متن كامل و ترجمه صحيفه مباركه سجاديه محبوب

  • متن كامل و ترجمه صحيفه مباركه سجاديه
متن كامل و ترجمه صحيفه مباركه سجاديه
مشخصات كتاب:
سرشناسه : علي بن حسين (ع)، امام چهارم، ۳۸ - ۹۴ق.
عنوان قراردادي : صحيفه سجاديه .فارسي - عربي
عنوان و نام پديدآور : متن كامل و ترجمه صحيفه مباركه سجاديه/ [علي بن حسين(ع)]؛ مترجم كاظم ارفع.
مشخصات نشر : تهران: فيض كاشاني، ۱۳۸۶.
مشخصات ظاهري : ۳۶۸ ص.
شابك : ۲۵۰۰۰ ريال : 978-964-403-085-7 ؛ ۱۰۰۰۰۰ ريال(چاپ ششم)
يادداشت : فارسي - عربي.
يادداشت : چاپ چهارم.
يادداشت : چاپ ششم : ۱۳۹۲.
يادداشت : عنوان روي جلد: صحيفه مباركه سجاديه.
عنوان روي جلد : صحيفه مباركه سجاديه.
موضوع : دعاها
شناسه افزوده : ارفع، سيد كاظم، ۱۳۲۳ -، مترجم
رده بندي كنگره : BP۲۶۷/۱ /ع۸ ص۳۰۴۱ ۱۳۸۶ص
رده بندي ديويي : ۲۹۷/۷۷۲
شماره كتابشناسي ملي : ۱۲۷۴۳۴۹
ص: 1

عناوين اصلي كتاب شامل:
اشاره؛ مقدمه مترجم؛ راويان صحيفه؛ (1) وَ كانَ مِن دُعائِهِ عَلَيهِ السَّلامُ اِذَا ابتَدَأَ بِالدُّعاءِ بَدَأَ بِالتَّحميدِ لِلّهِ عَزَّوَجَلَّ وَالثَّنَاءِ عَلَيهِ فَقالَ:؛ (2) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ بَعْدَ هَذَا التّحْمِيدِ، فِي الصّلَاةِ عَلَي رَسُولِ اللّهِ صَلّي اللّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ؛ (3) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الصّلَاةِ عَلَي حَمَلَةِ الْعَرْشِ وَ كُلّ مَلَكٍ مُقَرّبٍ؛ (4) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الصّلَاةِ عَلَي أَتْبَاعِ الرّسُلِ وَ مُصَدّقِيهِمْ؛ (5) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِنَفْسِهِ و لِأَهْلِ وَلَايَتِهِ؛ (6) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ عِنْدَ الصّبَاحِ وَ الْمَسَاءِ؛ (7) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا عَرَضَتْ لَهُ مُهِمّةٌ أَوْ نَزَلَتْ بِهِ، مُلِمّةٌ وَ عِنْدَ الْكَرْبِ؛ (8) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الِاسْتِعَاذَةِ مِنَ الْمَكَارِهِ وَ سَيّئِ الْأَخْلَاقِ وَ مَذَامّ الْأَفْعَالِ؛ (9) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الِاشْتِيَاقِ إِلَي طَلَبِ الْمَغْفِرَةِ مِنَ اللّهِ جَلّ جَلَالُهُ؛ (10) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي اللّجَإِ إِلَي اللّهِ تَعَالَي؛ (11) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ بِخَوَاتِمِ الْخَيْرِ؛ (12) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الِاعْتِرَافِ وَ طَلَبِ التّوْبَةِ إِلَي اللّهِ تَعَالَي؛ (13) وَ كَانَ مِن:دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي طَلَبِ الْحَوَائِجِ إِلَي اللّهِ تَعَالَي؛ (14) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا اعْتُدِيَ عَلَيْهِ أَوْ رَأَي مِنَ الظّالِمِينَ مَا لَا يُحِبّ؛ (15) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا مَرِضَ أَوْ نَزَلَ بِهِ كَرْبٌ أَوْ بَلِيّةٌ؛ (16)وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا اسْتَقَالَ مِنْ ذُنُوبِهِ، أَوْ تَضَرّعَ فِي طَلَبِ الْعَفْوِ عَنْ عُيُوبِهِ؛ (17) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا ذُكِرَ الشّيْطَانُ فَاسْتَعَاذَ مِنْهُ وَ مِنْ عَدَاوَتِهِ وَ كَيْدِهِ، اللّهُمّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ نَزَغَاتِ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ وَ كَيْدِهِ وَ مَكَايِدِهِ، وَ مِنَ الثّقَةِ بِأَمَانِيّهِ وَ مَوَاعِيدِهِ وَ غُرُورِهِ وَ مَصَايِدِهِ. وَ أَنْ يُطْمِعَ نَفْسَهُ فِي إِضْلَالِنَا عَنْ طَاعَتِكَ، وَ امْتِهَانِنَا بِمَعْصِيَتِكَ، أَوْ أَنْ يَحْسُنَ عِنْدَنَا مَا حَسّنَ لَنَا، أَوْ أَنْ يَثْقُلَ عَلَيْنَا مَا كَرّهَ إِلَيْنَا. اللّهُمّ اخْسَأْهُ عَنّا بِعِبَادَتِكَ، وَ اكْبِتْهُ بِدُءوبِنَا فِي مَحَبّتِكَ، وَ اجْعَلْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُ سِتْراً لَا يَهْتِكُهُ، وَ رَدْماً مُصْمِتاً لَا يَفْتُقُهُ. اللّهُمّ صَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ اشْغَلْهُ عَنّا بِبَعْضِ أَعْدَائِكَ، وَ اعْصِمْنَا مِنْهُ بِحُسْنِ رِعَايَتِكَ، وَ اكْفِنَا خَتْرَهُ، وَ وَلّنَا ظَهْرَهُ، وَ اقْطَعْ عَنّا إِثْرَهُ. اللّهُمّ صَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَمْتِعْنَا مِنَ الْهُدَي بِمِثْلِ ضَلَالَتِهِ، وَ زَوّدْنَا مِنَ الْتّقْوَي ضِدّ غَوَايَتِهِ، وَ اسْلُكْ بِنَا مِنَ التّقَي خِلَافَ سَبِيلِهِ مِنَ؛ (18) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا دُفِعَ عَنْهُ مَا يَحْذَرُ، أَوْ عُجّلَ لَهُ مَطْلَبُهُ؛ (19) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ، عَلَيْهِ السّلَامُ عِنْدَ الِاسْتِسْقَاءِ بَعْدَ الْجَدْبِ؛ (20) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَ مَرْضِيّ الْأَفْعَالِ؛ (21) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا حَزَنَهُ أَمْرٌ وَ أَهَمّتْهُ الْخَطَايَا؛ (22) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ عِنْدَ الشّدّةِ وَ الْجَهْدِ وَ تَعَسّرِ الْأُمُورِ؛ (23) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا سَأَلَ اللّهَ الْعَافِيَةَ وَ شُكْرَهَا؛ (24) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِأَبَوَيْهِ عَلَيْهِمَا السّلَامُ؛ (25) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِوُلْدِهِ عَلَيْهِمُ السّلَامُ؛ (26) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِجِيرَانِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ إِذَا ذَكَرَهُمْ؛ (27) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِأَهْلِ الثّغُورِ؛ (28) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ مُتَفَزّعاً إِلَي اللّهِ عَزّ وَ جَلّ؛ (29) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا قُتّرَ عَلَيْهِ الرّزْقُ؛ (30) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الْمَعُونَةِ عَلَي قَضَاءِ الدّيْنِ؛ (31) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي ذِكْرِ التّوْبَةِ وَ طَلَبِهَا؛ (32) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنْ صَلَاةِ اللّيْلِ لِنَفْسِهِ فِي الِاعْتِرَافِ بِالذّنْبِ؛ (33) وَ كَانَ، مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الِاسْتِخَارَةِ؛ (34) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا ابْتُلِيَ أَوْ رَأَي مُبْتَلًي بِفَضِيحَةٍ بِذَنْبٍ؛ (35) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الرّضَا إِذَا نَظَرَ إِلَي أَصْحَابِ الدّنْيَا؛ (36) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا نَظَرَ إِلَي السّحَابِ وَ الْبَرْقِ وَ سَمِعَ صَوْتَ الرّعْدِ؛ (37) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا اعْتَرَفَ بِالتّقْصِيرِ عَنْ تَأْدِيَةِ الشّكْرِ؛ (38) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الِاعْتِذَارِ مِنْ تَبِعَاتِ الْعِبَادِ وَ مِنَ التّقْصِيرِ فِي حُقُوقِهِمْ وَ فِي فَكَاكِ رَقَبَتِهِ مِنَ النّارِ؛ (39) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي طَلَبِ الْعَفْوِ وَ الرّحْمَةِ؛ (40) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا نُعِيَ إِلَيْهِ مَيّتٌ، أَوْ ذَكَرَ الْمَوْتَ؛ (41) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي طَلَبِ السّتْرِ وَ الْوِقَايَةِ؛ (42) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ عِنْدَ خَتْمِ الْقُرْآنِ؛ (43) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا نَظَرَ إِلَي الْهِلَالِ؛ (44) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ؛ (45) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي وَدَاعِ شَهْرِ رَمَضَانَ؛ (46) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي يَوْمِ الْفِطْر، إِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلَاتِهِ قَامَ قَائِماً ثُمّ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ، وَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَقَالَ:؛ (47) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ؛ (48) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ يَوْمَ الْأَضْحَي وَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ؛ (49)وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي دِفَاعِ كَيْدِ الْأَعْدَاءِ، وَ رَدّ بَأْسِهِمْ؛ (50) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الرّهْبَةِ؛ (51) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي التّضَرّعِ وَ الِاسْتِكَانَةِ؛ (52) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الْإِلْحَاحِ عَلَي اللّهِ تَعَالَي؛ (53) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي التّذَلّلِ لِلّهِ عَزّ وَ جَلّ؛ (54) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي اسْتِكْشَافِ الْهُمُومِ؛ خاتمه
Language
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
12962
LCC
BP267/1 /ع8 ص3041 1386ص
DDC
297/772
National bibliography numbers
1274349
Cost View
رایگان
ISBN
9789644038507
Year of publication
File Format APK New
File Format APK
File Format GHM
File Format JAR
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
Book Version
1