوحدة العسکریة والاقتصادیة تزول بزوال ضغوطها
- مفهوم الطاعة من نافذة تراث أهل البیت علیهم السلام
- أهل البیت فی صدد بیان درجات الطاعة ، ولیس التقلیل من شأن الطمع
- الحب والطمع والخوف أُمور مطلوبة فی الإنسان المؤمن
- أهل البیت علیهم السلام فی مقام فتح الأُفق أمام الإنسان المؤمن
- لابد من وجود الاقتناع والعامل الثقافی فی الطاعة والاتباع
- الحرب العراقیة الإیرانیة کنموذج
- نمتلک الفکر ونفتقد الإعلام ، أمّا هم فیمتلکون الإعلام ویفتقدون الفکر القوی
- الغزو الثقافی ولیس الحوار الثقافی
- دعوة لمواجهة الغزو الثقافی المتمثّل فی الجنون الجنسی
- المحاضرة الخامسة الإسلام یعترف بالشعوب والقبائل ولکن لا یجعلها أساساً للمفاضلة
- اشارة
- الحسین علیه السلام وخطاب العولمة
- منابع غریزة الوحدة ، ومنابع غریزة الفرقة
- القرآن الکریم یشیر إلی نزعتین فی حیاة الإنسان
- الدین الإسلامی لا یتنکّر لنزعة التفرقة عند الإنسان ، ولکن یهذّبها
- الإسلام یعترف بالوطنیة والقومیة ، ولکنه لا یجعلها أساساً للتفاضل
- القومیات والوطنیات آلیات للمعیشة ، ولیست أساساً لتقییم الإنسان
- الاعتراف بالشعوب والقبائل فی القرآن الکریم ، والحکمة الإلهیة فی خلقها
- التعارف بین الشعوب عولمة بالمصطلح القرآنی
- أهل الاختصاص مدعّوون لخدمة الدین من خلال اختصاصهم
- التقوی والجوهر مناط تقییم الإنسان ، لا المظاهر والترف المادی
- لقمان الحکیم بین المظهر والجوهر
- المحاضرة السادسة نتائج اهتمام المجتمع بقیمه ، ونتائج إهمالها
- اشارة
- شعر منسوب إلی الحسین علیه السلام
- الأفعال التی تتفشّی من خلالها القیم الاجتماعیة
- إذا استهزء المجتمع بقیمة ما ، فإنّه یتخلّص منها ویبعدها
- عدم العمل بالحق ، وعدم التناهی عن الباطل هو سبب ثورة الحسین علیه السلام
- لا یمکن أن نطمئن إلی الفطرة الجماعیة والعقل الجماعی إذا کانا ملوّثین
- من أبعاد الأمر بالمعروف والنهی عن المنکر
- المجتمع مسؤول عن الحفاظ علی قیم المعروف
- القرآن الکریم یأمر بالإصلاح المبنی علی العدل
- العولمة فی مرحلة التطبیق الإسلامی
- العولمة الإسلامیة قائمة علی الحوار والاقتناع الفکری
- أخلاق النبی صلی الله علیه و آله وسیاسته ومبادئه عامل أساسی فی العولمة الإسلامیة
- اختلاف المنهج بعد النبی صلی الله علیه و آله
- الحسین علیه السلام یحیی دین النبی ویعید مبادءه
- المحاضرة السابعة الحوار الحقیقی یوازن بین نقاط الاختلاف ونقاط الاتفاق
- اشارة
- الحوار یجب أن یکون متوازناً بین نقاط الخلاف ونقاط الاتفاق
- یجب أن تکون نقاط الاتفاق حقیقیة وواقعیة لا مختلقة ولا مصطنعة
- یجب أن یعالج الحوار أسباب الفتنة
- یجب أن یشمل الحوار جمیع الطوائف فی مؤتمرات التقریب
- جهات الاتفاق بین المجتمعات الإنسانیة
- الدین واحد بین جمیع الأنبیاء
- أُصول الدین وأرکان فروع الدین وأُصول المحرّمات ثابتة فی کل الشرائع
- بعض الآیات التی تدل علی أنَّ کل الأنبیاء مسلمون
