تنها راه - مروری بر زيارت حضرت صاحب الامر عجل الله تعالی فرجه الشريف محبوب

  • تنها راه - مروری بر زيارت حضرت صاحب الامر عجل الله تعالی فرجه الشريف
تنها راه - مروري بر زيارت حضرت صاحب الامر
مشخصات كتاب:

شماره كتابشناسي ملي : ايران‭۸۳-۲۹۶۸۱
سرشناسه : سهرابي صادق عنوان و نام پديدآور : تنها راه ـ مروري بر زيارت حضرت صاحب الامر(عج / سهرابي صادق منشا مقاله : ، انتظار، ش ۸، ۹، (تابستان و پاييز ۱۳۸۲): ص ۴۱۳ - ۴۲۴.
توصيفگر : محمدبن حسن عج ، امام دوازدهم توصيفگر : زيارت توصيفگر : عصر غيبت
عناوين اصلي كتاب شامل:
ديدگاه هاي قابل مطالعه و بررسي زيارت صاحب الامر؛ مقدمه ؛ السلام عليك يا خليفة الله؛ السلام عليك يا وصي الاوصياء الماضين؛ السلام عليك يا حافظ اسرار رب العالمين؛ السلام عليك يا بقية الله من الصفوة المنتجبين؛ السلام عليك يابن الانوار الزاهرة؛ السلام عليك يابن الاعلام الباهرة؛ السلام عليك يابن العترة الطاهرة؛ السلام عليك يا معدن العلوم النبوة؛ السلام عليك يا باب الله الذي لا يؤتي الا منه؛ السلام عليك يا سبيل الله الذي من سلك غيره هلك؛ السلام عليك يا ناظر شجرة طوبي و سدرة المنتهي؛ السلام عليك يا نور الله الذي لا يطفي؛ السلام عليك يا حجة الله الَتي لا تخفي؛ السلام عليك يا حجة الله علي من في الارض و السماء؛ السلام عليك سلام من عرفك بما عرفك به الله؛ و نعتك ببعضِ نعوت التي ا نت ا هلها و فَوقَها؛ ا شهد ا نك الحجة علي من مضي و من بقي؛ و ان حزبك هم الغالبون و ا ولياءك هم الفائزون و ا عداءك هم الخاسرون؛ و ا نك خازن كل علم و فاتق كل رتق و محقق كل حق و مبطل كل باطل؛ رضيتك يا مولاي اماماً و هادياً و ولياً و مرشداً، لا ابتغي بِك بدلاً و لا اتخذ من دونك ولياً؛ و اشهد انك الحق الثابت الذي لا عيب فيه ؛ و ان وعد الله فيك حق لا ارتاب لطول الغيبه و بعد الامد؛ و لا اتحير مع من جهلك و جهل بك؛ منتظر متوقع لايامك؛ و انت الشافع الذي لا ينازع و الولي الذي لا يدافع؛ ذخرك الله لنصره الدين و اعزاز المؤمنين و الانتقام من الجاهدين المارقين؛ اشهد ان بولايتك تقبل الاعمال و تزكي الافعال و تضاعف الحسنات... في النار و لم يقبل الله لَه عملا و لم يقم له يوم القيمه وزناً؛ اشهد الله و اشهد ملائكته و اشهدك يا مولاي... انت نظام الدين و يعسوب المتقين و عز الموحدين و بذلك امرني رب العالمين؛ فلو تطاولت الدهور و تمادت الاعمار لم ازدد فيك الا يقيناً و لك الا حباً و... ربي بين يديك و التصرف بين امرك و نهيِك؛ مولاي فان ادركني الموت قَبل ظهورك فاني اتوسل بِك و بِابائك الطاهرين... لا بلغ من طاعتك مرادي و اَشفي من اعدائك فؤ ادي ؛ مولاي وقفت في زيارتك موقف الخاطئين النادمين، الخائفين من عقاب رب العالَمين ... فقد تعلق بِحبلك و تمسك بولايتك و تبرء من اعدائك ؛ اللهم صل علي محمد و اله، و انجز لوليك ما وعدته... و انصره علي عدوه و عدوك يا رب العالَمين؛ اللهم صل علي محمد و آلِ محمد، و اظهر كلمتك التامهَ و مغَيبك في ارضك الخائف المترقب؛ اللهم انصره نصراً عزيزاً و افتح له فَتحاً يسيراً... اللهم املا بِه الارض عدلاً و قسطاً، كما ملئَت ظلماً و جوراً، انك سميع مجيب؛ السلام عليك يا ولي الله، ا ئذن لوليك في الدخول الي حرمك، صلوات الله عليك و علي آبائك الطاهرين، و رحمه الله و بركاته؛ پاورقي
Language
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
4336
National bibliography numbers
83-29681
Cost View
رایگان
Year of publication
File Format APK New
File Format APK
File Format GHM
File Format JAR
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
File Format HTML
Book Version
2