القول الفصل في فتنه العصر : البهائيه Popular

  • القول الفصل في فتنه العصر : البهائيه
القول الفصل في فتنة العصر البهائيه
اشارة:
المؤلف: مسلم موحد
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم [وقل اعملوا فسيري الله عملكم و رسوله والمؤمنون و ستردون إلي عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون] التوبة 105 الحمد لله وحده والصلاة والسلام علي من لا نبي بعده، وبعد: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أخوتي في الله كثيرا من الناس إذا سئلته عن البهائيه يقول لك لا اعرف عنها شيئا فأذا قابله بهائي وطرح عليه بعض الاسئله لا يعرف ان يجاوبه ولكنه يقول له انت علي باطل فان سئله البهائي وقال له اين دليلك لا يستطيع اتيان الدليل الا من رحم ربي ولذلك قمت بأعداد هذا الكتاب حتي نكون جميعا علي بصيره بالمعتقد البهائي ففي هذا الكتاب اشملت كل شيء مهم بالدين البهائي اسئله وردودها معتقدهم ونشأئتهم جمل من كتبهم كل شيء ويجب علينا يا احبه ان ندعوا لدين الله علي بصيره فمن قرء هذا الكتاب وفهمه بأذن الله يتكلم مع اي بهائي و تحت يده الحجه والبرهان والدليل. للعلم يا احبه البهائيه تنتشر بيننا علي الانترنت وفي الحياه العمليه ويدعون الي دينهم بأسلوب محكم منظم لتسمع اليهم خطر البهائيه علي الفرد المسلم اشد من خطر النصراني والدليل إذا تكلمت مع شخص منصر من المسيحيين تقول له هل انت مؤمن بالنبي محمد يقول لك لا هل انت مؤمن بالقران الكريم يقول لك لا فالرد الطبيعي من المسلم الذي لا يوجد عنده علم قولا واحدا ((أنت كافر)) ولكن الفرق كل الفرق مع البهائي إذا سئلته هذه الاسئله يقول لك مؤمن بالنبي محمد و مؤمن بالقرأن و يتحدث اليك باسلوب مهذب لكي يجبرك علي احترامه والسماع اليه وللعلم التقيه في دين البهائيه بمعني يظهر لك عكس ما يبطن فهيا بنا احبتي في الله نقرء هذا الكتاب و ان كان من صواب فبتوفيق الله لي و ان كان خطأ او نسيان فمني و من الشيطان من هم المسلمون و ادعاء البهائيون بأن رسالات الله مستمره
المسلم من سلم الناس من يده و لسانه... اخواني في الله الاسلام هو الاستسلام والانقياد والازعان لآوامر الله أخوتي كل الانبياء مسلمين و موحدين لله عزوجل والدليل 1- [ربنا واجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا أمةً مسلمةً لك و أرنا مناسكنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم] البقرة 128 2- [و وصي بها إبراهيم بنيه و يعقوب يا بني إن الله اصطفي لكم الدين فلا تموتن إلا و أنتم مسلمون] البقرة 132 3- [أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم و إسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً و نحن له مسلمون] البقرة 133 4- [و إذ أوحيت إلي الحواريين أن آمنوا بي و برسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون] المائدة 111 والادله كثيره جدا أن جميع انبياء و رسل الله كانو مسلمين لله أحبائي انهم يدعون أن البهاء رسول والعجيب لم يشير اليه المولي جل وعلا في القرأن الكريم الايات التي ذكر فيها اسماء الانبياء نظره الي بعض الايات 1- [إن الله اصطفي آدم و نوحاً و آل إبراهيم و آل عمران علي العالمين] آل عمران 33 2- [إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلي نوحٍ والنبيين من بعده و أوحينا إلي إبراهيم و إسماعيل و إسحاق و يعقوب والأسباط وعيسي وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا داوود زبوراً] النساء 163 3- [و وهبنا له إسحاق و يعقوب كلاً هدينا و نوحاً هدينا من قبل و من ذريته داوود و سليمان و أيوب و يوسف و موسي و هارون و كذلك نجزي المحسنين] الأنعام 84 4- [فإن توليتم فما سألتكم من أجرٍ إن أجري إلا علي الله و أمرت أن أكون من المسلمين] يونس 72 و يوجد ايضا الكثير والكثير اخوتي يبقي التعليق علي الايات هو أن البهائيون ليسوا بمسلمين لا أشاره لهم في القران الكريم و كذلك السنه ايضا أكرر البهائيون ليسوا بمسلمين وهم يقولون نحن لسنا فرقه اسلاميه اننا دين ومله جديده هم يؤمنون بالنبي محمد والقرأن و يكذبوا النبي محمد والقران قرئنا الايات السابقه ماذا تقول وهم يقولون انهم بهائيون أن الدين عند الله الاسلام هم يقولون أحنا بهائيون لا حول ولا قوه الا بالله الرسول محمد يقول هو خاتم النبيين والمرسلين ولا نبي بعده هم يقولون لا البهاء رسول جاء بعدك في الحديث الصحيح عن رسول الله صلي اله عليه وسلم يقول أن مثلي ومثل الانبياء من قبلي كمثل رجل أتم بنأئه الا لبنه فأنا اللبنه وانا خاتم النبيين.

هذا الكتاب ...:
ادلة ختم النبوه؛ تابع أدله ختم النبوه؛ هل يوجد عند البهائيين زواج المحارم؛ المحرمات في البهائية؛ زنا المحارم: تقليد اليهود؛ الرد علي حكم الزنا وعمل قوم لوط؛ عقوبة الزنا؛ حكم فعل قوم لوط؛ الرد علي حكم القتل والسرقه؛ في حكم السارق؛ في حكم القاتل و محرق البيوت عمداً
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
7033
Cost View
رایگان
File Format APK New
File Format APK
File Format GHM
File Format JAR
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
Book Version
2