- جمیع الأنبیاء أنصار النبی محمّد صلی الله علیه و آله
- المحاضرة الثامنة الحفاظ علی الوحدة الإسلامیة مع وجود الخلاف فی الأُصول والفروع
- اشارة
- آراء فی الخلاف بین المذاهب الإسلامیة
- الخلاف بین المذاهب واقع فی العقائد ، کما هو واقع فی الفقه
- ضرورة التفریق بین الإسلام والإیمان
- المنافقون یعتبرون من المسلمین ؛ لأنّهم یظهرون الإسلام
- الإیمان مرتبة أرقی من الإسلام
- الإمامة والعدل من أُصول الدین عند أتباع مذهب أهل البیت علیهم السلام
- أُصول الدین فی مرتبة الإیمان تختلف عن أُصول الدین فی مرتبة الإسلام
- أُصول الدین تتضمّن مفهوم التوحید
- الإمامة توصل إلی طاعة اللّه
- الإیمان النظری والإیمان العملی فی سورة الحمد
- حدیث الفرقة الناجیة کدلیل علی ما نقول
- المحاضرة التاسعة الحسین علیه السلام وتهمة شقّ عصا المسلمین
- اشارة
- الحسین علیه السلام یقرّر الخروج علی السلطان الجائر
- بنو أُمیة کانوا یسمّون المنتمین إلی حکوماتهم الجائرة ب «الجماعة»
- بدایة مصطلح «الجماعة»
- عدم طاعة الخلیفة لا یعتبر ردّة عن الدین
- حجّة شقّ عصا المسلمین حجّة واهیة
- صعوبة الظروف التی مرّ بها النبی صلی الله علیه و آله فی مواجهة قریش
- أسلم بنوا أُمیة تحت ضغط السیف ، ولمّا سنحت لهم الفرصة عاودوا حرب
- الحجج التی طرحها أعداء الإمام علی علیه السلام
- فقأت عین الفتنة
- اتهام شقّ عصا المسلمین لعلی والحسین علیهما السلام
- هل یشقّ عصا الأُمّة من اختاره اللّه للمباهلة دون کبار الصحابة؟!
- کربلاء نجحت فی إزالة الشرعیّة عن سلطات بنی أُمیّة
- الذین یفرحون لحزن رسول اللّه صلی الله علیه و آله
- 4- العدالة الاجتماعیة
- اشارة
- المقدّمة
- المحاضرة الأُولی :التاریخ بین الروح والبدن
- اشارة
- الإحیاء العاشورائی
- تأثیر إحیاء التاریخ فی شخصیة الإنسان وهویّته
- الفرق بین طبیعة البدن وطبیعة الروح وأحکامهما
- علاقة التاریخ بالبدن والروح
- التاریخ بالنسبة للروح شیء حاضر
- تکالیف الروح تختلف عن تکالیف البدن
- للروح شرف خاص یمیّزها عن باقی المخلوقات
- الروح تصاحب البدن
- تعمیم أحکام البدن علی الروح خطأ جسیم
- جدوی نبش التاریخ
- موقف القرآن من الحوادث التاریخیة
- القرآن الکریم یخاطب الروح
- الحبّ والبغض مسؤولیة کبیرة
- الروح هی المسؤولة عن الحبّ والبغض
- تشدّد القرآن الکریم وأهل البیت علیهم السلام فی مسألة الحبّ والبغض
- الأمر بالمعروف والنهی عن المنکر البدنی والقلبی
- تساند من ؟ تتضامن مع منّ
- الفائدة من الموقف السلبی تجاه الطغیان التاریخی
- خلود الروح الحسینیة
- معیاریّة الثورة الحسینیة
- النموذج الحسینی لن یتکرر بنفس المستوی
- المحاضرة الثانیة مواجهة عناصر القوّة الشیعیة
- المحاضرة الثالثة محوریة العدل لا محوریة القانون
- اشارة
- محوریة العدل فی خطاب سید الشهداء علیه السلام
- ترکیز أهل البیت علیهم السلام علی العدل
