التوحيد ^محبوب

التوحيد (للصدوق)
اشارة:
سرشناسه : ابن بابويه، محمدبن علي، ق ۳۸۱ - ۳۱۱
عنوان و نام پديدآور : التوحيد / ابي جعفر محمدبن علي بن الحسين بن بابويه القمي؛ صححه و علق عليه هاشم الحسيني الطهراني
مشخصات نشر : قم: جماعه المدرسين في الحوزه العلميه بقم، موسسه النشر الاسلامي، ۱۴۲۳ق. = ۱۳۸۱.
مشخصات ظاهري : ص ۵۴۶
فروست : (موسسه النشر الاسلامي التابعه لجماعه المدرسين بقم ۱۳۸)
شابك : 964-470-073-2۲۳۰۰۰ريال ؛ 964-470-073-2۲۳۰۰۰ريال
وضعيت فهرست نويسي : فهرستنويسي قبلي
يادداشت : عربي
يادداشت : چاپ نهم: ۱۴۲۶ق. = ۱۳۸۴
يادداشت : چاپ هفتم: ۱۴۲۲ق. = ۱۳۸۰؛ ۱۷۵۰۰ ريال
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس
موضوع : احاديث شيعه -- قرن ق ۴
موضوع : توحيد
شناسه افزوده : حسيني، هاشم، مصحح، - ۱۲۹۸
شناسه افزوده : جامعه مدرسين حوزه علميه قم. دفتر انتشارات اسلامي
رده بندي كنگره : BP۱۲۹/الف ۲ت ۹ ۱۳۸۱
رده بندي ديويي : ۲۹۷/۲۱۲
شماره كتابشناسي ملي : م ۸۱-۱۹۴۲۹
هذا الكتاب ...:
[مقدمات التحقيق]؛ [مقدمة المؤلف]؛ 1 باب ثواب الموحدين و العارفين ؛ 2 باب التوحيد و نفي التشبيه ؛ 3 باب معني الواحد و التوحيد و الموحد؛ 4 باب تفسير قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ إلي آخرها؛ 5 باب معني التوحيد و العدل ؛ 6 باب أنه عز و جل ليس بجسم و لا صورة؛ 7 باب أنه تبارك و تعالي شي ء؛ 8 باب ما جاء في الرؤية؛ 9 باب القدرة؛ 10 باب العلم ؛ 11 باب صفات الذات و صفات الأفعال ؛ 12 باب تفسير قول الله عز و جل كُلُّ شَيْ ءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ؛ 13 باب تفسير قول الله عز و جل يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ ؛ 14 باب تفسير قول الله عز و جل يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَ يُدْعَوْنَ إِلَي السُّجُودِ؛ 15 باب تفسير قول الله عز و جل اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ إلي آخر الآية؛ 16 باب تفسير قول الله عز و جل نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ؛ 17 باب تفسير قوله عز و جل وَ الْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ السَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ؛ 18 باب تفسير قول الله عز و جل كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ؛ 19 باب تفسير قوله عز و جل وَ جاءَ رَبُّكَ وَ الْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا؛ 20 باب تفسير قوله عز و جل هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ؛ 21 باب تفسير قوله عز و جل سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ و قوله عز و جل اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ و قوله عز و جل وَ مَكَرُوا وَ مَكَرَ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ و قوله عز و جل يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ هُوَ خادِعُهُمْ؛ 22 باب معني جَنْبِ اللَّهِ عز و جل ؛ 23 باب معني الحجزة؛ 24 باب معني العين و الأذن و اللسان ؛ 25 باب معني قوله عز و جل وَ قالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَ لُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ ؛ 26 باب معني رضاه عز و جل و سخطه ؛ 27 باب معني قوله عز و جل وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي؛ 28 باب نفي المكان و الزمان و السكون و الحركة و النزول و الصعود و الانتقال عن الله عز و جل ؛ 29 باب أسماء الله تعالي و الفرق بين معانيها و بين معاني أسماء المخلوقين ؛ 30 باب القرآن ما هو؛ 31 باب معني بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ-؛ 32 باب تفسير حروف المعجم ؛ 33 باب تفسير حروف الجمل ؛ 34 باب تفسير حروف الأذان و الإقامة؛ 35 باب تفسير الهدي و الضلالة و التوفيق و الخذلان من الله تعالي ؛ 36 باب الرد علي الثنوية و الزنادقة؛ 37 باب الرد علي الذين قالوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ؛ 38 باب ذكر عظمة الله جل جلاله؛ 39 باب لطف الله تبارك و تعالي ؛ 40 باب أدني ما يجزئ من معرفة التوحيد؛ 41 باب أنه عز و جل لا يعرف إلا به ؛ 42 باب إثبات حدوث العالم ؛ 43 باب حديث ذعلب ؛ 44 باب حديث سبخت اليهودي ؛ 45 باب معني سبحان الله ؛ 46 باب معني الله أكبر؛ 47 باب معني الأول و الآخر؛ 48 باب معني قول الله عز و جل الرَّحْمنُ عَلَي الْعَرْشِ اسْتَوي ؛ 49 باب معني قوله عز و جل وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَي الْماءِ؛ 50 باب العرش و صفاته ؛ 51 باب أن العرش خلق أرباعا؛ 52 باب معني قول الله عز و جل وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ؛ 53 باب فطرة الله عز و جل الخلق علي التوحيد؛ 54 باب البداء؛ 55 باب المشيئة و الإرادة؛ 56 باب الاستطاعة؛ 57 باب الابتلاء و الاختبار؛ 58 باب السعادة و الشقاوة؛ 59 باب نفي الجبر و التفويض ؛ 60 باب القضاء و القدر و الفتنة و الأرزاق و الأسعار و الآجال ؛ 61 باب الأطفال و عدل الله عز و جل فيهم ؛ 62 باب أن الله تعالي لا يفعل بعباده إلا الأصلح لهم ؛ 63 باب الأمر و النهي و الوعد و الوعيد؛ 64 باب التعريف و البيان و الحجة و الهداية؛ 65 باب ذكر مجلس الرضا علي بن موسي ع مع أهل الأديان و أصحاب المقالات مثل الجاثليق و رأس الجالوت و رؤساء الصابئين و الهربذ الأكبر و ما كلم به عمران الصابي في التوحيد عند المأمون ؛ 66 باب ذكر مجلس الرضا ع مع سليمان المروزي متكلم خراسان عند المأمون في التوحيد؛ 67 باب النهي عن الكلام و الجدال و المراء في الله عز و جل