- العدل من أصول الدین عند الشیعة دون غیرهم
- البشریة تتّجه نحو العدل بالفطرة
- مصادقة الأمم المتحدة علی عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- تقصیر الشیعة فی نشر فکر أهل البیت علیهم السلام
- عداوة القوی الإقطاعیة للعدل
- شبهة حاجة الحق إلی تشریع قانون
- شبهة أنّ العدالة اعتبار أدبی لیس لها وجود خارجی
- هل القانون هو مصدر الخیر دائماً؟
- المرجعیة للکمال لا للقانون
- الفساد القانونی
- الفرق بین القانون العادل والقانون الظالم
- حسن العدالة وقبح الظلم هل هو أمر حقیقی أم اعتباری ؟
- هل المحرمات والأخلاق تتغیّر بتغیّر البیئة ؟
- الشبهة قدیمة حدیثة
- شبهة أنّ المدح والذم یمثّلان اعتباراً أدبیاً ولیس وجوداً حقیقیاً
- الدول الغربیة تحاول السیطرة علی وسائل الإعلام
- الجواب علی هذه الشبهات
- المحاضرة الرابعة ضوابط العدل ومنطلقاته
- اشارة
- العدالة فی القرآن الکریم
- محوریة العدل أم القانون ؟
- اختلاف الأمر الاعتباری عن الأمر التکوینی
- جعلوا العدل أمراً اعتباریاً خدمة لمصالحهم
- هل کلّ قانون عدل ؟
- محوریة العدل فی خطاب سید الشهداء علیه السلام
- تسرّب فکرة أنّ العدل أمر أدبی للفقه الإمامی
- ابن سینا من الفرقة الإسماعیلیة
- تأثیر ابن سینا علی قافلة الفلاسفة من بعده
- استقلال المذهب الإمامی عن الأنظمة الحاکمة
- رأی الأشعری فی حسن العدل وقبح الظلم
- الأشاعرة : العدل بمعنی المدح التخیّلی الفرضی
- نسأل الأشاعرة : ما هی ضابطة العدل ؟
- اللّه تعالی ، والهدف والغایة
- العدالة ، وتعذیب البریء ، والإنعام علی المجرم
- هل ما یقع تکویناً یوافق إرادة اللّه ؟
- خطورة دعم السلطات الظالمة للأفکار المنحرفة
- إعداد الأئمة للکوادر الثقافیة لمواجهة الفکر المنحرف
- أثر أخلاقیات أهل البیت علیهم السلام علی شیعتهم بعد عدّة قرون
- العدل له وجود تکوینی
- المدح الصادق یلازم الکمال ، والذم الصادق یلازم النقص
- الحقوق الإلهیة قبل سن القانون
- لابدّ من نظرة شاملة لحقوق الإنسان
- العدل فی تنمیة قوی الإنسان
- هل الإنسان مرکز التقنین أم اللّه ؟
- إهمال المادیین لروح الإنسان
- النظرة غیر المتوازنة للإنسان کارثة
- سلبیات جعل الإنسان هو المدار فی التقنین
- العدالة الحقوقیة تکوینیة ولیست ولیدة التقنین
- اللّه جعل للإنسان المعادلة التی تحقق سعادته
- المحاضرة الخامسة العدالة والتوازن ورأی الأکثریة
- اشارة
- الأرحام تتجاوز الأُسرة إلی العشیرة والقبیلة
- صلة الأرحام من أجل التکافل الاجتماعی
- التعصّب الإیجابی والتعصّب السلبی
- الحسین فی مواجهة الظلم
- العدالة والسعادة
- الأفعال الإلهیة تنطلق من موازین دقیقة جدّاً
- لابدّ من التوازن فی کلّ علاقة
- لا ینبغی أن تحکم الأعراف علی العدالة
- الأکثریة لیست دائماً حلیفة الصواب
- الأعراف قد تخرج عن نطاق الفطرة
- الإدراک العقلی للعدالة له حدود
- متی نحتاج إلی الاعتبار القانونی فی إدراک العدالة ؟
- التقنین الإلهی والتقنین الوضعی
- بنیة الحقوق التکوینیة قبل مرحلة التقنین
- الرؤیة الإسلامیة للعدالة
- الملکیّة الحقیقیة للّه
- لا تتحقق العدالة من خلال المدرسة الذاتیة أو الإنسانیة
- ملکیّة اللّه وملکیّة الرسول وذی القربی
- الحق للّه ثمّ للرسول ثمّ لذی القربی
- سیطرة الإقطاع الأموی علی المناصب الحسّاسة
- تطبیق العدالة من خلال دور ذوی القربی
- المحاضرة السادسة العدالة ودور الخلیفة فی الأرض
- اشارة
- هدف الحسین علیه السلام من الخروج علی بنی أمیة
- هل القدرة هی مصدر الاستحقاق ؟
- هل یخضع النظام لرأی الأکثریة ؟
- لابدّ من مراجعة الرؤیة الکونیة للمدارس الحقوقیة والسیاسیة
- هل یجب إخضاع القانون للأخلاق ؟
- هل العدالة أمر حقیقی أم اعتباری ؟
- لا محوریّة للعدالة فی المبادیء الغربیة
- العبودیة للّه تؤسس للعدالة
- مفهوم الفیء
- إنّی جاعل فی الأرض خلیفة
- الخلیفة هو الشخص المصطفی من اللّه
- لابدّ من رجوع الفیء إلی مدبّره الصحیح
- مفهوم أهل القری فی القرآن الکریم
- الاحتکار ونشر الأمراض الجنسیة من مصادیق الإفساد فی الأرض
- خلیفة اللّه ید اللّه ، وعین اللّه ، ووجه اللّه فی الأرض
- تساؤلات حول العدالة والسعادة والرفاه
- المقصود من
- الإمام المهدی (عجّل اللّه فرجه) یتصدّی لأُمور المسلمین فی غیبته ، ولکن فی
- أهمیة الحکم السرّی فی مجریات الأُمور
- المحاضرة السابعة مناقشة بعض تعریفات العدالة
- اشارة
- هل الفارق الطبقی الفاحش ظاهرة طبیعیة ؟
- نظرة القرآن الکریم إلی الفوارق فی المخلوقات
- لا إفراط ولا تفریط فی الإسلام
- الأصول المحرّمة فی الأدیان السماویة
- تطبیق العدالة لن یتمّ إلّاعلی ید المعصوم
- العدالة والمساواة
- المساواة فی إتاحة الفرص للجمیع
- العدالة الوسیطة والرفاه
- الرسول والولی من بعده یتولّی الملک
- الاعتقاد بمالکیة اللّه یستلزم إشاعة الثروات
- متی یصح تعریف العدالة بالرفاه والعدالة الاجتماعیة ؟
- تعریف العدالة بسیطرة العقل الجمعی
- خطر طغیان المیول النفسیة الجمعیة
- الشعب الصینی والشعب الیابانی والمیول النفسیة
- الشیعة کالعسل
- سیطرة العقل الجمعی تفتقر إلی الضمان
- المحاضرة الثامنة الأمم المتحدة وعهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- اشارة
- الفرق بین العدل والإحسان
- الترتیب فی الآیة لیس اعتباطیاً
- الفحشاء ظاهرة فردیة والمنکر ظاهرة اجتماعیة
- البغی نتیجة انتشار المنکر
- صفات المجتمع السلیم : العدل والإحسان وإیتاء ذی القربی
- التمزّق الاجتماعی الغربی أخذ یزحف علی المجتمع المسلم
- القانون الذی لا یستند إلی العدل یعطی الصبغة القانونیة للاضطهاد
- عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر لا یتناول مباحث التشریع العامّة
- نبذة عن رواة عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- کوفی عنان وعهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- کوفی عنان یدعو لدراسة عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- البابا یبدی إعجابه بالصحیفة السجادیة
- وقس آخر یبدی إعجابه بها أیضاً
- واجبنا نشر ثقافة أهل البیت علیهم السلام
- ما یوجد فی عهد الإمام علی علیه السلام ولا یوجد فی أدبیات العدالة الدولیة
- الفرق بین فقه النظام والتشریعات العامّة
- یجب أن لا تصطدم القوانین مع بعضها البعض
- البشریة عاجزة عن تسجیل مؤاخذة فی قانون علی علیه السلام
- المحاضرة التاسعة الإمام المهدی (عجّل اللّه فرجه الشریف) وفقه التشریعات
- اشارة
- الفرق بین الفقه النظمی وفقه التشریعات
- مهمّة الفقه النظمی الملائمة بین الثابت والمتغیّر
- لابدّ من تحدیث القوانین
- الکثرة المبالغ فیها لمنظومات النظم سلبیة
- الإرباک الإداری فی مواجهة درجات الحرارة المرتفعة
- الإمامة تعنی الإدارة والتدبیر
- إعجاز علمی فی عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- السقوط الخلقی یکلّف الدولة کثیراً من الطاقات والأموال
- ملف لیلة القدر فی القرآن الکریم
- معلومات ضخمة تنزل علی المهدی من آل محمّد (عجّل اللّه فرجه الشریف)
- الإدارة هی الشغل الشاغل للبشریة
- القوّة الإداریة تکمن فی الخفاء والسرّیة
- الإمامة هی الشغل الشاغل لمدرسة أهل البیت علیهم السلام
- الإمام هو المدبّر الکفؤ
- الإمام المهدی (عجّل اللّه فرجه الشریف) یتصدّی للأمر فی غیبته
- الإمام الحجّة یدیر الأُمور فی الخفاء
- الخضر لیس نبیاً ولا رسولاً
- الخلفاء الاثنا عشر
- معنی الکتاب المبین فی القرآن الکریم
- لیلة القدر برهان علی تصدّی المهدی (عجّل اللّه فرجه الشریف)
- معنی أُولی الأمر فی القرآن الکریم
- الخلیفة لیس من الضروری أن یکون نبیاً أو رسولاً
- المحاضرة العاشرة المحاور القانونیة فی عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر
- اشارة
- هل القرآن الکریم تبیان لکلّ شیء؟
- الرازی ، الشهید المذکور فی الآیة لابدّ أن یکون معصوماً
- الرسول صلی الله علیه و آله هو شاهد علی الشهداء
- أوصاف فی القرآن الکریم لا تنطبق إلّاعلی أهل البیت علیهم السلام
- القرآن الکریم وحدیث الثقلین
- عهد الإمام علی علیه السلام لمالک الأشتر أحد نماذج العدل
- الأمم المتحدة تدعو لنموذج الإمام علی علیه السلام
- المحاور التی أشارت إلیها الأمم المتحدة
- المصادر
بحوث معاصره فی الساحه الدولیه
اشاره
سرشناسه:عابدینی، حسین، 1349 -
عنوان و نام پدیدآور: بحوث معاصره فی الساحه الدولیه: اثارات العلمانیه الغربیه حول الاسلام ... / تالیف محمد السند.
مشخصات نشر:قم: مرکزالابحاث العقائدیه، 1428ق. 1386.
مشخصات ظاهری:417ص.
فروست: دراسات فی الفکر الاسلامی المعاصر فی ضوء مدرسه اهل البیت علیهم السلام ؛3.
شابک:964-319-527-9
وضعیت فهرست نویسی:فهرستنویسی توصیفی
یادداشت: عربی.
یادداشت: کتابنامه: ص.[409]- 417؛ همچنین به صورت زیرنویس.
شماره کتابشناسی ملی:1148527
ص :1